الإدراك وقطع العلاقات
الفصل 74: الإدراك وقطع العلاقات
داخل غرفة الدراسة ، حاول لين شيانغ أن يشرح للين تشوجيو مدى قلقه عندما سمع أنها مريضة لفترة طويلة. ولكن ، كوالدها ، لماذا جاء للتو …
من خلال قولها بصوت عالٍ الكلمات التي هي داخل قلبها ، شعرت لين وانتينغ بإثارة لا يمكن تفسيرها.
لا تعرف لين تشوجيو بالضبط ، لكنها شعرت بالسعادة عندما شاهدت المشهد. رؤية هذا ، شياو تيانياو الذي يجلس في كرسيه المتحرك مع وجه بارد تقريبا يعض لسانه . ولا يعرف حقا ما يفكر.
كانت لين وانتينغ لا تزال في سن مبكرة ، لكنها تعرف كيف تتذمر بشكل جيد للغاية. وفقط بمجرد سماع كلماتها ، سيعلم الشخص معاملتها السيئة وغير العادلة في الأسرة.
ومع ذلك ، لا أحد اوقف لين وانتينغ، لذلك اعتقدت أن تصرفها كان فعالاً واستمرت فقط. أشارت لين وانتينغ بإصبعها إلى لين تشوجيو ، ثم قالت: “جيجي، حقا؟ هل حقا قولتي أشياء سيئة عني أمام زوجك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟ أنت دائما تقولي أشياء سيئة عني أمام الأب والأم. أنت دائما تقولي أشياء سيئة عني إلى الجدة. لا يهمني ذلك ، ولكن إذا كان أمام جيفو؟ كيف استطعت؟ ألا تخشى أن يعلم زوجك من أنت؟ ألا تشعري بالقلق من أن يكرهك زوجك؟
كلمة شياو تيانياو هي مباشرة وحادة وعديمة الرحمة. عندما سمعوا كلمته ، تحول وجه لين شيانغ إلى الظلام في الخجل. شعرت السيدة لين بالخوف وبدأت يداها تهتزان. في حين أن لين وانتنيغ التي كان لها وجه أبيض لا تزال واقفة ، كان على السيدة لين أن تجرها للخارج.
“سأذهب وأشكر العم الثالث”. من النادر أن ترى شخصًا طبيعيًا ، لذلك شعرت لين تشوجيو بالارتياح عندما تحدثت مع عمتها الثالثة.
“وانتينج ، لا تتحدثي هراء ، أختك ليست مثل هذا النوع من الأشخاص”. حاولت السيدة لين أن تقول ، ثم تظاهرت بسحب ذراع لين وانتينغ أثناء النظر إلى تعبير الوجه لين تشوجيو. أرادت أن ترى كيف يبدو وجهها الآن.
ألقت لين وانتينغ نفسها في أذرع لين فورِن ، وبدأت دموعها تتساقط واحدة تلو الآخرى عندما قالت: “نيانغ (الأم) ، لماذا أنتي دائما هكذا؟ بغض النظر عن ما تفعل جيجي، سوف تقولي فقط أن جيجي جيدة. ألا ترى أنها تضايقني؟ هل ما زلت تريدني أن أتركها تذهب هذه المرة؟ نيانغ ، لماذا؟ لماذا تتصرف عائلتنا في الاتجاه المعاكس؟”
داخل غرفة الدراسة ، حاول لين شيانغ أن يشرح للين تشوجيو مدى قلقه عندما سمع أنها مريضة لفترة طويلة. ولكن ، كوالدها ، لماذا جاء للتو …
كانت لين وانتينغ لا تزال في سن مبكرة ، لكنها تعرف كيف تتذمر بشكل جيد للغاية. وفقط بمجرد سماع كلماتها ، سيعلم الشخص معاملتها السيئة وغير العادلة في الأسرة.
عادة ، عندما تمثل لين وانتينغ على هذا النحو ، سوف يقف كل شخص جنباً إلى جنب معها ثم يبدأون في اتهام لين تشوجيو. ولكن في هذه المرة ، كان رد فعل الجميع أبعد من توقعات لين وانتينغ. بعد كل ذلك… …
“الأمير شياو ، الأخ شيانغ فقط واصلوا المناقشة الخاصة بكم. لن نزعجكم بعد الآن “. قالت العمة الثالثة بانتهازية لتخرج. لكن ، لم تنسَ قول كلمات وداع للين تشوجيو قبل أن تغادر: “تشوجيو، تعال إلى منزلنا أحيانًا. عمك قلق جدا على مرضك “.
وبصرف النظر عن والدتها ، أي شخص آخر كان ينظر إليها. حتى وجه والدها كان مليئًا بالحرج ، وكان يغمزها باستمرار ليوقفها بسرعة.
ماذا يحدث هنا؟
حاولت لين تشوجيو أن تقاوم رغبتها في التقيؤ وأمسكت برأسها كما لو كانت تستمع حقًا. بعد شرحه لفترة طويلة ، قال لين شيانغ أخيرا: “تشوجيو، طبيب عائلتنا كان معنا منذ فترة طويلة. إنه يفهم حالة جسمك أكثر من أي شخص آخر. لذا ، اتيت هنا اليوم … … ”
“داي(الأب) ، نيانغ ، لا تصدقني؟” طلبت لين وانتينغ في الارتباك ، ثم نظرت إلى شياو تيانياو وقالت: “جيفو، عليك أن تصدقني. كل ما أخبرتك به جيجي ليس صحيحًا. ”
“وانتينغ!!!” صرخت السيدة لين . العمة الثالثة التي رأت أيضًا تعبيرات وجه لين وانتينغ لا يمكن أن تساعد إلا أن تنظر إليها بإشمئزاز كما لو أنها شاهدت وحشًا.
هذا تهديد!
كانت لين وانتينغ لا تزال في سن مبكرة ، لكنها أظهرت لهم بالفعل كم هي عابثة. ولكن ، سيئ للغاية ، لم تكن ترمي نفسها إلى رجل أعمى. عند رؤية هذا ، قال شياو تيانياو فقط دون أي رعاية: “لين شيانغ ، الأمير لا يعرف ما هي الدعابة ، لذلك إذا سمحت لابنتك بمواصلة التصرف على هذا النحو ، فلا تلوم الأمير إذا أصيبت”.
لكن في النهاية ، فإنها تغوي شقيق زوجها أمام أختها. وقد فاجأهم هذا الحدث أيضًا ، ولكن بالنسبة إلى لين شيانغ والسيدة لين ، تحولت صورتهم العائلية ببساطة إلى …
لكن في النهاية ، فإنها تغوي شقيق زوجها أمام أختها. وقد فاجأهم هذا الحدث أيضًا ، ولكن بالنسبة إلى لين شيانغ والسيدة لين ، تحولت صورتهم العائلية ببساطة إلى …
هذا تهديد!
إنه غير موثوق به ، فلماذا وجده الإمبراطور مفيدًا؟
حاولت لين تشوجيو أن تقاوم رغبتها في التقيؤ وأمسكت برأسها كما لو كانت تستمع حقًا. بعد شرحه لفترة طويلة ، قال لين شيانغ أخيرا: “تشوجيو، طبيب عائلتنا كان معنا منذ فترة طويلة. إنه يفهم حالة جسمك أكثر من أي شخص آخر. لذا ، اتيت هنا اليوم … … ”
لا يعرف لين شيانغ كيف كانت فتاة ضعيفة وممتعة مثل ابنته قد أساءت إلى شياو تيانياو. ولكن لأنه يعلم أن شياو تيانياو غير سعيد ، شعر بالخوف من أن شياو تيانياو قد يضر ابنته. وإذا كان شياو تيانياو قد أصاب ابنته ، فسيكون هذا عارًا كبيرًا حقًا.
على الرغم من أن لين وانتينغ اخجلتها أمام شياو تيانياو ، شعرت لين تشوجيو بسعادة غامرة. حسناً ، هكذا هي عائلتها حقاً. في النهاية ، من الذي فقد وجهه على أية حال؟ وكان شياو تيانياو نفسه هو الذي طرد لين وانتينغ.
“عجلي! لا تقفي فقط هناك ، واجلبي وانتينغ الى مكان آخر.” قال لين شيانغ للسيدة لين.
أن يكون مثل هذا الأب والأسرة هو مجرد صداع. لحسن الحظ ، لم يكن لديها الكثير من الأمل.
“نعم.” قالت السيدة لين دون أي استياء ، لكن داخل قلبها ، دموعها تسقط مثل شلالات الماء.
من خلال قولها بصوت عالٍ الكلمات التي هي داخل قلبها ، شعرت لين وانتينغ بإثارة لا يمكن تفسيرها.
في هذه المرة ، شاهدت أداء لين وانتينغ، كانت جيدة. لذلك، لا يمكنها أن تفهم لماذا لم يظهر شياو تيانياو أي أثر للشفقة. قامت السيدة لين بسحب ذراع لين وانتينغ بينما كانت تنظر إلى شياو تيانياو ، ثم قالت: “وانتينغ ، لنذهب إلى مكان آخر مع نيانغ.”
“وانتينغ اصيبت بحادث ا؟” لين شيانغ تغيير تعبير الوجه ، ثم ركض فورا نحو شياو تيانياو: “الأمير، سيأتي هذا المسؤول مرة أخرى في وقت لاحق.”
“نيانغ……” أصبح جسم لين وانتينغ قاسي مثل الحجر لأنها لا تستطيع أن تفهم لماذا تتحول الأمور على هذا المنوال. لا تريد المغادرة ، لذا استدرت ونظرت إلى شياو تيانياو وقالت بهدوء: “جيفو، أنت … …”
“سأذهب وأشكر العم الثالث”. من النادر أن ترى شخصًا طبيعيًا ، لذلك شعرت لين تشوجيو بالارتياح عندما تحدثت مع عمتها الثالثة.
للأسف ، لم تنتهِ من قول كلماتها ، عندما قاطعها شياو تيانياو بالقول: “مثير للاشمئزاز!”
“وانتينغ اصيبت بحادث ا؟” لين شيانغ تغيير تعبير الوجه ، ثم ركض فورا نحو شياو تيانياو: “الأمير، سيأتي هذا المسؤول مرة أخرى في وقت لاحق.”
كلمة شياو تيانياو هي مباشرة وحادة وعديمة الرحمة. عندما سمعوا كلمته ، تحول وجه لين شيانغ إلى الظلام في الخجل. شعرت السيدة لين بالخوف وبدأت يداها تهتزان. في حين أن لين وانتنيغ التي كان لها وجه أبيض لا تزال واقفة ، كان على السيدة لين أن تجرها للخارج.
آه … … بالتأكيد لن تسمح لابنتها بمرافقة مثل هذا الشيء المخجل الذي يمكن أن يغوي شقيق زوجها.
“داسو (الأخت في القانون) ، ماذا تقصدين؟” غرق وجه السيدة لين و شعر قلبها غير سعيد.
العمة الثالثة أيضا لا يمكن أن تساعد إلا أن تشعر بالخجل. كان لين شيانغ و السيدة لين قد أفسدا لين وانتينغ كثيرا. ولكن ، الثلاثة منهم يدركون أن لين وانتينغ تتصرف مثل شقي مدلل الآن لتخجل شقيقتها.
ألقت لين وانتينغ نفسها في أذرع لين فورِن ، وبدأت دموعها تتساقط واحدة تلو الآخرى عندما قالت: “نيانغ (الأم) ، لماذا أنتي دائما هكذا؟ بغض النظر عن ما تفعل جيجي، سوف تقولي فقط أن جيجي جيدة. ألا ترى أنها تضايقني؟ هل ما زلت تريدني أن أتركها تذهب هذه المرة؟ نيانغ ، لماذا؟ لماذا تتصرف عائلتنا في الاتجاه المعاكس؟”
هذا تهديد!
لكن في النهاية ، فإنها تغوي شقيق زوجها أمام أختها. وقد فاجأهم هذا الحدث أيضًا ، ولكن بالنسبة إلى لين شيانغ والسيدة لين ، تحولت صورتهم العائلية ببساطة إلى …
لا تعرف لين تشوجيو بالضبط ، لكنها شعرت بالسعادة عندما شاهدت المشهد. رؤية هذا ، شياو تيانياو الذي يجلس في كرسيه المتحرك مع وجه بارد تقريبا يعض لسانه . ولا يعرف حقا ما يفكر.
“داسو (الأخت في القانون) ، ماذا تقصدين؟” غرق وجه السيدة لين و شعر قلبها غير سعيد.
مريضة نفسيا!
“الأمير شياو ، الأخ شيانغ فقط واصلوا المناقشة الخاصة بكم. لن نزعجكم بعد الآن “. قالت العمة الثالثة بانتهازية لتخرج. لكن ، لم تنسَ قول كلمات وداع للين تشوجيو قبل أن تغادر: “تشوجيو، تعال إلى منزلنا أحيانًا. عمك قلق جدا على مرضك “.
“سأذهب وأشكر العم الثالث”. من النادر أن ترى شخصًا طبيعيًا ، لذلك شعرت لين تشوجيو بالارتياح عندما تحدثت مع عمتها الثالثة.
على الرغم من أن لين وانتينغ اخجلتها أمام شياو تيانياو ، شعرت لين تشوجيو بسعادة غامرة. حسناً ، هكذا هي عائلتها حقاً. في النهاية ، من الذي فقد وجهه على أية حال؟ وكان شياو تيانياو نفسه هو الذي طرد لين وانتينغ.
قالت لين وانتينغ لإنقاذ بعض الوجه لعمتها ، وحتى أنها يمكن أن تأتي مرة أخرى لشياو وانغفو . ولأنها اكتشفت طريقة للزيارة مرة أخرى ، شعرت بالسعادة حقاً.
لين تشوجيو ابتسمت بامتعاض ، ثم شعرت بالارتياح لأنها وشياو تيانياو ليسوا الزوج والزوجة العاديين. ولكن إذا كانت لا تزال مثل لين تشوجيو من قبل ، فلن تكون قادرة بالتأكيد على رفع رأسها أمام شياو تيانياو.
ماذا يحدث هنا؟
عندما ذهبت العمة الثالثة بالخارج ، التقت بالسيدة لين و لين وانتينغ. وبمجرد أن رآها لين وانتينغ، قامت بمسح دموعها على الفور وقالت: “العمة الثالثة ، هل طردت أيضًا؟ من فضلك لا تغضبي ، كان جيجي مريضة لذلك كانت في مزاج سيئ. سأعتذر لك نيابة عنها ، نحن أخوات بعد كل شيء. ولكن لا داعي للقلق ، سأعود إلى هنا في شياو وانغفو وأقنع جييجي بالاعتذار شخصياً لك “.
داخل غرفة الدراسة ، حاول لين شيانغ أن يشرح للين تشوجيو مدى قلقه عندما سمع أنها مريضة لفترة طويلة. ولكن ، كوالدها ، لماذا جاء للتو …
قالت لين وانتينغ لإنقاذ بعض الوجه لعمتها ، وحتى أنها يمكن أن تأتي مرة أخرى لشياو وانغفو . ولأنها اكتشفت طريقة للزيارة مرة أخرى ، شعرت بالسعادة حقاً.
كانت لين وانتينغ لا تزال في سن مبكرة ، لكنها تعرف كيف تتذمر بشكل جيد للغاية. وفقط بمجرد سماع كلماتها ، سيعلم الشخص معاملتها السيئة وغير العادلة في الأسرة.
عند سماع كلماتها ، العمة الثالثة ضحكت فقط. ثم قالت مباشرة: “وانتينغ، أنت تفكري أكثر من اللازم. تشوجيو تفهم جيدا آداب السلوك ، لذلك قالت لي أنها سوف تزورنا. ستقومي بزيارتها في شياو وانغفو مرة أخرى؟ لست بحاجة إلى القيام بذلك ، فهي مشغولة للغاية في الوقت الحالي. لا تحتاجي أيضًا إلى زيارتنا ، سنكون مشغولين للغاية. ”
في هذه المرة ، شاهدت أداء لين وانتينغ، كانت جيدة. لذلك، لا يمكنها أن تفهم لماذا لم يظهر شياو تيانياو أي أثر للشفقة. قامت السيدة لين بسحب ذراع لين وانتينغ بينما كانت تنظر إلى شياو تيانياو ، ثم قالت: “وانتينغ ، لنذهب إلى مكان آخر مع نيانغ.”
آه … … بالتأكيد لن تسمح لابنتها بمرافقة مثل هذا الشيء المخجل الذي يمكن أن يغوي شقيق زوجها.
كانت لين وانتينغ لا تزال في سن مبكرة ، لكنها تعرف كيف تتذمر بشكل جيد للغاية. وفقط بمجرد سماع كلماتها ، سيعلم الشخص معاملتها السيئة وغير العادلة في الأسرة.
آه … … بالتأكيد لن تسمح لابنتها بمرافقة مثل هذا الشيء المخجل الذي يمكن أن يغوي شقيق زوجها.
“داسو (الأخت في القانون) ، ماذا تقصدين؟” غرق وجه السيدة لين و شعر قلبها غير سعيد.
لم تعط العمة الثالثة للسيدة لين وجهًا ، وقالت باشمئزاز: “شياو جو (أخت الزوج / الشقيقة الصغرى للزوج) ، لمتفهم وانتينغ كلامي ، ولكن أيضًا أنت؟ بالطبع ، إذا كنت لا تستمعي فلن تفهمي ذلك. ما أعنيه هو ، بعد هذا ، يجب أن لا تأتي أنت وابنتك إلى مكاننا. لا تحب ليو فورين(السيدة العجوز) رؤيتكما على أي حال “.
كلمة شياو تيانياو هي مباشرة وحادة وعديمة الرحمة. عندما سمعوا كلمته ، تحول وجه لين شيانغ إلى الظلام في الخجل. شعرت السيدة لين بالخوف وبدأت يداها تهتزان. في حين أن لين وانتنيغ التي كان لها وجه أبيض لا تزال واقفة ، كان على السيدة لين أن تجرها للخارج.
العمة الثالثة لم تخفي الاشمئزاز الذي شعرت به في عينيها للين وانتينغ. رؤية هذا ، بدأ الجسم لين وانتينغ بالارتعاش، ثم قالت بصوت ضعيف: “العمة الثالثة … … لماذا أنت تقفي مع هذه الفاسقة؟ قد تكون الأميرة شياو ، لكنني سأكون الإمبراطورة المستقبلية. لا ، لا … أريد أن أكون الأميرة شياو ، طالما أن الأمير شياو سيحبني ويصبح زوجي، هذا جيد بما فيه الكفاية بالنسبة لي. ”
من خلال قولها بصوت عالٍ الكلمات التي هي داخل قلبها ، شعرت لين وانتينغ بإثارة لا يمكن تفسيرها.
“داسو (الأخت في القانون) ، ماذا تقصدين؟” غرق وجه السيدة لين و شعر قلبها غير سعيد.
حاولت لين تشوجيو أن تقاوم رغبتها في التقيؤ وأمسكت برأسها كما لو كانت تستمع حقًا. بعد شرحه لفترة طويلة ، قال لين شيانغ أخيرا: “تشوجيو، طبيب عائلتنا كان معنا منذ فترة طويلة. إنه يفهم حالة جسمك أكثر من أي شخص آخر. لذا ، اتيت هنا اليوم … … ”
“وانتينغ!!!” صرخت السيدة لين . العمة الثالثة التي رأت أيضًا تعبيرات وجه لين وانتينغ لا يمكن أن تساعد إلا أن تنظر إليها بإشمئزاز كما لو أنها شاهدت وحشًا.
آه … … بالتأكيد لن تسمح لابنتها بمرافقة مثل هذا الشيء المخجل الذي يمكن أن يغوي شقيق زوجها.
“لا ، لا ، ليس كذلك. “لم أكن أقصد ذلك.” حاول لين وانتينغ الشرح ، ولكن من الذي سيستمع ها؟
آه … … بالتأكيد لن تسمح لابنتها بمرافقة مثل هذا الشيء المخجل الذي يمكن أن يغوي شقيق زوجها.
إنه غير موثوق به ، فلماذا وجده الإمبراطور مفيدًا؟
بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن التراجع عنها بمجرد قولها.
“وانتينغ!!!” صرخت السيدة لين . العمة الثالثة التي رأت أيضًا تعبيرات وجه لين وانتينغ لا يمكن أن تساعد إلا أن تنظر إليها بإشمئزاز كما لو أنها شاهدت وحشًا.
*
ومع ذلك ، لا أحد اوقف لين وانتينغ، لذلك اعتقدت أن تصرفها كان فعالاً واستمرت فقط. أشارت لين وانتينغ بإصبعها إلى لين تشوجيو ، ثم قالت: “جيجي، حقا؟ هل حقا قولتي أشياء سيئة عني أمام زوجك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟ أنت دائما تقولي أشياء سيئة عني أمام الأب والأم. أنت دائما تقولي أشياء سيئة عني إلى الجدة. لا يهمني ذلك ، ولكن إذا كان أمام جيفو؟ كيف استطعت؟ ألا تخشى أن يعلم زوجك من أنت؟ ألا تشعري بالقلق من أن يكرهك زوجك؟
“وانتينغ!!!” صرخت السيدة لين . العمة الثالثة التي رأت أيضًا تعبيرات وجه لين وانتينغ لا يمكن أن تساعد إلا أن تنظر إليها بإشمئزاز كما لو أنها شاهدت وحشًا.
داخل غرفة الدراسة ، حاول لين شيانغ أن يشرح للين تشوجيو مدى قلقه عندما سمع أنها مريضة لفترة طويلة. ولكن ، كوالدها ، لماذا جاء للتو …
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، فتح الباب على الفور وخرج. ولكن بعد فتح الباب ، لم يشاهد حتى السيدة لين أو ظل لين وانتينج ، لذلك سار ذهابًا وإيابًا.
“سأذهب وأشكر العم الثالث”. من النادر أن ترى شخصًا طبيعيًا ، لذلك شعرت لين تشوجيو بالارتياح عندما تحدثت مع عمتها الثالثة.
حاولت لين تشوجيو أن تقاوم رغبتها في التقيؤ وأمسكت برأسها كما لو كانت تستمع حقًا. بعد شرحه لفترة طويلة ، قال لين شيانغ أخيرا: “تشوجيو، طبيب عائلتنا كان معنا منذ فترة طويلة. إنه يفهم حالة جسمك أكثر من أي شخص آخر. لذا ، اتيت هنا اليوم … … ”
ومع ذلك ، لا أحد اوقف لين وانتينغ، لذلك اعتقدت أن تصرفها كان فعالاً واستمرت فقط. أشارت لين وانتينغ بإصبعها إلى لين تشوجيو ، ثم قالت: “جيجي، حقا؟ هل حقا قولتي أشياء سيئة عني أمام زوجك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟ أنت دائما تقولي أشياء سيئة عني أمام الأب والأم. أنت دائما تقولي أشياء سيئة عني إلى الجدة. لا يهمني ذلك ، ولكن إذا كان أمام جيفو؟ كيف استطعت؟ ألا تخشى أن يعلم زوجك من أنت؟ ألا تشعري بالقلق من أن يكرهك زوجك؟
لم يستطع لين تشوجيو التي تنظر إلى لين شيانغ إلا أن تسأل شياو تيانياو: “الأمير، كيف أصبح رئيس الوزراء؟”
للأسف ، لم ينته لين شيانغ كلماته عندما سمع فجأة صرخة السيدة لين: “وانتينغ! عزيزتي كيف حدث هذا… …، ليأتي شخص ما ، أسرع! ابنتي أغمي عليها! هناك الكثير من الدماء! ”
“وانتينغ اصيبت بحادث ا؟” لين شيانغ تغيير تعبير الوجه ، ثم ركض فورا نحو شياو تيانياو: “الأمير، سيأتي هذا المسؤول مرة أخرى في وقت لاحق.”
لكن في النهاية ، فإنها تغوي شقيق زوجها أمام أختها. وقد فاجأهم هذا الحدث أيضًا ، ولكن بالنسبة إلى لين شيانغ والسيدة لين ، تحولت صورتهم العائلية ببساطة إلى …
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، فتح الباب على الفور وخرج. ولكن بعد فتح الباب ، لم يشاهد حتى السيدة لين أو ظل لين وانتينج ، لذلك سار ذهابًا وإيابًا.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، فتح الباب على الفور وخرج. ولكن بعد فتح الباب ، لم يشاهد حتى السيدة لين أو ظل لين وانتينج ، لذلك سار ذهابًا وإيابًا.
أن يكون مثل هذا الأب والأسرة هو مجرد صداع. لحسن الحظ ، لم يكن لديها الكثير من الأمل.
آه … … بالتأكيد لن تسمح لابنتها بمرافقة مثل هذا الشيء المخجل الذي يمكن أن يغوي شقيق زوجها.
لم يستطع لين تشوجيو التي تنظر إلى لين شيانغ إلا أن تسأل شياو تيانياو: “الأمير، كيف أصبح رئيس الوزراء؟”
“الأمير شياو ، الأخ شيانغ فقط واصلوا المناقشة الخاصة بكم. لن نزعجكم بعد الآن “. قالت العمة الثالثة بانتهازية لتخرج. لكن ، لم تنسَ قول كلمات وداع للين تشوجيو قبل أن تغادر: “تشوجيو، تعال إلى منزلنا أحيانًا. عمك قلق جدا على مرضك “.
“عجلي! لا تقفي فقط هناك ، واجلبي وانتينغ الى مكان آخر.” قال لين شيانغ للسيدة لين.
إنه غير موثوق به ، فلماذا وجده الإمبراطور مفيدًا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
