عهد الثلاث نقاط (2)
“أنت … اجلس.” كانت شانغوان بينغر سعيده حقًا أنها لم تجلب سيفها ، أو أنها لم تكن قادرة على ضمان أن هذا الوغد سيظل على قيد الحياة.
نظر إليها تشو وى تشينغ سرا ، ثم قال بصوت منخفض: “حقا لن تضربيني؟”
“سمعت … سمعت بوضوح. لكن ، قائدة الكتيبة ، أنا … أنا … “وضع تشو وى تشينغ نظرة مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصغير فاتي تشو ، دعني أسألك. كم أنت تعرف حقا عن سيد الجواهر السماوية ؟ ”جلست شانغوان بينغر القرفصاء في الطرف الآخر من السرير، مع الحفاظ على مسافة متر بين تشو وى تشينغ و نفسها.”
دفعت شانغوان بينغر , تشو وى تشينغ بعيدا ، وتوجهت إلى المدخل لفتح ستاره الخيمة ، مما سمح للهواء المنعش للدخول. أخذت نفسا عميقة بينما كانت تهدئ نفسها.
“أنت … اجلس.” كانت شانغوان بينغر سعيده حقًا أنها لم تجلب سيفها ، أو أنها لم تكن قادرة على ضمان أن هذا الوغد سيظل على قيد الحياة.
لقد كان يومًا ، وبمساعده من الطاقة السماوية ، جسدها قد شفي في الغالب. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تلتئم جروح القلب بهذه السهولة؟ بعد التفكير في الأشياء ليوم كامل ، أخيرًا ، تغلب عقلها على غضبها ، وقررت أن تأتي للبحث عن تشو وي تشينغ.
جلس تشو وى تشينغ على السرير ، هذه المرة كان يتصرف بشكل جيد. على الرغم من أنه كان يحب النظر إلى نظرتها الغاضبة بينما كان يضايقها ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أن يفرط في ذلك. علاوة على ذلك ، كان لديهم الكثير من الوقت معا في المستقبل. كان من المرجح أن يكون هذا فرحته الوحيدة التي تتطلع إليها في حياته العسكرية.
“الصغيرفاتي تشو”. كما أنها أغلقت ستارة الخيمة مرة أخرى ، التفتت لمواجهة تشو وى تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت شانغوان بينغر يدها وغطت فم تشو وى تشينغ ، لم تكن تريد أن يعلم مرؤوسوها الآخرون أنها كانت في خيمة هذه الوغد في وقت متأخر من الليل.
“نعم.” عند سماع دعوتها له ،تشو وى تشينغ اجاب بسرعة ، وخفض عينيه، ، العيون المنخفضة ، لديه نظرة جرو كلب على وجه جعلها تريد أن تقدم له الضرب.
بعد أن أخذت نفسا عميقا آخر ، قالت شانغوا نبينغر بشكل رسمي “تذكر ، بالأمس لم يحدث أبدا إذا سمعت أي شائعات تنتشر ، فأنت تعرف العواقب…”
ما هو أصلك؟” طلبت شانغوان بينغر رسميا. لم تكن تسأل فقط بسبب فضولها الخاص ، ولكن الأهم من ذلك بسبب جوهرة العنصرية الأسطورية الفريدة. مثل هذا الشخص ، على الرغم من أنه يتمتع بموهبة فطرية لا تصدق ، ولكن إذا كان لديه أصل غير معروف ، لم تكن متأكدة مما إذا كان يجب أن تعلمه طرق الزراعة.”
آه؟” و اتسعت عينية تشو وى تشينغ وهو ينظر إليها. في هذه اللحظة ، على الرغم من أنه وضع تعبيرا عن الطاعة ، ولكن في الداخل كان يشعر بالارتياح إلى حد ما. كان يعلم أن شانغوان بينغر لن تقتله ، وينظر إلى جمالها الآن ، لم يستطع أن يفكر إلا أنه يعتقد أنه كانت تحته الليلة الماضية ، وكان قلبه مشتعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها. كان الناس يتطلعون إلى الفضول بطبيعتهم ، وبعد كل شيء كان شانغوان بينغر فقط خمسة عشر. على الرغم من أنها كانت لا تزال غاضبة من تشو وى تشينغ ، إلا أنها لا تزال تريد معرفة ما يريد أن يقوله.
“هل سمعت ما قلته بوضوح؟” قالت شانغوان بينغر ، بعبوس.
“الصغيرفاتي تشو”. كما أنها أغلقت ستارة الخيمة مرة أخرى ، التفتت لمواجهة تشو وى تشينغ.
“سمعت … سمعت بوضوح. لكن ، قائدة الكتيبة ، أنا … أنا … “وضع تشو وى تشينغ نظرة مترددة.
“حسناً ، سأقول ، حسناً؟” كان لدى تشو وى تشينغ وجهًا متغطرسًا ، كما لو كان تقريبًا الليلة الماضية. “قائدة الكتيبة ، كانت أيضًا المرة الأولى التي أمضيتها فيها ، كيف يمكنني أن أنسى الليلة الماضية! على الرغم من أنك لن تتحملي المسؤولية عني ، لكنني لن ألومك. لكن ، ما زلت لا يسعني إلا أن أتذكرك. قائدة الكتيبة ، لا تنظري إلي هكذا ، أشعر بالخوف. أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. آه! مساعدة! قتل!”
أنت ماذا؟ لماذا أنت تغمغم؟ “إذا كان لديك شيء لتقوله ، قله”. قالت شانغوان بينغر بغضب ، ولم يكن من الممكن أن تساعد إلا على التقدم وإعطائه ركلة.”
“أنت … اجلس.” كانت شانغوان بينغر سعيده حقًا أنها لم تجلب سيفها ، أو أنها لم تكن قادرة على ضمان أن هذا الوغد سيظل على قيد الحياة.
هز تشو وى تشينغ رأسه على الفور ، “من الأفضل ألا أقول ، أنا خائف أنك سوف تضربيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلها. كان الناس يتطلعون إلى الفضول بطبيعتهم ، وبعد كل شيء كان شانغوان بينغر فقط خمسة عشر. على الرغم من أنها كانت لا تزال غاضبة من تشو وى تشينغ ، إلا أنها لا تزال تريد معرفة ما يريد أن يقوله.
نظر إليها تشو وى تشينغ سرا ، ثم قال بصوت منخفض: “حقا لن تضربيني؟”
“حسناً ، سأقول ، حسناً؟” كان لدى تشو وى تشينغ وجهًا متغطرسًا ، كما لو كان تقريبًا الليلة الماضية. “قائدة الكتيبة ، كانت أيضًا المرة الأولى التي أمضيتها فيها ، كيف يمكنني أن أنسى الليلة الماضية! على الرغم من أنك لن تتحملي المسؤولية عني ، لكنني لن ألومك. لكن ، ما زلت لا يسعني إلا أن أتذكرك. قائدة الكتيبة ، لا تنظري إلي هكذا ، أشعر بالخوف. أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. آه! مساعدة! قتل!”
“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.
لقد كان يومًا ، وبمساعده من الطاقة السماوية ، جسدها قد شفي في الغالب. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تلتئم جروح القلب بهذه السهولة؟ بعد التفكير في الأشياء ليوم كامل ، أخيرًا ، تغلب عقلها على غضبها ، وقررت أن تأتي للبحث عن تشو وي تشينغ.
“حسناً ، سأقول ، حسناً؟” كان لدى تشو وى تشينغ وجهًا متغطرسًا ، كما لو كان تقريبًا الليلة الماضية. “قائدة الكتيبة ، كانت أيضًا المرة الأولى التي أمضيتها فيها ، كيف يمكنني أن أنسى الليلة الماضية! على الرغم من أنك لن تتحملي المسؤولية عني ، لكنني لن ألومك. لكن ، ما زلت لا يسعني إلا أن أتذكرك. قائدة الكتيبة ، لا تنظري إلي هكذا ، أشعر بالخوف. أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. آه! مساعدة! قتل!”
جلس تشو وى تشينغ على السرير ، هذه المرة كان يتصرف بشكل جيد. على الرغم من أنه كان يحب النظر إلى نظرتها الغاضبة بينما كان يضايقها ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أن يفرط في ذلك. علاوة على ذلك ، كان لديهم الكثير من الوقت معا في المستقبل. كان من المرجح أن يكون هذا فرحته الوحيدة التي تتطلع إليها في حياته العسكرية.
كما قال تشو وى تشينغ السطر الأول ، كانت شانغوان بينغر قد أدركت بالفعل أن هذا الوغد لن يقول أي شيء جيد. كما كان متوقعًا ، كلما استمعت إلية الغضب الذي حصلت عليه ، وفي النهاية ، كان وجهها الجميل أخضر وأبيض من الغضب ، ومع وميض كانت تجلس بجواره ، فقرصت اللحم في خصره ، أعطت دورًا صعبًا بزاوية 180 درجة ، على الفور صرخات مثل تلك الخنزير اللتي يجري ذبحها.
“قل لي ما حدث الليلة الماضية؟ في ذلك اليوم ، لم أكن أشعر بأي شيء من الطاقة السماوية منك ، فلماذا تمكنت من إيقاظ جوهرك السماوية في الليل ، بالإضافة إلى كونك أحد العناصر المتعددة. لا تخبرني بذلك لأنك تعلمت هذه التقنية الإله الخالدة . هذا الشيء ، على الرغم من أنه ليس مستحيلاً تمامًا ، لكنه قريب من الانتحار. باستخدام هذه التقنية فقط ، بغض النظر عن مدى حالفك الحظ ، ليس من الممكن أن تقفز 4 مستويات من الطاقة السماوية من نقطة البداية تمامًا من الصفر.”
رفعت شانغوان بينغر يدها وغطت فم تشو وى تشينغ ، لم تكن تريد أن يعلم مرؤوسوها الآخرون أنها كانت في خيمة هذه الوغد في وقت متأخر من الليل.
“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.
“إذا كنت تتحدث أكثر بالقمامة ، فسوف اخصيك!” كانت شانغوا نبينغر غاضبًة و مُحرجًة ، وفي النهاية هددته.
تم إسكات تشو وى تشينغ على الفور ، وغطت يديه بعناية الجزء السفلي من جسده ، وكان ينظر إلى شانغوان بينغر بتعبير مثير للقلق. هذه المرة كان خائفا حقا من هذا التهديد.
“أنت … اجلس.” كانت شانغوان بينغر سعيده حقًا أنها لم تجلب سيفها ، أو أنها لم تكن قادرة على ضمان أن هذا الوغد سيظل على قيد الحياة.
تم إسكات تشو وى تشينغ على الفور ، وغطت يديه بعناية الجزء السفلي من جسده ، وكان ينظر إلى شانغوان بينغر بتعبير مثير للقلق. هذه المرة كان خائفا حقا من هذا التهديد.
جلس تشو وى تشينغ على السرير ، هذه المرة كان يتصرف بشكل جيد. على الرغم من أنه كان يحب النظر إلى نظرتها الغاضبة بينما كان يضايقها ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أن يفرط في ذلك. علاوة على ذلك ، كان لديهم الكثير من الوقت معا في المستقبل. كان من المرجح أن يكون هذا فرحته الوحيدة التي تتطلع إليها في حياته العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الصغير فاتي تشو ، دعني أسألك. كم أنت تعرف حقا عن سيد الجواهر السماوية ؟ ”جلست شانغوان بينغر القرفصاء في الطرف الآخر من السرير، مع الحفاظ على مسافة متر بين تشو وى تشينغ و نفسها.”
مع صوت * بياك* ، تم القاء كتاب جلد عليه. تخبطت تشو وي تشينغ للقبض عليه ، و وجد أنه كان كتابه “تقنية الاله الخالدة.”
“امم… كله ما قلته لي بلأمس.” وقال تشو وى تشينغ دون تردد.
وقال تشو وى تشينغ: “قد يكون بسبب هذه اللؤلؤة السوداء الغريبة التي ابتلعتها. قبل أن انضم إلى الجيش ، كنت ألعب في غابة النجوم. بعد فترة من الوقت ، تعبت وسقطت في الغابة. من كان يعلم ، ان السماء ستظلم فجأة ، ووجدت أنني لا أستطيع التحرك على الإطلاق. فتح شرخ في السماء ، وظهرت هذا اللؤلؤه السوداء الذي تحيط بها الألوان الخضراء والزرقاء والفضية من الشرخ وطارت في فمي. في ذلك الوقت ، شعرت أن جسدي كله يتحول إلى بارد، ثم أغمي علي. عندما استيقظت ، لم أجد أي شيء خطأ في جسدي وعدت إلى المدينة. عندما وصلت إلى المدينة ، حدث لي أن رايت تجنيد الجيش ، وهكذا انضممت. في الليلة الماضية ، كنت أحاول فعلاً تعلم تقنية الإله الخالدة ، وكنت أخترق أول نقطة للعلاج بالإبر ، نقطة الترقوة ، وتمكنت من اختراقها. ومع ذلك ، شعرت على الفور بأن جسمي كله ذهب خدرًا وغير قادر على الحركة ، ثم ظهرت موجة من البرد الشديد من دانتيان ، وبدا لي أني أرى هذا النمر الأسود المجنح قبل أن أفقد الوعي. لا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. عندما استيقظت ، شاهدت هذه الفتاة العارية أمامي ، وبعد ذلك ، أدركت أن 4 من نقاط الوخز بالإبر الموت قد نجحت في الاختراق…”
مع صوت * بياك* ، تم القاء كتاب جلد عليه. تخبطت تشو وي تشينغ للقبض عليه ، و وجد أنه كان كتابه “تقنية الاله الخالدة.”
“نعم.” عند سماع دعوتها له ،تشو وى تشينغ اجاب بسرعة ، وخفض عينيه، ، العيون المنخفضة ، لديه نظرة جرو كلب على وجه جعلها تريد أن تقدم له الضرب.
“قل لي ما حدث الليلة الماضية؟ في ذلك اليوم ، لم أكن أشعر بأي شيء من الطاقة السماوية منك ، فلماذا تمكنت من إيقاظ جوهرك السماوية في الليل ، بالإضافة إلى كونك أحد العناصر المتعددة. لا تخبرني بذلك لأنك تعلمت هذه التقنية الإله الخالدة . هذا الشيء ، على الرغم من أنه ليس مستحيلاً تمامًا ، لكنه قريب من الانتحار. باستخدام هذه التقنية فقط ، بغض النظر عن مدى حالفك الحظ ، ليس من الممكن أن تقفز 4 مستويات من الطاقة السماوية من نقطة البداية تمامًا من الصفر.”
بعد وهج سريع وهمي في تشو وى تشينغ ، دخلت شانغوان بينغر إلى تفكير عميق. لم تكن قد سمعت قط بمثل هذا الظرف الذي وصفه تشو وى تشينغ، ولكن مع طريقة هذه الوغد في الحديث ، هل يمكن أن تصدقه؟ ولكن ، إذا لم تصدق ما قاله ، فليس هناك طريقة ممكنة لشرح ما حدث بالأمس. علاوة على ذلك ، عندما كان يتكلم الآن فقط ، كانت تنظر إلى عينيه ، وأدركت أن ذلك الشخص كان له نظرة حقيقية في عينيه ، ويبدو أن كلماته كانت قابلة للتصديق نسبيا على الأقل.
وقال تشو وى تشينغ: “قد يكون بسبب هذه اللؤلؤة السوداء الغريبة التي ابتلعتها. قبل أن انضم إلى الجيش ، كنت ألعب في غابة النجوم. بعد فترة من الوقت ، تعبت وسقطت في الغابة. من كان يعلم ، ان السماء ستظلم فجأة ، ووجدت أنني لا أستطيع التحرك على الإطلاق. فتح شرخ في السماء ، وظهرت هذا اللؤلؤه السوداء الذي تحيط بها الألوان الخضراء والزرقاء والفضية من الشرخ وطارت في فمي. في ذلك الوقت ، شعرت أن جسدي كله يتحول إلى بارد، ثم أغمي علي. عندما استيقظت ، لم أجد أي شيء خطأ في جسدي وعدت إلى المدينة. عندما وصلت إلى المدينة ، حدث لي أن رايت تجنيد الجيش ، وهكذا انضممت. في الليلة الماضية ، كنت أحاول فعلاً تعلم تقنية الإله الخالدة ، وكنت أخترق أول نقطة للعلاج بالإبر ، نقطة الترقوة ، وتمكنت من اختراقها. ومع ذلك ، شعرت على الفور بأن جسمي كله ذهب خدرًا وغير قادر على الحركة ، ثم ظهرت موجة من البرد الشديد من دانتيان ، وبدا لي أني أرى هذا النمر الأسود المجنح قبل أن أفقد الوعي. لا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. عندما استيقظت ، شاهدت هذه الفتاة العارية أمامي ، وبعد ذلك ، أدركت أن 4 من نقاط الوخز بالإبر الموت قد نجحت في الاختراق…”
“صمتت.” شانغوان بينغر و قالت مع وجه مفعم بالحيوية ، ومع موجة من يدها ، و مض الضوء الأخضر أمام تشو وى تشينغ ، وبصوت بام، ظهر صدع في السرير مباشره أمامه . وقد أخافه ذلك صمتًا – إذا كانت تلك الضربة قد كانت على بعد بوصات قليلة من الأمام ، فلن يعود الطائر الصغير في سرواله هناك.
جلس تشو وى تشينغ على السرير ، هذه المرة كان يتصرف بشكل جيد. على الرغم من أنه كان يحب النظر إلى نظرتها الغاضبة بينما كان يضايقها ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أن يفرط في ذلك. علاوة على ذلك ، كان لديهم الكثير من الوقت معا في المستقبل. كان من المرجح أن يكون هذا فرحته الوحيدة التي تتطلع إليها في حياته العسكرية.
بعد وهج سريع وهمي في تشو وى تشينغ ، دخلت شانغوان بينغر إلى تفكير عميق. لم تكن قد سمعت قط بمثل هذا الظرف الذي وصفه تشو وى تشينغ، ولكن مع طريقة هذه الوغد في الحديث ، هل يمكن أن تصدقه؟ ولكن ، إذا لم تصدق ما قاله ، فليس هناك طريقة ممكنة لشرح ما حدث بالأمس. علاوة على ذلك ، عندما كان يتكلم الآن فقط ، كانت تنظر إلى عينيه ، وأدركت أن ذلك الشخص كان له نظرة حقيقية في عينيه ، ويبدو أن كلماته كانت قابلة للتصديق نسبيا على الأقل.
“نعم.” عند سماع دعوتها له ،تشو وى تشينغ اجاب بسرعة ، وخفض عينيه، ، العيون المنخفضة ، لديه نظرة جرو كلب على وجه جعلها تريد أن تقدم له الضرب.
ما هو أصلك؟” طلبت شانغوان بينغر رسميا. لم تكن تسأل فقط بسبب فضولها الخاص ، ولكن الأهم من ذلك بسبب جوهرة العنصرية الأسطورية الفريدة. مثل هذا الشخص ، على الرغم من أنه يتمتع بموهبة فطرية لا تصدق ، ولكن إذا كان لديه أصل غير معروف ، لم تكن متأكدة مما إذا كان يجب أن تعلمه طرق الزراعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها. كان الناس يتطلعون إلى الفضول بطبيعتهم ، وبعد كل شيء كان شانغوان بينغر فقط خمسة عشر. على الرغم من أنها كانت لا تزال غاضبة من تشو وى تشينغ ، إلا أنها لا تزال تريد معرفة ما يريد أن يقوله.
تردد تشو وى تشينغ لحظة ، ثم قال: ” بينغر، هل تريدن أن تسمعي الحقيقة أم تجعلني أختلق قصة؟
ما هو أصلك؟” طلبت شانغوان بينغر رسميا. لم تكن تسأل فقط بسبب فضولها الخاص ، ولكن الأهم من ذلك بسبب جوهرة العنصرية الأسطورية الفريدة. مثل هذا الشخص ، على الرغم من أنه يتمتع بموهبة فطرية لا تصدق ، ولكن إذا كان لديه أصل غير معروف ، لم تكن متأكدة مما إذا كان يجب أن تعلمه طرق الزراعة.”
سمعته يخاطبها باسمها * ، سقطات شانغوان بينغر العرق’، وقالت بغضب: “نادني قائد الكتيبة ، وبالطبع أريد أن أسمع الحقيقة.”
“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.
“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.
ترجمة:Jack
“نعم.” عند سماع دعوتها له ،تشو وى تشينغ اجاب بسرعة ، وخفض عينيه، ، العيون المنخفضة ، لديه نظرة جرو كلب على وجه جعلها تريد أن تقدم له الضرب.
تدقيق:Dark girl
بعد وهج سريع وهمي في تشو وى تشينغ ، دخلت شانغوان بينغر إلى تفكير عميق. لم تكن قد سمعت قط بمثل هذا الظرف الذي وصفه تشو وى تشينغ، ولكن مع طريقة هذه الوغد في الحديث ، هل يمكن أن تصدقه؟ ولكن ، إذا لم تصدق ما قاله ، فليس هناك طريقة ممكنة لشرح ما حدث بالأمس. علاوة على ذلك ، عندما كان يتكلم الآن فقط ، كانت تنظر إلى عينيه ، وأدركت أن ذلك الشخص كان له نظرة حقيقية في عينيه ، ويبدو أن كلماته كانت قابلة للتصديق نسبيا على الأقل.
تدقيق:Dark girl
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
