تخصصات جديدة
الفصل 64 تخصصات جديدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن انتهى الجميع من تناول الطعام ، غادر ليث بحجة الحاجة إلى إعداد التفاصيل النهائية لدرس سيد الصياغة الأول. كانت الحقيقة الفعلية هي أن إجراء محادثة معهم ، حول أي شيء سوى السحر ، جعله يرغب في تمزيق أذنيه.
“أحسنت القول. أين كتابك بالمناسبة؟”
تشكلت الدوائر الداخلية والخارجية في وقت واحد ، قطرة واحدة تتحرك في اتجاه عقارب الساعة ، والأخرى عكس اتجاه عقارب الساعة.
‘اللعنة! الآن أتذكر لماذا لم أحصل على وظيفة جليس أطفال على الأرض ، إلا إذا كنت يائس من أجل المال. الأطفال مزعجون للغاية ، ودائماً ما يقلقون بشأن ما يعتقده الآخرون عنهم ، وهم مهووسون بالأشياء الأكثر غباءً.’
“إذا طلبت منك ، هل يمكنك متابعة الشرح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يسير نحو غرفته ، لاحظ مجموعة من أربعة ، فتاة وثلاثة أولاد ، قاموا بتثبيت فتاة أخرى في زاوية. قبل أن يتمكن ليث من الابتعاد ، تصاعد التنمر بسرعة في الضرب.
لم تنتبه وانيمير إلى الأفواه المفتوحة والوجوه الحمراء الزاهية. كان طلابها بالكاد مراهقين ، وقد اعتادت على ردود فعلهم الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سلوكها أقل براقة ومرح من ناليير ، وكان موقفها الهادئ والمكون من امرأة ناضجة ، وليس من فتاة منفتحة.
لم يتوقف ليث عن المشي أبداً ، بل ألقى نظرة سريعة عليهم ، وهو يلف شفته العلوية في تعبير مقرف.
“سأقدم لكم عرضاً عملياً للصياغة.”
‘ألا يجب أن نساعدها؟ أربعة ضد واحد غير عادل.’ سألت سولوس.
‘الحياة غير عادلة.’ رد ليث. ‘لا أعرفها ، ولا أهتم بها. إلى جانب ذلك ، ماذا يمكنني أن أفعل؟ حتى لو أنقذتها هذه المرة ، بمجرد أن أدر ظهري ، سيضربونها مرتين من أجل الانتقام.’
‘إذا كانت غبية جداً لتفضل الضرب بدلاً من الاقتراع ، فهذه مشكلتها. أنا لا أخطط لفتح ملجأ حمقى.’
“حقاً؟” أثارت البروفيسور حاجباً في كفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى غرفته ، أخذ ليث حماماً طويلاً ، حيث ناقش مع سولوس ما تعلموه من الكتاب وإلى أي مدى كان من الآمن الكشف عن موهبته وإتقانه.
يبلغ نصف قطر الدائرة الداخلية عشرة سم (4 بوصات) ، بينما يبلغ نصف قطر الدائرة الأخرى 15 سم (6 بوصات) ، تاركاً بينهما حوالي 5 سم (2 بوصة) للرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما تردد الجرس الأول ، مشيراً إلى أنه تم ترك خمس عشرة دقيقة قبل بداية الفترة التالية.
طار ليث بأقصى سرعة ، واكتشف أن الدرس لن يتم في الفصول الدراسية ، ولكن داخل قاعة التدريب سيد صياغة ، بجوار قاعة التدريب الخيميائي.
—————
عندما هبط ليث ، كانت الأبواب لا تزال مغلقة وكان الكثير من الناس ينتظرون في الخارج. كان الطلاب يختلطون معاً.
الفصل 64 تخصصات جديدة
من خلال ما يمكن أن يفهمه ، ستعقد دورتا التخصص في وقت واحد ، مما يسمح للناس بالالتقاء قبل الدرس وبعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الضحك الساخر لأحد زملائه تمكن من إيقاظه من حالة الذهول. لحسن الحظ ، لم يكن ليث الهدف ، ولكن طالباً آخر كان يئن من نسيان كتابه.
ناهيك عن كونه المعالج الملكي كان يمتلك قدراً هائلاً من النفوذ والسلطة السياسية ، لم يكن يهتم باستخدامها. كان من الأفضل ألا يُزعج قفصه.
‘أنا مهتمة حقاً بدورة سيد الخيميائي.’ قالت سولوس. ‘أعتقد أنه سيكون مكملاً مثالياً لـ سيد الصياغة. من يدري ، ربما يمكننا حتى دمجهم معاً ، والحصول على أسلحة قوية تستخدم مرة واحدة عندما تنفذ منا المانا.’
أثير اهتمام ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نعم ، سيكون ذلك رائعاً. من المؤسف جداً أنني لا أستطيع تحمل تخصص آخر ، وهذا سيميزني كطالب من الدرجة S. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكنني أن أكون في مكانين في وقت واحد.’
‘إذا كانت غبية جداً لتفضل الضرب بدلاً من الاقتراع ، فهذه مشكلتها. أنا لا أخطط لفتح ملجأ حمقى.’
هزت سولوس كتفيها عقلياً.
‘هذه ليست مشكلة ، نظراً لوجود اثنين منا. سأُحمَل على أحد الطلاب بقدراتي تغيير الشكل. سنحصل على تخصصين بسعر واحد. تمنى لي حظاً سعيداً. أراك لاحقاً!’
قبل أن يتمكن ليث من التلعثم في الرد المفاجئ ، كانت سولوس قد تركت إصبعه بالفعل. تحولت إلى بقعة بيضاء الثلج ، باستخدام الحشد كغطاء ، بينما كانت تحت رداء طفل مع كتاب سيد الخيميائي في يده.
أثير اهتمام ليث.
صدم ليث لدرجة أن عقله أصبح فارغاً تماماً ، حتى وصل الأساتذة وفتحوا أبوابهم. تبعها ليث داخل قاعة التدريب سيد صياغة ، ولا يزال متشكك في رحيل سولوس المفاجئ.
فقط الضحك الساخر لأحد زملائه تمكن من إيقاظه من حالة الذهول. لحسن الحظ ، لم يكن ليث الهدف ، ولكن طالباً آخر كان يئن من نسيان كتابه.
—————
لم تنتبه وانيمير إلى الأفواه المفتوحة والوجوه الحمراء الزاهية. كان طلابها بالكاد مراهقين ، وقد اعتادت على ردود فعلهم الأولى.
استعاد ليث تركيزه على الفور.
“سيكون صفي مختلفاً عن كل الصفوف التي تتابعها ، لأن الصياغة تختلف عن أي نوع من السحر الذي تعلمته على الإطلاق. لقد انتقلت للتو إلى خطوتك الأولى في القسم السابع من غريفون البيضاء ، قسم الصناعة.”
‘حافظ على الهدوء ، أيها الرجل العجوز. الهراء يحدث ، إنها مجرد نكسة صغيرة. سنستعيدها في غضون ساعتين.’
بفضل ارتباطهم العقلي ، كان لا يزال قادراً على إدراك وجود سولوس في الغرفة المجاورة ، تماماً كما كانت قادرة على الاستمرار في الحركة ، حيث كانوا على بعد أقل من مائة متر (110 ياردة).
بينما كان الجميع يقلبون كتبهم ، اقترب ليث من وانيمير ، الني أشار إليه قارورة تحتوي على سائل لاذع الرائحة.
مع سلسلة من الإيماءات ، طارت عدة قطرات من السائل في الهواء بفضل سحر الماء ، مما أدى إلى تناثر عدة نقاط على طاولة الحجر الأبيض الناعمة تماماً بين ليث والبروفيسور.
ولكن بسبب المسافة والطبيعة السحرية لقلعة غريفون البيضاء ، لم يتمكنوا من مشاركة عقولهم كالمعتاد. كان الأمر كما لو كنت في حشد من الناس في حدث النادي ، كانوا لا يزالون قادرين على التواصل ، لكن الأمر يتطلب جهداً.
ترجمة: Acedia
“سأقدم لكم عرضاً عملياً للصياغة.”
كان بإمكانه إدراك أن عقل سولوس كان ينتبه لشيء ما ، ويبدو أن الدرس الآخر قد بدأ بالفعل.
بالعودة إلى غرفته ، أخذ ليث حماماً طويلاً ، حيث ناقش مع سولوس ما تعلموه من الكتاب وإلى أي مدى كان من الآمن الكشف عن موهبته وإتقانه.
“مرحباً ، أيها الفتيان والفتيات. اسمي البروفيسور ليكا وانيمير ، وسأكون مرشدتكم في الطريق إلى أن تصبحوا سادة صياغة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أجاب ليث. “ولكن لم يكن لدي الوقت للذهاب أبعد من ذلك بكثير ، بالإضافة إلى أنني لا أعتقد أنني فهمت المحتويات بالكامل. سيكون عرضي يفتقر إلى العمق والمعرفة الحقيقية.” كان الجزء الأول كذبة ، فقط لتجنب الوقوف كثيراً.
من خلال ما يمكن أن يفهمه ، ستعقد دورتا التخصص في وقت واحد ، مما يسمح للناس بالالتقاء قبل الدرس وبعده.
“سيكون صفي مختلفاً عن كل الصفوف التي تتابعها ، لأن الصياغة تختلف عن أي نوع من السحر الذي تعلمته على الإطلاق. لقد انتقلت للتو إلى خطوتك الأولى في القسم السابع من غريفون البيضاء ، قسم الصناعة.”
كانت البروفيسور وانميير امرأة في أوائل الثلاثينات من عمرها ، بارتفاع 1.65 متر (5’5 “) ، بشعر أسود طويل مع ظلال حمراء مثبت في كعكة الشعر ، وكانت ترتدي قفازات العمل الضيقة التي تسلط الضوء على أصابعها الطويلة والرشاقة.
صدم ليث لدرجة أن عقله أصبح فارغاً تماماً ، حتى وصل الأساتذة وفتحوا أبوابهم. تبعها ليث داخل قاعة التدريب سيد صياغة ، ولا يزال متشكك في رحيل سولوس المفاجئ.
لم تكن ترتدي رداءها ، لذلك كان من المستحيل إخفاء منحنياتها الناعمة والرائعة. كانت البروفيسور وانيمير موهبة بشكل أفضل من ناليير في كل جانب ، وعلى الرغم من أنها لم تكن تضع أي مكياج ، فإن ذلك جعل وجهها على شكل قلب يبرز أكثر.
قبل أن يتمكن ليث من التلعثم في الرد المفاجئ ، كانت سولوس قد تركت إصبعه بالفعل. تحولت إلى بقعة بيضاء الثلج ، باستخدام الحشد كغطاء ، بينما كانت تحت رداء طفل مع كتاب سيد الخيميائي في يده.
كان سلوكها أقل براقة ومرح من ناليير ، وكان موقفها الهادئ والمكون من امرأة ناضجة ، وليس من فتاة منفتحة.
قراءة عشرين صفحة لم يكن كثير ، لكن الكتاب كله كان قصة أخرى. الجزء الثاني ، بدلاً من ذلك ، كان الحقيقة. إذا كانت الكتب كافية ، يمكن لأي شخص الحصول على تخصصات لا حصر لها ببساطة عن طريق الذهاب إلى مكتبة الأكاديمية.
“أنت ، مع العيون اللئيمة ، هل تمانع في التقدم؟”
يمكن أن يتعاطف ليث مع زملائه الذكور ، الذين كانوا يبتلعون بلا توقف ، بينما يحدقون بها بتعبيرات مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة صامتة لدرجة أنه كان يستمع إلى الضرب المستمر لقلبه. لم يكن هناك صوت في رأسه ، يهتف له أو يحاول أن يجعله يضحك ، شعر أن كل شيء كان بلا معنى وأجوف.
‘لي حظ.’ فكّر ليث. ‘يبدو أن قلبي صغير جداً لأكثر من افتتان في وقت واحد. لم أستطع تحمل التمثيل كغبي مرة أخرى.’
كان في الغالب سؤال بلاغي ، تم تسليم الكتب في اليوم السابق فقط ، وبين الفصول والدراسة الذاتية ، لم تكن تتوقع الكثير. ومع ذلك فقد تم رفع يدين.
“أحسنت!” قالت. “لم تكن تتظاهر ، لقد درست حقاً. آسف إذا شككت فيك. ثلاثون نقطة لأدائك ، وعشر نقاط أخرى كاعتذار. أعتقد أنه كان يجب أن أتوقع الكثير من صديق مانوهار ومارث الجديد.”
لم تنتبه وانيمير إلى الأفواه المفتوحة والوجوه الحمراء الزاهية. كان طلابها بالكاد مراهقين ، وقد اعتادت على ردود فعلهم الأولى.
—————
مع سلسلة من الإيماءات ، طارت عدة قطرات من السائل في الهواء بفضل سحر الماء ، مما أدى إلى تناثر عدة نقاط على طاولة الحجر الأبيض الناعمة تماماً بين ليث والبروفيسور.
“إن الكثير من السحرة يركزون على سحر العناصر ، لدرجة أنهم لا يذكرون أبداً فنون الصناعة لتلاميذهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتطلب الصياغة رسم دائرتين سحريتين ، إحداهما منقوشة في الأخرى ، مع سلسلة من الأحرف الرونية السحرية بينهما. يعتمد عدد ونوع الأحرف الرونية على طبيعة السحر المراد تطبيقه.”
“إن الكثير من السحرة يركزون على سحر العناصر ، لدرجة أنهم لا يذكرون أبداً فنون الصناعة لتلاميذهم.”
“لذا ، أحييكم على اختيار التخصص الذي في كثير من الأحيان مغمور وغير مبالٍ ، بدلاً من جعل الأشياء تنفجر بالنار والبرق مثل معظم أقرانكم.”
ناهيك عن كونه المعالج الملكي كان يمتلك قدراً هائلاً من النفوذ والسلطة السياسية ، لم يكن يهتم باستخدامها. كان من الأفضل ألا يُزعج قفصه.
“على عكس ما قد سمعتموه أو تخيلتموه ، لا تتطلب الصياغة كور الحداد أو مطرقة أو مكونات.”
“كل شيء هنا.” نقر ليث صدغه بإصبع السبابة الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المؤكد أن بعض العناصر السحرية المناسبة المشبعة مثل بلورات المانا أو فراء الوحش السحري أو الوحش ، يمكن أن تحسن النتائج ، ولكن هذا مادة لدرس آخر. هيا لنبدأ مع الأساسيات. من منكم تقدم وتعلم عن الصياغة من كتابنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في الغالب سؤال بلاغي ، تم تسليم الكتب في اليوم السابق فقط ، وبين الفصول والدراسة الذاتية ، لم تكن تتوقع الكثير. ومع ذلك فقد تم رفع يدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الضحك الساخر لأحد زملائه تمكن من إيقاظه من حالة الذهول. لحسن الحظ ، لم يكن ليث الهدف ، ولكن طالباً آخر كان يئن من نسيان كتابه.
“الطائر المبكر يلتقط الدودة! جيد. صف للفصل كيف تعمل تعويذة الصياغة العامة.” كانت تشير إلى صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً بشعر أحمر ، وهو الوحيد الذي رفع يده بجانب ليث.
بفضل ارتباطهم العقلي ، كان لا يزال قادراً على إدراك وجود سولوس في الغرفة المجاورة ، تماماً كما كانت قادرة على الاستمرار في الحركة ، حيث كانوا على بعد أقل من مائة متر (110 ياردة).
“آآآآآه ، حسناً ، احم… أولاً تحتاج إلى رسم دائرة ، و … احم.” لقد قام في الواقع بتصفح الصفحات الأولى ، ورفع يده لإحداث انطباع لدى البروفيسور ، ولم يتوقع أبداً أن يتم استجوابه.
هزت وانيمير رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نموذجي جداً للمراهقين ، دائماً ما يفكرون بالرأس في البنطلون أولاً. على الأقل هذه المرة حصلت على اثنين فقط من المتصنعين.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت ، مع العيون اللئيمة ، هل تمانع في التقدم؟”
‘الحياة غير عادلة.’ رد ليث. ‘لا أعرفها ، ولا أهتم بها. إلى جانب ذلك ، ماذا يمكنني أن أفعل؟ حتى لو أنقذتها هذه المرة ، بمجرد أن أدر ظهري ، سيضربونها مرتين من أجل الانتقام.’
تجاهل ليث التعليق ، ورد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تتطلب الصياغة رسم دائرتين سحريتين ، إحداهما منقوشة في الأخرى ، مع سلسلة من الأحرف الرونية السحرية بينهما. يعتمد عدد ونوع الأحرف الرونية على طبيعة السحر المراد تطبيقه.”
لم تكن ترتدي رداءها ، لذلك كان من المستحيل إخفاء منحنياتها الناعمة والرائعة. كانت البروفيسور وانيمير موهبة بشكل أفضل من ناليير في كل جانب ، وعلى الرغم من أنها لم تكن تضع أي مكياج ، فإن ذلك جعل وجهها على شكل قلب يبرز أكثر.
“يجب رسم الدوائر بشكل مثالي دون عيوب ، أو حتى نصف قطرها. يجب أن تكون قريبة قدر الإمكان من حجم العنصر الذي سيتم سحره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الضحك الساخر لأحد زملائه تمكن من إيقاظه من حالة الذهول. لحسن الحظ ، لم يكن ليث الهدف ، ولكن طالباً آخر كان يئن من نسيان كتابه.
صفرّت وانيمير في مفاجأة وموافقة.
كانت البروفيسور وانميير امرأة في أوائل الثلاثينات من عمرها ، بارتفاع 1.65 متر (5’5 “) ، بشعر أسود طويل مع ظلال حمراء مثبت في كعكة الشعر ، وكانت ترتدي قفازات العمل الضيقة التي تسلط الضوء على أصابعها الطويلة والرشاقة.
ترجمة: Acedia
“أحسنت القول. أين كتابك بالمناسبة؟”
بمجرد أن انتهى الجميع من تناول الطعام ، غادر ليث بحجة الحاجة إلى إعداد التفاصيل النهائية لدرس سيد الصياغة الأول. كانت الحقيقة الفعلية هي أن إجراء محادثة معهم ، حول أي شيء سوى السحر ، جعله يرغب في تمزيق أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء هنا.” نقر ليث صدغه بإصبع السبابة الأيمن.
“على عكس ما قد سمعتموه أو تخيلتموه ، لا تتطلب الصياغة كور الحداد أو مطرقة أو مكونات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يمكنني إخراجه. حتى في مجال سولوس ، يمكنني اقتباسها كلمة بكلمة.’ فكّر.
“حقاً؟” أثارت البروفيسور حاجباً في كفر.
لم تكن ترتدي رداءها ، لذلك كان من المستحيل إخفاء منحنياتها الناعمة والرائعة. كانت البروفيسور وانيمير موهبة بشكل أفضل من ناليير في كل جانب ، وعلى الرغم من أنها لم تكن تضع أي مكياج ، فإن ذلك جعل وجهها على شكل قلب يبرز أكثر.
“ثم هل تمانع في رسم دائرة تميمة الأبعاد للفصل؟ الصفحة 22 ، الرسم البياني 4.” لقد سخرت.
“أحسنت القول. أين كتابك بالمناسبة؟”
بينما كان الجميع يقلبون كتبهم ، اقترب ليث من وانيمير ، الني أشار إليه قارورة تحتوي على سائل لاذع الرائحة.
مع سلسلة من الإيماءات ، طارت عدة قطرات من السائل في الهواء بفضل سحر الماء ، مما أدى إلى تناثر عدة نقاط على طاولة الحجر الأبيض الناعمة تماماً بين ليث والبروفيسور.
سرعان ما تردد الجرس الأول ، مشيراً إلى أنه تم ترك خمس عشرة دقيقة قبل بداية الفترة التالية.
‘أتمنى لو كانت سولوس هنا. لكانت تضحك مثل المرأة المجنونة ، تسخر مني من واجهتي أعرف كل شيء.’ لأول مرة منذ سنوات عديدة ، شعر ليث بالوحدة ، ولم يعجبه هذا الشعور ، ولو قليلاً.
“أحسنت القول. أين كتابك بالمناسبة؟”
عندما هبط ليث ، كانت الأبواب لا تزال مغلقة وكان الكثير من الناس ينتظرون في الخارج. كان الطلاب يختلطون معاً.
كانت الغرفة صامتة لدرجة أنه كان يستمع إلى الضرب المستمر لقلبه. لم يكن هناك صوت في رأسه ، يهتف له أو يحاول أن يجعله يضحك ، شعر أن كل شيء كان بلا معنى وأجوف.
مع سلسلة من الإيماءات ، طارت عدة قطرات من السائل في الهواء بفضل سحر الماء ، مما أدى إلى تناثر عدة نقاط على طاولة الحجر الأبيض الناعمة تماماً بين ليث والبروفيسور.
بالعودة إلى غرفته ، أخذ ليث حماماً طويلاً ، حيث ناقش مع سولوس ما تعلموه من الكتاب وإلى أي مدى كان من الآمن الكشف عن موهبته وإتقانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشكلت الدوائر الداخلية والخارجية في وقت واحد ، قطرة واحدة تتحرك في اتجاه عقارب الساعة ، والأخرى عكس اتجاه عقارب الساعة.
بينما كان يسير نحو غرفته ، لاحظ مجموعة من أربعة ، فتاة وثلاثة أولاد ، قاموا بتثبيت فتاة أخرى في زاوية. قبل أن يتمكن ليث من الابتعاد ، تصاعد التنمر بسرعة في الضرب.
يبلغ نصف قطر الدائرة الداخلية عشرة سم (4 بوصات) ، بينما يبلغ نصف قطر الدائرة الأخرى 15 سم (6 بوصات) ، تاركاً بينهما حوالي 5 سم (2 بوصة) للرونية.
“يجب رسم الدوائر بشكل مثالي دون عيوب ، أو حتى نصف قطرها. يجب أن تكون قريبة قدر الإمكان من حجم العنصر الذي سيتم سحره.”
‘الحياة غير عادلة.’ رد ليث. ‘لا أعرفها ، ولا أهتم بها. إلى جانب ذلك ، ماذا يمكنني أن أفعل؟ حتى لو أنقذتها هذه المرة ، بمجرد أن أدر ظهري ، سيضربونها مرتين من أجل الانتقام.’
فقط بعد إكمال كلتا الدائرتين والتحقق من عدم وجود عيوب ، قام ليث بتحريك القطرات المتبقية ، لتشكيل واحدة من الثلاثة عشر روناً في كل مرة ، مع تكريس كل تركيزه على كل واحدة.
“حقاً؟” أثارت البروفيسور حاجباً في كفر.
عندما انتهى ، صفقت البروفيسور وانيمير يديها بصوت عالٍ ، وبعد ثانية ، انضم إليها الصف دون قصد.
ناهيك عن كونه المعالج الملكي كان يمتلك قدراً هائلاً من النفوذ والسلطة السياسية ، لم يكن يهتم باستخدامها. كان من الأفضل ألا يُزعج قفصه.
“أحسنت!” قالت. “لم تكن تتظاهر ، لقد درست حقاً. آسف إذا شككت فيك. ثلاثون نقطة لأدائك ، وعشر نقاط أخرى كاعتذار. أعتقد أنه كان يجب أن أتوقع الكثير من صديق مانوهار ومارث الجديد.”
في هذه الكلمات ، أخذ جميع أولئك الذين كانوا يخططون للانتقام أو كيف ذل ليث دون تكبده في الاقتراع ، على الفور 180 درجة. لقد كان من الصعب بالفعل توظيف مانوهار لأنه ، إذا غضب ، لم يكن هناك أي معرفة كيف سيكون رد فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناهيك عن كونه المعالج الملكي كان يمتلك قدراً هائلاً من النفوذ والسلطة السياسية ، لم يكن يهتم باستخدامها. كان من الأفضل ألا يُزعج قفصه.
لم تكن ترتدي رداءها ، لذلك كان من المستحيل إخفاء منحنياتها الناعمة والرائعة. كانت البروفيسور وانيمير موهبة بشكل أفضل من ناليير في كل جانب ، وعلى الرغم من أنها لم تكن تضع أي مكياج ، فإن ذلك جعل وجهها على شكل قلب يبرز أكثر.
بالعودة إلى غرفته ، أخذ ليث حماماً طويلاً ، حيث ناقش مع سولوس ما تعلموه من الكتاب وإلى أي مدى كان من الآمن الكشف عن موهبته وإتقانه.
“إذا طلبت منك ، هل يمكنك متابعة الشرح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” أجاب ليث. “ولكن لم يكن لدي الوقت للذهاب أبعد من ذلك بكثير ، بالإضافة إلى أنني لا أعتقد أنني فهمت المحتويات بالكامل. سيكون عرضي يفتقر إلى العمق والمعرفة الحقيقية.” كان الجزء الأول كذبة ، فقط لتجنب الوقوف كثيراً.
تجاهل ليث التعليق ، ورد بسرعة.
قراءة عشرين صفحة لم يكن كثير ، لكن الكتاب كله كان قصة أخرى. الجزء الثاني ، بدلاً من ذلك ، كان الحقيقة. إذا كانت الكتب كافية ، يمكن لأي شخص الحصول على تخصصات لا حصر لها ببساطة عن طريق الذهاب إلى مكتبة الأكاديمية.
فقط بعد إكمال كلتا الدائرتين والتحقق من عدم وجود عيوب ، قام ليث بتحريك القطرات المتبقية ، لتشكيل واحدة من الثلاثة عشر روناً في كل مرة ، مع تكريس كل تركيزه على كل واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني إخراجه. حتى في مجال سولوس ، يمكنني اقتباسها كلمة بكلمة.’ فكّر.
“متواضع وصادق حتى الحذاء ، سيد صياغة مؤهل. عشرين نقطة أخرى لك ، ليث. لا تترددوا في التجمع هنا ، الجميع. بما أن زميلكم في المدرسة قد وهبنا بدائرة مثالية ، سيكون من التبذير عدم استخدامها.”
“ثم هل تمانع في رسم دائرة تميمة الأبعاد للفصل؟ الصفحة 22 ، الرسم البياني 4.” لقد سخرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأقدم لكم عرضاً عملياً للصياغة.”
تجاهل ليث التعليق ، ورد بسرعة.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار ليث بأقصى سرعة ، واكتشف أن الدرس لن يتم في الفصول الدراسية ، ولكن داخل قاعة التدريب سيد صياغة ، بجوار قاعة التدريب الخيميائي.
ترجمة: Acedia
فقط بعد إكمال كلتا الدائرتين والتحقق من عدم وجود عيوب ، قام ليث بتحريك القطرات المتبقية ، لتشكيل واحدة من الثلاثة عشر روناً في كل مرة ، مع تكريس كل تركيزه على كل واحدة.
لم يتوقف ليث عن المشي أبداً ، بل ألقى نظرة سريعة عليهم ، وهو يلف شفته العلوية في تعبير مقرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الضحك الساخر لأحد زملائه تمكن من إيقاظه من حالة الذهول. لحسن الحظ ، لم يكن ليث الهدف ، ولكن طالباً آخر كان يئن من نسيان كتابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات