من تأخير إلى إنقطاع.
685: من تأخير إلى إنقطاع.
‘لا… كيف يمكن… أن تكون غير فعالة… اختفت… تفاعلاته العاطفية… اختفت…’ انقبضت عيون كيرشيس الحمراء كالدم ببطء حيث امتلأت تدريجيًا بالصدمة والقلق والغضب.
في الغرفة التي تحولت إلى خراب، كان كلاين، الذي سقطت قبعته على جانبه وأصبحت ملابسه ممزقة، على بعد حوالي أربعة أمتار من كيرشيس، الذي كان عملاقًا بأجنحة خفافيش. كان الوضع هادئًا للغاية، كما لو كان يتم عرض عرض للدمى المتحركة.
عيون حمراء كالدم، تعبير متجهم، أسنان حادة مع لعاب سائل إنعكست في عيون كلاين. لقد فتح فمه وقال كلمة، “بانغ!”
في الواقع، كان لا يزال لدى كلاين الوسائل للقيام بشيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هههه… لديه… تحركات عاطفية… فرصة…’ كان كيرشيس سعيدًا بينما أومضت فكرة بطيئة في عقله.
حينها، عندما كان المتحكم في الدمى روزاغوا يسيطر عليه بقوة هو وشارون، كان بإمكانه مقاومة إمتلاك الروح واستخدام التحكم في اللهي لاستدعاء اللهب لتدمير الظل الذي جذبته شارون. إذا لم يرتكب خطأ فادحًا من خلال استهداف التسلسل 5 روح، لكان بإمكان روزاغوا تحويل انتباهه إلى قتل كلاين، متخلصًا من أي فرصة لاستخدامه لتميمة لغة الخبث. الآن، على الرغم من أن كلاين كان أدنى منه بالتأكيد، كان هناك أيضًا عدو واحد!
رصاصة هوائية! رصاصة هوائية في التسلسل 5!
بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.
أخذ ذلك وقتا كثيرا جدا، مما سمح لرفاق كيرشيس بالعودة في الوقت المناسب!
وعندما يتم التحكم في الهدف إلى حد معين، يمكن للعديد من الهجمات دفع أو تحفيز الهدف، مما يسمح لهم بمقاومة سيطرة خيوط جسد الروح الخاصة بهم إلى حد أكبر وحتى إظهار علامات الهروب من سيطرته.
685: من تأخير إلى إنقطاع.
لذلك، كان على كلاين الانتظار.
وقد فشلت خططه في أن يصبم سائل بلا شك بسبب سيطرة خيوط جسد الروح.
في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.
شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.
لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!
عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.
‘ليس جيد! لقد تحركت مشاعري!’ فوجئ كلاين في البداية بينكا حاول استخدام التأمل لتهدئة قلبه المهتاج بقوة.
بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.
‘هههه… لديه… تحركات عاطفية… فرصة…’ كان كيرشيس سعيدًا بينما أومضت فكرة بطيئة في عقله.
“القوى مثل شكل الشيطان هي من حالة تجذب الجسم قريبا إلى حالة فقدان السيطرة. ومع ذلك، لا يزال لديهم منطقهم ويمكنهم التغيير مرة أخرى أثناء تحكمهم. وإلا، فسيحافظون على أشكالهم.”
ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به، حاول تضخيم رعب وقلق جيرمان سبارو، بزرع بذرة عاطفية فيه.
لم يكن الأمر أن كيرشيس لم يرغب في السيطرة على رعبه وقلقه، لكنه فشل!
ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!
كانت قوة التجاوز الثانية هي سيف الحمم. يمكن أن يصنع سيفًا مشتعلًا بقوة هجومية عالية للغاية. يمكن لضربة واحدة أن تشق مباشرة من خلال عمود حجري سميك، تاركةً النهاية المقطوعة تبدو وكأنها ذابت. كان هذا هو الخيار الذي استخدمه كيرشيس عندما هاجم بجنون.
‘لا… كيف يمكن… أن تكون غير فعالة… اختفت… تفاعلاته العاطفية… اختفت…’ انقبضت عيون كيرشيس الحمراء كالدم ببطء حيث امتلأت تدريجيًا بالصدمة والقلق والغضب.
‘من الواضح أن خاصية التجاوز الخاصة بكيرشيس قد دخلت الجوع الزاحف. لماذا قد تنتج جثته شيئًا غريبًا؟’ ظهر سؤال في ذهن كلاين.
اكتشف كلاين، الذي تخيل أنه أعطى فرصة للمبعوث الرغبة للهجوم المضاد، أن شيئًا لم يحدث بعد أن هدأ نفسه تمامًا. لقد اشتعلت قرون الماعز الملتفة على رأس كيرشيسس، لكنه لم يحاول استخدام تفاعلاته العاطفية!
واصل كيرشيس الكفاح، لكن أفعاله أصبحت أبطأ بينما كان يشبه دمية الصدأ. أما بالنسبة لكلاين، فقد حرك قدميه بشكل عرضي لتفادي لغة الشيطان التي أطلقها كيرشيس بكل قوته.
بعد لحظات من هذا التفكير، فهم كلاين الموقف تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عبارة عن بلورة رفيعة وطويلة مكونة من دم خالص. انبعثت رائحة خافتة من الكبريت من حولها.
لم يكن الأمر أن كيرشيس لم يرغب في السيطرة على رعبه وقلقه، لكنه فشل!
بام! بام! بام!
منذ اللحظة التي شعر فيها بالتفاعلات العاطفية، كان عليه أن يأخذ بضع ثوانٍ لهضم الموقف قبل استخدام ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ لاتخاذ القرار. أخيرًا، أمضى وقتًا أطول في تنظيم أفكاره قبل توجيه قوى التجاوز المقابلة. كل ذلك استغرق عشر ثوانٍ على الأقل لإكماله.
حينها، عندما كان المتحكم في الدمى روزاغوا يسيطر عليه بقوة هو وشارون، كان بإمكانه مقاومة إمتلاك الروح واستخدام التحكم في اللهي لاستدعاء اللهب لتدمير الظل الذي جذبته شارون. إذا لم يرتكب خطأ فادحًا من خلال استهداف التسلسل 5 روح، لكان بإمكان روزاغوا تحويل انتباهه إلى قتل كلاين، متخلصًا من أي فرصة لاستخدامه لتميمة لغة الخبث. الآن، على الرغم من أن كلاين كان أدنى منه بالتأكيد، كان هناك أيضًا عدو واحد!
استغرق كلاين ما مجموعه ثلاث إلى أربع ثوانٍ فقط لتهدئة عقله بعد اكتشاف المشكلة.
شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.
لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ريح باردة وغريبة بينما ظهر جسد روح كيرشيس السفاح، بالإضافة إلى خاصية التجاوز خاصته الي أشبهت الضباب الأسود وإنطلقوا نحو الجوع الزاحف وسط صرخات قبل تثبيت نفسها بإصبع فارغ.
‘لوضع الأمر ببساطة، كان التأخير طويلًا جدًا! في ظل مثل هذه المواقف، لا تحاول العبث بأمور معقدة للغاية…’ سخر كلاين قبل أن يكبح إحساسه بالشماتة.
إنفتحت عينان محمرتان كالدم في منتصف القفاز.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.
تم إرسال جمجمة كيرشيس طائرة أخيرًا بينما ملئت الشقوق السوداء دماغه. في تلك اللحظة كان فوضى عارمة.
كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.
عيون حمراء كالدم، تعبير متجهم، أسنان حادة مع لعاب سائل إنعكست في عيون كلاين. لقد فتح فمه وقال كلمة، “بانغ!”
بااا!
شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.
ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.
كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.
سيطرة لاعب الخفة على اللهب!
سرعان ما أصبح القفاز أسود مرة أخرى، لكن هذه المرة كان عميقًا ونقيًا، مشابه لعددًا لا يحصى من النقاط المتعرجة من نفس اللون مشكلة لطبقة تلو الأخرى.
واصل كيرشيس الكفاح، لكن أفعاله أصبحت أبطأ بينما كان يشبه دمية الصدأ. أما بالنسبة لكلاين، فقد حرك قدميه بشكل عرضي لتفادي لغة الشيطان التي أطلقها كيرشيس بكل قوته.
بين حواجبه، ظهرت فجوة دموية لم تكن عميقة جدًا. لم تكن ضربة مميتة.
‘ثلاث ثوانٍ، ثانيتين، ثانية…’ توقف كلاين فجأة بينما كانت عيناه تركزان على رأس كيرشيسس الذي فقد قرونه المنحنية.
بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.
في تلك اللحظة، كان لا يزال بحاجة إلى دقيقتين ونصف من السيطرة على مبعوث الرغبة لتحويله إلى دمية متحركة، لكن لم يكن لدى كلاين مثل هذه الخطط. لم يكن لديه مثل هذه الخطط أبدا في المقام الأول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيطرة لاعب الخفة على اللهب!
أخذ ذلك وقتا كثيرا جدا، مما سمح لرفاق كيرشيس بالعودة في الوقت المناسب!
ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.
لم يكن لدى كلاين سوى هدف نهائي واحد- كان السيطرة على كيرشيس إلى حد معين بحيث لا تساعده الهجمات ضمن حد معين على الهروب من مأزقه!
685: من تأخير إلى إنقطاع.
عيون حمراء كالدم، تعبير متجهم، أسنان حادة مع لعاب سائل إنعكست في عيون كلاين. لقد فتح فمه وقال كلمة، “بانغ!”
واصل كيرشيس الكفاح، لكن أفعاله أصبحت أبطأ بينما كان يشبه دمية الصدأ. أما بالنسبة لكلاين، فقد حرك قدميه بشكل عرضي لتفادي لغة الشيطان التي أطلقها كيرشيس بكل قوته.
رصاصة هوائية! رصاصة هوائية في التسلسل 5!
لذلك، كان على كلاين الانتظار.
كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!
شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.
بانغ!
بانغ!
أصابت الرصاصة الهوائية جبهته بدقة، مما تسبب في إرجاعه لرأسه، قاطعا خيوط جسد الروح.
لم يتأخر كلاين بينما بحث في جثة الشيطان. لقد اكتشف أن العملاق كيرشيس كان قد مزق كل ملابسه وسرواله، مما تسبب في تناثر محفظته وأمواله على الأرض. في وقت لاحق، تم تدميرها جميعًا بسبب الهجوم الشامل من الكرات النارية وألسنة اللهب الكبريتية.
بين حواجبه، ظهرت فجوة دموية لم تكن عميقة جدًا. لم تكن ضربة مميتة.
بانغ! بانغ! بانغ! طارت الرصاصات التالية، رصاصة تلو الأخرى.
بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.
685: من تأخير إلى إنقطاع.
بام! بام! بام!
إنفتحت عينان محمرتان كالدم في منتصف القفاز.
استمر كلاين في صنع رصاصات هوائية أثناء إصدار أصوات طلقات نارية، وضرب جبهته مرارًا وتكرارًا، وتركه ببطء في حالة من الفوضى المتواصلة. في الوقت نفسه، تحكم بثبات في خيوط جسد الروح لمنعه من استخدام ردود الفعل لإضعاف تأثيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هههه… لديه… تحركات عاطفية… فرصة…’ كان كيرشيس سعيدًا بينما أومضت فكرة بطيئة في عقله.
أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!
كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.
وقد فشلت خططه في أن يصبم سائل بلا شك بسبب سيطرة خيوط جسد الروح.
‘من الواضح أن خاصية التجاوز الخاصة بكيرشيس قد دخلت الجوع الزاحف. لماذا قد تنتج جثته شيئًا غريبًا؟’ ظهر سؤال في ذهن كلاين.
بانغ!
علاوة على ذلك، بصفته الرفيق الثاني لملك الخلود، لم يحمل كيرشيس ولو حتى غرضا غامضا أو تحفة أثرية مختومة. لقد تجاوز هذا توقعاته.
أصابت رصاصة هوائية أخرى كيرشيس، لقد حطمت جبينه بالكامل، واخترقت دماغه.
بام! بام! بام!
بانغ! بانغ! بانغ! طارت الرصاصات التالية، رصاصة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر ما تمناه كلاين هو “سحب” قوى تجاوز مبعوث الرغبة لإستخدام التفاعلات العاطفية للهدف أو استخدام أي لغة من لغة الخبث، وأفضلها الموت أو الفساد.
بانغ!
بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.
تم إرسال جمجمة كيرشيس طائرة أخيرًا بينما ملئت الشقوق السوداء دماغه. في تلك اللحظة كان فوضى عارمة.
كانت قوة التجاوز الثانية هي سيف الحمم. يمكن أن يصنع سيفًا مشتعلًا بقوة هجومية عالية للغاية. يمكن لضربة واحدة أن تشق مباشرة من خلال عمود حجري سميك، تاركةً النهاية المقطوعة تبدو وكأنها ذابت. كان هذا هو الخيار الذي استخدمه كيرشيس عندما هاجم بجنون.
سرعان ما تبددت هالة هذا السفاح الذي بلغت قيمته 9500 جنيه، لكنه لم يغلق عينيه، لأنه كان قد فقدها بالفعل.
لذلك، كان على كلاين الانتظار.
شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.
سرعان ما أصبح القفاز أسود مرة أخرى، لكن هذه المرة كان عميقًا ونقيًا، مشابه لعددًا لا يحصى من النقاط المتعرجة من نفس اللون مشكلة لطبقة تلو الأخرى.
إنفتحت عينان محمرتان كالدم في منتصف القفاز.
لم يكن الأمر أن كيرشيس لم يرغب في السيطرة على رعبه وقلقه، لكنه فشل!
ظهرت ريح باردة وغريبة بينما ظهر جسد روح كيرشيس السفاح، بالإضافة إلى خاصية التجاوز خاصته الي أشبهت الضباب الأسود وإنطلقوا نحو الجوع الزاحف وسط صرخات قبل تثبيت نفسها بإصبع فارغ.
“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.
سرعان ما أصبح القفاز أسود مرة أخرى، لكن هذه المرة كان عميقًا ونقيًا، مشابه لعددًا لا يحصى من النقاط المتعرجة من نفس اللون مشكلة لطبقة تلو الأخرى.
كانت قوة التجاوز الثانية هي سيف الحمم. يمكن أن يصنع سيفًا مشتعلًا بقوة هجومية عالية للغاية. يمكن لضربة واحدة أن تشق مباشرة من خلال عمود حجري سميك، تاركةً النهاية المقطوعة تبدو وكأنها ذابت. كان هذا هو الخيار الذي استخدمه كيرشيس عندما هاجم بجنون.
شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.
ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به، حاول تضخيم رعب وقلق جيرمان سبارو، بزرع بذرة عاطفية فيه.
عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.
‘لا… كيف يمكن… أن تكون غير فعالة… اختفت… تفاعلاته العاطفية… اختفت…’ انقبضت عيون كيرشيس الحمراء كالدم ببطء حيث امتلأت تدريجيًا بالصدمة والقلق والغضب.
أما فيما يتعلق بما إذا كان تحذير الخطر من الشيطان سيتجح بعد تحويله إلى دميته المتحركة أم لا، فقد اعتقد كلاين أنه سيتم استهدافه على الدمية المتحركة ولن يكون له علاقة بالذي يتحكم بها.
لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.
كان أكثر ما تمناه كلاين هو “سحب” قوى تجاوز مبعوث الرغبة لإستخدام التفاعلات العاطفية للهدف أو استخدام أي لغة من لغة الخبث، وأفضلها الموت أو الفساد.
بااا!
في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.
“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.
كانت قوة التجاوز الثانية هي سيف الحمم. يمكن أن يصنع سيفًا مشتعلًا بقوة هجومية عالية للغاية. يمكن لضربة واحدة أن تشق مباشرة من خلال عمود حجري سميك، تاركةً النهاية المقطوعة تبدو وكأنها ذابت. كان هذا هو الخيار الذي استخدمه كيرشيس عندما هاجم بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لوضع الأمر ببساطة، كان التأخير طويلًا جدًا! في ظل مثل هذه المواقف، لا تحاول العبث بأمور معقدة للغاية…’ سخر كلاين قبل أن يكبح إحساسه بالشماتة.
والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.
رصاصة هوائية! رصاصة هوائية في التسلسل 5!
‘هذا ليس سيئا. من الواضح أن الضرر الذي يلحقه سيف الحمم بالمخلوقات اللاميتة أو غير الفاسدة أعلى من نور القداسة كاهن النور…’ جاء كلاين إلى النافذة وحدث أن رأى ظهور رفاق كيرشيس وهو يفتحون مسافة عنه.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.
‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.
كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!
نظر إلى الجثة لمدة ثانيتين قبل أن يأتي بنظرية.
استمر كلاين في صنع رصاصات هوائية أثناء إصدار أصوات طلقات نارية، وضرب جبهته مرارًا وتكرارًا، وتركه ببطء في حالة من الفوضى المتواصلة. في الوقت نفسه، تحكم بثبات في خيوط جسد الروح لمنعه من استخدام ردود الفعل لإضعاف تأثيره.
“القوى مثل شكل الشيطان هي من حالة تجذب الجسم قريبا إلى حالة فقدان السيطرة. ومع ذلك، لا يزال لديهم منطقهم ويمكنهم التغيير مرة أخرى أثناء تحكمهم. وإلا، فسيحافظون على أشكالهم.”
“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.
لم يتأخر كلاين بينما بحث في جثة الشيطان. لقد اكتشف أن العملاق كيرشيس كان قد مزق كل ملابسه وسرواله، مما تسبب في تناثر محفظته وأمواله على الأرض. في وقت لاحق، تم تدميرها جميعًا بسبب الهجوم الشامل من الكرات النارية وألسنة اللهب الكبريتية.
“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.
“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.
رصاصة هوائية! رصاصة هوائية في التسلسل 5!
كانت عبارة عن بلورة رفيعة وطويلة مكونة من دم خالص. انبعثت رائحة خافتة من الكبريت من حولها.
بانغ!
“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.
إنفتحت عينان محمرتان كالدم في منتصف القفاز.
‘من الواضح أن خاصية التجاوز الخاصة بكيرشيس قد دخلت الجوع الزاحف. لماذا قد تنتج جثته شيئًا غريبًا؟’ ظهر سؤال في ذهن كلاين.
حينها، عندما كان المتحكم في الدمى روزاغوا يسيطر عليه بقوة هو وشارون، كان بإمكانه مقاومة إمتلاك الروح واستخدام التحكم في اللهي لاستدعاء اللهب لتدمير الظل الذي جذبته شارون. إذا لم يرتكب خطأ فادحًا من خلال استهداف التسلسل 5 روح، لكان بإمكان روزاغوا تحويل انتباهه إلى قتل كلاين، متخلصًا من أي فرصة لاستخدامه لتميمة لغة الخبث. الآن، على الرغم من أن كلاين كان أدنى منه بالتأكيد، كان هناك أيضًا عدو واحد!
علاوة على ذلك، بصفته الرفيق الثاني لملك الخلود، لم يحمل كيرشيس ولو حتى غرضا غامضا أو تحفة أثرية مختومة. لقد تجاوز هذا توقعاته.
شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.
في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
