نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 55

التعب وذهبت

التعب وذهبت

الفصل 55: التعب وذهبت

 

 

 

كانت خطى سو تشا سريعة جدًا. ,واعتقد أنه إذا أعاد شياو تيانياو بسرعة ، فإنه لا يزال يمكنه رؤية كيف تخيط لين تشوجيو جرح الحراس الجرحى.

الفصل 55: التعب وذهبت

 

“ماذا؟” أراد سو تشا تقريبا حفر آذانه: “هل سمعتك بالخطأ؟” أخذ شياو تيانياو المبادرة لرؤية لين تشوجيو ؟ هل هذا … … علامة على أنه سيكون هناك مطر دموي غدا؟

لقول الحقيقة ، شعر سو تشا بالفضول الشديد لمهارتها الطبية. خصوصا ، عندما أخبره الدكتور وو و المدير تساو أن لديها مهارات عظيمة. لذا ، أراد حقا أن يرى ذلك بنفسه. والآن بعد أن أتيحت له الفرصة ، لا يريد أن يدعها تذهب.

صرخ سو تشا تقريبا لأنه شعر بالظلم ، لكنه لا يزال يحاول أن يقول: “إذا ذهبت الآن ، من الذي سيدفعك إلى الخلف؟” لمدة نصف يوم تقريبا ، قام بدفع كرسيه المتحرك في كل مكان ، لكنه الآن لا يريدني أن أبقى؟ أليس هذا قاسيا جدا؟

 

 

بعد إرساله شياو تيانياو إلى مكانه. أراد سو تشا أن يذهب في أقرب وقت ممكن ، لكنه لم ستدر جسده بعد عندما سمع صوت شياو تيانياو: “ليس هنا”.

كانت متعبة الآن وشعرت أنها لا تملك أي قوة حتى لحمل الصندوق.

 

 

“آه؟” يعترف سو تشا أن دماغه ليس جيدًا ، لكنه في الحقيقة لم يستطع فهم كلمات شياو تيانياو في الوقت الحالي.

 

 

 

“ألم ترغب في العودة إلى غرفة الدراسة الخاصة بك؟” كان شياو تيانياو يفكر طوال الوقت و سو تشا لم يسأل أين يريد الذهاب.

لابد أن النظام الطبي معطوب! أو ببساطة مزيف!

 

“ماذا؟” أراد سو تشا تقريبا حفر آذانه: “هل سمعتك بالخطأ؟” أخذ شياو تيانياو المبادرة لرؤية لين تشوجيو ؟ هل هذا … … علامة على أنه سيكون هناك مطر دموي غدا؟

“إلى أين تريد الذهاب على أي حال؟”

 

 

 

“هم … …” فكر شياو تيانياو للحظة قبل أن يقول: “إلى فناء لين تشوجيو”.

 

 

 

“ماذا؟” أراد سو تشا تقريبا حفر آذانه: “هل سمعتك بالخطأ؟” أخذ شياو تيانياو المبادرة لرؤية لين تشوجيو ؟ هل هذا … … علامة على أنه سيكون هناك مطر دموي غدا؟

لقد خاف سو تشا من شياو تيانياو ، لذلك لم يكلف نفسه عناء الذهاب والعثور على لين تشوجيو وبسرعة غادر قصر شياو. لكنه اتخذ قرارًا سراً بعدم زيارة قصر شياو في الوقت الحالي خوفاً لثأر شياو تيانياو منه.

 

 

لم يرى شياو تيانياو أي مشكلة ، لذا رفض الإجابة عليه وقال: “أسرع”.

 

 

 

تحت ضغط شياو تيانياو ، دفعه سو تشا إلى فناء لين تشوجيو على الرغم من أنه مليء بالمظالم. لكن على طول الطريق ، لم يستطع أن يشكو إلا من شيء أو اثنين: “لماذا لا تدع حرسك يدفعوك إلى مكانها؟ لماذا تحتاجني لدفعك هناك؟ أنا لست أفضل منهم على أي حال “.

 

 

عند الانتهاء ، شعرت لين تشوجيو بالألم في خصرها لذا حاولت فركها بيدها لجعلها تشعر بالراحة. ثم حاولت أن تجمع كل مستلزماتها الطبية المستعملة حتى يتمكن الطبيب وو من حرقها كلها. بعد التنظيف ، سلمت لين تشوجيو صندوقها الطبي إلى زهنزو لمساعدتها على حمله.

لكن لسوء الحظ ، بغض النظر عن مدى شكوى سو تشا ، تجاهله شياو تيانياو فقط كما لو أنه لم يسمع أي شيء في المقام الأول. لذا ، كاد سو تشا أن يتقيأ دما بسب تجاهله.

 

 

 

إن فناء لين تشوجيو ليس بعيدًا عن غرفة الدراسة في شياو تيانياو. لذلك ، وصلوا إلى مكانها بعد دقيقتين. وإذا كان لا يزال يرغب في العودة إلى هناك ، فقد يكون قادراً على رؤية مهاراتها الطبية.

 

 

 

ومع ذلك ، قرر سو تشا فقط انتظار لين تشوجيو للعودة وسؤالها مباشرة كيف خيطت جراحهم. لكن… …

 

 

“إذا كان قصر شياو لا يفقد الناس ، فلماذا لم تدعهم يدفعونك في وقت سابق؟” الحياة يمكن أن تكون سيئة للغاية ، والجسر الذي ليس به نهر سيشعر بالعار (مثل!) ، أليس كذلك؟

“يمكنك الذهاب الآن.”بمجرد أن وصل شياو تيانياو إلى مكان لين تشوجيو ، بدأ بطرده بعيداً.

 

 

“إذا كان قصر شياو لا يفقد الناس ، فلماذا لم تدعهم يدفعونك في وقت سابق؟” الحياة يمكن أن تكون سيئة للغاية ، والجسر الذي ليس به نهر سيشعر بالعار (مثل!) ، أليس كذلك؟

صرخ سو تشا تقريبا لأنه شعر بالظلم ، لكنه لا يزال يحاول أن يقول: “إذا ذهبت الآن ، من الذي سيدفعك إلى الخلف؟” لمدة نصف يوم تقريبا ، قام بدفع كرسيه المتحرك في كل مكان ، لكنه الآن لا يريدني أن أبقى؟ أليس هذا قاسيا جدا؟

من ناحية أخرى ، لا تزال لين تشوجيو لا تعرف أن الحدث الذي كانت تعتبره مرعباً ينتظرها الآن في فناء منزلها. بعد كل شيء ، كانت لا تزال تساعد الدكتور وو لعلاج المرضى الآخرين وقررت الرحيل عندما تم تسوية كل شيء بالفعل.

 

“هل يفتقر قصر هذا الأمير إلى أناس لدفعه ؟” نظر شياو تيانياو ببساطة إلى سو تشا. لكن لحسن الحظ ، لم يقل أن سو تشا سخيف كي ينسى شيء بسيط كذلك.

“إذا كان جميع الخدم في قصر شياو مثلك ، فإن هذا المكان سيكون في حالة من الفوضى”. شياو تيان ياو قال بكل وضوح الكلمات القاسية.

 

 

“إذا كان قصر شياو لا يفقد الناس ، فلماذا لم تدعهم يدفعونك في وقت سابق؟” الحياة يمكن أن تكون سيئة للغاية ، والجسر الذي ليس به نهر سيشعر بالعار (مثل!) ، أليس كذلك؟

“يمكنك الذهاب الآن.”بمجرد أن وصل شياو تيانياو إلى مكان لين تشوجيو ، بدأ بطرده بعيداً.

 

 

“إذا كان جميع الخدم في قصر شياو مثلك ، فإن هذا المكان سيكون في حالة من الفوضى”. شياو تيان ياو قال بكل وضوح الكلمات القاسية.

 

 

 

لذا ، فإن سو تشا بصق دماً، لكنه قال للتو: “أنا شخص مشغول للغاية ولا زلت بحاجة إلى أن أحصي عشرات آلاف من الفضة من جميع فروع أعمال عائلة سو ، لذا فإنني سأغادر عائداً الآن. لا يمكنني البقاء هنا بإهمال. “يمكن أن يعيده خادمه الآخر ، لذلك فهو لا يحتاج إلى اثقال الأعباء على نفسه.

 

 

 

“يمكن لعائلة سو أن تعمل بسلاسة بدونك”. قام شياو تيانياو بقطع كلماته بسكين. والآن ، أدرك سو تشا أخيرا كيف شعر ليو باي كلما أصبح شيياو تيانياو متقلبًا تجاهه.

 

 

هل قامت بشيء فظيع مرة أخرى ولهذا السبب كان شياو تيانياو يبحث عنها مرة أخرى؟ ……

شياو تيانياو هو ببساطة شخص لا يعرف كيف يتحدث جيدًا.

“آه؟” يعترف سو تشا أن دماغه ليس جيدًا ، لكنه في الحقيقة لم يستطع فهم كلمات شياو تيانياو في الوقت الحالي.

 

“في المرة القادمة ، إذا حدث شيء مماثل ، يمكنك أن تذكريني”. إنها ليست في الحقيقة البت الكبرى لعائلة لين. لم تكبر في هذا المكان ، لذلك حتى لو كان مجرد أمر عام وطبيعي بالنسبة لهم. لن تكون قادرة حقًا على تذكره.

“سأذهب الآن ، لن أوقفك عن قضاء وقت بمفردك مع زوجتك”. لكن عندما خرج سو تشا للخارج ، شعر قلبه بالاكتئاب ، فالتفت إلى المكان وقال: “بالمناسبة ، ، (الأمير) ، أنتِ سيء، لذا ألا تشعر بالخوف من أن (الأميرة) قد تتخلى عنك فجأة؟

لم يرى شياو تيانياو أي مشكلة ، لذا رفض الإجابة عليه وقال: “أسرع”.

 

عند الانتهاء ، شعرت لين تشوجيو بالألم في خصرها لذا حاولت فركها بيدها لجعلها تشعر بالراحة. ثم حاولت أن تجمع كل مستلزماتها الطبية المستعملة حتى يتمكن الطبيب وو من حرقها كلها. بعد التنظيف ، سلمت لين تشوجيو صندوقها الطبي إلى زهنزو لمساعدتها على حمله.

بعد قول هذه الكلمات ، لم يجرؤ سو تشا على النظر إلى تعبير وجه شياو تيانياو وسار بسرعة كبيرة كما لو كان كلب يطارده.

صرخ سو تشا تقريبا لأنه شعر بالظلم ، لكنه لا يزال يحاول أن يقول: “إذا ذهبت الآن ، من الذي سيدفعك إلى الخلف؟” لمدة نصف يوم تقريبا ، قام بدفع كرسيه المتحرك في كل مكان ، لكنه الآن لا يريدني أن أبقى؟ أليس هذا قاسيا جدا؟

 

  “هل يفتقر قصر هذا الأمير إلى أناس لدفعه ؟” نظر شياو تيانياو ببساطة إلى سو تشا. لكن لحسن الحظ ، لم يقل أن سو تشا سخيف كي ينسى شيء بسيط كذلك.

لقد خاف سو تشا من شياو تيانياو ، لذلك لم يكلف نفسه عناء الذهاب والعثور على لين تشوجيو وبسرعة غادر قصر شياو. لكنه اتخذ قرارًا سراً بعدم زيارة قصر شياو في الوقت الحالي خوفاً لثأر شياو تيانياو منه.

 

 

 

من ناحية أخرى ، لا تزال لين تشوجيو لا تعرف أن الحدث الذي كانت تعتبره مرعباً ينتظرها الآن في فناء منزلها. بعد كل شيء ، كانت لا تزال تساعد الدكتور وو لعلاج المرضى الآخرين وقررت الرحيل عندما تم تسوية كل شيء بالفعل.

 

 

 

عند الانتهاء ، شعرت لين تشوجيو بالألم في خصرها لذا حاولت فركها بيدها لجعلها تشعر بالراحة. ثم حاولت أن تجمع كل مستلزماتها الطبية المستعملة حتى يتمكن الطبيب وو من حرقها كلها. بعد التنظيف ، سلمت لين تشوجيو صندوقها الطبي إلى زهنزو لمساعدتها على حمله.

شياو تيانياو هو ببساطة شخص لا يعرف كيف يتحدث جيدًا.

 

 

كانت متعبة الآن وشعرت أنها لا تملك أي قوة حتى لحمل الصندوق.

 

 

 

في هذا الوقت من الزمن ، أصبحت السماء مظلمة بالفعل ، لذلك لم يعد بإمكان لين تشوجيو رؤية الطريق. وطلبب من الطبيب وو العثور لها على فانوس ، إلا أن المدبر تساو جاء بفانوس صغير وقال بكل احترام: “الأميرة، سوف يعيدك هذا العبد”.

“آه؟” يعترف سو تشا أن دماغه ليس جيدًا ، لكنه في الحقيقة لم يستطع فهم كلمات شياو تيانياو في الوقت الحالي.

 

 

“لا ، لا داعي.” يعلم لين تشوجيو أن المدبر تساو مشغول وهذا المكان ، حيث لا يزال جميع الحراس الجرحى بحاجة إليه. لذا ، رفضت لين تشوجيو رفضًا قاطعًا لطفه. ومع ذلك ، لا يزال المدبر تساو رتب اثنين من رجال الحرس لمرافقتها.

هل قامت بشيء فظيع مرة أخرى ولهذا السبب كان شياو تيانياو يبحث عنها مرة أخرى؟ ……

 

 

في الأصل ، طلبت لين تشوجيو الفانوس حتى تتمكن من المشي بمفردها. ولكن ، عندما تذكرت القاتل بعد ظهر هذا اليوم. رسمت لين تشوجيو علامة “X” كبيرة لخطتها من أعماق قلبها.

 

 

ما زال من غير آمنٍ داخل قصر الأمير ، لذلك إذا كانت تمشي بمفردها وحدث شيء ما فجأة ، فلن تحصل على فرصة لطلب المساعدة. لذا ، من الأفضل عدم المشي لوحدها.

 

 

 

ولأن لين تشوجيو لا تزال ترغب في العيش ، لم تعد تحتج وشرعت في المشي ببطء. لين تشوجيو تعمدت المشي بتلك الطريقة لأنها متعبة حقًا. يشعر خصرها و رقبتها بالحكة ، و كلتا يديها تشعران بالخدر لأنها كانت تمسك بخيط الجرحة وتدعم نفسها لفترة طويلة. وأيضاً ، معدتها كانت فارغة منذ فترة طويلة لذا لا تستطيع أن تتحمل الجوع أكثر من ذلك.

لكن الآن…

 

في هذا الوقت من الزمن ، أصبحت السماء مظلمة بالفعل ، لذلك لم يعد بإمكان لين تشوجيو رؤية الطريق. وطلبب من الطبيب وو العثور لها على فانوس ، إلا أن المدبر تساو جاء بفانوس صغير وقال بكل احترام: “الأميرة، سوف يعيدك هذا العبد”.

لم تشعر لين تشوجيو بالتعب الشديد منذ فترة طويلة. على الرغم من أنها كانت تعمل في المستشفى لمدة خمس إلى ست ساعات الجراحة ، ولكن كانت الجراحة مجدولة في وقت معين حتى تتمكن ببساطة من إعداد وتجهيز نفسها. على عكس اليوم بدا أن كل شيء في حالة ملحة.

 

 

“هم … …” فكر شياو تيانياو للحظة قبل أن يقول: “إلى فناء لين تشوجيو”.

كانت لين تشوجيو بالفعل تواجه صعوبة في المشي ، لذلك لم تستطع المساعدة ، ولكنها اشتكت في ذهنها من سبب وجود فناءها بعيدًا عن الجانب الشرقي من القصر. وعندما لاحظت زهنزو أخيرا أن لين تشوجيو تواجه صعوبة في المشي ، اقتربت منها وسألت عما إذا كانت ستسمح لها بالذهاب والبحث عن عربة نقل.

 

 

“إلى أين تريد الذهاب على أي حال؟”

“إذا كانت هناك عربة نقل، فلماذا لم تقولي ذلك في وقت سابق؟” أخذت لين تشوجيو نفساً عميقا وسألتها.

 

 

 

أصيبت زهنزو بالهلع وحاولت على الفور أن تشرح: “هذه العبدة اعتقدت أن الأميرة تعرف بالفعل ، لذلك … …” في وقت سابق، أمام الحراس الجرحى ، كان وجه لين تشوجيو ممتلئًا بالروح والحيوية، لذلك اعتقدت أنها ليست متعبة ولهذا السبب لم لا تذكر ذلك.

لكن لسوء الحظ ، بغض النظر عن مدى شكوى سو تشا ، تجاهله شياو تيانياو فقط كما لو أنه لم يسمع أي شيء في المقام الأول. لذا ، كاد سو تشا أن يتقيأ دما بسب تجاهله.

 

 

لكن الآن…

 

 

“ماذا قلت؟” ، لين تشوجيو ترنحت وكادت أن تسقط على الأرض: “الأمير، أتى؟”

كانت الطريق مظلمة للغاية ، لذلك إذا لم تنظر إلى لين تشوجيو بعناية ، فلن تلاحظ ذلك حقًا.

لذا ، فإن سو تشا بصق دماً، لكنه قال للتو: “أنا شخص مشغول للغاية ولا زلت بحاجة إلى أن أحصي عشرات آلاف من الفضة من جميع فروع أعمال عائلة سو ، لذا فإنني سأغادر عائداً الآن. لا يمكنني البقاء هنا بإهمال. “يمكن أن يعيده خادمه الآخر ، لذلك فهو لا يحتاج إلى اثقال الأعباء على نفسه.

 

 

“في المرة القادمة ، إذا حدث شيء مماثل ، يمكنك أن تذكريني”. إنها ليست في الحقيقة البت الكبرى لعائلة لين. لم تكبر في هذا المكان ، لذلك حتى لو كان مجرد أمر عام وطبيعي بالنسبة لهم. لن تكون قادرة حقًا على تذكره.

عند الانتهاء ، شعرت لين تشوجيو بالألم في خصرها لذا حاولت فركها بيدها لجعلها تشعر بالراحة. ثم حاولت أن تجمع كل مستلزماتها الطبية المستعملة حتى يتمكن الطبيب وو من حرقها كلها. بعد التنظيف ، سلمت لين تشوجيو صندوقها الطبي إلى زهنزو لمساعدتها على حمله.

 

في الأصل ، طلبت لين تشوجيو الفانوس حتى تتمكن من المشي بمفردها. ولكن ، عندما تذكرت القاتل بعد ظهر هذا اليوم. رسمت لين تشوجيو علامة “X” كبيرة لخطتها من أعماق قلبها.

لقد مضى وقت طويل

 

 

شياو تيانياو هو ببساطة شخص لا يعرف كيف يتحدث جيدًا.

لذا شعرت لين تشوجيو بالتعب أكثر. ولكن عندما وصلت إلى فناء منزلها ورأت ضوءًا خافتًا داخل الفناء، أرادت حقًا البكاء. أرادت أن تقاتل مع النظام الطبي إن أمكن لأنها أنقذت ثلاثة رجال مصابين بجروح خطيرة اليوم وضمنت جرح الحراس الآخرين ، لكنها لم تحصل على مكافأة بسيطة!

 

 

ولأن لين تشوجيو لا تزال ترغب في العيش ، لم تعد تحتج وشرعت في المشي ببطء. لين تشوجيو تعمدت المشي بتلك الطريقة لأنها متعبة حقًا. يشعر خصرها و رقبتها بالحكة ، و كلتا يديها تشعران بالخدر لأنها كانت تمسك بخيط الجرحة وتدعم نفسها لفترة طويلة. وأيضاً ، معدتها كانت فارغة منذ فترة طويلة لذا لا تستطيع أن تتحمل الجوع أكثر من ذلك.

لابد أن النظام الطبي معطوب! أو ببساطة مزيف!

لقول الحقيقة ، شعر سو تشا بالفضول الشديد لمهارتها الطبية. خصوصا ، عندما أخبره الدكتور وو و المدير تساو أن لديها مهارات عظيمة. لذا ، أراد حقا أن يرى ذلك بنفسه. والآن بعد أن أتيحت له الفرصة ، لا يريد أن يدعها تذهب.

 

 

شعرت لين تشوجيو بالتعب والجوع ، حتى عندما وصلت أخيرا إلى فناء منزلها لم يكن لديها وقت حتى أن تشكر رجال الحرس الذين اصطحبوها لأنها هي و زهنزو رأتى فايكي تسير على عجل تجاههما: “الأميرة، عدتي أخيراً. لقد كان الأمير ينتظرك منذ فترة طويلة لرؤيتك “.

“في المرة القادمة ، إذا حدث شيء مماثل ، يمكنك أن تذكريني”. إنها ليست في الحقيقة البت الكبرى لعائلة لين. لم تكبر في هذا المكان ، لذلك حتى لو كان مجرد أمر عام وطبيعي بالنسبة لهم. لن تكون قادرة حقًا على تذكره.

 

لم يرى شياو تيانياو أي مشكلة ، لذا رفض الإجابة عليه وقال: “أسرع”.

“ماذا قلت؟” ، لين تشوجيو ترنحت وكادت أن تسقط على الأرض: “الأمير، أتى؟”

 

 

 

هل قامت بشيء فظيع مرة أخرى ولهذا السبب كان شياو تيانياو يبحث عنها مرة أخرى؟ ……

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط