كفاح
الفصل 103 كفاح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمزح معي؟ أنا أستحق ذهبي ، لذا فأنا إما آخذه من حصتك أو لا شيء.”
‘أنا لا أفهم ذلك ، كيف يفترض أن يكون هذا مرتبطاً بروحي؟ من المؤكد أن صيد جرو هو عمل مخجل ، لكنني لا أفهم لماذا يجب أن أتدخل. هذا ليس من شأني.’
‘أنا لا أرى كيف أن الشيئين مترابطين ، ولكن في مقابل سنت واحد ، في مقابل جنيه واحد. ما هو مستوى قوة الصيادين؟’
بينما تشاجر الاثنان ، لاحظ راغول أنه على الرغم من كل هذه المشاجرة ، لم يكن أحد قادم.
تضبب بصر ليث ، وشعر برأسه يدور مرة أخرى بينما استمرت الصور بالظهور بسرعة والاختفاء. شاهد جدران أكاديمية غريفون البيضاء تتصدع وتنهار ، حتى سقطت القلعة بأكملها تحت الأنقاض.
‘يجب أن يرشدك نحو شيء يتعلق بالصراع على السلطة والذي يدور حول الأكاديمية. يبدو أن روحك أجمل منك ، لأنها تهتم بـ لينخوس والأطفال.’
‘ماذا؟ رؤية أخرى؟’ أصيب بالذهول.
“أليس لديكم أي خجل؟ أولاً ، تتحدون معاً على البايك الصغير وتحاولون الآن الابتزاز من طالب؟ أنتم لا تستحقون أن تطلقوا على أنفسكم صيادين.”
‘يجب أن يرشدك نحو شيء يتعلق بالصراع على السلطة والذي يدور حول الأكاديمية. يبدو أن روحك أجمل منك ، لأنها تهتم بـ لينخوس والأطفال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن راغول متفاجئاً بأن أول مَن رد كان تيريون. كان من النوع الذي كان يفكر دائماً في محفظته.
الفصل 103 كفاح
كانت لهجة سولوس لطيفة ودافئة ، على أمل أن يفتح قلبه للآخرين ، حتى لو كان قليلاً.
إذا حدث ذلك ، فإما أنه لم يعد بإمكانه إجراء الامتحانات في الغابة ، أو أنه كان عليه أن يخاطر بسلامة طلابه.
‘أنا لا أرى كيف أن الشيئين مترابطين ، ولكن في مقابل سنت واحد ، في مقابل جنيه واحد. ما هو مستوى قوة الصيادين؟’
“مهلاً ، ماذا تفعلون بالقرب من الأكاديمية؟ هذا الجزء من الغابة مخصص للطلاب. انصرفوا ، قبل أن أتصل بالأمن.”
للأسف ، حتى بعد لقائه بالجنيات وإدراكه أن حياته الثالثة كانت مباركة حقاً ، كان لا يزال ليث أكثر ثقة من الديك الرومي في اليوم السابق لعيد الشكر.
‘ثلاثة جوهرهم المانا أزرق سماوي ، وواحد أخضر ، واثنان أصفر. من غير المرجح أن يكون الأخيرين سحرة ، الكثير من العضلات ، القليل من المانا.’ ردت سولوس.
حفظ ليث المعارضين بناءً على قوتهم ، قبل الخروج بخطة اللحظة الأخيرة. ليس لديه الكثير للعمل معه ، كان عليه أن يبقيه بسيطاً.
قتل بدم بارد ستة أشخاص لمجرد “نبوءة صوفية” كان غير وارد. كان ضميره لا يزال يزعجه في كيفية تعامله مع الجنيات ، لذلك كان بحاجة إلى نهج أكثر ليونة.
أدار ظهره لليث ، متذمراً.
قام ليث على الفور بتبديل بدلة الصياد مع زي الأكاديمية من خلال الجيب البعدي ، بعد أن قرر لعب دور الطالب الساذج الذي يدعم العدالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريكا ، أنقذ تيريون قبل فوات الأوان! احذر ، الغبي لديه خواتم سحرية ، ولكن لا تدعه يهرب أو نحن منتهون!” أثناء صراخ الأوامر ، شكر راغول الآلهة على حظهم الجيد.
اقترب من الصيادين سيراً على الأقدام ، بينما كان ينسج عدة تعاويذ ، جاهزاً للإطلاق فقط مع فكرة ، في حالة. بمجرد اقترابه بما فيه الكفاية ، فرقع أصابعه ، باستخدام سحر الهواء لتضخيم الصوت في قنبلة صغيرة ، لافتاً انتباههم.
“مهلاً ، ماذا تفعلون بالقرب من الأكاديمية؟ هذا الجزء من الغابة مخصص للطلاب. انصرفوا ، قبل أن أتصل بالأمن.”
تسبب الضجيج المفاجئ في تجمدهم للحظة ، مما منح بايك الفتحة اللازمة للهروب من الحصار والهرب. اتجه الصيادون الستة نحو ليث ، وهم ينظرون إليه بعيون غاضبة وبنية قتل مخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع الجميع كسر ذراعه وشل جسمه ، لكن ليث استخدم الحماية الكاملة ، ليبعث هالة زرقاء كروية يبلغ قطرها 10 أمتار (33 قدماً).
“مهلاً ، ماذا تفعلون بالقرب من الأكاديمية؟ هذا الجزء من الغابة مخصص للطلاب. انصرفوا ، قبل أن أتصل بالأمن.”
راغول ، قائد فريق المرتزقة المتخفي في زي الصيادين ، كان يستمتع بمهمته الأخيرة قليلاً. لم يحصل على أجر كبير للقيام بعمل وضيع. خلال الأيام الأخيرة ، كانوا يقتلون الوحوش السحرية ، لا يهم إذا كانت صغيرة الحجم منذ الأجر نفسه.
قتل بدم بارد ستة أشخاص لمجرد “نبوءة صوفية” كان غير وارد. كان ضميره لا يزال يزعجه في كيفية تعامله مع الجنيات ، لذلك كان بحاجة إلى نهج أكثر ليونة.
إذا حدث ذلك ، فإما أنه لم يعد بإمكانه إجراء الامتحانات في الغابة ، أو أنه كان عليه أن يخاطر بسلامة طلابه.
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب إرسال متعهده لهم خصيصاً إلى تلك الغابة ، ولكن وفقاً لروديماس ، الأذكى في الفريق ، كان الأمر يتعلق بإزعاج توازن الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا لا أرى كيف أن الشيئين مترابطين ، ولكن في مقابل سنت واحد ، في مقابل جنيه واحد. ما هو مستوى قوة الصيادين؟’
استناداً إلى المعلومات التي جمعتها ، كان مدير المدرسة يتعامل مع الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تخمينها أن قتل أولئك الأقرب إلى الأكاديمية وجعل الطلاب يظهرون كمرتكبين ، من شأنه أن يدمر العلاقة بين لينخوس ولورد الغابة.
إذا حدث ذلك ، فإما أنه لم يعد بإمكانه إجراء الامتحانات في الغابة ، أو أنه كان عليه أن يخاطر بسلامة طلابه.
بدا الطفل متردداً في قتل البشر ، وإلا لكان الوضع أسوأ بكثير. للسبب نفسه ، كانت سولوس قلقة حقاً. كانت المرة الأولى منذ اندماجهم ، أظهر ليث رحمة في ساحة المعركة.
لم يفهم راغول ما يمكن أن ينتج عنه خيراً ، والأهم من ذلك أنه لم يهتم. السبب في قبوله لهذه الوظيفة ، على الرغم من المكافأة العالية المريبة ، كان لأنه يكره الأكاديميات.
الفصل 103 كفاح
ذكريات ما مر به ، مرة أخرى في اليوم الذي تم فيه قبوله في غريفون الكريستال ، لا تزال تطارد أحلامه في بعض الأحيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لهجة سولوس لطيفة ودافئة ، على أمل أن يفتح قلبه للآخرين ، حتى لو كان قليلاً.
عندما ظهر طفل ملعون من العدم ، سامحاً لفريستهم بالهروب ، كان منزعجاً للغاية.
الفصل 103 كفاح
‘يا له من حظ فاسد. كيف وجدتنا هذه الآفة في هذه الغابة الضخمة المتجمدة؟ إذا تم فضحنا ، فسوف نفقد النصف الآخر من الأجر.’
إذا حدث ذلك ، فإما أنه لم يعد بإمكانه إجراء الامتحانات في الغابة ، أو أنه كان عليه أن يخاطر بسلامة طلابه.
“مهلاً يا فتى! هل لديك أي فكرة عن مقدار الأموال التي كلفتنا بها حركاتك الصغيرة؟ ما لا يقل عن عشر عملات ذهبية! أتمنى أن يكون لديك ما يكفي معك للتعويض عن خسارتنا ، وإلا فسوف أقسي عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راغول ، قائد فريق المرتزقة المتخفي في زي الصيادين ، كان يستمتع بمهمته الأخيرة قليلاً. لم يحصل على أجر كبير للقيام بعمل وضيع. خلال الأيام الأخيرة ، كانوا يقتلون الوحوش السحرية ، لا يهم إذا كانت صغيرة الحجم منذ الأجر نفسه.
لم يكن راغول متفاجئاً بأن أول مَن رد كان تيريون. كان من النوع الذي كان يفكر دائماً في محفظته.
تسبب الضجيج المفاجئ في تجمدهم للحظة ، مما منح بايك الفتحة اللازمة للهروب من الحصار والهرب. اتجه الصيادون الستة نحو ليث ، وهم ينظرون إليه بعيون غاضبة وبنية قتل مخفية.
رأى ليث رجلاً نحيلاً ، بشعر بني مجعد ووجه مليء بالنمش ، يمشي مرتين تجاهه ، وهو يصرخ شيئاً عن المال.
‘أنا لا أفهم ذلك ، كيف يفترض أن يكون هذا مرتبطاً بروحي؟ من المؤكد أن صيد جرو هو عمل مخجل ، لكنني لا أفهم لماذا يجب أن أتدخل. هذا ليس من شأني.’
“أليس لديكم أي خجل؟ أولاً ، تتحدون معاً على البايك الصغير وتحاولون الآن الابتزاز من طالب؟ أنتم لا تستحقون أن تطلقوا على أنفسكم صيادين.”
الآن لم يكن لديه بقع عمياء ، أياً كان ما يدخل الكرة سيتم الكشف عنه ، مما يسمح ليث بتفادي الرمح مع دوران ، دون حتى النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تظاهر ليث بأنه غاضب ، في انتظار الجزء التالي من الرؤيا. لم يكن لإنقاذ الشبل أي تأثير ، وحتى الآن ، حتى التفاعل مع الصيادين لم يكن له أي تأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والأسوأ من ذلك ، أن أفكاره بدت في حالة من الفوضى ، مما جعل نفسه محاصراً بهذه السهولة.
بينما تشاجر الاثنان ، لاحظ راغول أنه على الرغم من كل هذه المشاجرة ، لم يكن أحد قادم.
‘ماذا؟ رؤية أخرى؟’ أصيب بالذهول.
“هيا ، تيريون. ارخي الحبل للطفل قليلاً. إنه على حق ، نحن قريبون جداً من الأكاديمية. نحن لا نبحث عن مشاكل.”
‘ربما هناك طريقة لخفض خسائرنا. إذا جاء هذا الطفل هنا بمفرده وكانت روديماس على حق في مهمتنا ، ربما بقتله يمكننا الاحتفاظ بغطاءنا وحتى كسب المزيد. الأوامر هي عدم الوقوع الفعل ، بعد كل شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————-
‘ناهيك عن أنه من الأفضل تجنب وجود أعضاء الأكاديمية على ذيلنا.’
“هيا ، تيريون. ارخي الحبل للطفل قليلاً. إنه على حق ، نحن قريبون جداً من الأكاديمية. نحن لا نبحث عن مشاكل.”
تعرف تيريون على كلمة السر الخاصة بالقتل ، ولكن وجهه البوكر لا تشوبه شائبة. لم يبتسم ، ولم يوقف ما كان يفعله حتى ولو لثانية واحدة ، وتمكن من حجب نية القتل.
الآن بعد أن كان بعيداً بما فيه الكفاية عن المرأة القوية ، استطاع ليث أن يرى أن الرجل الذي يدعى ريكا ، على الأرجح هو معالج الفريق ، ركض إلى جانب تيريون ، مغلفاً إياهما بحاجز هواء قوي ، لمنع أي هجمات أخرى أثناء علاجه جرح رفيقه.
‘يا له من حظ فاسد. كيف وجدتنا هذه الآفة في هذه الغابة الضخمة المتجمدة؟ إذا تم فضحنا ، فسوف نفقد النصف الآخر من الأجر.’
أدار ظهره لليث ، متذمراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استناداً إلى المعلومات التي جمعتها ، كان مدير المدرسة يتعامل مع الوحوش.
“هل تمزح معي؟ أنا أستحق ذهبي ، لذا فأنا إما آخذه من حصتك أو لا شيء.”
الآن بعد أن كان بعيداً بما فيه الكفاية عن المرأة القوية ، استطاع ليث أن يرى أن الرجل الذي يدعى ريكا ، على الأرجح هو معالج الفريق ، ركض إلى جانب تيريون ، مغلفاً إياهما بحاجز هواء قوي ، لمنع أي هجمات أخرى أثناء علاجه جرح رفيقه.
مستغلاً اللحظة التي لم يستطع فيها ليث رؤيته ، خلع تيريون إحدى السكاكين المخفية تحت سترته الصياد ، قبل الاستمرار في الدوران على نفسه ، مندفعاً إلى حيث كانت رقبة ليث في حركة واحدة رشيقة.
للأسف ، حتى بعد لقائه بالجنيات وإدراكه أن حياته الثالثة كانت مباركة حقاً ، كان لا يزال ليث أكثر ثقة من الديك الرومي في اليوم السابق لعيد الشكر.
قام السكين بقطع الهواء فقط ، حيث أن هدفه المقصود قد تراجع على الفور ، مستدعياً أربع كتل جليدية اخترقت ذراعي وسيقان تيريون ، مما دفعه إلى الأرض مثل حشرة.
كان رد فعل ليث على الغريزة ، ولكن يبدو الآن أنه في حالة ذهول ، غير متأكد من ما يجب القيام به بعد ذلك. ثم تظاهر بأنه يلقي تعويذة سحر مزيف ، لكن المرتزقة قد تعافوا بالفعل من الصدمة ، وسرعان ما قاموا بتعديل تشكيلهم لتطويقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريكا ، أنقذ تيريون قبل فوات الأوان! احذر ، الغبي لديه خواتم سحرية ، ولكن لا تدعه يهرب أو نحن منتهون!” أثناء صراخ الأوامر ، شكر راغول الآلهة على حظهم الجيد.
“ريكا ، أنقذ تيريون قبل فوات الأوان! احذر ، الغبي لديه خواتم سحرية ، ولكن لا تدعه يهرب أو نحن منتهون!” أثناء صراخ الأوامر ، شكر راغول الآلهة على حظهم الجيد.
“مهلاً يا فتى! هل لديك أي فكرة عن مقدار الأموال التي كلفتنا بها حركاتك الصغيرة؟ ما لا يقل عن عشر عملات ذهبية! أتمنى أن يكون لديك ما يكفي معك للتعويض عن خسارتنا ، وإلا فسوف أقسي عليك.”
حفظ ليث المعارضين بناءً على قوتهم ، قبل الخروج بخطة اللحظة الأخيرة. ليس لديه الكثير للعمل معه ، كان عليه أن يبقيه بسيطاً.
بدا الطفل متردداً في قتل البشر ، وإلا لكان الوضع أسوأ بكثير. للسبب نفسه ، كانت سولوس قلقة حقاً. كانت المرة الأولى منذ اندماجهم ، أظهر ليث رحمة في ساحة المعركة.
قام السكين بقطع الهواء فقط ، حيث أن هدفه المقصود قد تراجع على الفور ، مستدعياً أربع كتل جليدية اخترقت ذراعي وسيقان تيريون ، مما دفعه إلى الأرض مثل حشرة.
اقترب من الصيادين سيراً على الأقدام ، بينما كان ينسج عدة تعاويذ ، جاهزاً للإطلاق فقط مع فكرة ، في حالة. بمجرد اقترابه بما فيه الكفاية ، فرقع أصابعه ، باستخدام سحر الهواء لتضخيم الصوت في قنبلة صغيرة ، لافتاً انتباههم.
والأسوأ من ذلك ، أن أفكاره بدت في حالة من الفوضى ، مما جعل نفسه محاصراً بهذه السهولة.
الأكبر في المجموعة ، يبلغ ارتفاعه مترين تقريباً (6’7 “) ، بأذرع سميكة مثل الرأس ، هجم إلى الأمام مثل الخنزير ، حاجباً خط الرؤية مع كتلة جسده الضخمة.
عندما ظهر طفل ملعون من العدم ، سامحاً لفريستهم بالهروب ، كان منزعجاً للغاية.
وفقاً لسولوس ، كان هو الشخص الآخر الذي ليس بساحر في المجموعة ، ولكن إذا احتفظوا به في الجوار ، كان لابد أن يكون لديه أكثر من خدعة في جعبته. بعثت ملابسه توهجاً أصفراً ، مما يجعل سرعته تزداد بشكل كبير ، يتبعه توهج أحمر لا يبدو له أي تأثير.
كانت تخمينها أن قتل أولئك الأقرب إلى الأكاديمية وجعل الطلاب يظهرون كمرتكبين ، من شأنه أن يدمر العلاقة بين لينخوس ولورد الغابة.
حفظ ليث المعارضين بناءً على قوتهم ، قبل الخروج بخطة اللحظة الأخيرة. ليس لديه الكثير للعمل معه ، كان عليه أن يبقيه بسيطاً.
تهرب ليث بسهولة من الهجمة ، لكنه تمكن من التوقف فجأة ، وتمحور حول ساقه الأمامية لإلقاء عقاف سريع كالرصاص في صدغ ليث.
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب إرسال متعهده لهم خصيصاً إلى تلك الغابة ، ولكن وفقاً لروديماس ، الأذكى في الفريق ، كان الأمر يتعلق بإزعاج توازن الأكاديمية.
تفاجأ ليث ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو القفز إلى الوراء لإضعاف الضربة واستخدام ذراعه اليمنى لانصهار الأرض للعرقلة.
“مهلاً يا فتى! هل لديك أي فكرة عن مقدار الأموال التي كلفتنا بها حركاتك الصغيرة؟ ما لا يقل عن عشر عملات ذهبية! أتمنى أن يكون لديك ما يكفي معك للتعويض عن خسارتنا ، وإلا فسوف أقسي عليك.”
عند الاصطدام ، أطلق قفازها خطاً من البرق ، والذي مر عبر جسده ، في حين كانت قوة الضربة كافية لجعله ينزلق عدة أمتار إلى الوراء ، مباشرة على رمح زميلها الذي وضعه خلفه.
“امسكتك!” قالت بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما هناك طريقة لخفض خسائرنا. إذا جاء هذا الطفل هنا بمفرده وكانت روديماس على حق في مهمتنا ، ربما بقتله يمكننا الاحتفاظ بغطاءنا وحتى كسب المزيد. الأوامر هي عدم الوقوع الفعل ، بعد كل شيء.’
من الصوت ، فهم ليث أن عدوه كان في الواقع امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الاصطدام ، أطلق قفازها خطاً من البرق ، والذي مر عبر جسده ، في حين كانت قوة الضربة كافية لجعله ينزلق عدة أمتار إلى الوراء ، مباشرة على رمح زميلها الذي وضعه خلفه.
“مهلاً ، ماذا تفعلون بالقرب من الأكاديمية؟ هذا الجزء من الغابة مخصص للطلاب. انصرفوا ، قبل أن أتصل بالأمن.”
توقع الجميع كسر ذراعه وشل جسمه ، لكن ليث استخدم الحماية الكاملة ، ليبعث هالة زرقاء كروية يبلغ قطرها 10 أمتار (33 قدماً).
‘أنا لا أرى كيف أن الشيئين مترابطين ، ولكن في مقابل سنت واحد ، في مقابل جنيه واحد. ما هو مستوى قوة الصيادين؟’
الآن لم يكن لديه بقع عمياء ، أياً كان ما يدخل الكرة سيتم الكشف عنه ، مما يسمح ليث بتفادي الرمح مع دوران ، دون حتى النظر إلى الوراء.
إذا حدث ذلك ، فإما أنه لم يعد بإمكانه إجراء الامتحانات في الغابة ، أو أنه كان عليه أن يخاطر بسلامة طلابه.
ذكريات ما مر به ، مرة أخرى في اليوم الذي تم فيه قبوله في غريفون الكريستال ، لا تزال تطارد أحلامه في بعض الأحيان.
الآن بعد أن كان بعيداً بما فيه الكفاية عن المرأة القوية ، استطاع ليث أن يرى أن الرجل الذي يدعى ريكا ، على الأرجح هو معالج الفريق ، ركض إلى جانب تيريون ، مغلفاً إياهما بحاجز هواء قوي ، لمنع أي هجمات أخرى أثناء علاجه جرح رفيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم راغول ما يمكن أن ينتج عنه خيراً ، والأهم من ذلك أنه لم يهتم. السبب في قبوله لهذه الوظيفة ، على الرغم من المكافأة العالية المريبة ، كان لأنه يكره الأكاديميات.
“أمسكتك.” قال مبتسماً وهو يفرقع أصابعه.
أدار ظهره لليث ، متذمراً.
ذكريات ما مر به ، مرة أخرى في اليوم الذي تم فيه قبوله في غريفون الكريستال ، لا تزال تطارد أحلامه في بعض الأحيان.
لفت وميض مفاجئ انتباه المرتزقة إلى رفيقهم الذي سقط.
انفجرت كرة نارية داخل الحاجز ، لكن القبة الهوائية التي كان من المفترض أن تحميهم ، منعت ألسنة اللهب ، مما جعل من هم في الداخل يعانون من كل من الانفجار والارتداد.
عند الاصطدام ، أطلق قفازها خطاً من البرق ، والذي مر عبر جسده ، في حين كانت قوة الضربة كافية لجعله ينزلق عدة أمتار إلى الوراء ، مباشرة على رمح زميلها الذي وضعه خلفه.
حفظ ليث المعارضين بناءً على قوتهم ، قبل الخروج بخطة اللحظة الأخيرة. ليس لديه الكثير للعمل معه ، كان عليه أن يبقيه بسيطاً.
ملأ الصراخ المؤلم للمرتزقَين الهواء ، وبينما كان رفاقهم لا يزالون يحاولون فهم هذا التحول المفاجئ للأحداث ، أمسك ليث الرجل المسلح بالرمح من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكلت ذراعه اليسرى شكل V ، مغلقةً حنجرة الخصم بين الساعد وعضلة الذراع ، في حين أمسكت اليد اليمنى فكه بحركة تشبه السوط سريعة كاسرة الرقبة بصوت طقطقة.
—————-
ترجمة: Acedia
تفاجأ ليث ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو القفز إلى الوراء لإضعاف الضربة واستخدام ذراعه اليمنى لانصهار الأرض للعرقلة.
“مهلاً ، ماذا تفعلون بالقرب من الأكاديمية؟ هذا الجزء من الغابة مخصص للطلاب. انصرفوا ، قبل أن أتصل بالأمن.”
شكلت ذراعه اليسرى شكل V ، مغلقةً حنجرة الخصم بين الساعد وعضلة الذراع ، في حين أمسكت اليد اليمنى فكه بحركة تشبه السوط سريعة كاسرة الرقبة بصوت طقطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات