مئة و خمسة و خمسون
رنين! رنين!
“أين ذهبت، من فضلك قل لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع من أنتَ تتكلم؟”
كنت قد نمت في ذلك الصباح، وكان يوم سبت، ولكن استيقظت بوقاحة رنين هاتفي.
“آه… إنه مجرد رقم غير معروف.”
“أنتِ لستِ مجنونة، لدي نفس الأحلام!”
“لينا، هل أنتِ مستعدة؟”
نادراً ما أتلقى مكالمات من أشخاص آخرين غير والديّ، لذا بعد رفض المكالمة، عدتُ نائماً. ومع ذلك، بعد دقائق قليلة رن الهاتف مرة أخرى.
دينغ! دونغ!
“ماذا….”
عندها فقط تذكرت أنني أعطيت رقم هاتفي للمعلمة الشابة في اليوم الماضي، عندما فقدت كل الأمل تقريباً.
“لينا؟ لينا!”
بعد الاستماع إلى ما قالت، قفزت بفرح.
أجبتها بابتسامة.
“حسنًا… قد يكون الأمر صعبًا بعض الشيء في هذه الحالة لأنها انتقلت إلى الخارج.”
“هل يمكنني مقابلتها حقًا؟”
ربما اعتبره الآخرون قرارًا متهورًا، لكنني عملت بدوام جزئي في مطعم للوجبات السريعة لمدة عام كامل من أجل توفير ما يكفي من المال للرحلة. حصلت على موافقة والديّ، في صيف السنة الدراسية الخامسة، بعثت لها برسالة لإعلامها بنواياي للزيارة، وقفزت على متن طائرة متجهة إلى البرازيل.
“حسنًا… قد يكون الأمر صعبًا بعض الشيء في هذه الحالة لأنها انتقلت إلى الخارج.”
“هل هذا أيضا نوع من السحر؟”
“أين ذهبت، من فضلك قل لي!”
بعد إصراري، انتهى بها الأمر بأبلاغي بأنها نقلت إلى البرازيل، تمامًا على الجانب الآخر من العالم، بسبب والديها الذين كانوا دبلوماسيين.
بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية العادية، سيكون من غير المتصور أن تذهب إلى البرازيل لمقابلتها. ناهيك، ماذا سأقول لها حتى لو التقينا؟ لم يكن من المرجح أن تعرفني، فكيف أحاول أن أقنعها أن ذاكرتي ليست مجرد خيال؟
“كنت قلقة من أنك ستكون طالبًا غريبًا، لكنك تبدو جيدًا. ومع ذلك، فأنا مهتمة جدًا بما قد يجبرك على القدوم بعيدًا بمجرد رؤية شخص ما يمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستعاملني فقط على أنني غريب الاطوار.
كانت هناك لحظة صمت حيث ركزنا على النقيق من جندب قريب.
“جوهرا، هل سيكون الأمر بخير للذهاب لمقابلتها هكذا؟”
تماما عندما أغلقت الهاتف، الواقع ضربني. كانت مثل نقطة تحول لي، حيث لم أكن أعرف حقًا ما إذا كنت أؤمن بذكرياتي أم لا.
كنت قد نمت في ذلك الصباح، وكان يوم سبت، ولكن استيقظت بوقاحة رنين هاتفي.
“تشييزيك! جوهرا؟ أيمكنك سماعي؟ أنا… من الصعب إجراء اتصالات بسبب وجود عدد قليل جدًا من الروبوتات النانوية. تشيزيك!”
كان صوت لينا هو الذي رن في ذهني.
“تشييزيك! جوهرا؟ أيمكنك سماعي؟ أنا… من الصعب إجراء اتصالات بسبب وجود عدد قليل جدًا من الروبوتات النانوية. تشيزيك!”
“من هذا؟”
“لينا؟ لينا!”
بعد الاستماع إلى ما قالت، قفزت بفرح.
رغم أنها لم تكن قادرة على الرد، إلا أنها لم تكن مخيلتي بالتأكيد. كانت هذه هي المرة الأولى التي تربط فيها لينا مثل هذه الجملة الطويلة في هذا العالم.
“من هذا؟”
“لذا لم يكن الأمر مجرد حلم.”
لقد ترددت لفترة من الوقت لكنها استجابت في النهاية.
بدأت الدموع الحارة تتدفق حيث أصبحت أخيرًا أكثر ثقة في ذاكرتي.
“يجب أن يكون هناك سبب فب أن جايا أرسلتني إلى هنا، لذلك أنا بحاجة لمقابلتها مرة واحدة على الأقل. لماذا ستكون ميلبوميني في هذا العالم؟”
“لا بد لي بالتأكيد من مقابلة ميلبوميني، وربما ستتذكر بعض الأشياء أيضًا.”
تمامًا كما انتهى العد التنازلي، غيّرت حياتها بقوة معينة.
“كنت قلقة من أنك ستكون طالبًا غريبًا، لكنك تبدو جيدًا. ومع ذلك، فأنا مهتمة جدًا بما قد يجبرك على القدوم بعيدًا بمجرد رؤية شخص ما يمر.”
ربما اعتبره الآخرون قرارًا متهورًا، لكنني عملت بدوام جزئي في مطعم للوجبات السريعة لمدة عام كامل من أجل توفير ما يكفي من المال للرحلة. حصلت على موافقة والديّ، في صيف السنة الدراسية الخامسة، بعثت لها برسالة لإعلامها بنواياي للزيارة، وقفزت على متن طائرة متجهة إلى البرازيل.
دينغ! دونغ!
“جوهرا، هل سيكون الأمر بخير للذهاب لمقابلتها هكذا؟”
في العام الماضي تعافت لينا وكنا قادرين الآن على إجراء محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت الشخص الذي أرسل الرسالة؟”
“يجب أن يكون هناك سبب فب أن جايا أرسلتني إلى هنا، لذلك أنا بحاجة لمقابلتها مرة واحدة على الأقل. لماذا ستكون ميلبوميني في هذا العالم؟”
“أنت طالب زائر من بعيد، يجب عليك البقاء هنا لبضعة أيام.”
ربما كان من الأمور العاجلة رؤية مدى سرعتي في إبعاد جايا عني، لكنني ضيعت فرصتي لمقابلتها عندما كنا لا نزال نعيش بالقرب من بعض. حتى الآن، لم يكن لدي أي خيار سوى السير في الطريق الطويل والالتقاء بها طوال الطريق في البرازيل، بعد عامين.
لم أستطع إضاعة الوقت بعد الآن. بعد بضع عمليات نقل من أجل ضمان أرخص تذاكر الطيران، وصلت أخيرًا إلى البرازيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي بالتأكيد من مقابلة ميلبوميني، وربما ستتذكر بعض الأشياء أيضًا.”
أجبتها بابتسامة.
كان في نصف الكرة مختلف تمامًا ، لذلك على الرغم من أنه كان صيفًا في كوريا، فقد كان الشتاء هنا في البرازيل. لحسن الحظ منذ أن كانت البلاد قريبة نسبيًا من خط الاستواء، كان فصل الشتاء أشبه بدرجة حرارة الخريف في كوريا.
“تشييزيك! جوهرا؟ أيمكنك سماعي؟ أنا… من الصعب إجراء اتصالات بسبب وجود عدد قليل جدًا من الروبوتات النانوية. تشيزيك!”
“لدي نفس الأحلام”
أثناء انتظار وصولي إلى المطار، تلقيت بحث لينا عن معلومات ذات صلة بالبرازيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟”
تاب تاب
“لينا؟ لينا!”
التفت ووجدت نفسي أمام امرأة كورية تبلغ من العمر 45 عامًا.
“آه مرحبا…”
بعد الاستماع إلى ما قالت، قفزت بفرح.
“هل يمكن أن تكوني….”
فتحت الباب وأنا أشعر بهالة ميلبوميني الباردة، على الرغم من أنها تبدو مختلفة بعض الشيء.
“أنت الشخص الذي أرسل الرسالة؟”
“نعم.”
“أنت الشخص الذي أرسل الرسالة؟”
“كنت قلقة من أنك ستكون طالبًا غريبًا، لكنك تبدو جيدًا. ومع ذلك، فأنا مهتمة جدًا بما قد يجبرك على القدوم بعيدًا بمجرد رؤية شخص ما يمر.”
تنقلنا لبعض الوقت، قبل أن نصل إلى أبواب قصر ذو حجم لائق. كان منزلاً جيد الحجم على مشارف المدينة تم توفيره لعائلتها بسبب منصب والدها كدبلوماسي.
ترجمة: Scrub
دينغ! دونغ!
“لا أعرف سبب ذلك، لكن لا يمكنني التوقف عن التفكير فيكي.”
“نعم.”
“من هذا؟”
دينغ! دونغ!
“أنت طالب زائر من بعيد، يجب عليك البقاء هنا لبضعة أيام.”
سمعت صوت ميلبوميني الحلو من خلال الهاتف الداخلي.
بدأت تتدمع عندما بدأت تصدق أن أحلامها ستتحقق.
“افتحي، لقد أحضرت الطالب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيها بشكل مكثف، ويبدو أنها كانت لديها أيضًا ذكريات قليلة.
“حقا؟”
تماما عندما أغلقت الهاتف، الواقع ضربني. كانت مثل نقطة تحول لي، حيث لم أكن أعرف حقًا ما إذا كنت أؤمن بذكرياتي أم لا.
بدأت الدموع الحارة تتدفق حيث أصبحت أخيرًا أكثر ثقة في ذاكرتي.
فتحت الباب وأنا أشعر بهالة ميلبوميني الباردة، على الرغم من أنها تبدو مختلفة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد عابر، لكني شعرت بأنكِ مألوفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت ووجدت نفسي أمام امرأة كورية تبلغ من العمر 45 عامًا.
“آه مرحبا…”
“نعم.”
لقد ترددت لفترة من الوقت لكنها استجابت في النهاية.
“هل التقينا من قبل؟”
“هذا جيد، عند إشارتي.”
“مجرد عابر، لكني شعرت بأنكِ مألوفة.”
في العام الماضي تعافت لينا وكنا قادرين الآن على إجراء محادثة.
“لقد أتيت إلى هنا لمجرد أنك كنت أعتقد أنني مألوفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت والدتها قد أوضحت لها الوضع بالفعل، لكن الآن وبعد أن قابلته مباشرة، بدا الأمر لا يصدق.
“من هذا؟”
“لا أعرف سبب ذلك، لكن لا يمكنني التوقف عن التفكير فيكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد عابر، لكني شعرت بأنكِ مألوفة.”
“لا أعرف سبب ذلك، لكن لا يمكنني التوقف عن التفكير فيكي.”
“أنت طالب زائر من بعيد، يجب عليك البقاء هنا لبضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطتني والدتها إذنًا بالبقاء في منزلهم لبضعة أيام. في وقت لاحق من تلك الليلة، تسللت ميلبوميني إلى غرفتي.
ششش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ششش!
“أنت طالب زائر من بعيد، يجب عليك البقاء هنا لبضعة أيام.”
وضعت إصبعها على فمي ثم سحبت يدي وهربنا من القصر. تجولنا حوالي 30 دقيقة قبل أن ينتهي بنا الأمر في حديقة منعزلة.
“افتحي، لقد أحضرت الطالب.”
أجبتها بابتسامة.
“هل تتساءل كيف يمكنني المشي بشكل جيد على الرغم من عدم القدرة على الرؤية؟”
رغم أنها لم تكن قادرة على الرد، إلا أنها لم تكن مخيلتي بالتأكيد. كانت هذه هي المرة الأولى التي تربط فيها لينا مثل هذه الجملة الطويلة في هذا العالم.
“أجل.”
“آه مرحبا…”
“كنت قلقة من أنك ستكون طالبًا غريبًا، لكنك تبدو جيدًا. ومع ذلك، فأنا مهتمة جدًا بما قد يجبرك على القدوم بعيدًا بمجرد رؤية شخص ما يمر.”
“أنا أفضل المشي في الحديقة في الليل، والهدوء يسمح لي بالاستمتاع بالطبيعة، لذلك بعد مجيئي مرات عديدة والسقوط كثيرًا، قمت في النهاية بحفظ المسار.”
لم أستطع إضاعة الوقت بعد الآن. بعد بضع عمليات نقل من أجل ضمان أرخص تذاكر الطيران، وصلت أخيرًا إلى البرازيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك لحظة صمت حيث ركزنا على النقيق من جندب قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا… قد يكون الأمر صعبًا بعض الشيء في هذه الحالة لأنها انتقلت إلى الخارج.”
“هل هذا أيضا نوع من السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو هو، ربما أؤمن بك حقًا.”
“يبدو الأمر أشبه بالعمل الجاد والمثابرة إذا سألتيني.”
“هاها، لقد حلمت بالآلهة والسحر. حلمت أنني أستطيع الرؤية وتشكيل العالم كما كنت أتمنى.”
“افتحي، لقد أحضرت الطالب.”
فتحت الباب وأنا أشعر بهالة ميلبوميني الباردة، على الرغم من أنها تبدو مختلفة بعض الشيء.
حدقت فيها بشكل مكثف، ويبدو أنها كانت لديها أيضًا ذكريات قليلة.
بعد الاستماع إلى ما قالت، قفزت بفرح.
“قد يبدو هذا غريباً، لكن عندما سمعت أنك ستأتي لزيارتي من كوريا، اعتقدت أنك أميري الساحر على حصانه الأبيض، وتأتي لتأخذني بعيدًا مثل القصص الخيالية. هذا يعني أنني لم أكن مجرد فتاة مجنونة مع كل هذه الأحلام الغريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتِ لستِ مجنونة، لدي نفس الأحلام!”
“يبدو الأمر أشبه بالعمل الجاد والمثابرة إذا سألتيني.”
تماما عندما أغلقت الهاتف، الواقع ضربني. كانت مثل نقطة تحول لي، حيث لم أكن أعرف حقًا ما إذا كنت أؤمن بذكرياتي أم لا.
“ماذا؟ ماذا قلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي نفس الأحلام”
“من هذا؟”
“هو هو، ربما أؤمن بك حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوت ميلبوميني الحلو من خلال الهاتف الداخلي.
بدأت تتدمع عندما بدأت تصدق أن أحلامها ستتحقق.
ربما اعتبره الآخرون قرارًا متهورًا، لكنني عملت بدوام جزئي في مطعم للوجبات السريعة لمدة عام كامل من أجل توفير ما يكفي من المال للرحلة. حصلت على موافقة والديّ، في صيف السنة الدراسية الخامسة، بعثت لها برسالة لإعلامها بنواياي للزيارة، وقفزت على متن طائرة متجهة إلى البرازيل.
“لينا، هل أنتِ مستعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنقلنا لبعض الوقت، قبل أن نصل إلى أبواب قصر ذو حجم لائق. كان منزلاً جيد الحجم على مشارف المدينة تم توفيره لعائلتها بسبب منصب والدها كدبلوماسي.
“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على مقاطعة التداخل السحري ولحظات الوصول إلى شبكة سيفيروث، ولكن سيكون ذلك لفترة قصيرة ولن أتمكن من القيام بذلك مرة أخرى لفترة من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا جيد، عند إشارتي.”
“مع من أنتَ تتكلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبتها بابتسامة.
تمامًا كما انتهى العد التنازلي، غيّرت حياتها بقوة معينة.
“هذه المرة فقط، يمكنني أن أريكي معجزة. 3 … 2 .. 1… الآن!”
“افتحي، لقد أحضرت الطالب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما انتهى العد التنازلي، غيّرت حياتها بقوة معينة.
ششش!
ترجمة: Scrub
“لينا؟ لينا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات