الطابق الأول 2
الفصل 250 الطابق الأول 2
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
‘زيارة هذه الغرفة هي بالفعل لمحة بسيطة. من يعرف متى سنحصل عليها بالفعل؟ إذا كان هذا هو كل ما يمكنها فعله ، فهذا فظيع جداً.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متفق عليه.” أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تدرك ذلك ، نامت سولوس لأول مرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
شعرت سولوس بالغباء لثانية ، ثم خطرت لها فكرة مجنونة جعلت جلد ليث يرتجف. ركز على حصاة صغيرة في وسط الشارع مستخدماً سحر الروح لتحريكها. يمكن لليث أن يرى محاليقه المانا تتحرك في الهواء ، وتلتف حول الحجر.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
كان تحريكها صعباً مثل الفيل. حاول ليث سلسلة من التعويذات السحرية الروتينية أيضاً قبل الاستسلام. لم تتسبب النار إلا في بقعة بحجم رأس الدبوس ، ولم يتمكن الماء من تجميدها حتى مع برودة الطقس بالفعل ولم يتمكن سحر الأرض من تكسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت سولوس بالغباء لثانية ، ثم خطرت لها فكرة مجنونة جعلت جلد ليث يرتجف. ركز على حصاة صغيرة في وسط الشارع مستخدماً سحر الروح لتحريكها. يمكن لليث أن يرى محاليقه المانا تتحرك في الهواء ، وتلتف حول الحجر.
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
ترجمة: Acedia
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“أتساءل أي واحدة من هذه المرايا تتحكم في المصفوفات.” تأملت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أية مصفوفات؟”
“لابد أن يكون لدي العديد من المصفوفات تحت تصرفي ، للحماية والهجوم على حد سواء. تذكر ما قالته جيرني؟ إذا كان لدى كل منزل نبيل أجنحة للحماية من خطوات الاعوجاج ، لا أعتقد أن خالقي كان غبياً جداً للتغاضي عن مخاطر سحر الأبعاد.”
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{لعبة تتكون من أنبوب يحتوي على مرايا وقطع من الزجاج الملون أو الورق ، تنتج انعكاساتها أنماطاً متغيرة يمكن رؤيتها من خلال فتحة العين عند تدوير الأنبوب.}
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
“ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
“مقرف!”
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت قطعة ضخمة من الحجر على الدرج ، وسدت طريقه.
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
“البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
{لعبة تتكون من أنبوب يحتوي على مرايا وقطع من الزجاج الملون أو الورق ، تنتج انعكاساتها أنماطاً متغيرة يمكن رؤيتها من خلال فتحة العين عند تدوير الأنبوب.}
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
كانت أنثى شبيهة بالإنسان ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي. لم يكن لها ملامح وجه ، باستثناء عينيها اللامعتين ، وفم مبتسم وشلال من الشعر الذهبي يلف جسدها بالكامل يطفو في الهواء كما لو كانت تتحرك تحت الماء.
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
{لعبة تتكون من أنبوب يحتوي على مرايا وقطع من الزجاج الملون أو الورق ، تنتج انعكاساتها أنماطاً متغيرة يمكن رؤيتها من خلال فتحة العين عند تدوير الأنبوب.}
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“مقرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنني أن أرى كيف أبدو من خلال ذكرياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
“مقرف!”
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“لن أفعل ، أعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
“تذكر كلماتك ، لأنني سأتذكرها.” ترك ليث ذكرياته تتدفق إلى عقليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
“أنا الشخص الذي علق في جسد محتلم لعدة سنوات أخرى على الأقل وكما أخبرتك من قبل ، ليس لديك أي فكرة عما يشعر به. لابد لي بالفعل من الاحتفاظ بكل ما أقوم به وأقوله. ليس لدي سيطرة على أفكاري.”
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“ما هذا؟ كوب C ، ربما أكثر. سحقاً للضوء؟ سولوس قصيرة ، بالكاد يبلغ ارتفاعها 1.54 (5’1”)؟ سيقان لطيفة ، للأسف المؤخرة غير متاحة؟ يبدو بطنها مترهل نوعاً ما؟ “كانت الصور بها حواشي سفلية أكثر من قطع المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف ما إذا كانت العزلة المطولة جعلتني محرجة اجتماعياً أم أن اندماج نفسي مع ليث أصابني بعقله القذر.’
“هل فحصتني في أقل من خمس ثوان؟” لم يستطع ليث مشاركة ذاكرة بدون كل ما يتعلق بها.
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“لهذا السبب جعلتني أعدك!”
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
“أنا الشخص الذي علق في جسد محتلم لعدة سنوات أخرى على الأقل وكما أخبرتك من قبل ، ليس لديك أي فكرة عما يشعر به. لابد لي بالفعل من الاحتفاظ بكل ما أقوم به وأقوله. ليس لدي سيطرة على أفكاري.”
“متفق عليه.” أجاب ليث.
قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
الفصل 250 الطابق الأول 2
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل أي واحدة من هذه المرايا تتحكم في المصفوفات.” تأملت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مقرف!”
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“لهذا السبب جعلتني أعدك!”
قبل أن تدرك ذلك ، نامت سولوس لأول مرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
‘لا أعرف ما إذا كانت العزلة المطولة جعلتني محرجة اجتماعياً أم أن اندماج نفسي مع ليث أصابني بعقله القذر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
قبل أن تدرك ذلك ، نامت سولوس لأول مرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات