الفصل 696
“أي شخص يعرف متعة القراءة لديه طريقة لمواجهة الكارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عنصر تجربة غير مباشر. كانت هذه هوية يوميات فارس الموت مادرا. بمجرد فتح اليوميات ، أصبح جريد مادرا.
مثلما كانت هناك عبارة مثل هذه ، تم تصنيف القراءة في ساتسفاي أيضًا على أنها هواية قيمة. تمكن اللاعبون من تجميع معرفة جديدة من خلال القراءة و الاستمتاع بالتأثير التآزري للإحصائيات المختلفة بناءً على ذلك. من حين لآخر ، يمكنهم الحصول على المهام والمهارات من خلال اتباع القرائن في الكتب. حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على أي شيء ، كانوا قادرين على الانغماس في فرحة اللحظة. لذلك كانت القراءة فائدة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غريبا. ربما كنت أتجول في أحلامي؟ منذ البداية ، لم أكن ميتًا. لقد كان مجرد كابوس طويل. لا.
على وجه الخصوص ، تباهت ساتسفاي بنظرة عالمية واسعة وكان عدد الكتب التي تمتلكها هائلاً. حتى بطل الشائعات القائلة بأن ‘هناك رجل مجنون يقرأ الكتب فقط عندما يتصل بـ ساتسفاي’ لم يقرأ سوى جزء صغير من كتب ساتسفاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مادرا…!”
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كتاب فن المبارزة: مبارزة جيش الـ 100،000]
[مذكرات فارس الموت مادرا]
“الوضع… يجب أن تشرح أولاً المزيد.”
“…”
الفصل الأول.
غرفة دراسة ملكية تقع في قصر مدجج بالعتاد. جلس جريد في المكان الذي كانت فيه إيرين ولورد عادة و يواجهان كتابًا.
“بالتاكيد…!”
‘منذ متى قرأت كتابًا؟’
غضبت مرسيدس لدى وصولها إلى مكان مقاتلة الجيش للثوار. ركزت عيناها الزرقاوان على رجل يرتدي درعًا مهيبًا محاطًا بالفرسان والجنود. كانت الأسابيع القليلة من النضال ضد الجيش النظامي للإمبراطورية إنجازًا سيحدث في التاريخ ، لكن هذا كل ما في الأمر. في النهاية ، لم يكن تغيير التاريخ كافيًا.
كان ذلك في العام الماضي ، عندما قرأ التعليمات الخاصة بكبسولة الفئة الألماسية التي حصل عليها من مجموعة المذنب.
يجب أن يكون الشخص الذي بعثني هو دوق النار. أردت قتله الآن ، لكني لم أستطع. لماذا؟ لا بد أنه أقامني لسبب ما. كان علي أن أعرف أي تضحية كان يتحدث عنها. كانت الإجابة سخيفة.
“أمم… لا يمكن أن تكون محتويات اليوميات بنفس الصعوبة.”
الآن لديه فرصة جديدة. كانت قيمة للغاية. أغلق جريد بصمت مذكرات مادرا القديمة وخزنها.
لم يعرف جريد أنه كان من النادر لأي شخص قراءة دليل من الفصل الأول إلى الفصل الأخير بالتفصيل. تسبب هوسه بافتقاره إلى الموهبة في إنهاء قراءة الكتاب حتى النهاية. كان ينظر إلى القراءة على أنها ‘عمل’ وكان متوترًا رغم أن هذا ليس كتابًا تعليميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مصدر الوضع الحالي. الرجل ذو الوجه الأنثوي. كنت أعرفه. أتذكر الرجل ذو العيون الباردة الذي لم يكن مناسبًا ليتم تسميته دوق النار.
“تنهد ، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!”
أخذ جريد نفسًا عميقًا وسيطر على عقله. كانت عملية للحفاظ على تركيزه حتى ينتهي من قراءة يوميات مادرا.
الفصل الأول.
‘حسنًا ، من غير المحتمل أن أحصل على شيء لأنه مجرد يوميات. أنا بحاجة إلى العمل الجاد.’
غرفة دراسة ملكية تقع في قصر مدجج بالعتاد. جلس جريد في المكان الذي كانت فيه إيرين ولورد عادة و يواجهان كتابًا.
كانت توقعات جريد للمذكرات صغيرة بشكل مدهش على الرغم من شرائها مقابل مليون نقطة متحدي. كان هناك أساس. لم يستطع أن ينسى أن كلمة واحدة ستجعل الأمور مختلفة. المذكرات التي حصل عليها جريد من أرخبيل بيهين كانت على وجه التحديد مذكرات فارس الموت مادرا.
لم تكن مناقشة مشكلة بالنسبة لي. كنت مسؤولاً فقط عن مستقبل شعبي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدي أي اهتمام. لهذا السبب أصبحت أكثر غضبًا.
لم يكن الملك مادرا غير مهزوم. بمعنى آخر ، كانت يوميات مكتوبة بعد إحياء مادرا كفارس موت ، وليس عندما كان على قيد الحياة. كان من الواقعي ألا نتوقع شيئًا مميزًا من اليوميات التي أنشأها مادرا الذي حوصر في الجزيرة لأكثر من 100 عام بعد أن أصبح فارس موت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المقام الأول ، الملك الذي لم يهزم لا شيء. التاريخ كان فقط يبالغ.”
رفرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أخيرا.
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
افتتح جريد الفصل الأول من مذكرات مادرا. في الوقت نفسه ، لم يكن جريد يرى جملًا مكتوبة في اليوميات. عيونه أغلقت بشكل طبيعي وما تبع ذلك كان نظرة وإحساس وعواطف شخص آخر.
“أي شخص يعرف متعة القراءة لديه طريقة لمواجهة الكارثة.”
“كوك…!”
أخذ جريد نفسًا عميقًا وسيطر على عقله. كانت عملية للحفاظ على تركيزه حتى ينتهي من قراءة يوميات مادرا.
عنصر تجربة غير مباشر. كانت هذه هوية يوميات فارس الموت مادرا. بمجرد فتح اليوميات ، أصبح جريد مادرا.
[عادت عناصرك الحيوية إلى طبيعتها. الفصل الثاني من يوميات فارس الموت مادرا يتكشف.]
***
في اللحظة التي زأر مادرا بغضب واستل سيفه.
الفصل الأول.
“… أنا أرى. لهذا السبب تحتفظي بي هنا وتقوم بإحيائي كأنني لاميت؟ كم هو تافه! يا لها من فضيحة! كيف تجرؤ على حرمانى من عبئى! أنت تستحق أن تموت مائة مرة!!”
بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكثر شيء مدهش أنني لم أستطع أن أشعر بتنفس نفسي. أدركت أنني لست على قيد الحياة. نعم لقد مت. ثم كيف فتحت عيني مرة أخرى؟ كان مربكا
أخذ جريد نفسًا عميقًا وسيطر على عقله. كانت عملية للحفاظ على تركيزه حتى ينتهي من قراءة يوميات مادرا.
… مربك؟ أشعر بالارتباك؟ هل تراجعت القوة المعرفية للملك غير المهزوم مادرا إلى هذا المستوى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت متحرر من الحيرة].
كان غريبا. ربما كنت أتجول في أحلامي؟ منذ البداية ، لم أكن ميتًا. لقد كان مجرد كابوس طويل. لا.
رفرفة.
قعقعة
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
… كانت هذه هي الحقيقة المروعة. حاولت أن أضع يدي على جبهتي وشهدت ذلك. لقد كان جسدي مجرد عظام. الدم الأحمر الذي كان يغلي دائمًا ساخنًا ، والعضلات التي لم تقطع أبدًا ، واللحم والجلد. كل شيء جُرد وذهب.
شروط التعلم: أولئك الذين اعترف بهم مادرا.
آه ، الذكريات. أنا مت. لقد قُتلت بلحمى ودمى وأعطيت لوحوش الصحراء. هاه ، رأس من كان هذا؟ كان كل شيء غير مألوف. هدف فارغ لا يمكن أن يحتوي على العدد الإجمالي للذكريات التي تتدفق مرة أخرى مثل تسونامي. استغرق الأمر الكثير من الوقت للتفكير. لم أستطع الابتعاد عن الشعور الغريب بالارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت متحرر من الحيرة].
خطوة.
… مربك؟ أشعر بالارتباك؟ هل تراجعت القوة المعرفية للملك غير المهزوم مادرا إلى هذا المستوى؟
ظهر مصدر الوضع الحالي. الرجل ذو الوجه الأنثوي. كنت أعرفه. أتذكر الرجل ذو العيون الباردة الذي لم يكن مناسبًا ليتم تسميته دوق النار.
“بالتاكيد…!”
“بـ~باجما.”
شعرت بشكل حدسي أن دوق النار الحالي كان هدفًا يجب كرهه. تمكن من إثارة جسم مصنوع بالكامل من العظام. غريب. لكنني أدركت بالتأكيد. كان هذا هو عبء الحاضر.
بالكاد تمكنت من فتح فمي وكان صوتي هديرًا عميقًا تردد صداه. كان صوتًا غير مريح سماعه. شعرت بعدم الارتياح وانحنى دوق النار بعمق.
“كووك… كوهوك!”
“الملك غير المهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
في اللحظة التي زأر مادرا بغضب واستل سيفه.
***
بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكثر شيء مدهش أنني لم أستطع أن أشعر بتنفس نفسي. أدركت أنني لست على قيد الحياة. نعم لقد مت. ثم كيف فتحت عيني مرة أخرى؟ كان مربكا
“… القرف!”
“لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بمثل هذا الغضب”.
لحظة انتهاء الفصل الأول من اليوميات. عاد عقل جريد إلى الواقع. الارتباك والغضب والاستياء والحزن الذي شعر به مادرا بعد أن بعث كفارس موت. عانى جريد من كل هذه المشاعر القاتمة من موقع مادرا. كانت الصدمة العقلية التي تلقاها أكبر من أن يتحملها. كان جسده كله يتصبب عرقا وهو ينظر حوله بعينين ترتجفان.
الفصل الأول.
“كووك… كوهوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظمة الملك الذي لم يهزم ، سأعلنها للعالم”.
هبوط مفاجئ!
“…؟”
سقط جريد من الكرسي على الأرض ولم يستطع إراقة الدموع. لقد لعن من قبل الناس الذين حماهم حياته كلها ، وطعن في قلبه من قبل ابنه ، وقطع رأسه وسقطت جثته المتحللة في صحراء قاتمة دون أن تدخل تابوتًا. ثم عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان هيكلًا عظميًا. لم يؤد اليأس إلا إلى المزيد من اليأس.
لحظة انتهاء الفصل الأول من اليوميات. عاد عقل جريد إلى الواقع. الارتباك والغضب والاستياء والحزن الذي شعر به مادرا بعد أن بعث كفارس موت. عانى جريد من كل هذه المشاعر القاتمة من موقع مادرا. كانت الصدمة العقلية التي تلقاها أكبر من أن يتحملها. كان جسده كله يتصبب عرقا وهو ينظر حوله بعينين ترتجفان.
“لهاث لهاث.”
كتاب يسجل أساسيات فن المبارزة لمادرا. ومع ذلك ، فإنه يسجل فن المبارزة الذي استخدم بعد أن أصبح مادرا فارس موت ، لذا فإن المحتويات ضعيفة مقارنة بالأصل.
هل كان جريد أم كان مادرا؟ يبدو أن الارتباك الرهيب الذي ملأ جريد بعد تجربة ذاكرة مادرا كان سيستمر إلى الأبد. كان يمسح الدموع التي كانت تتساقط وتنفس بخشونة ، و وجهه مشوه من الألم. كان مجال نظره يومض باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
[★ تحذير ★ لقد استوعبت يوميات مادرا وشاركت ذكرياته ومشاعره. يجب أن تكون حذرًا لأنك تشعر نفسياً بقدر كبير من القلق والألم.]
أخذ جريد نفسًا عميقًا وسيطر على عقله. كانت عملية للحفاظ على تركيزه حتى ينتهي من قراءة يوميات مادرا.
[أنت في حيرة شديدة.]
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
[يقوم النظام بفحص موجات الدماغ والنبض. إذا تم تحديد أنها خطيرة ، فسيتم ختم مذكرات فارس الموت مادرا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مصدر الوضع الحالي. الرجل ذو الوجه الأنثوي. كنت أعرفه. أتذكر الرجل ذو العيون الباردة الذي لم يكن مناسبًا ليتم تسميته دوق النار.
“كو… لا!”
تباين الجلد الأبيض مع الشعر الأسود الطويل. كانت العيون الطويلة والضيقة باردة. كان الحداد الأسطوري دوق النار يحني رأسه إلى مادرا. ثم كان جريد مادرا.
غالبًا ما يعرض الواقع الافتراضي الغامر اللاعب للخطر. على سبيل المثال ، الاجتماع الأول مع هوروي منذ وقت طويل. لم تكن رسالة التحذير من النظام غير مألوفة لأن جريد تذكر بشدة ما حدث في ذلك اليوم. لم يكن هذا مبالغًا فيه وكان جريد خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عنصر تجربة غير مباشر. كانت هذه هوية يوميات فارس الموت مادرا. بمجرد فتح اليوميات ، أصبح جريد مادرا.
لكنه لم يستسلم. نوى جريد الحصول على ما تركه مادرا وراءه. توقفت الدموع عندما بدأ يميز الواقع عن الواقع الافتراضي. كان يدرك أنه لم يكن مادرا ، بل جريد ، وشين يونغ وو قبل أن يصبح جريد.
كانت توقعات جريد للمذكرات صغيرة بشكل مدهش على الرغم من شرائها مقابل مليون نقطة متحدي. كان هناك أساس. لم يستطع أن ينسى أن كلمة واحدة ستجعل الأمور مختلفة. المذكرات التي حصل عليها جريد من أرخبيل بيهين كانت على وجه التحديد مذكرات فارس الموت مادرا.
دوجن! دوجن! دوجن.
يجب أن يكون الشخص الذي بعثني هو دوق النار. أردت قتله الآن ، لكني لم أستطع. لماذا؟ لا بد أنه أقامني لسبب ما. كان علي أن أعرف أي تضحية كان يتحدث عنها. كانت الإجابة سخيفة.
بدأ قلبه النابض بجنون في الاستقرار.
“حية جدا”.
[أنت متحرر من الحيرة].
سقط جريد من الكرسي على الأرض ولم يستطع إراقة الدموع. لقد لعن من قبل الناس الذين حماهم حياته كلها ، وطعن في قلبه من قبل ابنه ، وقطع رأسه وسقطت جثته المتحللة في صحراء قاتمة دون أن تدخل تابوتًا. ثم عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان هيكلًا عظميًا. لم يؤد اليأس إلا إلى المزيد من اليأس.
[عادت عناصرك الحيوية إلى طبيعتها. الفصل الثاني من يوميات فارس الموت مادرا يتكشف.]
التصنيف: أسطوري
[هل تريد قراءته؟]
كان دم جريد يغلي. أصبح معاديًا لـ باجما في اليوميات ، لكنه لم يهتم. لقد شعر بسعادة غامرة لأن رجلًا قويًا للغاية قد اعترف به.
“بالتاكيد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف جريد أنه كان من النادر لأي شخص قراءة دليل من الفصل الأول إلى الفصل الأخير بالتفصيل. تسبب هوسه بافتقاره إلى الموهبة في إنهاء قراءة الكتاب حتى النهاية. كان ينظر إلى القراءة على أنها ‘عمل’ وكان متوترًا رغم أن هذا ليس كتابًا تعليميًا.
لم يختف خوف جريد بعد. لقد كان يرتجف بالفعل من فكرة تجربة وجهة نظر مادرا مرة أخرى. ولكن عندما واجه التجارب ، عرف جريد أفضل من أي شخص أن التذمر والاستسلام بسبب الخوف سيكون ندمًا مدى الحياة. افتتح جريد الفصل الثاني من مذكرات مادرا.
‘منذ متى قرأت كتابًا؟’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشياطين العظيمة تغزو هذا المكان ، أرخبيل بيهين. كما تعلم ، فإن أرخبيل بيهين هو مكان الخلافة وقاعة الشهرة. إذا وقع هذا في أيدي الشياطين العظماء ، فلن يكون هناك مستقبل للبشرية. يجب عليك حمايته.”
الفصل الثاني.
[أنت في حيرة شديدة.]
“الملك غير مهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
سخرية مرسيدس تغلغلت في الأرض. كان الأمر كما لو كانت تسخر من مادرا في القبر.
تباين الجلد الأبيض مع الشعر الأسود الطويل. كانت العيون الطويلة والضيقة باردة. كان الحداد الأسطوري دوق النار يحني رأسه إلى مادرا. ثم كان جريد مادرا.
“…؟”
“تريدني أن أضحي بنفسي؟”
لا يوجد سوى نوعين من تقنيات المبارزة المسجلة. سيف حصار جيش الـ 100،000 (متهالك) و سيف ذبح جيش الـ 100،000 (متهالك).
كان الأمر غير سار للغاية. بغض النظر عن الإرادة ، كنت مجبرًا على التضحية بنفسي فور قيامي من الموت. القلق والخوف يغليان من الداخل. كان هذا قبل أن أسمع أي تفسير.
***
“لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بمثل هذا الغضب”.
… كانت هذه هي الحقيقة المروعة. حاولت أن أضع يدي على جبهتي وشهدت ذلك. لقد كان جسدي مجرد عظام. الدم الأحمر الذي كان يغلي دائمًا ساخنًا ، والعضلات التي لم تقطع أبدًا ، واللحم والجلد. كل شيء جُرد وذهب.
شعرت بشكل حدسي أن دوق النار الحالي كان هدفًا يجب كرهه. تمكن من إثارة جسم مصنوع بالكامل من العظام. غريب. لكنني أدركت بالتأكيد. كان هذا هو عبء الحاضر.
رفرفة.
“الوضع… يجب أن تشرح أولاً المزيد.”
***
يجب أن يكون الشخص الذي بعثني هو دوق النار. أردت قتله الآن ، لكني لم أستطع. لماذا؟ لا بد أنه أقامني لسبب ما. كان علي أن أعرف أي تضحية كان يتحدث عنها. كانت الإجابة سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كتاب فن المبارزة: مبارزة جيش الـ 100،000]
“الشياطين العظيمة تغزو هذا المكان ، أرخبيل بيهين. كما تعلم ، فإن أرخبيل بيهين هو مكان الخلافة وقاعة الشهرة. إذا وقع هذا في أيدي الشياطين العظماء ، فلن يكون هناك مستقبل للبشرية. يجب عليك حمايته.”
“الملك غير المهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
“مستقبل البشرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشياطين العظيمة تغزو هذا المكان ، أرخبيل بيهين. كما تعلم ، فإن أرخبيل بيهين هو مكان الخلافة وقاعة الشهرة. إذا وقع هذا في أيدي الشياطين العظماء ، فلن يكون هناك مستقبل للبشرية. يجب عليك حمايته.”
لم تكن مناقشة مشكلة بالنسبة لي. كنت مسؤولاً فقط عن مستقبل شعبي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدي أي اهتمام. لهذا السبب أصبحت أكثر غضبًا.
هل كان جريد أم كان مادرا؟ يبدو أن الارتباك الرهيب الذي ملأ جريد بعد تجربة ذاكرة مادرا كان سيستمر إلى الأبد. كان يمسح الدموع التي كانت تتساقط وتنفس بخشونة ، و وجهه مشوه من الألم. كان مجال نظره يومض باللون الأحمر.
“… أنا أرى. لهذا السبب تحتفظي بي هنا وتقوم بإحيائي كأنني لاميت؟ كم هو تافه! يا لها من فضيحة! كيف تجرؤ على حرمانى من عبئى! أنت تستحق أن تموت مائة مرة!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!”
***
لطالما كان جريد قلق منذ أن شاهد قوة قديس السيف كراغول خلال غارة الشيطان العظيم بيليال. قسم كراغول العالم على الرغم من أن مستواه لا يزال منخفضًا. أدرك جريد أنه بحاجة إلى الاستمرار في النمو والنمو والنمو من أجل مواكبة كراغول.
“كووك!”
لحظة انتهاء الفصل الأول من اليوميات. عاد عقل جريد إلى الواقع. الارتباك والغضب والاستياء والحزن الذي شعر به مادرا بعد أن بعث كفارس موت. عانى جريد من كل هذه المشاعر القاتمة من موقع مادرا. كانت الصدمة العقلية التي تلقاها أكبر من أن يتحملها. كان جسده كله يتصبب عرقا وهو ينظر حوله بعينين ترتجفان.
في اللحظة التي زأر مادرا بغضب واستل سيفه.
كتاب يسجل أساسيات فن المبارزة لمادرا. ومع ذلك ، فإنه يسجل فن المبارزة الذي استخدم بعد أن أصبح مادرا فارس موت ، لذا فإن المحتويات ضعيفة مقارنة بالأصل.
عاد جريد إلى الواقع. كانت نهاية التجربة الثانية غير المباشرة. كانت أصابع جريد تهتز. كان خائفا. عاد معه الشعور عندما سحب سيفًا بيده المصنوعة من العظام فقط ، مما أخافه تمامًا.
“بالتاكيد…!”
“حية جدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غير سار للغاية. بغض النظر عن الإرادة ، كنت مجبرًا على التضحية بنفسي فور قيامي من الموت. القلق والخوف يغليان من الداخل. كان هذا قبل أن أسمع أي تفسير.
أراد تجنب أن يصبح لاميت. لحظة بلعه ريقه.
… مربك؟ أشعر بالارتباك؟ هل تراجعت القوة المعرفية للملك غير المهزوم مادرا إلى هذا المستوى؟
[في الوقت الحالي ، لا يمكنك إعادة إنتاج فن المبارزة لمادرا بقدراتك. لا يمكنك قراءة الفصل الثاني من اليوميات حتى النهاية.]
“الملك غير المهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
“…؟”
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
انبثقت نافذة إعلام.
لكنه لم يستسلم. نوى جريد الحصول على ما تركه مادرا وراءه. توقفت الدموع عندما بدأ يميز الواقع عن الواقع الافتراضي. كان يدرك أنه لم يكن مادرا ، بل جريد ، وشين يونغ وو قبل أن يصبح جريد.
[لقراءة الفصل الثاني من اليوميات ، عليك أن تتعلم فن المبارزة لمادرا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كو… لا!”
[تم الحصول على كتاب فن المبارزة: فن مبارزة جيش الـ 100،000.]
[عادت عناصرك الحيوية إلى طبيعتها. الفصل الثاني من يوميات فارس الموت مادرا يتكشف.]
[تم ختم مذكرات فارس الموت مادرا حتى تتعلم فن مبارزة جيش الـ 100،00.]
‘هذا فقط من قراءة الفصل الثاني من اليوميات!’
“ماذا؟”
أخذ جريد نفسًا عميقًا وسيطر على عقله. كانت عملية للحفاظ على تركيزه حتى ينتهي من قراءة يوميات مادرا.
كتاب المبارزة لمادرا؟ لقد كانت مكافأة لم يتخيلها حتى!
كان ذلك في العام الماضي ، عندما قرأ التعليمات الخاصة بكبسولة الفئة الألماسية التي حصل عليها من مجموعة المذنب.
‘هذا فقط من قراءة الفصل الثاني من اليوميات!’
“بـ~باجما.”
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
الآن لديه فرصة جديدة. كانت قيمة للغاية. أغلق جريد بصمت مذكرات مادرا القديمة وخزنها.
[كتاب فن المبارزة: مبارزة جيش الـ 100،000]
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
التصنيف: أسطوري
“كووك… كوهوك!”
كتاب يسجل أساسيات فن المبارزة لمادرا. ومع ذلك ، فإنه يسجل فن المبارزة الذي استخدم بعد أن أصبح مادرا فارس موت ، لذا فإن المحتويات ضعيفة مقارنة بالأصل.
“بـ~باجما.”
لا يوجد سوى نوعين من تقنيات المبارزة المسجلة. سيف حصار جيش الـ 100،000 (متهالك) و سيف ذبح جيش الـ 100،000 (متهالك).
كان ذلك في العام الماضي ، عندما قرأ التعليمات الخاصة بكبسولة الفئة الألماسية التي حصل عليها من مجموعة المذنب.
شروط التعلم: أولئك الذين اعترف بهم مادرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“مادرا…!”
“كووك… كوهوك!”
كان دم جريد يغلي. أصبح معاديًا لـ باجما في اليوميات ، لكنه لم يهتم. لقد شعر بسعادة غامرة لأن رجلًا قويًا للغاية قد اعترف به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المقام الأول ، الملك الذي لم يهزم لا شيء. التاريخ كان فقط يبالغ.”
“الإرث الذي تركته… سأستخدمه لبقية حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عنصر تجربة غير مباشر. كانت هذه هوية يوميات فارس الموت مادرا. بمجرد فتح اليوميات ، أصبح جريد مادرا.
لطالما كان جريد قلق منذ أن شاهد قوة قديس السيف كراغول خلال غارة الشيطان العظيم بيليال. قسم كراغول العالم على الرغم من أن مستواه لا يزال منخفضًا. أدرك جريد أنه بحاجة إلى الاستمرار في النمو والنمو والنمو من أجل مواكبة كراغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشياطين العظيمة تغزو هذا المكان ، أرخبيل بيهين. كما تعلم ، فإن أرخبيل بيهين هو مكان الخلافة وقاعة الشهرة. إذا وقع هذا في أيدي الشياطين العظماء ، فلن يكون هناك مستقبل للبشرية. يجب عليك حمايته.”
الآن لديه فرصة جديدة. كانت قيمة للغاية. أغلق جريد بصمت مذكرات مادرا القديمة وخزنها.
“لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بمثل هذا الغضب”.
“عظمة الملك الذي لم يهزم ، سأعلنها للعالم”.
[لقراءة الفصل الثاني من اليوميات ، عليك أن تتعلم فن المبارزة لمادرا.]
كانت مهارة المبارزة الحقيقية للملك الذي لم يهزم خطوة طبيعية لسليلي الملك الذي لم يهزم. لكن جريد كان لديه حدس أنه سيكون على الأقل قادرًا على الحفاظ على إرادة الملك غير المهزوم.
[أنت في حيرة شديدة.]
في نفس الوقت ، أراضي الإمبراطورية الصحراوية لوبانا.
الفصل الأول.
“هذا هو سليل الملك غير المهزوم؟ كم هو ممل.”
في اللحظة التي زأر مادرا بغضب واستل سيفه.
غضبت مرسيدس لدى وصولها إلى مكان مقاتلة الجيش للثوار. ركزت عيناها الزرقاوان على رجل يرتدي درعًا مهيبًا محاطًا بالفرسان والجنود. كانت الأسابيع القليلة من النضال ضد الجيش النظامي للإمبراطورية إنجازًا سيحدث في التاريخ ، لكن هذا كل ما في الأمر. في النهاية ، لم يكن تغيير التاريخ كافيًا.
“هذا هو سليل الملك غير المهزوم؟ كم هو ممل.”
“في المقام الأول ، الملك الذي لم يهزم لا شيء. التاريخ كان فقط يبالغ.”
شروط التعلم: أولئك الذين اعترف بهم مادرا.
سخرية مرسيدس تغلغلت في الأرض. كان الأمر كما لو كانت تسخر من مادرا في القبر.
كتاب يسجل أساسيات فن المبارزة لمادرا. ومع ذلك ، فإنه يسجل فن المبارزة الذي استخدم بعد أن أصبح مادرا فارس موت ، لذا فإن المحتويات ضعيفة مقارنة بالأصل.
ترجمة : Don Kol
التصنيف: أسطوري
تباين الجلد الأبيض مع الشعر الأسود الطويل. كانت العيون الطويلة والضيقة باردة. كان الحداد الأسطوري دوق النار يحني رأسه إلى مادرا. ثم كان جريد مادرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات