فوضى
الفصل 124 فوضى
“ابنك طفل شجاع ، وكان من الممكن أن تتحسن زوجتك كثيراً ، كثيراً جداً.”
استيقظ ديريك في ما كان لا لبس فيه غرفة مستشفى. حتى مع وجود رأس غير واضح ورؤية ضبابية ، كان يعلم أنه لا يوجد سوى مكان واحد حيث ينتمي إليه الكثير من الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الملاءات والستائر وحتى الجدران والسقف بيضاء. حاول فرك عينيه ، لكنه اكتشف أن ذراعه اليمنى كانت مقيدة إلى جانب السرير ، بينما شعرت الذراع اليسرى بثقل شديد ، ولم يستطع حشد القوة لرفعها.
جعله احمرار الخدود القوي الآخر يفهم أنها لم تكن تمزح على الإطلاق ، لكن لحسن الحظ دخل لينخوس غرفته ، وأنقذه من مثل هذا الموضوع المحرج. لم يكن ليث سعيداً أبداً برؤية وجه مدير المدرسة الطويل والمليء بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب أن يكون المادة المخدرة. هذا أو أنهم قيدوني.’ فكر. كانت آخر ذكرى معقولة لديه تتعلق بقتله اللعين الذي قتل أخيه الصغير.
‘رجال الشرطة الملاعين ، لا يمكنهم تركي أموت فقط؟ لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب تلف في الدماغ أو لأنهم خدروني بشدة ، لكن هذا كان مجرد حلم.’
كانت الملاءات والستائر وحتى الجدران والسقف بيضاء. حاول فرك عينيه ، لكنه اكتشف أن ذراعه اليمنى كانت مقيدة إلى جانب السرير ، بينما شعرت الذراع اليسرى بثقل شديد ، ولم يستطع حشد القوة لرفعها.
‘حسناً ، إذن لماذا قام مانوهار بلكمه أيضاً؟ لا يبدو أنه من النوع الوقائي.’
هز رأسه محاولاً توضيح رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مريضي؟” سأل. “تذكر ، الجواب الوحيد المقبول هو ‘بخير ويتحسن’. إذا متَّ عليَّ ، فسوف تدمر إحصائياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه أمر سخيف للغاية ، حتى بالنسبة للحلم ، على الرغم من ذلك. القوى السحرية ، وبرج الفتاة الواعي الغامض ، والحيوانات المتكلمة ، ومملكة في خطر. كان يفتقر فقط إلى أميرة ذات ثياب وردية اختطفتها سلحفاة تبصق النار لتكون أكثر سخرية.’
هذا أو أجد نهايتي السعيدة مع الفتاة في البرج. يا للرعونة ، حتى لو كان كل شيء بداخل رأسي ، فقد كانت أكثر علاقة ذات مغزى حصلت عليها على الإطلاق.’ سخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مريضي؟” سأل. “تذكر ، الجواب الوحيد المقبول هو ‘بخير ويتحسن’. إذا متَّ عليَّ ، فسوف تدمر إحصائياتي.”
‘حقاً؟ لم أكن لأفترض أبداً أنك ستفكر بي بهذه الطريقة.’ كان احمرار خدود سولوس عقلياً قوياً للغاية للتغلب على الحدود التي عادة ما يحتفظون بها لفصل أفكارهم العميقة.
“يجب أن أقول ذلك ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في سلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصد السلسلة؟ هذا ليس عقاباً ، إنه فقط لمنعك من التدحرج على الجانب الخطأ. الجرح بالكاد مغلق ، ما زلنا بحاجة إلى إعادة ربط ذراعك ، بعد كل شيء. أتوقع معالجاً بارعاً مثلك سيفهم شيء بسيط للغاية.”
تمكن ليث من تجنب الصراخ بدهشة وإحراج فقط لأن البروفيسور مانوهار سحب الستارة بعيداً ، والذي جاء للتحقق من حالته.
“كيف حال مريضي؟” سأل. “تذكر ، الجواب الوحيد المقبول هو ‘بخير ويتحسن’. إذا متَّ عليَّ ، فسوف تدمر إحصائياتي.”
“أعرف كيف يبدو هذا ، مثل هذه الحادثة ، إذا أردنا أن نسميها على هذا النحو ، فإن حدوثها في أكاديمية غريفون البيضاء هو ببساطة أمر لا يصدق ، ولكنها حدثت. غريب ، لقد قمت بتجديد بشرتك تماماً ، ومع ذلك فأنت كلك أحمر للأذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البروفيسور مانوهار؟” كان ليث لا يزال يتعافى من الصدمة.
“لهذا السبب أقول لك ألا تفقد الأمل أبداً. لا تزال هناك نساء في هذا العالم لا يهتمن كثيراً بالمظهر.”
——————–
“إذن ، كان كل شيء حقيقي؟”
أدار ليث رأسه فجأة ، محاولاً أن يلمس الجذع الصغير حيث كانت ذراعه ذات يوم ، لكن السلسلة أوقفته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف كيف يبدو هذا ، مثل هذه الحادثة ، إذا أردنا أن نسميها على هذا النحو ، فإن حدوثها في أكاديمية غريفون البيضاء هو ببساطة أمر لا يصدق ، ولكنها حدثت. غريب ، لقد قمت بتجديد بشرتك تماماً ، ومع ذلك فأنت كلك أحمر للأذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعاني من أي إزعاج ، أو هل حلمت للتو بحلم رطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وفقاً لتصريحاته الصاخبة بينما كان ينهي علاجك ، لطالما حلم مانوهار بضرب مدير المدرسة والإفلات من العقاب. أعطته كيلا الإلهام الذي يحتاجه. أخبرها بنفسه قبل منح ثلاثين نقطة أخرى.’
تجعدت حواجب ليث ، بينما عادت ذاكرته أخيراً.
“وإلا لا يمكنني تفسير سبب كون ابنك موهوباً للغاية ، فأنت رائعة جداً ، وحتى جد ليث العزيز محفوظ جيداً على الرغم من عمره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا…”
“وإلا لا يمكنني تفسير سبب كون ابنك موهوباً للغاية ، فأنت رائعة جداً ، وحتى جد ليث العزيز محفوظ جيداً على الرغم من عمره.”
تمكن ليث من تجنب الصراخ بدهشة وإحراج فقط لأن البروفيسور مانوهار سحب الستارة بعيداً ، والذي جاء للتحقق من حالته.
“فقط نعم أو لا. لست مهتماً بأوهامك.”
احمر ليث خجلاً أكثر ، ولكن هذه المرة بسبب الغضب ، بسبب الافتقار التام للبراعة من معالجه.
‘حقاً؟ لم أكن لأفترض أبداً أنك ستفكر بي بهذه الطريقة.’ كان احمرار خدود سولوس عقلياً قوياً للغاية للتغلب على الحدود التي عادة ما يحتفظون بها لفصل أفكارهم العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا إزعاج ولا أحلام رطبة. شكراً لاهتمامك. لماذا أنا مقيد؟ لا أتذكر فعل أي شيء لأستحق مثل هذا العلاج.”
“نحن نأسف بشدة لما حدث لابنكما ، ولكن كما سترون ، فقد تلقى أفضل العلاجات المتاحة في المملكة بأكملها. والسبب في الاتصال بكم هنا ، هو مساعدته في التغلب على صدمة فقدان ذراعه.”
“هل تقصد السلسلة؟ هذا ليس عقاباً ، إنه فقط لمنعك من التدحرج على الجانب الخطأ. الجرح بالكاد مغلق ، ما زلنا بحاجة إلى إعادة ربط ذراعك ، بعد كل شيء. أتوقع معالجاً بارعاً مثلك سيفهم شيء بسيط للغاية.”
أدار ليث رأسه فجأة ، محاولاً أن يلمس الجذع الصغير حيث كانت ذراعه ذات يوم ، لكن السلسلة أوقفته مرة أخرى.
“لا إزعاج ولا أحلام رطبة. شكراً لاهتمامك. لماذا أنا مقيد؟ لا أتذكر فعل أي شيء لأستحق مثل هذا العلاج.”
في تلك المرحلة ، استعادت سولوس ما يكفي من هدوئها لمشاركة ذكرياتها عن الأحداث الأخيرة ، مما جعله يسير بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه محاولاً توضيح رؤيته.
‘واو ، لقد قامت كيلا حقاً بلكم لينخوس. هل كان من الخطير حقاً تحريكي في ذلك الوقت؟’
“ساعات قليلة ، بالكاد وقت الغداء.” أجاب مانوهار ، قبل إلقاء سلسلة من التعويذات التشخيصية التي جعلت ليث يتوهج مثل المصباح الكهربائي.
“إذن ، كان كل شيء حقيقي؟”
“كل شيء يبدو على ما يرام. جسمك يشفي بشكل رائع ، أيها الشاب. استمر على هذا النحو ، وستخرج قطعة واحدة قبل العشاء.” أخرج مانوهار تميمته الاتصال ، وأبلغ لينخوس أن المريض يمكنه استقبال الزوار.
‘رجال الشرطة الملاعين ، لا يمكنهم تركي أموت فقط؟ لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب تلف في الدماغ أو لأنهم خدروني بشدة ، لكن هذا كان مجرد حلم.’
‘تذكر أن تشكر أصدقاءك بشكل صحيح. لقد قدموا كل شيء لإنقاذ حياتك قبل وصول مانوهار.’ عادةً ما كان ليث يعترض على إساءة استخدام كلمة ‘أصدقاء’ ، ولكن بعد النظر إلى ذكريات سولوس لم يعد متأكداً منها بعد الآن.
‘لا ، لم يكن كذلك. لكن لا يمكنني أن ألومها لكونها وقائية. كنت سأفعل الشيء نفسه.’
“لهذا السبب أقول لك ألا تفقد الأمل أبداً. لا تزال هناك نساء في هذا العالم لا يهتمن كثيراً بالمظهر.”
‘واو ، لقد قامت كيلا حقاً بلكم لينخوس. هل كان من الخطير حقاً تحريكي في ذلك الوقت؟’
في تلك المرحلة ، استعادت سولوس ما يكفي من هدوئها لمشاركة ذكرياتها عن الأحداث الأخيرة ، مما جعله يسير بسرعة.
“ساعات قليلة ، بالكاد وقت الغداء.” أجاب مانوهار ، قبل إلقاء سلسلة من التعويذات التشخيصية التي جعلت ليث يتوهج مثل المصباح الكهربائي.
‘لا ، لم يكن كذلك. لكن لا يمكنني أن ألومها لكونها وقائية. كنت سأفعل الشيء نفسه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مريضي؟” سأل. “تذكر ، الجواب الوحيد المقبول هو ‘بخير ويتحسن’. إذا متَّ عليَّ ، فسوف تدمر إحصائياتي.”
‘حسناً ، إذن لماذا قام مانوهار بلكمه أيضاً؟ لا يبدو أنه من النوع الوقائي.’
‘وفقاً لتصريحاته الصاخبة بينما كان ينهي علاجك ، لطالما حلم مانوهار بضرب مدير المدرسة والإفلات من العقاب. أعطته كيلا الإلهام الذي يحتاجه. أخبرها بنفسه قبل منح ثلاثين نقطة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كما تعلم ، أنا حقاً أحب تلك الفتاة. ليس لدي أي شيء ضد كونها عشيقتك حتى نجد الجسد المناسب لنفسي.’
“لا إزعاج ولا أحلام رطبة. شكراً لاهتمامك. لماذا أنا مقيد؟ لا أتذكر فعل أي شيء لأستحق مثل هذا العلاج.”
“يجب أن أقول ذلك ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في سلالتك.”
جعله احمرار الخدود القوي الآخر يفهم أنها لم تكن تمزح على الإطلاق ، لكن لحسن الحظ دخل لينخوس غرفته ، وأنقذه من مثل هذا الموضوع المحرج. لم يكن ليث سعيداً أبداً برؤية وجه مدير المدرسة الطويل والمليء بالحزن.
“أنا…”
على عكس توقعاته ، لم يكن هناك أي أثر لزملائه في الفصل. تبعه البروفيسور مارث ، بدلاً من ذلك ، وبفضل سمعه المحسن ، استطاع ليث سماع اعتذارهم بشكل متكرر لشخص ما.
“أنا…”
“نحن نأسف بشدة لما حدث لابنكما ، ولكن كما سترون ، فقد تلقى أفضل العلاجات المتاحة في المملكة بأكملها. والسبب في الاتصال بكم هنا ، هو مساعدته في التغلب على صدمة فقدان ذراعه.”
“ساعات قليلة ، بالكاد وقت الغداء.” أجاب مانوهار ، قبل إلقاء سلسلة من التعويذات التشخيصية التي جعلت ليث يتوهج مثل المصباح الكهربائي.
‘واو ، لقد قامت كيلا حقاً بلكم لينخوس. هل كان من الخطير حقاً تحريكي في ذلك الوقت؟’
“على الرغم من أنها حالة مؤقتة ، إلا أنها قد تؤثر بشدة على عقله وقراراته المستقبلية. لا نريده أن يترك الأكاديمية ، ستكون خسارة كبيرة للغاية. رجاء كونوا أقوياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال مريضي؟” سأل. “تذكر ، الجواب الوحيد المقبول هو ‘بخير ويتحسن’. إذا متَّ عليَّ ، فسوف تدمر إحصائياتي.”
سمع ليث زمجرة من والده ، راز ، الذي أوقفته والدته ، إيلينا ، وأسرع لينيوس للسماح لهم بالدخول. واندفعوا إلى سرير ليث ، وهم يبذلون قصارى جهدهم لعدم البكاء أو التحديق في جذعه.
“انظر ، أيها الرجل العجوز؟” قال مانوهار وهو يربت على كتف لينخوس.
“بروفيسور ، من فضلك ، أخبرني أنه سيكون بخير.” على الرغم من كل جهودهم ، كانت عيون إيلينا دامعة وصوتها متذبذب. أمسك راز بيدها بإحكام ، بحثاً عن القوة لتبدو هادئة وواثقة لطمأنة ابنه المصاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفوضى الحقيقية كانت تحدث داخل الفرع المحلي لجمعية السحرة ، حيث كان العديد من السحرة يتحدثون عن كيف فقدوا قوتهم لسبب غير مفهوم.
“لا تقلقي ، سيدتي. كنا على وشك إعادة ربط ذراعه.” قال مانوهار وهو يلقي عليها نظرة غزليّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك المرحلة ، استعادت سولوس ما يكفي من هدوئها لمشاركة ذكرياتها عن الأحداث الأخيرة ، مما جعله يسير بسرعة.
“يجب أن أقول ذلك ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في سلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وفقاً لتصريحاته الصاخبة بينما كان ينهي علاجك ، لطالما حلم مانوهار بضرب مدير المدرسة والإفلات من العقاب. أعطته كيلا الإلهام الذي يحتاجه. أخبرها بنفسه قبل منح ثلاثين نقطة أخرى.’
بدأ ليث يشتم داخلياً بلا توقف. ربما بعد النظر إليه وإلى والديه ، لاحظ المعالج العبقري كريشنا مانوهار بعض الشذوذ الذي قد تسبب فيه باستخدام التنشيط على جميع أفراد عائلته لإزالة الشوائب من أجسادهم.
تمكن ليث من تجنب الصراخ بدهشة وإحراج فقط لأن البروفيسور مانوهار سحب الستارة بعيداً ، والذي جاء للتحقق من حالته.
“وإلا لا يمكنني تفسير سبب كون ابنك موهوباً للغاية ، فأنت رائعة جداً ، وحتى جد ليث العزيز محفوظ جيداً على الرغم من عمره.”
“إذن ، كان كل شيء حقيقي؟”
“ساعات قليلة ، بالكاد وقت الغداء.” أجاب مانوهار ، قبل إلقاء سلسلة من التعويذات التشخيصية التي جعلت ليث يتوهج مثل المصباح الكهربائي.
في تلك الكلمات أصبح مارث ، راز ولينخوس شاحبين كالشبح ، بينما كان الغضب يشوب خدود ليث باللون الأحمر بينما تحولت عيناه إلى شقوق نارية. لم يستطع تصديق أن بروفيسوره المحترم كان يهدف لوالدته أمامه مباشرة.
“نحن نأسف بشدة لما حدث لابنكما ، ولكن كما سترون ، فقد تلقى أفضل العلاجات المتاحة في المملكة بأكملها. والسبب في الاتصال بكم هنا ، هو مساعدته في التغلب على صدمة فقدان ذراعه.”
على الرغم من الموقف ، لم تستطع إيلينا وسولوس التوقف عن الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محظوظ جداً يا سيدي.” قال وهو يصافح راز ، مترنحاً من المفاجأة.
“إنه في الواقع والدي.” كان صوت ليث بارداً جداً ، مما تسبب في اندهاش مانوهار.
‘واو ، لقد قامت كيلا حقاً بلكم لينخوس. هل كان من الخطير حقاً تحريكي في ذلك الوقت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ليث يشتم داخلياً بلا توقف. ربما بعد النظر إليه وإلى والديه ، لاحظ المعالج العبقري كريشنا مانوهار بعض الشذوذ الذي قد تسبب فيه باستخدام التنشيط على جميع أفراد عائلته لإزالة الشوائب من أجسادهم.
“أنت محظوظ جداً يا سيدي.” قال وهو يصافح راز ، مترنحاً من المفاجأة.
“ابنك طفل شجاع ، وكان من الممكن أن تتحسن زوجتك كثيراً ، كثيراً جداً.”
“نحن نأسف بشدة لما حدث لابنكما ، ولكن كما سترون ، فقد تلقى أفضل العلاجات المتاحة في المملكة بأكملها. والسبب في الاتصال بكم هنا ، هو مساعدته في التغلب على صدمة فقدان ذراعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يتم إعادة ربط ذراع ليث ، فمن المحتمل أن راز قد خنقه بسبب الإهانات المتكررة.
“انظر ، أيها الرجل العجوز؟” قال مانوهار وهو يربت على كتف لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا السبب أقول لك ألا تفقد الأمل أبداً. لا تزال هناك نساء في هذا العالم لا يهتمن كثيراً بالمظهر.”
‘رجال الشرطة الملاعين ، لا يمكنهم تركي أموت فقط؟ لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب تلف في الدماغ أو لأنهم خدروني بشدة ، لكن هذا كان مجرد حلم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنها حالة مؤقتة ، إلا أنها قد تؤثر بشدة على عقله وقراراته المستقبلية. لا نريده أن يترك الأكاديمية ، ستكون خسارة كبيرة للغاية. رجاء كونوا أقوياء.”
قبل أن يصبح الوضع أكثر إذلالاً ، جر البروفيسور مارث مانوهار بعيداً.
“إنه في الواقع والدي.” كان صوت ليث بارداً جداً ، مما تسبب في اندهاش مانوهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
في مدينة كاندريا ، كانت جميع المستشفيات والمكاتب الرئيسية للمعالجين ممتلئة حتى حافتها ، بينما كان حارس المدينة يعتقل الكثير من المواطنين بسبب جرائم بشعة. كان هناك شيء واحد مشترك بين الأمرين: كل المعنيين سيخبرون قصصاً لا تصدق لتبرير ما حدث.
ادعى رجل أن زوجته اشتعلت فيها النيران أثناء طهي الغداء ، وأخبرتهم امرأة كيف تحول شقيقه إلى قطعة ثلج أثناء استحضار بعض الماء لغسل الأطباق.
***
‘يجب أن يكون المادة المخدرة. هذا أو أنهم قيدوني.’ فكر. كانت آخر ذكرى معقولة لديه تتعلق بقتله اللعين الذي قتل أخيه الصغير.
كان هناك معالج غير مشكوك فيه يحاول شرح كيف أنه لم يقصد قط بتر ساق مريضه ، فقد تحولت فقط إلى قطعة من اللحم بعد أن حاول التئام كسر.
كانت الملاءات والستائر وحتى الجدران والسقف بيضاء. حاول فرك عينيه ، لكنه اكتشف أن ذراعه اليمنى كانت مقيدة إلى جانب السرير ، بينما شعرت الذراع اليسرى بثقل شديد ، ولم يستطع حشد القوة لرفعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الفوضى الحقيقية كانت تحدث داخل الفرع المحلي لجمعية السحرة ، حيث كان العديد من السحرة يتحدثون عن كيف فقدوا قوتهم لسبب غير مفهوم.
——————–
تمكن ليث من تجنب الصراخ بدهشة وإحراج فقط لأن البروفيسور مانوهار سحب الستارة بعيداً ، والذي جاء للتحقق من حالته.
ترجمة: Acedia
“نحن نأسف بشدة لما حدث لابنكما ، ولكن كما سترون ، فقد تلقى أفضل العلاجات المتاحة في المملكة بأكملها. والسبب في الاتصال بكم هنا ، هو مساعدته في التغلب على صدمة فقدان ذراعه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات