مشاعر متضاربة
“أنت مكشوف يا نيكو أسرع!”
“كنت أعرف هل كان ذلك الكي!”
همست وأنا أنظر في حالة مرور شخص ما ، لأن رؤية صبيين مراهقين يتجمعان أمام باب المنزل لن يؤدي إلا إلى حدوث مشكلة.
“فقط ابقى على أهبة الاستعداد غراي ، أعتقد أنني على وشك فتحه ” صرخ صديقي ذو الشعر الداكن وهو يعمل على مقبض الباب.
عندما اقترب الاثنان ، لم أستطع المساعدة سوى التحديق في أعين الفتاة الباردة والخالية من وهي ترفع نظرتها لتتناسب مع عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا الرجل على ما يرام بشأن شراء أشياء من الأطفال في الثانية عشرة؟”
شاهدت في شك بينما نيكو يدخل دبابيس الشعر التي سرقها من إحدى الفتيات الأكبر سناً في ثقب المفتاح.
كشف عن أسنانه البيضاء بشكل غير طبيعي ثم وضع إرتدى تعبير يشبه الابتسامة عندما أومأ برأسه.
صرخ وهو يضرب فخذي. “يا رجل فقط لو كنت قد رأيت نفسك غراي! لقد طار جسدك مثل أولئك الملوك الذين يقاتلون في مبارزات! ”
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك فتحه؟”
ذكر نيكو ثم شد الخيط لإغلاق الحقيبة.
انفتحت عيناي كما لو كنت قد نمت للتو ، ومع ذلك شعرت أنني نائم منذ أيام.
“هذا..”
تحدث بشكل نافذ صبر من خلال الضغط على أسنانه ” إنه أصعب بكثير ، ذلك الرجل في الزقاق جعل الأمر يبدو سهلا!”
فجأة سمعنا صوت نقر ققل الباب وأشرقت أعيننا.
“أنت فعلت ذلك!” صرخت بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفاجأة!” صرخ الرجل ذو الصدر الشبيه بالبرميل مع إبتسامة شريرة.
“إركع لقدراتي!”
مع إبقاء رؤوسنا منخفضة قمنا بتسريع خطواتنا ثم انحرفنا يسارا إلى زقاق.
تحدث نيكو وهو يحمل دبوس الشعر الملون الذي استخدمه لفتح القفل عالياً في الهواء.
مع إبقاء رؤوسنا منخفضة قمنا بتسريع خطواتنا ثم انحرفنا يسارا إلى زقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربته على كتفه وضغطت بإصبعي على شفتي.
تثاقلت أنفاسي كما بدا العرق يخرج من كل مسام جسدي ثم سقطنا خلف متجر محلي خارج المدينة.
” هل تأكدت من خروج المالكين اليوم؟” لقد تحققت وأنا أمسح المنزل المفروش بدقة.
أدخل نيكو دبوس الشعر في جيبه المغلق وأومأ لي قبل أن ندخل على أطراف أصابعنا من الباب الخشبي.
ألقى نيكو بسرعة سترته وحقيبة في الغرفة وأغلق الباب الخلفي.
لكن قبل أن أتمكن من الوصول إلى هناك ضرب الرجل نيكو أرضا وأخرج أنفاسا حادة من صديقي.
” هل تأكدت من خروج المالكين اليوم؟” لقد تحققت وأنا أمسح المنزل المفروش بدقة.
بينما كان نيكو يلهث لالتقاط أنفاسه رفع الرجل ذو جسم اليقطين ساقه اليمنى فوق جسد صديقي.
“قمت بمراقبة هذا المنزل الأسبوع الماضي ، يخرج كل من الزوج والزوجة في هذا الوقت ولا يعودان لمدة ساعة أخرى أو نحو ذلك” أجاب نيكو وعيناه تبحثان عن أي شيء ذي قيمة يمكننا وضعه في الحقيبة.
كان يملس شعره الأسود وينفخ صدره ثم أخرج بعض السعال وضيق عينيه ليبدو مخيفًا بقدر ما يمكن أن يكون عليه أي طفل هزيل في العاشرة من العمر على أي حال.
تركت نفسًا عميقا ، فقلت لنفسي أن ذلك ضروري.
فتح حقيبة في يديه ليعطي للرجل النحيف ضيق العينين نظرة خاطفة على بعض المجوهرات التي سرقناها للتو.
السرقة من شخص ما بغض النظر عن ثرائه لم يكن أمر أعتبره فعلا صحيحا ، لكنني سمعت محادثة بين مديرة دار الأيتام وعمال الحكومة ، لم أستطع سوى سماع بعض الأحاديث ولكن بدا أن دار الأيتام في خطر لأننا لم يكن لدينا المال الكافي.
“انهما الرجلين من المتجر!”
“هذا يجب أن يكون كافيا” أومأ نيكو برأسه بينما نظر كلانا داخل حقيبة الظهر التي أحضرناها.
سألت سيلفي التي كانت نائمة في شكلها الصغير عند سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن كيف سنحصل على المال مقابل هذا؟”
نظرت إلينا مديرة الميتم مع رفع جبينها لكنها لم تشكك في حالتنا الرثة.
مع إبقاء رؤوسنا منخفضة قمنا بتسريع خطواتنا ثم انحرفنا يسارا إلى زقاق.
“لا يمكننا أن نعطي مديرة الميتم كل هذه المجوهرات.”
كان هذا الكتاب يعتبر بمثابة رفاهية لكننا كنا بحاجة إلى المال لإنقاذ منزلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم بتكلف ثم قال “الحل أمامك! ، لقد وجدت رجلاً على استعداد للدفع نقدا مقابل أي شيء يراه مثيرا للاهتمام.”
أدركت في منتصف القفزة أنني لن أتمكن من الوصول إلى المسمار لكنني كنت هادئًا بشكل مدهش.
“وهذا الرجل على ما يرام بشأن شراء أشياء من الأطفال في الثانية عشرة؟”
همست وأنا أنظر في حالة مرور شخص ما ، لأن رؤية صبيين مراهقين يتجمعان أمام باب المنزل لن يؤدي إلا إلى حدوث مشكلة.
“إنه لا يطرح أسئلة أنا لا أطرح أسئلة بهذه البساطة ” هز نيكو كتفيه ونحن متجهين خارج الباب.
“يتم ملاحقتنا”
أخذنا الطريق الخلفي نحو الطرف الاخر للمدينة واندمجنا مع حشد من الناس الذين يسيرون على طول الرصيف المتصدع.
دغدغ الهواء الحاد الناتج عن قوة ضربته أنفي عندما إنحنيت لأسفل على الفور وأرجحت لوحا مكسورا رأيته على الأرض نحو ضلوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرقة من شخص ما بغض النظر عن ثرائه لم يكن أمر أعتبره فعلا صحيحا ، لكنني سمعت محادثة بين مديرة دار الأيتام وعمال الحكومة ، لم أستطع سوى سماع بعض الأحاديث ولكن بدا أن دار الأيتام في خطر لأننا لم يكن لدينا المال الكافي.
مع إبقاء رؤوسنا منخفضة قمنا بتسريع خطواتنا ثم انحرفنا يسارا إلى زقاق.
همست وأنا أنظر في حالة مرور شخص ما ، لأن رؤية صبيين مراهقين يتجمعان أمام باب المنزل لن يؤدي إلا إلى حدوث مشكلة.
كنا نسير بين أكوام القمامة وصناديق من يعرف ماهو موجود فيها ثم توقفنا أمام باب أحمر باهت محمي خلف باب معدني آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن دعنا نذهب لا أريد أن أقوم بأعمال إضافية في الخارج بعد غروب الشمس!”
نزلنا على أطراف أصابعنا في الردهة غير المضاءة وبينما كنا على وشك الوصول إلى غرفنا كان صوت مديرة دار الأيتام واضحا من غرفة المعيشة.
تحدث نيكو وهو يشير إلى الحقيبة “نحن هنا”.
قام نيكو بشتمه لأنه اختبأ بسرعة خلف سلة المهملات مرة أخرى بعد إلقاء نظرة خاطفة.
أنزلتها من على كتفي وسلّمتعا إليه ثم طرق صديقي الباب أربع مرات بإيقاع غير مألوف.
وبدون كلمة أخرى وضعت الكتاب سريعا في الحقيبة وقمت بشكره.
كان يملس شعره الأسود وينفخ صدره ثم أخرج بعض السعال وضيق عينيه ليبدو مخيفًا بقدر ما يمكن أن يكون عليه أي طفل هزيل في العاشرة من العمر على أي حال.
بعد بضع ثوانٍ خرج رجل عجوز يرتدي بدلة بالية من الجانب الآخر من الباب الأحمر.
لم أتوقف عن الركض عندما اقترب السفاح القوي من الخلف.
“فقط ابقى على أهبة الاستعداد غراي ، أعتقد أنني على وشك فتحه ” صرخ صديقي ذو الشعر الداكن وهو يعمل على مقبض الباب.
حدق فينا من خلف البوابة المعدنية بعين فاحصة.
“لما أتيت بي نيكو؟” سألت أنا أتجنب الناس بينما كنا نسير في الشارع.
سقطت على كومة من الصناديق القديمة بينما كان خصمي يخدش وجهه بشكل محموم خائفا جدا من لمس المسمار في عينه اليسرى.
“آه ، الطفل المثابر إلى حد ما” قال بشكل غير راغب في فتح البوابة.
وبدون كلمة أخرى وضعت الكتاب سريعا في الحقيبة وقمت بشكره.
أطلق نيكو سعالًا آخر لتصفية صوته.
“لقد أحضرت بعض العناصر التي قد تكون مهتمًا بها.”
تحدث صديقي بنبرة أعمق من المعتاد ، ولكن من المدهش أنها لم تكن مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد صديقي. “هل تتذكر ذلك الوقت الذي أسقطت فيه بافيا كل تلك الأطباق بجوارك؟”
فتح حقيبة في يديه ليعطي للرجل النحيف ضيق العينين نظرة خاطفة على بعض المجوهرات التي سرقناها للتو.
بينما واصلت محاولتي في تمييز التعليمات الغامضة فقدت الاهتمام وظلت عيني تحدق إلى الرجلين اللذين يلعبان الورق على الطاولة القابلة للطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الرجل جبينه وفك قفل البوابة وفتحها مع صرير حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادلت أنا ونيكو النظرات لكنه فقط صعد إلى المنضدة بينما نظرت حول الرفوف وعرض العديد من الكتب والأدوات.
بينما كان يتفحص المنطقة المحيطة بنا ، انحنى لفحص الحقيبة.
سقطت على كومة من الصناديق القديمة بينما كان خصمي يخدش وجهه بشكل محموم خائفا جدا من لمس المسمار في عينه اليسرى.
”ليست مجموعة سيئة ، هل سرقت هذا من والدتك ، ربما؟ ”
“لا توجد أسئلة هل تذكر؟”
جلست في سريري مع ظهور مزيج من المشاعر ااتي أثقلت كتفي.
ذكر نيكو ثم شد الخيط لإغلاق الحقيبة.
تحدث نيكو وهو يحمل دبوس الشعر الملون الذي استخدمه لفتح القفل عالياً في الهواء.
كانت احشائي تتلوى مع شعور الذنب بعد تذكر نيكو وسيسيليا.
“الآن هل يمكننا الدخول ومناقشة الأسعار؟”
كان هذا الكتاب يعتبر بمثابة رفاهية لكننا كنا بحاجة إلى المال لإنقاذ منزلنا.
نظر الرجل النحيف حوله مرة أخرى مع الشك في عينيه لكنه في النهاية سمح لنا بالدخول.
عندما غادرت أنا ونيكو المتجر عبر الباب الخلفي الذي دخلنا منه فك صديقي سحابه من سترته وأظهر لي حزمة من النقود المجعدة.
هبطت برشاقة على قدمي بينما كان نيكو ينزل من السياج ليحافظ على توازنه ثم سقط على قدميه.
“أغلق الباب خلفك.”
هبطت برشاقة على قدمي بينما كان نيكو ينزل من السياج ليحافظ على توازنه ثم سقط على قدميه.
عندما وصلنا إلى داخل المكان ، استقبلتنا طبقة كثيفة من الدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد صديقي. “هل تتذكر ذلك الوقت الذي أسقطت فيه بافيا كل تلك الأطباق بجوارك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الجانب الآخر من الغرفة كان هناك رجلان يخرجان سحبا من الدخان وكل منهما يحمل سيجارة بين أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما غطت السحابة الرمادية الكثيفة الكثير من ملامح وجههم أمكنني على الأقل التمييز بين أشكالهم العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر لقد أخبرتك أن كل شيء سينجح”.
كان واحد من الرجال ذو بنية قوية ، إنكشفت عضلاته بوضوح تحت قميصه.
تباطأ العالم من حولي وبدات أسمع قلبي يخفق بشكل متقطع كما لو تم إخفاء كل ضجيج آخر.
كان الرجل الآخر مستديرا بدرجة أكبر ولكن أطرافع السميكة والصلبة أظهرت أنه لم يكن أضعف من الرجل الآخر.
أدخل نيكو دبوس الشعر في جيبه المغلق وأومأ لي قبل أن ندخل على أطراف أصابعنا من الباب الخشبي.
“تعالوا يا أطفال” تحدث الرجل النحيف وهو يخدش خديه غير الحليق ، دعونا ننتهي من هذا الأمر”.
“لما أتيت بي نيكو؟” سألت أنا أتجنب الناس بينما كنا نسير في الشارع.
لقد تمكنت من إلقاء نظرة على أحد الرجال وتعرفت عليه الفور على ، لقد كان أحد المدخنين من المتجر.
تبادلت أنا ونيكو النظرات لكنه فقط صعد إلى المنضدة بينما نظرت حول الرفوف وعرض العديد من الكتب والأدوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟” زمجر الرجل واستدار ليواجهني.
بعد بضع دقائق ، سقطت نظري على كتاب رقيق ممزق.
كان الرجل الآخر مستديرا بدرجة أكبر ولكن أطرافع السميكة والصلبة أظهرت أنه لم يكن أضعف من الرجل الآخر.
“بلى ، لقد أمسكت بهم ، لماذا؟ ”
من الكلمات القليلة التي استطعت أن أصنعها من العمود الفقري للكتاب ، بدا أنه دليل تعليمات قديم إلى حد ما حول الكي. بعد إزالته بحذر من الرف أول ما أدهشني هو أن نصف الغطاء الأمامي قد تمزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غراي ، نيكو ، هل يمكنكم المجيء إلى هنا للحظة؟ ” قالت بصوت هادئ ولكنه صارم بشكل مخيف.
“مرحبا لقد حصلت على كتاب مجاني من هذا أليس كذلك؟” ربت نيكو على كتفي.
كانت غريزتي الأولى هي إعادته ، بعد كل شيء كان لدى دار الأيتام كتب أفضل بكثير عن تطوير الكي لاستخدامها.
ومع ذلك بدا أن أصابعي تتحرك من تلقاء نفسها أثناء تقليبها بين الصفحات.
ضحك صوت أجش ” أيتها الفأران الصغيرة لقد جعلتم الأمر سهلاً علينا”.
“هل تعتقد أنها اكتشفتنا بالفعل؟” انا همست.
كان بداخله صور ومخططات لشخص في أوضاع مختلفة مع أسهم وخطوط أخرى حول الشكل.
“تعال” صرخت نحو نيكو الذي إتسعت عيناه.
كنت أرغب في أخذها معي وكنت نصف مغرى لطلب السعر ، لكنني أوقفت نفسي.
“انهما الرجلين من المتجر!”
كان هذا الكتاب يعتبر بمثابة رفاهية لكننا كنا بحاجة إلى المال لإنقاذ منزلنا.
قال صاحب المتجر من الخلف وهو يميل مرفقه على المنضدة الأمامية.
كانت احشائي تتلوى مع شعور الذنب بعد تذكر نيكو وسيسيليا.
بينما واصلت محاولتي في تمييز التعليمات الغامضة فقدت الاهتمام وظلت عيني تحدق إلى الرجلين اللذين يلعبان الورق على الطاولة القابلة للطي.
سقطت على كومة من الصناديق القديمة بينما كان خصمي يخدش وجهه بشكل محموم خائفا جدا من لمس المسمار في عينه اليسرى.
“الآن كيف سنحصل على المال مقابل هذا؟”
كان الاثنان يلقيان نظرهم على نيكو بينما كان هو وصاحب المتجر يتعاملان.
كانت ترتدي فستانا أحمر فاخرا لا يمكن شراءه حتى مع الأموال التي حصلنا عليها للتو.
“يتم ملاحقتنا”
دفنت وجهي في الكتاب القديم وبدأت بإبقاء نظرات خاطفة من خلف الصفحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن متأكدا مما هم بصدد القيام به لكنني لم أرغب في البقاء لفترة كافية لمعرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غراي ، نيكو ، هل يمكنكم المجيء إلى هنا للحظة؟ ” قالت بصوت هادئ ولكنه صارم بشكل مخيف.
لحسن الحظ ، كان نيكو قد أنهى للتو معاملته واقترب مني بابتسامة واضحة قبل إعادة تعبير وجهه الثقيل.
لحسن الحظ ، كان نيكو قد أنهى للتو معاملته واقترب مني بابتسامة واضحة قبل إعادة تعبير وجهه الثقيل.
“هل وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام؟” سأل وهو يتطلع إلى الكتاب في يدي.
“لقد أحضرت بعض العناصر التي قد تكون مهتمًا بها.”
“لا شيء” أجبته وسرعان ما أعدت الكتاب غير المغلف إلى الرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل تأكدت من خروج المالكين اليوم؟” لقد تحققت وأنا أمسح المنزل المفروش بدقة.
قال صاحب المتجر من الخلف وهو يميل مرفقه على المنضدة الأمامية.
هبطت برشاقة على قدمي بينما كان نيكو ينزل من السياج ليحافظ على توازنه ثم سقط على قدميه.
“يمكنك أن تأخذه إذا أردت ، لا أحد يعرف كيف يقرأها وهي تجمع الغبار هنا.”
بجانبها كانت فتاة في سننا تقريبًا بشعر بني مغبر سقط على كتفيها وبشرة بيضاء كريمية.
“حقا؟” سألت مع ظهور الشك على وجهي.
“حقا؟” سألت مع ظهور الشك على وجهي.
فتح حقيبة في يديه ليعطي للرجل النحيف ضيق العينين نظرة خاطفة على بعض المجوهرات التي سرقناها للتو.
كشف عن أسنانه البيضاء بشكل غير طبيعي ثم وضع إرتدى تعبير يشبه الابتسامة عندما أومأ برأسه.
أدركت في منتصف القفزة أنني لن أتمكن من الوصول إلى المسمار لكنني كنت هادئًا بشكل مدهش.
“بلى ، لقد أمسكت بهم ، لماذا؟ ”
وبدون كلمة أخرى وضعت الكتاب سريعا في الحقيبة وقمت بشكره.
عندما وصلنا إلى داخل المكان ، استقبلتنا طبقة كثيفة من الدخان.
بينما واصلت محاولتي في تمييز التعليمات الغامضة فقدت الاهتمام وظلت عيني تحدق إلى الرجلين اللذين يلعبان الورق على الطاولة القابلة للطي.
عندما غادرت أنا ونيكو المتجر عبر الباب الخلفي الذي دخلنا منه فك صديقي سحابه من سترته وأظهر لي حزمة من النقود المجعدة.
“انظر لقد أخبرتك أن كل شيء سينجح”.
“أعتقد ذلك” أجبته لكنن ظللت متشككًا من هذ العمل برمته.
هززت رأسي وما زلت أحاول التقاط أنفاسي. “لا أعرف ماذا فعلت ، كل شيء بدأ يتحرك ببطء شديد “.
شعرت بالسوء تجاه الزوجين اللذين يعيشان هناك لكنني كنت مرتاح نفسيا لأننا لم نأخذ الكثير من مجوهراتهما.
أوضح نيكو أن أخذ بعض المجوهران قد يجعلهم متشكيين لكنهم سيترددون في استدعاء السلطات لاحتمال السرقة.
أيضًا نظرًا لأن الزوجين اللذين عاشا هناك كانا قد تجاوزا سن التقاعد ، فمن المرجح أن يفترض رجال الشرطة أنهم قد نسوا الأشياء أو وضعوها في غير محلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر لقد أخبرتك أن كل شيء سينجح”.
تركت تنهيدة مرتاحة بينما كنا في طريق عودتنا إلى دار الأيتام.
“لقد أحضرت بعض العناصر التي قد تكون مهتمًا بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا إلى غرفة المعيشة ذات الإضاءة الساطعة مع وجود ملابسنا المتسخة وحالة شعرنا الاشعث.
كلما ابتعدنا عن مسرح الجريمة ، شعرت بشعور أفضل.
“لما أتيت بي نيكو؟” سألت أنا أتجنب الناس بينما كنا نسير في الشارع.
“أشعر وكأنك فعلت كل هذا بنفسك.”
ألقى نيكو بسرعة سترته وحقيبة في الغرفة وأغلق الباب الخلفي.
“مرحبا لقد حصلت على كتاب مجاني من هذا أليس كذلك؟” ربت نيكو على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل جبينه وفك قفل البوابة وفتحها مع صرير حاد.
أوضح نيكو أن أخذ بعض المجوهران قد يجعلهم متشكيين لكنهم سيترددون في استدعاء السلطات لاحتمال السرقة.
“علاوة على ذلك ، إنه أكثر متعة -”
“يتم ملاحقتنا”
“يتم ملاحقتنا”
تحدثت هامسًا بينما كنت أواصل النظر إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم أنا بخير”
لقد شعرت بزوجين من العيون وهم يصنعون عمليا ثقبا في ظهري بمجرد مغادرتنا المتجر ، لكن بما أننا كنا نسير بشكل مستقيم لم أكن أريد أن أفترض هذا.
لقد تمكنت من إلقاء نظرة على أحد الرجال وتعرفت عليه الفور على ، لقد كان أحد المدخنين من المتجر.
عندما غادرت أنا ونيكو المتجر عبر الباب الخلفي الذي دخلنا منه فك صديقي سحابه من سترته وأظهر لي حزمة من النقود المجعدة.
“هل وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام؟” سأل وهو يتطلع إلى الكتاب في يدي.
“من هذ الطريق” أمر نيكو بنبرة هادئة.
جلست مديرة الميتم في وضع مثالي على الأريكة ، لقد امرأة مسنة يطلق عليها جميع الأطفال اسم الساحرة.
عندما وصلنا إلى أطراف المدينة إنعطفنا يمينًا إلى زقاق ثم قفزنا فوق سلة قمامة للوصول إلى الجانب الآخر من السياج المغلق.
عندما غادرت أنا ونيكو المتجر عبر الباب الخلفي الذي دخلنا منه فك صديقي سحابه من سترته وأظهر لي حزمة من النقود المجعدة.
هبطت برشاقة على قدمي بينما كان نيكو ينزل من السياج ليحافظ على توازنه ثم سقط على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا الرجل على ما يرام بشأن شراء أشياء من الأطفال في الثانية عشرة؟”
ركضنا بسرعة في الزقاق القديم الذي كانت رائحته مثل خليط من روث الفئران والبيض الفاسد.
ثماختبأنا خلف كومة قمامة كبيرة وبدأنا ننتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما أصبح بإمكاننا سماع زوجين من خطى وبدأ صوتهما يزداد مع اقترابهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ارتفع جسدي لسبب ما تحول كل شيء حولي إلى الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك صوت أجش ” أيتها الفأران الصغيرة لقد جعلتم الأمر سهلاً علينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن دعنا نذهب لا أريد أن أقوم بأعمال إضافية في الخارج بعد غروب الشمس!”
أجاب صوت أخر خشن ” إنه قبر مناسب لهم”.
“لماذا عادت هذه الذكريات لي مرة أخرى بعد فترة طويلة؟”
لم يكن لديه وقت للرد لكنه شق طريقه بخفة عبر الزقاق الضيق المظلل بالمباني العالية من حولنا.
“انهما الرجلين من المتجر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام نيكو بشتمه لأنه اختبأ بسرعة خلف سلة المهملات مرة أخرى بعد إلقاء نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أعرف ذلك”
ضحك صوت أجش ” أيتها الفأران الصغيرة لقد جعلتم الأمر سهلاً علينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقرت على لساني عندما بدأت عيني في البحث عن أي شيء يمكنني استخدامه كسلاح.
كان واحد من الرجال ذو بنية قوية ، إنكشفت عضلاته بوضوح تحت قميصه.
تحدث نيكو وهو يمسك بالمال في سترته بإحكام.
أيضًا نظرًا لأن الزوجين اللذين عاشا هناك كانا قد تجاوزا سن التقاعد ، فمن المرجح أن يفترض رجال الشرطة أنهم قد نسوا الأشياء أو وضعوها في غير محلها.
“من المحتمل أن يكونوا هنا إما لاستعادة أموال صاحب المتجر من أجله أو لسرقتها لأنفسهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة قفزت شخصية مظلمة من الجانب الآخر من كومة القمامة التي كنا نختبئ وراءها وألقى بظله العملاق علينا.
“مفاجأة!” صرخ الرجل ذو الصدر الشبيه بالبرميل مع إبتسامة شريرة.
كان الرجل الآخر مستديرا بدرجة أكبر ولكن أطرافع السميكة والصلبة أظهرت أنه لم يكن أضعف من الرجل الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أركض!” صرخت في نيكو ثم دفعت صديقي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه وقت للرد لكنه شق طريقه بخفة عبر الزقاق الضيق المظلل بالمباني العالية من حولنا.
قام نيكو بشتمه لأنه اختبأ بسرعة خلف سلة المهملات مرة أخرى بعد إلقاء نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت تنهيدة مرتاحة بينما كنا في طريق عودتنا إلى دار الأيتام.
بينما كان الرجل الذي يتأرجح يده الثقيلة تراجعت بعيدا عن هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دغدغ الهواء الحاد الناتج عن قوة ضربته أنفي عندما إنحنيت لأسفل على الفور وأرجحت لوحا مكسورا رأيته على الأرض نحو ضلوعه.
انحنى الرجل القوي بشكل مندهش أكثر من متألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح بإمكاننا سماع زوجين من خطى وبدأ صوتهما يزداد مع اقترابهما.
لقد استغللت تلك الفرصة للاندفاع نحو نيكو الذي كان يطارده رفيق الرجل قوي البنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهدت في شك بينما نيكو يدخل دبابيس الشعر التي سرقها من إحدى الفتيات الأكبر سناً في ثقب المفتاح.
لكن قبل أن أتمكن من الوصول إلى هناك ضرب الرجل نيكو أرضا وأخرج أنفاسا حادة من صديقي.
في نفس اللحظة أدخلت المسمار الموجود في يدي مباشرة في عينه ، أدخلته لدرجة أنني شعرت بإحساس طرفه وهو يدفن نفسه في الداخل!.
بينما كان الرجل الذي يتأرجح يده الثقيلة تراجعت بعيدا عن هجومه.
بينما كان نيكو يلهث لالتقاط أنفاسه رفع الرجل ذو جسم اليقطين ساقه اليمنى فوق جسد صديقي.
“أغلق الباب خلفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هنا أيها الخنزير!” صرخت ، على أمل أن يجعله الاستفزاز يستدير.
“ماذا قلت؟” زمجر الرجل واستدار ليواجهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في أخذها معي وكنت نصف مغرى لطلب السعر ، لكنني أوقفت نفسي.
لم أتوقف عن الركض عندما اقترب السفاح القوي من الخلف.
“أود منكما أن تقابلا سيسيليا ، أنتم الثلاثة في نفس العمر لذلك آمل أن تتمكنوا من التعرف عليها وتصبحوا أصدقاء “.
لقد بدا ذهني في التفكير في الطرق الممكنة للخروج من هذا الموقف على الرغم من مدى اليأس الذي بدا عليه.
“لا شيء” أجبته وسرعان ما أعدت الكتاب غير المغلف إلى الرف.
تحركت عيناي بسرعة حتى سقطت على منظر مسمار عالق داخل شق من جدار مبنى قريب على بعد حوالي ثلاثة أمتار من الأرض.
لعنت مرة أخرى تحت أنفاسي تظاهرت بالتعثر لكن قبل أن يتمكن رأس العضلات خلفي من الإمساك بي ؤ انحرفت دون أن أنظر إلى الوراء ثم قفزت على أمل الوصول إلى المسمار.
مع إبقاء رؤوسنا منخفضة قمنا بتسريع خطواتنا ثم انحرفنا يسارا إلى زقاق.
عندما ارتفع جسدي لسبب ما تحول كل شيء حولي إلى الصمت.
تبادلنا أنا ونيكو النظرات والخوف واضح في أعيننا.
تباطأ العالم من حولي وبدات أسمع قلبي يخفق بشكل متقطع كما لو تم إخفاء كل ضجيج آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدخل نيكو دبوس الشعر في جيبه المغلق وأومأ لي قبل أن ندخل على أطراف أصابعنا من الباب الخشبي.
أدركت في منتصف القفزة أنني لن أتمكن من الوصول إلى المسمار لكنني كنت هادئًا بشكل مدهش.
“يتم ملاحقتنا”
كان مجال نظري المحيطي مركزا كما لو كنت أنظر إلى كل شيء حولي دفعة واحدة.
نظرت إلى الوراء مرة أخرى لرؤية الرجل المستدير وهو يحاول الاعتناء بإصابة صديقه دون جدوى.
باستخدام صدع عميق في أحد أحجار الجدار دست عليه للوصول إلى المسمار الصدئ.
شعرت بالسوء تجاه الزوجين اللذين يعيشان هناك لكنني كنت مرتاح نفسيا لأننا لم نأخذ الكثير من مجوهراتهما.
عندما أخرجت المسمار دفعت الحائط ورائي بقدمي لأسرع نحو الرجل الضخم.
نظرت إلى الوراء مرة أخرى لرؤية الرجل المستدير وهو يحاول الاعتناء بإصابة صديقه دون جدوى.
استطعت أن أرى تغير تعبير الرجل البطيئ من المفاجئة إلى تركيز تام.
وافقت وأنا أركض بجانبه “هيا بنا”.
كان بإمكاني رؤية ذراعه اليمنى على وشك اعتراض هجومي بطريقة ما لكنني تمكنت رؤية الفراغ بجانب يده ايضا.
كنا نسير بين أكوام القمامة وصناديق من يعرف ماهو موجود فيها ثم توقفنا أمام باب أحمر باهت محمي خلف باب معدني آخر.
لقد استخدمت يدي الأخرى لضغط ثم القفز من ذراعه اليمنى لأنها شكلت بالفعل مخلبا نحوي.
دفنت وجهي في الكتاب القديم وبدأت بإبقاء نظرات خاطفة من خلف الصفحات.
“ستدرك قريبًا” أجاب بطريقة متعبة جدا من مواصلة الجدال.
في نفس اللحظة أدخلت المسمار الموجود في يدي مباشرة في عينه ، أدخلته لدرجة أنني شعرت بإحساس طرفه وهو يدفن نفسه في الداخل!.
“من المحتمل أن يكونوا هنا إما لاستعادة أموال صاحب المتجر من أجله أو لسرقتها لأنفسهم”.
مع عواء حاد وأجش للأحمق العضلي عاد العالم إلى طبيعته.
تبادلنا أنا ونيكو النظرات والخوف واضح في أعيننا.
سقطت على كومة من الصناديق القديمة بينما كان خصمي يخدش وجهه بشكل محموم خائفا جدا من لمس المسمار في عينه اليسرى.
سقطت على كومة من الصناديق القديمة بينما كان خصمي يخدش وجهه بشكل محموم خائفا جدا من لمس المسمار في عينه اليسرى.
“فقط ابقى على أهبة الاستعداد غراي ، أعتقد أنني على وشك فتحه ” صرخ صديقي ذو الشعر الداكن وهو يعمل على مقبض الباب.
“تعال” صرخت نحو نيكو الذي إتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى الوراء مرة أخرى لرؤية الرجل المستدير وهو يحاول الاعتناء بإصابة صديقه دون جدوى.
”ليست مجموعة سيئة ، هل سرقت هذا من والدتك ، ربما؟ ”
تثاقلت أنفاسي كما بدا العرق يخرج من كل مسام جسدي ثم سقطنا خلف متجر محلي خارج المدينة.
بينما كنا نميل إلى الحائط بشكل متعب للغاية لدرجة أننا لم نعد نهتم بعدد السكارى والمشردين الذين تقيأوا وتبولوا هنا ثم مزق نيكو سترته ورفع قميصه ليبرد نفسه.
ثماختبأنا خلف كومة قمامة كبيرة وبدأنا ننتظر.
“هذا ما جلبتك إلى هنا من أجله!”
صرخ وهو يضرب فخذي. “يا رجل فقط لو كنت قد رأيت نفسك غراي! لقد طار جسدك مثل أولئك الملوك الذين يقاتلون في مبارزات! ”
تبادلنا أنا ونيكو النظرات والخوف واضح في أعيننا.
فتح نيكو الباب الخلفي ببطء لكنه جفل عندما بدأ الباب القديم ينتج صرير تحت ضغط فتحه.
هززت رأسي وما زلت أحاول التقاط أنفاسي. “لا أعرف ماذا فعلت ، كل شيء بدأ يتحرك ببطء شديد “.
“كنت أعرف هل كان ذلك الكي!”
تنهد صديقي. “هل تتذكر ذلك الوقت الذي أسقطت فيه بافيا كل تلك الأطباق بجوارك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت تنهيدة مرتاحة بينما كنا في طريق عودتنا إلى دار الأيتام.
“بلى ، لقد أمسكت بهم ، لماذا؟ ”
“لقد أسقطت ثلاثة أطباق ووعائين ، ياإلهي!” صرخ نيكو. “وأنت لم تكن منتبها حتى عندما أسقطتهم.”
“أعني ، الإمساك بشيء ما هو شيء منفصل ، هذا لا علاقة له بالقتال” جادلت وأنا أتدلى أكثر على الحائط.
بينما كان يتفحص المنطقة المحيطة بنا ، انحنى لفحص الحقيبة.
“ستدرك قريبًا” أجاب بطريقة متعبة جدا من مواصلة الجدال.
تحركت عيناي بسرعة حتى سقطت على منظر مسمار عالق داخل شق من جدار مبنى قريب على بعد حوالي ثلاثة أمتار من الأرض.
“الآن دعنا نذهب لا أريد أن أقوم بأعمال إضافية في الخارج بعد غروب الشمس!”
“هنا أيها الخنزير!” صرخت ، على أمل أن يجعله الاستفزاز يستدير.
وافقت وأنا أركض بجانبه “هيا بنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت تنهيدة مرتاحة بينما كنا في طريق عودتنا إلى دار الأيتام.
وصلنا إلى المنزل القديم المكون من طابقين والذي كان بمثابة دار للأيتام قبل العشاء بقليل كان هناك متسع من الوقت للاغتسال والاستعداد في الموعد دون أن نبدو مريبين.
شاهدت في شك بينما نيكو يدخل دبابيس الشعر التي سرقها من إحدى الفتيات الأكبر سناً في ثقب المفتاح.
نظرت إلى الوراء مرة أخرى لرؤية الرجل المستدير وهو يحاول الاعتناء بإصابة صديقه دون جدوى.
فتح نيكو الباب الخلفي ببطء لكنه جفل عندما بدأ الباب القديم ينتج صرير تحت ضغط فتحه.
من الجانب الآخر من الغرفة كان هناك رجلان يخرجان سحبا من الدخان وكل منهما يحمل سيجارة بين أصابعه.
تحدثت هامسًا بينما كنت أواصل النظر إلى الأمام.
نزلنا على أطراف أصابعنا في الردهة غير المضاءة وبينما كنا على وشك الوصول إلى غرفنا كان صوت مديرة دار الأيتام واضحا من غرفة المعيشة.
بينما واصلت محاولتي في تمييز التعليمات الغامضة فقدت الاهتمام وظلت عيني تحدق إلى الرجلين اللذين يلعبان الورق على الطاولة القابلة للطي.
نظر الرجل النحيف حوله مرة أخرى مع الشك في عينيه لكنه في النهاية سمح لنا بالدخول.
“غراي ، نيكو ، هل يمكنكم المجيء إلى هنا للحظة؟ ” قالت بصوت هادئ ولكنه صارم بشكل مخيف.
” غراي ، نيكو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدا مما هم بصدد القيام به لكنني لم أرغب في البقاء لفترة كافية لمعرفة ذلك.
تبادلنا أنا ونيكو النظرات والخوف واضح في أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخرجت المسمار دفعت الحائط ورائي بقدمي لأسرع نحو الرجل الضخم.
ألقى نيكو بسرعة سترته وحقيبة في الغرفة وأغلق الباب الخلفي.
“هل وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام؟” سأل وهو يتطلع إلى الكتاب في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أنها اكتشفتنا بالفعل؟” انا همست.
أدخل نيكو دبوس الشعر في جيبه المغلق وأومأ لي قبل أن ندخل على أطراف أصابعنا من الباب الخشبي.
أجاب نيكو “عادةً ما أقول أنه سيكون مستحيلًا ، لكننا نتحدث عن مديرة الميتم” لقد أصبح سلوكه الواثق عادةً خائفا.
وصلنا إلى غرفة المعيشة ذات الإضاءة الساطعة مع وجود ملابسنا المتسخة وحالة شعرنا الاشعث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ارتفع جسدي لسبب ما تحول كل شيء حولي إلى الصمت.
“أركض!” صرخت في نيكو ثم دفعت صديقي إلى الأمام.
جلست مديرة الميتم في وضع مثالي على الأريكة ، لقد امرأة مسنة يطلق عليها جميع الأطفال اسم الساحرة.
كنا نسير بين أكوام القمامة وصناديق من يعرف ماهو موجود فيها ثم توقفنا أمام باب أحمر باهت محمي خلف باب معدني آخر.
بجانبها كانت فتاة في سننا تقريبًا بشعر بني مغبر سقط على كتفيها وبشرة بيضاء كريمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ترتدي فستانا أحمر فاخرا لا يمكن شراءه حتى مع الأموال التي حصلنا عليها للتو.
وبدون كلمة أخرى وضعت الكتاب سريعا في الحقيبة وقمت بشكره.
نظرت إلينا مديرة الميتم مع رفع جبينها لكنها لم تشكك في حالتنا الرثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت برفق بيد الفتاة الصغيرة غير المألوفة وسارت نحونا.
“أغلق الباب خلفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الرجل القوي بشكل مندهش أكثر من متألم.
عندما اقترب الاثنان ، لم أستطع المساعدة سوى التحديق في أعين الفتاة الباردة والخالية من وهي ترفع نظرتها لتتناسب مع عيناي.
كانت احشائي تتلوى مع شعور الذنب بعد تذكر نيكو وسيسيليا.
” غراي ، نيكو “.
دفعت مديرة الميتم الفتاة ذات الشعر البني بهدوء.
“أود منكما أن تقابلا سيسيليا ، أنتم الثلاثة في نفس العمر لذلك آمل أن تتمكنوا من التعرف عليها وتصبحوا أصدقاء “.
تباطأ العالم من حولي وبدات أسمع قلبي يخفق بشكل متقطع كما لو تم إخفاء كل ضجيج آخر.
نظرت إلى الوراء مرة أخرى لرؤية الرجل المستدير وهو يحاول الاعتناء بإصابة صديقه دون جدوى.
[ منظور آرثر ليوين ]
انفتحت عيناي كما لو كنت قد نمت للتو ، ومع ذلك شعرت أنني نائم منذ أيام.
سقطت على كومة من الصناديق القديمة بينما كان خصمي يخدش وجهه بشكل محموم خائفا جدا من لمس المسمار في عينه اليسرى.
نظرت إلى الوراء مرة أخرى لرؤية الرجل المستدير وهو يحاول الاعتناء بإصابة صديقه دون جدوى.
جلست في سريري مع ظهور مزيج من المشاعر ااتي أثقلت كتفي.
“أعتقد ذلك” أجبته لكنن ظللت متشككًا من هذ العمل برمته.
“لماذا عادت هذه الذكريات لي مرة أخرى بعد فترة طويلة؟”
أدركت في منتصف القفزة أنني لن أتمكن من الوصول إلى المسمار لكنني كنت هادئًا بشكل مدهش.
كانت احشائي تتلوى مع شعور الذنب بعد تذكر نيكو وسيسيليا.
“حقا؟” سألت مع ظهور الشك على وجهي.
“هل كل شيء بخير؟”
تثاقلت أنفاسي كما بدا العرق يخرج من كل مسام جسدي ثم سقطنا خلف متجر محلي خارج المدينة.
تحدث نيكو وهو يمسك بالمال في سترته بإحكام.
سألت سيلفي التي كانت نائمة في شكلها الصغير عند سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق ، سقطت نظري على كتاب رقيق ممزق.
“نعم أنا بخير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد صديقي. “هل تتذكر ذلك الوقت الذي أسقطت فيه بافيا كل تلك الأطباق بجوارك؟”
، كذبت وانا أمرر أصابعي عبر شعري الطويل الفوضوي الذي اصبح مقاربا لذقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الرجل القوي بشكل مندهش أكثر من متألم.
كان الحلم واضحا ودقيقا لدرجة شعوري باني عدت إلى الأرض في حياتي السابقة…
بجانبها كانت فتاة في سننا تقريبًا بشعر بني مغبر سقط على كتفيها وبشرة بيضاء كريمية.
———
مرحبا المترجم نيكس هنا!!..
أولا أريد ذكر أن المجلد الخامس الذي يحمل إسم [ التقارب ] قد إنتهى في الفصل السابق ، وهذا أول فصل في المجلد السادس تحت إسم [ السمو ]..
عندما اقترب الاثنان ، لم أستطع المساعدة سوى التحديق في أعين الفتاة الباردة والخالية من وهي ترفع نظرتها لتتناسب مع عيناي.
وثانيا .. هذا المجلد سيكون فيه فلاش باك عن حياة أرثر السابقة في بعض الفصول ، و ايضا شخصية نيكو…تذكروها جيدا
” هل تأكدت من خروج المالكين اليوم؟” لقد تحققت وأنا أمسح المنزل المفروش بدقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات