ضائع
الفصل 134 ضائع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم… أعني ، لا. اللعنة ، أين نحن؟’ قرر ليث تغيير الموضوع.
شعر الثواني القليلة التي قضاها ليث في ذلك الجحيم الملتهب كأنها ساعات ، متمنياً باستمرار أن يتوقف الألم ، بينما كانت رئتيه بحاجة ماسة إلى الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
عندما انتهى أخيراً ، تحطم على الأرض ، وتراجع عدة مرات قبل أن يتوقف.
‘لا أعرف ، ولا أهتم!’ كانت سولوس تفيض بالفرح.
أول نفس نَفَس فيه ، كان أفضل ما حصل عليه على الإطلاق. كانت رؤيته الطبيعية ضبابية ، لكن رؤية الحياة أظهرت له بوضوح أنه لم يكن هناك أي أثر لأعدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد ليث ، ولكن فقط لأنه أدرك أنها كانت تحاول ابتهاجه.
‘رمشة لعينة! لا يمكنني الاقتراب ، بينما يمكنهم الهروب في أي وقت. أيضاً ، من مسافة بعيدة يمكنهم تفادي أو منع كل شيء ألقي به عليهم. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يقتلوني نهائياً. أنا على وشك النفاذ من الحيل.’
لعب الموت ليس له معنى ، لقد اكتشفوه مرة واحدة ، يمكنهم فعل ذلك مرتين.
عازماً على عدم الموت ، وقف ليث منتظراً الأعداء بينما يجهد دماغه بحثاً عن حل.
بدأ ليث على الفور في شفاء نفسه باستخدام التنشيط في نفس الوقت. بفضل طاقة العالم ، شفيت جروحه بشكل أسرع من المعتاد ، وتعافت العظام واختفت الحروق دون ترك أي ندبة.
“هذا ليس طفلاً ، أيها الملازم ، هذا وحش. سوف ألقي الشمس المحتدمة مرة أخرى ، أنتم الثلاثة امنعوه من مقاطعتي أو الهرب بأي ثمن! نحن مدينون لرفاقنا الذين سقطوا.”
‘سولوس ، أي علامة على هؤلاء الأوغاد؟’
‘لقد سافرت عدة مئات من الأمتار بسبب الانفجار ، لكنهم يلحقون بالركب بسرعة كبيرة. سوف يرمشون هنا قبل أن تنتهي من الشفاء.’
‘لقد سافرت عدة مئات من الأمتار بسبب الانفجار ، لكنهم يلحقون بالركب بسرعة كبيرة. سوف يرمشون هنا قبل أن تنتهي من الشفاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد ليث ، ولكن فقط لأنه أدرك أنها كانت تحاول ابتهاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باسم الآلهة! ما زال على قيد الحياة!” كانت بيريت والناجون الثلاثة كل ما تبقى من المخالب.
‘رمشة لعينة! لا يمكنني الاقتراب ، بينما يمكنهم الهروب في أي وقت. أيضاً ، من مسافة بعيدة يمكنهم تفادي أو منع كل شيء ألقي به عليهم. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يقتلوني نهائياً. أنا على وشك النفاذ من الحيل.’
أول نفس نَفَس فيه ، كان أفضل ما حصل عليه على الإطلاق. كانت رؤيته الطبيعية ضبابية ، لكن رؤية الحياة أظهرت له بوضوح أنه لم يكن هناك أي أثر لأعدائه.
عازماً على عدم الموت ، وقف ليث منتظراً الأعداء بينما يجهد دماغه بحثاً عن حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت جثث المخالب ولم تترك شيئاً وراءها.
“باسم الآلهة! ما زال على قيد الحياة!” كانت بيريت والناجون الثلاثة كل ما تبقى من المخالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
“هذا مستحيل!” لم يستطع الملازم كالانت تصديق عينيه.
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“كانت تلك تعويذة ساحر حرب! من المفترض أن تفجر قلاعاً ولا يمكنها حتى قتل طفل؟”
حتى لو كانت بيريت قادرة على التحدث ، لم يكن ليث مستعداً للاستماع. كان يعلم أنه لولا حقيقة كونه مستيقظاً ، لكان قد مات بالفعل عدة مرات. كان يخافها ومما استطاعت أن تفعله.
“هذا ليس طفلاً ، أيها الملازم ، هذا وحش. سوف ألقي الشمس المحتدمة مرة أخرى ، أنتم الثلاثة امنعوه من مقاطعتي أو الهرب بأي ثمن! نحن مدينون لرفاقنا الذين سقطوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
افترض المخالب الثلاثة تشكيل مثلث ، لكنهم لم يجرؤ على الاقتراب. إذا فشل أربعة ، فلا يوجد سبب لنجاح ثلاثة.
بعد التحقق من عدم وجود أي عدو على قيد الحياة ، أطلق ليث ضحكة نصر.
‘اللعنة! في هذه المسافة ، أنا عاجز. فكر ، ليث ، فكر. كيف يمكننا إنقاذ أنفسنا؟ يجب أن يكون هناك شيء يمكننا القيام به. شيء يمكننا القيام به ، وهو ما سيفاجئهم…’
ولكن بفضل الجمع بين رؤية الحياة وسرعته المعززة ، تمكن ليث من رؤية المكان الذي ستفتح فيه البوابات ، والتفاعل وفقاً لذلك. غير اتجاهه ، مستهدفاً أقرب بوابة ، وضرب بكامل قوته قبل ظهور العدو.
ظهرت ابتسامة قاسية على شفتيه ، لا يزال هناك أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غنيمتي!” صرخ ليث.
‘لا أعرف ، ولا أهتم!’ كانت سولوس تفيض بالفرح.
انطلق نحو المرأة التي تهتف مع انصهار الهواء ، مستخدماً الحماية الكاملة مرة أخرى حتى لا يفوت أي حركة. قام الثلاثة بأداء رمشة ، وخططوا لاستخدام تكتيكات الكر والفر حتى لا يقعوا فريسة للمجسات.
‘ماذا تقصدين بكلمة ‘تقريباً’؟’
ركضت يد ليث فوق رأسه ، واكتشف أنه شبه أصلع. مع التنشيط ، قيم أن شعره قد احترق حتى الجذر.
ولكن بفضل الجمع بين رؤية الحياة وسرعته المعززة ، تمكن ليث من رؤية المكان الذي ستفتح فيه البوابات ، والتفاعل وفقاً لذلك. غير اتجاهه ، مستهدفاً أقرب بوابة ، وضرب بكامل قوته قبل ظهور العدو.
‘ماذا تقصدين بكلمة ‘تقريباً’؟’
‘من يهتم بهذا؟ كل هذا العمل من أجل لا شيء!’
حطمت الضربة قصبة مخلب الهوائية ، وألحقت أضراراً بالغة بالعمود الفقري في هذه العملية. استمر ليث في التحرك إلى الأمام ، بينما كانت الجثة لا تزال قائمة ، مع تعبير مصدوم على وجهه.
تفاعل الاثنان المتبقيان بالفطرة ، ظنا أن زميلهما قد أخطأ ببساطة ، وترك الهدف يفلت من أيديهم.
‘بمجرد أن قتلت تلك المرأة ، لاحظت أن شيئاً ما قد تغير في المانا المحيطة بمعداتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش أحدهما أمام الهدف والآخر في ظهره ليكتشفوا أنه مستعد لهم. أمسكهما ليث من حلقهما ، وكانت يداه قويتين مثل الملزمة ، مطقطقاً رقبتيهما بلف معصميه.
عندما انتهى أخيراً ، تحطم على الأرض ، وتراجع عدة مرات قبل أن يتوقف.
وبفضل المسافة ، بالكاد كانت بيريت قادرة على تمييز ما حدث. تماماً مثل الملكة منذ سنوات ، بدت حركات ليث مجرد ضبابية ، لكن سنوات من التدريب أخبرتها أن تهرب.
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
حتى لو كانت بيريت قادرة على التحدث ، لم يكن ليث مستعداً للاستماع. كان يعلم أنه لولا حقيقة كونه مستيقظاً ، لكان قد مات بالفعل عدة مرات. كان يخافها ومما استطاعت أن تفعله.
“نعم ، أعتقد أننا يجب… أن نركض من أجل حياتنا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
‘بمجرد أن قتلت تلك المرأة ، لاحظت أن شيئاً ما قد تغير في المانا المحيطة بمعداتهم.’
بعد التحقق من عدم وجود أي عدو على قيد الحياة ، أطلق ليث ضحكة نصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أصدق أنني ما زلت على قيد الحياة! إنها المرة الأولى التي اضطررت فيها للمقامرة كثيراً. كانت قوة هؤلاء الرجال وعملهم الجماعي جنونياً. من كانوا بحق الجحيم؟’
“هذا ليس طفلاً ، أيها الملازم ، هذا وحش. سوف ألقي الشمس المحتدمة مرة أخرى ، أنتم الثلاثة امنعوه من مقاطعتي أو الهرب بأي ثمن! نحن مدينون لرفاقنا الذين سقطوا.”
‘إذا فكرت في الأمر ، فهي ربّ ضارة نافعة.’ أشارت سولوس. ‘إذا بقيت المعدات مع الجثث وقمت بنهبها ، فلا توجد طريقة ممكنة لتبرير كيف يمكن لوحدة عزلى أن تقاتل على قدم المساواة مع الجحفل.’
‘لا أعرف ، ولا أهتم!’ كانت سولوس تفيض بالفرح.
بعد التحقق من عدم وجود أي عدو على قيد الحياة ، أطلق ليث ضحكة نصر.
‘الشيء الوحيد المهم هو أنك بخير وكل شيء في قطعة واحدة. حسناً تقريباً.’
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
‘ماذا تقصدين بكلمة ‘تقريباً’؟’
‘شعرك.’
الفصل 134 ضائع
ركضت يد ليث فوق رأسه ، واكتشف أنه شبه أصلع. مع التنشيط ، قيم أن شعره قد احترق حتى الجذر.
‘كيف استرجعتهم في المرة الأخيرة؟’
‘في البداية ، اعتقدت أنه كان نوعاً من الحماية التي تم إضعافها بسبب وفاة المستخدم ، ولكن بعد ذلك لاحظت أنه بدلاً من التناقص ، كانت الطاقة في الواقع محملة بشكل زائد. من المؤكد أنهم كانوا حذرين للغاية.’
‘مانوهار.’ قالت سولوس ، كما لو أوضح كل شيء.
ولكن بفضل الجمع بين رؤية الحياة وسرعته المعززة ، تمكن ليث من رؤية المكان الذي ستفتح فيه البوابات ، والتفاعل وفقاً لذلك. غير اتجاهه ، مستهدفاً أقرب بوابة ، وضرب بكامل قوته قبل ظهور العدو.
نظر ليث إلى نفسه ، اكتشف أن معظم زيه قد اختفى. بين الجروح والحروق ، كان عارياً. بعد تغيير سريع لملابس المزارع ، أدرك أن لديه مشكلة أخرى.
افترض المخالب الثلاثة تشكيل مثلث ، لكنهم لم يجرؤ على الاقتراب. إذا فشل أربعة ، فلا يوجد سبب لنجاح ثلاثة.
‘سولوس ، هل لديك أي فكرة عن مكاننا؟’
شعر الثواني القليلة التي قضاها ليث في ذلك الجحيم الملتهب كأنها ساعات ، متمنياً باستمرار أن يتوقف الألم ، بينما كانت رئتيه بحاجة ماسة إلى الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، من المؤسف أن هذه أرض عشبية.’ سخرت.
‘لا. ماذا عنك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسناً ، أعلم أن الطحلب ينمو على الجانب الشمالي من الأشجار.’
‘نعم ، من المؤسف أن هذه أرض عشبية.’ سخرت.
عازماً على عدم الموت ، وقف ليث منتظراً الأعداء بينما يجهد دماغه بحثاً عن حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘وأنا كنت ساخراً! بدون مَعْلَم ، الخرائط غير مجدية. يمكن أن نكون في أي مكان بين الأكاديمية وكاندريا.’
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
‘سولوس ، أي علامة على هؤلاء الأوغاد؟’
“نعم ، أعتقد أننا يجب… أن نركض من أجل حياتنا!’
لم يعرف ليث ما لاحظته سولوس ، لكنه لم يتوقف للسؤال. تحرك بأسرع ما يمكن ، وألقى تعويذة طيران للحصول على الأرض المرتفعة.
عندما انتهى أخيراً ، تحطم على الأرض ، وتراجع عدة مرات قبل أن يتوقف.
انفجرت جثث المخالب ولم تترك شيئاً وراءها.
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
حطمت الضربة قصبة مخلب الهوائية ، وألحقت أضراراً بالغة بالعمود الفقري في هذه العملية. استمر ليث في التحرك إلى الأمام ، بينما كانت الجثة لا تزال قائمة ، مع تعبير مصدوم على وجهه.
“غنيمتي!” صرخ ليث.
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
‘بمجرد أن قتلت تلك المرأة ، لاحظت أن شيئاً ما قد تغير في المانا المحيطة بمعداتهم.’
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
بعد التفكير قليلاً في مأزقهم ، قرروا أن أول شيء يجب فعله هو الابتعاد عن ساحة القتال. سيجد ليث صعوبة في تبرير موت فريق من ستة خبراء ، بينما نجا طالب بسيط.
‘في البداية ، اعتقدت أنه كان نوعاً من الحماية التي تم إضعافها بسبب وفاة المستخدم ، ولكن بعد ذلك لاحظت أنه بدلاً من التناقص ، كانت الطاقة في الواقع محملة بشكل زائد. من المؤكد أنهم كانوا حذرين للغاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من يهتم بهذا؟ كل هذا العمل من أجل لا شيء!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
‘هل تجرأت على تسمية حياتك بـ ‘لا شيء’؟’ بدت سولوس غاضبة حقاً.
‘وأنا كنت ساخراً! بدون مَعْلَم ، الخرائط غير مجدية. يمكن أن نكون في أي مكان بين الأكاديمية وكاندريا.’
——————
‘نعم… أعني ، لا. اللعنة ، أين نحن؟’ قرر ليث تغيير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد ليث ، ولكن فقط لأنه أدرك أنها كانت تحاول ابتهاجه.
بعد التفكير قليلاً في مأزقهم ، قرروا أن أول شيء يجب فعله هو الابتعاد عن ساحة القتال. سيجد ليث صعوبة في تبرير موت فريق من ستة خبراء ، بينما نجا طالب بسيط.
‘لقد سافرت عدة مئات من الأمتار بسبب الانفجار ، لكنهم يلحقون بالركب بسرعة كبيرة. سوف يرمشون هنا قبل أن تنتهي من الشفاء.’
انطلق نحو المرأة التي تهتف مع انصهار الهواء ، مستخدماً الحماية الكاملة مرة أخرى حتى لا يفوت أي حركة. قام الثلاثة بأداء رمشة ، وخططوا لاستخدام تكتيكات الكر والفر حتى لا يقعوا فريسة للمجسات.
كان أبسط تفسير هو القول إنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث للجحفل بعد أن ساعدوه على الهروب من مهاجمين مجهولين. لقد أضرت آلية التدمير الذاتي بجيوبه بلا شك ، لكنها على الأقل ساعدت في تغطية ما حدث بالفعل.
ظهرت ابتسامة قاسية على شفتيه ، لا يزال هناك أمل.
في معركة شارك فيها الجحفل ، فإن حقيقة أن العديد من الجثث قد كسرت أعناقها وفجرت رؤوسها ، بدلاً من علامات السلاح ، كانت ستخرج مثل إبهام مؤلم.
لم يعرف ليث ما لاحظته سولوس ، لكنه لم يتوقف للسؤال. تحرك بأسرع ما يمكن ، وألقى تعويذة طيران للحصول على الأرض المرتفعة.
حتى لو كانت بيريت قادرة على التحدث ، لم يكن ليث مستعداً للاستماع. كان يعلم أنه لولا حقيقة كونه مستيقظاً ، لكان قد مات بالفعل عدة مرات. كان يخافها ومما استطاعت أن تفعله.
‘إذا فكرت في الأمر ، فهي ربّ ضارة نافعة.’ أشارت سولوس. ‘إذا بقيت المعدات مع الجثث وقمت بنهبها ، فلا توجد طريقة ممكنة لتبرير كيف يمكن لوحدة عزلى أن تقاتل على قدم المساواة مع الجحفل.’
ظهرت ابتسامة قاسية على شفتيه ، لا يزال هناك أمل.
‘بمجرد أن قتلت تلك المرأة ، لاحظت أن شيئاً ما قد تغير في المانا المحيطة بمعداتهم.’
لم يرد ليث ، ولكن فقط لأنه أدرك أنها كانت تحاول ابتهاجه.
كان من السهل عليه جعل أفضل أعضاء المخالب المجهزين يختفون ويخوضون مواجهة أكثر توازناً.
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
‘لا أصدق أنني ما زلت على قيد الحياة! إنها المرة الأولى التي اضطررت فيها للمقامرة كثيراً. كانت قوة هؤلاء الرجال وعملهم الجماعي جنونياً. من كانوا بحق الجحيم؟’
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
في تلك اللحظة ، كان كل ما كان عليه فعله هو انتظار أن يلاحظ أحد أنه اختفى. أولاً ، تناول الكثير من الطعام من مخزونه ، للتعويض عن كتلة الجسم المفقودة بعد شفاء هذه الجروح الواسعة ، ثم أمضى ليث الساعات التالية في استخدام التراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء تنقية جوهره المانا ، فكر ليث في المعركة ، وحلّل كل ما اكتشفه حول سحر المستوى الخامس ، باحثاً عن طريقة لإعادة إنتاجه ، ولكن الأهم من ذلك كيفية الدفاع عنه.
“هذا مستحيل!” لم يستطع الملازم كالانت تصديق عينيه.
——————
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
ترجمة: Acedia
“كانت تلك تعويذة ساحر حرب! من المفترض أن تفجر قلاعاً ولا يمكنها حتى قتل طفل؟”
‘سولوس ، أي علامة على هؤلاء الأوغاد؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات