تيستا 2
الفصل 338 تيستا 2
واحدة تلو الأخرى ، وصلت الشوائب إلى جوهر تيستا الأخضر ، مجبرة نفسها على الدخول. تفاعلت المانا بقوة على الغزو ، معطيةً كل ما في وسعها للقضاء على الأجسام الغريبة.
استطاع ليث أن يشاهد عبر التنشيط حرباً صغيرة الحجم للمادة مقابل الطاقة تحدث داخل جسم تيستا. تحول الجوهر الأخضر إلى اللون الأسود ببطء مع تراكم المزيد والمزيد من الشوائب في الداخل.
لم يعرف ما الذي كان مفيداً بالفعل وما هو غير ذلك ، لم يستطع التدخل بشكل مباشر. دفعت الجروح الذاتية التي أصابت تيستا إلى حافة الموت ، ومع ذلك لم يستطع شفاءها دون المخاطرة بإلحاق ضرر أكبر مما نفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سولوس ، هل يمكنك توفير غرفة لها أيضاً؟ هي بحاجة إلى النوم وأنا كذلك.’ كان ليث منهكاً أيضاً. كان السير على رؤوس أصابعه عبر حقل ألغام والخروج على قيد الحياة أسهل مما فعله حتى لا يقف في طريق مانا تيستا بينما يبقيها على قيد الحياة.
نما الألم مع ظلام جوهر تيستا ، حتى لم تعد تيستا قادرة على تحمله وصرخت بأعلى رئتيها. عرف ليث أن الألم طبيعي ، لذا استمر في المشاهدة. لقد حدث له عدة مرات.
“يمكنني أن أعطيك أي فستان تريدينه ، لكن لا يمكنك أخذه إلى الخارج. تختفي إبداعاتي خارج جدران البرج.” شرحت لها.
‘أعتقد أن السبب هو أنك في البداية طردت الشوائب فقط وأصبح جسمك أقوى تدريجياً وأكثر مقاومة للألم. كان عليها أن تتحمل كسور العظام فوراً. يجب أن يكون الألم لا يطاق.’ ردت عليه سولوس.
بدأ جوهر مانا تيستا في النبض والتقلص والتوسع كما لو كان سينفجر. ثم أطلق موجة قوية من المانا الزرقاء السماوية التي أزالت الشوائب داخل وخارج نفسها.
واحدة تلو الأخرى ، وصلت الشوائب إلى جوهر تيستا الأخضر ، مجبرة نفسها على الدخول. تفاعلت المانا بقوة على الغزو ، معطيةً كل ما في وسعها للقضاء على الأجسام الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان ليث رؤية تعقُّب المانا يرمي جسدها كما لو كان يبحث عن شوائب للتنفيس عن غضبه. كلما واجهتها ، سيتم طردها ، بغض النظر عن التكلفة. تمزق اللحم والعضلات ، وتشققت العظام.
كان بإمكان ليث رؤية تعقُّب المانا يرمي جسدها كما لو كان يبحث عن شوائب للتنفيس عن غضبه. كلما واجهتها ، سيتم طردها ، بغض النظر عن التكلفة. تمزق اللحم والعضلات ، وتشققت العظام.
“لا ، كلا. لقد أعطيتهما دائماً خصوصيتهما. يمكنني عزل نفسي عن العالم الخارجي عندما يكون ذلك ضرورياً. أوه ، لقد استيقظ ليث للتو. سيكون سعيداً بمعرفة أنك بخير.” غيرت سولوس الموضوع بسرعة ، فصنعت نسخة طبق الأصل من الزي الرسمي للأكاديمية من فراغ.
كان الأمر كما لو أن جسد تيستا شعر بالاشمئزاز فجأة من تلقاء نفسه وقرر البدء من جديد.
“هل وقعت في مجاري مفتوحة أم ماذا؟” خلعت فستانها ، ورمته في الزاوية ، لكن الرائحة الكريهة لم تهدأ.
كان ألم تيستا يقترب من ذروته. ظل ليث يراقب وينتظر ، بدت عملية التكرير مماثلة لعمليته. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تخفيف آلامها بسحر الضوء ومنحها القليل من قوة حياته كلما تعرض جسدها لانهيار كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدني أن أريك؟” كانت سولوس قد سألت بالفعل عن رأي ليث عبر رابط عقليهما.
لم يعرف ما الذي كان مفيداً بالفعل وما هو غير ذلك ، لم يستطع التدخل بشكل مباشر. دفعت الجروح الذاتية التي أصابت تيستا إلى حافة الموت ، ومع ذلك لم يستطع شفاءها دون المخاطرة بإلحاق ضرر أكبر مما نفع.
“عميق جداً.”
“نعم ، صحيح. حتى عندما كنا أطفالاً ، كنت تسبح دائماً في النهر مرتدياً ملابسك وكان بابك مغلقاً دائماً كلما غيرت. لقد كرهت دائماً الشعور بالضعف ، يا أخي الصغير. أليس هذا هو السبب في أنك اشتريت درع السكينوالكر؟” أشارت.
بذل ليث وسولوس قصارى جهدهما للحفاظ على ثباتها ، والتحرك جنباً إلى جنب مع تدفق المانا حتى لا يعرقلا تحركاتها.
“فهمت المقصد ، ومع ذلك.” أسقط ليث الأمر. لقد فضل أن يشرح لها أساسيات السحر الحقيقي حيث أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل قبل أن تبدأ إيلينا في القلق عليهما.
استغرقت العملية بضع دقائق بالكاد ، ولكن بالنسبة لكلا الشقيقين ، ربما كانت ساعات. خرجت المادة اللزجة السوداء من مسام تيستا ، مما جعلها تتقيأ وتبكي وتنزف الشوائب في نفس الوقت.
لسوء الحظ ، لم تكتسب بعد أي مظهر من مظاهر الجسد.
فقط عندما تم إلقاء آخر قطرة تم إصلاح جسم تيستا بالكامل. دمر ليث المادة الشبيهة بالقطران بسحر الظلام أثناء تقييم الضرر.
‘لقد طردت شوائب أقل بكثير مما أفعل عادة ، ومع ذلك كان الألم أسوأ بكثير.’ فكر.
‘أعتقد أن السبب هو أنك في البداية طردت الشوائب فقط وأصبح جسمك أقوى تدريجياً وأكثر مقاومة للألم. كان عليها أن تتحمل كسور العظام فوراً. يجب أن يكون الألم لا يطاق.’ ردت عليه سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت سولوس بالارتياح لرؤية أن تيستا كان على ما يرام. كانت أيضا محرجة بشكل لا يصدق. بعد الصحوة ، لم يتغير المظهر الجسدي لتيستا كثيراً ، لكنها كانت المرة الأولى التي تراها فيها سولوس عارية.
قام ليث بفحص تيستا مع التنشيط مرة أخرى. بصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، كانت بخير تماماً. كان جوهرها الآن أزرقاً سماوياً عميقاً وكان يمتص باستمرار طاقة العالم التي استحضرتها سولوس داخل الطابق السفلي.
‘سولوس ، هل يمكنك توفير غرفة لها أيضاً؟ هي بحاجة إلى النوم وأنا كذلك.’ كان ليث منهكاً أيضاً. كان السير على رؤوس أصابعه عبر حقل ألغام والخروج على قيد الحياة أسهل مما فعله حتى لا يقف في طريق مانا تيستا بينما يبقيها على قيد الحياة.
‘بالتأكيد أستطيع. قد لا يزال جوهري المانا أخضر عميق ولكن هذا أكثر من كاف.’ خلال العامين الماضيين ، تم تحسين جوهر مانا سولوس بشكل أكبر ، مما سمح لها بإكمال الطابق الأول من البرج.
“بمجرد تخرجي من الأكاديمية ، أريد أن أرى العالم. عندما كنت أصغر سناً ، كانت لوتيا هي كل شيء بالنسبة لي ولكن الآن أشعر وكأنني في قفص ، تماماً مثل منزلي عندما كنت لا أزال مريضة.”
لسوء الحظ ، لم تكتسب بعد أي مظهر من مظاهر الجسد.
“لم أفهم أبداً سبب رغبة ليث في التجنيد. هل يمكنك شرح ذلك لي؟” سألتها تيستا.
‘سأضخ أيضاً طاقة العالم إلى غرفتها دون توقف. يجب أن يساعدها على التعافي بشكل أسرع.’
أحضر ليث تيستا إلى غرفة جديدة تماماً كانت نسخة طبق الأصل من غرفتها في الأكاديمية قبل النوم.
شعرت سولوس بالارتياح لرؤية أن تيستا كان على ما يرام. كانت أيضا محرجة بشكل لا يصدق. بعد الصحوة ، لم يتغير المظهر الجسدي لتيستا كثيراً ، لكنها كانت المرة الأولى التي تراها فيها سولوس عارية.
‘لقد طردت شوائب أقل بكثير مما أفعل عادة ، ومع ذلك كان الألم أسوأ بكثير.’ فكر.
استيقظت تيستا بعد عدة ساعات ، وشعرت أن شخصاً ما قد ركلها طوال طريق العودة إلى المنزل. أول ما لاحظته هو أن جسدها مختلف. كانت أسرع وأقوى ولكن الأهم من ذلك كله كانت رائحتها.
تحدثت تيستا و سولوس كثيراً عن أنفسهما وعن السحر الحقيقي وعن خططهم للمستقبل. غالباً ما تعرض سولوس صورها من أسهل معاركها أو من الوحوش المتطورة التي صادقوها.
فقط عندما تم إلقاء آخر قطرة تم إصلاح جسم تيستا بالكامل. دمر ليث المادة الشبيهة بالقطران بسحر الظلام أثناء تقييم الضرر.
“هل وقعت في مجاري مفتوحة أم ماذا؟” خلعت فستانها ، ورمته في الزاوية ، لكن الرائحة الكريهة لم تهدأ.
“فهمت المقصد ، ومع ذلك.” أسقط ليث الأمر. لقد فضل أن يشرح لها أساسيات السحر الحقيقي حيث أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل قبل أن تبدأ إيلينا في القلق عليهما.
“أومماذا.” ردت عليها سولوس مما جعلت تيستا تتخبط. لم تكن تتوقع رفقة.
“بمجرد تخرجي من الأكاديمية ، أريد أن أرى العالم. عندما كنت أصغر سناً ، كانت لوتيا هي كل شيء بالنسبة لي ولكن الآن أشعر وكأنني في قفص ، تماماً مثل منزلي عندما كنت لا أزال مريضة.”
“يمكن أن يكون للشوائب هذا التأثير. اتبعيني ، لقد أعددت لك حماماً.”
شعرت سولوس بالارتياح لرؤية أن تيستا كان على ما يرام. كانت أيضا محرجة بشكل لا يصدق. بعد الصحوة ، لم يتغير المظهر الجسدي لتيستا كثيراً ، لكنها كانت المرة الأولى التي تراها فيها سولوس عارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سداسية يوريال.” أجابها ليث. “هناك شيء وضعه نظرياً وأنا أعمل على تحويله إلى واقع. لا يزال أمامي طريق طويل لقطعه. أيضاً ، كان من الممكن أن أكون عارياً.”
لقد أصبحت الآن امرأة رائعة يبلغ طولها 1.76 (5’9 “) متراً وبشعر بني على طول خصرها محمر يحتوي على عدة ظلال من اللون الأحمر. ما جعل سولوس تشعر بالحرج حقاً لم يكن مجرد حقيقة أن أحجام تيستا الثلاثة كانت 92D-58-88 سنتيمترات (37D-23-35 بوصة) ، ولكن أيضاً النسب المثالية لجسدها.
بذل ليث وسولوس قصارى جهدهما للحفاظ على ثباتها ، والتحرك جنباً إلى جنب مع تدفق المانا حتى لا يعرقلا تحركاتها.
‘أراهن أن عدداً لا يحصى من الفنانين سيكونون سعداء بقضاء حياتهم في محاولة إعادة إنتاج تناسقها.’ فكرت سولوس أثناء التحديق في وجه تيستا البيضاوي وملامحها الدقيقة.
‘باسم خالقي ، إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فسوف ينهار تقديري لذاتي أو سأصاب باعجاب نحوها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سداسية يوريال.” أجابها ليث. “هناك شيء وضعه نظرياً وأنا أعمل على تحويله إلى واقع. لا يزال أمامي طريق طويل لقطعه. أيضاً ، كان من الممكن أن أكون عارياً.”
بذل ليث وسولوس قصارى جهدهما للحفاظ على ثباتها ، والتحرك جنباً إلى جنب مع تدفق المانا حتى لا يعرقلا تحركاتها.
“منذ متى وأنت تعرفين أخي؟” سألت تيستا سولوس مخرجةً إياها من استغراقها في التفكير الحالم.
“لا ، كلا. لقد أعطيتهما دائماً خصوصيتهما. يمكنني عزل نفسي عن العالم الخارجي عندما يكون ذلك ضرورياً. أوه ، لقد استيقظ ليث للتو. سيكون سعيداً بمعرفة أنك بخير.” غيرت سولوس الموضوع بسرعة ، فصنعت نسخة طبق الأصل من الزي الرسمي للأكاديمية من فراغ.
“وقت طويل. منذ أن كان عمره أربع سنوات.” الآن بعد أن غُمرت في الماء والرغوة ، قضت سولوس وقتاً أسهل في التفكير بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سولوس ، هل يمكنك توفير غرفة لها أيضاً؟ هي بحاجة إلى النوم وأنا كذلك.’ كان ليث منهكاً أيضاً. كان السير على رؤوس أصابعه عبر حقل ألغام والخروج على قيد الحياة أسهل مما فعله حتى لا يقف في طريق مانا تيستا بينما يبقيها على قيد الحياة.
“هل تريدني أن أريك؟” كانت سولوس قد سألت بالفعل عن رأي ليث عبر رابط عقليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما مدى عمق رباطكما؟”
‘إنها تعرف الكثير بالفعل ، ولا ضرر في مشاركة الباقي. فقط احتفظي بحياتي الأولى من الصورة واستمتعي بأول صديق بشري لك.’ ما كانت إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ ، لم تكتسب بعد أي مظهر من مظاهر الجسد.
تحدثت تيستا و سولوس كثيراً عن أنفسهما وعن السحر الحقيقي وعن خططهم للمستقبل. غالباً ما تعرض سولوس صورها من أسهل معاركها أو من الوحوش المتطورة التي صادقوها.
“ليس لي أن أقول.”
“لا ، كلا. لقد أعطيتهما دائماً خصوصيتهما. يمكنني عزل نفسي عن العالم الخارجي عندما يكون ذلك ضرورياً. أوه ، لقد استيقظ ليث للتو. سيكون سعيداً بمعرفة أنك بخير.” غيرت سولوس الموضوع بسرعة ، فصنعت نسخة طبق الأصل من الزي الرسمي للأكاديمية من فراغ.
“بمجرد تخرجي من الأكاديمية ، أريد أن أرى العالم. عندما كنت أصغر سناً ، كانت لوتيا هي كل شيء بالنسبة لي ولكن الآن أشعر وكأنني في قفص ، تماماً مثل منزلي عندما كنت لا أزال مريضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أرى العاصمة ، المدن الكبيرة التي زرتها خلال زياراتي المنزلية لغريفون البيضاء. أعرف أن الناس سيكونون نفس الحمقى أينما ذهبت ، لكن مشهد بعض المدن سرق قلبي. ماذا عنك ، سولوس؟”
“ليس لي أن أقول.”
“ليس هناك الكثير الذي يمكنني التخطيط له.” لقد تنهدت. “قريباً سننضم إلى الجيش ، هذا كل ما أعرفه.”
“لم أفهم أبداً سبب رغبة ليث في التجنيد. هل يمكنك شرح ذلك لي؟” سألتها تيستا.
‘بالتأكيد أستطيع. قد لا يزال جوهري المانا أخضر عميق ولكن هذا أكثر من كاف.’ خلال العامين الماضيين ، تم تحسين جوهر مانا سولوس بشكل أكبر ، مما سمح لها بإكمال الطابق الأول من البرج.
“ليس لي أن أقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما مدى عمق رباطكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عميق جداً.”
“هل وقعت في مجاري مفتوحة أم ماذا؟” خلعت فستانها ، ورمته في الزاوية ، لكن الرائحة الكريهة لم تهدأ.
“ما مدى عمق رباطكما؟”
“هل انفصلتما من قبل؟ أعني ، أين كنت بينما كان أخي الصغير مع فلوريا؟ هل شاهدت أو شيء من هذا القبيل؟” سؤال تيستا جعل الكرة تتحول إلى اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، كلا. لقد أعطيتهما دائماً خصوصيتهما. يمكنني عزل نفسي عن العالم الخارجي عندما يكون ذلك ضرورياً. أوه ، لقد استيقظ ليث للتو. سيكون سعيداً بمعرفة أنك بخير.” غيرت سولوس الموضوع بسرعة ، فصنعت نسخة طبق الأصل من الزي الرسمي للأكاديمية من فراغ.
كان الأمر كما لو أن جسد تيستا شعر بالاشمئزاز فجأة من تلقاء نفسه وقرر البدء من جديد.
“يمكنني أن أعطيك أي فستان تريدينه ، لكن لا يمكنك أخذه إلى الخارج. تختفي إبداعاتي خارج جدران البرج.” شرحت لها.
“لم أفهم أبداً سبب رغبة ليث في التجنيد. هل يمكنك شرح ذلك لي؟” سألتها تيستا.
جففت تيستا نفسها بموجة من يدها قبل أن ترتدي ملابسها الجديدة. دخلت غرفة ليث دون أن تطرق. كان يركز على ممارسة سداسية سيلفروينغ ومجموعة أخرى مستحيلة في نفس الوقت.
“ما هذا؟” كان تيستا تشير إلى النجمة السداسية المنقوشة داخل دائرة فضية ناشئة من يد ليث اليمنى.
“سداسية يوريال.” أجابها ليث. “هناك شيء وضعه نظرياً وأنا أعمل على تحويله إلى واقع. لا يزال أمامي طريق طويل لقطعه. أيضاً ، كان من الممكن أن أكون عارياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، صحيح. حتى عندما كنا أطفالاً ، كنت تسبح دائماً في النهر مرتدياً ملابسك وكان بابك مغلقاً دائماً كلما غيرت. لقد كرهت دائماً الشعور بالضعف ، يا أخي الصغير. أليس هذا هو السبب في أنك اشتريت درع السكينوالكر؟” أشارت.
“منذ متى وأنت تعرفين أخي؟” سألت تيستا سولوس مخرجةً إياها من استغراقها في التفكير الحالم.
“فهمت المقصد ، ومع ذلك.” أسقط ليث الأمر. لقد فضل أن يشرح لها أساسيات السحر الحقيقي حيث أن الوقت قد حان للعودة إلى المنزل قبل أن تبدأ إيلينا في القلق عليهما.
“نعم ، صحيح. حتى عندما كنا أطفالاً ، كنت تسبح دائماً في النهر مرتدياً ملابسك وكان بابك مغلقاً دائماً كلما غيرت. لقد كرهت دائماً الشعور بالضعف ، يا أخي الصغير. أليس هذا هو السبب في أنك اشتريت درع السكينوالكر؟” أشارت.
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت تيستا بعد عدة ساعات ، وشعرت أن شخصاً ما قد ركلها طوال طريق العودة إلى المنزل. أول ما لاحظته هو أن جسدها مختلف. كانت أسرع وأقوى ولكن الأهم من ذلك كله كانت رائحتها.
ترجمة: Acedia
“ما مدى عمق رباطكما؟”
‘لقد طردت شوائب أقل بكثير مما أفعل عادة ، ومع ذلك كان الألم أسوأ بكثير.’ فكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات