بلدة الظهيرة
666: بلدة الظهيرة.
لقد ضربوا عددًا قليلاً من أعضاء فريق الاستكشاف، لكن لقد بدا وكأنها قد ضربت أسوار مدينة سميكة. كل ما أنتجوه كان أصوات ثقيلة ومتقاربة قبل أن تختفي في البيئة المظلمة.
‘هذا…’ عكست عيون كلاين شيئًا شبه شفاف.
لكن في رؤيته، كانت الغرفة تحت الأرض فارغة. لم يكن هناك سوى الظلام. إختفى هاييم وجوشوا اللذان كان من المفترض أن يكونا وراءه!
بدا وكأنه شكل لشيء ما، يتقلص ويتلاشى من حين لآخر من خط رؤية كلاين، وفي بعض الأحيان يظهر بسبب رياح غير مرئية، ويكشف عن بعض الخطوط العريضة له.
بعد تحديد دقيق، وجد ديريك ثلاثة أسماء:
معها كنقطة ربط وبالنظر للأعلى أكثر، كانت هناك ألوان خضراء شبه سوداء، تقف هناك بصمت.
‘إنها مختلفة تمامًا عما تم وصفه في الكتب المدرسية…’ استدعى ديريك فجأة المعرفة التي تعلمها من دروس التاريخ.
‘تبدو مثل ألوان أشجار الغابة المظلمة…’ غمغم كلاين دون أن يتخيل ما يعنيه موضوع تلك الألوان. كل ما استطاع فعله هو أن يخمن بجرأة أنه كان لذلك علاقة باكتساب سيطرة أعمق على الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
دون أن يحاول أن يفعل شيئًا كان من المقرر أن يذهب سدى، قفز من الدرج الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء وعاد إلى داخل القصر.
“أوروبوروس؛
مع ملكة الغوامض في ذهنه، قام كلاين ببعض الترتيبات البسيطة قبل مغادرة الضباب الرمادي والعودة إلى حمامه.
مع ملكة الغوامض في ذهنه، قام كلاين ببعض الترتيبات البسيطة قبل مغادرة الضباب الرمادي والعودة إلى حمامه.
بعد ربط الأطراف السائبة، مشى إلى حقيبته، وأخرج مشبك الشمس، وارتداه على معطفه مزدوج جيوب الصدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساسرير”.
بعد كل الاضطرابات التي مر بها، عادت الأغراض الغامضة التي يمكنه استخدامها الآن إلى الحالة عندما كان في باكلوند. ومع ذلك، لقد كان بالفعل في التسلسل 5 وإمتلك واحدة من أصعب القوى للتعامل معها دون تلك الموجودة عند أنصاف الآلهة. كان، بالمعنى الحقيقي للكلمة، قوة في عالم التجاوز.
هز هاييم رأسه.
‘يجب أن أكون منفعلا وسعيدًا جدًا، لكنني في الحقيقة لست كذلك. حتى أنني لست متحمس بقدر عندما وجدت حوريات البحر… هذا لأنني اتخذت خطوة أخرى في طريقي للانتقام. الهدف الحقيقي الذي أرغب في تحقيقه لا يزال بعيدًا…’
قبل أن يتمكن من مراقبة محيطه بعناية بحثًا عن أدلة محتملة، سمع فجأة زميلًا في الفريق على الجانب الآخر يصرخ بقلق، “هناك شيء ما!”
‘تاليا، يجب أن أنهي المبادئ وأهضم جرعة المتحكم في الدمى وأبحث عن تركيبة ومكونات التسلسل 4 المقابلة. نعم، لا يمكنني فعل كل هذه الأشياء إلا بعد مغادرة هذه المياه. بعد ذلك، سأطلب المشورة من السيد أزيك و ويل أوسبتين و أروديس…’
مع ملكة الغوامض في ذهنه، قام كلاين ببعض الترتيبات البسيطة قبل مغادرة الضباب الرمادي والعودة إلى حمامه.
‘هيه هيه، يجب أن أرتاح للأيام القليلة القادمة. كوني متوترة للغاية قد يحطمني ويتسبب لي بأعراض فقدان السيطرة…’ التفت كلاين لينظر إلى مرآة كامل الجسم في غرفته. ناظرا إلى بنيته التي بلغ طولها 1.8 متر، وشعره الأسود، وعيناه البنيتان، بوجه رفيع وملامح حادة؛ مرتديا قميصًا أبيض، وبدلة مع ربطة عنق، وقبعة علوية تلائم مشبك طائر الشمس الذهبي الباهت. كان يرتدي تعبيرًا هادئًا بنظرة عميقة ومظلمة.
قبل أن يتمكن من مراقبة محيطه بعناية بحثًا عن أدلة محتملة، سمع فجأة زميلًا في الفريق على الجانب الآخر يصرخ بقلق، “هناك شيء ما!”
بعد أن نظر إلى هذا بصمت، رفع يديه وضبط الزر في كمه وربت بدلته السوداء.
في وقت ما، كان زعيم مدينة الفضة، كولين إلياد، يركع. لقد طعن السيف الفضي بيده في الأرض الرمادية المتعفنة.
…
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
انتشر البرق في السماء، ليضيء المباني المكدسة المظلمة بالأمام.
على الرغم من أن المعركة كانت بسيطة، إلا أن ديريك لم يشعر بالسعادة على الإطلاق. لقد سمع السيد الرجل المعلق و الأنسة عدالة يناقشان حالات معارك التجاوز. بمطابقتها مع التجارب التي تراكمت في مدينة الفضة من مقاومة جميع أنواع الوحوش من الظلام، اكتشف بقلق أنه قد كان لمدينة الفضة عدد محدود من المسارات. أولئك الذين لم يكونوا أنصاف آلهة سيفتقرون إلى وسائل السيطرة الفعالة، وقد أثبت الوضع من قبل هذه النقطة.
أشار صياد الشياطين كولين إلياد، مع سيفين على ظهره، إلى الأمام وقال، “هذه بلدة الظهيرة.”
أجاب ديريك باقتضاب. بفضل رؤيته الليلية وقدرته على إصدار الضوء، لم يكن خائفًا من الظلام بينما دخل إلى الغرفة تحت الأرض أولاً. لقد رفع هاييم فانوسًا من جلد الحيوانات بينما تبعه جوشوا عن كثب.
قام بتمشيط شعره الأشيب الذي كان يتطاير في الريح التي اجتاحت البرية.
قام بتمشيط شعره الأشيب الذي كان يتطاير في الريح التي اجتاحت البرية.
‘بهذه السرعة…’ مع فأس الإعصار في يده، تنهد ديريك بحزن في تفاجئ.
كانت غرفة هذا المبنى تحت الأرض واسعة إلى حد ما، مع آثار برك جافة سوداء اللون. بقيت رائحة الدم على الرغم من السنوات العديدة التي مرت.
سرعان ما أدرك أنه كان أمرا معقولًا. كان هذا لأن بلاط الملك العملاق كانت يقع في مكان ما بالقرب من مدينة الفضة. كانت بلدة الظهيرة هي نقطة التقاطع التي تربط كلا العقدتين.
“بلاط الملك العملاق؟” سأل ديريك في تفاجئ.
مع البرق الذي أضاء سماء الليل، رأى بوضوح بلدة الظهيرة بالكامل. تم بناؤها عند سفح جبل وتم تقسيمها بشكل طبيعي إلى مستويات علوية وسفلية. بدلاً من تسميتها بلدة، لم تكن أصغر بكثير من معظم الأنقاض التي عثرت عليها مدينة الفضة.
“ميديتشي؛
هنا، كانت الحجارة الرمادية مكدسة في مبان مختلفة. تم إفراغ بعضها بالكامل، على بعد عشرة أمتار. كان بعضها مشابهًا لمكان إقامة ديريك حاليًا؛ كانت قصيرة وكأن أي شخص عادي سيضرب رأسه في السقف.
هز هاييم رأسه.
تم ترتيب هذه المباني بالقرب من بعضها البعض قبل أن تنتشر. انهار بعضها، فيما ظل عدد منها واقفًا على الرغم من ظهور علامات التقدم في القدم والدمار.
‘أليس للبحث عن البحر الذي جاء منه جاك ورفاقه؟ ألا نحتاج للف حول بلاط الملك العملاق؟’ كان ديريك مليئا بالحيرة.
‘إنها مختلفة تمامًا عما تم وصفه في الكتب المدرسية…’ استدعى ديريك فجأة المعرفة التي تعلمها من دروس التاريخ.
تم ترتيب هذه المباني بالقرب من بعضها البعض قبل أن تنتشر. انهار بعضها، فيما ظل عدد منها واقفًا على الرغم من ظهور علامات التقدم في القدم والدمار.
وفقًا لسجلات مدينة الفضة، كانت بلدة الظهيرة هي الباب الذي يفصل الواقع عن الأسطورة. كان مكانًا يعيش فيه البشر والعمالقة معًا. كان هناك ليل ونهار هنا، ولكن معظم النهار كان في حالة “الظهر”. بغض النظر عن الضباب أو العواصف أو الثلج، لم يتمكن أي منهم من حجب ضوء الشمس القوي. لكن في هذه اللحظة، كانت مظلمة وثقيلة. حتى لو أضيئت المنطقة بالضوء، فإنها ستفتقر إلى الإحساس بالسطوع ولم توجد إشارات للحياة.
“لننهي بحثنا هنا.”
ممسكا فأس الإعصار خاصته بإحكام، ديريك، الذي كانت عينيه مثل شمسين صغيرتين، على جانبي فريق الاستكشاف. لقد تبع الزعيم كولين إلى بلدة الظهيرة.
“نعم أيها الزعيم!” كان أعضاء فريق الاستكشاف أغنياء من ناحية الخبرة غالبا. سرعان ما شكلوا مجموعاتهم.
تم تطهير هذه المنطقة لمرة في الاستكشاف الأول. كانت الشوارع مغطاة بعلامات تعفن اللحم والقيح الجاف. كانت صامتة تمامًا.
“كونوا حذرين، هناك العديد من الوحوش الغريبة الكامنة في الظلام.” لم يترك كولين إلياد حذره بوجهه المليء بالندوب. قام بسحب أحد الثنائية بينما كان الضوء الفضي على سيفه يتكثف.
كان الإعصار داخل الدوامة ماديا حيث اطلق عواء. كان ضوء الفجر من الداخل كثيفًا، وكأنهم سهام من نور.
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار صياد الشياطين كولين إلياد، مع سيفين على ظهره، إلى الأمام وقال، “هذه بلدة الظهيرة.”
قبل أن يتمكن من مراقبة محيطه بعناية بحثًا عن أدلة محتملة، سمع فجأة زميلًا في الفريق على الجانب الآخر يصرخ بقلق، “هناك شيء ما!”
سرعان ما أدرك أنه كان أمرا معقولًا. كان هذا لأن بلاط الملك العملاق كانت يقع في مكان ما بالقرب من مدينة الفضة. كانت بلدة الظهيرة هي نقطة التقاطع التي تربط كلا العقدتين.
أدار ديريك رأسه ورأى وجهًا شفافًا ينمو من جدار مبنى حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
في وقت ما، كان زعيم مدينة الفضة، كولين إلياد، يركع. لقد طعن السيف الفضي بيده في الأرض الرمادية المتعفنة.
كان الوجه مليئا بالشقوق التي لا تعد ولا تحصى. وبانتظام كبير، كانت تتصاعد حول المركز، شكلت عينًا أو فمًا واحدًا يشبه الدوامة.
“بلاط الملك العملاق؟” سأل ديريك في تفاجئ.
كان الإعصار داخل الدوامة ماديا حيث اطلق عواء. كان ضوء الفجر من الداخل كثيفًا، وكأنهم سهام من نور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما نتيجة للمسح السابق، لم يواجهوا أي وحوش. لم يسعهم إلا الشعور بالارتياح قليلاً.
بام! بام! بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تاليا، يجب أن أنهي المبادئ وأهضم جرعة المتحكم في الدمى وأبحث عن تركيبة ومكونات التسلسل 4 المقابلة. نعم، لا يمكنني فعل كل هذه الأشياء إلا بعد مغادرة هذه المياه. بعد ذلك، سأطلب المشورة من السيد أزيك و ويل أوسبتين و أروديس…’
لقد ضربوا عددًا قليلاً من أعضاء فريق الاستكشاف، لكن لقد بدا وكأنها قد ضربت أسوار مدينة سميكة. كل ما أنتجوه كان أصوات ثقيلة ومتقاربة قبل أن تختفي في البيئة المظلمة.
بعد كل الاضطرابات التي مر بها، عادت الأغراض الغامضة التي يمكنه استخدامها الآن إلى الحالة عندما كان في باكلوند. ومع ذلك، لقد كان بالفعل في التسلسل 5 وإمتلك واحدة من أصعب القوى للتعامل معها دون تلك الموجودة عند أنصاف الآلهة. كان، بالمعنى الحقيقي للكلمة، قوة في عالم التجاوز.
في وقت ما، كان زعيم مدينة الفضة، كولين إلياد، يركع. لقد طعن السيف الفضي بيده في الأرض الرمادية المتعفنة.
أجاب ديريك باقتضاب. بفضل رؤيته الليلية وقدرته على إصدار الضوء، لم يكن خائفًا من الظلام بينما دخل إلى الغرفة تحت الأرض أولاً. لقد رفع هاييم فانوسًا من جلد الحيوانات بينما تبعه جوشوا عن كثب.
لقد وفر للصف الأمامي أقوى حماية!
في الوقت نفسه، شن الأعضاء الآخرون في فريق الاستكشاف هجماتهم بشكل منهجي. ضرب إعصار من ضوء وكرات نارية قرمزية الوحش.
في الوقت نفسه، شن الأعضاء الآخرون في فريق الاستكشاف هجماتهم بشكل منهجي. ضرب إعصار من ضوء وكرات نارية قرمزية الوحش.
على الرغم من أن المعركة كانت بسيطة، إلا أن ديريك لم يشعر بالسعادة على الإطلاق. لقد سمع السيد الرجل المعلق و الأنسة عدالة يناقشان حالات معارك التجاوز. بمطابقتها مع التجارب التي تراكمت في مدينة الفضة من مقاومة جميع أنواع الوحوش من الظلام، اكتشف بقلق أنه قد كان لمدينة الفضة عدد محدود من المسارات. أولئك الذين لم يكونوا أنصاف آلهة سيفتقرون إلى وسائل السيطرة الفعالة، وقد أثبت الوضع من قبل هذه النقطة.
في أعقاب ذلك، سقط الضوء المقدس الذي استدعاه ديريك على الدوامة التي تشبه عين واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تاليا، يجب أن أنهي المبادئ وأهضم جرعة المتحكم في الدمى وأبحث عن تركيبة ومكونات التسلسل 4 المقابلة. نعم، لا يمكنني فعل كل هذه الأشياء إلا بعد مغادرة هذه المياه. بعد ذلك، سأطلب المشورة من السيد أزيك و ويل أوسبتين و أروديس…’
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
على الرغم من أن المعركة كانت بسيطة، إلا أن ديريك لم يشعر بالسعادة على الإطلاق. لقد سمع السيد الرجل المعلق و الأنسة عدالة يناقشان حالات معارك التجاوز. بمطابقتها مع التجارب التي تراكمت في مدينة الفضة من مقاومة جميع أنواع الوحوش من الظلام، اكتشف بقلق أنه قد كان لمدينة الفضة عدد محدود من المسارات. أولئك الذين لم يكونوا أنصاف آلهة سيفتقرون إلى وسائل السيطرة الفعالة، وقد أثبت الوضع من قبل هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مسح بصره وأشار إلى مدخل الغرفة تحت الأرض.
‘لحسن الحظ، هناك تحف أثرية مختومة تتشكل عندما تموت الوحوش لتعويض هذا…’ فكر ديريك بصمت وهو يسمع تعليمات الزعيم، “تحركوا وفقًا للخطة. مجموعة من ثلاثة إلى أربعة أشخاص. ابحثوا وقوموا بمسح المناطق المختلفة.”
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
“نعم أيها الزعيم!” كان أعضاء فريق الاستكشاف أغنياء من ناحية الخبرة غالبا. سرعان ما شكلوا مجموعاتهم.
يبلغ متوسط طول سكان مدينة الفضة، التي كان فيها المحارب- المعروف أيضًا باسم مسار العملاق- طول متوسط بحوالي الـ1.8 متر (بما في ذلك الأطفال فوق سن الـ6 سنوات). حتى لو كانت خصائص تجاوز موروثة، فإن الجينات الطبيعية التي تم تعديلها قد تراكمت مع كل جيل. على الرغم من أن ديريك لم يكن كبيرًا في السن، إلا أنه كان يبلغ من الطول 1.8 مترًا وكان لا يزال لديه مجال للنمو.
تألفت مجموعة ديريك من ثلاثة أشخاص. ماعداه، كان هناك جوشوا وهاييم كانا معه من قبل في الأنقاض المهجورة. الأول كان سيد أسلحة التسلسل 7، وكان لديه قفاز غوامض يمكنه التحكم في النار. ذلك الأخير كان بالادين فجر في التسلسل قد تقدم مؤخرا. كان طويل القامة ووصل ارتفاعه إلى 2.3 متر.
بام! بام! بام!
يبلغ متوسط طول سكان مدينة الفضة، التي كان فيها المحارب- المعروف أيضًا باسم مسار العملاق- طول متوسط بحوالي الـ1.8 متر (بما في ذلك الأطفال فوق سن الـ6 سنوات). حتى لو كانت خصائص تجاوز موروثة، فإن الجينات الطبيعية التي تم تعديلها قد تراكمت مع كل جيل. على الرغم من أن ديريك لم يكن كبيرًا في السن، إلا أنه كان يبلغ من الطول 1.8 مترًا وكان لا يزال لديه مجال للنمو.
قال جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا على راحة يده اليسرى، بعد مراقبة المباني
وفقًا للأهداف المحددة، دخل ديريك وجوشوا وهاييم إلى زقاق على اليسار في تشكيلة معركة مثلثة. فحصوا كل مبنى لا يزال يسمح بالدخول.
‘لماذا قد يقيم سكان بلدة الظهيرة سرا طقوس تضحية في قبوهم تحت الأرض؟ عندما كان بلاط الملك العملاق في السلطة، كانوا مؤمنين بالملك العملاق. في وقت لاحق، أصبحوا تحت حكم اللورد الذي خلق كل شيء… صاحب هذا المبنى عبد سراً آلهة أخرى؟’ نشأت فيه أسئلة بينكا اقترب ديريك من المذبح. لقد رأى أن الطاولة الحجرية كانت في الأصل محفورة بالكلمات، لكنها تضررت إما بسبب عوامل طبيعية أو غير طبيعية.
ربما نتيجة للمسح السابق، لم يواجهوا أي وحوش. لم يسعهم إلا الشعور بالارتياح قليلاً.
‘أليس للبحث عن البحر الذي جاء منه جاك ورفاقه؟ ألا نحتاج للف حول بلاط الملك العملاق؟’ كان ديريك مليئا بالحيرة.
“هناك شائعة أن أعضاء مجلس الست أعضاء يخططون لإقامة معسكر هنا وجعل بلدة الظهيرة مكمن”.
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
قال جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا على راحة يده اليسرى، بعد مراقبة المباني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه مليئا بالشقوق التي لا تعد ولا تحصى. وبانتظام كبير، كانت تتصاعد حول المركز، شكلت عينًا أو فمًا واحدًا يشبه الدوامة.
أومأ هاييم برأسه ونظر إلى شريكيه.
“بلاط الملك العملاق؟” سأل ديريك في تفاجئ.
“يبدو أن الهدف الحقيقي هو…”
لكن في رؤيته، كانت الغرفة تحت الأرض فارغة. لم يكن هناك سوى الظلام. إختفى هاييم وجوشوا اللذان كان من المفترض أن يكونا وراءه!
وأشار قطريا إلى الأعلى.
قال جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا على راحة يده اليسرى، بعد مراقبة المباني
“بلاط الملك العملاق؟” سأل ديريك في تفاجئ.
“يبدو أن الهدف الحقيقي هو…”
‘أليس للبحث عن البحر الذي جاء منه جاك ورفاقه؟ ألا نحتاج للف حول بلاط الملك العملاق؟’ كان ديريك مليئا بالحيرة.
ممسكا فأس الإعصار خاصته بإحكام، ديريك، الذي كانت عينيه مثل شمسين صغيرتين، على جانبي فريق الاستكشاف. لقد تبع الزعيم كولين إلى بلدة الظهيرة.
هز هاييم رأسه.
في وقت ما، كان زعيم مدينة الفضة، كولين إلياد، يركع. لقد طعن السيف الفضي بيده في الأرض الرمادية المتعفنة.
“سمعت شائعات فقط”.
‘تبدو مثل ألوان أشجار الغابة المظلمة…’ غمغم كلاين دون أن يتخيل ما يعنيه موضوع تلك الألوان. كل ما استطاع فعله هو أن يخمن بجرأة أنه كان لذلك علاقة باكتساب سيطرة أعمق على الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
لقد مسح بصره وأشار إلى مدخل الغرفة تحت الأرض.
‘تبدو مثل ألوان أشجار الغابة المظلمة…’ غمغم كلاين دون أن يتخيل ما يعنيه موضوع تلك الألوان. كل ما استطاع فعله هو أن يخمن بجرأة أنه كان لذلك علاقة باكتساب سيطرة أعمق على الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
“لننهي بحثنا هنا.”
أومأ هاييم برأسه ونظر إلى شريكيه.
أجاب ديريك باقتضاب. بفضل رؤيته الليلية وقدرته على إصدار الضوء، لم يكن خائفًا من الظلام بينما دخل إلى الغرفة تحت الأرض أولاً. لقد رفع هاييم فانوسًا من جلد الحيوانات بينما تبعه جوشوا عن كثب.
“ميديتشي؛
كانت غرفة هذا المبنى تحت الأرض واسعة إلى حد ما، مع آثار برك جافة سوداء اللون. بقيت رائحة الدم على الرغم من السنوات العديدة التي مرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تطهير هذه المنطقة لمرة في الاستكشاف الأول. كانت الشوارع مغطاة بعلامات تعفن اللحم والقيح الجاف. كانت صامتة تمامًا.
قام ديريك بمسح المنطقة واعتقد أن طقوس تضحية كانت تقام هنا مرة واحدة.
‘إنها مختلفة تمامًا عما تم وصفه في الكتب المدرسية…’ استدعى ديريك فجأة المعرفة التي تعلمها من دروس التاريخ.
‘منذ زمن بعيد جدًا جدا…’ أضاف بصمت واكتشف شمعة تركت على الطاولة الحجرية المشابهة للمذبح. لقد شعر بالمزيد من اليقين بشأن تخميناته.
‘أوروبوروس؟ أليس هذا هو اسم ملاك القدر؟ ذكر السيد الأحمق من قبل أن ميديتشي هو أيضًا ملك ملائكة. ساسرير واحد آخر؟’ شعر ديريك فجأة بالحماس والرعب بينما أدار رأسه على عجل ليصرخ على رفاقه لإلقاء نظرة.
‘لماذا قد يقيم سكان بلدة الظهيرة سرا طقوس تضحية في قبوهم تحت الأرض؟ عندما كان بلاط الملك العملاق في السلطة، كانوا مؤمنين بالملك العملاق. في وقت لاحق، أصبحوا تحت حكم اللورد الذي خلق كل شيء… صاحب هذا المبنى عبد سراً آلهة أخرى؟’ نشأت فيه أسئلة بينكا اقترب ديريك من المذبح. لقد رأى أن الطاولة الحجرية كانت في الأصل محفورة بالكلمات، لكنها تضررت إما بسبب عوامل طبيعية أو غير طبيعية.
وفقًا للأهداف المحددة، دخل ديريك وجوشوا وهاييم إلى زقاق على اليسار في تشكيلة معركة مثلثة. فحصوا كل مبنى لا يزال يسمح بالدخول.
بعد تحديد دقيق، وجد ديريك ثلاثة أسماء:
أومأ هاييم برأسه ونظر إلى شريكيه.
“أوروبوروس؛
قام ديريك بمسح المنطقة واعتقد أن طقوس تضحية كانت تقام هنا مرة واحدة.
“ميديتشي؛
‘بهذه السرعة…’ مع فأس الإعصار في يده، تنهد ديريك بحزن في تفاجئ.
“ساسرير”.
بعد أن نظر إلى هذا بصمت، رفع يديه وضبط الزر في كمه وربت بدلته السوداء.
‘أوروبوروس؟ أليس هذا هو اسم ملاك القدر؟ ذكر السيد الأحمق من قبل أن ميديتشي هو أيضًا ملك ملائكة. ساسرير واحد آخر؟’ شعر ديريك فجأة بالحماس والرعب بينما أدار رأسه على عجل ليصرخ على رفاقه لإلقاء نظرة.
‘هيه هيه، يجب أن أرتاح للأيام القليلة القادمة. كوني متوترة للغاية قد يحطمني ويتسبب لي بأعراض فقدان السيطرة…’ التفت كلاين لينظر إلى مرآة كامل الجسم في غرفته. ناظرا إلى بنيته التي بلغ طولها 1.8 متر، وشعره الأسود، وعيناه البنيتان، بوجه رفيع وملامح حادة؛ مرتديا قميصًا أبيض، وبدلة مع ربطة عنق، وقبعة علوية تلائم مشبك طائر الشمس الذهبي الباهت. كان يرتدي تعبيرًا هادئًا بنظرة عميقة ومظلمة.
لكن في رؤيته، كانت الغرفة تحت الأرض فارغة. لم يكن هناك سوى الظلام. إختفى هاييم وجوشوا اللذان كان من المفترض أن يكونا وراءه!
تم ترتيب هذه المباني بالقرب من بعضها البعض قبل أن تنتشر. انهار بعضها، فيما ظل عدد منها واقفًا على الرغم من ظهور علامات التقدم في القدم والدمار.
‘بهذه السرعة…’ مع فأس الإعصار في يده، تنهد ديريك بحزن في تفاجئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
