دغدغة
الفصل 177 دغدغة
تنهد زيكيل بارتياح لكن فجأة ظهر الخوف على وجهه.
حدث ذلك قبل أسبوع. بدأ اليوم كالمعتاد ، حيث افتتح سينتون ورينا المتجر الأمامي بينما كان زيكيل يعمل على تسخين المسبك للعناية بأعمال الإصلاح. بسبب حالة الذعر الناجمة عن الطاعون ، كان معظم القرويين والمزارعين مسلحين بالفعل ، مما جعل عمله بطيئاً.
مثل هذا التغيير في الموقف جعل زيكيل فخوراً جداً بابنه. كل الصراخ عليه بسبب كسله والضربات على مؤخرة رأسه كانت مجرد ذكرى سيئة ، الآن لم يعد مضطراً للقلق بشأن ما سيحدث في حالة وفاته.
أطلقت فلوريا صرخة عالية النبرة بينما أصدرت التميمة صوت جلجلة ، كما لو كانت قد رميت بعيداً.
باستثناء المسافرين والصيادين المحليين ، لم يشتري أحد أسلحته ، ولم يترك له سوى وظائف وضيعة للقيام بها. لم يكن زيكيل رجلاً جشعاً ، لذا لم يزعجه هذا النوع من الحياة الهادئة كثيراً.
النبيل جرح نفسه عمداً بأحد الأسلحة واستخدم الذريعة للمطالبة بالتعويض. ما أثار رعب زيكيل أن الشاب كان معه ‘عرضياً’ عقد نقل لورشة العمل.
كان إصلاح أدوات الزراعة والمطبخ مهمة سهلة وسريعة أتاحت له تغطية النفقات اليومية. كما أنه أتاح له الكثير من الوقت لصقل مهاراته وتعليم سينتون كل أسرار تجارتهم.
بعد الزواج ، تحول الصبي إلى رجل ، وأخذ مسؤولياته على محمل الجد أكثر من ذي قبل.
“انت لاحظت!” كان يشعر بفرحها في ذهنه ، كانت تمشي على الهواء. لهذا السبب تجنب إضافة أنه كان من الصعب عدم القيام بذلك ، لأن صوتها السابق بدا وكأنه جهاز الرد على المكالمات لخدمة العملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سينتون في الماضي يحاول إكمال مهامه بأقل جهد ممكن ليخرج مع أصدقائه ، فإنه الآن يضع أقصى درجات تفانيه في كل قطعة عمل عليها ، ولم يكن راضياً عن النتيجة وغالباً ما يسأل والده عنها النصيحة.
مثل هذا التغيير في الموقف جعل زيكيل فخوراً جداً بابنه. كل الصراخ عليه بسبب كسله والضربات على مؤخرة رأسه كانت مجرد ذكرى سيئة ، الآن لم يعد مضطراً للقلق بشأن ما سيحدث في حالة وفاته.
“كيف تشعرين؟” سأل.
أطلقت فلوريا صرخة عالية النبرة بينما أصدرت التميمة صوت جلجلة ، كما لو كانت قد رميت بعيداً.
ظل المتجر فارغاً معظم اليوم ، لذلك عندما اقترب موعد الإغلاق ، أرسل زيكيل رينا وسينتون إلى المنزل بينما انتهى من تنظيف الأرضية. لقد منحهم كل وقت الفراغ الذي يستطيع تحمله.
مع تقدم العمر وشخصية سينتون الجديدة ، لم يستطع زيكيل الانتظار حتى يكون لديه حفيد أو اثنين. لقد أراد أن يشهد الجيل القادم من برودهامر وربما يعلمهم حب فن تحويل قطعة معدنية لطيفة إلى تحفة فنية.
كان على وشك أن يغلق الباب عندما دخل شاب وسيم حسن الملبس المتجر ، وهو ينظر إلى بضاعته باهتمام كبير. زيكيل كاد أن يعض شفته السفلى من الإحباط.
الآن يعرف الخاطبون من خلال التجربة أن لا خاصتها تعني لا ، في حين أن صاعقة البرق تعني “لا تقترب مني مرة أخرى”.
ارتدى النبيل الشاب ومرافقيه شارة عائلة راث ، وهم مجموعة من مثيري الشغب المعروفين.
النبيل جرح نفسه عمداً بأحد الأسلحة واستخدم الذريعة للمطالبة بالتعويض. ما أثار رعب زيكيل أن الشاب كان معه ‘عرضياً’ عقد نقل لورشة العمل.
“لا يمكنك فعل ذلك!” الآن حان دور تيكين ليصبح شاحباً ويصاب بالذعر. “أنا أطالب بمحاكمة عادلة!”
باستثناء المسافرين والصيادين المحليين ، لم يشتري أحد أسلحته ، ولم يترك له سوى وظائف وضيعة للقيام بها. لم يكن زيكيل رجلاً جشعاً ، لذا لم يزعجه هذا النوع من الحياة الهادئة كثيراً.
حاول زيكيل الدفاع عن عمل حياته مهدداً بإدانة النبيل إلى الكونت لارك أو نانا ، ولكن دون جدوى. كان لدى عائلة راث ساحر عظيم في صفوفهم ، وكان لإسم منبوذ مثل نانا أهمية قليلة بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اسم ليث أقل أهمية ، ولم يكن النبيل يعرف حتى بوجوده. خوفاً من أن يفقد كل شيء وعائلته ، كاد زيكيل أن يوقع الوثيقة ، لكن يد قوية منعته.
“إنه على حق ، لا يمكنك قتله!”
كانت ملكاً للنقيب لوكرياس من جحفل الملكة ، وكان يرتدي زي شرطي البلد ومنزعجاً بشكل ملكي. لقد تمكن هو وفريقه من البقاء متخفيين لعدة أشهر والآن قام الأبله بفرض أيديهم ونفخ غطائهم.
كان اسم ليث أقل أهمية ، ولم يكن النبيل يعرف حتى بوجوده. خوفاً من أن يفقد كل شيء وعائلته ، كاد زيكيل أن يوقع الوثيقة ، لكن يد قوية منعته.
تنهد ليث من الداخل بارتياح. لا يبدو أنها غاضبة منه ، مما جعل من الصعب قول ما كان عليه قوله.
“لا حاجة لتوقيع أي شيء. هذا الرجل معتقل.” قال النقيب بتنهد.
“سيدي الصالح ، أنا النقيب لوكرياس من جحفل الملكة. ليس لديك أي سبب للخوف بعد الآن. أنت وعائلتك تحت حمايتنا.” قال ذلك نافخاً صدره بفخر ، ويشعر بالظلم من عدم ثقة الحرفي.
“كيف تجرؤ؟ أنت لا تعرف من أنا!”
استخدم ليث تميمة اتصاله واتصل بفلوريا ، التي استجابت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني أعرف.” فيكاروس ، مسؤول الاتصال بجمعية السحرة ، جمع معلومات عنه منذ اللحظة التي دخل فيها النبيل إلى لوتيا.
“أنت تيكين راث ، الابن الثاني للبارونة راث. مع وجود تهم معلقة تتعلق بالقتل والاغتصاب والحرق المتعمد واختلاس الضرائب. أنت متأكد من أنك تريد أن تشغل نفسك أيها الطفل.”
‘إما أن يكون هذا الرجل جلده أكثر سماكة مني أو أنه مجنون.’ فكر ليث.
مثل هذا التغيير في الموقف جعل زيكيل فخوراً جداً بابنه. كل الصراخ عليه بسبب كسله والضربات على مؤخرة رأسه كانت مجرد ذكرى سيئة ، الآن لم يعد مضطراً للقلق بشأن ما سيحدث في حالة وفاته.
“عائلتي ، ماذا عن عائلتي؟” كان زيكيل لا يزال مذعوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الدخول ، كان الوصول إلى الطابق العلوي لا يزال محظوراً بسبب الحطام.
“عائلتك بأمان.” قال لوكرياس.
“كل رجال السيد راث ماتوا بالفعل ، والآن حان دوره.” ظهر خنجر صغير في اليد اليسرى للوكرياس ، بينما كانت اليمنى تمسك عظمة ترقوة تيكين بقوة الملزمة.
“إنه على حق ، لا يمكنك قتله!”
“لا يمكنك فعل ذلك!” الآن حان دور تيكين ليصبح شاحباً ويصاب بالذعر. “أنا أطالب بمحاكمة عادلة!”
تنهد زيكيل بارتياح لكن فجأة ظهر الخوف على وجهه.
“إنه على حق ، لا يمكنك قتله!”
“إنه يدغدغ!”
“لا تقلق ، لن يرى المدعو بالساحر العظيم ولا أمه فجر الغد.” سقط السكين في صدر تيكين ، مما أدى إلى ثقب رئتيه وقلبه على الفور مما أدى إلى مقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح ليث بيده داخل الكرة الصغيرة دون أن يواجه أي مقاومة. لم يكن هناك شيء داخلها ولا مادة لها. لقد كانت بالفعل مجرد يراعة كبيرة الحجم.
“ماذا فعلت؟” صرخ زيكيل ، بينما سقطت الجثة على الأرض بثود وبركة كثيفة داكنة من الدم انتشرت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلتك بأمان.” قال لوكرياس.
“سيدي الصالح ، أنا النقيب لوكرياس من جحفل الملكة. ليس لديك أي سبب للخوف بعد الآن. أنت وعائلتك تحت حمايتنا.” قال ذلك نافخاً صدره بفخر ، ويشعر بالظلم من عدم ثقة الحرفي.
“فلوريا لنكن صادقين ، عندما يتعلق الأمر بالمشاعر ، فأنا ثور في متجر للأواني الزجاجية. أخشى أنني سأزيد الأمور سوءاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مسرور لسماع ذلك ، لكن هذا ليس ما أتحدث عنه! كان من الممكن أن تقتلوه خارجاً من هنا ، أو على الأقل تعطيني الوقت لوضع سجادة على الأرض. روث الحقير نفسه يحتضر. بين هذه الرائحة الكريهة وبقع الدم ، لن يدخل أحد متجري لأسابيع!”
“عائلتي ، ماذا عن عائلتي؟” كان زيكيل لا يزال مذعوراً.
***
“لحسن الحظ ، استخدم شيئاً سحرياً لجعل الجثة تختفي وتنظيف أرضيتي.” كان زيكيل يضحك ويبتسم كما لو كان مجرد حلم سيء.
ظل المتجر فارغاً معظم اليوم ، لذلك عندما اقترب موعد الإغلاق ، أرسل زيكيل رينا وسينتون إلى المنزل بينما انتهى من تنظيف الأرضية. لقد منحهم كل وقت الفراغ الذي يستطيع تحمله.
‘إما أن يكون هذا الرجل جلده أكثر سماكة مني أو أنه مجنون.’ فكر ليث.
“فلوريا لنكن صادقين ، عندما يتعلق الأمر بالمشاعر ، فأنا ثور في متجر للأواني الزجاجية. أخشى أنني سأزيد الأمور سوءاً.”
“لو لم يكن الأمر لك ، لما تدخل النقيب لوكرياس. أنا مرة أخرى مدين لك. إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك ، فأنت بحاجة فقط إلى السؤال.”
“هناك شيء في الواقع يمكنني استخدام مساعدتك فيه. بناءً على ما أخبرتني به ، لديك الكثير من وقت الفراغ ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ زيكيل برأسه رداً.
“عائلتي ، ماذا عن عائلتي؟” كان زيكيل لا يزال مذعوراً.
“أحتاج إلى إجراء بعض التجارب مع الحدادة ، لكنني لا أعرف شيئاً عن الحدادة وليس لدي الوقت لتعلمها. أود أن تزودني بالأشياء المدرجة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح ليث بيده داخل الكرة الصغيرة دون أن يواجه أي مقاومة. لم يكن هناك شيء داخلها ولا مادة لها. لقد كانت بالفعل مجرد يراعة كبيرة الحجم.
سلمه ليث قطعة من الورق قرأها زيكيل على الفور.
—————–
“هذه كثير من الأشياء ، يا فتى. كلها عناصر شائعة ، لذا يمكنني صنعها بسرعة نسبياً. أعطني يومين.”
***
“هو ووالده. يعتقد آباؤنا أنه بعد أن تقاسموا تجربة مماثلة يمكنهم مساعدة بعضهم البعض في التغلب على الصدمة التي تعرضوا لها.”
“أنا فقط بحاجة إلى دفعة أولى ، لا داعي للاستعجال. أنا على استعداد للدفع لك مقابل عملك.” لم يطلب ليث الكثير من الأشياء فحسب ، بل تفاوتت جودة موادهم أيضاً من سيئة إلى جيدة جداً.
قبل استلامه لجائزة التاج على الطاعون ، لم يكن بإمكانه إنفاق الكثير من المال دون التأثير على نوعية حياة أسرته. أيضاً ، تطلبت تجاربه إجراء شكل برج سولوس ولم تتح له الفرصة لاستخدامه مرة أخرى منذ استراحة الفصل الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمضى ليث الجزء الأول من الصباح في تبادل الأخبار مع عائلته ، قبل محاولة الاتصال بزملائه مرة أخرى.
بدأت جدران البرج تتوهج وهج خافت. انفصل الضوء ببطء عن الحجر ، مشكلاً خيوطاً بحجم كرة التنس بدأت تدور حول رأس ليث.
“العمل على حساب المحل ، لكن عليّ أن أحاسبك مقابل المواد. بعضها نادر جداً ولا يمكنني تحمل تكاليف مستودع فارغ.”
“سيدي الصالح ، أنا النقيب لوكرياس من جحفل الملكة. ليس لديك أي سبب للخوف بعد الآن. أنت وعائلتك تحت حمايتنا.” قال ذلك نافخاً صدره بفخر ، ويشعر بالظلم من عدم ثقة الحرفي.
لم يرغب ليث في الإساءة إلى امتنانه ، لذلك أنهى الصفقة على الفور بمصافحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى إجراء بعض التجارب مع الحدادة ، لكنني لا أعرف شيئاً عن الحدادة وليس لدي الوقت لتعلمها. أود أن تزودني بالأشياء المدرجة هنا.”
بعد مغادرة زيكيل ، سمح له اتصال إلى الكونت لارك بالتأكد من أن عائلة راث لن تزعج أي شخص بعد الآن. لقد تم اعتقالهم جميعاً منذ عدة أيام وتم تخصيص ممتلكاتهم لأسرة تمت ترقيتها حديثاً.
بدأت سولوس تضحك بصوت عالٍ ، مما فاجأه قليلاً.
‘لا يمكنني الاتصال بـ كيلا ، فهي لم تنته بعد من إعجابها ولا أريد أن أعطيها أملاً كاذباً. فريا ويوريال محظوران أيضاً ، ومن المحتمل أن يصابوا بصدمة نفسية وأخشى رد فعلهم بعد أن اختفيت عنهم بشكل أساسي حتى فات الأوان.’
لطالما كانت لوتيا قرية هادئة ، ولكن منذ أن أظهر الجحفل رسمياً وجودهم ، فإن أسوأ جريمة يمكن أن تحدث هي قيام طفل بسرقة فاكهة أو حلوى. بعد وفاة غاريث ، تعلمت تيستا درسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت فلوريا صرخة عالية النبرة بينما أصدرت التميمة صوت جلجلة ، كما لو كانت قد رميت بعيداً.
الآن يعرف الخاطبون من خلال التجربة أن لا خاصتها تعني لا ، في حين أن صاعقة البرق تعني “لا تقترب مني مرة أخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى النبيل الشاب ومرافقيه شارة عائلة راث ، وهم مجموعة من مثيري الشغب المعروفين.
أمضى ليث الجزء الأول من الصباح في تبادل الأخبار مع عائلته ، قبل محاولة الاتصال بزملائه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يمكنني الاتصال بـ كيلا ، فهي لم تنته بعد من إعجابها ولا أريد أن أعطيها أملاً كاذباً. فريا ويوريال محظوران أيضاً ، ومن المحتمل أن يصابوا بصدمة نفسية وأخشى رد فعلهم بعد أن اختفيت عنهم بشكل أساسي حتى فات الأوان.’
“ماذا رأيت؟” سألت بأجمل صوت وأكثرهم أنثوية سمعها تتحدث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سينتون في الماضي يحاول إكمال مهامه بأقل جهد ممكن ليخرج مع أصدقائه ، فإنه الآن يضع أقصى درجات تفانيه في كل قطعة عمل عليها ، ولم يكن راضياً عن النتيجة وغالباً ما يسأل والده عنها النصيحة.
‘هذا لا يترك لي سوى خيار واحد.’
ظل المتجر فارغاً معظم اليوم ، لذلك عندما اقترب موعد الإغلاق ، أرسل زيكيل رينا وسينتون إلى المنزل بينما انتهى من تنظيف الأرضية. لقد منحهم كل وقت الفراغ الذي يستطيع تحمله.
استخدم ليث تميمة اتصاله واتصل بفلوريا ، التي استجابت على الفور.
“سيدي الصالح ، أنا النقيب لوكرياس من جحفل الملكة. ليس لديك أي سبب للخوف بعد الآن. أنت وعائلتك تحت حمايتنا.” قال ذلك نافخاً صدره بفخر ، ويشعر بالظلم من عدم ثقة الحرفي.
“آسفة لعدم الرد على اتصالاتك.” اعتذرت.
سلمه ليث قطعة من الورق قرأها زيكيل على الفور.
“قضيت معظم اليومين الماضيين في السرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وشك أن يغلق الباب عندما دخل شاب وسيم حسن الملبس المتجر ، وهو ينظر إلى بضاعته باهتمام كبير. زيكيل كاد أن يعض شفته السفلى من الإحباط.
تنهد ليث من الداخل بارتياح. لا يبدو أنها غاضبة منه ، مما جعل من الصعب قول ما كان عليه قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح ليث بيده داخل الكرة الصغيرة دون أن يواجه أي مقاومة. لم يكن هناك شيء داخلها ولا مادة لها. لقد كانت بالفعل مجرد يراعة كبيرة الحجم.
“أنا سعيد برؤيتك على ما يرام وحقيقة أنك أجبت بسرعة تعني الكثير بالنسبة لي. ومع ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك ارتداء شيء ما إلى جانب ثوب النوم الأبيض قبل التقاط تميمتك.” قال صارفاً عينيه مثل رجل حقيقي.
حدث ذلك قبل أسبوع. بدأ اليوم كالمعتاد ، حيث افتتح سينتون ورينا المتجر الأمامي بينما كان زيكيل يعمل على تسخين المسبك للعناية بأعمال الإصلاح. بسبب حالة الذعر الناجمة عن الطاعون ، كان معظم القرويين والمزارعين مسلحين بالفعل ، مما جعل عمله بطيئاً.
في العالم الجديد ، لم تكن هناك ملابس داخلية ، ومع ارتفاع حرارة الصيف ، كانت ترتدي قطعة قماش رقيقة وهي جالسة على أرجلها كالعادة.
حاول زيكيل الدفاع عن عمل حياته مهدداً بإدانة النبيل إلى الكونت لارك أو نانا ، ولكن دون جدوى. كان لدى عائلة راث ساحر عظيم في صفوفهم ، وكان لإسم منبوذ مثل نانا أهمية قليلة بالنسبة لهم.
كان اسم ليث أقل أهمية ، ولم يكن النبيل يعرف حتى بوجوده. خوفاً من أن يفقد كل شيء وعائلته ، كاد زيكيل أن يوقع الوثيقة ، لكن يد قوية منعته.
أطلقت فلوريا صرخة عالية النبرة بينما أصدرت التميمة صوت جلجلة ، كما لو كانت قد رميت بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محرجة ، أعني مرعوبة. بالكاد أخرج من غرفتي. أشعر بالذنب لأنني لا أهتم بيوريال وفريا ، لكن لدي بالفعل الكثير على طبقي.”
بعد دقيقة أو دقيقتين فقط عادت صورة فلوريا للظهور ، وهذه المرة مرتدية زي الأكاديمية. حتى صورة الهولوغرام لم تستطع إخفاء لونها الأحمر كالشمندر.
“أعتقد أنني أعرف.” فيكاروس ، مسؤول الاتصال بجمعية السحرة ، جمع معلومات عنه منذ اللحظة التي دخل فيها النبيل إلى لوتيا.
“ماذا رأيت؟” سألت بأجمل صوت وأكثرهم أنثوية سمعها تتحدث به.
لطالما كانت لوتيا قرية هادئة ، ولكن منذ أن أظهر الجحفل رسمياً وجودهم ، فإن أسوأ جريمة يمكن أن تحدث هي قيام طفل بسرقة فاكهة أو حلوى. بعد وفاة غاريث ، تعلمت تيستا درسها.
“تقريباً لا شيء” كذب ليث. “أقسم ذلك على رأسيّ شقيقيّ.”
مع تقدم العمر وشخصية سينتون الجديدة ، لم يستطع زيكيل الانتظار حتى يكون لديه حفيد أو اثنين. لقد أراد أن يشهد الجيل القادم من برودهامر وربما يعلمهم حب فن تحويل قطعة معدنية لطيفة إلى تحفة فنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن الإجابة تهدئها قليلاً ، مما سمح لهم باستئناف محادثتهم.
بعد الزواج ، تحول الصبي إلى رجل ، وأخذ مسؤولياته على محمل الجد أكثر من ذي قبل.
“كيف تشعرين؟” سأل.
استخدم ليث تميمة اتصاله واتصل بفلوريا ، التي استجابت على الفور.
“هو ووالده. يعتقد آباؤنا أنه بعد أن تقاسموا تجربة مماثلة يمكنهم مساعدة بعضهم البعض في التغلب على الصدمة التي تعرضوا لها.”
“محرجة ، أعني مرعوبة. بالكاد أخرج من غرفتي. أشعر بالذنب لأنني لا أهتم بيوريال وفريا ، لكن لدي بالفعل الكثير على طبقي.”
“يوريال في منزلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لن يرى المدعو بالساحر العظيم ولا أمه فجر الغد.” سقط السكين في صدر تيكين ، مما أدى إلى ثقب رئتيه وقلبه على الفور مما أدى إلى مقتله.
أومأت فلوريا برأسها.
“أنا فقط بحاجة إلى دفعة أولى ، لا داعي للاستعجال. أنا على استعداد للدفع لك مقابل عملك.” لم يطلب ليث الكثير من الأشياء فحسب ، بل تفاوتت جودة موادهم أيضاً من سيئة إلى جيدة جداً.
“هو ووالده. يعتقد آباؤنا أنه بعد أن تقاسموا تجربة مماثلة يمكنهم مساعدة بعضهم البعض في التغلب على الصدمة التي تعرضوا لها.”
“هذه فكرة عظيمة.” تذكر ليث أيضاً كيف احتاج إلى العلاج مرة أخرى على الأرض لمحاولة التحسن. من المؤسف أنه لم ينجح أبداً في العثور على جمعية القتلة المجهولين.
“لماذا لا تتصل بهم أيضاً؟ أنا متأكد من أنهم سيقدرون هذه الفكرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلوريا لنكن صادقين ، عندما يتعلق الأمر بالمشاعر ، فأنا ثور في متجر للأواني الزجاجية. أخشى أنني سأزيد الأمور سوءاً.”
تنهد زيكيل بارتياح لكن فجأة ظهر الخوف على وجهه.
بعد قليل من الحديث القصير ، أغلق ليث الاتصال وذهب إلى غابة تراون لإجراء تجاربه. إلى أن يزوده زيكيل بالعناصر التي يحتاجها ، لا يزال بإمكانه التدرب على الصخور أو دراسة الصناديق أكثر.
سلمه ليث قطعة من الورق قرأها زيكيل على الفور.
بعد الوصول إلى نبع المانا ، تمكنت سولوس من اتخاذ شكل برجها ، وكشفت أن الطابق الأول قد أعيد بناؤه بالكامل تقريباً.
للأسف تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الدخول ، كان الوصول إلى الطابق العلوي لا يزال محظوراً بسبب الحطام.
بدأت سولوس تضحك بصوت عالٍ ، مما فاجأه قليلاً.
بمجرد الدخول ، كان الوصول إلى الطابق العلوي لا يزال محظوراً بسبب الحطام.
حاول زيكيل الدفاع عن عمل حياته مهدداً بإدانة النبيل إلى الكونت لارك أو نانا ، ولكن دون جدوى. كان لدى عائلة راث ساحر عظيم في صفوفهم ، وكان لإسم منبوذ مثل نانا أهمية قليلة بالنسبة لهم.
“آسفة ، ليس لدي أي سيطرة على أي طابق حتى اكتماله. لا أعرف لماذا.”
مرت أشهر منذ أن سمع ليث صوت سولوس بدلاً من عقلها ، ومع ذلك لم يفوت التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلتك بأمان.” قال لوكرياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لن يرى المدعو بالساحر العظيم ولا أمه فجر الغد.” سقط السكين في صدر تيكين ، مما أدى إلى ثقب رئتيه وقلبه على الفور مما أدى إلى مقتله.
“سولوس ، أصبح صوتك أكثر وضوحاً وأكثر إنسانية من ذي قبل. يمكنني حتى سماع نوع من اللهجة ، على الرغم من أنني لا أتعرف عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح ليث بيده داخل الكرة الصغيرة دون أن يواجه أي مقاومة. لم يكن هناك شيء داخلها ولا مادة لها. لقد كانت بالفعل مجرد يراعة كبيرة الحجم.
“انت لاحظت!” كان يشعر بفرحها في ذهنه ، كانت تمشي على الهواء. لهذا السبب تجنب إضافة أنه كان من الصعب عدم القيام بذلك ، لأن صوتها السابق بدا وكأنه جهاز الرد على المكالمات لخدمة العملاء.
“الآن لا يمكنني مرافقتك فقط ، ولكن لديك أيضاً شخص ما للتحدث معه بدلاً من النظر إلى الجدران أو السقف.”
“وهذا ليس التغيير الوحيد. تا دا!”
“كيف تجرؤ؟ أنت لا تعرف من أنا!”
بدأت جدران البرج تتوهج وهج خافت. انفصل الضوء ببطء عن الحجر ، مشكلاً خيوطاً بحجم كرة التنس بدأت تدور حول رأس ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمل على حساب المحل ، لكن عليّ أن أحاسبك مقابل المواد. بعضها نادر جداً ولا يمكنني تحمل تكاليف مستودع فارغ.”
مرت أشهر منذ أن سمع ليث صوت سولوس بدلاً من عقلها ، ومع ذلك لم يفوت التغيير.
“الآن لا يمكنني مرافقتك فقط ، ولكن لديك أيضاً شخص ما للتحدث معه بدلاً من النظر إلى الجدران أو السقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الدخول ، كان الوصول إلى الطابق العلوي لا يزال محظوراً بسبب الحطام.
“عائلتي ، ماذا عن عائلتي؟” كان زيكيل لا يزال مذعوراً.
“إنها أخبار رائعة! هل هي صلبة أم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمنى.” تنهدت سولوس. “إنه مجرد ضوء.”
***
لوح ليث بيده داخل الكرة الصغيرة دون أن يواجه أي مقاومة. لم يكن هناك شيء داخلها ولا مادة لها. لقد كانت بالفعل مجرد يراعة كبيرة الحجم.
بدأت سولوس تضحك بصوت عالٍ ، مما فاجأه قليلاً.
“فلوريا لنكن صادقين ، عندما يتعلق الأمر بالمشاعر ، فأنا ثور في متجر للأواني الزجاجية. أخشى أنني سأزيد الأمور سوءاً.”
لطالما كانت لوتيا قرية هادئة ، ولكن منذ أن أظهر الجحفل رسمياً وجودهم ، فإن أسوأ جريمة يمكن أن تحدث هي قيام طفل بسرقة فاكهة أو حلوى. بعد وفاة غاريث ، تعلمت تيستا درسها.
“يعجبني موقفك. كنت أخشى أن تصاب بالاكتئاب أكثر و…”
“سيدي الصالح ، أنا النقيب لوكرياس من جحفل الملكة. ليس لديك أي سبب للخوف بعد الآن. أنت وعائلتك تحت حمايتنا.” قال ذلك نافخاً صدره بفخر ، ويشعر بالظلم من عدم ثقة الحرفي.
“أوقف هذا.” قاطعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح ليث بيده داخل الكرة الصغيرة دون أن يواجه أي مقاومة. لم يكن هناك شيء داخلها ولا مادة لها. لقد كانت بالفعل مجرد يراعة كبيرة الحجم.
“إنه يدغدغ!”
—————–
“هذه فكرة عظيمة.” تذكر ليث أيضاً كيف احتاج إلى العلاج مرة أخرى على الأرض لمحاولة التحسن. من المؤسف أنه لم ينجح أبداً في العثور على جمعية القتلة المجهولين.
ترجمة: Acedia
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات