التغيير الوظيفي
الفصل 361 التغيير الوظيفي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يمكنه الآن العودة إلى المنزل في كثير من الأحيان ، إلا أن ترك عائلته جعل ليث حزيناً مرة أخرى. خلال حياته الماضية ، كان الشيء الوحيد الذي كان يريده هو أن يكون أخاً جيداً لكارل وعماً صالحاً لأطفال أخيه.
“سأعود بأسرع ما يمكن. في غضون ذلك ، أعددت لكما هدية.” أعطاهما ليث ما يشبه المتذكر. كان جهاز تسجيل على شكل بيضة ، يستخدم لالتقاط اللحظات المهمة في حياة أولئك الأثرياء بما يكفي لتحملها.
لم تكن ليلتان كافيتين لإجراء دراسة كاملة لغنائم ليث في الحرب ، لكنها كانت أكثر من كافية لإجراء تحليل أولي.
“إذا كان للبلورة الأرجوانية شيئاً مميزاً ، فلن أتمكن من ملاحظته.” قال ليث أثناء تخزينها داخل برجه.
“أظن أن كلاً من الرقيب والدودة الصخرية كانا على حق. الحجر الكريم نفسه مثله مثل أي حجر آخر ، الأورك هم الذين لديهم الموهبة لاستخدامه بطرق غريبة. وهذا يتركنا في مأزق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
“اعتني بنفسك يا أخي الصغير.” قالت له رينا. “تذكر دائماً أنه بغض النظر عن عدد الأشياء السيئة التي تراها هناك ، فإن هذا المنزل سيكون دائماً المكان الذي تنتمي إليه. إذا كنت بحاجة إلى دعمنا ، فستجدنا هنا.”
“على الرغم من أن التنشيط لم يستطع مساعدتي في الكشف عن أسرار البلورة ، إلا أنه سمح لي بإحساس سائل الوسم الذي طبقه المسمى بـ ‘السيد’ على البلورة. وهذا يعني أنه يجب عليَّ اختيار ما إذا كنت سأقطع الحجر الكريم السحري إلى أجزاء أصغر وأستخدمها من أجل إبداعاتي ، أو لإبقائه كما هو للتعرف على طريقة الأورك مع البلورات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيئان متنافيان بالتبادل. إذا قطعت الحجر الكريم ، فسأحطم أيضاً الوسم في هذه العملية.”
“لا أعتقد أن الأمر يمثل معضلة كبيرة.” ردت عليه سولوس. “حتى لو تمكنت من قطع البلورة بنجاح ، فلا يوجد شيء يمكننا استخدامها من أجله. من النادر جداً إضاعة البلورات السحرية الأرجوانية في عناصر مسحورة تافهة. يجب أن تكون تحفة فنية.”
“إذا كان للبلورة الأرجوانية شيئاً مميزاً ، فلن أتمكن من ملاحظته.” قال ليث أثناء تخزينها داخل برجه.
“افعل كل ما تحتاجه للعودة إلى المنزل بأمان.” همس راز في أذن ليث. “والدتك لا تتحمل خسارة ابن آخر.”
“حتى لو كانت لدينا المواد اللازمة لصنع واحدة ، فإن طرح سلاح جديد مدعوم بالبلورات الأرجوانية بعد حادثة الأورك مباشرة سيكون مثل وضع هدف على صدرك وظهرك ومناطقك السفلية.”
“علينا ترك الأمور تهدأ قبل القيام بأي شيء. لذا ، حتى نحتاج حقاً إلى صنع تحفة أثرية ، فلنحافظ عليها كما هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه من الغباء مني بعد كل هذه السنوات ، ولكن إذا قابلت تريون في أي وقت ، أخبره أن يعود إلى المنزل. أريد فقط أن أعرف أنه بخير.” كاد صوتها أن ينكسر عدة مرات عندما طلبت ذلك.
“نعم ، مباشرة بعد الإفطار.” كان بالفعل في صباح اليوم الثالث ، وكان من المتوقع أن يعود قبل وقت الغداء ، والذي بقي عليه بضع ساعات. جعلت تلويحة من يد ليث كل من الأطباق وأدوات المائدة المصنوعة يدوياً تطفو على الطاولة بينما خرج الطعام الساخن من جيبه البعدي.
“أتفق.” أومأ ليث برأسه بحسرة ، مضيفاً البلورة الأرجوانية إلى مجموعته من الأشياء الثمينة التي لا تزال عديمة الفائدة. كانت تتألف من هدايا الجنية ، والجثث المختلفة التي جمعها على مر السنين ، والأسلحة التي سرقها من خصومه.
“حتى لو كانت لدينا المواد اللازمة لصنع واحدة ، فإن طرح سلاح جديد مدعوم بالبلورات الأرجوانية بعد حادثة الأورك مباشرة سيكون مثل وضع هدف على صدرك وظهرك ومناطقك السفلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمنى أن تكون هذه لعبة فيديو. ستظهر لك سلسلة مساعي في الوقت المناسب وتعطيني ما أحتاجه في اللحظة التي أحتاجها فيه.”
أثبت داروين أنه سيدة مزاجية. لحماية مستخدمه من تقنيات الكشف ، فقد تطلب تغطيته بالكامل. كان قاسياً جداً ، ولكنه هش أيضاً ، مما جعله سهل الكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثبت داروين أنه سيدة مزاجية. لحماية مستخدمه من تقنيات الكشف ، فقد تطلب تغطيته بالكامل. كان قاسياً جداً ، ولكنه هش أيضاً ، مما جعله سهل الكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يمكنه الآن العودة إلى المنزل في كثير من الأحيان ، إلا أن ترك عائلته جعل ليث حزيناً مرة أخرى. خلال حياته الماضية ، كان الشيء الوحيد الذي كان يريده هو أن يكون أخاً جيداً لكارل وعماً صالحاً لأطفال أخيه.
“أفضل استخدام يمكنني أن أجده له هو تحويله إلى غبار ناعم ثم تلبيسه بنوع من بدلة النينجا. يمكنني حفظه لمهام التخفي لأنه عديم الفائدة في المعركة. إذا تمكنت فقط من سحره لتحسين أدائه…”
كان هذا هو السبب في أن القشرة التي تحمي الدودة الصخرية كانت خشنة للغاية. من المرجح أن تؤدي عملية التكرير الأكثر دقة إلى تحطيمها. سيتطلب أيضاً سحراً قوياً جداً. نظراً لأن داروين كان مقاوماً للسحر ، فقد كان تحليله أمراً صعباً.
في اللحظة التي غادر فيها المنزل ، ظهر جهاز الاتصال في يده وبدأ ليث في طلب بعض الخدمات. وصل إلى المعسكر التدريبي مبكراً ، وبقي متسعاً من الوقت لتغيير زيّه الرسمي وإجراء الاستعدادات النهائية.
“علينا ترك الأمور تهدأ قبل القيام بأي شيء. لذا ، حتى نحتاج حقاً إلى صنع تحفة أثرية ، فلنحافظ عليها كما هي.”
“أفضل استخدام يمكنني أن أجده له هو تحويله إلى غبار ناعم ثم تلبيسه بنوع من بدلة النينجا. يمكنني حفظه لمهام التخفي لأنه عديم الفائدة في المعركة. إذا تمكنت فقط من سحره لتحسين أدائه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا يمكنك البقاء هنا يوماً آخر؟ أتوسل إليك؟” كيف تمكن أران من الحصول على عيون زرقاء كان لغزاً بالنسبة لليث. كان كلا الطفلين جميلين وصحيين. نادراً ما يمرضان. تساءل ليث عما إذا كان هناك أي ارتباط بين والدتيهما اللتين تلقتا علاجه الخاص.
“حتى ‘السيد’ لا يستطيع ذلك ، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن ننتظر وقتنا ولا نضيع داروين في مشروع الحيوانات الأليفة.” أرادت سولوس حقاً تشجيعه ، لكنها لم تعرف ماذا تقول.
“حتى لو كانت لدينا المواد اللازمة لصنع واحدة ، فإن طرح سلاح جديد مدعوم بالبلورات الأرجوانية بعد حادثة الأورك مباشرة سيكون مثل وضع هدف على صدرك وظهرك ومناطقك السفلية.”
على الرغم من أنه يمكنه الآن العودة إلى المنزل في كثير من الأحيان ، إلا أن ترك عائلته جعل ليث حزيناً مرة أخرى. خلال حياته الماضية ، كان الشيء الوحيد الذي كان يريده هو أن يكون أخاً جيداً لكارل وعماً صالحاً لأطفال أخيه.
الآن أتيحت له الفرصة أخيراً ليحقق حلمه ، ومع ذلك كان عليه تركه وراءه لمتابعة أهدافه الجديدة.
“لا أعتقد أن الأمر يمثل معضلة كبيرة.” ردت عليه سولوس. “حتى لو تمكنت من قطع البلورة بنجاح ، فلا يوجد شيء يمكننا استخدامها من أجله. من النادر جداً إضاعة البلورات السحرية الأرجوانية في عناصر مسحورة تافهة. يجب أن تكون تحفة فنية.”
“حتى لو كانت لدينا المواد اللازمة لصنع واحدة ، فإن طرح سلاح جديد مدعوم بالبلورات الأرجوانية بعد حادثة الأورك مباشرة سيكون مثل وضع هدف على صدرك وظهرك ومناطقك السفلية.”
‘إذا أخذت استراحة الآن ، فلن أكون الفتى الذهبي للمملكة بعد الآن.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الآن هي أفضل فرصة لي للوصول إلى جميع المكتبات وقواعد البيانات التي كانت محظورة عني عندما كنت مجرد عامي. مع دعم الجمعية لي وشارة من الجيش ، لا ينبغي أن يكون هناك الكثير خارج قبضتي.’
تم لم شمل الأسرة بأكملها من أجل عودته ، حتى أن تيستا قاطعت رحلاتها لمقابلة أخيها الأكبر.
عاد ليث إلى داخل غرفته. كان آران وليريا ينتظرانه خلف بابه مباشرة ، يطرقانها بأيديهما الصغيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يمكنه الآن العودة إلى المنزل في كثير من الأحيان ، إلا أن ترك عائلته جعل ليث حزيناً مرة أخرى. خلال حياته الماضية ، كان الشيء الوحيد الذي كان يريده هو أن يكون أخاً جيداً لكارل وعماً صالحاً لأطفال أخيه.
“إذا كان للبلورة الأرجوانية شيئاً مميزاً ، فلن أتمكن من ملاحظته.” قال ليث أثناء تخزينها داخل برجه.
“ماذا تفعلان بمثل هذا الوقت المبكر؟” سألهما ليث وهو يقرص أنفه لإبعاد الصداع. كل هذه الضوضاء كانت تجعله غريب الأطوار. في الغالب لأنه لم ينم في أسبوع بالإضافة إلى دراسة داروين تطلب استخدامات متعددة للتنشيط على التوالي.
“أظن أن كلاً من الرقيب والدودة الصخرية كانا على حق. الحجر الكريم نفسه مثله مثل أي حجر آخر ، الأورك هم الذين لديهم الموهبة لاستخدامه بطرق غريبة. وهذا يتركنا في مأزق.”
“هل سترحل اليوم عمي ليث؟” سألت ليريا وهي تحدق به بعيونها الكبيرة ، التي أشبه بالجرو ، الكستنائية.
‘إذا أخذت استراحة الآن ، فلن أكون الفتى الذهبي للمملكة بعد الآن.’ فكر.
“نعم ، مباشرة بعد الإفطار.” كان بالفعل في صباح اليوم الثالث ، وكان من المتوقع أن يعود قبل وقت الغداء ، والذي بقي عليه بضع ساعات. جعلت تلويحة من يد ليث كل من الأطباق وأدوات المائدة المصنوعة يدوياً تطفو على الطاولة بينما خرج الطعام الساخن من جيبه البعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم لم شمل الأسرة بأكملها من أجل عودته ، حتى أن تيستا قاطعت رحلاتها لمقابلة أخيها الأكبر.
“أتفق.” أومأ ليث برأسه بحسرة ، مضيفاً البلورة الأرجوانية إلى مجموعته من الأشياء الثمينة التي لا تزال عديمة الفائدة. كانت تتألف من هدايا الجنية ، والجثث المختلفة التي جمعها على مر السنين ، والأسلحة التي سرقها من خصومه.
“ألا يمكنك البقاء هنا يوماً آخر؟ أتوسل إليك؟” كيف تمكن أران من الحصول على عيون زرقاء كان لغزاً بالنسبة لليث. كان كلا الطفلين جميلين وصحيين. نادراً ما يمرضان. تساءل ليث عما إذا كان هناك أي ارتباط بين والدتيهما اللتين تلقتا علاجه الخاص.
“على الرغم من أن التنشيط لم يستطع مساعدتي في الكشف عن أسرار البلورة ، إلا أنه سمح لي بإحساس سائل الوسم الذي طبقه المسمى بـ ‘السيد’ على البلورة. وهذا يعني أنه يجب عليَّ اختيار ما إذا كنت سأقطع الحجر الكريم السحري إلى أجزاء أصغر وأستخدمها من أجل إبداعاتي ، أو لإبقائه كما هو للتعرف على طريقة الأورك مع البلورات.”
“سأعود بأسرع ما يمكن. في غضون ذلك ، أعددت لكما هدية.” أعطاهما ليث ما يشبه المتذكر. كان جهاز تسجيل على شكل بيضة ، يستخدم لالتقاط اللحظات المهمة في حياة أولئك الأثرياء بما يكفي لتحملها.
كان لدى ليريا شعر أشقر بظلال من اللون الأسود ، تماماً مثل والدتها رينا ، بينما كان لدى آران شعر العائلة البني الغامق. كانا كلاهما صغيراً جداً بحيث يمكن لليث أن يبقيهما في حضنه في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي غادر فيها المنزل ، ظهر جهاز الاتصال في يده وبدأ ليث في طلب بعض الخدمات. وصل إلى المعسكر التدريبي مبكراً ، وبقي متسعاً من الوقت لتغيير زيّه الرسمي وإجراء الاستعدادات النهائية.
“لا ، لا أستطيع. أنا آسف حقاً.” أجابه ليث. ثم فرقع أصابعه ، وأصدر صوت جلجلة مع سحر الهواء لتنبيه بقية أفراد الأسرة إلى أن الوجبة جاهزة.
“هل سترحل اليوم عمي ليث؟” سألت ليريا وهي تحدق به بعيونها الكبيرة ، التي أشبه بالجرو ، الكستنائية.
“سأعود بأسرع ما يمكن. في غضون ذلك ، أعددت لكما هدية.” أعطاهما ليث ما يشبه المتذكر. كان جهاز تسجيل على شكل بيضة ، يستخدم لالتقاط اللحظات المهمة في حياة أولئك الأثرياء بما يكفي لتحملها.
‘هل هي خائفة حقاً من أن أختفي أيضاً؟’ صدم الألم في كلمات إيلينا ليث.
لم يفهم ليث كلمات والده حتى طلبت منه إيلينا الانحناء لعناق وجهه.
تلك التي صنعها ليث ، بدلاً من عرض أحداث حقيقية ، كانت قادرة على إعادة القصة الخيالية المفضلة للأطفال. كان متذكر آران هو مغامرة الحداد الرئيسي ليث جونس والبوتقة الأخيرة. فضلت ليريا قصة ساحرة المعركة سولوس فان هيلسنغ ، قاتلة مصاصي الدماء المليئة بالمغامرات.
“اعتني بنفسك يا أخي الصغير.” قالت له رينا. “تذكر دائماً أنه بغض النظر عن عدد الأشياء السيئة التي تراها هناك ، فإن هذا المنزل سيكون دائماً المكان الذي تنتمي إليه. إذا كنت بحاجة إلى دعمنا ، فستجدنا هنا.”
“كان يجب أن تمنحهما جهاز العرض قبل مغادرتك مباشرة.” وبخته رينا. “سيصبح الطعام بارداً قبل أن يتعبا منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يمكنه الآن العودة إلى المنزل في كثير من الأحيان ، إلا أن ترك عائلته جعل ليث حزيناً مرة أخرى. خلال حياته الماضية ، كان الشيء الوحيد الذي كان يريده هو أن يكون أخاً جيداً لكارل وعماً صالحاً لأطفال أخيه.
“أتفق.” أومأ ليث برأسه بحسرة ، مضيفاً البلورة الأرجوانية إلى مجموعته من الأشياء الثمينة التي لا تزال عديمة الفائدة. كانت تتألف من هدايا الجنية ، والجثث المختلفة التي جمعها على مر السنين ، والأسلحة التي سرقها من خصومه.
“هذا غير محتمل.” هز ليث كتفيه. “البلورة السحرية التي استخدمتها تسمح باستخدام واحد فقط كل بضع ساعات. وسوف تعلمهما الاعتدال.”
في اللحظة التي غادر فيها المنزل ، ظهر جهاز الاتصال في يده وبدأ ليث في طلب بعض الخدمات. وصل إلى المعسكر التدريبي مبكراً ، وبقي متسعاً من الوقت لتغيير زيّه الرسمي وإجراء الاستعدادات النهائية.
“اعتني بنفسك يا أخي الصغير.” قالت له رينا. “تذكر دائماً أنه بغض النظر عن عدد الأشياء السيئة التي تراها هناك ، فإن هذا المنزل سيكون دائماً المكان الذي تنتمي إليه. إذا كنت بحاجة إلى دعمنا ، فستجدنا هنا.”
كانت سعادة الأطفال كبيرة مثل خيبة أملهما عندما أنهى جهاز العرض قصته ورفض تشغيلها مرة أخرى. بعد انتهاء الإفطار ، احتضن ليث كل فرد من أفراد أسرته قبل أن يغادر.
أثبت داروين أنه سيدة مزاجية. لحماية مستخدمه من تقنيات الكشف ، فقد تطلب تغطيته بالكامل. كان قاسياً جداً ، ولكنه هش أيضاً ، مما جعله سهل الكسر.
“اعتني بنفسك يا أخي الصغير.” قالت له رينا. “تذكر دائماً أنه بغض النظر عن عدد الأشياء السيئة التي تراها هناك ، فإن هذا المنزل سيكون دائماً المكان الذي تنتمي إليه. إذا كنت بحاجة إلى دعمنا ، فستجدنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، مباشرة بعد الإفطار.” كان بالفعل في صباح اليوم الثالث ، وكان من المتوقع أن يعود قبل وقت الغداء ، والذي بقي عليه بضع ساعات. جعلت تلويحة من يد ليث كل من الأطباق وأدوات المائدة المصنوعة يدوياً تطفو على الطاولة بينما خرج الطعام الساخن من جيبه البعدي.
“افعل كل ما تحتاجه للعودة إلى المنزل بأمان.” همس راز في أذن ليث. “والدتك لا تتحمل خسارة ابن آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لا أستطيع. أنا آسف حقاً.” أجابه ليث. ثم فرقع أصابعه ، وأصدر صوت جلجلة مع سحر الهواء لتنبيه بقية أفراد الأسرة إلى أن الوجبة جاهزة.
لم يفهم ليث كلمات والده حتى طلبت منه إيلينا الانحناء لعناق وجهه.
لم يفهم ليث كلمات والده حتى طلبت منه إيلينا الانحناء لعناق وجهه.
كانت سعادة الأطفال كبيرة مثل خيبة أملهما عندما أنهى جهاز العرض قصته ورفض تشغيلها مرة أخرى. بعد انتهاء الإفطار ، احتضن ليث كل فرد من أفراد أسرته قبل أن يغادر.
“أعلم أنه من الغباء مني بعد كل هذه السنوات ، ولكن إذا قابلت تريون في أي وقت ، أخبره أن يعود إلى المنزل. أريد فقط أن أعرف أنه بخير.” كاد صوتها أن ينكسر عدة مرات عندما طلبت ذلك.
“ألا يمكنك البقاء هنا يوماً آخر؟ أتوسل إليك؟” كيف تمكن أران من الحصول على عيون زرقاء كان لغزاً بالنسبة لليث. كان كلا الطفلين جميلين وصحيين. نادراً ما يمرضان. تساءل ليث عما إذا كان هناك أي ارتباط بين والدتيهما اللتين تلقتا علاجه الخاص.
‘هل هي خائفة حقاً من أن أختفي أيضاً؟’ صدم الألم في كلمات إيلينا ليث.
“علينا ترك الأمور تهدأ قبل القيام بأي شيء. لذا ، حتى نحتاج حقاً إلى صنع تحفة أثرية ، فلنحافظ عليها كما هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي غادر فيها المنزل ، ظهر جهاز الاتصال في يده وبدأ ليث في طلب بعض الخدمات. وصل إلى المعسكر التدريبي مبكراً ، وبقي متسعاً من الوقت لتغيير زيّه الرسمي وإجراء الاستعدادات النهائية.
———————–
ترجمة: Acedia
“افعل كل ما تحتاجه للعودة إلى المنزل بأمان.” همس راز في أذن ليث. “والدتك لا تتحمل خسارة ابن آخر.”
عاد ليث إلى داخل غرفته. كان آران وليريا ينتظرانه خلف بابه مباشرة ، يطرقانها بأيديهما الصغيرتين.
“كان يجب أن تمنحهما جهاز العرض قبل مغادرتك مباشرة.” وبخته رينا. “سيصبح الطعام بارداً قبل أن يتعبا منه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات