الشارع الأدنى الحقيقي.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليونارد، تخبرني نبرة صوتك ووصفك أن لديك خبرة كبيرة في هذا المجال، لكنك كنت عضوًا في صقور الليل لمدة أربع سنوات فقط. بمتوسط حادثتين خارقتين في الشهر. علاوة على ذلك، عدد كبير من هؤلاء بسيطة وسهلة الحل. “
كلاين والباقي مالوا إلى حافة السرير.
مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
‘ “النوبة القلبية للسيدة لاويس كانت لأسباب خارقة؟” لا، هذا ضيق للغاية، قد تكون الإجابة مضللة… همم، “هناك عوامل خارقة تؤثر على وفاة السيدة لاويس.” سأستخدم ذلك!’ قرر بسرعة الجملة.
كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
نما شعر ليونارد القصير الأسود قليلاً خلال الشهر، وقلة أي حلاقة جعلته يبدو فوضويًا.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
على الرغم من ذلك، لا يزال شعره الفوضوي يكمل مظهره اللائق وعينيه الزمرديتين والحيوية الشاعرية. كان ينضح بشعور مختلف من الجمال.
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
‘تماما، أي تسريحة تعتمد على الوجه…’ كلاين سخر داخليا. وأشار في اتجاه شارع التقاطع الحديدي وسأل: “هل فري ينتظرنا هناك؟”
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
“نعم.” قام ليونارد بتسريح قميصه غير الدفوع وقال بشكل عرضي: “هل لاحظت أي أدلة عندما كنت تنظر إلى المستندات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
أمسك كلاين عصاه في يده اليسرى وهو يمشي على جانب الطريق وقال، “لا، لا يمكنني العثور على أي شيء شائع في أوقاتهم أو مواقعهم أو أسباب الوفاة. يجب أن تعرف أن أي طقوس تنطوي على آلهة أو شياطين شريرة يجب إجراؤها في إطار زمني معين أو باستخدام طريقة خاصة “.
لم يعد لاويس قادرًا على إخفاء حزنه وألمه عندما قال ذلك.
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه ليست قاعدة مطلقة. في تجربتي، يمكن بسهولة إرضاء بعض الآلهة الشريرة أو الشياطين، طالما أنهم مهتمون بشكل خاص بما يُطلب منهم.”
لقد كانت بالفعل قد تجاوزت الخامسة بقليل. كان الناس يعودون إلى شارع التقاطع الحديدي، واكتظت جوانب الشوارع. كان بعض الأطفال مختلطين في الحشد، يراقبون كل شيء ببرود، ويوجهون انتباههم إلى جيوب المشاة.
“كما أن عددًا جيدًا من الوفيات يبدو طبيعياً. علينا حذفهم قبل أن نتمكن من الوصول إلى الجواب الحقيقي.”
‘يحتوي صندوق واحد على 130 علبة ثقاب ولن تكسبها سوى 2.25 بنس، حوالي تكلفة رطلين من الخبز الأسود… كم عدد الصناديق التي يمكنها صنعها في اليوم الأول؟’
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
“كما أن عددًا جيدًا من الوفيات يبدو طبيعياً. علينا حذفهم قبل أن نتمكن من الوصول إلى الجواب الحقيقي.”
“ليونارد، تخبرني نبرة صوتك ووصفك أن لديك خبرة كبيرة في هذا المجال، لكنك كنت عضوًا في صقور الليل لمدة أربع سنوات فقط. بمتوسط حادثتين خارقتين في الشهر. علاوة على ذلك، عدد كبير من هؤلاء بسيطة وسهلة الحل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد لاويس قادرًا على إخفاء حزنه وألمه عندما قال ذلك.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
“هل يمكن أن يكون لديك أيضًا لقاء محظوظ؟ لقاء يجعلك تنظر إلى نفسك كنجم في مسرحية؟” قام كلاين بلأستخلاص تقريبي بناءً على جميع الأفلام والروايات والدراما التي شاهدها في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
عند سماع هذا السؤال، ضحك ليونارد وقال: “هذا لأنك لست صقر ليل كاملًا بعد. أنت لا تزال في مرحلة التدريب.”
“تجمع الكاتدرائية المقدسة سجلاً لجميع اللقاءات الخارقة التي مرت بها للكاتدرائيات الأبرشيات المختلفة وتسلمها إلى أعضائها مرة واحدة كل ستة أشهر.
احتل موقد ومرحاض وكمية صغيرة من الفحم والأخشاب جانبي الباب، في حين احتل مركز الغرفة بمرتبتين متسختين. كان الرجل ينام تحت بطانية ممزقة، بدون ترك أي مكان يمشي فيه أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
“تجمع الكاتدرائية المقدسة سجلاً لجميع اللقاءات الخارقة التي مرت بها للكاتدرائيات الأبرشيات المختلفة وتسلمها إلى أعضائها مرة واحدة كل ستة أشهر.
وبينما كان يقرأ الجملة، شق كلاين طريقه إلى جانب جثة السيدة لاويس. أصبحت عيناه مظلمة أثناء رمي العملة.
أومأ كلاين في تنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
“لم يذكر القائد لي هذا من قبل.”
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
قام بشد قميصه وتعديل حامل مسدسه، وكشف مسدسه.
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
ضحك ليونارد وقال، “اعتقدت أنك معتاد بالفعل على أسلوب القائد. للاعتقاد بأنك لا تزال تنتظر بسذاجة أن يذكرك…”
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
‘هل يعني ذلك فقدان السيطرة؟’ أومأ كلاين، تعبيره جاد. ثم سأل: “هل النسيان فريد بالنسبة للقائد؟ لقد اعتقدت أنها مشكلة تسببت فيها سلسلة اللانائم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
‘عادة ما يؤدي حرق زيت منتصف الليل إلى فقدان الذاكرة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
“””””حرق زيت منتصف الليل يعني البقاء مستيقظا لوقت متأخر من الليل””””
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
“بشكل أكثر دقة، إنه عرض فريد للكابوس. مع تداخل الأحلام والواقع، يصعب على الشخص في كثير من الأحيان التفريق بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك. يحتاج إلى تذكر ما ليس جزءًا من الواقع…” ليونارد أرادوا تقديم المزيد من التفاصيل، لكنهم وصلوا بالفعل إلى شارع التقاطع الحديدي ووجدوا جامع الجثث فري في انتظارهم في محطة العرابات العامة.
كان فري يرتدي قبعة سوداء مستديرة وسترة طويلة من نفس اللون مع حقيبة جلدية في يده. كان شاحبًا لدرجة أنه جعل كلاين يشتبه في أنه سينهار قريبًا في أي وقت. جعلت هالته الجليدية الجميع ينتظرون العربة بعيدًا عنه.
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
بعد الإيماء إلى بعضهم البعض، تجمع الثلاثة بصمت وساروا بالقرب من مخبز سميرت قبل التحول إلى الشارع الأدنى لشارع التقاطع الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
واجهوا على الفور ضجة. كان التجار الذين يبيعون حساء البطلينوس والأسماك المحلاة وبيرة الزنجبيل والفواكه يصرخون بشكل هستيري من أجل الانتباه، مما تسبب في إبطاء المشاة بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شقة بسيطة. كان هناك سرير بطابقين في وضع مستقيم داخل الغرفة ومكتب مملوء بالغراء والورق الصلب على الجانب الأيمن. تم تكديس زاوية الغرفة مليئة بإطارات علب الثقاب، بينما جلست خزانة قديمة على اليسار، بمثابة مساحة تخزين للملابس وأدوات المائدة.
“مـ مستأجري”. قام لاويس بفرك جبهته بينما قال: “إن إيجار هذه الغرفة هو ثلاثة سولي عشرة بنسات أسبوعيًا. أنا عامل في المرفأ فقط، وزوجتي أخذت اثنين وربع بنس لكل صندوق من علب الثقاب الملصقة. كل صندوق فيـ فيه ما يصل إلى 130 صندوق. ولدينا أيضًا طفل. يمكننا فقط استئجار ما تبقى من المساحة لشخص آخر. نحن لا نأخذ سوى سولي أسبوعيا للمرتبة…”
لقد كانت بالفعل قد تجاوزت الخامسة بقليل. كان الناس يعودون إلى شارع التقاطع الحديدي، واكتظت جوانب الشوارع. كان بعض الأطفال مختلطين في الحشد، يراقبون كل شيء ببرود، ويوجهون انتباههم إلى جيوب المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
“دعونا أولاً نحقق في وفاة الأمس. سنبدأ بالسيدة لويس، سيدة ألصقت علب الثقاب معًا من أجل العيش”. قلب ليونارد ملاحظاته وأشار إلى مكان ليس ببعيد، “الطابق الأول، رقم 134…”
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
قام بشد قميصه وتعديل حامل مسدسه، وكشف مسدسه.
كانت سيدة مستلقية على الطابق السفلي من السرير بطابقين، جلدها بارد. كان من الواضح أنها فقدت جميع علامات الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق الثلاثة طريقهم إلى المنطقة التي كان بها العديد من الباعة المتجولين وتحولوا إلى الشارع الأدنى الحقيقي لشارع التقاطع الحديدي.
فجأة انحرفت كل النظرات المثبتة عليهم. المشاة من حولهم فتحوا الطريق لهم بشكل غريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
تجمد كلاين للحظة ثم تابع ليونارد وفري بخطوات كبيرة. لقد قام بخفض رأسه، محاولا جاهدًا تجنب أن يلاحظه أي شخص يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
بعد الإيماء إلى بعضهم البعض، تجمع الثلاثة بصمت وساروا بالقرب من مخبز سميرت قبل التحول إلى الشارع الأدنى لشارع التقاطع الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شق الثلاثة طريقهم إلى المنطقة التي كان بها العديد من الباعة المتجولين وتحولوا إلى الشارع الأدنى الحقيقي لشارع التقاطع الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
كان المشاة هنا يرتدون ملابس قديمة وخشنة. كانوا حذرين من الغرباء الذين يرتدون ملابس مشرقة وجميلة. ومع ذلك، كان هناك جشع في عيونهم، مثل النسور التي تتطلع إلى وجبة، في انتظار الضرب في أي وقت. لكن مسدس ليونارد منع وقوع أي حوادث.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
“دعونا أولاً نحقق في وفاة الأمس. سنبدأ بالسيدة لويس، سيدة ألصقت علب الثقاب معًا من أجل العيش”. قلب ليونارد ملاحظاته وأشار إلى مكان ليس ببعيد، “الطابق الأول، رقم 134…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
تردد صدى العملة حول الغرفة بينما سقطت مباشرة في راحة كلاين.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
على الرغم من ذلك، لا يزال شعره الفوضوي يكمل مظهره اللائق وعينيه الزمرديتين والحيوية الشاعرية. كان ينضح بشعور مختلف من الجمال.
“لدي مستأجر يساعد في المسرح، ولن يعود قبل العاشرة ليلاً. لقد باع حقوقه في الفراش في النهار إلى هـ هذا الرجل. إنه الشخص الذي يراقب بوابة المسرح ليلاً، لذا فهو يدفع ستة بنسات فقط كل أسبوع…”
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى الضابط ماونتباتن شارب أصفر بني وكان حسودًا من رتبة مفتش ليونارد.
قال بيتش ماونتباتن بصوته الفريد والصاخب “سيدي، لقد طلبت بالفعل من لويس الانتظار في غرفتها”.
واجهوا على الفور ضجة. كان التجار الذين يبيعون حساء البطلينوس والأسماك المحلاة وبيرة الزنجبيل والفواكه يصرخون بشكل هستيري من أجل الانتباه، مما تسبب في إبطاء المشاة بشكل لا إرادي.
من الواضح أنه لم يتعرف على كلاين، الذي بدا الآن أكثر نشاطًا وصحة. كل ما كان يهتم به هو إرضاء الضباط الثلاثة أمامه وهو يقودهم إلى عائلة لويس في الطابق الأول.
فكر كلاين للحظة قبل أن يأخذ نصف بنس، بقصد إصدار حكم سريع.
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
كانت شقة بسيطة. كان هناك سرير بطابقين في وضع مستقيم داخل الغرفة ومكتب مملوء بالغراء والورق الصلب على الجانب الأيمن. تم تكديس زاوية الغرفة مليئة بإطارات علب الثقاب، بينما جلست خزانة قديمة على اليسار، بمثابة مساحة تخزين للملابس وأدوات المائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
“بشكل أكثر دقة، إنه عرض فريد للكابوس. مع تداخل الأحلام والواقع، يصعب على الشخص في كثير من الأحيان التفريق بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك. يحتاج إلى تذكر ما ليس جزءًا من الواقع…” ليونارد أرادوا تقديم المزيد من التفاصيل، لكنهم وصلوا بالفعل إلى شارع التقاطع الحديدي ووجدوا جامع الجثث فري في انتظارهم في محطة العرابات العامة.
احتل موقد ومرحاض وكمية صغيرة من الفحم والأخشاب جانبي الباب، في حين احتل مركز الغرفة بمرتبتين متسختين. كان الرجل ينام تحت بطانية ممزقة، بدون ترك أي مكان يمشي فيه أي شخص.
كانت سيدة مستلقية على الطابق السفلي من السرير بطابقين، جلدها بارد. كان من الواضح أنها فقدت جميع علامات الحياة.
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
“كما أن عددًا جيدًا من الوفيات يبدو طبيعياً. علينا حذفهم قبل أن نتمكن من الوصول إلى الجواب الحقيقي.”
بجانب الجثة جلس رجل في الثلاثينات من عمره. كان شعره دهنيًا وبدا مكتئبا، وفقدت عيناه بريقهما.
“دعونا أولاً نحقق في وفاة الأمس. سنبدأ بالسيدة لويس، سيدة ألصقت علب الثقاب معًا من أجل العيش”. قلب ليونارد ملاحظاته وأشار إلى مكان ليس ببعيد، “الطابق الأول، رقم 134…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
“أجب عندما أقول لك! لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” بيتش ماونتباتن وبخ الرجل، ثم التفت إلى ليونارد، كلاين، وفري. “الضباط، هذا لويس. الشخص الموجود على السرير هو زوجته المتوفاة. ووفقًا لتحليلنا الأولي، ماتت من مرض مفاجئ”.
“أجب عندما أقول لك! لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” بيتش ماونتباتن وبخ الرجل، ثم التفت إلى ليونارد، كلاين، وفري. “الضباط، هذا لويس. الشخص الموجود على السرير هو زوجته المتوفاة. ووفقًا لتحليلنا الأولي، ماتت من مرض مفاجئ”.
كلاين والباقي مالوا إلى حافة السرير.
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر كلاين إلى الرجل النائم وسأل: “هذا؟”
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
“مـ مستأجري”. قام لاويس بفرك جبهته بينما قال: “إن إيجار هذه الغرفة هو ثلاثة سولي عشرة بنسات أسبوعيًا. أنا عامل في المرفأ فقط، وزوجتي أخذت اثنين وربع بنس لكل صندوق من علب الثقاب الملصقة. كل صندوق فيـ فيه ما يصل إلى 130 صندوق. ولدينا أيضًا طفل. يمكننا فقط استئجار ما تبقى من المساحة لشخص آخر. نحن لا نأخذ سوى سولي أسبوعيا للمرتبة…”
“لم يذكر القائد لي هذا من قبل.”
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
“لدي مستأجر يساعد في المسرح، ولن يعود قبل العاشرة ليلاً. لقد باع حقوقه في الفراش في النهار إلى هـ هذا الرجل. إنه الشخص الذي يراقب بوابة المسرح ليلاً، لذا فهو يدفع ستة بنسات فقط كل أسبوع…”
فجأة انحرفت كل النظرات المثبتة عليهم. المشاة من حولهم فتحوا الطريق لهم بشكل غريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
فكر كلاين للحظة قبل أن يأخذ نصف بنس، بقصد إصدار حكم سريع.
‘يحتوي صندوق واحد على 130 علبة ثقاب ولن تكسبها سوى 2.25 بنس، حوالي تكلفة رطلين من الخبز الأسود… كم عدد الصناديق التي يمكنها صنعها في اليوم الأول؟’
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فري يرتدي قبعة سوداء مستديرة وسترة طويلة من نفس اللون مع حقيبة جلدية في يده. كان شاحبًا لدرجة أنه جعل كلاين يشتبه في أنه سينهار قريبًا في أي وقت. جعلت هالته الجليدية الجميع ينتظرون العربة بعيدًا عنه.
قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
أشار لاويس، التي طُرح عليه أسئلة مماثلة، إلى الجانب الأيسر من صدره الأيسر وقالت: “منذ الأسبوع الماضي، حسنًا – ربما في الأسبوع السابق، قالت إنها شعرت بالضيق في هذه المنطقة ولم تستطع التقاط أنفاسها. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شقة بسيطة. كان هناك سرير بطابقين في وضع مستقيم داخل الغرفة ومكتب مملوء بالغراء والورق الصلب على الجانب الأيمن. تم تكديس زاوية الغرفة مليئة بإطارات علب الثقاب، بينما جلست خزانة قديمة على اليسار، بمثابة مساحة تخزين للملابس وأدوات المائدة.
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
لم يعد لاويس قادرًا على إخفاء حزنه وألمه عندما قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شقة بسيطة. كان هناك سرير بطابقين في وضع مستقيم داخل الغرفة ومكتب مملوء بالغراء والورق الصلب على الجانب الأيمن. تم تكديس زاوية الغرفة مليئة بإطارات علب الثقاب، بينما جلست خزانة قديمة على اليسار، بمثابة مساحة تخزين للملابس وأدوات المائدة.
طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
بعد أن نظروا إلى بعضهم البعض، قال ليونارد، “أيها السيد لاويس، أرجى الانتظار في الخارج لبضع دقائق. سنقوم بإجراء فحص شامل للجثة. لا أعتقد أنك سترغب في رؤية ذلك.”
تردد صدى العملة حول الغرفة بينما سقطت مباشرة في راحة كلاين.
“حسنا.” وقف لاويس بقلق.
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
“وبالتالي؟” نظر ليونارد إلى فري.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
أشار لاويس، التي طُرح عليه أسئلة مماثلة، إلى الجانب الأيسر من صدره الأيسر وقالت: “منذ الأسبوع الماضي، حسنًا – ربما في الأسبوع السابق، قالت إنها شعرت بالضيق في هذه المنطقة ولم تستطع التقاط أنفاسها. “
“ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
كان لدى الضابط ماونتباتن شارب أصفر بني وكان حسودًا من رتبة مفتش ليونارد.
فكر كلاين للحظة قبل أن يأخذ نصف بنس، بقصد إصدار حكم سريع.
‘ “النوبة القلبية للسيدة لاويس كانت لأسباب خارقة؟” لا، هذا ضيق للغاية، قد تكون الإجابة مضللة… همم، “هناك عوامل خارقة تؤثر على وفاة السيدة لاويس.” سأستخدم ذلك!’ قرر بسرعة الجملة.
وبينما كان يقرأ الجملة، شق كلاين طريقه إلى جانب جثة السيدة لاويس. أصبحت عيناه مظلمة أثناء رمي العملة.
فجأة انحرفت كل النظرات المثبتة عليهم. المشاة من حولهم فتحوا الطريق لهم بشكل غريزي.
‘هذا يعني أن هناك عوامل خارقة أثرت على وفاة السيدة لاويس!’
تردد صدى العملة حول الغرفة بينما سقطت مباشرة في راحة كلاين.
لقد كانت بالفعل قد تجاوزت الخامسة بقليل. كان الناس يعودون إلى شارع التقاطع الحديدي، واكتظت جوانب الشوارع. كان بعض الأطفال مختلطين في الحشد، يراقبون كل شيء ببرود، ويوجهون انتباههم إلى جيوب المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
هذه المرة، كانت صورة الملك متجهة لأعلى.
‘هذا يعني أن هناك عوامل خارقة أثرت على وفاة السيدة لاويس!’
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات