دير سوداء
649: دير سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أفكاره تتسابق، أرجع كلاين نظرته عن جسد كاتليا، وأعاد رميها على المدينة الرائعة على الجرف المقابل. لقد فكر بدافع الفضول.
‘حلم يتقاسمه الجميع؟’ كرر كلاين كلمات كاتليا داخليًا بسنما أدرك ببطء الوضع الذي كان فيه.
‘في مثل هذه الأوقات، هناك حاجة لطبيب نفساني لتفسير مشاعر الحلم. ليس لهذا علاقه بالوحي الذي تم الحصول عليه من العرافة…’ قام كلاين بلف شفتيه ومسح محيطه بحثًا عن اتجاه لاستكشافه.
الليل في هذه المياه الخطرة من شأنه أن يربط أحلام جميع الكائنات الحية!
اكتشف أنه بغض النظر عن الاتجاه الذي سلكه، سينتهي به المطاف إلى المباني السوداء التي تشكلت من الأديرة. كان هناك جدار شاهق يعزلها عن الجرف. بغض النظر عن كيفية إجراء الاستكشاف، كان على المرء أن يمر بجوار الدير إلا إذا قفز المرء من الجرف.
وأي مخلوق لم ينام سيفتقر إلى الحماية اللازمة، لأن أجسادهم الروحية لم تكن في الحلم. على هذا النحو، سوف يعانون من هجوم مجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً شابًا. كان لديه شعر أشقر قصير مقسم إلى ثلاثين وسبعين. بدت عيناه الخضراء الزمردية مركزة وجادة.
أما لماذا يؤدي مثل هذا الهجوم إلى اختفاء المرء وليس الموت الفوري، فإن كلاين، الذي لم يختبره بالفعل، لم يكن لديه أي أساس للتكهن.
‘حلم يتقاسمه الجميع؟’ كرر كلاين كلمات كاتليا داخليًا بسنما أدرك ببطء الوضع الذي كان فيه.
بينما كانت أفكاره تتسابق، أرجع كلاين نظرته عن جسد كاتليا، وأعاد رميها على المدينة الرائعة على الجرف المقابل. لقد فكر بدافع الفضول.
لقد لاحظ لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل “ما اسمها؟”
‘إذا كان من الممكن حقًا تشكيل هذا العالم من اتصال الأحلام من جميع الكائنات المحلية، فمن الذي قد تخيل مثل هذه المدينة التي لا يمكن تصورها؟’
خلف الباب كانت توجد قاعة واسعة بها صفان من الأعمدة الحجرية تدعمها.
لقد لاحظ لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل “ما اسمها؟”
صورت اللوحة الجدارية بحرًا من النار ينقسم في المنتصف ليشكل مسارًا.
‘ما اسم هذه المدينة التي لا توجد إلا في الأساطير والخرافات؟’
بالتفكير في كيف كان لجيرمان سبارو جانبه المتمثل في عدم الخوف من الأوساخ والمشقة، توصل إلى إدراك. لق قدم تخمينًا بشرعه
حدقت كاتليا إلى الأمام بفراغ وهي تتحدث كما لو كانت في حالة خيالية، “لا توجد فكرة… ستكون هناك فرصة لرؤيتها في كل مرة ندخل فيها الحلم، ولكن من المستحيل الاقتراب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت أقدام كلاين على الأرض وهو ينظر إلى الوراء دون وعي.
“لقد قالت أنها تشبه قاعة الشفق العظيمة في فيزاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!
“من المحتمل أن يكون لديها تخميناتها الخاصة، لكنها لم تخبرني أبدًا”.
‘هذا…’ تقلصت حدقات كلاين فجأة.
‘هي؟ ملكة الغوامض تلك؟ قاعة الشفق العظيمة هي المكان الذي يوجد فيه الكرسي البابوي لكنيسة إله القتال…’ قام كلاين بمسح المنطقة وفكر للحظة قبل أن يقول، “أخطط للنظر حولي.”
لقد تعرف على القائد على الجدارية!
لقد ظن أن المستقبل لن تترك هذه المياه في أي وقت قريب. من المؤكد أنه سيواجه ليالي أكثر ويدخل عالم الأحلام عدة مرات. لذلك، للدفاع ضد أي حوادث وللحصول على معلومات، كان من الضروري له استكشاف المنطقة.
“من المحتمل أن يكون لديها تخميناتها الخاصة، لكنها لم تخبرني أبدًا”.
والاستكشاف يحتاج بلا شك إلى شريك.
هب نسيم الجبل اللطيف بينما اهتزت الشخصية السوداء بلطف. لم تتحرك كاتليا بينما كانت تنتظر بعناد إلى الأمام.
ظلت كاتليا جالسة هناك، تعانق ركبتيها. ظلت نبرة صوتها أثيرية بينما قالت، “غير مهتمة”.
‘عديم الدم هيث دويل؟ يختبئ في الظل حتى في المنام؟ وفقًا لمعرفتي المحدودة بعلم النفس، فإن هذا ناتج عن الافتقار الشديد إلى الشعور بالأمان…’ دفع كلاين بابًا آخر كان ارتفاعه حوالي العشرة أمتار.
‘… هذا ليس ما يجب أن اقوله أدميرالة قرصانع ناضج. كان من الممكن أن تكون أكثر تلطيف. سيدتي الناسك، أنت تشبهين سيدة شابة سيئة…’ لقد فوجئ كلاين بينما إشتبه فيما إذا كان قد سمع بالخطأ. كان هذا يتعارض مع أدميرالة النجوم التي كانت في ذهنه.
“إنني أزرع بعض الأشياء الصغيرة. إنهم بحاجة إلى النوم في التربة لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر.”
بالتفكير في كيف كان لجيرمان سبارو جانبه المتمثل في عدم الخوف من الأوساخ والمشقة، توصل إلى إدراك. لق قدم تخمينًا بشرعه
‘كاتليا ليست مستيقظة تمامًا في الحلم. إنها قادرة على معرفة أنها في حلم، لكنها غير قادرة على التحكم فيه بشكل فعال!’
كان طول الباب عشرة أمتار تقريبًا، ولم يكن يبدو وكأنه مُعد للاستخدام البشري. قام كلاين بدراسته لبضع ثوانٍ، أخذ نفسا عميقا، ومد يديه لدفع نهاية الباب.
‘أي أنها كانت تصور دون قصد مشاعر مدفونة في أعماق قلبها وتكشف عن بعض من شخصيتها التي عادةٍ ما قمعتها.’
“لماذا تسأل هذه الأسئلة؟ لقد غرقت سفينتي، وأنا مشغول بصنع زورق لنفسي. ليس لدي وقت للتحدث إليك.”
‘لا عجب أنها قالت أنها لم تكن قادرة على الاقتراب من تلك المدينة الإعجازية أبدا. ذلك لأنه لم يكن لديها النية أبدًا لاستكشافها بنفسها…’ فكر كلاين للحظة وتعمد، “قد نتمكن من اكتشاف شيء ما هناك.”
لقد تبع ذلك صوت صرير. وزن الباب تجاوز بكثير خيال كلاين. انتفخت عضلاته بينما احمر وجهه. ومع ذلك، لم يكن قادراً على تحريك الباب إلا قليلاً دون أن يتمكن من فتحه.
“لن أذهب”، لم تتردد كاتليا في الرد، لكنها لم تهز رأسها أبدًا. “سأكون هنا منتظرةا! منتظرة!”
‘لحسن الحظ، إنه مجرد حلم. طالما أن هناك سبب لتصديقه، يمكنني رفع قوتي دون تنشيط الجوع الزاحف حقًا…’ زفر كلاين وجعل قفازه الأيسر ملوث بشحوب.
‘إنها حقًا في حالة شبه فقدان للوعي…’ أصدر كلاين الحكم بناءً على رد فعلها ونبرتها.
لم يضيع المزيد من الوقت واستدار ليقفز من فوق الصخرة.
لم يضيع المزيد من الوقت واستدار ليقفز من فوق الصخرة.
بااا!
بااا!
خطت أقدام كلاين على الأرض وهو ينظر إلى الوراء دون وعي.
في وسط البريق الأخضر الداكن، حصل على قوة الزومبي. أصبحت ذراعه أكثر سمكا مع تورم ساقيه.
ظلت كاتليا جالسة هناك وهي تعانق ركبتيها. لم يكن هناك أحد في الجوار، وأشرق غروب الشمس المتجمد من المدينة المقابلة لها، مما أدى إلى ظهور ظل طويل لها، ممزوج بأحد الظلال التي أنتجتها الأشجار الذابلة.
“ماذا تفعل؟ ما هذا المكان؟” سأل كلاين بعناية.
هب نسيم الجبل اللطيف بينما اهتزت الشخصية السوداء بلطف. لم تتحرك كاتليا بينما كانت تنتظر بعناد إلى الأمام.
تم ربط البرجين المظلمين والمباني السوداء بجسور مغطاة حيث كانت تحيط بساحة صخرية رمادىة شاسعة.
‘في مثل هذه الأوقات، هناك حاجة لطبيب نفساني لتفسير مشاعر الحلم. ليس لهذا علاقه بالوحي الذي تم الحصول عليه من العرافة…’ قام كلاين بلف شفتيه ومسح محيطه بحثًا عن اتجاه لاستكشافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قالت أنها تشبه قاعة الشفق العظيمة في فيزاك.”
اكتشف أنه بغض النظر عن الاتجاه الذي سلكه، سينتهي به المطاف إلى المباني السوداء التي تشكلت من الأديرة. كان هناك جدار شاهق يعزلها عن الجرف. بغض النظر عن كيفية إجراء الاستكشاف، كان على المرء أن يمر بجوار الدير إلا إذا قفز المرء من الجرف.
هب نسيم الجبل اللطيف بينما اهتزت الشخصية السوداء بلطف. لم تتحرك كاتليا بينما كانت تنتظر بعناد إلى الأمام.
نظرًا لعدم وجود خيار آخر، ذهب كلاين مباشرة إلى باب الدير شديد السواد.
“لماذا تسأل هذه الأسئلة؟ لقد غرقت سفينتي، وأنا مشغول بصنع زورق لنفسي. ليس لدي وقت للتحدث إليك.”
كان طول الباب عشرة أمتار تقريبًا، ولم يكن يبدو وكأنه مُعد للاستخدام البشري. قام كلاين بدراسته لبضع ثوانٍ، أخذ نفسا عميقا، ومد يديه لدفع نهاية الباب.
“هل فكرتي يومًا في ترك طاقم القراصنة بعد أن تكبري للعثور على رجل للزواج والاستقرار؟ لا أعتقد أن أي شخص قد يرغب في الانجراف في البحر طوال حياته.” نزع أوتولوف عبعته المدببة وكشف عن شعره الأشيب قليلاً.
لقد تبع ذلك صوت صرير. وزن الباب تجاوز بكثير خيال كلاين. انتفخت عضلاته بينما احمر وجهه. ومع ذلك، لم يكن قادراً على تحريك الباب إلا قليلاً دون أن يتمكن من فتحه.
بااا!
‘لحسن الحظ، إنه مجرد حلم. طالما أن هناك سبب لتصديقه، يمكنني رفع قوتي دون تنشيط الجوع الزاحف حقًا…’ زفر كلاين وجعل قفازه الأيسر ملوث بشحوب.
‘يخطط لاستخدامها كسماد؟ إنه يزرع الأشياء حتى في أحلامه…’ ذهب كلاين وسأل عرضيا، “ماذا تفعل؟”
في وسط البريق الأخضر الداكن، حصل على قوة الزومبي. أصبحت ذراعه أكثر سمكا مع تورم ساقيه.
كانت القاعة مظلمة بشكل غير طبيعي بدون أي ضوء شموع. عند فتح الباب الرئيسي، سطع الضوء من الخارج، وأضاء الداخل لتوضيحه.
صرير!
“هل فكرتي يومًا في ترك طاقم القراصنة بعد أن تكبري للعثور على رجل للزواج والاستقرار؟ لا أعتقد أن أي شخص قد يرغب في الانجراف في البحر طوال حياته.” نزع أوتولوف عبعته المدببة وكشف عن شعره الأشيب قليلاً.
انطلق صوت طحن عميق بينما فتح الباب ببطء ليكشف عن داخله.
لم يتوقف فرانك، لكنه كشف عن ابتسامة.
تم ربط البرجين المظلمين والمباني السوداء بجسور مغطاة حيث كانت تحيط بساحة صخرية رمادىة شاسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا حلمهم؟ لا يبدو الأمر كذلك… أم ينبغي أن يقال أن حلم الجميع يقتصر على أنفسهم؟ ثم سيتم وضعهم بشكل عشوائي في مكان ما في هذا العالم؟’ خمّن كلاين بدون ثقة.
كان هناك الكثير من الثقوب في الساحة. موضوع فيها كانت السهام ضخمة. كانت هناك أكوام مشتعلة في أماكن مختلفة كما لو أنها واجهت هجومًا سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا عجب أنها قالت أنها لم تكن قادرة على الاقتراب من تلك المدينة الإعجازية أبدا. ذلك لأنه لم يكن لديها النية أبدًا لاستكشافها بنفسها…’ فكر كلاين للحظة وتعمد، “قد نتمكن من اكتشاف شيء ما هناك.”
مر كلاين عبر مدخل الكهف ودخل الساحة. مما لم يثير الدهشة، لقد رأى فرانك لي ونينا وأوتولوف والبقية هناك.
ظلت كاتليا جالسة هناك وهي تعانق ركبتيها. لم يكن هناك أحد في الجوار، وأشرق غروب الشمس المتجمد من المدينة المقابلة لها، مما أدى إلى ظهور ظل طويل لها، ممزوج بأحد الظلال التي أنتجتها الأشجار الذابلة.
‘هذا حلمهم؟ لا يبدو الأمر كذلك… أم ينبغي أن يقال أن حلم الجميع يقتصر على أنفسهم؟ ثم سيتم وضعهم بشكل عشوائي في مكان ما في هذا العالم؟’ خمّن كلاين بدون ثقة.
‘لن أختلف مع اختيارها، ولكن إذا قتلت في كثير من الأحيان وإنخرطت في الحرق والنهب، فلا مانع من استخدام رأسها مقابل مكافأة في المرة القادمة التي نلتقي فيها…’ أرجع كلاين نظرته ووصل إلى المدخل المشبوه في كونه للمباني السوداء والأبراج .
كان فرانك لي هو الأقرب إليه. كان يحمل مجرفة ويحفر بعض الركام. بجانبه كان يوجد الخبز الأبيض والخبز المحمص والسمك المشوي الذي سبق أن سقط على الأرض.
مر كلاين عبر مدخل الكهف ودخل الساحة. مما لم يثير الدهشة، لقد رأى فرانك لي ونينا وأوتولوف والبقية هناك.
‘يخطط لاستخدامها كسماد؟ إنه يزرع الأشياء حتى في أحلامه…’ ذهب كلاين وسأل عرضيا، “ماذا تفعل؟”
كان الشكل يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء. لم يكن يشبه أي من القراصنة على متن السفينة.
لم يتوقف فرانك، لكنه كشف عن ابتسامة.
انطلق صوت طحن عميق بينما فتح الباب ببطء ليكشف عن داخله.
“إنني أزرع بعض الأشياء الصغيرة. إنهم بحاجة إلى النوم في التربة لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر.”
“لا يزال الوضع أفضل على متن السفينة. على الرغم من أنه ممل في معظم الأوقات، إلا أنه يمكننا في الكثير من الأحيان الذهاب إلى أماكن مختلفة ومواجهة أمور مختلفة. هيه هيه. حتى الأوقات الأكثر مملة يمكن أن تدمر أولئك الرفاق، وتدريبهم ليكونوا قراصنة مقبولين. يمكنني أيضًا أخبرهم أن الشخص الذي يقدم أفضل أداء كل شهر يمكنه قضاء الليلة في غرفتي. ثم سأشاهدهم بحماس وهم يستمتعون بالعذاب. بالطبع، يختلف قضاء الليل وممارسة الجنس. هذا يعتمد على مزاجي. “
“ما هي فائدتها؟” سأل كلاين، قلق وفضولي.
‘… هذا ليس ما يجب أن اقوله أدميرالة قرصانع ناضج. كان من الممكن أن تكون أكثر تلطيف. سيدتي الناسك، أنت تشبهين سيدة شابة سيئة…’ لقد فوجئ كلاين بينما إشتبه فيما إذا كان قد سمع بالخطأ. كان هذا يتعارض مع أدميرالة النجوم التي كانت في ذهنه.
أشرق فرانك وقال، “إنها سلالة من الفطريات. يمكنها أن تجعل الثيران تنتج الحليب. وبهذه الطريقة، يمكننا الحصول على المزيد من الحليب، مما يسمح للمزيد من الناس بشرب الحليب الجيد.”
‘على أمل أن يفضلهم الموت إلى الأبد…’ صلى كلاين وهو يمر عبر فرانك لي ويتوجه إلى مدخل المبنى الأسود عبر الميدان.
‘إرحم تلك الثيران…’ ارتعش وجه كلاين بينما سأل، “هل ستنجح؟”
كانت القاعة مظلمة بشكل غير طبيعي بدون أي ضوء شموع. عند فتح الباب الرئيسي، سطع الضوء من الخارج، وأضاء الداخل لتوضيحه.
“لا توجد مشاكل في التأثيرات، لكنني قلق جدًا من عدم قدرتهم على التكاثر”. قال فرانك بعبوس.
كان هناك الكثير من الثقوب في الساحة. موضوع فيها كانت السهام ضخمة. كانت هناك أكوام مشتعلة في أماكن مختلفة كما لو أنها واجهت هجومًا سابقًا.
‘على أمل أن يفضلهم الموت إلى الأبد…’ صلى كلاين وهو يمر عبر فرانك لي ويتوجه إلى مدخل المبنى الأسود عبر الميدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ملتهم الذيل، أوروبوروس!
على طول الطريق، مر بجانب نينا والملاح أوتولوف، اللذين كانا يشربان بجانب عمود منهار.
وأي مخلوق لم ينام سيفتقر إلى الحماية اللازمة، لأن أجسادهم الروحية لم تكن في الحلم. على هذا النحو، سوف يعانون من هجوم مجهول.
“هل فكرتي يومًا في ترك طاقم القراصنة بعد أن تكبري للعثور على رجل للزواج والاستقرار؟ لا أعتقد أن أي شخص قد يرغب في الانجراف في البحر طوال حياته.” نزع أوتولوف عبعته المدببة وكشف عن شعره الأشيب قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطريق، كان هناك طابور طويل من الناس. الأعضاء إما رفعوا رؤوسهم بتفانٍ وتقوى أو سجدون على الأرض. كانت وجهتهم في أعماق البحر.
أبلغت عيناه ونبرته كلاين أنه كان يقصد بين السطور: ‘إذا كنت ترغبين في ذلك، فلماذا لا تعتبرينني؟’
أبلغت عيناه ونبرته كلاين أنه كان يقصد بين السطور: ‘إذا كنت ترغبين في ذلك، فلماذا لا تعتبرينني؟’
‘أيها السيد ملاح، أنت كبير بما يكفي لتكون والد نينا. أنت بحاجة إلى التفكير في صحتك…’ مارا، لم يستطع كلاين إلا السخرية عندما سمع المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شعوريًا، أدار رأسه وأدرك أن الظلال في الزاوية بدت طبيعية، لكن كان هناك شيء مختلف حولها.
تناولت نينا جرعة من الجعة ونظرت في اتجاه معين.
هب نسيم الجبل اللطيف بينما اهتزت الشخصية السوداء بلطف. لم تتحرك كاتليا بينما كانت تنتظر بعناد إلى الأمام.
“لا، هذه ليست الحياة التي أتمنى أن أحياها.
خلف الباب كانت توجد قاعة واسعة بها صفان من الأعمدة الحجرية تدعمها.
“قبل أن انضم إليكم، حاولت مرة أن أستقر في الساحل الشرقي لفيزاك وألا أكون قرصانة مرة أخرى، لكنني لم أتمكن من تحمل الملل. لا بد لي من حمل الخشب ونقل الأشياء كل يوم، ولا يمكنني سوى البقاء في المنزل ليلاً. لا يُسمح لي بالذهاب إلى الحانة أو الخروج للصيد في البرية. تبدو هذه الحياة ثابتة ولا تتغير! علاوة على ذلك، لقد عانيت من جميع أنواع النقد، أتحمل أولئك الأشخاص الذين أزعجوني. ولا بد لي من القلق بشأن رجال الشرطة حتى لو رغبت في ضربهم!”
خلف الباب كانت توجد قاعة واسعة بها صفان من الأعمدة الحجرية تدعمها.
“لا يزال الوضع أفضل على متن السفينة. على الرغم من أنه ممل في معظم الأوقات، إلا أنه يمكننا في الكثير من الأحيان الذهاب إلى أماكن مختلفة ومواجهة أمور مختلفة. هيه هيه. حتى الأوقات الأكثر مملة يمكن أن تدمر أولئك الرفاق، وتدريبهم ليكونوا قراصنة مقبولين. يمكنني أيضًا أخبرهم أن الشخص الذي يقدم أفضل أداء كل شهر يمكنه قضاء الليلة في غرفتي. ثم سأشاهدهم بحماس وهم يستمتعون بالعذاب. بالطبع، يختلف قضاء الليل وممارسة الجنس. هذا يعتمد على مزاجي. “
‘إذا كان من الممكن حقًا تشكيل هذا العالم من اتصال الأحلام من جميع الكائنات المحلية، فمن الذي قد تخيل مثل هذه المدينة التي لا يمكن تصورها؟’
‘قرصانة حقيقية… الجميع يتمنى شيئًا مختلفًا…’ أعطى كلاين تعليقًا محايدًا ولم يظن أنه قد كان هناك أي خطأ في أفكار نينا.
‘في مثل هذه الأوقات، هناك حاجة لطبيب نفساني لتفسير مشاعر الحلم. ليس لهذا علاقه بالوحي الذي تم الحصول عليه من العرافة…’ قام كلاين بلف شفتيه ومسح محيطه بحثًا عن اتجاه لاستكشافه.
‘لن أختلف مع اختيارها، ولكن إذا قتلت في كثير من الأحيان وإنخرطت في الحرق والنهب، فلا مانع من استخدام رأسها مقابل مكافأة في المرة القادمة التي نلتقي فيها…’ أرجع كلاين نظرته ووصل إلى المدخل المشبوه في كونه للمباني السوداء والأبراج .
تم ربط البرجين المظلمين والمباني السوداء بجسور مغطاة حيث كانت تحيط بساحة صخرية رمادىة شاسعة.
لا شعوريًا، أدار رأسه وأدرك أن الظلال في الزاوية بدت طبيعية، لكن كان هناك شيء مختلف حولها.
كان الشكل يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء. لم يكن يشبه أي من القراصنة على متن السفينة.
‘عديم الدم هيث دويل؟ يختبئ في الظل حتى في المنام؟ وفقًا لمعرفتي المحدودة بعلم النفس، فإن هذا ناتج عن الافتقار الشديد إلى الشعور بالأمان…’ دفع كلاين بابًا آخر كان ارتفاعه حوالي العشرة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، مر بجانب نينا والملاح أوتولوف، اللذين كانا يشربان بجانب عمود منهار.
وسط أصوات الطحن، تجمد بصره فجأة.
حدقت كاتليا إلى الأمام بفراغ وهي تتحدث كما لو كانت في حالة خيالية، “لا توجد فكرة… ستكون هناك فرصة لرؤيتها في كل مرة ندخل فيها الحلم، ولكن من المستحيل الاقتراب.”
خلف الباب كانت توجد قاعة واسعة بها صفان من الأعمدة الحجرية تدعمها.
‘هذا…’ تقلصت حدقات كلاين فجأة.
كانت القاعة مظلمة بشكل غير طبيعي بدون أي ضوء شموع. عند فتح الباب الرئيسي، سطع الضوء من الخارج، وأضاء الداخل لتوضيحه.
كان هناك الكثير من الثقوب في الساحة. موضوع فيها كانت السهام ضخمة. كانت هناك أكوام مشتعلة في أماكن مختلفة كما لو أنها واجهت هجومًا سابقًا.
رأى كلاين أن هناك جداريات بألوان مختلفة، وكان الذهب هو اللون الرئيسي المختار على القبة. كانوا متصلين ببعضهم البعض دون أي ثغرات. لقد أعطته شعورًا رائعًا ومقدسًا.
لم يتوقف فرانك، لكنه كشف عن ابتسامة.
رطم! رطم! رطم!
‘ما اسم هذه المدينة التي لا توجد إلا في الأساطير والخرافات؟’
كان شكل يواجه كلاين بظهره، مستخدمًا الفأس في يده لتقطيع شجرة طويلة وضخمة؛ كانت دوافعه غير معروفة.
رطم! رطم! رطم!
كان الشكل يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء. لم يكن يشبه أي من القراصنة على متن السفينة.
‘… هذا ليس ما يجب أن اقوله أدميرالة قرصانع ناضج. كان من الممكن أن تكون أكثر تلطيف. سيدتي الناسك، أنت تشبهين سيدة شابة سيئة…’ لقد فوجئ كلاين بينما إشتبه فيما إذا كان قد سمع بالخطأ. كان هذا يتعارض مع أدميرالة النجوم التي كانت في ذهنه.
‘هل يوجد شخص آخر في هذه المياه؟ أو أيمكن أن تكون العيون الغامضة التي كانت تراقب سطح السفينة وأنا؟’ غرق قلب كلاين بينما تباطأ. لقد اقترب بحذر وجاء إلى جانب الشخصية بينما راقبها.
فكر كلاين قبل أن يسأل “من أنت؟”
كان رجلاً شابًا. كان لديه شعر أشقر قصير مقسم إلى ثلاثين وسبعين. بدت عيناه الخضراء الزمردية مركزة وجادة.
هب نسيم الجبل اللطيف بينما اهتزت الشخصية السوداء بلطف. لم تتحرك كاتليا بينما كانت تنتظر بعناد إلى الأمام.
“ماذا تفعل؟ ما هذا المكان؟” سأل كلاين بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي فائدتها؟” سأل كلاين، قلق وفضولي.
لقد ظن بشكل حدسي أن الشخص لم يكن صاحب العيون الغامضة.
‘… هذا ليس ما يجب أن اقوله أدميرالة قرصانع ناضج. كان من الممكن أن تكون أكثر تلطيف. سيدتي الناسك، أنت تشبهين سيدة شابة سيئة…’ لقد فوجئ كلاين بينما إشتبه فيما إذا كان قد سمع بالخطأ. كان هذا يتعارض مع أدميرالة النجوم التي كانت في ذهنه.
رفع الشاب يده ليلمس شحمة أذنه دون أن يدير رأسه.
لقد تعرف على القائد على الجدارية!
“لماذا تسأل هذه الأسئلة؟ لقد غرقت سفينتي، وأنا مشغول بصنع زورق لنفسي. ليس لدي وقت للتحدث إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت أقدام كلاين على الأرض وهو ينظر إلى الوراء دون وعي.
“…”
لقد تعرف على القائد على الجدارية!
فكر كلاين قبل أن يسأل “من أنت؟”
“لا يزال الوضع أفضل على متن السفينة. على الرغم من أنه ممل في معظم الأوقات، إلا أنه يمكننا في الكثير من الأحيان الذهاب إلى أماكن مختلفة ومواجهة أمور مختلفة. هيه هيه. حتى الأوقات الأكثر مملة يمكن أن تدمر أولئك الرفاق، وتدريبهم ليكونوا قراصنة مقبولين. يمكنني أيضًا أخبرهم أن الشخص الذي يقدم أفضل أداء كل شهر يمكنه قضاء الليلة في غرفتي. ثم سأشاهدهم بحماس وهم يستمتعون بالعذاب. بالطبع، يختلف قضاء الليل وممارسة الجنس. هذا يعتمد على مزاجي. “
“من أنا؟ أنا أندرسون المنحوس. منذ أن رأيت تلك اللوحة الجدارية، ابتليت بسوء الحظ.” أشار الشاب في اتجاه.
خلف الباب كانت توجد قاعة واسعة بها صفان من الأعمدة الحجرية تدعمها.
تتبع كلاين إصبعه ورأى لوحة جدارية.
“لا توجد مشاكل في التأثيرات، لكنني قلق جدًا من عدم قدرتهم على التكاثر”. قال فرانك بعبوس.
صورت اللوحة الجدارية بحرًا من النار ينقسم في المنتصف ليشكل مسارًا.
هب نسيم الجبل اللطيف بينما اهتزت الشخصية السوداء بلطف. لم تتحرك كاتليا بينما كانت تنتظر بعناد إلى الأمام.
على الطريق، كان هناك طابور طويل من الناس. الأعضاء إما رفعوا رؤوسهم بتفانٍ وتقوى أو سجدون على الأرض. كانت وجهتهم في أعماق البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، مر بجانب نينا والملاح أوتولوف، اللذين كانا يشربان بجانب عمود منهار.
كان قائدهم رجلاً نحيفًا بشعر فضي طويل. كانت ملامح وجهه خفيفة وعيناه مغلقة بإحكام. كانت على ظهره أجنحة ذات طبقات.
لقد تعرف على القائد على الجدارية!
‘هذا…’ تقلصت حدقات كلاين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً شابًا. كان لديه شعر أشقر قصير مقسم إلى ثلاثين وسبعين. بدت عيناه الخضراء الزمردية مركزة وجادة.
لقد تعرف على القائد على الجدارية!
رفع الشاب يده ليلمس شحمة أذنه دون أن يدير رأسه.
لقد كان ملاك القدر الذي صوره الشمس الصغير ذات مرة!
“ماذا تفعل؟ ما هذا المكان؟” سأل كلاين بعناية.
لقد كان ملتهم الذيل، أوروبوروس!
أشرق فرانك وقال، “إنها سلالة من الفطريات. يمكنها أن تجعل الثيران تنتج الحليب. وبهذه الطريقة، يمكننا الحصول على المزيد من الحليب، مما يسمح للمزيد من الناس بشرب الحليب الجيد.”
‘إرحم تلك الثيران…’ ارتعش وجه كلاين بينما سأل، “هل ستنجح؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
