الإمتحان الثاني 2
الفصل 170 الإمتحان الثاني 2
“وبما أنني أعلم أنك لن تحب أن يحدث أي شيء سيء لأصدقائك ، فإليك اقتراحي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما سقطت القاعة الرئيسية في حالة من الفوضى ، حيث تم القتال على أفضل الطلاب كما لو كانوا من الماشية. لم يستغرق الأمر الكثير حتى يتحول الوضع إلى مزاد حيث يحاول الناس رشوة أو ابتزاز أهدافهم.
“إذا لم يكن هناك إشراف ، فإن الثقة والعمل الجماعي لهما أهمية قصوى للبقاء على قيد الحياة. هذا ما تعلمناه من الإمتحان التجريبي. بمعرفة مدير المدرسة ، أشك في أن القوة النارية ستكون ضرورية. ربما تكون تجربة تعليمية أخرى أكثر من اختبار القوة الخالصة.”
“هذا سيعلم هؤلاء النقانق المخادعين أن عامة الناس أو لا ، موهبة الحياة والعمل الجاد هي أكثر أهمية بكثير من قطعة من الورق تشهد على نبلهم.” قال.
استهزأت فريا بكل أولئك الذين تصرفوا في السابق بكل جلاء وأقوياء ، وأغرقوها كل يوم بكلماتهم السامة ، والآن يقاتلون فيما بينهم دون ذرة من الكرامة ، مثل الذئاب الجائعة على شريحة من اللحم.
“هذا هو الجزء السهل. تذكري ، النهاية المدببة تذهب في الرجل الآخر.” ضحك وهو يلف شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانت كيبا ، الفتاة التي كانت شنيعة بشكل خاص لفريا في الشهر الماضي ، تتجرأ على طلب مساعدتها ، ابتسمت فريا لها بلطف ورفضت بأدب. حتى أن فريا أعطتها انحناءاً صغيراً ، قبل أن تضرب كيبا في وجهها ، مبتسمة طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا العيون الحمراء؟” سأل كيلا.
“قد تكون مجموعتنا غير متوازنة تماماً ولكني أثق في مهاراتكم ، والأهم من ذلك أنني أثق بكم جميعاً كأشخاص. في حالة الحياة أو الموت ، لا أستطيع طلب زملاء أفضل.”
قالت فلوريا بمد ذراعها بيد مفتوحة في منتصف المجموعة.
“في الواقع.” كان يوريال أول من وضع يده فوق يدها.
كان الإعلان عن الإمتحان الثاني مفاجئاً لكن تنفيذه تأخر بضع ساعات. أولاً ، كان على الطلاب تشكيل مجموعة ، وتعيين قائد للفريق ، ثم يقوم القادة بإحضار قائمتهم إلى أحد الأساتذة.
“إذا لم يكن هناك إشراف ، فإن الثقة والعمل الجماعي لهما أهمية قصوى للبقاء على قيد الحياة. هذا ما تعلمناه من الإمتحان التجريبي. بمعرفة مدير المدرسة ، أشك في أن القوة النارية ستكون ضرورية. ربما تكون تجربة تعليمية أخرى أكثر من اختبار القوة الخالصة.”
الفتيات كما هو الحال دائماً ، لا يزلنَّ مندهشات. كان الأمر كما لو كان هناك اثنين من يوريال. كان أحدهم زير نساء ، وأحياناً فاسق بعض الشيء ، ظهر دائماً في غرفهم الآمنة أو عند مغازلة الفتيات.
“في مثل هذه الحالة ، يعتبر الامتحان فشلاً.”
الآخر كان مشابهاً جداً لليث ، هادئاً وحكيماً.
“زهرتي ااصغيرة؟” سأل يوريال ، وكسر الصمت المحرج التالي.
“أنا آسف حقاً لما فعلته زوجتي. أعلم أنكما ستجدان صعوبة في تصديقها ، لكنها في الواقع امرأة جيدة.” أعطاهم انحناءة عميقة. أوريون كان لديه شعر أسود وعيون بنية مثل فلوريا. كان جسمه رشيقاً لكن عضلياً ، ولم يظهر وجهه الحليق تماماً سوى الندم الصادق.
“نعم ، لكنني ما زلت أفتقد مهارات الصياد ليث وخبرة المعركة.” تنهدت كيلا. خلال الشهر الماضي ، تضاءلت مشاعرها تجاهه قليلاً. بعد الاهتمام الذي أعطاه ليث لفريا الباكية ، توقعت منه على الأقل أن يطلب منها الخروج.
——————
بدلا من ذلك لم يتغير شيء. أينما كان قلب ليث ، كان من الواضح أنه خالي من كل شيء ما عدا المشاعر الأخوية ، بالنسبة لهم جميعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“إذا لم يكن هناك إشراف ، فإن الثقة والعمل الجماعي لهما أهمية قصوى للبقاء على قيد الحياة. هذا ما تعلمناه من الإمتحان التجريبي. بمعرفة مدير المدرسة ، أشك في أن القوة النارية ستكون ضرورية. ربما تكون تجربة تعليمية أخرى أكثر من اختبار القوة الخالصة.”
شاهد لينخوس الأحداث تتكشف في القاعة الرئيسية بابتسامة كبيرة.
كما ارتدى العديد من الأساور والخواتم التي لم يروها من قبل. كانوا جميعاً هدايا أرسلها له التاج كتعبير خاص عن شكره على خدماته أثناء الطاعون والإمتحان.
“هذا سيعلم هؤلاء النقانق المخادعين أن عامة الناس أو لا ، موهبة الحياة والعمل الجاد هي أكثر أهمية بكثير من قطعة من الورق تشهد على نبلهم.” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من حسن حظه أن سحر الضوء لا ينبعث منه حرارة ، وإلا لكان قد أعمي.
“وأيضاً ، أنهم لا يتوقعون تلقي المساعدة أو التعاون من قبل أولئك الذين يعاملونهم كبشر أدنى ، أليس كذلك؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ لينخوس برأسه ، بينما لوى ليث شفته العليا في اشمئزاز ، ليرى مدى سرعة تصاعد الأمور.
“زهرتي ااصغيرة؟” سأل يوريال ، وكسر الصمت المحرج التالي.
“لكن هذا لن يمنعهم من إكراه الآخرين. الفهد لا يستطيع تغيير مكانه.” رفض لينخوس هذه الملاحظة بحركة من يده.
“أنت تقلل من تقديري. علاوة على ذلك ، لم أحضر بك إلى هنا لأنني أريد رأيك في خططي ، ولكن أريد التحدث عن مستقبلك.”
“نعم ، إنه لقب طفلتي الصغيرة. أطلقنا عليها اسم إلهة الخصوبة القديمة.”
جعد ليث حاجبيه. لم يكن يحب أن يفاجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما لاحظت بالتأكيد ، بعد عودتك تلقيت معاملة خاصة. ذلك لأنني تلقيت عدة اتصالات ، من الأستاذ مارث والتاج.”
“كما لاحظت بالتأكيد ، بعد عودتك تلقيت معاملة خاصة. ذلك لأنني تلقيت عدة اتصالات ، من الأستاذ مارث والتاج.”
“لكن هذا لن يمنعهم من إكراه الآخرين. الفهد لا يستطيع تغيير مكانه.” رفض لينخوس هذه الملاحظة بحركة من يده.
“التاج؟” ردد ليث ، مبتلعاً جرعة من اللعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحياناً من الملكة ، وأحياناً من الملك ، وآخرون من كليهما. خلاصة القول ، أخبرني الثلاثة جميعاً مدى روعة أدائك في ظل ظروف مروعة ، ومقاتلتك ضد الصعاب مثل المحترفين.”
“في هذه المرحلة ، يمكنك الجلوس على يديك حتى نهاية العام مع استمرار الترقية. عادةً ما سأتركك تتخطى الإمتحان الثاني ، لأنه غير مفيد لك. بعد مدى سهولة العثور على النقيب فيلاغروس وقتله ، أنا متأكد من أن لدينا واحداً أو أكثر من الخونة داخل الأكاديمية. منذ أنني لدي نقص في الرجال الذين يمكنني الوثوق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وبما أنني أعلم أنك لن تحب أن يحدث أي شيء سيء لأصدقائك ، فإليك اقتراحي…”
“لقد صنعتها بنفسي ، باستخدام تقنية صياغة عائلية سرية.” أعطى السيف ذو الحدين إلى فريا ، التي لم تكن بحاجة إلا إلى بعض الأرجحان لتقدير براعته. كان خفيفاً كالريشة ، يقطع الهواء دون أن يصدر صوتاً.
“أنا آسف حقاً لما فعلته زوجتي. أعلم أنكما ستجدان صعوبة في تصديقها ، لكنها في الواقع امرأة جيدة.” أعطاهم انحناءة عميقة. أوريون كان لديه شعر أسود وعيون بنية مثل فلوريا. كان جسمه رشيقاً لكن عضلياً ، ولم يظهر وجهه الحليق تماماً سوى الندم الصادق.
***
اعتبرت قوة الشخصية عالمياً شرطاً أساسياً لسحرة الدرجة الأولى. لابد أن الساحر الوديع ، مهما كان موهوباً ، لن يصل لأي مكان في الحياة.
استمروا في المشي لعدة دقائق ، وكان الصوت الوحيد بجانب خطواتهم هو الماء المتساقط من السقف إلى برك صغيرة. جعلت رطوبة المكان بيئة مثالية للفطر والطحالب من كل نوع.
كان الإعلان عن الإمتحان الثاني مفاجئاً لكن تنفيذه تأخر بضع ساعات. أولاً ، كان على الطلاب تشكيل مجموعة ، وتعيين قائد للفريق ، ثم يقوم القادة بإحضار قائمتهم إلى أحد الأساتذة.
الفتيات كما هو الحال دائماً ، لا يزلنَّ مندهشات. كان الأمر كما لو كان هناك اثنين من يوريال. كان أحدهم زير نساء ، وأحياناً فاسق بعض الشيء ، ظهر دائماً في غرفهم الآمنة أو عند مغازلة الفتيات.
على عكس الإمتحان السابق ، تم استدعاء أعضاء كل فريق واحداً تلو الآخر في غرفة خاصة حيث سيتم استجوابهم لمعرفة ما إذا كانوا قد تعرضوا للابتزاز أو الإكراه أثناء عملية الاختيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون علم الجميع ، كانت القاعة الرئيسية تخضع للمراقبة باستمرار طوال الوقت. تم تسجيل كل ما حدث بعد مغادرة لينخوس وتم فحصه لاتخاذ إجراءات تأديبية في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وسُئل أولئك الذين شجبوا المعتدين مرة أخرى عما إذا كانوا يريدون المشاركة في الاختبار. في حالة الإجابة الإيجابية ، سيتم تجميعهم معاً ، لتشكيل فرق جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد إستغرقتم وقتاً طويلاً.” تردد صدى صوت ليث على طول الجدران ، مما جعلهم يقفزون.
أولئك الذين لم يتم استبعادهم تلقائياً من الاختبار وإعادتهم إلى مساكن الطلبة. أصدر لينخوس مرسوماً يقضي بأن أولئك الذين لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم حتى عندما يُعرض عليهم المساعدة والحماية ، لا يمكن تقييمهم فوق الرتبة B.
اندفع المخلوق إلى الأمام بلا خوف ، ممسكاً بهراوة بين يديه ، سرعان ما تبعه عشرة مخلوقات أخرى ، كلها مسلحة بأسلحة بدائية.
جعد ليث حاجبيه. لم يكن يحب أن يفاجأ.
اعتبرت قوة الشخصية عالمياً شرطاً أساسياً لسحرة الدرجة الأولى. لابد أن الساحر الوديع ، مهما كان موهوباً ، لن يصل لأي مكان في الحياة.
أثناء انتظار دورهم ، تلقت مجموعة فلوريا مفاجأة غير متوقعة. جاء والدها أوريون إرناس لزيارتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنني ما زلت أفتقد مهارات الصياد ليث وخبرة المعركة.” تنهدت كيلا. خلال الشهر الماضي ، تضاءلت مشاعرها تجاهه قليلاً. بعد الاهتمام الذي أعطاه ليث لفريا الباكية ، توقعت منه على الأقل أن يطلب منها الخروج.
“زهرتي الصغيرة ، تعالي إلى أبيك!” قبل أن تتفاعل فلوريا ، رفعها أوريون من الأرض كما لو كانت دمية ، وهو يدور إياها حول الغرفة. كان ارتفاعه أكثر من 1.96 متر (6’5 بوصات) ، واضطر إلى الانحناء قليلاً للمشي عبر الباب.
الفتيات كما هو الحال دائماً ، لا يزلنَّ مندهشات. كان الأمر كما لو كان هناك اثنين من يوريال. كان أحدهم زير نساء ، وأحياناً فاسق بعض الشيء ، ظهر دائماً في غرفهم الآمنة أو عند مغازلة الفتيات.
“أبي ، ما الذي…” احتجاجاتها كانت مكتومة بعناق مفاجئ كما كان محكماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“أنا آسف يا زهرتي الصغيرة. كنت بعيداً للتعامل مع الخونة ؛ لم يكن لدي أي فكرة عن أن والدتك ستفعل شيئاً كهذا. عندما علمت بما حدث ، كان الأوان قد فات.”
كانت فلوريا حمراء بسبب الإحراج ، لكن يبدو أن أوريون لم يلاحظ ، وهو يربت على رأسها كما لو كانت طفلة صغيرة.
كان الإعلان عن الإمتحان الثاني مفاجئاً لكن تنفيذه تأخر بضع ساعات. أولاً ، كان على الطلاب تشكيل مجموعة ، وتعيين قائد للفريق ، ثم يقوم القادة بإحضار قائمتهم إلى أحد الأساتذة.
“لذا يجب أن تكونا ابنتي الجديدتين.” أخيراً ترك فلوريا تذهب. لقد أرادت حقاً أن تمنح والدها رأيها بخصوص هذا ، لأنه عاملها بهذه الطريقة أمام أصدقائها ، لكنها كانت محرجة جداً من ذلك.
“زهرتي ااصغيرة؟” سأل يوريال ، وكسر الصمت المحرج التالي.
“لقد صنعتها بنفسي ، باستخدام تقنية صياغة عائلية سرية.” أعطى السيف ذو الحدين إلى فريا ، التي لم تكن بحاجة إلا إلى بعض الأرجحان لتقدير براعته. كان خفيفاً كالريشة ، يقطع الهواء دون أن يصدر صوتاً.
أعطته فريا وكيلا انحناءةً صغيراً ، ولم يعرفا كيف يتفاعلان مع التطفل المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فلوريا بمد ذراعها بيد مفتوحة في منتصف المجموعة.
“أنا آسف حقاً لما فعلته زوجتي. أعلم أنكما ستجدان صعوبة في تصديقها ، لكنها في الواقع امرأة جيدة.” أعطاهم انحناءة عميقة. أوريون كان لديه شعر أسود وعيون بنية مثل فلوريا. كان جسمه رشيقاً لكن عضلياً ، ولم يظهر وجهه الحليق تماماً سوى الندم الصادق.
“لكن هذا لن يمنعهم من إكراه الآخرين. الفهد لا يستطيع تغيير مكانه.” رفض لينخوس هذه الملاحظة بحركة من يده.
“في الواقع.” كان يوريال أول من وضع يده فوق يدها.
كان لديه بعض التجاعيد حول العينين والصدغين ، لكن كل حركة له كانت مليئة بالحيوية.
سرعان ما سقطت القاعة الرئيسية في حالة من الفوضى ، حيث تم القتال على أفضل الطلاب كما لو كانوا من الماشية. لم يستغرق الأمر الكثير حتى يتحول الوضع إلى مزاد حيث يحاول الناس رشوة أو ابتزاز أهدافهم.
“لماذا العيون الحمراء؟” سأل كيلا.
“لا تقلقا بشأن كل محادثاتها عن الزواج ، فأسرة إرناس هي ملكي ، رأيي مهم بقدر أهمية رأي جيرني. على الأقل عندما أكون في المنزل.” تنهد.
“أبي ، ماذا تفعل هنا؟ كيف تمكنت من الدخول إلى الأكاديمية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقا بشأن كل محادثاتها عن الزواج ، فأسرة إرناس هي ملكي ، رأيي مهم بقدر أهمية رأي جيرني. على الأقل عندما أكون في المنزل.” تنهد.
“لدي اتصالاتي.” غمز أوريون. “ولم أستطع ترك بناتي يرحلن خاليات الوفاض.” تجسد سيف ذو حدين وسكين طويل من تميمة الأبعاد. كان كلاهما يحملان شعار منزل إرناس المحفور على المقبض والشفرة والغمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع المخلوق إلى الأمام بلا خوف ، ممسكاً بهراوة بين يديه ، سرعان ما تبعه عشرة مخلوقات أخرى ، كلها مسلحة بأسلحة بدائية.
“لقد صنعتها بنفسي ، باستخدام تقنية صياغة عائلية سرية.” أعطى السيف ذو الحدين إلى فريا ، التي لم تكن بحاجة إلا إلى بعض الأرجحان لتقدير براعته. كان خفيفاً كالريشة ، يقطع الهواء دون أن يصدر صوتاً.
كانت قصة لينخوس عن عدم وجود إشراف كذبة. كان ما يسمى بطلاب السنة الخامسة في الواقع من خريجي النخبة ، صغاراً بما يكفي لاجتياز الطلاب ، ولكن تم إثبات ولائهم بالفعل.
“وهذا لك.” سلم أوريون السكين إلى كيلا ، التي نظرت إليه على أنها ثعبان غاضب.
***
على عكس الإمتحان السابق ، تم استدعاء أعضاء كل فريق واحداً تلو الآخر في غرفة خاصة حيث سيتم استجوابهم لمعرفة ما إذا كانوا قد تعرضوا للابتزاز أو الإكراه أثناء عملية الاختيار.
“لم أستخدم نصلاً قط.” قالت في حرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا زهرتي الصغيرة. كنت بعيداً للتعامل مع الخونة ؛ لم يكن لدي أي فكرة عن أن والدتك ستفعل شيئاً كهذا. عندما علمت بما حدث ، كان الأوان قد فات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأيضاً ، أنهم لا يتوقعون تلقي المساعدة أو التعاون من قبل أولئك الذين يعاملونهم كبشر أدنى ، أليس كذلك؟” سأل ليث.
“هذا هو الجزء السهل. تذكري ، النهاية المدببة تذهب في الرجل الآخر.” ضحك وهو يلف شعرها.
“زهرتي ااصغيرة؟” سأل يوريال ، وكسر الصمت المحرج التالي.
“زهرتي ااصغيرة؟” سأل يوريال ، وكسر الصمت المحرج التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فلوريا بمد ذراعها بيد مفتوحة في منتصف المجموعة.
“نعم ، إنه لقب طفلتي الصغيرة. أطلقنا عليها اسم إلهة الخصوبة القديمة.”
“لم يقتل أحد منا إنساناً قط!”
كانت فلوريا حمراء بسبب الإحراج ، لكن يبدو أن أوريون لم يلاحظ ، وهو يربت على رأسها كما لو كانت طفلة صغيرة.
“أبي من فضلك ، توقف!” كانت فلوريا شديدة الاحمرار ولم يكن أحد ليتفاجأ إذا اشتعلت فيها النيران فجأة.
“لا يوجد شيء يدعو للإحراج ، زهرتي الصغيرة. كما كنت أقول ، تأمل صغيرتي جيرني أن تجعل فلوريا تنمو رشيقة وناعمة. بدلاً من ذلك ، فهي تشبهني كثيراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ أوريون للتو في سرد ما كان من المحتمل أن يكون حكاية محرجة عن فلوريا ، عندما تم استدعاء أسمائهم واحداً تلو الآخر ، ونقلهم إلى مكتب لينخوس. لم تكن فلوريا سعيدة أبداً برؤية وجه مدير المدرسة الكئيب من قبل.
“أنا آسف حقاً لما فعلته زوجتي. أعلم أنكما ستجدان صعوبة في تصديقها ، لكنها في الواقع امرأة جيدة.” أعطاهم انحناءة عميقة. أوريون كان لديه شعر أسود وعيون بنية مثل فلوريا. كان جسمه رشيقاً لكن عضلياً ، ولم يظهر وجهه الحليق تماماً سوى الندم الصادق.
دون علم الجميع ، كانت القاعة الرئيسية تخضع للمراقبة باستمرار طوال الوقت. تم تسجيل كل ما حدث بعد مغادرة لينخوس وتم فحصه لاتخاذ إجراءات تأديبية في المستقبل.
“مهمتك بسيطة.” أوضح لينخوس. “سأرسلك إلى الزنزانة أسفل الأكاديمية. كل ما عليك فعله هو الخروج حيةً. ليس للاختبار حد زمني. عندما تشعرين أنك لا تستطيعين الاستمرار ، أخبري مشرفك فقط وسيعيدك.”
“تعويذة شخصية للرؤية في الظلام دون أن أصبح منارة مثلكم.” مرت سنوات منذ آخر مرة قام فيها ليث بتنشيط تعويذة رؤية النار. لقد منحته نسخة محسنة من النظارات الواقية الحرارية ، مما سمح له بالرؤية في الظلام بمقياس من الألوان وفقاً لدرجة حرارة محيطه.
“في مثل هذه الحالة ، يعتبر الامتحان فشلاً.”
فجأة ، ظهر رأس صغير خلف زاوية. بدا وكأنه طفل مشوه ، جلده شاحب ، شبه شفاف ، بقضاء حياته كلها تحت الأرض. كان لديه عيون ضخمة وأنف مستدير ذو نتوءات وآذان مدببة.
“منذ متى تمتلك غريفون البيضاء زنزانة؟”
كان الإعلان عن الإمتحان الثاني مفاجئاً لكن تنفيذه تأخر بضع ساعات. أولاً ، كان على الطلاب تشكيل مجموعة ، وتعيين قائد للفريق ، ثم يقوم القادة بإحضار قائمتهم إلى أحد الأساتذة.
أومأ لينخوس برأسه ، بينما لوى ليث شفته العليا في اشمئزاز ، ليرى مدى سرعة تصاعد الأمور.
“أي نوع من المخلوقات سنواجه؟”
أومأ لينخوس برأسه ، بينما لوى ليث شفته العليا في اشمئزاز ، ليرى مدى سرعة تصاعد الأمور.
“أين مشرفنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما لاحظت بالتأكيد ، بعد عودتك تلقيت معاملة خاصة. ذلك لأنني تلقيت عدة اتصالات ، من الأستاذ مارث والتاج.”
تجاهل لينخوس جميع أسئلتهم ، وفتح خطوات الاعوجاج بحركة من يده.
استخدم يوريال السحر الأول ، فأضاء الكهف الصغير الذي كانوا فيه.
“أوه يا رباه!” صرخ يوريال ، وحل اللغز أخيراً.
واحداً تلو الآخر ، ساروا عبر بوابة الأبعاد ، ووجدوا أنفسهم في مكان مغلق ورطب ، خالياً من أي مصدر للضوء باستثناء عينين حمراء متوهجة تحدق بهم في الظلام.
“لذا يجب أن تكونا ابنتي الجديدتين.” أخيراً ترك فلوريا تذهب. لقد أرادت حقاً أن تمنح والدها رأيها بخصوص هذا ، لأنه عاملها بهذه الطريقة أمام أصدقائها ، لكنها كانت محرجة جداً من ذلك.
“لقد إستغرقتم وقتاً طويلاً.” تردد صدى صوت ليث على طول الجدران ، مما جعلهم يقفزون.
أعطته فريا وكيلا انحناءةً صغيراً ، ولم يعرفا كيف يتفاعلان مع التطفل المفاجئ.
أثناء انتظار دورهم ، تلقت مجموعة فلوريا مفاجأة غير متوقعة. جاء والدها أوريون إرناس لزيارتهم.
استخدم يوريال السحر الأول ، فأضاء الكهف الصغير الذي كانوا فيه.
تجاهل لينخوس جميع أسئلتهم ، وفتح خطوات الاعوجاج بحركة من يده.
غمض ليث عينيه نصف إغماضة للحظة ، لكن عينيه ظلت حمراء. استطاعت المجموعة أن تراه ممسكاً بعصا خشبية منتهية على شكل نصف قمر ، مع حجر كريم أحمر يطفو في وسطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما ارتدى العديد من الأساور والخواتم التي لم يروها من قبل. كانوا جميعاً هدايا أرسلها له التاج كتعبير خاص عن شكره على خدماته أثناء الطاعون والإمتحان.
صرخت العفاريت في جنون. لم يكن لديهم لحوم منذ شهور.
‘بين كل هذه العناصر الخيميائية والمسحورة ، يمكنني استخدام السحر الحقيقي بحرية. ولن يتمكن حتى أستاذ من ملاحظة ذلك.’ فكر.
“ليث؟ هل أنت حقاً مشرفنا؟” سألت فلوريا.
“نعم. مهمتكم هي الخروج من هنا أحياءاً ، ومهمتي هي ألا أترككم تموتون. لا أعرف بالضبط كيف يعمل نظام الدرجات ، لكنني أعتقد أنه في كل مرة تجبروني على اتخاذ إجراء ، سيتم تخفيض درجاتكم.” هز كتفيه.
“في مثل هذه الحالة ، يعتبر الامتحان فشلاً.”
“لا ، أعني أنك عام رابع مثلنا تماماً. كيف يكون هذا ممكناً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الممر الحجري كبيراً بما يكفي للسماح لشخصين بالسير جنباً إلى جنب ، لكنهم كانوا سحرة. كانوا بحاجة إلى مساحة كافية للتنقل دون العبث مع بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف ، لا أستطيع الرد على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ أوريون للتو في سرد ما كان من المحتمل أن يكون حكاية محرجة عن فلوريا ، عندما تم استدعاء أسمائهم واحداً تلو الآخر ، ونقلهم إلى مكتب لينخوس. لم تكن فلوريا سعيدة أبداً برؤية وجه مدير المدرسة الكئيب من قبل.
كانت قصة لينخوس عن عدم وجود إشراف كذبة. كان ما يسمى بطلاب السنة الخامسة في الواقع من خريجي النخبة ، صغاراً بما يكفي لاجتياز الطلاب ، ولكن تم إثبات ولائهم بالفعل.
“هذا هو الجزء السهل. تذكري ، النهاية المدببة تذهب في الرجل الآخر.” ضحك وهو يلف شعرها.
لم تكن مجموعة فلوريا بحاجة إلى السيطرة ، فقط الدعم في حالة الحاجة. قدر لينخوس أنه بسبب طبيعة الاختبار ، ومع معداته الجديدة ، كان ليث ماهراً بما يكفي لتغطية الدور.
“لماذا العيون الحمراء؟” سأل كيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعويذة شخصية للرؤية في الظلام دون أن أصبح منارة مثلكم.” مرت سنوات منذ آخر مرة قام فيها ليث بتنشيط تعويذة رؤية النار. لقد منحته نسخة محسنة من النظارات الواقية الحرارية ، مما سمح له بالرؤية في الظلام بمقياس من الألوان وفقاً لدرجة حرارة محيطه.
فجأة ، ظهر رأس صغير خلف زاوية. بدا وكأنه طفل مشوه ، جلده شاحب ، شبه شفاف ، بقضاء حياته كلها تحت الأرض. كان لديه عيون ضخمة وأنف مستدير ذو نتوءات وآذان مدببة.
من حسن حظه أن سحر الضوء لا ينبعث منه حرارة ، وإلا لكان قد أعمي.
“لا ، أعني أنك عام رابع مثلنا تماماً. كيف يكون هذا ممكناً؟”
في هذه الأثناء كان يوريال يجهد دماغه ، محاولاً فهم الغرض من الاختبار. بدأت المجموعة تتحرك في خط واحد ، مع وجود فلوريا في نقطة ، يليها يوريال ، ثم كيلا وفريا في الخلف.
أعطته فريا وكيلا انحناءةً صغيراً ، ولم يعرفا كيف يتفاعلان مع التطفل المفاجئ.
“في الواقع.” كان يوريال أول من وضع يده فوق يدها.
كان الممر الحجري كبيراً بما يكفي للسماح لشخصين بالسير جنباً إلى جنب ، لكنهم كانوا سحرة. كانوا بحاجة إلى مساحة كافية للتنقل دون العبث مع بعضهم البعض.
***
“تعويذة شخصية للرؤية في الظلام دون أن أصبح منارة مثلكم.” مرت سنوات منذ آخر مرة قام فيها ليث بتنشيط تعويذة رؤية النار. لقد منحته نسخة محسنة من النظارات الواقية الحرارية ، مما سمح له بالرؤية في الظلام بمقياس من الألوان وفقاً لدرجة حرارة محيطه.
‘فكّر يوريال ، فكّر.’ فكرَ. ‘اختبارات لينخوس كلها في الواقع بسيطة بمجرد أن تفهم ما يحاول أن يعلمك إياه. لدي بالفعل كل قطع اللغز. شيء لا يحتاج إلى فريق متوازن ، شيء يجب أن يتعلمه الساحر.’
‘لكن الأهم من ذلك ، شيء يعرفه ليث بالفعل. هذا هو التفسير الوحيد الممكن لدوره. ما الذي يفصله عن بقيتنا؟ هناك تكمن الإجابة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأيضاً ، أنهم لا يتوقعون تلقي المساعدة أو التعاون من قبل أولئك الذين يعاملونهم كبشر أدنى ، أليس كذلك؟” سأل ليث.
استمروا في المشي لعدة دقائق ، وكان الصوت الوحيد بجانب خطواتهم هو الماء المتساقط من السقف إلى برك صغيرة. جعلت رطوبة المكان بيئة مثالية للفطر والطحالب من كل نوع.
“لا يوجد شيء يدعو للإحراج ، زهرتي الصغيرة. كما كنت أقول ، تأمل صغيرتي جيرني أن تجعل فلوريا تنمو رشيقة وناعمة. بدلاً من ذلك ، فهي تشبهني كثيراً.”
فجأة ، ظهر رأس صغير خلف زاوية. بدا وكأنه طفل مشوه ، جلده شاحب ، شبه شفاف ، بقضاء حياته كلها تحت الأرض. كان لديه عيون ضخمة وأنف مستدير ذو نتوءات وآذان مدببة.
في هذه الأثناء كان يوريال يجهد دماغه ، محاولاً فهم الغرض من الاختبار. بدأت المجموعة تتحرك في خط واحد ، مع وجود فلوريا في نقطة ، يليها يوريال ، ثم كيلا وفريا في الخلف.
“عفاريت!” صاحت فلوريا وهي تستل سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع المخلوق إلى الأمام بلا خوف ، ممسكاً بهراوة بين يديه ، سرعان ما تبعه عشرة مخلوقات أخرى ، كلها مسلحة بأسلحة بدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي من فضلك ، توقف!” كانت فلوريا شديدة الاحمرار ولم يكن أحد ليتفاجأ إذا اشتعلت فيها النيران فجأة.
“آسف ، لا أستطيع الرد على ذلك.”
صرخت العفاريت في جنون. لم يكن لديهم لحوم منذ شهور.
شاهد لينخوس الأحداث تتكشف في القاعة الرئيسية بابتسامة كبيرة.
بدلا من ذلك لم يتغير شيء. أينما كان قلب ليث ، كان من الواضح أنه خالي من كل شيء ما عدا المشاعر الأخوية ، بالنسبة لهم جميعاً.
“أوه يا رباه!” صرخ يوريال ، وحل اللغز أخيراً.
“قد تكون مجموعتنا غير متوازنة تماماً ولكني أثق في مهاراتكم ، والأهم من ذلك أنني أثق بكم جميعاً كأشخاص. في حالة الحياة أو الموت ، لا أستطيع طلب زملاء أفضل.”
“لم يقتل أحد منا إنساناً قط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث؟ هل أنت حقاً مشرفنا؟” سألت فلوريا.
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
