مستيقظ 2
الفصل 304 مستيقظ 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج لينخوس تميمة اتصاله لطلب التعزيزات عندما تحرك سيف ناليير بواسطة سحر الروح طاعناً إياه من الخلف. وقع مدير المدرسة على ركبتيه يسعل الدم. كادت المفاجأة أن تجعله يتجاهل الألم.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
“كيف؟ لماذا؟” ما كانت كلماته الأخيرة.
حررت ناليير نفسها و وانيمير من الحبال ، وحركت الأستاذة اللاواعية مثل دمية بفضل سحر الروح. رفعت ذراع وانيمير المتبقية السيف بسهولة ، وقطعت رأس لينخوس بضربة واحدة.
“بالفعل.” أومأ ليغان. “العنف يولد المزيد من العنف فقط. الإساءات تولد الوحوش في دائرة لا نهاية لها من الدم والفوضى.”
“الشرطية الملكية جيرني إرناس. نحتاج للحديث عما حدث الليلة الماضية.” وقفت جيرني أمام فلوريا وهي تنقر بسبابتها على شارتها.
تدفق الدم مثل النافورة ، صابغاً الغرفة باللون الأحمر.
“تم!” ضحكت ناليير بجنون.
“بالفعل.” أومأ ليغان. “العنف يولد المزيد من العنف فقط. الإساءات تولد الوحوش في دائرة لا نهاية لها من الدم والفوضى.”
“أمر جيد! إذا لم يكن ذلك بسبب هذيانها بالجنون واستخدام أدوات العبيد ، فقد أعجبت بذكائها.” قالت سالارك بتعبير اشمئزاز على وجهها.
“مات لينخوس بيدك! بسيفك! يا ليكا ، لو كنت تستطيعين أن تري فقط. سأقتلك الآن ، لكن عليك أن تدلي ببيان حتى لا تترك أي شكوك حول ما حدث هنا.” أخرجت ناليير تميمة اتصالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قومب يا خرافي! حان الوقت. أمرك النهائي هو التالي: افعلي ما يشاء قلبك! اغتصبي ، اقتلي ، اسرقي! لا تخافي من الغد لأنه ليس لديك غد. أظهروا للعالم كله أي نوع من الوحوش هو أنتم حقاً!”
“كيف؟ لماذا؟” ما كانت كلماته الأخيرة.
وهكذا ، بدأ الجزء الأخير من خطتها.
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
***
“كيف؟ لماذا؟” ما كانت كلماته الأخيرة.
خارج أكاديمية غريفون البيضاء ، بكت السيدة ديريس دموعاً دافئة لموت لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه بخلاف ذلك ، لم أستطع فعل هذا.” قطعت إصبع الخاتم بحركة واحدة. عندها فقط أمكن إزالة عنصر العبيد.
“أمر جيد! إذا لم يكن ذلك بسبب هذيانها بالجنون واستخدام أدوات العبيد ، فقد أعجبت بذكائها.” قالت سالارك بتعبير اشمئزاز على وجهها.
“لماذا محظوظين؟”
“شاهدي وتعلمي ، يا فتاة. لهذا السبب أقود بلدي بقبضة من حديد ولماذا تخلى ليغان عن إمبراطورية جورجون.” قالت لميليا جيني ، الإمبراطورة السحرية وهي أيضاً الإنسان الوحيد بين المتفرجين.
“البشر كائنات قاسية تلحق الأذى بأقاربهم ليس بسبب الضرورة ، ولكن ببساطة لأنهم يستطيعون ذلك. لا يمكنهم الشعور بالرضا مع أنفسهم ما لم يقفوا فوق الآخرين.”
حررت ناليير نفسها و وانيمير من الحبال ، وحركت الأستاذة اللاواعية مثل دمية بفضل سحر الروح. رفعت ذراع وانيمير المتبقية السيف بسهولة ، وقطعت رأس لينخوس بضربة واحدة.
مع كل نفس ، تشافى جسده. مع كل نفس ، عادت قوته. بمجرد أن امتلك القوة الكافية ، أمسك بأحد خاطفيه بسحر الروح ، وعلقها على الحائط.
“بالفعل.” أومأ ليغان. “العنف يولد المزيد من العنف فقط. الإساءات تولد الوحوش في دائرة لا نهاية لها من الدم والفوضى.”
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
***
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
أكاديمية غريفون البيضاء ، مباشرة بعد مغادرة أوريون وقبل دخول ناليير إلى مكتب لينخوس.
قارنت جيرني قائمة فلوريا بالقائمة الموجودة على تميمتها.
صُدمت فلوريا بتحول الأحداث ، لكنها احتفظت بوجود الروح لوقف النزيف وإعادة ربط الإصبع بسحر الضوء. كان الجرح نظيفاً للغاية ولم تبذل الأطراف سوى القليل من الجهد لتشفى.
“تفكير جيد يا زهرتي الصغيرة. أنا فخورة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً يا أمي. أعتقد أننا يجب أن نبدأ مع هذه الفتاة لأنها ليست قريبة من المشهد فحسب ، بل إنها تنتمي أيضاً إلى عائلة قوية جداً. هذا يعني أنها إذا كانت متورطة ، فستخسر الكثير. يمكنك استخدامه كتأثير إيجابي.” أشارت فلوريا.
“لماذا تعتقدين أنهم استخدموا الأطواق في الماضي؟”
‘باسم الآلهة ، إنها حقاً ماكرة.’ لم تفوت جيرني نضج ابنتها ولا قلادة الزنبق على رقبتها.
‘دعنا فقط نأمل ألا يثير والدها العنيد ضجة عندما يلاحظ ذلك أيضاً.’ تنهدت داخلياً.
“لماذا محظوظين؟”
الفصل 304 مستيقظ 2
وصلت المرأتان بسرعة إلى غرفة ليفليا كوارون ، ابنة الدوقة كوارون ، وهي شخصية مؤثرة بين الأسر النبيلة القديمة. بينما تراجعت فلوريا ، درست جيرني ملف عائلة ليفليا دون العثور على أي شيء غير عادي.
“لا تتركيني! ستعود! سيقتلونك. سيقتلوننا! لا تتركيني!” ألقت بنفسها على ساقي جيرني ، وعانقتهما بشدة.
وفقاً لملفها الشخصي ، كانت ليفليا فتاة طويلة تبلغ من العمر ستة عشر عاماً بشعر أسود وعيون كستنائية. بطريقة ما ، ذكّرت جيرني بابنتها. لقد أخفقت في صف ساحر المعركة الخاص بها ، وبالتالي لم تستطع التخرج إلا كساحرة غير متخصصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه فقط خاتم عبيد.”
جعلها من المستحيل عليها تحقيق مرتبة عالية.
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
“هل هناك شيء خاطئ ، إرناس؟” كان صوتها منخفضاً ولطيفاً.
“أبقيها معلقة ، حبيبتي. لا تدعيها تذهب ، مهما كان السبب.” أخذت جيرني شارتها ومررتها فوق رقبة ليفليا قبل أن تنتقل إلى يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج أكاديمية غريفون البيضاء ، بكت السيدة ديريس دموعاً دافئة لموت لينخوس.
“الشرطية الملكية جيرني إرناس. نحتاج للحديث عما حدث الليلة الماضية.” وقفت جيرني أمام فلوريا وهي تنقر بسبابتها على شارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حررت ناليير نفسها و وانيمير من الحبال ، وحركت الأستاذة اللاواعية مثل دمية بفضل سحر الروح. رفعت ذراع وانيمير المتبقية السيف بسهولة ، وقطعت رأس لينخوس بضربة واحدة.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
“لماذا محظوظين؟”
“الغرف عازلة للصوت من الداخل والخارج.” كانت لا تزال تنكر عندما خرج صوت ناليير من تميمة اتصالها ، مع معطيةً الأمر النهائي.
كان التغيير مثل الضغط على مفتاح. تحولت ملامح ليفليا إلى قناع من الغضب. أخرجت سيفاً قصيراً من تميمة أبعادها ، وهاجمت فلوريا بجنون.
انفتحت عينا ليث ، محدقاً في الجهود الدؤوبة التي يبذلها آسروه لجعله يفقد الوعي مرة أخرى. يمكنهم طعن كل ما يريدون ؛ لم يشعر بأي ألم. مع استعادة تركيزه أخيراً ، كل ما يحتاج إليه هو التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتوانى فلوريا حتى. أمسكت معصم الخصم ولفته بيدها اليسرى ، مما جعلها تسقط النصل. في الوقت نفسه ، أمسكت برقبة ليفليا باليد اليمنى ، ورفعتها من الأرض بذراع واحدة.
“من الأفضل أن تبدأي الحديث أو سأبدأ في الضغط.” كان صوت فلوريا بارداً جداً. كانت بالكاد تترك ليفليا تتنفس.
“قومب يا خرافي! حان الوقت. أمرك النهائي هو التالي: افعلي ما يشاء قلبك! اغتصبي ، اقتلي ، اسرقي! لا تخافي من الغد لأنه ليس لديك غد. أظهروا للعالم كله أي نوع من الوحوش هو أنتم حقاً!”
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
“أبقيها معلقة ، حبيبتي. لا تدعيها تذهب ، مهما كان السبب.” أخذت جيرني شارتها ومررتها فوق رقبة ليفليا قبل أن تنتقل إلى يديها.
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
“نحن محظوظون.” لقد أطلقت الشارة للتو رنين بينما كانت جيرني تلوح بها على اليد اليسرى.
“إنه فقط خاتم عبيد.”
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
“ماذا؟” صدمت فلوريا. لقد قرأت عنهم فقط في كتب التاريخ.
“من الأفضل أن تبدأي الحديث أو سأبدأ في الضغط.” كان صوت فلوريا بارداً جداً. كانت بالكاد تترك ليفليا تتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا محظوظين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
حررت ناليير نفسها و وانيمير من الحبال ، وحركت الأستاذة اللاواعية مثل دمية بفضل سحر الروح. رفعت ذراع وانيمير المتبقية السيف بسهولة ، وقطعت رأس لينخوس بضربة واحدة.
لم ترد جيرني. طعنت ذراع الفتاة بإحدى إبرها ، والتي كانت بمثابة مانع للأعصاب. أصبحت على الفور هزيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البشر كائنات قاسية تلحق الأذى بأقاربهم ليس بسبب الضرورة ، ولكن ببساطة لأنهم يستطيعون ذلك. لا يمكنهم الشعور بالرضا مع أنفسهم ما لم يقفوا فوق الآخرين.”
“لأنه بخلاف ذلك ، لم أستطع فعل هذا.” قطعت إصبع الخاتم بحركة واحدة. عندها فقط أمكن إزالة عنصر العبيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج أكاديمية غريفون البيضاء ، بكت السيدة ديريس دموعاً دافئة لموت لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تعتقدين أنهم استخدموا الأطواق في الماضي؟”
واحداً تلو الآخر ، وجدوا أنفسهم معلقين على الجدران أو السقف ، مثله تماماً.
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
“إنها ناليير! لقد جعلتني أفعل ذلك. ليث محتجز داخل شقتها!”
جعلها من المستحيل عليها تحقيق مرتبة عالية.
لم تتوانى فلوريا حتى. أمسكت معصم الخصم ولفته بيدها اليسرى ، مما جعلها تسقط النصل. في الوقت نفسه ، أمسكت برقبة ليفليا باليد اليمنى ، ورفعتها من الأرض بذراع واحدة.
صُدمت فلوريا بتحول الأحداث ، لكنها احتفظت بوجود الروح لوقف النزيف وإعادة ربط الإصبع بسحر الضوء. كان الجرح نظيفاً للغاية ولم تبذل الأطراف سوى القليل من الجهد لتشفى.
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
في اللحظة التي ابتعدت فيها جيرني ، تحولت ليفليا إلى حالة هستيرية مرة أخرى.
“لا تتركيني! ستعود! سيقتلونك. سيقتلوننا! لا تتركيني!” ألقت بنفسها على ساقي جيرني ، وعانقتهما بشدة.
أخرجت السيدة إرناس الإبرة من ذراعها إلى رقبتها. اتسعت حدقة ليفليا فجأة بينما استرخى جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باسم الآلهة ، إنها حقاً ماكرة.’ لم تفوت جيرني نضج ابنتها ولا قلادة الزنبق على رقبتها.
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التغيير مثل الضغط على مفتاح. تحولت ملامح ليفليا إلى قناع من الغضب. أخرجت سيفاً قصيراً من تميمة أبعادها ، وهاجمت فلوريا بجنون.
“الجميع.”
“تفكير جيد يا زهرتي الصغيرة. أنا فخورة بك.”
الفصل 304 مستيقظ 2
***
“أين… هو… خاتمي؟”
شقة ناليير ، في نفس اللحظة.
انفتحت عينا ليث ، محدقاً في الجهود الدؤوبة التي يبذلها آسروه لجعله يفقد الوعي مرة أخرى. يمكنهم طعن كل ما يريدون ؛ لم يشعر بأي ألم. مع استعادة تركيزه أخيراً ، كل ما يحتاج إليه هو التنفس.
“شكراً يا أمي. أعتقد أننا يجب أن نبدأ مع هذه الفتاة لأنها ليست قريبة من المشهد فحسب ، بل إنها تنتمي أيضاً إلى عائلة قوية جداً. هذا يعني أنها إذا كانت متورطة ، فستخسر الكثير. يمكنك استخدامه كتأثير إيجابي.” أشارت فلوريا.
قارنت جيرني قائمة فلوريا بالقائمة الموجودة على تميمتها.
مع كل نفس ، تشافى جسده. مع كل نفس ، عادت قوته. بمجرد أن امتلك القوة الكافية ، أمسك بأحد خاطفيه بسحر الروح ، وعلقها على الحائط.
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
واحداً تلو الآخر ، وجدوا أنفسهم معلقين على الجدران أو السقف ، مثله تماماً.
“الغرف عازلة للصوت من الداخل والخارج.” كانت لا تزال تنكر عندما خرج صوت ناليير من تميمة اتصالها ، مع معطيةً الأمر النهائي.
عندما عاد ليث إلى قوته الكاملة ، بدأ في دراسة الأقفال. كان عقله بارداً وعقلانياً ، بينما كان قلبه يحترق من الغضب.
أخرج لينخوس تميمة اتصاله لطلب التعزيزات عندما تحرك سيف ناليير بواسطة سحر الروح طاعناً إياه من الخلف. وقع مدير المدرسة على ركبتيه يسعل الدم. كادت المفاجأة أن تجعله يتجاهل الألم.
لكن الفراغ الذي بداخله التهم كل شيء. استهلك الجوع كل المشاعر الأخرى.
“إنه فقط خاتم عبيد.”
وصلت المرأتان بسرعة إلى غرفة ليفليا كوارون ، ابنة الدوقة كوارون ، وهي شخصية مؤثرة بين الأسر النبيلة القديمة. بينما تراجعت فلوريا ، درست جيرني ملف عائلة ليفليا دون العثور على أي شيء غير عادي.
خرجت محاليق سوداء من جسده ، مؤديةً إلى تآكل الجواهر المزيفة على معصميه وساقيه وخصره حتى انفجرت. بين أن يتم تعزيز جسده بالكامل من خلال انصهار الأرض واستخدام التنشيط ، لم يهتم بالضرر الذي لحق به.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجميع.”
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
أمسك ليث بالأغلال على حنجرته وحولها إلى غبار قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان صوته خشناً وأجشاً ، وكانت كلماته مدمدمةً أكثر من كونها منطوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك شيء خاطئ ، إرناس؟” كان صوتها منخفضاً ولطيفاً.
“أين… هو… خاتمي؟”
———————–
جعلها من المستحيل عليها تحقيق مرتبة عالية.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التغيير مثل الضغط على مفتاح. تحولت ملامح ليفليا إلى قناع من الغضب. أخرجت سيفاً قصيراً من تميمة أبعادها ، وهاجمت فلوريا بجنون.
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات