غير طبيعي 2
الفصل 278 غير طبيعي 2
‘اعتقدت أنه كان مجرد شخص نفسي ، ولكن ليكون سريعاً جداً ، يجب أن يكون قادراً على استخدام سحر الانصهار. لماذا المستيقظ بحاجة لهذه الأداة الغريبة؟ هل يمكن أن يكون للتنين جوهر أزرق سماوي فقط؟ هذا غير منطقي.’
“هل لديك أي فكرة عن مدى صعوبة العثور على بشر أذكياء بما يكفي لمساعدتي في إدارة عملي؟ ما مدى صعوبة جمع المكونات الصحيحة في طريقي نحو الألوهية بين حثالة المجتمع؟ أنتم…”
كان غادروف الويفيرن مدركاً أنه قريب حقاً من اختراق. على الرغم من أنه لم يكن مستيقظاً ، إلا أن الجوهر الأسود الذي يمتلكه قد منحه عدة قوى.
توقفن الهزات. فجأة اختفت الجاذبية الزائدة وشعر الرجل غير الطبيعي بألم لاذع في بطنه ، إلى جانب إحساس لم يختبره من قبل في حياته. الغثيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت قريباً جداً! اللعنة عليك أيها الإنسان!”
“أنت!” صرخ في ليث. بينما قفز الآخرون على أقدامهم مفترضين تشكيلاً دفاعياً ، كان ليث لا يزال جالساً. خرجت عدة محاليق من الضوء والظلام من جسده ، وعبثت بالطاقة المتدفقة تحته.
اختبأ خلف أحد المذابح مستخدماً سحر الضوء لشفاء جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ على لمس كنز تنين؟” تحول الرجل غير الطبيعي إلى طمس ، مهاجماً ليث بينما مزق كل أولئك الذين يقفون في طريقه. مات ثلاثة من أعضاء الوحدة دون أن يتمكنوا حتى من إبطائه.
تشوهت الدائرة السحرية للمصفوفة ، مما حول تشكيل الساعة إلى فوضى رديئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يخشَ أن يقاتل شخص آخر مستيقظ ، سواء أكان هجين أم لا. كما أنه لم يهتم ببقية الوحدة ، لأنهم ماتوا لحظة رؤية مهاراته الحقيقية. كان ليث يعاني مما شعر به جميع خصومه السابقين في مواجهته.
“لا تهتم بي.” أجاب ليث بابتسامة بريئة. “استمر في الحديث ، لقد تأثرت حقاً بروايتك.”
اتسعت فتحات أنفه ليتضاعف حجمها ، وكشف فمه المفتوح الآن أكبر من خرطوم المطافي الغضب الذي يحترق في الداخل. حولت أنفاس النار التالية الجميع في طريقها إلى رماد ، مما جعل حتى أكوام الذهب تغلي.
‘يبدو أنك على حق.’ ظلت سولوس تراقب التغيرات في جواهر الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘المصفوفة مرتبطة بجوهره الأسود ، تغذيه الطاقات المتراكمة داخل المصفوفة. يمتص الجوهر الأسود الطاقة وينقيها قبل نقلها إلى الجوهر الأزرق السماوي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنها نسخة مصطنعة من التراكم. باسم خالقي ، لا أستطيع تخيل عدد الأرواح التي استغرقها للوصول إلى جوهر أزرق سماوي فاتح.’
الفصل 278 غير طبيعي 2
لم ينتظر ليث أن يتعافى ، مستخدماً الرياح والجاذبية وسحر الروح ليقذفه مرة أخرى على الحائط.
‘هذا هو التفسير الوحيد الممكن لإبقاء هؤلاء الأشخاص سجناء.’ هز ليث كتفيه. ‘إنه يحتاج إلى جواهر عالية الجودة. لهذا السبب قام بإطعامهم وشفائهم. ربما أرادهم أن ينضجوا جيداً قبل عصرهم. لذا نوعاً منه يمنحني طريقاً مباشراً إلى جوهره المانا.’
“هل لديك أي فكرة عن مدى صعوبة العثور على بشر أذكياء بما يكفي لمساعدتي في إدارة عملي؟ ما مدى صعوبة جمع المكونات الصحيحة في طريقي نحو الألوهية بين حثالة المجتمع؟ أنتم…”
‘هذا ليس رجلاً ، هذا ويفيرن!’ تذكرت سولوس بوضوح كلمات كالا خلال اجتماعهم الأخير. الوحوش السحرية بمجرد استيقاظها ستتطور إلى وحوش. ولا يزال بإمكانهم أن ينجبوا ذرية ، مما يمنح الحياة لسلالة جديدة من المخلوقات التي لن تكون مستيقظة.
“كيف تجرؤ على لمس كنز تنين؟” تحول الرجل غير الطبيعي إلى طمس ، مهاجماً ليث بينما مزق كل أولئك الذين يقفون في طريقه. مات ثلاثة من أعضاء الوحدة دون أن يتمكنوا حتى من إبطائه.
بوغت ليث ، حيث تمكن من المراوغة في الثانية الأخيرة فقط بفضل انصهار الهواء. ومع ذلك ، أصيبت ساقه اليمنى بالنيران ، ولم يتمكن حتى درع سكينوالكر من مقاومة مثل هذه الحدة.
‘تنين؟’ تلك الكلمة مع سرعة الرجل تسببت في ارتعاش بارد أسفل ظهر ليث.
‘اعتقدت أنه كان مجرد شخص نفسي ، ولكن ليكون سريعاً جداً ، يجب أن يكون قادراً على استخدام سحر الانصهار. لماذا المستيقظ بحاجة لهذه الأداة الغريبة؟ هل يمكن أن يكون للتنين جوهر أزرق سماوي فقط؟ هذا غير منطقي.’
‘المصفوفة مرتبطة بجوهره الأسود ، تغذيه الطاقات المتراكمة داخل المصفوفة. يمتص الجوهر الأسود الطاقة وينقيها قبل نقلها إلى الجوهر الأزرق السماوي.’
لم يخشَ أن يقاتل شخص آخر مستيقظ ، سواء أكان هجين أم لا. كما أنه لم يهتم ببقية الوحدة ، لأنهم ماتوا لحظة رؤية مهاراته الحقيقية. كان ليث يعاني مما شعر به جميع خصومه السابقين في مواجهته.
‘يالك من أبله.’ سخر ليث أثناء النهوض. من خلال مغادرة الأرض ، فقد تباطأ الخصم بالفعل. بمجرد وصوله إلى الهواء ، أصبح سحر الانصهار عديم الفائدة وكان من السهل التنبؤ بالمسار.
“أنت!” صرخ في ليث. بينما قفز الآخرون على أقدامهم مفترضين تشكيلاً دفاعياً ، كان ليث لا يزال جالساً. خرجت عدة محاليق من الضوء والظلام من جسده ، وعبثت بالطاقة المتدفقة تحته.
الارتباك الناجم عن عدم وجود فكرة عما كان ضده.
قفز الرجل غير الطبيعي ، ماداً يديه نحو ليث التي تحولت إلى مخالب حادة.
‘يالك من أبله.’ سخر ليث أثناء النهوض. من خلال مغادرة الأرض ، فقد تباطأ الخصم بالفعل. بمجرد وصوله إلى الهواء ، أصبح سحر الانصهار عديم الفائدة وكان من السهل التنبؤ بالمسار.
‘تنين؟’ تلك الكلمة مع سرعة الرجل تسببت في ارتعاش بارد أسفل ظهر ليث.
‘يالك من أبله.’ سخر ليث أثناء النهوض. من خلال مغادرة الأرض ، فقد تباطأ الخصم بالفعل. بمجرد وصوله إلى الهواء ، أصبح سحر الانصهار عديم الفائدة وكان من السهل التنبؤ بالمسار.
‘هذا هو التفسير الوحيد الممكن لإبقاء هؤلاء الأشخاص سجناء.’ هز ليث كتفيه. ‘إنه يحتاج إلى جواهر عالية الجودة. لهذا السبب قام بإطعامهم وشفائهم. ربما أرادهم أن ينضجوا جيداً قبل عصرهم. لذا نوعاً منه يمنحني طريقاً مباشراً إلى جوهره المانا.’
بدلاً من أن يتجمد في خوف كما توقع خصمه ، اتخذ ليث خطوة جانبية. ثم أمسك بذراعه وهو يدور حول قدمه اليمنى ، ونفذ رمية فوق مستوى الرأس. أضاف ليث قوته إلى زخم الخصم ، وضربه بالقبة المضيئة.
الفصل 278 غير طبيعي 2
‘هذا الرجل ليس لديه تقنية ، فقط القوة الغاشمة. إن الكشف عن قدراته لمجرد تخويفي أمر غبي لا يصدق.’
‘يبدو أنك على حق.’ ظلت سولوس تراقب التغيرات في جواهر الرجل.
‘لماذا الرمية؟’ كانت سولوس مرتبكة بسبب تحول الأحداث.
‘يبدو أنك على حق.’ ظلت سولوس تراقب التغيرات في جواهر الرجل.
‘لأنه عادة لا يمكن أن يتأذى المرء بسحره. ومع ذلك ، أعتقد أنه محاصر مثلنا.’
‘تنين؟’ تلك الكلمة مع سرعة الرجل تسببت في ارتعاش بارد أسفل ظهر ليث.
كان التأثير قوياً بما يكفي لجعل الرجل غير الطبيعي يخترق الجدار المضيئ لمدة ثانية. تحول لحمه إلى اللون الأسود بينما كانت الطاقات المحاصرة في المصفوفة تتفاعل مع الجسم الغريب بهجوم عنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت قريباً جداً! اللعنة عليك أيها الإنسان!”
صرخ الرجل غير الطبيعي في عذاب كما لم يفعل أبداً عندما أمطرته الوحدة بتعاويذ من المستوى الثالث من عصيهم. دفعته قبة الضوء بعيداً ، مما جعل جسده يرتد على الأرض ويتلوى في تشنجات.
لم ينتظر ليث أن يتعافى ، مستخدماً الرياح والجاذبية وسحر الروح ليقذفه مرة أخرى على الحائط.
“أنت!” صرخ في ليث. بينما قفز الآخرون على أقدامهم مفترضين تشكيلاً دفاعياً ، كان ليث لا يزال جالساً. خرجت عدة محاليق من الضوء والظلام من جسده ، وعبثت بالطاقة المتدفقة تحته.
الارتباك الناجم عن عدم وجود فكرة عما كان ضده.
‘لقد أصبت! المصفوفة مليئة بالطاقات المختلفة لدرجة أنها لا تستطيع التعرف على سيدها. يمكنني قتله وعدم نفخ غطائي. عصفورين بحجر واحد.’
للأسف ، لم يكن لدى الرجل غير الطبيعي نية للتعاون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حصوله على ما يريد ، كان غادروف سيمنحهم بكل سرور خدماتهم بموت سريع ، لكن البغضاء الذين يخدمون السيد كانوا أقوياء جداً.
—————-
زأر بغضب وتغطى جسده بقشور ذهبية. تشكل جناحان غشائيان تحت إبطه ، وربط أصابعه الصغيرة بالوركين. تطوّل العنق بينما تشوه وجهه إلى أنف طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت فتحات أنفه ليتضاعف حجمها ، وكشف فمه المفتوح الآن أكبر من خرطوم المطافي الغضب الذي يحترق في الداخل. حولت أنفاس النار التالية الجميع في طريقها إلى رماد ، مما جعل حتى أكوام الذهب تغلي.
لم يعد جلد ليث موجوداً ، وكشف لحمه المحترق العضلات المحترقة التي لا تزال تخفق من الألم. وقتل أربعة آخرون من الوحدة التكتيكية. فقط الطاقات الصوفية للمصفوفة كانت تحمي الغرفة ، تاركة الجدار والأرضية نقية.
عندما انتهت نافورة النيران ، كان المخلوق يبلغ ارتفاعه أكثر من أربعة أمتار (13 قدماً) ، وأُجبر على الانحناء لتجنب رأسه مس السقف. ضرب ذيله الطويل الهواء بشدة ، وولد شرارات كلما لامس المصفوفة لفترة وجيزة.
بوغت ليث ، حيث تمكن من المراوغة في الثانية الأخيرة فقط بفضل انصهار الهواء. ومع ذلك ، أصيبت ساقه اليمنى بالنيران ، ولم يتمكن حتى درع سكينوالكر من مقاومة مثل هذه الحدة.
‘يبدو أنك على حق.’ ظلت سولوس تراقب التغيرات في جواهر الرجل.
حتى استخدام انصهار الماء لم يكن كافياً. اشتعلت النيران من خلال السحر الواقي الذي غطى الطرف كله تحت الركبة.
اتسعت فتحات أنفه ليتضاعف حجمها ، وكشف فمه المفتوح الآن أكبر من خرطوم المطافي الغضب الذي يحترق في الداخل. حولت أنفاس النار التالية الجميع في طريقها إلى رماد ، مما جعل حتى أكوام الذهب تغلي.
كان التأثير قوياً بما يكفي لجعل الرجل غير الطبيعي يخترق الجدار المضيئ لمدة ثانية. تحول لحمه إلى اللون الأسود بينما كانت الطاقات المحاصرة في المصفوفة تتفاعل مع الجسم الغريب بهجوم عنيف.
لم يعد جلد ليث موجوداً ، وكشف لحمه المحترق العضلات المحترقة التي لا تزال تخفق من الألم. وقتل أربعة آخرون من الوحدة التكتيكية. فقط الطاقات الصوفية للمصفوفة كانت تحمي الغرفة ، تاركة الجدار والأرضية نقية.
لم ينتظر ليث أن يتعافى ، مستخدماً الرياح والجاذبية وسحر الروح ليقذفه مرة أخرى على الحائط.
‘هذا ليس رجلاً ، هذا ويفيرن!’ تذكرت سولوس بوضوح كلمات كالا خلال اجتماعهم الأخير. الوحوش السحرية بمجرد استيقاظها ستتطور إلى وحوش. ولا يزال بإمكانهم أن ينجبوا ذرية ، مما يمنح الحياة لسلالة جديدة من المخلوقات التي لن تكون مستيقظة.
اختبأ خلف أحد المذابح مستخدماً سحر الضوء لشفاء جروحه.
‘لقد أصبت! المصفوفة مليئة بالطاقات المختلفة لدرجة أنها لا تستطيع التعرف على سيدها. يمكنني قتله وعدم نفخ غطائي. عصفورين بحجر واحد.’
زأر الويفيرن بغضب. من خلال الاصطدام بجدار الطاقة أولاً واستخدام أنفاسه النارية بتهور ، فقد جزء كبير من الطاقة المخزنة في التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى استخدام انصهار الماء لم يكن كافياً. اشتعلت النيران من خلال السحر الواقي الذي غطى الطرف كله تحت الركبة.
“لقد كنت قريباً جداً! اللعنة عليك أيها الإنسان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم بي.” أجاب ليث بابتسامة بريئة. “استمر في الحديث ، لقد تأثرت حقاً بروايتك.”
كان غادروف الويفيرن مدركاً أنه قريب حقاً من اختراق. على الرغم من أنه لم يكن مستيقظاً ، إلا أن الجوهر الأسود الذي يمتلكه قد منحه عدة قوى.
القدرة على امتصاص قوة الحياة للكائنات الحية ، واكتشاف المواهب السحرية لمن هم قريبون منه ، وتعزيز التجدد ، والمقاومة الجزئية لمعظم العناصر. في تلك اللحظة ، كان الشخص الوحيد الذي كرهه غادورف أكثر من ليث هو والده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بسبب رفض والده لإيقاظ غادروف أنه قضى القرنين الماضيين في تجربة جميع أنواع السحر الممنوع. لم تثمر أي من تجاربه بأي ثمار. ليس حتى التقى بذاك الإنسان المتغطرس الذي لا يطاق.
اختبأ خلف أحد المذابح مستخدماً سحر الضوء لشفاء جروحه.
كان غادروف قد اكتسب الجوهر الأسود ومصفوفة استنزاف الحياة فقط عندما أصبح موضوع الاختبار لهم. كان ذلك الإنسان مهووساً بفكرة تحقيق الحياة الأبدية من خلال البغضاء.
كان غادروف قد اكتسب الجوهر الأسود ومصفوفة استنزاف الحياة فقط عندما أصبح موضوع الاختبار لهم. كان ذلك الإنسان مهووساً بفكرة تحقيق الحياة الأبدية من خلال البغضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم بي.” أجاب ليث بابتسامة بريئة. “استمر في الحديث ، لقد تأثرت حقاً بروايتك.”
بعد حصوله على ما يريد ، كان غادروف سيمنحهم بكل سرور خدماتهم بموت سريع ، لكن البغضاء الذين يخدمون السيد كانوا أقوياء جداً.
كان غادروف قد اكتسب الجوهر الأسود ومصفوفة استنزاف الحياة فقط عندما أصبح موضوع الاختبار لهم. كان ذلك الإنسان مهووساً بفكرة تحقيق الحياة الأبدية من خلال البغضاء.
—————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات