مكسور
الفصل 299 مكسور
كان ليث على وشك أن يفقد وعيه ، ولكن بفضل الاستخدام الفوري لسحر الانصهار ودرع سكينوالكر ، تمكن من شفاء نفسه في اللحظة الأخيرة. وقف ليث على قدميه ، لتقييم مأزقه.
كان الهجوم قاسياً وسريعاً ومخططاً له بعناية. لقد أدى وابل الهجمات إلى إعاقة توازن ليث ، بينما استغلت رمية سحر الروح زخم مراوغته لتضربه بأقرب حائط.
امتص التأثير الهواء من رئتي ليث ، مما جعله يفقد التركيز في نفس الوقت. كانت سولوس عاجزة ضد الكمين. جاءت الهجمات من ساكني الغرف التي مروا بها دائماً في طريق عودتهم.
لم يكن لديها سبب لتكون يقظة منهم. تفضل سولوس التركيز على أولئك المختبئين خلف الزوايا أو الأعمدة ، لكن الساحل كان واضحاً. أو هكذا صدقت حتى جاء الهجوم.
“لقد تم توبيخ العديد منهم أو طردهم لإيذاء أصدقائهم.”
كان ليث على وشك أن يفقد وعيه ، ولكن بفضل الاستخدام الفوري لسحر الانصهار ودرع سكينوالكر ، تمكن من شفاء نفسه في اللحظة الأخيرة. وقف ليث على قدميه ، لتقييم مأزقه.
“أسميهم أسلحة ‘مناهضة للأكاديمية’. قوية بما يكفي لإغمائك ، لكنها ليست كافية لتشغيل المصفوفات. ليس لديك أي فكرة عن مقدار التجربة والخطأ اللذين مررت بهما خرافي الصغيرة قبل أن تتقنها وانيمير.”
أخبره كل من إحساسه بالمانا ورؤية الحياة أن الوضع يائس. كان محاطاً من جميع الجهات دون مخرج. لم يكن الطلاب مشكلة ، لكن الشخص الذي أمامه كان كذلك.
——————-
كانت الأستاذة فاليسا ناليير قد نسجت بالفعل عدة تعويذات بينما كان لا يزال يحاول النهوض.
ترجمة: Acedia
كانت ناليير تسخر منه ، من المحتمل أنها اتخذت الاحتياطات. تصدى لهم ليث بالنصل ، واكتشف أنه كان على حق. كانوا أضعف من أن يلحقوا به إصابة خطيرة ، كانت تهدف إلى إصابته بالإغماء.
“كانت المراوغة غباء منك.” شوهت ابتسامة قاسية ملامحها اللطيفة عادة.
“شراء هذا الدرع كان غباء منك. شكراً لجعل كل شيء أسهل لي.” كان صوتها مرتاحاً كما لو كانا يلعبان لعبة.
ظهرت عدة كرات نارية من حوله ، وانفجرت في نفس الوقت.
‘اللعنة ، لقد أسكتت المنطقة بأكملها. بغض النظر عن مقدار الضوضاء التي تحدثها ، لن يسمع أحد أي شيء.’ فكرت سولوس ، وهي تضغط على عقلها للتوصل إلى حل.
“أنا حقاً أحب تعويذتك هذه. آمل ألا تمانع في نسخها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن ليث داخلياً نفسه. لم يستطع تحمل التعاويذ إلا باستخدام انصهار الأرض. كان يتعرض للضرر بعد الضرر. حتى تلك اللحظة ، كان عالقاً في الطرف المتلقي للمعركة.
أخرج ليث سيف البواب من جيبه البعدي ، مشبعاً بما يكفي من سحر الماء لاستحضار تابوت جليدي حوله على الفور أثناء استخدام سحر الهواء لحماية أذنيه من الانفجارات.
‘ما الذي تقوله بحق السماء؟ أنا أجعل عملها أسهل؟ على الأقل هي غبية بما يكفي لاستخدام إحدى تعويذاتي. أنا أعرف بالضبط كيف أواجهها.’ فكر.
“كان ذلك وقحاً. حان الوقت لإنهاء هذا.” لقد تجاهل كلماتها مرة أخرى ، متظاهراً لثانية واحدة فقط أنه مستعد للقتال من أجل الاقتراع في صراع سحر الروح قبل القفز نحو أقرب طالب.
‘ما الذي تقوله بحق السماء؟ أنا أجعل عملها أسهل؟ على الأقل هي غبية بما يكفي لاستخدام إحدى تعويذاتي. أنا أعرف بالضبط كيف أواجهها.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف ، لم تكن ناليير غبية. بمجرد تشكيل التابوت ، أطلقت العنان لنهر من البرق الذي استخدم حاجز ليث لتجاوز حماية الدرع.
لم يكن لديها سبب لتكون يقظة منهم. تفضل سولوس التركيز على أولئك المختبئين خلف الزوايا أو الأعمدة ، لكن الساحل كان واضحاً. أو هكذا صدقت حتى جاء الهجوم.
“حركة غبية أخرى. هل عليَّ أن أعتقد أنك ما زلت معجباً بي؟” كان ضحكها قاسياً وينضح بالسخرية.
لعن ليث داخلياً نفسه. لم يستطع تحمل التعاويذ إلا باستخدام انصهار الأرض. كان يتعرض للضرر بعد الضرر. حتى تلك اللحظة ، كان عالقاً في الطرف المتلقي للمعركة.
حاولت ناليير إزالة خاتم سولوس بسحر الروح ولكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم ، لا أصدق أنني استغرقت وقتاً طويلاً لأدرك أننا قطعنا من نفس القالب. اثنان من المستيقظين.” تجاهل ليث كلماتها ، فلقد كانت أساليب الإلهاء من اختصاصه أيضاً.
‘اللعنة ، لقد أسكتت المنطقة بأكملها. بغض النظر عن مقدار الضوضاء التي تحدثها ، لن يسمع أحد أي شيء.’ فكرت سولوس ، وهي تضغط على عقلها للتوصل إلى حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أعتقد أنني أعرف لماذا قالت إنك تجعل عملها أسهل. لا يمكنها قتلك بسبب مصفوفات الأكاديمية. إذا حاولت ذلك ، فسيحمونك ويرسلون إشارة استغاثة!’
أخرج ليث سيف البواب من جيبه البعدي ، مشبعاً بما يكفي من سحر الماء لاستحضار تابوت جليدي حوله على الفور أثناء استخدام سحر الهواء لحماية أذنيه من الانفجارات.
كاد ليث أن ينسى حماية الأكاديمية ، ولم يكن بحاجة إليها أبداً. حطمت ريش الرياح تابوت الجليد. كان يميل إلى عدم تقديم أي مقاومة لهم لتفعيل المصفوفات الواقية ، لكنه شعر أن هناك خطأ ما.
قامت ناليير بسحب الشفرات بسحرها الروحي ، لتفعيل تعويذتها الثانية. أغلق سحر الشفاء من السكاكين كل جرح لليث ، واستعاد جسده تماماً. في الوقت نفسه ، أضعفه الشفاء أكثر ، وأضعف قوته.
كانت ناليير تسخر منه ، من المحتمل أنها اتخذت الاحتياطات. تصدى لهم ليث بالنصل ، واكتشف أنه كان على حق. كانوا أضعف من أن يلحقوا به إصابة خطيرة ، كانت تهدف إلى إصابته بالإغماء.
للأسف ، لم تكن ناليير غبية. بمجرد تشكيل التابوت ، أطلقت العنان لنهر من البرق الذي استخدم حاجز ليث لتجاوز حماية الدرع.
“كما تعلم ، لا أصدق أنني استغرقت وقتاً طويلاً لأدرك أننا قطعنا من نفس القالب. اثنان من المستيقظين.” تجاهل ليث كلماتها ، فلقد كانت أساليب الإلهاء من اختصاصه أيضاً.
“كيف نجوت من المخالب ، أو ساعدت في العثور على علاج للطفيليات ، أو أنقذت حياة أحمق دييروس ذاك. يعتقد الجميع أنك مانوهار التالي ، لكنني كنت أعلم أنه لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. أنت طبيعي جداً ، وعاقل جداً لتكون عبقرياً.”
قام ليث بتحريك يده خلف ظهره ، وأخرج الاقتراع من الجيب البعدي ، فقط لكي يتم اقتلاعه من أصابعه بواسطة سحر روح ناليير.
——————-
‘ما الذي تقوله بحق السماء؟ أنا أجعل عملها أسهل؟ على الأقل هي غبية بما يكفي لاستخدام إحدى تعويذاتي. أنا أعرف بالضبط كيف أواجهها.’ فكر.
“كان ذلك وقحاً. حان الوقت لإنهاء هذا.” لقد تجاهل كلماتها مرة أخرى ، متظاهراً لثانية واحدة فقط أنه مستعد للقتال من أجل الاقتراع في صراع سحر الروح قبل القفز نحو أقرب طالب.
‘لقد وقع في فخي ، تماماً كما توقعت. لم يكن الطلاب هنا ليصطادوه ، لقد خدموا فقط كطعم. الآن بعد أن خرج من الصورة ، لن أسمح له بإفساد خطتي. شخص مستيقظ هو بطاقة جامحة لا يمكن التنبؤ بها. ليس لدي أي نية لاكتشاف ما إذا كان طوق الرقيق يعمل علينا أم لا.’
كاد ليث أن ينسى حماية الأكاديمية ، ولم يكن بحاجة إليها أبداً. حطمت ريش الرياح تابوت الجليد. كان يميل إلى عدم تقديم أي مقاومة لهم لتفعيل المصفوفات الواقية ، لكنه شعر أن هناك خطأ ما.
‘تعمل المصفوفات مع الجميع. هذا يعني أنه إذا ضربت أحدهم فسوف تنشط على أي حال!’ فكر ليث.
“حركة غبية أخرى. هل عليَّ أن أعتقد أنك ما زلت معجباً بي؟” كان ضحكها قاسياً وينضح بالسخرية.
“لقد تم توبيخ العديد منهم أو طردهم لإيذاء أصدقائهم.”
أذهلت الطالبة. تحرك ليث بسرعة كبيرة لعينيها. لكن قبل أن يصل سيفه إلى الفتاة ، شعر بألم مؤلم في ظهره. طعنته عدة سكاكين. كان سحرها قوياً بما يكفي لكسر درعه بينما كانت شفراتها قصيرة جداً لإحداث أضرار جسيمة.
قامت ناليير بسحب الشفرات بسحرها الروحي ، لتفعيل تعويذتها الثانية. أغلق سحر الشفاء من السكاكين كل جرح لليث ، واستعاد جسده تماماً. في الوقت نفسه ، أضعفه الشفاء أكثر ، وأضعف قوته.
‘أعتقد أنني أعرف لماذا قالت إنك تجعل عملها أسهل. لا يمكنها قتلك بسبب مصفوفات الأكاديمية. إذا حاولت ذلك ، فسيحمونك ويرسلون إشارة استغاثة!’
“أسميهم أسلحة ‘مناهضة للأكاديمية’. قوية بما يكفي لإغمائك ، لكنها ليست كافية لتشغيل المصفوفات. ليس لديك أي فكرة عن مقدار التجربة والخطأ اللذين مررت بهما خرافي الصغيرة قبل أن تتقنها وانيمير.”
“إنه يجعلك تتساءل كم كنت سأصبح جميلة إذا استيقظت في وقت أبكر.” تنهدت وهي تنظر إلى كتفيه العريضتين وجسده المنحوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبره كل من إحساسه بالمانا ورؤية الحياة أن الوضع يائس. كان محاطاً من جميع الجهات دون مخرج. لم يكن الطلاب مشكلة ، لكن الشخص الذي أمامه كان كذلك.
“لقد تم توبيخ العديد منهم أو طردهم لإيذاء أصدقائهم.”
‘اللعنة ، لقد أسكتت المنطقة بأكملها. بغض النظر عن مقدار الضوضاء التي تحدثها ، لن يسمع أحد أي شيء.’ فكرت سولوس ، وهي تضغط على عقلها للتوصل إلى حل.
“يجب تقديم التضحيات في بعض الأحيان. صحيح ، أيتها الحملان الصغيرة؟” كانت وجوه الطلاب كالحجر ، لكن عيونهم كانت تبكي من الخوف.
“شراء هذا الدرع كان غباء منك. شكراً لجعل كل شيء أسهل لي.” كان صوتها مرتاحاً كما لو كانا يلعبان لعبة.
ضربت صدغ ليث بهراوة جلدية ساحرة ، مما جعله يفقد وعيه.
ومع ذلك ، يمكنها بسهولة تحويل خزانة ملابسها إلى سجن ممتاز. تدلت سلاسل قصيرة من الحائط ، وقيدت عنق ليث وخصره ورجليه وذراعيه. بعد ذلك ، شرعت ناليير في إزالة جميع أغراضه المسحورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد وقع في فخي ، تماماً كما توقعت. لم يكن الطلاب هنا ليصطادوه ، لقد خدموا فقط كطعم. الآن بعد أن خرج من الصورة ، لن أسمح له بإفساد خطتي. شخص مستيقظ هو بطاقة جامحة لا يمكن التنبؤ بها. ليس لدي أي نية لاكتشاف ما إذا كان طوق الرقيق يعمل علينا أم لا.’
‘لولا هذه المصفوفات اللعينة لقتلته الآن.’ تنهدت ناليير.
“كيف نجوت من المخالب ، أو ساعدت في العثور على علاج للطفيليات ، أو أنقذت حياة أحمق دييروس ذاك. يعتقد الجميع أنك مانوهار التالي ، لكنني كنت أعلم أنه لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. أنت طبيعي جداً ، وعاقل جداً لتكون عبقرياً.”
‘لولا هذه المصفوفات اللعينة لقتلته الآن.’ تنهدت ناليير.
“يجب تقديم التضحيات في بعض الأحيان. صحيح ، أيتها الحملان الصغيرة؟” كانت وجوه الطلاب كالحجر ، لكن عيونهم كانت تبكي من الخوف.
أحضرت ليث إلى شقتها وجلبت معها عدداً قليلاً من الطلاب. خلال عطلة الشتاء ، كانت قد أعدت كل شيء مسبقاً. كان من المستحيل صنع مقصورة سرية دون أن تكتشفها القوة الأساسية للأكاديمية.
“حركة غبية أخرى. هل عليَّ أن أعتقد أنك ما زلت معجباً بي؟” كان ضحكها قاسياً وينضح بالسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، يمكنها بسهولة تحويل خزانة ملابسها إلى سجن ممتاز. تدلت سلاسل قصيرة من الحائط ، وقيدت عنق ليث وخصره ورجليه وذراعيه. بعد ذلك ، شرعت ناليير في إزالة جميع أغراضه المسحورة.
كانت ناليير تسخر منه ، من المحتمل أنها اتخذت الاحتياطات. تصدى لهم ليث بالنصل ، واكتشف أنه كان على حق. كانوا أضعف من أن يلحقوا به إصابة خطيرة ، كانت تهدف إلى إصابته بالإغماء.
تميمة الأبعاد ، وخواتم التخزين السحرية (AN: الخواتم التي تخزن التعاويذ) ، وأخيراً درعه سكينوالكر ، تاركةً ليث عارياً بينما كانت ممتلكاته مخزنة داخل تميمة الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يجعلك تتساءل كم كنت سأصبح جميلة إذا استيقظت في وقت أبكر.” تنهدت وهي تنظر إلى كتفيه العريضتين وجسده المنحوت.
حاولت ناليير إزالة خاتم سولوس بسحر الروح ولكن دون جدوى.
حاولت ناليير إزالة خاتم سولوس بسحر الروح ولكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ناليير تسخر منه ، من المحتمل أنها اتخذت الاحتياطات. تصدى لهم ليث بالنصل ، واكتشف أنه كان على حق. كانوا أضعف من أن يلحقوا به إصابة خطيرة ، كانت تهدف إلى إصابته بالإغماء.
“هل تريدين أن تلعبي دور صعب المنال؟ حسناً. لا يهم قطع إصبع أو إصبعين.” ظهرت شفرة خشنة في يدها ، مما جعلت سولوس يائسة.
“كان ذلك وقحاً. حان الوقت لإنهاء هذا.” لقد تجاهل كلماتها مرة أخرى ، متظاهراً لثانية واحدة فقط أنه مستعد للقتال من أجل الاقتراع في صراع سحر الروح قبل القفز نحو أقرب طالب.
كانت غاضبة من بداية القتال ، على أمل أن تقترب ناليير بما يكفي لهجوم متسلل. ومع ذلك ، كانت الأستاذة تتأثر دائماً بالطلاب أو بسحر الروح ، ولم تقترب بما يكفي.
للأسف ، لم تكن ناليير غبية. بمجرد تشكيل التابوت ، أطلقت العنان لنهر من البرق الذي استخدم حاجز ليث لتجاوز حماية الدرع.
متمنيةً أن تتمكن من استخدام مانا ليث عندما كان فاقداً للوعي أو على الأقل لتحريك جسده ، كان الخيار الحقيقي الوحيد لسولوس هو تنفيذ هجوم شامل.
‘تعمل المصفوفات مع الجميع. هذا يعني أنه إذا ضربت أحدهم فسوف تنشط على أي حال!’ فكر ليث.
بمجرد قطع الشفرة للجلد ، تحولت سولوس من خاتم إلى عقرب حجري هاجم ناليير جسدياً وسحرياً في نفس الوقت.
——————-
“كانت المراوغة غباء منك.” شوهت ابتسامة قاسية ملامحها اللطيفة عادة.
ترجمة: Acedia
كانت ناليير تسخر منه ، من المحتمل أنها اتخذت الاحتياطات. تصدى لهم ليث بالنصل ، واكتشف أنه كان على حق. كانوا أضعف من أن يلحقوا به إصابة خطيرة ، كانت تهدف إلى إصابته بالإغماء.
‘اللعنة ، لقد أسكتت المنطقة بأكملها. بغض النظر عن مقدار الضوضاء التي تحدثها ، لن يسمع أحد أي شيء.’ فكرت سولوس ، وهي تضغط على عقلها للتوصل إلى حل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات