عمل جديد 2
الفصل 328 عمل جديد 2
قامت بتعيين دور لكل عضو بناءً على نقاط قوتهم. تم تكليف المعالجين الأقل موهبة بالحفاظ على المنطقة في الحجر الصحي ، ومنع انتشار العدوى إلى العينات الصحية.
“إذا قلت اجلسي ، تجلسين. أنت عاهرة ، لذا تصرفي كعاهرة. وإلا سأضطر إلى تعليمك كيفية إدعاء الموت.” تبع ذلك ضحكات مدوية. كان معظم الصف يستمتع حقاً بهذه اللحظة.
كانت تيستا على وشك البكاء ، ولكن بدلاً من الانهيار ، وقفت مرة أخرى. ثم صفعت مضايقتها بقوة كافية لتجعل الفتاة الشقراء تدور 180 درجة قبل أن تسقط على مكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تجرؤين!” كانت الفتاة الشقراء على وشك الانتقام عندما أوقفها شيء ما. تجمد جسدها مثل الوقت.
“كيف تجرؤين!” كانت الفتاة الشقراء على وشك الانتقام عندما أوقفها شيء ما. تجمد جسدها مثل الوقت.
‘كل شيء حسب الخطة.’ ابتسم ليث داخلياً. كان قد أعطى تيستا اقتراع مسبقاً وأخبرها ألا تقدم نفسها باسم عائلتها ولكن كعامية بسيطة بدلاً من ذلك.
أراد لها أن تجرب الأكاديمية الحقيقية ، بدون الدرع الذي يمنحها وجوده لها.
“صباح الخير يا طلابي الأعزاء.” قال مع أفضل انطباع ناليير له.
‘يجب أن تكبر تيستا ، لا يمكنني حمايتها إلى الأبد. كانت تلك الصفعة جيدة حقاً. أنا فخور بها.’ فكر.
اختفت ابتسامة ليث واشتعلت عيناه بالمانا. كانت موجة واحدة من يده كافية لاستخدام سحر الجاذبية على كل طالب ما عدا تيستا. جعلت رؤوسهم تضرب المكاتب الخشبية الصلبة بقوة كافية لجعلهم ينزفون.
“صباح الخير يا طلابي الأعزاء.” قال مع أفضل انطباع ناليير له.
مرت أشهر وحان وقت الإمتحان التجريبي أخيراً. كان ليث وفريا يشاهدان الأحداث تتكشف من مرايا المراقبة ، وعلى استعداد لإنقاذ الطلاب في حالة حدوث خطأ ما.
“أنا الأستاذ المساعد ليث فيرهين وسأعلمكم مبادئ السحر المتقدم.”
خلال السنة الخامسة كانت طبيعة الامتحان الأول تعتمد على تخصص الطالب.
في ظهوره ، ركضت جميع الفتيات إلى مكاتبهن ، وحاولت كل منهن التأكيد على سحرها الخاص ولفت انتباهه. مما عرفنَّه ، كان ليث في نفس عمرهنَّ ، والأهم من ذلك ، كان أعزب.
“قبل أن أبدأ الصف ، أود أن أشارككم بعض الأخبار السيئة وبعض الأخبار الأسوأ.” قال بابتسامة ملائكية وهو يحفظ كل وجه في الصف.
خططت العديد منهنَّ مسبقاً لكيفية الاقتراب منه لجني أكبر قدر من الفوائد أثناء وبعد الأكاديمية.
في ظهوره ، ركضت جميع الفتيات إلى مكاتبهن ، وحاولت كل منهن التأكيد على سحرها الخاص ولفت انتباهه. مما عرفنَّه ، كان ليث في نفس عمرهنَّ ، والأهم من ذلك ، كان أعزب.
لا يمكن للأولاد إلا أن يكرهوا شجاعة ليث. بالمقارنة معه بدوا مثل الأقزام الهزيلة.
“حتى الآن بخير جداً.” أجابها وعيناه تنتقلان من مرآة إلى أخرى.
“قبل أن أبدأ الصف ، أود أن أشارككم بعض الأخبار السيئة وبعض الأخبار الأسوأ.” قال بابتسامة ملائكية وهو يحفظ كل وجه في الصف.
“الأخبار السيئة هي أن الاسم الكامل لهذه الفتاة هو في الواقع تيستا فيرهين. إنها أختي.”
اختفت ابتسامة ليث واشتعلت عيناه بالمانا. كانت موجة واحدة من يده كافية لاستخدام سحر الجاذبية على كل طالب ما عدا تيستا. جعلت رؤوسهم تضرب المكاتب الخشبية الصلبة بقوة كافية لجعلهم ينزفون.
بعد كل ما مرت به ، فإن موت عدد قليل من الفئران سيجعلها غير منزعجة. بينما أصيب الآخرون بالذعر ، سيطرت على الموقف لتصبح قائدة فريقها.
“الخبر الأسوأ هو أنها كان لديها اقتراع طوال الوقت. أنا متأكد من أن مدير المدرسة مارث لديه الكثير من الأشياء لمناقشتها معكم ومع والديكم.” ومضت الأضواء في الصف. جلبت نية قتل ليث الكوابيس لكل طالب في كل مرة أضاءت فيها الأضواء.
بعد كل ما مرت به ، فإن موت عدد قليل من الفئران سيجعلها غير منزعجة. بينما أصيب الآخرون بالذعر ، سيطرت على الموقف لتصبح قائدة فريقها.
‘يجب أن تكبر تيستا ، لا يمكنني حمايتها إلى الأبد. كانت تلك الصفعة جيدة حقاً. أنا فخور بها.’ فكر.
كان من الممكن أن يقسم البعض أنهم رأوا ظلهم يحدق بهم بعيون متوهجة وابتسامة مصنوعة بالكامل من الأنياب.
الفصل 328 عمل جديد 2
“بالنسبة لأولئك الذين لن يتم طردهم منكم ، يمكنني أن أعدكم بهذا. أمامنا عام طويل وطويل. سيكون مليئاً بالدماء والعرق والدموع. سأتأكد من ذلك. في غضون ذلك ، ناقص 200 نقطة للجميع ما عدا تيستا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى الآن بخير جداً.” أجابها وعيناه تنتقلان من مرآة إلى أخرى.
حتى من وضعية الانبطاح ، تمكن البعض من الاعتراض على العقوبة المجنونة.
كانت تيستا على وشك البكاء ، ولكن بدلاً من الانهيار ، وقفت مرة أخرى. ثم صفعت مضايقتها بقوة كافية لتجعل الفتاة الشقراء تدور 180 درجة قبل أن تسقط على مكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أجبت للتو على سؤالك الخاص. لم تفعل شيئاً ، وبالتالي فأنت لا تستحق شيئاً. ناقص 100 نقطة أخرى لكل شخص للتشكيك في حكمي.” رد ليث بابتسامة قاسية على وجهه.
“لم أفعل أي شيء! لماذا أعاقب أنا أيضاً؟” سأل البعض.
“وأنا كذلك.” أجابها ليث. “لهذا السبب تأكدت من أن مجموعتها قد تم اختيارها عشوائياً ووضعها في واحدة من أسوأ مناطق الغابة ، تماماً مثلما حدث لي. فقط في ظل حالات التوتر الحقيقي ، يعيد الناس تقييم أنفسهم ويظهرون ألوانهم الحقيقية.”
“لقد أجبت للتو على سؤالك الخاص. لم تفعل شيئاً ، وبالتالي فأنت لا تستحق شيئاً. ناقص 100 نقطة أخرى لكل شخص للتشكيك في حكمي.” رد ليث بابتسامة قاسية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم لم شمل الأسرة للاحتفال بنجاح كيلا. على الرغم من أنها قضت وقتاً طويلاً دون ممارسة سحر الضوء ، إلا أن القليل من الإخفاقات والكثير من الجهد كان كل ما يتطلبه الأمر لاستعادة الأرض التي فقدتها.
أرسل الاقتراع إلى مدير المدرسة قبل بدء الدرس الفعلي. واحداً تلو الآخر ، تم استدعاء المسؤولين عن حادث التنمر إلى مكتب مارث. لم يعد الكثير منهم.
كان من الممكن أن يقسم البعض أنهم رأوا ظلهم يحدق بهم بعيون متوهجة وابتسامة مصنوعة بالكامل من الأنياب.
“صباح الخير يا طلابي الأعزاء.” قال مع أفضل انطباع ناليير له.
***
مرت أشهر وحان وقت الإمتحان التجريبي أخيراً. كان ليث وفريا يشاهدان الأحداث تتكشف من مرايا المراقبة ، وعلى استعداد لإنقاذ الطلاب في حالة حدوث خطأ ما.
“بالنسبة لأولئك الذين لن يتم طردهم منكم ، يمكنني أن أعدكم بهذا. أمامنا عام طويل وطويل. سيكون مليئاً بالدماء والعرق والدموع. سأتأكد من ذلك. في غضون ذلك ، ناقص 200 نقطة للجميع ما عدا تيستا.”
بعد كل ما مرت به ، فإن موت عدد قليل من الفئران سيجعلها غير منزعجة. بينما أصيب الآخرون بالذعر ، سيطرت على الموقف لتصبح قائدة فريقها.
“كيف حال تيستا؟” سألته فريا. كان من المحبط أنه على الرغم من العيش بالقرب من هذا الحد ، كان من الصعب عليها الاتصال بليث. كان دائماً مشغولاً إما بأبحاثه السحرية ، أو مساعدة تيستا على الدراسة ، أو مطاردة مانوهار لإجباره على القيام بعمله.
“درجاتها جيدة وليس لديها أصدقاء. كل هذا حسب الخطة.”
لكونه مبتدئاً ، فقد تم تكليفه بأسوأ وظيفة ممكنة في قسم سحر الضوء: كونه مساعداً لمانوهار أو حارساً أو مربية وفقاً للظروف.
اختفت ابتسامة ليث واشتعلت عيناه بالمانا. كانت موجة واحدة من يده كافية لاستخدام سحر الجاذبية على كل طالب ما عدا تيستا. جعلت رؤوسهم تضرب المكاتب الخشبية الصلبة بقوة كافية لجعلهم ينزفون.
“حتى الآن بخير جداً.” أجابها وعيناه تنتقلان من مرآة إلى أخرى.
“حتى الآن بخير جداً.” أجابها وعيناه تنتقلان من مرآة إلى أخرى.
“درجاتها جيدة وليس لديها أصدقاء. كل هذا حسب الخطة.”
“كيف تجرؤين!” كانت الفتاة الشقراء على وشك الانتقام عندما أوقفها شيء ما. تجمد جسدها مثل الوقت.
“بالنسبة لأولئك الذين لن يتم طردهم منكم ، يمكنني أن أعدكم بهذا. أمامنا عام طويل وطويل. سيكون مليئاً بالدماء والعرق والدموع. سأتأكد من ذلك. في غضون ذلك ، ناقص 200 نقطة للجميع ما عدا تيستا.”
“خطة؟ هذا مرضي! كيف يمكنك أن تفعل ذلك لأختك؟” كانت فريا غاضباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع لا.” شعرت فريا فجأة بالغباء. لقد شاهدت التسجيل من اقتراع تيستا. في كل مرة كانت تدرس فيها طلاب السنة الرابعة ، كانت فريا تعاملهم مثل القمامة التي اعتقدتهم.
قامت بتعيين دور لكل عضو بناءً على نقاط قوتهم. تم تكليف المعالجين الأقل موهبة بالحفاظ على المنطقة في الحجر الصحي ، ومنع انتشار العدوى إلى العينات الصحية.
“لم أفعل شيئاً. تصرف زملائها في الصف ببساطة كما توقعت وكانت تيستا تتخذ قراراتها الخاصة.” وأوضح ليث. “أم كنت تتوقعين منها أن تسامح وتنسى فقط بسبب بعض الاعتذارات الضعيفة؟”
***
“في الواقع لا.” شعرت فريا فجأة بالغباء. لقد شاهدت التسجيل من اقتراع تيستا. في كل مرة كانت تدرس فيها طلاب السنة الرابعة ، كانت فريا تعاملهم مثل القمامة التي اعتقدتهم.
“أنا فقط أفتقد زهرتي الصغيرة.” تنهد.
“وأنا كذلك.” أجابها ليث. “لهذا السبب تأكدت من أن مجموعتها قد تم اختيارها عشوائياً ووضعها في واحدة من أسوأ مناطق الغابة ، تماماً مثلما حدث لي. فقط في ظل حالات التوتر الحقيقي ، يعيد الناس تقييم أنفسهم ويظهرون ألوانهم الحقيقية.”
“الأخبار السيئة هي أن الاسم الكامل لهذه الفتاة هو في الواقع تيستا فيرهين. إنها أختي.”
“هكذا وجدتني فلوريا. أتمنى أن تكون تيستا محظوظة كما فعلت أنا.” كان لا يزال بإمكان فريا سماع خفة من الحنين إلى الماضي في صوته عندما قال اسمها.
“وأنا كذلك.” أجابها ليث. “لهذا السبب تأكدت من أن مجموعتها قد تم اختيارها عشوائياً ووضعها في واحدة من أسوأ مناطق الغابة ، تماماً مثلما حدث لي. فقط في ظل حالات التوتر الحقيقي ، يعيد الناس تقييم أنفسهم ويظهرون ألوانهم الحقيقية.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أجبت للتو على سؤالك الخاص. لم تفعل شيئاً ، وبالتالي فأنت لا تستحق شيئاً. ناقص 100 نقطة أخرى لكل شخص للتشكيك في حكمي.” رد ليث بابتسامة قاسية على وجهه.
منزل إرناس خلال استراحة الاكاديمية بعد الإمتحان الاول.
اختفت ابتسامة ليث واشتعلت عيناه بالمانا. كانت موجة واحدة من يده كافية لاستخدام سحر الجاذبية على كل طالب ما عدا تيستا. جعلت رؤوسهم تضرب المكاتب الخشبية الصلبة بقوة كافية لجعلهم ينزفون.
تم لم شمل الأسرة للاحتفال بنجاح كيلا. على الرغم من أنها قضت وقتاً طويلاً دون ممارسة سحر الضوء ، إلا أن القليل من الإخفاقات والكثير من الجهد كان كل ما يتطلبه الأمر لاستعادة الأرض التي فقدتها.
‘كل شيء حسب الخطة.’ ابتسم ليث داخلياً. كان قد أعطى تيستا اقتراع مسبقاً وأخبرها ألا تقدم نفسها باسم عائلتها ولكن كعامية بسيطة بدلاً من ذلك.
خلال السنة الخامسة كانت طبيعة الامتحان الأول تعتمد على تخصص الطالب.
في حالة كيلا ، كان عليها أن تتعامل مع محاكاة تفشي مرض غير معروف. تضمنت المحاكاة استخدام فئران المختبر بدلاً من البشر. كان كل واحد منهم في مرحلة مختلفة من الإصابة وموتهم يعني أيضاً فشل الامتحان.
“الأخبار السيئة هي أن الاسم الكامل لهذه الفتاة هو في الواقع تيستا فيرهين. إنها أختي.”
بعد كل ما مرت به ، فإن موت عدد قليل من الفئران سيجعلها غير منزعجة. بينما أصيب الآخرون بالذعر ، سيطرت على الموقف لتصبح قائدة فريقها.
قامت بتعيين دور لكل عضو بناءً على نقاط قوتهم. تم تكليف المعالجين الأقل موهبة بالحفاظ على المنطقة في الحجر الصحي ، ومنع انتشار العدوى إلى العينات الصحية.
كان على الأشخاص ذوي المواهب المتوسطة استخدام قدراتهم لإبطاء تقدم المرض بينما درست كيلا والآخرون العامل الممرض بحثاً عن علاج. حقق فريقها أفضل نتيجة وتلقت كيلا الكثير من الثناء على سرعة بديهيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن فلوريا ، تم لم شمل الأسرة بأكملها في هذا الحدث ، حتى غونيون وتوليون ، أخوة فلوريا بالدم. كانت هذه هي المرة الأولى منذ سنوات التي تمكن فيها أوريون من إعادة أبنائه إلى المنزل.
لا يمكن للأولاد إلا أن يكرهوا شجاعة ليث. بالمقارنة معه بدوا مثل الأقزام الهزيلة.
لم تنجح كيلا في امتحانها فحسب ، بل كانت تستعيد صحتها ببطء. كان لديها أصدقاء مرة أخرى وحتى ولد كانت تحبه. على الرغم من كل ذلك ، كان أوريون إرناس محبطاً لدرجة أنه قضى معظم المساء محدقاً من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أجبت للتو على سؤالك الخاص. لم تفعل شيئاً ، وبالتالي فأنت لا تستحق شيئاً. ناقص 100 نقطة أخرى لكل شخص للتشكيك في حكمي.” رد ليث بابتسامة قاسية على وجهه.
“ما بك يا عزيزي؟” كانت جيرني قلقة جداً عليه. عندما أخبرتهما كيلا عن الصبي ، لم يتنخر أوريون أو يعترض. لم يأمر حتى بفحص خلفية واحدة ذات أولوية عن الآفة الصغيرة.
“أنا فقط أفتقد زهرتي الصغيرة.” تنهد.
———————
ترجمة: Acedia
“قبل أن أبدأ الصف ، أود أن أشارككم بعض الأخبار السيئة وبعض الأخبار الأسوأ.” قال بابتسامة ملائكية وهو يحفظ كل وجه في الصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات