نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 57

الضعيفة لين تشوجيو وأغمي عليها.

الضعيفة لين تشوجيو وأغمي عليها.

الفصل 57: الضعيفة لين تشوجيو وأغمي عليها.

ومع ذلك ، ابتسمت لين تشوجيو لكنها لم تتحدث.

 

 

لم تكن لين تشوجيو متأكدةً مما إذا كان شياو تيانياو سوف ينتظرها أم لا لتناول الطعام معاً. ولكن لتكون آمنة ، هرعت لين تشوجيو لتغيير ملابسها وغسل وجهها ، ثم ذهبت مباشرة إلى غرفة الطعام.

 

 

عندما كانت على وشك الاقتراب من الباب ، تباطأت لين تشوجيو عن وتيرتها وأراحت أنفاسها. كما قامت بتصحيح ملابسها أولاً قبل أن تسير بهدوء وراحة إلى الداخل. كما لو أن الرجل الذي كان ينتظرها لم يجعلها غاضبة في وقت سابق.

إنها تفضل أن تكون منفعلة أكثر من أن تترك شياو تيانياو تنتظر لفترة طويلة. أو أنها قد تجلب الحظ السيئ فقط لنفسها.

 

 

“شكرًا لك ، الأمير” ، بعد أن أبدت احترامًا آخر ، جلست لين تشوجيو ووضعت يديها على ساقيها ونظرت مباشرة إلى شياو تيانياو. لا تريد أن تقوم بأي حركة غير مناسبة حتى يقوم شياو تيانياو بتحريك أعواد طعامه أولاً.

بعد أن هرعت إلى غرفة الطعام ، رأت شياو تيانياو يجلس بهدوء هناك. كان يواجه الطاولة المليئة بالأطباق المختلفة ، لكنه لم يبدأ بتناول الطعام. لذا ، تنهدت لين تشوجيو بالارتياح لأن قرارها بالاسراع كان صحيحًا.

 

 

 

عندما كانت على وشك الاقتراب من الباب ، تباطأت لين تشوجيو عن وتيرتها وأراحت أنفاسها. كما قامت بتصحيح ملابسها أولاً قبل أن تسير بهدوء وراحة إلى الداخل. كما لو أن الرجل الذي كان ينتظرها لم يجعلها غاضبة في وقت سابق.

وبمجرد التفكير في الأمر ، اعتقد شياو تيانياو أنه من الممكن أن شيئاً كذلك قد حدث, لذا لم يستطع المساعدة سوى العبوس والنظر في لين تشوجيو بينما وضع عيدان تناول الطعام. ومع ذلك ، أثناء النظر إليها ، شعرت شياو تيانياو بالمفاجأة لرؤية لين تشوجيو ابتلاعت الطعام في فمها ، كما وضعت أعواد طعامها. ثم ، وقيت جالسة مستقيمة كما لو كانت تشارك في مأدبة القصر.

 

الفصل 57: الضعيفة لين تشوجيو وأغمي عليها.

هل تعتقد الأميرة أن الأمير لا يعرف أنها تتصرف في بطريقة معاكسة؟

 

 

“لين تشوجيو … …” نادى شياو تيانياو اسمها فجأة بنبرة محبطة وباردة. لكن مع التغيير المفاجئ في صوته ، شعرت لين تشوجيو بالبرودة واستقيظت فوراً قائلة: “نعم الأمير؟ هذه المحظية تستمع “.

لم تستطع شانهو سوى مسائلة نفسها بينما كانت تنظر إلى السماء مع زهنزو…

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدأ الاثنان يتناولان وجبة الطعام ، لكن أثناء الوجبة ، حافظا على صمتهما. لا يمكن سماع صوت عيدان الطعام الذي يلمس الوجبة. وحتى صوت مضغهما للطعام غير مسموع. هذه هي آداب مائدة الطعام.

 

كلما فكرت أكثر كلما دخلت المشاعر السلبية قلبها. لذا ، هزّت مقبض الكرسي المتحرك بعنف وأظهرت عاطفته ومشاعرها عن طريق الخطأ. ومع ذلك ، تظاهر شياو تيانياو كما لو أنه لم يحس بالأمر وعبس حاجبيه فقط. لكن في النهاية لم يقل أي شيء.

“الأمير” ، قالت لين تشوجيو بهدوء بينما قدمت احترامها لشياو تيانياو في وضع أنيق للغاية.

 

 

 

فم شياو تيانياو فتح قليلاً وقال: “اجلسي”. إنه لا يحب حقاً عندما تزيف لين تشوجيو أفعاله وتصرفاتها.

 

 

 

“شكرًا لك ، الأمير” ، بعد أن أبدت احترامًا آخر ، جلست لين تشوجيو ووضعت يديها على ساقيها ونظرت مباشرة إلى شياو تيانياو. لا تريد أن تقوم بأي حركة غير مناسبة حتى يقوم شياو تيانياو بتحريك أعواد طعامه أولاً.

انها تفضل تناول وجبة خفيفة بدلاً تناول الطعام مع شياو تيانياو . لأنها إذا أكلت مرة أخرى معه ، فمن المؤكد أن معدتها ستتأذى!

 

“بجانبنا ، هل هناك شخص آخر داخل هذه الغرفة؟” سأل شياو تيانياو . لذلك ، هزت لين تشوجيو رأسها بمرارة: “سأعيدك”.

بدأ الاثنان يتناولان وجبة الطعام ، لكن أثناء الوجبة ، حافظا على صمتهما. لا يمكن سماع صوت عيدان الطعام الذي يلمس الوجبة. وحتى صوت مضغهما للطعام غير مسموع. هذه هي آداب مائدة الطعام.

فم شياو تيانياو فتح قليلاً وقال: “اجلسي”. إنه لا يحب حقاً عندما تزيف لين تشوجيو أفعاله وتصرفاتها.

 

 

وشياو تيانياو يأكل دائما بهذه الطريقة ، لذلك لم يجد أي شيء خاطئ. بذلت لين تشوجيو قصارى جهدها لجعل آدابها تبدو جيدة ، على الرغم من أنها عادة لا تريد أن تجعل الأمور صعبة بالنسبة لها. ولكن الآن بعد أن تناولت وجبة مع شياو تيانياو. تعمدت أن تجعل أفعالها تبدو أنيقة ، لذا حاولت مضغ وجبتها ببطء وعشرات المرات كما لو أنها كانت تأكل السم.

ومع ذلك ، لم تكن فقط لين تشوجيو التي لا تقبل هذه الكلمات ولكن أيضا شياو تيانياو لا يقبلها . لذلك ، نظر إلى لين تشوجيو باهتمام كما لو كان ينظر إلى وحش. ثم ، فكر: هل هذه المرأة حقا تفكر بشكل عالي بنفسها؟ (المقصود شايفه حالها اشي كبير)

 

كانت متعبة حقاً الآن ، لذلك لو كانت سترسل شياو تيانياو إلى فنائه ثم تعود إلى هنا … … فسوف تحتاج إلى قضاء نصف ساعة أخرى قبل أن تتمكن من أخذ حمام … … يا إلهي! بذلك ما الوقت الذي يمكنها أن تنام به آه؟

لحسن الحظ ، إنها لا تفعل هذا كل يوم وإلا فإنها ستصاب بالجنون.

 

 

 

وحاولت لين تشوجيو مضغ كل حبة طعام التي تتناولها بعناية بينما كانت تنظر إلى طعامها باهتمام. لكن بقول الحقيقة ، ليس لديها نية لتناول الطعام. كانت تنتظر فقط أن يضع شياو تيانياو عيدان تناول الطعام ليضع حداً لهذا التعذيب.

“أنا؟” لا تريد لين تشوجيو أن تأتي ، لذلك سألت بحماقة.

 

سرعان ما لاحظ شياو تيانياو سلوك لين تشوجيو الغريب. ولكن ، شياو تيانياو لم يتمكن من فهمها حقاً. هل هناك شيء خاطئ معها؟

انها تفضل تناول وجبة خفيفة بدلاً تناول الطعام مع شياو تيانياو . لأنها إذا أكلت مرة أخرى معه ، فمن المؤكد أن معدتها ستتأذى!

 

 

كانت متعبة حقاً الآن ، لذلك لو كانت سترسل شياو تيانياو إلى فنائه ثم تعود إلى هنا … … فسوف تحتاج إلى قضاء نصف ساعة أخرى قبل أن تتمكن من أخذ حمام … … يا إلهي! بذلك ما الوقت الذي يمكنها أن تنام به آه؟

سرعان ما لاحظ شياو تيانياو سلوك لين تشوجيو الغريب. ولكن ، شياو تيانياو لم يتمكن من فهمها حقاً. هل هناك شيء خاطئ معها؟

 

 

خلق عمدا هذا الجو حتى لا تخافه لين تشوجيو. ولكن ، هل فعلت فعلًا شيئًا سيئًا لذا شعرت بالذنب ولا تريد أن تأكل معه؟

“بجانبنا ، هل هناك شخص آخر داخل هذه الغرفة؟” سأل شياو تيانياو . لذلك ، هزت لين تشوجيو رأسها بمرارة: “سأعيدك”.

 

 

وبمجرد التفكير في الأمر ، اعتقد شياو تيانياو أنه من الممكن أن شيئاً كذلك قد حدث, لذا لم يستطع المساعدة سوى العبوس والنظر في لين تشوجيو بينما وضع عيدان تناول الطعام. ومع ذلك ، أثناء النظر إليها ، شعرت شياو تيانياو بالمفاجأة لرؤية لين تشوجيو ابتلاعت الطعام في فمها ، كما وضعت أعواد طعامها. ثم ، وقيت جالسة مستقيمة كما لو كانت تشارك في مأدبة القصر.

 

 

 

أدرك “شياو تيانياو” أنه لا يفهمها حقًا ، لذا فقد سعل قليلاً وقال: “عندما تكوني في المنزل ، فلا تحتاجين إلى تقييد نفسك”. لم يرَ أبداً لين تشوجيو تتصرف بانقياد من قبل. لذلك ، لا يسعه إلا أن يفكر: ألا تتصرف هذه المرأة دائمًا بجرأة؟ فماذا جرى لها الآن؟

عندما كانت على وشك الاقتراب من الباب ، تباطأت لين تشوجيو عن وتيرتها وأراحت أنفاسها. كما قامت بتصحيح ملابسها أولاً قبل أن تسير بهدوء وراحة إلى الداخل. كما لو أن الرجل الذي كان ينتظرها لم يجعلها غاضبة في وقت سابق.

 

“الأمير” ، قالت لين تشوجيو بهدوء بينما قدمت احترامها لشياو تيانياو في وضع أنيق للغاية.

ومع ذلك ، ابتسمت لين تشوجيو لكنها لم تتحدث.

ومع ذلك ، ابتسمت لين تشوجيو لكنها لم تتحدث.

 

إنها تريد حقاً التصرف بلا انقياد (بدو رسميات)، ولكن كلما فعلت ذلك أكثر كلما شك شياو تيانياو منها أكثر. لذا ، فهي تحتاج فقط إلى التصرف على نحو مناسب تمامًا كما تعلمته المالك الأصلي لجسد لين تشوجيو. كانت خائفة من أن ترى شياو تيانياو يتحول تماما إلى شيطان ويحرقها حية.

إنها تريد حقاً التصرف بلا انقياد (بدو رسميات)، ولكن كلما فعلت ذلك أكثر كلما شك شياو تيانياو منها أكثر. لذا ، فهي تحتاج فقط إلى التصرف على نحو مناسب تمامًا كما تعلمته المالك الأصلي لجسد لين تشوجيو. كانت خائفة من أن ترى شياو تيانياو يتحول تماما إلى شيطان ويحرقها حية.

 

 

 

من الواضح أن لين تشوجيو لم تأخذ كلماته على محمل الجد ، لذلك شعر شياو تيانياو بعدم الرضا للغاية ، “هل تعتقدين أن هذا الأمير فظيع جدا؟” أهذا هو السبب في أنك تبذلين قصارى جهدك لتتظاهرين أمام هذا الأمير؟

  خلق عمدا هذا الجو حتى لا تخافه لين تشوجيو. ولكن ، هل فعلت فعلًا شيئًا سيئًا لذا شعرت بالذنب ولا تريد أن تأكل معه؟

 

  خلق عمدا هذا الجو حتى لا تخافه لين تشوجيو. ولكن ، هل فعلت فعلًا شيئًا سيئًا لذا شعرت بالذنب ولا تريد أن تأكل معه؟

تجرأت على تهديده ، وقالت إنها ستحول ساقه الثالثه إلى مضيعة, لذلك كان يعتقد أن لين تشوجيو حقا لديها شخصية قوية.

 

 

 

“كيف يمكن للأمير أن يكون فظيعاً؟” قالت لين تشوجيو بينما كانت تقهقه من الضحك. ولكن في قلبها ، كيف لها أن لا تعتقد أنه فظيع في كل مرة تكون معه. حياتها كانت دائما في خطر. وفي كل مرة يصبح غير سعيداً، يقوم بتهديدها دائما بقتلها.

قد يكون عقل لين تشوجيو ممتلئًا بالكراهية تجاه شياو تيانياو ، لكنها لا تزال تتحمله. لذلك ، دفعت شياو تيانياو بصبر إلى فناء منزله وغادرت عائدة لفنائها عندما وافق شياو تيانياو.

 

“بجانبنا ، هل هناك شخص آخر داخل هذه الغرفة؟” سأل شياو تيانياو . لذلك ، هزت لين تشوجيو رأسها بمرارة: “سأعيدك”.

خصوصا خلال وقت زفافهم ، أصبحت لين تشوجيو خائفةً حقاً منه حتى أصبحت مصدومة!

 

 

خصوصا خلال وقت زفافهم ، أصبحت لين تشوجيو خائفةً حقاً منه حتى أصبحت مصدومة!

“أنت حقا لست خائفة؟” سأل شياو تيانياو بينما أمال إلى لين تشوجيو . ومع ذلك ، شعرت لين تشوجيو بضغوط قليلاً لذا أمالت للخلف قليلاً لتضع مسافة ما بينهما قبل قولها: “إن الأمير رجل كريم جداً. لذا ، هذه المحظية لا تشعر بالخوف ، بل كانت مليئة بالاحترام “.

لا يهم حقا ما إذا كانت لين تشوجيو توافق أم لا. لأن شياو تيانياو قد حقق هدفه بالفعل لذا فهو راضٍ عن نفسه. لذلك ، قال: “ادفعي هذا الأمير إلى فناء منزله”.

 

 

عندما جاءت عبارة “هذه المحظية” من فم لين تشوجيو ، أصيبت بقشعريرة لكنها وجدت نفسها تشعر بالانتعاش. بعد كل شيء ، تحتاج إلى تذكيره بهويتها ، كي تبقيّ على حياتها.

“من الآن وصاعداً، لا تستخدمي كلمات” هذه المحظية “أمام هذا الأمير”. فقط بمجرد سماع هذه الكلمات ، شعر شياو تيانياو بالاشمئزاز.

 

 

ومع ذلك ، لم تكن فقط لين تشوجيو التي لا تقبل هذه الكلمات ولكن أيضا شياو تيانياو لا يقبلها . لذلك ، نظر إلى لين تشوجيو باهتمام كما لو كان ينظر إلى وحش. ثم ، فكر: هل هذه المرأة حقا تفكر بشكل عالي بنفسها؟ (المقصود شايفه حالها اشي كبير)

 

 

 

هل كان يتكلم بشكل لطيف معها اليوم ، لذا فكرت أنها يمكنها أن تخدعه؟

 

 

انها تفضل تناول وجبة خفيفة بدلاً تناول الطعام مع شياو تيانياو . لأنها إذا أكلت مرة أخرى معه ، فمن المؤكد أن معدتها ستتأذى!

مؤكد الآن أن هذه المرأة أقل شأنا من حيوان أليف!

لحسن الحظ ، إنها لا تفعل هذا كل يوم وإلا فإنها ستصاب بالجنون.

 

لا تسبب له أي مشكلة ، لكن اليوم, استمر في إزعاجها. هل سيشعر شياو تيانياو بالرضا عندما تموت؟

“لين تشوجيو … …” نادى شياو تيانياو اسمها فجأة بنبرة محبطة وباردة. لكن مع التغيير المفاجئ في صوته ، شعرت لين تشوجيو بالبرودة واستقيظت فوراً قائلة: “نعم الأمير؟ هذه المحظية تستمع “.

أدرك “شياو تيانياو” أنه لا يفهمها حقًا ، لذا فقد سعل قليلاً وقال: “عندما تكوني في المنزل ، فلا تحتاجين إلى تقييد نفسك”. لم يرَ أبداً لين تشوجيو تتصرف بانقياد من قبل. لذلك ، لا يسعه إلا أن يفكر: ألا تتصرف هذه المرأة دائمًا بجرأة؟ فماذا جرى لها الآن؟

 

تعلم لين تشوجيو أن الأمور سوف تتحول لهذا القبيل. بعد كل شيء ، ليس لدى شياو تيانياو أي سبب يجعله لطيفاً معها و … … ولا يبدو الأمر واقعياً بالنسبة له.

 

 

 

“من الآن وصاعداً، لا تستخدمي كلمات” هذه المحظية “أمام هذا الأمير”. فقط بمجرد سماع هذه الكلمات ، شعر شياو تيانياو بالاشمئزاز.

 

 

انها تفضل تناول وجبة خفيفة بدلاً تناول الطعام مع شياو تيانياو . لأنها إذا أكلت مرة أخرى معه ، فمن المؤكد أن معدتها ستتأذى!

“نعم ، الأمير”. على محمل الجد ، متى كانت هي أيضاً تحب استخدام هذه الكلمات. بعد كل شيء ، لا تريد أن تعترف بأنها زوجة شياو تيانياو.

 

 

“كيف يمكن للأمير أن يكون فظيعاً؟” قالت لين تشوجيو بينما كانت تقهقه من الضحك. ولكن في قلبها ، كيف لها أن لا تعتقد أنه فظيع في كل مرة تكون معه. حياتها كانت دائما في خطر. وفي كل مرة يصبح غير سعيداً، يقوم بتهديدها دائما بقتلها.

لا يهم حقا ما إذا كانت لين تشوجيو توافق أم لا. لأن شياو تيانياو قد حقق هدفه بالفعل لذا فهو راضٍ عن نفسه. لذلك ، قال: “ادفعي هذا الأمير إلى فناء منزله”.

 

 

أدرك “شياو تيانياو” أنه لا يفهمها حقًا ، لذا فقد سعل قليلاً وقال: “عندما تكوني في المنزل ، فلا تحتاجين إلى تقييد نفسك”. لم يرَ أبداً لين تشوجيو تتصرف بانقياد من قبل. لذلك ، لا يسعه إلا أن يفكر: ألا تتصرف هذه المرأة دائمًا بجرأة؟ فماذا جرى لها الآن؟

“أنا؟” لا تريد لين تشوجيو أن تأتي ، لذلك سألت بحماقة.

 

 

“شكرًا لك ، الأمير” ، بعد أن أبدت احترامًا آخر ، جلست لين تشوجيو ووضعت يديها على ساقيها ونظرت مباشرة إلى شياو تيانياو. لا تريد أن تقوم بأي حركة غير مناسبة حتى يقوم شياو تيانياو بتحريك أعواد طعامه أولاً.

كانت متعبة حقاً الآن ، لذلك لو كانت سترسل شياو تيانياو إلى فنائه ثم تعود إلى هنا … … فسوف تحتاج إلى قضاء نصف ساعة أخرى قبل أن تتمكن من أخذ حمام … … يا إلهي! بذلك ما الوقت الذي يمكنها أن تنام به آه؟

“لين تشوجيو … …” نادى شياو تيانياو اسمها فجأة بنبرة محبطة وباردة. لكن مع التغيير المفاجئ في صوته ، شعرت لين تشوجيو بالبرودة واستقيظت فوراً قائلة: “نعم الأمير؟ هذه المحظية تستمع “.

 

لا تسبب له أي مشكلة ، لكن اليوم, استمر في إزعاجها. هل سيشعر شياو تيانياو بالرضا عندما تموت؟

“بجانبنا ، هل هناك شخص آخر داخل هذه الغرفة؟” سأل شياو تيانياو . لذلك ، هزت لين تشوجيو رأسها بمرارة: “سأعيدك”.

أدرك “شياو تيانياو” أنه لا يفهمها حقًا ، لذا فقد سعل قليلاً وقال: “عندما تكوني في المنزل ، فلا تحتاجين إلى تقييد نفسك”. لم يرَ أبداً لين تشوجيو تتصرف بانقياد من قبل. لذلك ، لا يسعه إلا أن يفكر: ألا تتصرف هذه المرأة دائمًا بجرأة؟ فماذا جرى لها الآن؟

 

عندما كانت على وشك الاقتراب من الباب ، تباطأت لين تشوجيو عن وتيرتها وأراحت أنفاسها. كما قامت بتصحيح ملابسها أولاً قبل أن تسير بهدوء وراحة إلى الداخل. كما لو أن الرجل الذي كان ينتظرها لم يجعلها غاضبة في وقت سابق.

داخل قلبها ، شعر لين تشوجيو فعلاً بعدم الرضى عن كل مطالبه. ومع ذلك ، وقفت وراءه ودفعت كرسيه المتحرك إلى الأمام. كان لين تشوجيو متوترةً جداً ، لكنها لم تحاول إظهاره على وجهها. ولكن ، داخل عقلها ، كانت توبخ باستمرار شياو تيانياو لكونه متنمراً. كان هناك حفنة من الخادمات ورجال الحراسة داخل قصر شياو، فلماذا لا يزال بحاجة لاختيارها؟ أليس هذا ببساطة أكثر من اللازم !؟

مؤكد الآن أن هذه المرأة أقل شأنا من حيوان أليف!

 

وبمجرد التفكير في الأمر ، اعتقد شياو تيانياو أنه من الممكن أن شيئاً كذلك قد حدث, لذا لم يستطع المساعدة سوى العبوس والنظر في لين تشوجيو بينما وضع عيدان تناول الطعام. ومع ذلك ، أثناء النظر إليها ، شعرت شياو تيانياو بالمفاجأة لرؤية لين تشوجيو ابتلاعت الطعام في فمها ، كما وضعت أعواد طعامها. ثم ، وقيت جالسة مستقيمة كما لو كانت تشارك في مأدبة القصر.

لا تسبب له أي مشكلة ، لكن اليوم, استمر في إزعاجها. هل سيشعر شياو تيانياو بالرضا عندما تموت؟

كانت متعبة حقاً الآن ، لذلك لو كانت سترسل شياو تيانياو إلى فنائه ثم تعود إلى هنا … … فسوف تحتاج إلى قضاء نصف ساعة أخرى قبل أن تتمكن من أخذ حمام … … يا إلهي! بذلك ما الوقت الذي يمكنها أن تنام به آه؟

 

 

كلما فكرت أكثر كلما دخلت المشاعر السلبية قلبها. لذا ، هزّت مقبض الكرسي المتحرك بعنف وأظهرت عاطفته ومشاعرها عن طريق الخطأ. ومع ذلك ، تظاهر شياو تيانياو كما لو أنه لم يحس بالأمر وعبس حاجبيه فقط. لكن في النهاية لم يقل أي شيء.

 

 

 

إذا لم يعامل هذه المرأة بقسوة ، فإنها لن تكشف عن مزاجها الحقيقي. و ستتصرف بلطف طوال اليوم فقط لإرضاء الجميع.

 

 

 

التزم الاثنان منهم الصمت على طول الطريق. ونظرا الجو الغريب من حولهم ، لم يتمكن الحراس والخدامون من اتباعهما إلا من بعيد لأنهم شعروا بالخوف من أن ينفجر الاثنان منهم في غضب فُجائي وجلب الكارثة إلى القصر.

 

 

“بجانبنا ، هل هناك شخص آخر داخل هذه الغرفة؟” سأل شياو تيانياو . لذلك ، هزت لين تشوجيو رأسها بمرارة: “سأعيدك”.

قد يكون عقل لين تشوجيو ممتلئًا بالكراهية تجاه شياو تيانياو ، لكنها لا تزال تتحمله. لذلك ، دفعت شياو تيانياو بصبر إلى فناء منزله وغادرت عائدة لفنائها عندما وافق شياو تيانياو.

 

 

“أنا؟” لا تريد لين تشوجيو أن تأتي ، لذلك سألت بحماقة.

خارج ساحة فناء شياو تيانياو ، كانت شانوه وفايكي يحملان فانوسًا في انتظارها. لذلك ، عندما رأوها ، جاءت الاثنتان على الفور لتقديم الاحترام لها, لكنهما اكتشفا أن وجهها يبدو شاحبًا للغاية وأن خطاها كانت ضعيفة جدًا. تغير وجههما وسألتاها: “الأميرة، هل أنت بخير؟”

 

 

 

“لا …” قالت لين تشوجيو بينما كانت تحاول المضي قدما. ومع ذلك ، المحيط حولها أصبح سوداوياً وأصبح جسدها ليناً . وبالأخير ، سقطت…

 

بعد أن هرعت إلى غرفة الطعام ، رأت شياو تيانياو يجلس بهدوء هناك. كان يواجه الطاولة المليئة بالأطباق المختلفة ، لكنه لم يبدأ بتناول الطعام. لذا ، تنهدت لين تشوجيو بالارتياح لأن قرارها بالاسراع كان صحيحًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط