أسود الوجه أسود اليدين.
653: أسود الوجه، أسود اليدين.
كان هذا مكونًا يحتاجه كل لاعب خفة في تعاويذه.
ارتجفت الأرض قليلاً بينما ظهر شكل يبلغ ارتفاعه حوالي الثلاث أمتار عند حدود الغابة البدائية بالجزيرة.
لقد شك في الأصل في أن هذه المياه كانت بقايا ساحة معركة في حرب بين آلهة العصر الثاني القديمة. إنتمت العاصفة إلى ملك الآلف سونياثريم؛ ينتمي المتفرج إلى ملك التنانين أنكويلت؛ تنتمي الليل الدائم إلى ملك الذئاب الشيطانية فليغري. مع تزويد الشمس الصغير له بسجلات الأساطير من مدينة الفضة في كل تجمع، اكتسب كلاين فهمًا أوليًا لسلطات الآلهة الثمانية القديمة في العصر الثاني.
كان جسمه أبيض مائل للرمادي، وبدا وكأنه يتكون من الصخور. كان وجهه مليئًا بالحفر دون أي عيون أو أنف أو فم أو آذان واضحة.
بعد أن اجتاز الرحلة، اكتشف أنه يد كان هناك آثار من مسارات تجاوز الشمس، الليل الدائم، العاصفة، والمتفرج. كان لديه نظرية أكثر تجسيدًا من نظرياته السابقة.
“عملاق الحجر…” تمتمت كاتليا بنوع الوحش.
“إستهدفوا!”
سواء كان كلاين أو أندرسون، كلاهما لم يعرف شيئًا عن هذا النوع من الوحوش.
‘ضربة قاتلة…’ إنقبض بؤبؤا كلاين مقيدون.
ومع ذلك، لم يلقوا نظرة فضوليّة على كاتليا. لقد ركزوا على الوحش، وكانوا يبدون محترفًا للغاية.
‘بما أنك تعلمين أن عملاق الحجر لديه دفاع عالي، فلماذا استخدمتي قصف المدفعية؟ أليس ذلك مضيعة لقذائف المدافع؟’ فكر في حيرة وهو يسخر.
حولت كاتليا جسدها لمواجهة المستقبل الراسية. لقد رفعت يدها اليمنى نصفيا وضخمت صوتها.
‘إذن ماذا لو كانت زنزانة سجن؟ ليس الأمر كما لو أنني سأغادر…’ جلس كلاين في الزاوية، جالسًا على سرير مفرد مقسوم، على ما يبدو ممتزج مع الظلام الغني من حوله.
“إستهدفوا!”
لقد كان في زنزانة سجن بها بوابة غير مغلقة مصنوعة من درابزين معدني!
قام القراصنة المناوبون على الفور بتعديل عشرات المدافع على السفينة، ووجهوها مباشرة إلى عملاق الحجر الذي كان يتثاقل.
653: أسود الوجه، أسود اليدين.
بوووم! بوووم! بوووم!
بروح كاهن النور نال رؤية ليلية من نور القداسة.
حلقت قذائف المدفع وسقطت حول عملاق الحجر، مما أدى إلى تحليق الغبار بينما غطى القصف مساحة شاسعة.
‘لماذا قد أكون هنا؟ أنا لست بجانب أدميرالة النجوم أو في القاعة الجدارية حيث كان أندرسون… أنا في منطقة معينة بشكل عشوائي؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، حرك كلاين معصمه وأطفأ عود الثقاب الذي كاد يحرق أصابعه.
من الواضح أن الأرض اهتزت مع اندلاع ألسنة اللهب. لقد تناثرت الشظايا في كل مكان كما لو أنه كان بالإمكان تدمير كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، بقي كلاين واقفًا على سطح السفينة وانحنى على جانب السفينة. لقد لاحظ محيطه بينما كان أندرسون يتسكع على متن السفينة. كان جيدًا في التواصل الاجتماعي والتفاعل مع القراصنة.
تاااب! تاااب! تاااب!
‘… لا تقل لي إنني أعمى…’ ظهرت هذه الفكرة بشكل غريزي في ذهن كلاين. ثم وضع يده اليمنى في جيبه وأخرج عود ثقاب.
مزق الشكل الطويل الرمادي الأبيض من الغبار، ولم يتعرض لأية أضرار جسيمة. كل ما كان به هو بضع شقوق على سطحه.
أرجع كلاين نظرته والتقط المفتاح من على الأرض وأغلق البوابات.
قالت كاتليا بدون تعبير متوتر، “هذا ليس عملاق من نوع ما، ولكنه نوع من غلوم الحجر.”
خلقت هذه الضربة بسيطة المظهر تأثيرًا مبالغًا فيه. تجمد عملاق الحجر على الفور حيث إنبعثت أصوات التكسير باستمرار من الداخل. في ثوانٍ، انهار إلى أنقاض.
“جوهره هو المكون الرئيسي للتسلسل 5 الحارس من مسار العملاق. لذلك، دفاعاته عالية للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رفع أندرسون هود، الذي كان يراقب عملاق الحجر طوال الوقت، يده وقال، “هل لديك أي شخص لديه قوى تجاوز في مجال الجليد والصقيع؟”
وسط صدى قصف المدفع، كاد كلاين يشتبه في وجود مشكلة في حواسه السمعية.
‘إذن ماذا لو كانت زنزانة سجن؟ ليس الأمر كما لو أنني سأغادر…’ جلس كلاين في الزاوية، جالسًا على سرير مفرد مقسوم، على ما يبدو ممتزج مع الظلام الغني من حوله.
‘بما أنك تعلمين أن عملاق الحجر لديه دفاع عالي، فلماذا استخدمتي قصف المدفعية؟ أليس ذلك مضيعة لقذائف المدافع؟’ فكر في حيرة وهو يسخر.
أرجع كلاين نظرته والتقط المفتاح من على الأرض وأغلق البوابات.
ربما سمعت كاتليا أفكاره الداخلية، لقد قالت وهي تراقب اقتراب عملاق الحجر، “لم أواجه مثل مخلوق التجاوز هذا من قبل، لذلك كنت أرغب في إجراء بعض الاختبارات.”
‘ليس لدي ما أقوله ضد مثل هذا السبب…’ أصبح كلاين عاجزًا عن الكلام.
لقد كان في زنزانة سجن بها بوابة غير مغلقة مصنوعة من درابزين معدني!
في هذه اللحظة، رفع أندرسون هود، الذي كان يراقب عملاق الحجر طوال الوقت، يده وقال، “هل لديك أي شخص لديه قوى تجاوز في مجال الجليد والصقيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، إنهم جيدون في اكتشاف نقاط ضعف فرائسهم.”
“أنا”. أجابت كاتليا ببرود.
برؤية أنه كان لدى السيدة الناسك الوسائل، ابتلع كلاين الكلمات التي كاد أن يقولها بصوتٍ عالٍ.
تكثفت ألسنة اللهب على طرف الرمح لدرجة أنه إنبعث منها بريق يعمي.
لم يكن يرغب حقًا في تنشيط الجوع الزاحف إلا إذا لزم الأمر، على الرغم من امتلاك الزومبي لقوى الجليد والصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر بوضوح أن ويل أوسبتين نصحه بعدم استكشاف عالم الأحلام. لذلك خطط لانتظار قدوم الظهر!
لقد ظن أنه لن يستطيع العثور على أي طعام مناسب في الجزيرة!
‘الشهر الماضي؟ كنت أقوم بعمل تطوعي في المستشفى…’ أومأ كلاين برأسه وقال، “أنت تعرفني الآن.”
أخرجت كاتليا لفيفة سوداء رمادية اللون من جيب سري في رداءها السحري وهتفت بهدوء بكلمة واحدة في هيرميس القديمة، “تجميد!”
برؤية أنه كان لدى السيدة الناسك الوسائل، ابتلع كلاين الكلمات التي كاد أن يقولها بصوتٍ عالٍ.
في صمت، استهلك اللهب الأزرق الجليدي اللفيفة وعلى الفور، ظهرت تيارات بلورية من الضوء في الجو.
“أكبر مشكلة في هذه المياه هي هذه. لن يزودك كل وحش بالثروات!”
لقد طاروا باتجاه عملاق الحجر وجمدوا الهدف بالداخل بينما تدلت منه رقاقات جليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح اللهب أثناء ازدهاره، مما أدى إلى إضاءة محيطه قليلاً.
وسط أصوات تصدع مزعجة، تشققت طبقة الجليد بدورها بينما خرج عملاق الحجر ببطء من المنطقة. ومع ذلك، فقد تحول لونه الخارجي الرمادي والأبيض إلى لمحة أغمق. كانت حركاته أكثر صلابة من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبتت ألسنة اللهب البرتقالية الصفراء والتي كانت بيضاء اللون تقريبًا عند أقدام عملاق الحجر كما لو كان قد خطى على فخ معين.
في هذه اللحظة، رفع أندرسون يديه كما لو كان قائد أوركسترا يشير إلى الجمهور أن يعطوا تصفيق.
سواء كان كلاين أو أندرسون، كلاهما لم يعرف شيئًا عن هذا النوع من الوحوش.
نبتت ألسنة اللهب البرتقالية الصفراء والتي كانت بيضاء اللون تقريبًا عند أقدام عملاق الحجر كما لو كان قد خطى على فخ معين.
تكثفت ألسنة اللهب على طرف الرمح لدرجة أنه إنبعث منها بريق يعمي.
أنتج سطحه بسرعة نوبة من البخار بينما انتشرت الشقوق عبر جسده في شكل كسور عميقة.
لقد ظن أنه لن يستطيع العثور على أي طعام مناسب في الجزيرة!
جذب أندرسون بذراعه اليمنى بينما تكثف رمح أبيض محترق في راحة يده.
في هذه اللحظة، رفع أندرسون يديه كما لو كان قائد أوركسترا يشير إلى الجمهور أن يعطوا تصفيق.
تكثفت ألسنة اللهب على طرف الرمح لدرجة أنه إنبعث منها بريق يعمي.
‘لماذا قد أكون هنا؟ أنا لست بجانب أدميرالة النجوم أو في القاعة الجدارية حيث كان أندرسون… أنا في منطقة معينة بشكل عشوائي؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، حرك كلاين معصمه وأطفأ عود الثقاب الذي كاد يحرق أصابعه.
طار الرمح، وضرب بدقة الشق في بطن عملاق الحجر حيث أذابت النيران حفرة كبيرة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لأندرسون هود، الذي كان في الأصل على الشاطئ، فقد بدا وكأنه إندمج مع الرمح الأبيض المحترق. اشتعلت ألسنة اللهب بينما ظهر بغرابة خلف عملاق الحجر.
أما بالنسبة لأندرسون هود، الذي كان في الأصل على الشاطئ، فقد بدا وكأنه إندمج مع الرمح الأبيض المحترق. اشتعلت ألسنة اللهب بينما ظهر بغرابة خلف عملاق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيرمان سبارو؟” فوجئ أندرسون أولاً قبل أن يتعافى. “لقد سمعت عنك. أنت المغامر الذي إصطاد نائبة الأدميرال السقم بنجاح تقريبا. لديك لقب الصياد الأكثر جنونًا! في الشهر الماضي، عندما مرت السفينة التي كنت على متنها بأرخبيل رورستد وجزيرة أورافي، لقد فكرت بالتعرف عليك من خلال المشروبات، لكن مكان وجودك كان غير معروف”.
ليد أمسك يده اليسرى في قبضة بينما انتفخت ذراعه. بضربة كبيرة، ضرب صعودًا من الحفرة إلى قلب عملاق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رفع أندرسون هود، الذي كان يراقب عملاق الحجر طوال الوقت، يده وقال، “هل لديك أي شخص لديه قوى تجاوز في مجال الجليد والصقيع؟”
خلقت هذه الضربة بسيطة المظهر تأثيرًا مبالغًا فيه. تجمد عملاق الحجر على الفور حيث إنبعثت أصوات التكسير باستمرار من الداخل. في ثوانٍ، انهار إلى أنقاض.
كان جسمه أبيض مائل للرمادي، وبدا وكأنه يتكون من الصخور. كان وجهه مليئًا بالحفر دون أي عيون أو أنف أو فم أو آذان واضحة.
‘ضربة قاتلة…’ إنقبض بؤبؤا كلاين مقيدون.
وسط أصوات تصدع مزعجة، تشققت طبقة الجليد بدورها بينما خرج عملاق الحجر ببطء من المنطقة. ومع ذلك، فقد تحول لونه الخارجي الرمادي والأبيض إلى لمحة أغمق. كانت حركاته أكثر صلابة من ذي قبل.
وقفت كاتليا بهدوء على الفور وقالت دون أي مفاجأة، “التسلسل 5 من مسار الصياد هو الحاصد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استيقظ هذا الخالق، وبعد سلسلة من المعارك الشديدة، استعاد سلطات الآلهة القديمة!
“علاوة على ذلك، إنهم جيدون في اكتشاف نقاط ضعف فرائسهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر بوضوح أن ويل أوسبتين نصحه بعدم استكشاف عالم الأحلام. لذلك خطط لانتظار قدوم الظهر!
‘حاصد… حصاد الموت للحياة؟ لا عجب…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يكن هناك أي غنائم حرب!
في هذه اللحظة، جثم أندرسون وقام بتفتيش جثة عملاق الحجر.
لقد كان في زنزانة سجن بها بوابة غير مغلقة مصنوعة من درابزين معدني!
ثم أدار رأسه وابتسم بحزن.
ارتجفت الأرض قليلاً بينما ظهر شكل يبلغ ارتفاعه حوالي الثلاث أمتار عند حدود الغابة البدائية بالجزيرة.
“إنه ليس وحشًا حقيقيًا.”
‘ليس لدي ما أقوله ضد مثل هذا السبب…’ أصبح كلاين عاجزًا عن الكلام.
هذا يعني أنه لم يكن هناك أي غنائم حرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا لأن الوحوش المتجسده مثل هذا جزء من الوحوش الأكثر قوة من مستوى أعلى. بالطبع، من المحتمل أنها نتيجة قوى وهالات متبقية…’ كان لدى كلاين بالفعل نظرية أولية تجاه هذا الأمر.
بينما وصف أندرسون الموقف، اختفى الركام بوتيرة ملحوظة.
كان هذا مكونًا يحتاجه كل لاعب خفة في تعاويذه.
‘… بالنسبة لشخص سيئ الحظ مثلك، لا تكن الشخص الذي يفتح الصناديق أو ينهب الجثث…’ لم يستطع كلاين إلا السخرية داخليا.
وسط أصوات تصدع مزعجة، تشققت طبقة الجليد بدورها بينما خرج عملاق الحجر ببطء من المنطقة. ومع ذلك، فقد تحول لونه الخارجي الرمادي والأبيض إلى لمحة أغمق. كانت حركاته أكثر صلابة من ذي قبل.
عاد أندرسون واستمر في الكلام.
أرجع كلاين نظرته والتقط المفتاح من على الأرض وأغلق البوابات.
“أكبر مشكلة في هذه المياه هي هذه. لن يزودك كل وحش بالثروات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استيقظ هذا الخالق، وبعد سلسلة من المعارك الشديدة، استعاد سلطات الآلهة القديمة!
‘هذا لأن الوحوش المتجسده مثل هذا جزء من الوحوش الأكثر قوة من مستوى أعلى. بالطبع، من المحتمل أنها نتيجة قوى وهالات متبقية…’ كان لدى كلاين بالفعل نظرية أولية تجاه هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا لأن الوحوش المتجسده مثل هذا جزء من الوحوش الأكثر قوة من مستوى أعلى. بالطبع، من المحتمل أنها نتيجة قوى وهالات متبقية…’ كان لدى كلاين بالفعل نظرية أولية تجاه هذا الأمر.
بعد أن اجتاز الرحلة، اكتشف أنه يد كان هناك آثار من مسارات تجاوز الشمس، الليل الدائم، العاصفة، والمتفرج. كان لديه نظرية أكثر تجسيدًا من نظرياته السابقة.
“أيضًا، حاول قدر المستطاع ألا تقول شيئًا.”
لقد شك في الأصل في أن هذه المياه كانت بقايا ساحة معركة في حرب بين آلهة العصر الثاني القديمة. إنتمت العاصفة إلى ملك الآلف سونياثريم؛ ينتمي المتفرج إلى ملك التنانين أنكويلت؛ تنتمي الليل الدائم إلى ملك الذئاب الشيطانية فليغري. مع تزويد الشمس الصغير له بسجلات الأساطير من مدينة الفضة في كل تجمع، اكتسب كلاين فهمًا أوليًا لسلطات الآلهة الثمانية القديمة في العصر الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يكن هناك أي غنائم حرب!
ومع ذلك، فإن منتصف النهار المستمر وعربة الشمس المصنوعة من الذهب جعلت كلاين يشك في نظريته. كان هذا بسبب عدم امساك أي من الآلهة الثمانية القديمة لمسار الشمس.
بوووم! بوووم! بوووم!
وسرعان ما ربطه كلاين بوالد آمون وآدم، خالق مدينة الفضة الذي كان يعتبر إله الشمس القديم.
مع ألفة، أخرج عود الثقاب وأشعله. على الفور، ظهرت شعلة ضعيفة أمام عيني كلاين.
بعد أن استيقظ هذا الخالق، وبعد سلسلة من المعارك الشديدة، استعاد سلطات الآلهة القديمة!
‘… لا تقل لي إنني أعمى…’ ظهرت هذه الفكرة بشكل غريزي في ذهن كلاين. ثم وضع يده اليمنى في جيبه وأخرج عود ثقاب.
‘ومن ثم، خُلِفت أنقاض المعركة بين الآلهة هذه؟’ ظهرت اللوحة الجدارية غير المكتملة التي رآها في أمقاض الآلف فجأة في ذهن كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبتت ألسنة اللهب البرتقالية الصفراء والتي كانت بيضاء اللون تقريبًا عند أقدام عملاق الحجر كما لو كان قد خطى على فخ معين.
كان ملك الألف سونياثريم و خالق مدينة الفضة، الذي كان أيضًا إله الشمس القديم، على خلاف!
‘… لا تقل لي إنني أعمى…’ ظهرت هذه الفكرة بشكل غريزي في ذهن كلاين. ثم وضع يده اليمنى في جيبه وأخرج عود ثقاب.
مع تجول أفكاره، عاد أندرسون إلى حالته الضاحكة. لقد نظر إليه وقال: “كيف أخاطبك؟”
أنتج سطحه بسرعة نوبة من البخار بينما انتشرت الشقوق عبر جسده في شكل كسور عميقة.
“جيرمان سبارو”، أعطى كلاين اسمه ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يلقوا نظرة فضوليّة على كاتليا. لقد ركزوا على الوحش، وكانوا يبدون محترفًا للغاية.
“جيرمان سبارو؟” فوجئ أندرسون أولاً قبل أن يتعافى. “لقد سمعت عنك. أنت المغامر الذي إصطاد نائبة الأدميرال السقم بنجاح تقريبا. لديك لقب الصياد الأكثر جنونًا! في الشهر الماضي، عندما مرت السفينة التي كنت على متنها بأرخبيل رورستد وجزيرة أورافي، لقد فكرت بالتعرف عليك من خلال المشروبات، لكن مكان وجودك كان غير معروف”.
وسط صدى قصف المدفع، كاد كلاين يشتبه في وجود مشكلة في حواسه السمعية.
‘الشهر الماضي؟ كنت أقوم بعمل تطوعي في المستشفى…’ أومأ كلاين برأسه وقال، “أنت تعرفني الآن.”
بينما وصف أندرسون الموقف، اختفى الركام بوتيرة ملحوظة.
“أيضًا، حاول قدر المستطاع ألا تقول شيئًا.”
“عملاق الحجر…” تمتمت كاتليا بنوع الوحش.
“…”. أجبر أندرسون إبتسامة “أعلم أن حظي السيئ يميل إلى تحويل الكلمات السلبية التي أقولها إلى حقيقة. حسنًا، توقف عن النظر إلي. لن أتحدث مرة أخرى. اترك تميمتك تلك.”
“أكبر مشكلة في هذه المياه هي هذه. لن يزودك كل وحش بالثروات!”
نظرًا لظهور عملاق الحجر، تم اختصار وقت استرخاء القراصنة. لقد انطلقت المستقبل بسرعة مرةً أخرى، وغامرت في أعماق البحر.
تكثفت ألسنة اللهب على طرف الرمح لدرجة أنه إنبعث منها بريق يعمي.
على طول الطريق، بقي كلاين واقفًا على سطح السفينة وانحنى على جانب السفينة. لقد لاحظ محيطه بينما كان أندرسون يتسكع على متن السفينة. كان جيدًا في التواصل الاجتماعي والتفاعل مع القراصنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استيقظ هذا الخالق، وبعد سلسلة من المعارك الشديدة، استعاد سلطات الآلهة القديمة!
‘مثير للإعجاي. لقد تعرّف بسهولة على وضع السفينة…’ ألقى كلاين نظرة على أندرسون، الذي كان يشرب مع عدد قليل من القراصنة في الظل، وهو يتنهد داخليا.
‘حاصد… حصاد الموت للحياة؟ لا عجب…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً.
‘بالطبع، ربما لا يعرف الصياد الأقوى أن الكحول الذي يشربه يحتوي على مهدئ من أصول غير معروفة…’ منع كلاين ضحكة بينما فكر بسوء.
بمساعدة أندرسون، لفت المستقبل حول اثنين من العواصف الخفية وأنقاض قصر عائم بينما واصلت السير في طريق البحر الآمن.
بمساعدة أندرسون، لفت المستقبل حول اثنين من العواصف الخفية وأنقاض قصر عائم بينما واصلت السير في طريق البحر الآمن.
‘ضربة قاتلة…’ إنقبض بؤبؤا كلاين مقيدون.
بعد حوالي الثلاث ساعات، حل الليل مرة أخرى.
كان هذا مكونًا يحتاجه كل لاعب خفة في تعاويذه.
وجد كلاين بسرعة وضوحه وعقله في الحلم عندما فتح عينيه ونظر حوله.
في صمت، استهلك اللهب الأزرق الجليدي اللفيفة وعلى الفور، ظهرت تيارات بلورية من الضوء في الجو.
كانت رؤيته عبارة عن رقعة من السواد القاتم مع عدم وجود أي شيء يمكن رؤيته.
برؤية أنه كان لدى السيدة الناسك الوسائل، ابتلع كلاين الكلمات التي كاد أن يقولها بصوتٍ عالٍ.
‘… لا تقل لي إنني أعمى…’ ظهرت هذه الفكرة بشكل غريزي في ذهن كلاين. ثم وضع يده اليمنى في جيبه وأخرج عود ثقاب.
في هذه اللحظة، جثم أندرسون وقام بتفتيش جثة عملاق الحجر.
كان هذا مكونًا يحتاجه كل لاعب خفة في تعاويذه.
ربما سمعت كاتليا أفكاره الداخلية، لقد قالت وهي تراقب اقتراب عملاق الحجر، “لم أواجه مثل مخلوق التجاوز هذا من قبل، لذلك كنت أرغب في إجراء بعض الاختبارات.”
مع ألفة، أخرج عود الثقاب وأشعله. على الفور، ظهرت شعلة ضعيفة أمام عيني كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، إنهم جيدون في اكتشاف نقاط ضعف فرائسهم.”
كافح اللهب أثناء ازدهاره، مما أدى إلى إضاءة محيطه قليلاً.
كان جسمه أبيض مائل للرمادي، وبدا وكأنه يتكون من الصخور. كان وجهه مليئًا بالحفر دون أي عيون أو أنف أو فم أو آذان واضحة.
لقد كان في زنزانة سجن بها بوابة غير مغلقة مصنوعة من درابزين معدني!
وقفت كاتليا بهدوء على الفور وقالت دون أي مفاجأة، “التسلسل 5 من مسار الصياد هو الحاصد.”
‘لماذا قد أكون هنا؟ أنا لست بجانب أدميرالة النجوم أو في القاعة الجدارية حيث كان أندرسون… أنا في منطقة معينة بشكل عشوائي؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، حرك كلاين معصمه وأطفأ عود الثقاب الذي كاد يحرق أصابعه.
تكثفت ألسنة اللهب على طرف الرمح لدرجة أنه إنبعث منها بريق يعمي.
ازدهرت طبقة متألقة من ضوء الشمس على يده اليسرى بينما كانت عيناه تحتويان على شمسين مصغرتين.
‘ليس لدي ما أقوله ضد مثل هذا السبب…’ أصبح كلاين عاجزًا عن الكلام.
بروح كاهن النور نال رؤية ليلية من نور القداسة.
بعد حوالي الثلاث ساعات، حل الليل مرة أخرى.
بينما كان يراقب محيطه، رأى كلاين أن الزنزانة التي كان فيها لم تكن ضيقة للغاية، لكن الأرضية كانت قذرة وفوضوية. كان هناك الكثير من آثار الأقدام، غموضٌ ما كان قد حدث سابقاً.
قام القراصنة المناوبون على الفور بتعديل عشرات المدافع على السفينة، ووجهوها مباشرة إلى عملاق الحجر الذي كان يتثاقل.
‘معظمهم من آثار أقدام بشرية. القليل منهم مبالغ فيه إلى حد ما، ينتمون إلى عمالقة على الأرجح… السرير المفرد مكسور في الزاوية بينما يوجد مفتاح بجانب الباب… نجح شخص ما في الهروب من السجن؟’ جاء كلاين أمام البوابة المعدنية المفتوحة ونظر إلى الخارج بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رفع أندرسون هود، الذي كان يراقب عملاق الحجر طوال الوقت، يده وقال، “هل لديك أي شخص لديه قوى تجاوز في مجال الجليد والصقيع؟”
امتلأ السجن بالظلمة. كان الظلام يلف ممرًا مرصوفًا بالحجارة، وكان أمامه جدار بارد ولكنه صلب. امتد المسار باستمرار على كلا الجانبين كما لو كان هناك المزيد من زنازين السجن.
في هذا الصمت الشديد، رفع كلاين فجأة رأسه لأنه سمع خطوات خفيفة بشكل ضبابس!
أرجع كلاين نظرته والتقط المفتاح من على الأرض وأغلق البوابات.
‘لماذا قد أكون هنا؟ أنا لست بجانب أدميرالة النجوم أو في القاعة الجدارية حيث كان أندرسون… أنا في منطقة معينة بشكل عشوائي؟’ بينما كانت أفكاره تتسابق، حرك كلاين معصمه وأطفأ عود الثقاب الذي كاد يحرق أصابعه.
لم يحاول الخروج واستمر في البقاء في الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، إنهم جيدون في اكتشاف نقاط ضعف فرائسهم.”
لقد تذكر بوضوح أن ويل أوسبتين نصحه بعدم استكشاف عالم الأحلام. لذلك خطط لانتظار قدوم الظهر!
‘بالطبع، ربما لا يعرف الصياد الأقوى أن الكحول الذي يشربه يحتوي على مهدئ من أصول غير معروفة…’ منع كلاين ضحكة بينما فكر بسوء.
‘إذن ماذا لو كانت زنزانة سجن؟ ليس الأمر كما لو أنني سأغادر…’ جلس كلاين في الزاوية، جالسًا على سرير مفرد مقسوم، على ما يبدو ممتزج مع الظلام الغني من حوله.
‘… بالنسبة لشخص سيئ الحظ مثلك، لا تكن الشخص الذي يفتح الصناديق أو ينهب الجثث…’ لم يستطع كلاين إلا السخرية داخليا.
في هذا الصمت الشديد، رفع كلاين فجأة رأسه لأنه سمع خطوات خفيفة بشكل ضبابس!
لقد ظن أنه لن يستطيع العثور على أي طعام مناسب في الجزيرة!
جاء صوت الخطى من بعيد بطريقة أثيرية وبتردد بطيء وهو يقترب منه.
أنتج سطحه بسرعة نوبة من البخار بينما انتشرت الشقوق عبر جسده في شكل كسور عميقة.
مع تجول أفكاره، عاد أندرسون إلى حالته الضاحكة. لقد نظر إليه وقال: “كيف أخاطبك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات