التائب.
670: التائب.
كان الاستخدام الوحيد هو أنه بدا وكأنه بدد الظلام الغني من حولهم.
‘لقد إحتلت بلدة الظهيرة الغريبة تلك بلدة الظهيرة في الواقع؟’ فهم ديريك بشكل تقريبي ما كان يقوله الزعيم لأنه كان لديه تخمين تقريبي لسبب حدوث ذلك.
فصول الأمس أسف على تأخرها، سأحاول أن أطلقها في وقت مبكر غدا إن شاء الله
كان يشتبه في أنه عندما أخرجه السيد الأحمق من بلدة الظهيرة الغريبة، “لقد” كسر توازنًا معقدًا، مما تسبب في تسرب القوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” حمل هاييم فانوس جلد الحيوان في يده وسيفه في الأخرى، متسائلا بنظرة حائرة.
وقد أوضح هذا أيضًا سبب عدم اختفاء صائد الشياطين كولين إلياد على الفور عندما كرر المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختراع جديد لك؟”
تمامًا بينما كان ديريك يتساءل عن نوع التغييرات التي سيحدثها هذا، أخرج زعيم مجلس الست أعضاء، كولين، مسحوقًا مضيئًا من كيس على حزامه، ونثره في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ كلاين من حلمه بينما كان ضوء شمس الظهيرة يسطع على عينيه من خارج النافذة.
انفجر المسحوق فجأة، وأطلق الضوء الفضي للأعلى. لقد جعله يبدو واضح للغاية في مثل هذه البيئة المظلمة.
تسارعت عقولهم بينما خرج رجلان يرتديان ملابس سوداء ضيقة من الجانب الأيمن من القاعة. كانا عضوين في فريق الاستكشاف في الكاتدرائية.
عرف ديريك وهاييم وجوشوا جيدًا ما تعنيه هذه الإشارة. كان يعني عدم الركض عشوائيا. ابقوا في منطقتكم، كونوا حذرين من أي أعداء قادمين، وانتظروا الإنقاذ!
كان ضوء الفجر الذي يخرجه الزعيم مثل المجال. تخلى هاييم عن خططه لاستخدام قوة التجاوز المماثلة. واصل حمل فانوس جلد الحيوان الخاص به، وتبع خلف كولين إلياد مع ديريك وجوشوا بينما تحولوا إلى شارع آخر.
بلا شك، كانت هذه إشارة لجميع فرق الاستكشاف الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء بلدة الظهيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، أنتج جسد الزعيم ضوء الفجر الساطع والمقدس، وأضاء الشارع بأكمله كما لو كان النهار.
أطلق كولين الإشارة على ثلاث مرات على التوالي في مدى صاعقتي برق. ثم التفت وقال لديريك ورفاقه، “سنلتقي بالباقي أثناء التمشيط للخارج.”
في هذه اللحظة، أضرم الوحش الأسود نفسه فجأة، متشققًا في ظلال مشوهة بينما تسببت في تآكل الضوء واللهب، بوصة ببوصة.
“كونوا حذرين على طول الطريق.”
في تلك اللحظة، رأى الزعيم يخطو خطوة، ويمشي إلى جانب الكنيسي ذو الرداء الأبيض.
“نعم أيها الزعيم!” كان ديريك قد نسي بالفعل الظلم من قبل، وتمنى فقط أن يتمكن من مساعدة شركائه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر الباب الذي سيجده حتى العملاق عريض، تبع ديريك الزعيم وجاء إلى قاعة الصلاة. لقد رأوا تمثال الإله مدمر، لكن الشمعة الموجودة على المذبح قد أضيئت بواسطة كيان غير معروف.
باتباع تعليمات كولين، أخذ الجناح الأيسر من الفريق الصغير. على الجانب الآخر كان جوشوا ذو القفاز الأحمر الذي كان يحمل سيفًا من الحديد الأسود. متراجعا في الخلف كان بالادين الفجر الأقوى نسبيا، هاييم. وفي المقدمة مباشرة كان صياد الشياطين الذي كان على بعد حوالي الثلاث خطوات.
اووف!
مع وميض البرق على فترات سريعة نسبيًا، ستنتقل بلدة الظهيرة القاتمة من كونها مشرقة إلى مظلمة. أظهر ضوء الشموع من كل نافذة لهبًا متذبذبًا اشتعل في صمت وهدوء.
كان يشتبه في أنه عندما أخرجه السيد الأحمق من بلدة الظهيرة الغريبة، “لقد” كسر توازنًا معقدًا، مما تسبب في تسرب القوى.
لم يعد ديريك الصغير الذي كان عليه في السابق. على الرغم من أنه كان متوترًا، إلا أن راحة يده لم تتعرق أثناء حمل فأس الإعصار. لقد حرك بصره بمهارة، حذرًا من أي وحش قد تقفز من المباني على كلا الجانبين.
‘هذا يعني أنه ليس وحشًا تم تحويله من ظلال زملائنا في الفريق…’ ساعد ديريك هاييم في التعبير عن السياق بين السطور داخليًا.
بعد وميض البرق، ألقي العالم مرة أخرى في الظلام. لقد بدا وكأن أجزاء ضوء الشموع في بلدة الظهيرة كانت تنتظر المسافرين الذين يحتاجون إلى سكن.
وسط أصوات الاصطدام الباهتة، ظهرت شخصية في البيئة المظلمة. كان شعره أشيب وأشعث مع تجاعيد عميقة. كان له عيون زرقاء عميقة قديمة وكان يحمل سيفًا فضيًا بزيت رمادي فاتح مغمور فوقه- لقد بدا مطابقًا لصياد الشياطين كولين. كان الاختلاف الوحيد كان تعبيره القاتم وبشرته الداكنة.
أما فانوس جلد الحيوان في يد هاييم، فقد تناثر نوره إلى الخارج، لكنه فشل في إنتاج الكثير من الضوء في دائرة نصف قطرها حوله. لم تكن فعالة مثل رؤية ديريك الليلية.
فصول الأمس أسف على تأخرها، سأحاول أن أطلقها في وقت مبكر غدا إن شاء الله
كان الاستخدام الوحيد هو أنه بدا وكأنه بدد الظلام الغني من حولهم.
‘تبا، ماذا الآن…’ شعر كلاين على الفور بقلبه في فمه.
في تلك اللحظة، شعر ديريك فجأة بقشعريرة في رقبته، لكن لم تكن هناك رياح باردة!
‘لقد إحتلت بلدة الظهيرة الغريبة تلك بلدة الظهيرة في الواقع؟’ فهم ديريك بشكل تقريبي ما كان يقوله الزعيم لأنه كان لديه تخمين تقريبي لسبب حدوث ذلك.
لم يدير رأسه دون وعي. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة واحدة قطريًا، وأدار نصف جسده، ونظر من زاوية عينه.
في تلك اللحظة، رأى الزعيم يخطو خطوة، ويمشي إلى جانب الكنيسي ذو الرداء الأبيض.
رأى هاييم الذي يبلغ ارتفاعه 2.3 مترًا تقريبًا ينظر إليه بتعبير قاتم. لقد قطع بسيفه العظيم بيده!
اصطدم سيفا الفضة في الجو، مما أدى إلى تطاير الشرر.
بانغ!
‘تبا، ماذا الآن…’ شعر كلاين على الفور بقلبه في فمه.
قام ديريك بشقلبة لتفادي الضربة بينما بدا وكأنه لا يزال يسمع صوت صدى الريح الشديدة.
‘هذا يعني أنه ليس وحشًا تم تحويله من ظلال زملائنا في الفريق…’ ساعد ديريك هاييم في التعبير عن السياق بين السطور داخليًا.
بعد ذلك، سمع صوت الزعيم.
عرف ديريك وهاييم وجوشوا جيدًا ما تعنيه هذه الإشارة. كان يعني عدم الركض عشوائيا. ابقوا في منطقتكم، كونوا حذرين من أي أعداء قادمين، وانتظروا الإنقاذ!
“ما الذي حدث؟”
لم يعد ديريك الصغير الذي كان عليه في السابق. على الرغم من أنه كان متوترًا، إلا أن راحة يده لم تتعرق أثناء حمل فأس الإعصار. لقد حرك بصره بمهارة، حذرًا من أي وحش قد تقفز من المباني على كلا الجانبين.
“هاجمني هاييم!” تدحرج ديريك نحو اتجاه كولين ووقف.
‘لقد إحتلت بلدة الظهيرة الغريبة تلك بلدة الظهيرة في الواقع؟’ فهم ديريك بشكل تقريبي ما كان يقوله الزعيم لأنه كان لديه تخمين تقريبي لسبب حدوث ذلك.
“أنا؟” حمل هاييم فانوس جلد الحيوان في يده وسيفه في الأخرى، متسائلا بنظرة حائرة.
تدحرج من السرير ووصل على عجل إلى قاعة طعام القراصنة.
نظر كولين إلى ديريك.
صمت هاييم وجوشوا وديريك فجأة. في ظل مثل هذه الحالة، فإن غياب الظهور الفوري لفريق الاستكشاف يعني في الأساس نتيجة غير مرغوب فيها.
“لم أكتشف أي شذوذ من جانبه”.
“لم يكن معروف متى تغير الناس في هذه المدينة. لقد أقاموا مذابح سرية وأقاموا طقوسًا غريبة، وفعلوا أشياء منعتها.”
أثناء حديثه، أنتجت عيون صياد الشياطين رمزين من الأخضر الداكن.
…
لقد قام بمسح المنطقة وقال “المهاجم غير مظهرها إلى مظهر هاييم؟”
أطلق كولين الإشارة على ثلاث مرات على التوالي في مدى صاعقتي برق. ثم التفت وقال لديريك ورفاقه، “سنلتقي بالباقي أثناء التمشيط للخارج.”
قبل أن ينتهي من جملته، طعن السيف الفضي الذي كان مشدود بإحكام في يده اليمنى إلى الخلف!
بلا شك، كانت هذه إشارة لجميع فرق الاستكشاف الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء بلدة الظهيرة.
اووف!
في تلك اللحظة، رأى الزعيم يخطو خطوة، ويمشي إلى جانب الكنيسي ذو الرداء الأبيض.
وسط أصوات الاصطدام الباهتة، ظهرت شخصية في البيئة المظلمة. كان شعره أشيب وأشعث مع تجاعيد عميقة. كان له عيون زرقاء عميقة قديمة وكان يحمل سيفًا فضيًا بزيت رمادي فاتح مغمور فوقه- لقد بدا مطابقًا لصياد الشياطين كولين. كان الاختلاف الوحيد كان تعبيره القاتم وبشرته الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما فانوس جلد الحيوان في يد هاييم، فقد تناثر نوره إلى الخارج، لكنه فشل في إنتاج الكثير من الضوء في دائرة نصف قطرها حوله. لم تكن فعالة مثل رؤية ديريك الليلية.
بام! بام! بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من جملته، طعن السيف الفضي الذي كان مشدود بإحكام في يده اليمنى إلى الخلف!
اصطدم سيفا الفضة في الجو، مما أدى إلى تطاير الشرر.
‘كارثة ضخمة ستبدأ هنا؟ تخلي اللورد الذي خلق كل شيء عن هذه الأرض، هل بدأ هنل؟ أيضا، من أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي يتذكر من. لأنه بعد أن قال الكلمات “أنا أتوب”، كان يجب أن يكون هناك اسم، لكنه كان فارغ… لقد قالها في الأصل، لكن الاسم اختفى من تلقاء نفسه؟ من مسحه؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي من تلك بلدة الظهيرة الغريبة تلك. بعد كسر التوازن، ظهر هنا. والا، لكان من المفترض أن يتم اكتشافه في الاستكشاف السابق…’ ظهرت العديد من الأفكار في ذهنه في فترة زمنية قصيرة.
في غضون ذلك، صاح كولين إلياد بصوت عميق، “نور!”
“الوحوش هذه المرة هي ظلالنا.”
‘نور؟’ رفع ديريك يديه بشكل غريزي وضغطهما على فمه وأنفه.
أطلق كولين الإشارة على ثلاث مرات على التوالي في مدى صاعقتي برق. ثم التفت وقال لديريك ورفاقه، “سنلتقي بالباقي أثناء التمشيط للخارج.”
في تلك اللحظة، اكتشف ثلاث شخصيات تنطلق من الظلام المحيط. كان أحدهم هاييم طويل القامة وذو العضلات، وآخر جوشوا ذو القفاز الأحمر، والآخر كان طويل القامة بمظهر يشبه الطفل- ديريك نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر الباب الذي سيجده حتى العملاق عريض، تبع ديريك الزعيم وجاء إلى قاعة الصلاة. لقد رأوا تمثال الإله مدمر، لكن الشمعة الموجودة على المذبح قد أضيئت بواسطة كيان غير معروف.
لم يتم طرح ديريك في اضطراب. لقد تصرف وفقًا لتعليمات الزعيم وأطلق بريقًا لامعًا من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ديريك ورفاقه في صمت وهم ينطلقون نحو التمثال المنهار.
بدت الشخصيات الثلاثة مذعورة من ذلك وهم يرفعون أيديهم لتغطية وجوههم أثناء محاولتهم الهروب إلى الجانبين.
“لا، ليس كذلك.” هز فرانك رأسه في حماس.” كنت أخطط لدراسة الأسماك في هذه المياه. من المحتمل أن يكونوا قادرين على الحلم! مثلما حاولت الصيد، انتهى بي الأمر بالحصول على هذا الغرض الغريب “.
ومع ذلك، لم تكن سرعاتهم قابلة للمقارنة بأي حال من الأحوال مع سرعة الضوء.
في هذه اللحظة، أضرم الوحش الأسود نفسه فجأة، متشققًا في ظلال مشوهة بينما تسببت في تآكل الضوء واللهب، بوصة ببوصة.
أضاء اللمعان اللامع المناطق المحيطة، وغطى الشخصيات الثلاثة في الداخل.
مع اندفاع الضوء إلى الخارج، استهلك الضوء صائدي الشياطين. أصحبت تصرفات أحدهم على الفور إلى متصلبة وتم إعاقتها قبل أن يفقد لونه ويتحول إلى اللون الأسود تمامًا.
فتحوا أفواههم وأطلقوا صرخات صامتة، لكنهم سرعان ما تلاشوا واختفوا.
وسط أصوات الاصطدام الباهتة، ظهرت شخصية في البيئة المظلمة. كان شعره أشيب وأشعث مع تجاعيد عميقة. كان له عيون زرقاء عميقة قديمة وكان يحمل سيفًا فضيًا بزيت رمادي فاتح مغمور فوقه- لقد بدا مطابقًا لصياد الشياطين كولين. كان الاختلاف الوحيد كان تعبيره القاتم وبشرته الداكنة.
مع اندفاع الضوء إلى الخارج، استهلك الضوء صائدي الشياطين. أصحبت تصرفات أحدهم على الفور إلى متصلبة وتم إعاقتها قبل أن يفقد لونه ويتحول إلى اللون الأسود تمامًا.
لم يدير رأسه دون وعي. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة واحدة قطريًا، وأدار نصف جسده، ونظر من زاوية عينه.
اووف!
في تلك اللحظة، اكتشف ثلاث شخصيات تنطلق من الظلام المحيط. كان أحدهم هاييم طويل القامة وذو العضلات، وآخر جوشوا ذو القفاز الأحمر، والآخر كان طويل القامة بمظهر يشبه الطفل- ديريك نفسه!
اخترق السيف الفضي بالزيت الرمادي الفاتح عليه الوحش، لكن لقد بدا وكأنه طعن في الهواء، ولم يتسبب في أي ضرر فعلي.
“ما الذي حدث؟”
في هذه اللحظة، أضرم الوحش الأسود نفسه فجأة، متشققًا في ظلال مشوهة بينما تسببت في تآكل الضوء واللهب، بوصة ببوصة.
رأى هاييم الذي يبلغ ارتفاعه 2.3 مترًا تقريبًا ينظر إليه بتعبير قاتم. لقد قطع بسيفه العظيم بيده!
سحب كولين سيفه الفضي وأدار رأسه إلى ديريك ورفاقه.
سقطت عظام بيضاء وكرات من اللحم الدموي من أجسادهم، متحطمة على الأرض.
“الوحوش هذه المرة هي ظلالنا.”
سقطت عظام بيضاء وكرات من اللحم الدموي من أجسادهم، متحطمة على الأرض.
“نقاط ضعفهم هي سطوع الضوء!”
‘كارثة ضخمة ستبدأ هنا؟ تخلي اللورد الذي خلق كل شيء عن هذه الأرض، هل بدأ هنل؟ أيضا، من أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي يتذكر من. لأنه بعد أن قال الكلمات “أنا أتوب”، كان يجب أن يكون هناك اسم، لكنه كان فارغ… لقد قالها في الأصل، لكن الاسم اختفى من تلقاء نفسه؟ من مسحه؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي من تلك بلدة الظهيرة الغريبة تلك. بعد كسر التوازن، ظهر هنا. والا، لكان من المفترض أن يتم اكتشافه في الاستكشاف السابق…’ ظهرت العديد من الأفكار في ذهنه في فترة زمنية قصيرة.
أثناء حديثه، أنتج جسد الزعيم ضوء الفجر الساطع والمقدس، وأضاء الشارع بأكمله كما لو كان النهار.
“زعيم، تلك الظلال… تلك الظلال إشكالية! لقد أبتلع لارويا من قبل ظله!” شق أحد زملائهم طريقه سريعًا إلى كولين وقال على الفور في هياج وخوف.
كانت هذه قوة التجاوز التي سيحصل عليها بالادين الفجر من مسار المحارب. سبب عدم استخدامها من البداية هو أن التأثيرات كانت واضحة، ولم يكن لديه فكرة عن نوع الحادث الذي قد يسببه. الآن، كان يدرك بالفعل نقاط ضعف تلم الوحوش في بلدة الظهيرة!
لقد قام بمسح المنطقة وقال “المهاجم غير مظهرها إلى مظهر هاييم؟”
كان ضوء الفجر الذي يخرجه الزعيم مثل المجال. تخلى هاييم عن خططه لاستخدام قوة التجاوز المماثلة. واصل حمل فانوس جلد الحيوان الخاص به، وتبع خلف كولين إلياد مع ديريك وجوشوا بينما تحولوا إلى شارع آخر.
في هذه اللحظة، أضرم الوحش الأسود نفسه فجأة، متشققًا في ظلال مشوهة بينما تسببت في تآكل الضوء واللهب، بوصة ببوصة.
وسرعان ما وصلت مجموعة الرباعي إلى كاتدرائية نصف منهارة.
وسرعان ما وصلت مجموعة الرباعي إلى كاتدرائية نصف منهارة.
كانت الكاتدرائية في الأصل عبارة عن برج، وكانت كلها مكونة من أعمدة حجرية وأحجار. كانت ثقيلة ومظلمة.
بعد ذلك، سمع صوت الزعيم.
عبر الباب الذي سيجده حتى العملاق عريض، تبع ديريك الزعيم وجاء إلى قاعة الصلاة. لقد رأوا تمثال الإله مدمر، لكن الشمعة الموجودة على المذبح قد أضيئت بواسطة كيان غير معروف.
اصطدم سيفا الفضة في الجو، مما أدى إلى تطاير الشرر.
أمام المذبح، كان هناك شخص يرتدي رداء أبيض متقشف يسجد هناك، يصلي بهدوء لدرجة أنه لم يسمعه أحد.
‘كارثة ضخمة ستبدأ هنا؟ تخلي اللورد الذي خلق كل شيء عن هذه الأرض، هل بدأ هنل؟ أيضا، من أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي يتذكر من. لأنه بعد أن قال الكلمات “أنا أتوب”، كان يجب أن يكون هناك اسم، لكنه كان فارغ… لقد قالها في الأصل، لكن الاسم اختفى من تلقاء نفسه؟ من مسحه؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي من تلك بلدة الظهيرة الغريبة تلك. بعد كسر التوازن، ظهر هنا. والا، لكان من المفترض أن يتم اكتشافه في الاستكشاف السابق…’ ظهرت العديد من الأفكار في ذهنه في فترة زمنية قصيرة.
“إنه ليس واحدا منا”. كان هاييم، الذي كان لديه أيضًا رؤية ليلية، أول من اكتشف هذا الشذوذ بفضل طوله.
مع اندفاع الضوء إلى الخارج، استهلك الضوء صائدي الشياطين. أصحبت تصرفات أحدهم على الفور إلى متصلبة وتم إعاقتها قبل أن يفقد لونه ويتحول إلى اللون الأسود تمامًا.
‘هذا يعني أنه ليس وحشًا تم تحويله من ظلال زملائنا في الفريق…’ ساعد ديريك هاييم في التعبير عن السياق بين السطور داخليًا.
بعد حوالي العشر خطوات، لاحظوا مظهر الشخصية ذات الرداء الأبيض من الناحية القطرية. كان رجلاً في منتصف العمر بملامح عميقة يبكي.
هذا يعني المجهول، وغالبًا ما يمثل المجهول خطرًا شديدًا!
كان الاستخدام الوحيد هو أنه بدا وكأنه بدد الظلام الغني من حولهم.
“كان يجب أن يكون هناك فريق استكشاف هنا”. قام كولين بتقريب نطاق ضوء الفجر لمنع نفسه من استفزاز الشخصية ذات الرداء الأبيض.
أمام المذبح، كان هناك شخص يرتدي رداء أبيض متقشف يسجد هناك، يصلي بهدوء لدرجة أنه لم يسمعه أحد.
صمت هاييم وجوشوا وديريك فجأة. في ظل مثل هذه الحالة، فإن غياب الظهور الفوري لفريق الاستكشاف يعني في الأساس نتيجة غير مرغوب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من جملته، طعن السيف الفضي الذي كان مشدود بإحكام في يده اليمنى إلى الخلف!
تسارعت عقولهم بينما خرج رجلان يرتديان ملابس سوداء ضيقة من الجانب الأيمن من القاعة. كانا عضوين في فريق الاستكشاف في الكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ديريك ورفاقه في صمت وهم ينطلقون نحو التمثال المنهار.
“زعيم، تلك الظلال… تلك الظلال إشكالية! لقد أبتلع لارويا من قبل ظله!” شق أحد زملائهم طريقه سريعًا إلى كولين وقال على الفور في هياج وخوف.
~~~~~~~~~
‘هل تم التضحية بشخص ما بالفعل…’ بينما كان قلب ديريك يغرق، رأى ضوء الفجر يتوسع، ويغلف زملائه في الفريق.
كان الاستخدام الوحيد هو أنه بدا وكأنه بدد الظلام الغني من حولهم.
ارتدى الاثنان فجأة تعابير شرسة بينما سرعان ما أظلمت أجسادهما. بعد ثانيتين فقط، اختفوا مثل الظلال التي تمت إضائتها.
‘كارثة ضخمة ستبدأ هنا؟ تخلي اللورد الذي خلق كل شيء عن هذه الأرض، هل بدأ هنل؟ أيضا، من أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي يتذكر من. لأنه بعد أن قال الكلمات “أنا أتوب”، كان يجب أن يكون هناك اسم، لكنه كان فارغ… لقد قالها في الأصل، لكن الاسم اختفى من تلقاء نفسه؟ من مسحه؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي من تلك بلدة الظهيرة الغريبة تلك. بعد كسر التوازن، ظهر هنا. والا، لكان من المفترض أن يتم اكتشافه في الاستكشاف السابق…’ ظهرت العديد من الأفكار في ذهنه في فترة زمنية قصيرة.
سمااك! سمااك! سمااك!
“لم أكتشف أي شذوذ من جانبه”.
سقطت عظام بيضاء وكرات من اللحم الدموي من أجسادهم، متحطمة على الأرض.
بعد ذلك، سمع صوت الزعيم.
إنفجر الضوء ببطء من هذه الجثث المشوهة.
“ما الذي حدث؟”
أرجع كولين بصره بينما قال، دون تعبير “اذهبوا إلى جانب الكنيسي واسمعوا ما يتلوه”.
“ما الذي حدث؟”
أومأ ديريك ورفاقه في صمت وهم ينطلقون نحو التمثال المنهار.
قام ديريك بشقلبة لتفادي الضربة بينما بدا وكأنه لا يزال يسمع صوت صدى الريح الشديدة.
بعد حوالي العشر خطوات، لاحظوا مظهر الشخصية ذات الرداء الأبيض من الناحية القطرية. كان رجلاً في منتصف العمر بملامح عميقة يبكي.
لم يتم طرح ديريك في اضطراب. لقد تصرف وفقًا لتعليمات الزعيم وأطلق بريقًا لامعًا من جسده.
كان وجه هذا الكنيسي يكاد يلتصق بالأرض وهو يغمغم في نفسه، “أيها اللورد القدير، أنا أتوب لقد أغوى ‘…’ ساسرير. كثيرًا ما كان الملوك يأتون إلى القصر الذي ينتمي إلى الغسق للتآمر.”
“لا، ليس كذلك.” هز فرانك رأسه في حماس.” كنت أخطط لدراسة الأسماك في هذه المياه. من المحتمل أن يكونوا قادرين على الحلم! مثلما حاولت الصيد، انتهى بي الأمر بالحصول على هذا الغرض الغريب “.
“لم يكن معروف متى تغير الناس في هذه المدينة. لقد أقاموا مذابح سرية وأقاموا طقوسًا غريبة، وفعلوا أشياء منعتها.”
لم يعد ديريك الصغير الذي كان عليه في السابق. على الرغم من أنه كان متوترًا، إلا أن راحة يده لم تتعرق أثناء حمل فأس الإعصار. لقد حرك بصره بمهارة، حذرًا من أي وحش قد تقفز من المباني على كلا الجانبين.
“لقد فات الأوان بالفعل بحلول الوقت الذي اكتشفت فيه كل هذا. لقد أغرق الانحطاط وسفك الدماء والظلام والعفن والقتل والفساد والظلال هذه قطعة الأرض بالفعل.”
كانت الكاتدرائية في الأصل عبارة عن برج، وكانت كلها مكونة من أعمدة حجرية وأحجار. كانت ثقيلة ومظلمة.
“كارثة ضخمة ستبدأ هنا!”
‘لقد إحتلت بلدة الظهيرة الغريبة تلك بلدة الظهيرة في الواقع؟’ فهم ديريك بشكل تقريبي ما كان يقوله الزعيم لأنه كان لديه تخمين تقريبي لسبب حدوث ذلك.
ظلت هذه الكلمات تتكرر مثل متنبئ يصف المستقبل المحتوم بصوت ثقيل.
في تلك اللحظة، رأى الزعيم يخطو خطوة، ويمشي إلى جانب الكنيسي ذو الرداء الأبيض.
‘كارثة ضخمة ستبدأ هنا؟ تخلي اللورد الذي خلق كل شيء عن هذه الأرض، هل بدأ هنل؟ أيضا، من أغرى الملاك المظلم ساسرير؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي يتذكر من. لأنه بعد أن قال الكلمات “أنا أتوب”، كان يجب أن يكون هناك اسم، لكنه كان فارغ… لقد قالها في الأصل، لكن الاسم اختفى من تلقاء نفسه؟ من مسحه؟ ينبغي أن يكون هذا الكنيسي من تلك بلدة الظهيرة الغريبة تلك. بعد كسر التوازن، ظهر هنا. والا، لكان من المفترض أن يتم اكتشافه في الاستكشاف السابق…’ ظهرت العديد من الأفكار في ذهنه في فترة زمنية قصيرة.
اووف!
في تلك اللحظة، رأى الزعيم يخطو خطوة، ويمشي إلى جانب الكنيسي ذو الرداء الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن يكون هناك فريق استكشاف هنا”. قام كولين بتقريب نطاق ضوء الفجر لمنع نفسه من استفزاز الشخصية ذات الرداء الأبيض.
…
كان الاستخدام الوحيد هو أنه بدا وكأنه بدد الظلام الغني من حولهم.
استيقظ كلاين من حلمه بينما كان ضوء شمس الظهيرة يسطع على عينيه من خارج النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، أنتج جسد الزعيم ضوء الفجر الساطع والمقدس، وأضاء الشارع بأكمله كما لو كان النهار.
تدحرج من السرير ووصل على عجل إلى قاعة طعام القراصنة.
أضاء اللمعان اللامع المناطق المحيطة، وغطى الشخصيات الثلاثة في الداخل.
عندما رأى فرانك لي وصوله، لوح له على الفور.
“نقاط ضعفهم هي سطوع الضوء!”
“جيرمان، اكتشفت شيئًا جديدًا!”
في تلك اللحظة، اكتشف ثلاث شخصيات تنطلق من الظلام المحيط. كان أحدهم هاييم طويل القامة وذو العضلات، وآخر جوشوا ذو القفاز الأحمر، والآخر كان طويل القامة بمظهر يشبه الطفل- ديريك نفسه!
‘تبا، ماذا الآن…’ شعر كلاين على الفور بقلبه في فمه.
أمام المذبح، كان هناك شخص يرتدي رداء أبيض متقشف يسجد هناك، يصلي بهدوء لدرجة أنه لم يسمعه أحد.
“اختراع جديد لك؟”
كانت هذه قوة التجاوز التي سيحصل عليها بالادين الفجر من مسار المحارب. سبب عدم استخدامها من البداية هو أن التأثيرات كانت واضحة، ولم يكن لديه فكرة عن نوع الحادث الذي قد يسببه. الآن، كان يدرك بالفعل نقاط ضعف تلم الوحوش في بلدة الظهيرة!
“لا، ليس كذلك.” هز فرانك رأسه في حماس.” كنت أخطط لدراسة الأسماك في هذه المياه. من المحتمل أن يكونوا قادرين على الحلم! مثلما حاولت الصيد، انتهى بي الأمر بالحصول على هذا الغرض الغريب “.
مع وميض البرق على فترات سريعة نسبيًا، ستنتقل بلدة الظهيرة القاتمة من كونها مشرقة إلى مظلمة. أظهر ضوء الشموع من كل نافذة لهبًا متذبذبًا اشتعل في صمت وهدوء.
~~~~~~~~~
كان الاستخدام الوحيد هو أنه بدا وكأنه بدد الظلام الغني من حولهم.
فصول الأمس أسف على تأخرها، سأحاول أن أطلقها في وقت مبكر غدا إن شاء الله
سمااك! سمااك! سمااك!
إستمتعوا~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من جملته، طعن السيف الفضي الذي كان مشدود بإحكام في يده اليمنى إلى الخلف!
كان يشتبه في أنه عندما أخرجه السيد الأحمق من بلدة الظهيرة الغريبة، “لقد” كسر توازنًا معقدًا، مما تسبب في تسرب القوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات