المحطة الأخيرة
الفصل 118 المحطة الأخيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت عروق الجثة إلى اللون الأزرق الفاتح ، وكانت منتفخة ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السوق غير القانوني أكبر مصدر دخل لها ، وكان لابد لها من ضبط أجهزة الإنذار وإجراءات السلامة للتخلص من المتسللين أو إتلاف جميع أدلة الإدانة ، في حالة حدوث خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
وصلت على شكل شحنة صناديق ، قام شابان بتسليمها بعد وقوف عربتهما في زقاق مدخل الخدمة. أخيراً ، تم فتح الباب من الداخل ، مما سمح بإدخال البضائع إلى الداخل من قبل الحراس والسعاة.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الأخبار الجيدة؟”
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
السقف المنخفض جعل الطيران عديم الفائدة. منع الفضاء الضيق من استخدام خفة الحركة للهروب. ستكون القوة والأرقام أكثر أهمية في المعركة مقارنة بالسرعة والسحر.
انتظر أرجون عودة الحراس ، وفي اللحظة الأخيرة ، عندما كان الباب على وشك الإغلاق ، رمش بالداخل.
‘طالما أن شخصاً ما لا يقترب بدرجة كافية ، فسيكون من الصعب التعرف عليَّ كمتطفل. حتى لو حدث ذلك ، فإن المفاجأة يجب أن تعطيني ثانية أو ثانيتين ، الكثير بما يكفي للتخلص من المتدخل اللعين.’
“أنا آسف أيها الرجل العجوز ، لكن جسدك أو جسد رفاقك قد يحمل المفتاح لمنع كارثة كبيرة. المملكة تكرم تضحيتك.”
{رمش اختصار لاستخدامه تعويذة رمشة}
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
قام خنجر أرجون بقطع العمود الفقري للرجل من الجمجمة ، مما أدى إلى مقتله على الفور. قبل أن يتمكن الحارس الثاني ، وهو رجل ضخم في منتصف العمر ، من الرد ، رمش أرجون مرة أخرى ، وظهر خلفه ووضع يده اليمنى على فم الحارس قبل أن يقطع حنجرته من الأذن إلى الأذن.
كانت الغرفة الأولى التي واجهها عبارة عن صالة فاخرة ، مع سجادة باهظة الثمن تغطي جميع الأرضية ، وأرائك وكراسي بذراعين حمراء مخملية مرتبة حول طاولة طويلة من خشب الكرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تصل حتى قطرة دم إلى الأرض ، تمكن أرجون من التقاط كل ذلك بسحر الماء وتخزينه في تميمته الأبعاد. ثم شرع في البحث عن الجثث ، ووجد مجموعة من المفاتيح والأمتعة الشخصية.
انتظر أرجون عودة الحراس ، وفي اللحظة الأخيرة ، عندما كان الباب على وشك الإغلاق ، رمش بالداخل.
وفقاً للمخطط ، احتل المتجر الطابق الأول من المبنى ، ويتألف من مساحة عرض للبضائع متوسطة ومنخفضة القيمة ليراها الجمهور ، والمستودع ، لتخزين المواد الخام غير المفروزة وممر واسع يربط بين الاثنين. مع مرافق الموظفين.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت متعلقاته عبارة عن مجموعة من نردات القمار وجلد نبيذ نصف فارغ بالفعل ، على الرغم من أنه كان لا يزال في الصباح. كل الدلائل على أن الرجل ترك نفسه يرحل ، دون اهتمام في العالم.
تحت مستوى الشارع ، كان من المفترض أن يكون فقط مختبر الخيمياء والقبو ، الذي يحتوي على المنتجات الراقية والمكونات النادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
كان الحارس الآخر أصغر سناً ، وأكثر نظافة مع مدلاة على شكل بيضاوي حول رقبته ، وفي الداخل كان هناك أربعة أحرف أولى محفورة في قلب.
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
احتاج أرجون دقيقة واحدة فقط ليحلق قفاه وسحره الماء لإزالة الندبة المزيفة ، ويضع في نفس الوقت بعض مستحضرات التجميل ليماثل ضحيته قدر الإمكان قبل أن يرتدي ملابسه.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
‘طالما أن شخصاً ما لا يقترب بدرجة كافية ، فسيكون من الصعب التعرف عليَّ كمتطفل. حتى لو حدث ذلك ، فإن المفاجأة يجب أن تعطيني ثانية أو ثانيتين ، الكثير بما يكفي للتخلص من المتدخل اللعين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الأخبار الجيدة؟”
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
غادر أرجون المخزن متجهاً نحو أقرب مدخل. وأعرب عن أسفه لعدم إتاحة الفرصة له لتفتيش الصناديق خلفه ، لكنه الآن في صراع مع الزمن. كان هدفه هو الحصول على كل الأدلة التي يحتاجها ، قبل إما تفجير المكان أو الهروب بعد كتابة مذكرة اعتذار.
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
بفضل رؤية الحياة ، تمكن من رؤية أن الباب أمامه ليس له خصائص سحرية. ومع ذلك ، عندما وجد المفتاح الصحيح ، استخدم سحر الروح لفتحه ، فقط ليكون آمناً.
إذا كانت الطاقات الغامضة الجامحة ستدخل ، مهما كان السبب ، خلال خطوة حاسمة ، فإن أفضل سيناريو هو خسارة ساعات ، إن لم يكن أيام من العمل وكل الموارد المستخدمة. أسوأ سيناريو ، سوف ينفجر المختبر بأكمله.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
وفقاً للمخطط ، احتل المتجر الطابق الأول من المبنى ، ويتألف من مساحة عرض للبضائع متوسطة ومنخفضة القيمة ليراها الجمهور ، والمستودع ، لتخزين المواد الخام غير المفروزة وممر واسع يربط بين الاثنين. مع مرافق الموظفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
تحت مستوى الشارع ، كان من المفترض أن يكون فقط مختبر الخيمياء والقبو ، الذي يحتوي على المنتجات الراقية والمكونات النادرة.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
بفضل سحر الأرض ، لم يواجه أرجون أي مشاكل في العثور على المقبض المخفي لفتح الطريق إلى الأنفاق. كان الطريق منتشراً بأجهزة الإنذار والفخاخ ، ولكن بين السحر الملكي و رؤية الحياة ، كان قادراً على تجاوزها ، بالكاد تباطأ.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
إذا كانت الطاقات الغامضة الجامحة ستدخل ، مهما كان السبب ، خلال خطوة حاسمة ، فإن أفضل سيناريو هو خسارة ساعات ، إن لم يكن أيام من العمل وكل الموارد المستخدمة. أسوأ سيناريو ، سوف ينفجر المختبر بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
كانت الغرفة الأولى التي واجهها عبارة عن صالة فاخرة ، مع سجادة باهظة الثمن تغطي جميع الأرضية ، وأرائك وكراسي بذراعين حمراء مخملية مرتبة حول طاولة طويلة من خشب الكرز.
من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، يمكنه أن يرى عبر رؤية الحياة أنها كانت بخيلة حقاً. كان المختبر الحقيقي معزولاً بشكل سيء ، وهذا يعني أن هاترن لم يكن بإمكانها وضع أي نوع من الأجهزة السحرية القوية في جوارها دون المخاطرة بحياتها.
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
استمر دوي الإنذار في المبنى ، مما أجبر أحد المساعدين على تنبيه سيدته.
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
كانت متعلقاته عبارة عن مجموعة من نردات القمار وجلد نبيذ نصف فارغ بالفعل ، على الرغم من أنه كان لا يزال في الصباح. كل الدلائل على أن الرجل ترك نفسه يرحل ، دون اهتمام في العالم.
السقف المنخفض جعل الطيران عديم الفائدة. منع الفضاء الضيق من استخدام خفة الحركة للهروب. ستكون القوة والأرقام أكثر أهمية في المعركة مقارنة بالسرعة والسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة الأولى التي واجهها عبارة عن صالة فاخرة ، مع سجادة باهظة الثمن تغطي جميع الأرضية ، وأرائك وكراسي بذراعين حمراء مخملية مرتبة حول طاولة طويلة من خشب الكرز.
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
لاحظ أرجون عدة صناديق خشبية ملقاة على الطاولات ، كل منها به قفل سحري معقد للغاية مفعل بالفعل ، باستثناء واحد. لقد تعرف على نمط الرون. كان نوعاً مختلفاً من القفل شائعاً جداً بين المهربين والجواسيس.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
“ما زلت لم أنتهي ، أيها الأحمق. لقد جاء تلميذي القديم ، البروفيسور ريفلار ، لتلقي أمره ، وربما يكون ميتاً أيضاً. إذا كنت على حق ، وعادة ما أكون كذلك ، فقد تم إرسال الدخيل إلى هنا من الملكة.”
نما الصندوق إلى حجم خزانة كبيرة تحتوي على دوارق ، وقضبان زجاجية ، وقوارير والعديد من المواقد.
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
{هذه أدوات نراها في مختبر الكيمياء في المدرسة._.}
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
لقد كانت أعجوبة من السحر والعلم كما لم يحلم بها أرجون قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مهما كان هذا ، يجب أن يكون هو الإصدار غير المفكك لما يوجد في الصناديق الأخرى. إذا كانت الأواني الزجاجية فقط مملوءة بالفعل على الأقل بالمكونات ، ستكون مهمتي قد انتهت. كما هو ، يبقى السؤال. ما هذا بحق الجحيم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بضغطها مرة أخرى ، وتخزينها بعيداً أيضاً.
تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أرجون عدة صناديق خشبية ملقاة على الطاولات ، كل منها به قفل سحري معقد للغاية مفعل بالفعل ، باستثناء واحد. لقد تعرف على نمط الرون. كان نوعاً مختلفاً من القفل شائعاً جداً بين المهربين والجواسيس.
لم تصدر خطواته أي صوت ، مما سمح له بالتغاضي عن الأعداء القادمين ، ومع ذلك لم يواجه أحداً.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
على يساره ، وجد باباً آخر لا مثيل له في المبنى. كان سميكاً ومبطناً لمنع شيء من الخروج ، ومع ذلك لم يكن به قفل على الإطلاق. أثار هذا فضوله ، بعد أن عاد إلى بدلته المسحورة واستعد للأسوأ ، فتح الباب ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
لقد كانت أعجوبة من السحر والعلم كما لم يحلم بها أرجون قط.
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الأخبار الجيدة؟”
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
الفصل 118 المحطة الأخيرة
بفضل سحر الأرض ، لم يواجه أرجون أي مشاكل في العثور على المقبض المخفي لفتح الطريق إلى الأنفاق. كان الطريق منتشراً بأجهزة الإنذار والفخاخ ، ولكن بين السحر الملكي و رؤية الحياة ، كان قادراً على تجاوزها ، بالكاد تباطأ.
تحولت عروق الجثة إلى اللون الأزرق الفاتح ، وكانت منتفخة ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
عندما لمس أرجون الجسد لفحصه بشكل أفضل ، استعاد الرجل العجوز حواسه ، وهو يتذمر صلاة شبه صامتة.
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
“من… فضلك… اقتلني.”
شاتماً سوء حظه ، انطلق أرجون إلى الأمام ، وأدت خناجره عمل قصير مع الحراس والساحر ، الذي مات قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء تعويذة واحدة. غمر المزيد والمزيد من الحراس الممرات ، وماتوا مثل النمل تحت خناجر أرجون ، وتراكمت جثثهم بمجرد وصولهم.
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
“الدفعة الأخيرة إما ضائعة أو في يد العدو ، إذا كنت مكانك ، فسأسرع. إذا اكتشفوا محتواهم ، فسوف تفشل حتى قبل أن تبدأ.”
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
ثم فحص الرجل العجوز مرة أخرى. كان من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، ولم يكن بأي حال من الأحوال ليتم نقله ولم يكن أرجون معالجاً. لقد أصبح مؤخراً فقط مستيقظاً ، وطور مع السحر الحقيقي فقط التعويذات التي كان مناسباً لها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف أيها الرجل العجوز ، لكن جسدك أو جسد رفاقك قد يحمل المفتاح لمنع كارثة كبيرة. المملكة تكرم تضحيتك.”
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
قام أرجون بقطع رقبته ، مما أدى إلى موته دون ألم ، ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت السلاسل تومض بطاقات سحرية.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
“من… فضلك… اقتلني.”
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع أرجون إلى الخلف باستخدام انصهار الهواء ، وتباطأ فقط لتجنب الفخاخ. فجأة ، خرج رجل يرتدي زي ساحر واثنين من الحراس من زاوية ، وتمكنوا من دق ناقوس الخطر في اللحظة التي رصدوا فيها الدخيل.
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاتماً سوء حظه ، انطلق أرجون إلى الأمام ، وأدت خناجره عمل قصير مع الحراس والساحر ، الذي مات قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء تعويذة واحدة. غمر المزيد والمزيد من الحراس الممرات ، وماتوا مثل النمل تحت خناجر أرجون ، وتراكمت جثثهم بمجرد وصولهم.
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
استمر دوي الإنذار في المبنى ، مما أجبر أحد المساعدين على تنبيه سيدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيدة هاترن ، هناك دخيلة في مختبر كاندريا.” كان صوتها مليئاً بالذعر.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
“لا نعرف. إنه على وشك الخروج من المختبر تحت الأرض. لا أعرف إلى متى سنتمكن من إيقافه. من فضلك ، ساعدينا!”
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
“ما زلت لم أنتهي ، أيها الأحمق. لقد جاء تلميذي القديم ، البروفيسور ريفلار ، لتلقي أمره ، وربما يكون ميتاً أيضاً. إذا كنت على حق ، وعادة ما أكون كذلك ، فقد تم إرسال الدخيل إلى هنا من الملكة.”
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
الفصل 118 المحطة الأخيرة
ثم أخذت تميمتها الاتصال لإبلاغ عميلها.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
“ما هي الأخبار الجيدة؟”
قام خنجر أرجون بقطع العمود الفقري للرجل من الجمجمة ، مما أدى إلى مقتله على الفور. قبل أن يتمكن الحارس الثاني ، وهو رجل ضخم في منتصف العمر ، من الرد ، رمش أرجون مرة أخرى ، وظهر خلفه ووضع يده اليمنى على فم الحارس قبل أن يقطع حنجرته من الأذن إلى الأذن.
تحولت عروق الجثة إلى اللون الأزرق الفاتح ، وكانت منتفخة ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.
“ما زلت لم أنتهي ، أيها الأحمق. لقد جاء تلميذي القديم ، البروفيسور ريفلار ، لتلقي أمره ، وربما يكون ميتاً أيضاً. إذا كنت على حق ، وعادة ما أكون كذلك ، فقد تم إرسال الدخيل إلى هنا من الملكة.”
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
لم تصل حتى قطرة دم إلى الأرض ، تمكن أرجون من التقاط كل ذلك بسحر الماء وتخزينه في تميمته الأبعاد. ثم شرع في البحث عن الجثث ، ووجد مجموعة من المفاتيح والأمتعة الشخصية.
“الدفعة الأخيرة إما ضائعة أو في يد العدو ، إذا كنت مكانك ، فسأسرع. إذا اكتشفوا محتواهم ، فسوف تفشل حتى قبل أن تبدأ.”
كانت الغرفة الأولى التي واجهها عبارة عن صالة فاخرة ، مع سجادة باهظة الثمن تغطي جميع الأرضية ، وأرائك وكراسي بذراعين حمراء مخملية مرتبة حول طاولة طويلة من خشب الكرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
“ما زلت أنتظر الأخبار الجيدة.” زأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
“كان المختبر مؤَمّناً.”
——————-
بفضل رؤية الحياة ، تمكن من رؤية أن الباب أمامه ليس له خصائص سحرية. ومع ذلك ، عندما وجد المفتاح الصحيح ، استخدم سحر الروح لفتحه ، فقط ليكون آمناً.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
لقد كانت أعجوبة من السحر والعلم كما لم يحلم بها أرجون قط.
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات