قنبلة 2
الفصل 121 قنبلة 2
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
ذهب عقل ليث على الفور إلى مجال سولوس ، للوصول إلى محتويات كتاب البروفيسور رود لتقييم مدى خطورة محنتهم.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحصل؟” لم تكن فريا بعيدة عن كيلا.
“يا الآلهة! أنا آسفة ، كل هذا خطأي!” امتلأت عيون كيلا بالدموع ، لكن ليث أوقفها ، ووضع إصبع السبابة على شفتيها.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
“كل تعاويذ الأبعاد الفاشلة جعلت مساحة الفصل غير مستقرة.” فازت كيلا على ليث في الوقت المحدد ، موضحةً جذر الأمر.
“تحتوي جميع قاعات التدريب على صفائف حماية محددة ، لمنع حدوث مثل هذه الأشياء. الطلاب ملزمون بالخلط ، خاصة في الموضوعات الصعبة. ولكن وفقاً للبروفيسور رود ، يجب أن يكونوا قد تم إيقافهم!”
“في العادة لن يحدث هذا أبداً ، لأن الفضاء يعيد تشكيل نفسه بعد فترة. ولكن لأنه في إطار زمني قصير ، تم إلقاء المئات ، إن لم يكن الآلاف من التعاويذ ، وتحول النظام إلى فوضى ، مما جعله ممكناً.”
“لهذا السبب يتم تدريس سحر الأبعاد في الأكاديميات فقط.” انسجمت كيلا وقالت.
“ماذا؟!” لم يستطع لينخوس فهم أي شيء منه.
“تريد المساحة المطوية بشكل سيء العودة إلى وضعها الطبيعي ، لكنها مجعدة جداً. لا تزال تعاويذ مختلفة باقية في الهواء وتتفاعل معاً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، ستتحول قاعة التدريب بأكملها إلى كرة نارية ضخمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع كتلة من اللعاب ، وأجهد دماغه في محاولة لإيجاد طريقة لجعل نفسه مفيداً.
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
كان لجلد ليث رائحة صابون لطيفة ، ولا يزال برونزي اللون من السنوات التي قضاها في الصيد في البرية تحت الشمس.
“لا تعبري التيارات!” قال ليث من غير تفكير.
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
“ما التيارات؟” نظرت كيلا إليه بتعبير مرتبك.
ابتلع كتلة من اللعاب ، وأجهد دماغه في محاولة لإيجاد طريقة لجعل نفسه مفيداً.
“أعني… فريا ، فتح خطوات الاعوجاج يشبه طي قطعة من الورق. يمكن أن يتداخل طرفان منفصلان في الفضاء مؤقتاً ، قبل العودة إلى الوضع الطبيعي ، مثل الزنبرك.”
“يا الآلهة! أنا آسفة ، كل هذا خطأي!” امتلأت عيون كيلا بالدموع ، لكن ليث أوقفها ، ووضع إصبع السبابة على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما يحدث هو أن عدة قطع من الورق تتصادم فيما بينها ، ولكن نظراً لأنها ليست ورقة بل طاقة ، فسوف تنفجر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
“لهذا السبب يتم تدريس سحر الأبعاد في الأكاديميات فقط.” انسجمت كيلا وقالت.
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
“تحتوي جميع قاعات التدريب على صفائف حماية محددة ، لمنع حدوث مثل هذه الأشياء. الطلاب ملزمون بالخلط ، خاصة في الموضوعات الصعبة. ولكن وفقاً للبروفيسور رود ، يجب أن يكونوا قد تم إيقافهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مباشرة بعد إنقاذ الطالب الغبي من حماقته ، أخرج رود تميمته الاتصال لطلب المساعدة. عندها فقط أدرك أن استخدام تعويذة الأبعاد لم تكن أفضل لحظاته.
لحسن الحظ ، تقدم كل من فريا ويوريال للأمام ، أحدهما يشفي ليث والآخر يمده بالطاقة لتحمل العملية دون إغماء.
“أنا لست الأستاذ رود ، مدير المدرسة.” تمكن الطالب من قول ذلك بالرغم من بعض التأتأة.
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
“في العادة لن يحدث هذا أبداً ، لأن الفضاء يعيد تشكيل نفسه بعد فترة. ولكن لأنه في إطار زمني قصير ، تم إلقاء المئات ، إن لم يكن الآلاف من التعاويذ ، وتحول النظام إلى فوضى ، مما جعله ممكناً.”
شاتماً داخلياً ، ألقى رود التميمة على أقرب طالب. ثم ركز كل انتباهه في محاولة لإصلاح خطأه ، الذي كان على وشك توليد ثقب أسود كبير بما يكفي لتدمير قاعة التدريب إن لم يكن الأكاديمية بأكملها.
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
“ماذا؟!” لم يستطع لينخوس فهم أي شيء منه.
“رود ، ما لم يكن هذا مهماً ، أود التأجيل.” ظهرت صورة لينخوس من التميمة. بدا وكأنه غارق في الأعمال الورقية ، وتحول مكتبه الذي عادة ما يكون مرتباً إلى ساحة معركة.
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
ذهب عقل ليث على الفور إلى مجال سولوس ، للوصول إلى محتويات كتاب البروفيسور رود لتقييم مدى خطورة محنتهم.
“أنا لست الأستاذ رود ، مدير المدرسة.” تمكن الطالب من قول ذلك بالرغم من بعض التأتأة.
‘ليس لدي أدنى فكرة عن سحر الضوء ، ولكن بعد الكثير من التفكير ، أنا متأكد تماماً من أن الظلام هو إنتروبيا خالصة. بغض النظر عن نوع الطاقات التي يتكون منها الشق البعدي ، إذا كنت على حق ، فإن الظلام سوف يلتهمهم ، حتى يصبحوا ضعفاء بما يكفي لكي تصلحهم كيلا.’
“من أنت وكيف تمكنت من تزوير اتصاله؟ انتحال شخصية بروفيسور جريمة جنائية أيها الشاب.” عند سماع صوت صارخ ، رفع لينخوس رأسه أخيراً ، مدركاً أن شيئاً ما قد توقف.
“لا تعبري التيارات!” قال ليث من غير تفكير.
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
“أنا لا أنتحل شخصية أي شخص!” صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطاني البروفيسور إياها لأن…”
“هل ستتمكنين من إغلاقها إذا كانت تحتوي على طاقة أقل؟”
رادّاً بأسرع ما يمكن ، تمكن ليث من حمايتها بجسده قبل الانفجار ، مستحضراً في نفس الوقت سلسلة من الحواجز متحدة المركز مصنوعة من الظلام والهواء والماء.
“لأن؟” لم يكن لدى الطالب أي فكرة عما كان يحدث أو كيفية وصفه.
كان لجلد ليث رائحة صابون لطيفة ، ولا يزال برونزي اللون من السنوات التي قضاها في الصيد في البرية تحت الشمس.
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
“لم أستخدم الاستعادة أبداً في التشوهات بهذا الحجم. لقد استخدمت أصغرها للتدرب ، لكن يبدو أنني لست جيدة بما يكفي. هناك فقط الكثير من الطاقة التي أتمكن من تبديدها مع تعويذتي ، والباقي يصبح غير مستقر وينفجر.”
“ماذا؟!” لم يستطع لينخوس فهم أي شيء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضرر المتبقي كافياً لغربلة ظهر زي ليث بالثقوب وحرق جلده وشعره.
“أعطني هذا ، أيها الغبي!” استخدم ليث مزيجاً من سحر الهواء والروح لنزع التميمة عن يديه المتعرقتين ، موضحاً كل شيء بشكل صحيح إلى مدير المدرسة.
فجأة ، أظهرت له رؤية الحياة أن الصدع المكاني الذي كانت كيلا تصلحه قد تحول إلى اللون الأبيض ، على الرغم من أن التغيير كان غير ملحوظ بالعين المجردة.
تحول لون لينخوس إلى شاحب ، لكنه استجاب على الفور.
“في الواقع.” أومأ يوريال. “كان هو ورفاقه أول من خرجوا. إما أن يكون لديهم ردود أفعال رائعة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني إعادة تنشيط الحماية من مكتبي ، لكن هذا لن يساعد في وضعكم. هل تعلم أي منكم بالفعل الاستعادة؟”
لقد كانت تعويذة سحر أبعاد متقدمة ، تم تطويرها بالضبط لمثل هذه المواقف. كانت قادرة على استعادة النظام الطبيعي للأشياء ، وتشتيت الطاقة المتراكمة بأمان.
“أنا لست الأستاذ رود ، مدير المدرسة.” تمكن الطالب من قول ذلك بالرغم من بعض التأتأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد المساحة المطوية بشكل سيء العودة إلى وضعها الطبيعي ، لكنها مجعدة جداً. لا تزال تعاويذ مختلفة باقية في الهواء وتتفاعل معاً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، ستتحول قاعة التدريب بأكملها إلى كرة نارية ضخمة.”
كانت عيون لينخوس في الواقع مركزة على ليث. لقد أثبت أنه ممتاز في كل شيء ، وهذا أعطى لينيوس الأمل في أن يتمكن من تحقيق معجزاته الأخرى.
“لا.” أجاب ليث. كان يعرف التعويذة فقط لأن الكتاب كان في مجال سولوس ، لكنه لم يجربها من قبل. لم تكن هناك فرصة ليتمكن من القيام بذلك في المحاولة الأولى. مع حظه ، كان سيجعل كل شيء أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وإذا كنت مخطئاً؟’ كان صوت سولوس قلقاً مثل عندما واجهوا العقرب.
“نعم.” فاجأ صوت كيلا الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 121 قنبلة 2
“جيد! ثم استخدميه لمساعدة رود. المساعدة في طريقها بالفعل ، ولكن بسبب الموقف ، لا يمكننا المخاطرة باستخدام خطوات الاعوجاج. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هناك ، حتى عن طريق الطيران.”
“تحتوي جميع قاعات التدريب على صفائف حماية محددة ، لمنع حدوث مثل هذه الأشياء. الطلاب ملزمون بالخلط ، خاصة في الموضوعات الصعبة. ولكن وفقاً للبروفيسور رود ، يجب أن يكونوا قد تم إيقافهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد المساحة المطوية بشكل سيء العودة إلى وضعها الطبيعي ، لكنها مجعدة جداً. لا تزال تعاويذ مختلفة باقية في الهواء وتتفاعل معاً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، ستتحول قاعة التدريب بأكملها إلى كرة نارية ضخمة.”
بمجرد انتهاء المحادثة ، أعادوا تجميع صفوفهم مع الآخرين ، ليقرروا ما يجب عليهم فعله. كان الطلاب القريبون من المخرج قد فروا بالفعل ، لكن الشقوق المتزايدة باستمرار وانفجاراتها حاصرت الآن جميع الآخرين بالداخل.
“لأن؟” لم يكن لدى الطالب أي فكرة عما كان يحدث أو كيفية وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نصف الفصل فقط حاضراً ، جنباً إلى جنب مع البروفيسور رود ، وكانت الأمور تزداد سوءاً في الثانية. على الرغم من كل موهبته ، إلا أنه كان مجرد رجل. كان هناك الكثير من أجزاء الفضاء على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق الاستقرار فيها بشكل صحيح.
شعر ليث بالعجز. لأول مرة في حياته ، كان بإمكانه فقط أن يشاهد ولا يفعل شيئاً.
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
أفضل ما يمكن أن يفعله بمفرده ، هو إصلاح أخطر واحد مؤقتاً قبل الانتقال إلى التالي ، ولكن بعد فترة ستنهار الرقعة ، مما يجبره على الدوران بين الشقوق.
“من أنت وكيف تمكنت من تزوير اتصاله؟ انتحال شخصية بروفيسور جريمة جنائية أيها الشاب.” عند سماع صوت صارخ ، رفع لينخوس رأسه أخيراً ، مدركاً أن شيئاً ما قد توقف.
“لا وقت لذلك! طالما أنا على قيد الحياة ، يمكننا تجديد كل شيء. ما الذي حدث للتو؟” حاول أن يتصرف بصرامة ، لكنه الآن شاحب تماماً ، وجلده ممدد من موجات الألم.
شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
ترجمة: Acedia
—————-
شعر ليث بالعجز. لأول مرة في حياته ، كان بإمكانه فقط أن يشاهد ولا يفعل شيئاً.
من معركته مع الذابل ، تعلم أن حواجز سحر الظلام ، على الرغم من عدم منع كل الضرر ، سوف تُآكل كل شيء. كما هو متوقع ، قللت الطبقة المظلمة من قوة التأثير ، حيث قام الهواء بسد جزء من الموجة الصدمية ، بينما أخمدت طبقة الماء بعض ألسنة اللهب.
“دعني أخمن ، صديقنا لوكارت قد هرب بالفعل.”
“في الواقع.” أومأ يوريال. “كان هو ورفاقه أول من خرجوا. إما أن يكون لديهم ردود أفعال رائعة…”
“دعني أخمن ، صديقنا لوكارت قد هرب بالفعل.”
“أو كانوا يعرفون.” أكمل ليث له. ثم استخدم رؤية الحياة للتحقق من محيطه ، واكتشف أن الشقوق المرئية وغير المرئية قد تملأ قاعة التدريب تقريباً.
شعر ليث بالعجز. لأول مرة في حياته ، كان بإمكانه فقط أن يشاهد ولا يفعل شيئاً.
ابتلع كتلة من اللعاب ، وأجهد دماغه في محاولة لإيجاد طريقة لجعل نفسه مفيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، أظهرت له رؤية الحياة أن الصدع المكاني الذي كانت كيلا تصلحه قد تحول إلى اللون الأبيض ، على الرغم من أن التغيير كان غير ملحوظ بالعين المجردة.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رادّاً بأسرع ما يمكن ، تمكن ليث من حمايتها بجسده قبل الانفجار ، مستحضراً في نفس الوقت سلسلة من الحواجز متحدة المركز مصنوعة من الظلام والهواء والماء.
ترجمة: Acedia
من معركته مع الذابل ، تعلم أن حواجز سحر الظلام ، على الرغم من عدم منع كل الضرر ، سوف تُآكل كل شيء. كما هو متوقع ، قللت الطبقة المظلمة من قوة التأثير ، حيث قام الهواء بسد جزء من الموجة الصدمية ، بينما أخمدت طبقة الماء بعض ألسنة اللهب.
“في العادة لن يحدث هذا أبداً ، لأن الفضاء يعيد تشكيل نفسه بعد فترة. ولكن لأنه في إطار زمني قصير ، تم إلقاء المئات ، إن لم يكن الآلاف من التعاويذ ، وتحول النظام إلى فوضى ، مما جعله ممكناً.”
كان لجلد ليث رائحة صابون لطيفة ، ولا يزال برونزي اللون من السنوات التي قضاها في الصيد في البرية تحت الشمس.
كان الضرر المتبقي كافياً لغربلة ظهر زي ليث بالثقوب وحرق جلده وشعره.
“يمكنني إعادة تنشيط الحماية من مكتبي ، لكن هذا لن يساعد في وضعكم. هل تعلم أي منكم بالفعل الاستعادة؟”
“يا الآلهة! أنا آسفة ، كل هذا خطأي!” امتلأت عيون كيلا بالدموع ، لكن ليث أوقفها ، ووضع إصبع السبابة على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا وقت لذلك! طالما أنا على قيد الحياة ، يمكننا تجديد كل شيء. ما الذي حدث للتو؟” حاول أن يتصرف بصرامة ، لكنه الآن شاحب تماماً ، وجلده ممدد من موجات الألم.
“في العادة لن يحدث هذا أبداً ، لأن الفضاء يعيد تشكيل نفسه بعد فترة. ولكن لأنه في إطار زمني قصير ، تم إلقاء المئات ، إن لم يكن الآلاف من التعاويذ ، وتحول النظام إلى فوضى ، مما جعله ممكناً.”
لحسن الحظ ، تقدم كل من فريا ويوريال للأمام ، أحدهما يشفي ليث والآخر يمده بالطاقة لتحمل العملية دون إغماء.
“يمكنني إعادة تنشيط الحماية من مكتبي ، لكن هذا لن يساعد في وضعكم. هل تعلم أي منكم بالفعل الاستعادة؟”
“لم أستخدم الاستعادة أبداً في التشوهات بهذا الحجم. لقد استخدمت أصغرها للتدرب ، لكن يبدو أنني لست جيدة بما يكفي. هناك فقط الكثير من الطاقة التي أتمكن من تبديدها مع تعويذتي ، والباقي يصبح غير مستقر وينفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من الخوف وكل ما كان يحدث ، توقفت كيلا على الفور عن البكاء. لقد أدركت للتو أنها كانت المرة الأولى التي يتلامسون فيها من خلال الزي الرسمي.
“أنا لا أنتحل شخصية أي شخص!” صرخ.
كان لجلد ليث رائحة صابون لطيفة ، ولا يزال برونزي اللون من السنوات التي قضاها في الصيد في البرية تحت الشمس.
‘ليس لدي أدنى فكرة عن سحر الضوء ، ولكن بعد الكثير من التفكير ، أنا متأكد تماماً من أن الظلام هو إنتروبيا خالصة. بغض النظر عن نوع الطاقات التي يتكون منها الشق البعدي ، إذا كنت على حق ، فإن الظلام سوف يلتهمهم ، حتى يصبحوا ضعفاء بما يكفي لكي تصلحهم كيلا.’
“هل ستتمكنين من إغلاقها إذا كانت تحتوي على طاقة أقل؟”
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
فجأة ، أظهرت له رؤية الحياة أن الصدع المكاني الذي كانت كيلا تصلحه قد تحول إلى اللون الأبيض ، على الرغم من أن التغيير كان غير ملحوظ بالعين المجردة.
أومأت كيلا برأسها ، بينما استدار ليث ، وواجه أقرب صدع وأغرقه بسحر الظلام.
كانت عيون لينخوس في الواقع مركزة على ليث. لقد أثبت أنه ممتاز في كل شيء ، وهذا أعطى لينيوس الأمل في أن يتمكن من تحقيق معجزاته الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو كانوا يعرفون.” أكمل ليث له. ثم استخدم رؤية الحياة للتحقق من محيطه ، واكتشف أن الشقوق المرئية وغير المرئية قد تملأ قاعة التدريب تقريباً.
‘ليس لدي أدنى فكرة عن سحر الضوء ، ولكن بعد الكثير من التفكير ، أنا متأكد تماماً من أن الظلام هو إنتروبيا خالصة. بغض النظر عن نوع الطاقات التي يتكون منها الشق البعدي ، إذا كنت على حق ، فإن الظلام سوف يلتهمهم ، حتى يصبحوا ضعفاء بما يكفي لكي تصلحهم كيلا.’
“لأن؟” لم يكن لدى الطالب أي فكرة عما كان يحدث أو كيفية وصفه.
مباشرة بعد إنقاذ الطالب الغبي من حماقته ، أخرج رود تميمته الاتصال لطلب المساعدة. عندها فقط أدرك أن استخدام تعويذة الأبعاد لم تكن أفضل لحظاته.
‘وإذا كنت مخطئاً؟’ كان صوت سولوس قلقاً مثل عندما واجهوا العقرب.
كان لجلد ليث رائحة صابون لطيفة ، ولا يزال برونزي اللون من السنوات التي قضاها في الصيد في البرية تحت الشمس.
‘في هذه الحالة ، أنا فظيع في العلم بقدر ما أنا فظيع في السحر. سيبدأ كل شيء الآن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وإذا كنت مخطئاً؟’ كان صوت سولوس قلقاً مثل عندما واجهوا العقرب.
—————-
“أنا لا أنتحل شخصية أي شخص!” صرخ.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات