دليل.
281: دليل.
كانت عيناه الباردتان مثل عين الوحش الوحشي، ولديهما شرسة لا يمكن إخفاؤها.
‘إنه ليس لانيفوس…’ سحب كلاين أصابعه، وأرخى جسده، وتجنب احتمال التحديق. دخل الحمام العام في نهاية الممر دون توقف. كما أنه لم يزعج الرجل.
كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق سيتم تنبيه الرجل لغياب شخص ذهب إلى الحمام، لذلك كان عليه أن يبتعد عن الشارع قدر الإمكان.
في الضواحي في غربي القسم شمالي، في منزل من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.
…
كان في الأصل تابع لكلية الطب بباكلوند، لكن الحرم الجامعي الرئيسي الأخير انتقل الآن إلى موقع أفضل وأكثر ملاءمة، تاركًا وراءه فقط عدد قليل من أعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين تركوا “يحرسون” المنطقة بعد الفشل في التخرج.
لسوء الحظ، فإن جهوده في “البحث” عن الشقة بأكملها لمعرفة ما إذا كانت هناك أي أماكن سمحت بمراقبة مسرح الجريمة ذهبت سدى.
كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق سيتم تنبيه الرجل لغياب شخص ذهب إلى الحمام، لذلك كان عليه أن يبتعد عن الشارع قدر الإمكان.
كانت أودري ترتدي ثوبًا أبيض وقناعًا أبيض. كان شعرها الأشقر الناعم ملفوفًا ومحشوًا تحت غطاء جراحي بارد اللون.
وبينما كان يتتبع المصدر، وجد رجلاً اندمج تمامًا في الظل. كان اهالته نفس اللون.
ركض المهرج بسرعة ولف حول منطقة ضخمة قبل دخول تلك الشقة المكونة من غرفة نوم واحدة التي استأجرها في القسم الشرقي. ثم ذهب فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لا يوجد خطر من القبض عليه.
لقد حركت عينيها إلى الجانب ونظرت إلى وال فورس التي كانت مرتدية بنفس الطريقة. لطالما شعرت أن فورس لديها مزاج خاص يبدو أنه يجعلها أكثر ملاءمة لمثل هذه الملابس من نفسها.
بالإضافة إلى ذلك، رأت عددًا من الرجال يرتدون معاطف بيضاء وأقنعة بيضاء وقبعات جراحية يجلسون حول الطاولات الطويلة في الغرفة. لم يقل أحد منهم كلمة، مثل الأجساد والعظام من حولهم.
مع تسابق أفكاره، أخفض كلاين قبعته، أخفض رأسه، ودون التسرع، صعد الدرج مع صرير إلى الطابق الثالث.
‘إيه… إنه نوع المزاج الذي يسمح لها بالتقاط مشرط وفتح معدة المريض في أي لحظة…’ أودري لم تقل شيئًا. اتبعت نصف خطوة وراء فورس وهم يدخلون الفصول الدراسية أمامهم.
طوال العملية بأكملها، لم يبطئ سرعته لتجنب إثارة الشك.
لقد تفاجأت بالمعلومات التي تلقتها من فورس لأن، السيد الأحمق قال أنها كانت مهمة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من الأفكار في ذهن كلاين وهو يزفر ببطء ويتظاهر بأنه لم يحدث أي شيء أثناء سيره في دائرة حتى وصل إلى مدخل المبنى السكني.
مع الأخذ في الاعتبار أن بساطة المهمة المذكورة قد تكون من وجهة نظر السيد الأحمق، استغلت أودري اللحظة التي كانت فيها بمفردها، تغير إلى تنكر، لتلاوة اسمه الشرفي والصلاة بصمت، وذلك للإبلاغ عن كل ما حدث له بالضبط.
في الجزء العلوي من الفصل الدراسي، كان هناك عمود زجاجي شفاف مملوء أيضًا بسائل. كانت تطفو بداخله عبارة عن جثة ذكر ترتدي رداءًا علميًا أسود.
ومع ذلك، لم تحصل على رد حتى الآن.
بعد المرور من الباب ودخول الغرفة، نظرت أودري بشكل غريزي ووجدت أن هذا لم يكن فصلًا عاديًا. كان هناك في الواقع أربع عينات من الهياكل العظمية وأربعة توابيت مصنوعة من الزجاج. إمتلئت التوابيت بجثث عارية شاحبة غارقة في عوامل حفظة.
في الضواحي في غربي القسم شمالي، في منزل من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.
بعد المشي عبر غرفتين، قام أيضًا بإدخال يده اليمنى في جيبه وفتح علبة السيجار الحديدي برفق.
في الجزء العلوي من الفصل الدراسي، كان هناك عمود زجاجي شفاف مملوء أيضًا بسائل. كانت تطفو بداخله عبارة عن جثة ذكر ترتدي رداءًا علميًا أسود.
إلتصقت ملابس الجثة بإحكام بجسمها، مما أعطى شعورًا ثقيلًا للغاية. لم تسترخي وتطفو ببساطة في المنتصف.
كان الرجل طويلاً للغاية، ويبلغ ارتفاعه مترين تقريبًا. تدلت زوايا فمه قليلاً، مما جعله يبدو غريبًا نوعًا ما.
لم يكن الأمر أن كلاين لم يريد العودة من الطريق التي أتى منها، ولكن إذا لم يكن يعرف الغرفة التي يمكنه الذهاب إليها، فيكتشف بالمثل.
‘يبدو الأمر كما لو أنه مات بسبب الغرق بدلاً من وضعه هناك بعد وفاته…’ قامت أودري بإصدار حكم أولي بناءً على موقفها كمتفرج.
بالإضافة إلى ذلك، رأت عددًا من الرجال يرتدون معاطف بيضاء وأقنعة بيضاء وقبعات جراحية يجلسون حول الطاولات الطويلة في الغرفة. لم يقل أحد منهم كلمة، مثل الأجساد والعظام من حولهم.
بالنظر إلى القمر القرمزي الذي ألقى نظرة خاطفة أخيرًا من الظلام القاتم، أدارت أودري رأسها مرة أخرى لإلقاء نظرة على المشهد داخل الفصل الدراسي. للحظة، لم تستطع إلا أن ترتجف لأن هذا المكان كان يغرس خوفًا غريزيًا.
لكنها شعرت في الوقت نفسه بالإثارة والانفعال.
‘هذا ما يجب أن تكون عليه حياة المتجاوز…’ تمتمت أودري بصمت لنفسها حيث اتبعت فورس إلى الزاوية قبل الجلوس.
مع عقلية المحاولة فقط، أعاد يده إلى جيبه، ودفع علبة السيجار المعدنية مفتوحة، ووضع يده في الداخل.
وبما أنه كان بعيدًا جدًا، لم يتمكن من “رؤية” الخطوط السوداء بوضوح، كما أنه لم يستطيع تتبع مصدر الخطوط السوداء. كان بإمكانه بالكاد فقط أن يميز مكان تجمع الخطوط السوداء، وهذا أشار إلى وجود شخص ما.
بعد الانتظار لبعض الوقت، فتحت فجأة الجثة ذات العباءة السوداء العائمة داخل العمود الزجاجي المستقيم في مقدمة الفصل عينيهت. إنتقل صوته من خلال طبقات العوائق.
القسم الشرقي، شارع درافي.
كانت عيناه الباردتان مثل عين الوحش الوحشي، ولديهما شرسة لا يمكن إخفاؤها.
“هيا لنبدأ.”
…
وبما أنه كان بعيدًا جدًا، لم يتمكن من “رؤية” الخطوط السوداء بوضوح، كما أنه لم يستطيع تتبع مصدر الخطوط السوداء. كان بإمكانه بالكاد فقط أن يميز مكان تجمع الخطوط السوداء، وهذا أشار إلى وجود شخص ما.
في الضواحي في غربي القسم شمالي، في منزل من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.
القسم الشرقي، شارع درافي.
لم يكن الأمر أن كلاين لم يريد العودة من الطريق التي أتى منها، ولكن إذا لم يكن يعرف الغرفة التي يمكنه الذهاب إليها، فيكتشف بالمثل.
فووو. فووو… إنكمش كلاين في زاوية شرفة، كانت يديه على ركبتيه وهو يلهث بشدة.
مرتديا زي وقبعة العامل المغبرة ذات اللون الأزرق الرمادي خاصته، لقد مشى على طول الشوارع المظلمة التي لم يكن بها سوى عدد قليل من مصابيح الغاز التي لا تزال تعمل.
كان هناك ضوء شموع يلمع من مختلف الشقق على جانبي الشارع. تم دمج هذا مع ضوء القمر القرمزي الذي مر عبر السحب بصعوبة كبيرة، لقد رسموا بالكاد بنيات المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب لقائه غير المحظوظ في المساء، لم يعد لديه مسدس، لذلك كل ما استطاع فعله هو وضع يده في جيبه وحمل بعض بطاقات التاروت بين أصابعه.
كانت أودري ترتدي ثوبًا أبيض وقناعًا أبيض. كان شعرها الأشقر الناعم ملفوفًا ومحشوًا تحت غطاء جراحي بارد اللون.
واجه كلاين أناسًا يرتدون ملابس قديمة ممزقة ووجوههم مخدرة من اليأس. كانوا المشردين الذين طاردتهم الشرطة.
281: دليل.
لم يكن لديهم مكان للنوم، لذلك تجولوا بلا هدف في الشوارع. من حين لآخر، سيجدون زاوية ما غير واضحة أو مقعد حديقة للراحة في بعض الوقت، ولكن سرعان ما سيتم طردهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أفضل مكان لمراقبة مسرح الجريمة هو الشقة عبر الشارع. تفي الطوابق الثالثة، الرابعة والسقف لكل تلك بالمتطلبات…’ قام كلاين بتحليل الوضع مع المعرفة التي تعلمها باعتباره صقر ليل.
في الليل البارد والمظلم، شعر كلاين بأنهم كانوا أشبه بالزومبي من الزومبي الذين رأهم، وكان القسم الشرقي بأكمله مثل الهاوية أكثر من الهاوية الأسطورية.
متحكمًا في تعبير وجهه ولغة جسده، توجه كلاين إلى الطابق الثالث كما لو كان ذاهب إلى المنزل، وخطواته سريعة وثقيلة بالتعب.
كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق سيتم تنبيه الرجل لغياب شخص ذهب إلى الحمام، لذلك كان عليه أن يبتعد عن الشارع قدر الإمكان.
أخذ بشكل متسارع أنفاسًا سريعة مما أذى حنجرته، مما تسبب في سعاله بشكل لا إرادي. جمع بسرعة أفكاره ونظر من خلال زاوية عينيه في الشقة في زاوية الشارع. من الواضح أنها عانت من انفجار ولم يتم إصلاحها بعد.
تدفقت الدموع من زوايا عينيه، ومن وقت لآخر، كان أنفه سيسيل كما لو كان مريضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أفضل مكان لمراقبة مسرح الجريمة هو الشقة عبر الشارع. تفي الطوابق الثالثة، الرابعة والسقف لكل تلك بالمتطلبات…’ قام كلاين بتحليل الوضع مع المعرفة التي تعلمها باعتباره صقر ليل.
‘هناك شخص في الغرفة المدمرة!’
طوال العملية بأكملها، لم يبطئ سرعته لتجنب إثارة الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، بمساعدة هذا الغرض الفاسد، رأى كلاين العديد من الخطوط السوداء الغريبة.
كان الرجل طويلاً للغاية، ويبلغ ارتفاعه مترين تقريبًا. تدلت زوايا فمه قليلاً، مما جعله يبدو غريبًا نوعًا ما.
في نهاية الشارع، عبر كلاين بسلاسة المبنى السكني رقم 1 ودخل المبنى عبر الشارع من مسرح الجريمة.
ومع ذلك، لم تحصل على رد حتى الآن.
كانت الشقة المكونة من غرفة نوم واحدة التي استأجرها في القسم الشرقي مماثلة لهذه الشقة، وقد عاش أيضًا في شقة من فئة أعلى قليلاً مع شقيقه بينسون وأخته ميليسا في مدينة تينغن لفترة طويلة. لقد كانت تجربة كلاين الشخصية، لكنها جاءت أيضًا من شظايا ذاكرة كلاين الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لبعض الوقت، فتحت فجأة الجثة ذات العباءة السوداء العائمة داخل العمود الزجاجي المستقيم في مقدمة الفصل عينيهت. إنتقل صوته من خلال طبقات العوائق.
مع تسابق أفكاره، أخفض كلاين قبعته، أخفض رأسه، ودون التسرع، صعد الدرج مع صرير إلى الطابق الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى القمر القرمزي الذي ألقى نظرة خاطفة أخيرًا من الظلام القاتم، أدارت أودري رأسها مرة أخرى لإلقاء نظرة على المشهد داخل الفصل الدراسي. للحظة، لم تستطع إلا أن ترتجف لأن هذا المكان كان يغرس خوفًا غريزيًا.
بسبب لقائه غير المحظوظ في المساء، لم يعد لديه مسدس، لذلك كل ما استطاع فعله هو وضع يده في جيبه وحمل بعض بطاقات التاروت بين أصابعه.
لم يكن هناك ضوء غير ضوء القمر الخافت في ممر الطابق الثالث. لم يكن كلاين في عجلة من أمره للمضي قدمًا، لذلك درس التصميم بعناية.
لم يكن هناك ضوء غير ضوء القمر الخافت في ممر الطابق الثالث. لم يكن كلاين في عجلة من أمره للمضي قدمًا، لذلك درس التصميم بعناية.
‘البقعة المقابلة بشكل مباشر لمسرح الجريمة على اليسار. يجب أن تكون الغرفة الثالثة من هنا هي الغرفة ذات الرؤية الأفضل للمراقبة…’ بدأ كلاين يمشي ببطء وحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب لقائه غير المحظوظ في المساء، لم يعد لديه مسدس، لذلك كل ما استطاع فعله هو وضع يده في جيبه وحمل بعض بطاقات التاروت بين أصابعه.
مثل السكير، ترنح إلى الأمام ونظر إلى الشقة التي ظهرت عليها علامات الانفجار.
بعد المشي عبر غرفتين، قام أيضًا بإدخال يده اليمنى في جيبه وفتح علبة السيجار الحديدي برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، قال بنبرة من السلطة، “هذا دليل”.
لم يكن لديهم مكان للنوم، لذلك تجولوا بلا هدف في الشوارع. من حين لآخر، سيجدون زاوية ما غير واضحة أو مقعد حديقة للراحة في بعض الوقت، ولكن سرعان ما سيتم طردهم مرة أخرى.
بعد مرور جزء من الثانية، لمست أصابعه العين السوداء بالكامل، وصدت التمتمات في أذنيه بينما حاولت تمزيق عقله.
لقد حركت عينيها إلى الجانب ونظرت إلى وال فورس التي كانت مرتدية بنفس الطريقة. لطالما شعرت أن فورس لديها مزاج خاص يبدو أنه يجعلها أكثر ملاءمة لمثل هذه الملابس من نفسها.
في الوقت نفسه، بمساعدة هذا الغرض الفاسد، رأى كلاين العديد من الخطوط السوداء الغريبة.
طفت هذه الخطوط الرفيعة في الهواء، وعلى الرغم من أنها كانت متشابكة وملتفه قليلاً، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه تمييز إلى من تنتمي إذا تتبعهم إلى المصدر.
أراد أن يرى ما إذا كان أي شخص يختبئ في الشقة حيث كان مسرح الجريمة.
كانت الشقة المكونة من غرفة نوم واحدة التي استأجرها في القسم الشرقي مماثلة لهذه الشقة، وقد عاش أيضًا في شقة من فئة أعلى قليلاً مع شقيقه بينسون وأخته ميليسا في مدينة تينغن لفترة طويلة. لقد كانت تجربة كلاين الشخصية، لكنها جاءت أيضًا من شظايا ذاكرة كلاين الأصلي.
انعكست الأشكال المقابلة في دماغ كلاين الذي سيتم طهيه قريبًا. كان هناك رجال ونساء وأطفال ينامون في الأسرة بطابقين، والعديد من المستأجرين يرقدون على السرير على الأرض.
لم يكن هناك ضوء غير ضوء القمر الخافت في ممر الطابق الثالث. لم يكن كلاين في عجلة من أمره للمضي قدمًا، لذلك درس التصميم بعناية.
بخلاف ذلك، لم تكن هناك نقاط خاصة أخرى، ولم توجد أي أشكال مخفية.
عندما اقترب من الغرفة، لمست يده، التي كانت في جيبه، العين السوداء بالكامل.
تحسن الوهم أمامه والهلوسة السمعية في أذنيه ببطء حيث سحب كلاين يده بسرعة من العين السوداء بالكامل.
‘لا بد أنه لهذا الزميل ارتباط عميق من نزع ما مع لانيفوس…’ بعد لحظة من التفكير، استدعى كلاين صورة للرجل من وقت سابق، وإرسال أفكاره إلى النجم القرمزي الذي مثل الأنسة العدالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تحمل الألم وهو يواصل التقدم إلى الأمام. بمجرد أن يشعر ببعض الراحة، سيراقب الغرفة الأخرى على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب لقائه غير المحظوظ في المساء، لم يعد لديه مسدس، لذلك كل ما استطاع فعله هو وضع يده في جيبه وحمل بعض بطاقات التاروت بين أصابعه.
‘لا بد أنه لهذا الزميل ارتباط عميق من نزع ما مع لانيفوس…’ بعد لحظة من التفكير، استدعى كلاين صورة للرجل من وقت سابق، وإرسال أفكاره إلى النجم القرمزي الذي مثل الأنسة العدالة.
لسوء الحظ، فإن جهوده في “البحث” عن الشقة بأكملها لمعرفة ما إذا كانت هناك أي أماكن سمحت بمراقبة مسرح الجريمة ذهبت سدى.
كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق سيتم تنبيه الرجل لغياب شخص ذهب إلى الحمام، لذلك كان عليه أن يبتعد عن الشارع قدر الإمكان.
طفت هذه الخطوط الرفيعة في الهواء، وعلى الرغم من أنها كانت متشابكة وملتفه قليلاً، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه تمييز إلى من تنتمي إذا تتبعهم إلى المصدر.
فووو. فووو… إنكمش كلاين في زاوية شرفة، كانت يديه على ركبتيه وهو يلهث بشدة.
القسم الشرقي، شارع درافي.
تدفقت الدموع من زوايا عينيه، ومن وقت لآخر، كان أنفه سيسيل كما لو كان مريضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع همهمة، شعر رأس كلاين فجأة وكأنه تم تحطيمه بينما كان جسده يتأرجح قليلاً.
كان هذا نتيجة اتصاله المتكرر بالعين السوداء بالكامل خلال فترة زمنية قصيرة. حتى مع مقاومة كلاين في هذا المجال، لم يكن محصنًا تمامًا منها.
لسوء الحظ، فإن جهوده في “البحث” عن الشقة بأكملها لمعرفة ما إذا كانت هناك أي أماكن سمحت بمراقبة مسرح الجريمة ذهبت سدى.
الشيء الوحيد الذي أرضاه هو أنها أثارته فقط ولم تفسده. وإلا، كان سيستسلم منذ فترة طويلة ولن يجرؤ على المحاولة مرة أخرى. كان من الممكن أن يؤدي ذلك مباشرة إلى الجنون.
لم يكن هناك ضوء غير ضوء القمر الخافت في ممر الطابق الثالث. لم يكن كلاين في عجلة من أمره للمضي قدمًا، لذلك درس التصميم بعناية.
طفت هذه الخطوط الرفيعة في الهواء، وعلى الرغم من أنها كانت متشابكة وملتفه قليلاً، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه تمييز إلى من تنتمي إذا تتبعهم إلى المصدر.
بعد الاستراحة لبعض الوقت، هدء كلاين أخيرًا وتحولت إلى شقة مختلفة لم يكن لديها نفس وجهة النظر هذه، لكنها كانت لا تزال غير جيدة.
لم يكن هناك ضوء غير ضوء القمر الخافت في ممر الطابق الثالث. لم يكن كلاين في عجلة من أمره للمضي قدمًا، لذلك درس التصميم بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحمام العام ومسرح الجريمة لم يكنا على نفس الجانب. لقد مسح عرقه البارد، وبعد إخماد الآثار السلبية، قفز مباشرة من النافذة، متسلقًا بمهارة قبل أن يغادر بخطوات سريعة. لم يبقَ لحظة أطول.
‘هل فسرت ذلك بشكل خاطئ؟ الدلائل في مسرح الجريمة؟’ عندما عاد كلاين إلى الشارع، نظر بريبة من زاوية عينه إلى الشقة مع آثار الانفجار.
كان هذا نتيجة اتصاله المتكرر بالعين السوداء بالكامل خلال فترة زمنية قصيرة. حتى مع مقاومة كلاين في هذا المجال، لم يكن محصنًا تمامًا منها.
تحسن الوهم أمامه والهلوسة السمعية في أذنيه ببطء حيث سحب كلاين يده بسرعة من العين السوداء بالكامل.
مع عقلية المحاولة فقط، أعاد يده إلى جيبه، ودفع علبة السيجار المعدنية مفتوحة، ووضع يده في الداخل.
بعد الاستراحة لبعض الوقت، هدء كلاين أخيرًا وتحولت إلى شقة مختلفة لم يكن لديها نفس وجهة النظر هذه، لكنها كانت لا تزال غير جيدة.
أراد أن يرى ما إذا كان أي شخص يختبئ في الشقة حيث كان مسرح الجريمة.
مع همهمة، شعر رأس كلاين فجأة وكأنه تم تحطيمه بينما كان جسده يتأرجح قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، بمساعدة هذا الغرض الفاسد، رأى كلاين العديد من الخطوط السوداء الغريبة.
مثل السكير، ترنح إلى الأمام ونظر إلى الشقة التي ظهرت عليها علامات الانفجار.
طفت هذه الخطوط الرفيعة في الهواء، وعلى الرغم من أنها كانت متشابكة وملتفه قليلاً، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه تمييز إلى من تنتمي إذا تتبعهم إلى المصدر.
وبما أنه كان بعيدًا جدًا، لم يتمكن من “رؤية” الخطوط السوداء بوضوح، كما أنه لم يستطيع تتبع مصدر الخطوط السوداء. كان بإمكانه بالكاد فقط أن يميز مكان تجمع الخطوط السوداء، وهذا أشار إلى وجود شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحمل الألم وهو يواصل التقدم إلى الأمام. بمجرد أن يشعر ببعض الراحة، سيراقب الغرفة الأخرى على الفور.
‘لا، لا، لا…’ مسح كلاين المنطقة بسرعة وأصدر حكمًا تقريبيًا.
‘البقعة المقابلة بشكل مباشر لمسرح الجريمة على اليسار. يجب أن تكون الغرفة الثالثة من هنا هي الغرفة ذات الرؤية الأفضل للمراقبة…’ بدأ كلاين يمشي ببطء وحذر.
وفجأة لاحظ وجود خط أسود يطفو من مسرح الجريمة في الطابق الثالث يندمج في الهواء!
هذا… انكمش بؤبؤ كلاين، وقدم تأكيدًا قبل أن يسحب يديه بسرعة حتى يتوقف عن الاتصال بالعين السوداء بالكامل.
كانت الشقة المكونة من غرفة نوم واحدة التي استأجرها في القسم الشرقي مماثلة لهذه الشقة، وقد عاش أيضًا في شقة من فئة أعلى قليلاً مع شقيقه بينسون وأخته ميليسا في مدينة تينغن لفترة طويلة. لقد كانت تجربة كلاين الشخصية، لكنها جاءت أيضًا من شظايا ذاكرة كلاين الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الأخذ في الاعتبار أن بساطة المهمة المذكورة قد تكون من وجهة نظر السيد الأحمق، استغلت أودري اللحظة التي كانت فيها بمفردها، تغير إلى تنكر، لتلاوة اسمه الشرفي والصلاة بصمت، وذلك للإبلاغ عن كل ما حدث له بالضبط.
‘هناك شخص في الغرفة المدمرة!’
‘هذا القاتل مجنون في الواقع بما يكفي لانتظار وصول المحققين إلى مسرح الجريمة؟’
كانت أودري ترتدي ثوبًا أبيض وقناعًا أبيض. كان شعرها الأشقر الناعم ملفوفًا ومحشوًا تحت غطاء جراحي بارد اللون.
‘هل فسرت ذلك بشكل خاطئ؟ الدلائل في مسرح الجريمة؟’ عندما عاد كلاين إلى الشارع، نظر بريبة من زاوية عينه إلى الشقة مع آثار الانفجار.
‘ألا يخشى أن يتولى المتجاوزين المسؤولين القضية؟’
تحسن الوهم أمامه والهلوسة السمعية في أذنيه ببطء حيث سحب كلاين يده بسرعة من العين السوداء بالكامل.
فووو. فووو… إنكمش كلاين في زاوية شرفة، كانت يديه على ركبتيه وهو يلهث بشدة.
‘لقد أصدرت حكمًا خاطئًا وفشلت في العثور عليه لأنني شاركت في منطق مختلف عن منطق مجنون…’
‘لا بد أنه لهذا الزميل ارتباط عميق من نزع ما مع لانيفوس…’ بعد لحظة من التفكير، استدعى كلاين صورة للرجل من وقت سابق، وإرسال أفكاره إلى النجم القرمزي الذي مثل الأنسة العدالة.
ظهرت العديد من الأفكار في ذهن كلاين وهو يزفر ببطء ويتظاهر بأنه لم يحدث أي شيء أثناء سيره في دائرة حتى وصل إلى مدخل المبنى السكني.
بحلول ذلك الوقت، تم إخماد جميع الآثار السلبية التي عانى منها من العين السوداء بالكامل.
إلتصقت ملابس الجثة بإحكام بجسمها، مما أعطى شعورًا ثقيلًا للغاية. لم تسترخي وتطفو ببساطة في المنتصف.
متحكمًا في تعبير وجهه ولغة جسده، توجه كلاين إلى الطابق الثالث كما لو كان ذاهب إلى المنزل، وخطواته سريعة وثقيلة بالتعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي أرضاه هو أنها أثارته فقط ولم تفسده. وإلا، كان سيستسلم منذ فترة طويلة ولن يجرؤ على المحاولة مرة أخرى. كان من الممكن أن يؤدي ذلك مباشرة إلى الجنون.
‘لا، لا، لا…’ مسح كلاين المنطقة بسرعة وأصدر حكمًا تقريبيًا.
في ظلام الممر، رأى الغرفة الخالية من الأبواب التي انهارت نصف جدرانها. ثم توجه “عرضيًا” إلى الحمام العام.
عندما اقترب من الغرفة، لمست يده، التي كانت في جيبه، العين السوداء بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى، اعتدت عليه التمتمات المدمرة للعقل والهلوسات غير الواضحة. من خلال زوايا عينيه، رأى كلاين خيطًا أسودًا وهميًا منتشرًا من مسرح الجريمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أفضل مكان لمراقبة مسرح الجريمة هو الشقة عبر الشارع. تفي الطوابق الثالثة، الرابعة والسقف لكل تلك بالمتطلبات…’ قام كلاين بتحليل الوضع مع المعرفة التي تعلمها باعتباره صقر ليل.
وبينما كان يتتبع المصدر، وجد رجلاً اندمج تمامًا في الظل. كان اهالته نفس اللون.
كان الرجل طويلاً للغاية، ويبلغ ارتفاعه مترين تقريبًا. تدلت زوايا فمه قليلاً، مما جعله يبدو غريبًا نوعًا ما.
كانت عيناه الباردتان مثل عين الوحش الوحشي، ولديهما شرسة لا يمكن إخفاؤها.
بخلاف ذلك، لم تكن هناك نقاط خاصة أخرى، ولم توجد أي أشكال مخفية.
‘إنه ليس لانيفوس…’ سحب كلاين أصابعه، وأرخى جسده، وتجنب احتمال التحديق. دخل الحمام العام في نهاية الممر دون توقف. كما أنه لم يزعج الرجل.
بعد المشي عبر غرفتين، قام أيضًا بإدخال يده اليمنى في جيبه وفتح علبة السيجار الحديدي برفق.
الحمام العام ومسرح الجريمة لم يكنا على نفس الجانب. لقد مسح عرقه البارد، وبعد إخماد الآثار السلبية، قفز مباشرة من النافذة، متسلقًا بمهارة قبل أن يغادر بخطوات سريعة. لم يبقَ لحظة أطول.
تدفقت الدموع من زوايا عينيه، ومن وقت لآخر، كان أنفه سيسيل كما لو كان مريضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الأصل تابع لكلية الطب بباكلوند، لكن الحرم الجامعي الرئيسي الأخير انتقل الآن إلى موقع أفضل وأكثر ملاءمة، تاركًا وراءه فقط عدد قليل من أعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين تركوا “يحرسون” المنطقة بعد الفشل في التخرج.
كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق سيتم تنبيه الرجل لغياب شخص ذهب إلى الحمام، لذلك كان عليه أن يبتعد عن الشارع قدر الإمكان.
‘لا، لا، لا…’ مسح كلاين المنطقة بسرعة وأصدر حكمًا تقريبيًا.
لم يكن الأمر أن كلاين لم يريد العودة من الطريق التي أتى منها، ولكن إذا لم يكن يعرف الغرفة التي يمكنه الذهاب إليها، فيكتشف بالمثل.
وبما أنه كان بعيدًا جدًا، لم يتمكن من “رؤية” الخطوط السوداء بوضوح، كما أنه لم يستطيع تتبع مصدر الخطوط السوداء. كان بإمكانه بالكاد فقط أن يميز مكان تجمع الخطوط السوداء، وهذا أشار إلى وجود شخص ما.
ركض المهرج بسرعة ولف حول منطقة ضخمة قبل دخول تلك الشقة المكونة من غرفة نوم واحدة التي استأجرها في القسم الشرقي. ثم ذهب فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لا يوجد خطر من القبض عليه.
281: دليل.
مثل السكير، ترنح إلى الأمام ونظر إلى الشقة التي ظهرت عليها علامات الانفجار.
‘لا بد أنه لهذا الزميل ارتباط عميق من نزع ما مع لانيفوس…’ بعد لحظة من التفكير، استدعى كلاين صورة للرجل من وقت سابق، وإرسال أفكاره إلى النجم القرمزي الذي مثل الأنسة العدالة.
‘ألا يخشى أن يتولى المتجاوزين المسؤولين القضية؟’
بعد فترة وجيزة، قال بنبرة من السلطة، “هذا دليل”.
في ظلام الممر، رأى الغرفة الخالية من الأبواب التي انهارت نصف جدرانها. ثم توجه “عرضيًا” إلى الحمام العام.
ومع ذلك، لم تحصل على رد حتى الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات