مطاردة فرس النهر #1
جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.
‘أولا وقبل كل شيء ، يجب سحب فرس النهر إلى المرحلة التحضيرية…’
تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقة a و b. وكان واسعة جدا للبحث من خلال كل شيء.
“هيك!”
تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقتين. المنطقة الأولى كانت حيث يمكن رؤية مخلوقات مائية مختلفة تحت الماء. هذا ما تخيله الناس عندما فكروا في أحواض السمك.
لقد غير الإعدادات بحيث لا يتم بثها إلا في المنطقة التي كان بها فرس النهر ، وشغل الميكروفون.
المنطقة الثانية كانت مكان حيث يمكن مشاهدة عروض الحيوانات اللطيفة. كان الفضاء يحتوي على منطقة حيث يمكن للجماهير أن تجلس ، والمنصة كانت حيث يقوم العاملون والحيوانات بأداء العروض. وبالإضافة إلى ذلك ، توجد مرافق تحت الأرض مثل متاجر الوجبات السريعة ، ومواقف السيارات ، والمحلات التجارية ، والمراحيض.
“هاهاها…”
تاي هيوك لعق شفتيه توقعا عندما نظر إليها.
غير أن المنطقة الثانية كانت هزيلة مقارنة بالمنطقة الأولى. فرس النهر كان في غرفة إنتظار و المؤدية إلى المنطقة الثانية. كان المكان الذي تحدث فيه الجريمة.
الرجل ، الذي كان يضحك ، ضغط على لسانه.
’أليس هذا يتحول بشكل جيد ؟’
تاي هيوك قام بتركيب أكثر من 10 كاميرات صغيرة في ثلاثة أماكن. تم تسجيل عمل فرس النهر بدقة 1080 بيكسل عالي. سيثبت ذلك تماما أن فرس النهر هو القاتل المتسلسل.
الطريقة الأكثر أمانا كانت إسترجاع الكاميرات ثم مساعدة جونغ يوري على الهرب. الشرطة عندها ستعتني بالباقي.
“…ماذا سنفعل؟ ”
كان هناك شيء أكثر فظاعة.
’المشكلة هي أن يوري نونا ستكون غير مرتاحة.’
’المشكلة هي أن يوري نونا ستكون غير مرتاحة.’
لم يكن هناك كرسي متحرك هنا لنقل جونغ يوري. كان عليه أن يحملها بطريقة ما أثناء هروبه. كان أبطأ بكثير من الركض وحيدا, لذا لن يكون قادرا على الهرب من فرس النهر الذي يطارده.
– نعم.
وحتى لو كان لديه مهارة “العنف” ، فإن هناك إمكانية لحدوث حالة خطيرة. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ ، ثم جونغ يوري يمكن أن تستخدم ربما كرهينة.
لهذا قام تاي هيوك بإغرائه إلى مسرح التحضير مع خطة للفوز عليه هناك.
درجة حرارة جونغ يوري كانت تنخفض بسبب الماء البارد المثلج. الطقس الحالي كان باردا ، حتى عندما كانت ترتدي الملابس. كانت في الماء البارد بدون أي ملابس لما يقرب من ساعة الآن. شعرت أنها ستتجمد حتى الموت في أي لحظة.
تاي هيوك سحب مجموعة مفاتيح من جيبه. هذا كان المفتاح الرئيسي للحوض المائي. هو سيكون قادر على فتح أي باب ويذهب إلى أي مكان في حوض السمك بهذا.
“هاهاهاها! إذا يجب أن يكون عشاء لحوم البقر.”
غير أن المنطقة الثانية كانت هزيلة مقارنة بالمنطقة الأولى. فرس النهر كان في غرفة إنتظار و المؤدية إلى المنطقة الثانية. كان المكان الذي تحدث فيه الجريمة.
تاي هيوك لعق شفتيه توقعا عندما نظر إليها.
“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”
‘نعم. “السرقة” كانت تستخدم أصلا لأشياء كهذه!’
– حقا ؟ ما هو؟ هل يجب أن أتطلع لذلك ؟
لكن هذا كان عليه. المختطف كان على الأرجح يحجب الأنبوب على فترات لدقيقة واحدة ، مما يمنعها من أن تكون قادرة على التنفس. الشيء الفظيع هو أن الفترات الزمنية التي حجب فيها الأنبوب كانت مختلفة.
في البداية ، كانت مهارة عديمة الفائدة التي سرقت الملابس الداخلية. ومع ذلك ، بعد حادثة الغش التي حدثت ، تعززت وهو يمكنه أن يسرق الأشياء حسب رغبته. وهكذا ، كان ذلك ممكنا.
تاي هيوك سرق المفتاح الرئيسي من الحارس أثناء النهار وسرعان ما صنع نسخة باستخدام الطين والبلاستيك. وكان قادرا على القيام بذلك دون صعوبة كبيرة بسبب كل من مهارة ‘التزوير’ وبراعته.
’ثم التقطت المفاتيح التي سقطت على الأرض واحتفظت بنسخة المفاتيح.’
المادة تغيرت من معدن إلى بلاستيك ، لكن ما عدا ذلك ، فقد كان بالضبط نفس الأصلي.
’اقتلني الآن… قلت اقتلني!’
دورورو!
“هيك!”
“هيك!”
تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقة a و b. وكان واسعة جدا للبحث من خلال كل شيء.
بما أن تاي هيوك فقد في التفكير ، فقد تلقى مكالمة هاتفية. تظاهر بأنه غير مهتم ، لكنه كان ذاهب لمحاربة قاتل مجنون في وقت قريب. كان من الغريب ألا يكون متوترا.
أدركت جونغ يوري أنه كان يسحب القيود واحدا تلو الآخر.
هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.
“اه, نونا. هل استيقظتي؟”
يوري فتحت عينيها ببطء ونظرت إلى الرجل الذي أنقذها. شعر أسود و سترة جلدية, يد واحدة كانت تحمل أنبوب سميك.
– نعم ، أين أنت؟ نهضت وذهبت للاطمئنان عليك. لم تكن هناك.
“لم أستطع النوم ، لذا خرجت للمشي.”
——————————-
– فهمت…هذا جيد لأنني أستطيع سماع صوت تاي هيوك.هيهيهي.
بما أن تاي هيوك فقد في التفكير ، فقد تلقى مكالمة هاتفية. تظاهر بأنه غير مهتم ، لكنه كان ذاهب لمحاربة قاتل مجنون في وقت قريب. كان من الغريب ألا يكون متوترا.
تاي هيوك أدرك أنه تقريبا لم يتحدث قط مع أخته على الهاتف.
“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”
“سأعود قريبا. لا تقلقي.”
– …أنت لا تفعل أي شيء أحمق ، أليس كذلك ؟
تاي هيوك كان لا يزال ينظر بعيدا عنها بينما كان يتحدث.
“آه ، أنا سأحرر القيود.”
هل كان هذا حدس إمرأة؟ ها ران كانت دائما تظهر لأخوتها وجه مبتسم. مع ذلك ، هي أحيانا تقول أشياء ثاقبة.
تاي هيوك لم يقل شيئا كما كان يعتقد. تلك الإبتسامة لا يمكن أن تختفي من وجه أخته. لذا ، فرس النهر كان يجب أن يقبض عليه.
تحولت يوري إلى اللون الأحمر في اللحظة التي أدركت فيها أنها عارية.
لم تتصور أبدا أنه سيأتي لإنقاذها.
“لا تفكري كثيرا. اه صحيح ، هل ستكونين متفرغة في نهاية هذا الأسبوع؟”
– كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستخدم الماء إذا كنت في المبنى.
كان في تلك اللحظة. جونغ يوري سمعت صوت البث.
كان لديها قشعريرة.
– نعم.
“سيكون هناك شيء جيد قريبا.”
– حقا ؟ ما هو؟ هل يجب أن أتطلع لذلك ؟
ومع ذلك ، هي لم تحصل على المساعدة التي تمنتها.
تاي هيوك لم يقل شيئا كما كان يعتقد. تلك الإبتسامة لا يمكن أن تختفي من وجه أخته. لذا ، فرس النهر كان يجب أن يقبض عليه.
ها ران فجأة قالت بصوت جدي.
“اه, نونا. هل استيقظتي؟”
– سيو تاي هيوك لا تنسى أنني بجانبك مهما فعلت ، لذا لا تصاب بالبرد من البقاء في الخارج لفترة طويلة. إذا سأغلق الخط.
“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”
“هوه… هاه…”
“……”
تاي هيوك أغلق هاتفه.
كلمات أخته كانت لا تزال ترن في أذنيه. أخته كانت دائما في صفه. تاي هيوك سمع نفس الكلمات من ها ران عندما جاءت لزيارته في السجن. كان قادرا على تحمل الوضع اليائس بسبب تلك الكلمات.
“ووف!ووف!”
“ووف!!”
“سعال!”
رمى الطعم ، والآن حان الوقت لانتظار الضربة.
تاي هيوك سعل وصفع خديه. قد يكون عاطفيا بعد القبض على فرس النهر. قرر أن يفكر في هذا الآن فحسب.
“اه, نونا. هل استيقظتي؟”
بعد الانتهاء من المكالمة مع شقيقته ، ذهب تاي هيوك إلى غرفة البث.
هيون هو رفع إبهامه.
’أولا ، يجب أن أجعل فرس النهر يغادر مكانه. بعد ذلك ، أحتاج مساعدة يوري نونا للذهاب إلى مكان آمن.”
تاي هيوك قلد صوت حارس أمن بمهارة “تحوير الصوت”.
لقد غير الإعدادات بحيث لا يتم بثها إلا في المنطقة التي كان بها فرس النهر ، وشغل الميكروفون.
“كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستعمل أي ماء إذا كنت في البناية.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
رمى الطعم ، والآن حان الوقت لانتظار الضربة.
“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”
تحولت يوري إلى اللون الأحمر في اللحظة التي أدركت فيها أنها عارية.
إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ، فإنه سيكون قادرا على التقاط فرس النهر دون أن يتأذى أي شخص.
@
ثم سمعت صوتا مختلفا.
ومع ذلك ، هي لم تحصل على المساعدة التي تمنتها.
جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.
“بواه!”
“كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستعمل أي ماء إذا كنت في البناية.”
جو هيون هو أوقف سيارته الـ بي إم دبليو و لوح.
هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.
“اه, سنباي!”
“اوووه!”
رد تشو كانغ سوك بوجهه الذي أظهر أنه تعب من الإنتظار.
أو…
“…لقد أتيت. على الأقل ليس علي الدخول لوحدي.”
بعد 70 ثانية ، كانت قادرة على التنفس مرة أخرى.
“كما هو متوقع من سنباي. لقد فكرت بنفس الشيء الذي فكرت به”
“ووف!ووف!”
“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”
جو هيون هو شرح لماذا جاء إلى هنا وطلب رأي كانغ سوك.
حدث ذلك فقط عندما وجدت الشجاعة للمشي لوحدها. لقد قررت أن تعيش من أجل أختها التي ماتت بشكل بائس ، لكن كل ذلك ضاع الآن.
“لا ، حواسي التحقيقية فقط أخبرتني بأن هذا المكان كان مريب.”
تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقتين. المنطقة الأولى كانت حيث يمكن رؤية مخلوقات مائية مختلفة تحت الماء. هذا ما تخيله الناس عندما فكروا في أحواض السمك.
@
“هاهاها…”
هيون هو رفع إبهامه.
أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.
“س- سيو تاي هيوك ؟ ”
“على أي حال ، لا أعتقد أن أحدا آخر قادم. دعنا نذهب. بالمناسبة ، هل أرسلت طلبا للدعم؟”
“نعم.”
– نعم.
’المشكلة هي أن يوري نونا ستكون غير مرتاحة.’
“إذا أمسكنا به ، سأشتري لكم جميعا العشاء.”
’اقتلني الآن… قلت اقتلني!’
“هاهاهاها! إذا يجب أن يكون عشاء لحوم البقر.”
“إنها عودة التحالف القوي بعد وقت طويل.”
“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”
أو…
’المشكلة هي أن يوري نونا ستكون غير مرتاحة.’
“إنها عودة التحالف القوي بعد وقت طويل.”
“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”
تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقة a و b. وكان واسعة جدا للبحث من خلال كل شيء.
هيون هو قال بإبتسامة. على الرغم من أنه كان سيعتقل مشتبه به في جريمة قتل ، إلا أنه تصرف وكأنه ذاهب إلى مدينة ملاهي. كانغ سوك صنع تعبيرا مشمئزا ووضع هيون هو في مأزق.
“على أي حال ، لا أعتقد أن أحدا آخر قادم. دعنا نذهب. بالمناسبة ، هل أرسلت طلبا للدعم؟”
“سعال! س- سنباي! أعفني! بالمناسبة ، ماذا لو كان فرس النهر في حوض الأسماك الآن ؟ ”
كانغ سوك ضحك و أشار إلى خصره.
كان هناك مسدس في الجراب.
“فهمت.”
كانغ سوك ضحك و أشار إلى خصره.
هيون هو رفع إبهامه.
“قبضت على يو تشول هو آخر مرة وحصلت على مكافأة. شعرت بالأسف قليلا لأنني تلقيت فقط نصيب قليل ، لذا…”
جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.
دخل الرجلان حوض السمك المظلم ثم توقفوا عند مفترق طرق
أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.
“شيييشه. ما زال هناك أناس متبقين؟ حسنا ، أعتقد أن علي قتلهم.”
“…ماذا سنفعل؟ ”
“هل هذا ممكن ؟ انتهت بطاريتي لذا اشتريت شاحنة محمولة من المتجر لشحنها.”
تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقة a و b. وكان واسعة جدا للبحث من خلال كل شيء.
“إنه لا يمكن أن يساعد. سأتفقد جانب حوض السمك. ستأخذ الأماكن الباقية.”
دورورو!
“إذا أمسكنا به ، سأشتري لكم جميعا العشاء.”
“حسنا. هل سنستخدم هواتفنا ؟ ”
“هل هذا ممكن ؟ انتهت بطاريتي لذا اشتريت شاحنة محمولة من المتجر لشحنها.”
لهذا كانغ سوك وقف عند المدخل بدون الدخول.
“س- سيو تاي هيوك ؟ ”
“هاهاهاها! أتفهم ذلك. إذا سأتصل بك إذا وجدت فرس النهر.”
“نعم.”
“نعم. من فضلك.”
عشر ثواني. أربعون ثانية. خمس ثواني. أحيانا يكون أكثر من دقيقة. في ذلك الوقت ، كان رأسها فارغا ، ولم تستطع التفكير حقا.
هيون هو شعر بقلبه ينبض أسرع. لقد مرت سبع سنوات تقريبا منذ أن عمل مع كانغ سوك.
“إنها عودة التحالف القوي بعد وقت طويل.”
“قبضت على يو تشول هو آخر مرة وحصلت على مكافأة. شعرت بالأسف قليلا لأنني تلقيت فقط نصيب قليل ، لذا…”
كلاهما فازا ببرنامج يسمى لعبة المافيا. كلما اتحدوا ، سيطلق عليهم تحالف قوي وسيصبحون موضوع عن الخوف. الشخص الذي أسر المجرم في لعبة المافيا كان دائما كانغ سوك. حتى بعد سبع سنوات ، هيون هو ما زال غير راض عن هذا. وهكذا ، قرر أن يمسك فرس النهر بنفسه هذه المرة.
ها ران فجأة قالت بصوت جدي.
“دعونا نبدأ مطاردة فرس النهر.”
أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.
كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.
“مهلا. إذا لم تتحرك ، سأمسك فرس النهر.”
“هاهاها…”
“كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستعمل أي ماء إذا كنت في البناية.”
“إذن, سأذهب للصيد.”
@
كلمات أخته كانت لا تزال ترن في أذنيه. أخته كانت دائما في صفه. تاي هيوك سمع نفس الكلمات من ها ران عندما جاءت لزيارته في السجن. كان قادرا على تحمل الوضع اليائس بسبب تلك الكلمات.
الرجل ، الذي كان يضحك ، ضغط على لسانه.
“اوووه!”
درجة حرارة جونغ يوري كانت تنخفض بسبب الماء البارد المثلج. الطقس الحالي كان باردا ، حتى عندما كانت ترتدي الملابس. كانت في الماء البارد بدون أي ملابس لما يقرب من ساعة الآن. شعرت أنها ستتجمد حتى الموت في أي لحظة.
’ثم التقطت المفاتيح التي سقطت على الأرض واحتفظت بنسخة المفاتيح.’
ترجمة: nilla
“هوه… هاه…”
’أولا ، يجب أن أجعل فرس النهر يغادر مكانه. بعد ذلك ، أحتاج مساعدة يوري نونا للذهاب إلى مكان آمن.”
أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.
“إذا أمسكنا به ، سأشتري لكم جميعا العشاء.”
هيون هو رفع إبهامه.
“ووف!!”
وحتى لو كان لديه مهارة “العنف” ، فإن هناك إمكانية لحدوث حالة خطيرة. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ ، ثم جونغ يوري يمكن أن تستخدم ربما كرهينة.
تاي هيوك لم يقل شيئا كما كان يعتقد. تلك الإبتسامة لا يمكن أن تختفي من وجه أخته. لذا ، فرس النهر كان يجب أن يقبض عليه.
دورورو!
لكن هذا كان عليه. المختطف كان على الأرجح يحجب الأنبوب على فترات لدقيقة واحدة ، مما يمنعها من أن تكون قادرة على التنفس. الشيء الفظيع هو أن الفترات الزمنية التي حجب فيها الأنبوب كانت مختلفة.
عشر ثواني. أربعون ثانية. خمس ثواني. أحيانا يكون أكثر من دقيقة. في ذلك الوقت ، كان رأسها فارغا ، ولم تستطع التفكير حقا.
تاي هيوك كان لا يزال ينظر بعيدا عنها بينما كان يتحدث.
– نعم ، أين أنت؟ نهضت وذهبت للاطمئنان عليك. لم تكن هناك.
كان هناك شيء أكثر فظاعة.
“أوهوهو…”
شخص ما كان يراقبها تعاني. غالبا ما يضحكون على المنظر.
كان لديها قشعريرة.
المنطقة الثانية كانت مكان حيث يمكن مشاهدة عروض الحيوانات اللطيفة. كان الفضاء يحتوي على منطقة حيث يمكن للجماهير أن تجلس ، والمنصة كانت حيث يقوم العاملون والحيوانات بأداء العروض. وبالإضافة إلى ذلك ، توجد مرافق تحت الأرض مثل متاجر الوجبات السريعة ، ومواقف السيارات ، والمحلات التجارية ، والمراحيض.
جونغ يوري كانت مغطاة بالماء مع يديها وقدميها مربوطين معا. لم تستطع حتى الصراخ. كانت على وشك أن تقتل. كانت ستقتل على يد ذلك الرجل.
هل تم إنقاذها؟
حدث ذلك فقط عندما وجدت الشجاعة للمشي لوحدها. لقد قررت أن تعيش من أجل أختها التي ماتت بشكل بائس ، لكن كل ذلك ضاع الآن.
“… ؟ ”
المنطقة الثانية كانت مكان حيث يمكن مشاهدة عروض الحيوانات اللطيفة. كان الفضاء يحتوي على منطقة حيث يمكن للجماهير أن تجلس ، والمنصة كانت حيث يقوم العاملون والحيوانات بأداء العروض. وبالإضافة إلى ذلك ، توجد مرافق تحت الأرض مثل متاجر الوجبات السريعة ، ومواقف السيارات ، والمحلات التجارية ، والمراحيض.
الدموع تذرف في عينيها كلما فكرت في ذلك. ومع ذلك ، قاتلت يائسة لوقف الدموع مرة أخرى. إذا بكت ، ثم ستشعر كما لو كانت مكسورة.
هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.
“سعال! ليس لدي خيار سوى فعل هذا لإخراجك. لا تسيئي فهمي ، أنا لا ألمسك لأنني أريد ذلك.”
“ووف!”
“آه ، أنا سأحرر القيود.”
@
مرة أخرى ، توقف تنفسها. كم سيستغرق الأمر هذه المرة ؟ ثلاثون ثانية؟ دقيقة واحدة ؟
أو…
كانت جونغ يوري تجن خوفا من فكرة الموت التي قد تقترب منها في أي لحظة.
أو…
كانت جونغ يوري تجن خوفا من فكرة الموت التي قد تقترب منها في أي لحظة.
’أوني …أوني…’
“سيكون هناك شيء جيد قريبا.”
ومع ذلك ، هي لم تحصل على المساعدة التي تمنتها.
شخص ما كان يراقبها تعاني. غالبا ما يضحكون على المنظر.
“هاهاهاها! أتفهم ذلك. إذا سأتصل بك إذا وجدت فرس النهر.”
“بواه!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.
بعد 70 ثانية ، كانت قادرة على التنفس مرة أخرى.
هيون هو شعر بقلبه ينبض أسرع. لقد مرت سبع سنوات تقريبا منذ أن عمل مع كانغ سوك.
‘م- مت … هذا هو حقا…’
كان في تلك اللحظة. جونغ يوري سمعت صوت البث.
“هوه… هاه…”
“ووف!”
– كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستخدم الماء إذا كنت في المبنى.
الرجل ، الذي كان يضحك ، ضغط على لسانه.
“شيييشه. ما زال هناك أناس متبقين؟ حسنا ، أعتقد أن علي قتلهم.”
جونغ يوري كانت معصوبة العينين ، لكنها أدركت أن الرجل كان ينظر إليها. كان يلعق شفتيه.
تاي هيوك سعل وصفع خديه. قد يكون عاطفيا بعد القبض على فرس النهر. قرر أن يفكر في هذا الآن فحسب.
حفيف حفيف.
كلاهما فازا ببرنامج يسمى لعبة المافيا. كلما اتحدوا ، سيطلق عليهم تحالف قوي وسيصبحون موضوع عن الخوف. الشخص الذي أسر المجرم في لعبة المافيا كان دائما كانغ سوك. حتى بعد سبع سنوات ، هيون هو ما زال غير راض عن هذا. وهكذا ، قرر أن يمسك فرس النهر بنفسه هذه المرة.
كان هناك صوت خطى تتلاشى.
هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.
’اقتلني الآن… قلت اقتلني!’
كم ساعة سيبقيها على قيد الحياة؟ عندما فكرت في ذلك ، الدموع التي تحملتها جاءت تتدفق.
’انا اسفة اوني… انا اسف جدا.’
“إنه لا يمكن أن يساعد. سأتفقد جانب حوض السمك. ستأخذ الأماكن الباقية.”
هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟
دخل الرجلان حوض السمك المظلم ثم توقفوا عند مفترق طرق
حفيف.
“اه, سنباي!”
حفيف.
جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.
مرة أخرى ، سمعت خطوات شخص ما. هذه المرة كانت تقترب أكثر وليس أبعد.
’هل قتلهم بالفعل ؟ إذا, هذه المرة…اه , أرجوك!’
الخطوات توقفت. ثم شعرت بشخص يلمس جسدها في خزان الماء.
رمى الطعم ، والآن حان الوقت لانتظار الضربة.
لمسة ناعمة. لم تشعرها بنفس ذلك الشعور.
غير أن المنطقة الثانية كانت هزيلة مقارنة بالمنطقة الأولى. فرس النهر كان في غرفة إنتظار و المؤدية إلى المنطقة الثانية. كان المكان الذي تحدث فيه الجريمة.
ثم سمعت صوتا مختلفا.
“سعال! ليس لدي خيار سوى فعل هذا لإخراجك. لا تسيئي فهمي ، أنا لا ألمسك لأنني أريد ذلك.”
“شيييشه. ما زال هناك أناس متبقين؟ حسنا ، أعتقد أن علي قتلهم.”
“سعال! س- سنباي! أعفني! بالمناسبة ، ماذا لو كان فرس النهر في حوض الأسماك الآن ؟ ”
“ووف!ووف!”
“بواه!”
غير أن المنطقة الثانية كانت هزيلة مقارنة بالمنطقة الأولى. فرس النهر كان في غرفة إنتظار و المؤدية إلى المنطقة الثانية. كان المكان الذي تحدث فيه الجريمة.
درجة حرارة جونغ يوري كانت تنخفض بسبب الماء البارد المثلج. الطقس الحالي كان باردا ، حتى عندما كانت ترتدي الملابس. كانت في الماء البارد بدون أي ملابس لما يقرب من ساعة الآن. شعرت أنها ستتجمد حتى الموت في أي لحظة.
“آه ، أنا سأحرر القيود.”
هل كان هذا حدس إمرأة؟ ها ران كانت دائما تظهر لأخوتها وجه مبتسم. مع ذلك ، هي أحيانا تقول أشياء ثاقبة.
أدركت جونغ يوري أنه كان يسحب القيود واحدا تلو الآخر.
’أليس هذا يتحول بشكل جيد ؟’
تاي هيوك لعق شفتيه توقعا عندما نظر إليها.
هل تم إنقاذها؟
ترجمة: nilla
’أولا ، يجب أن أجعل فرس النهر يغادر مكانه. بعد ذلك ، أحتاج مساعدة يوري نونا للذهاب إلى مكان آمن.”
“ح- حتى خلع الملابس … آه ، أنا ذاهب لأصبح مجنون. كان يجب أن أفكر بإحضار منشفة.”
الصوت المجهول لم يبدو عجوزا. على الأكثر ، كان في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟
“فهمت.”
“ي- يوري نونا. أغلقت عيني. أنا لم أرى جسم نونا العاري!”
‘م- مت … هذا هو حقا…’
حفيف.
لماذا كان الصوت مألوفا جدا ؟ من كان ؟
يوري فتحت عينيها ببطء ونظرت إلى الرجل الذي أنقذها. شعر أسود و سترة جلدية, يد واحدة كانت تحمل أنبوب سميك.
رمى الطعم ، والآن حان الوقت لانتظار الضربة.
جونغ يوري تذكرت أين رأته من قبل. طالب المدرسة الثانوية الذي جاء لجمع المكافأة على يو تشول هو. لقد كان سريعا وذكي بشكل غير عادي بالنسبة لعمره.
تاي هيوك قام بتركيب أكثر من 10 كاميرات صغيرة في ثلاثة أماكن. تم تسجيل عمل فرس النهر بدقة 1080 بيكسل عالي. سيثبت ذلك تماما أن فرس النهر هو القاتل المتسلسل.
“س- سيو تاي هيوك ؟ ”
“هل استعدت روحك ؟ أ- أرجوك إرتدي هذا.”
“هوه… هاه…”
تاي هيوك لعق شفتيه توقعا عندما نظر إليها.
تاي هيوك خلع سترته الجلدية و سلمها لـ يوري. لم يكن قادرا على النظر مباشرة إلى جونغ يوري لأنها كانت عاريه.
الخطوات توقفت. ثم شعرت بشخص يلمس جسدها في خزان الماء.
تحولت يوري إلى اللون الأحمر في اللحظة التي أدركت فيها أنها عارية.
“ك- كيف ؟ ”
جونغ يوري تذكرت أين رأته من قبل. طالب المدرسة الثانوية الذي جاء لجمع المكافأة على يو تشول هو. لقد كان سريعا وذكي بشكل غير عادي بالنسبة لعمره.
لم تتصور أبدا أنه سيأتي لإنقاذها.
كانغ سوك ضحك و أشار إلى خصره.
تاي هيوك كان لا يزال ينظر بعيدا عنها بينما كان يتحدث.
“قبضت على يو تشول هو آخر مرة وحصلت على مكافأة. شعرت بالأسف قليلا لأنني تلقيت فقط نصيب قليل ، لذا…”
“سعال! س- سنباي! أعفني! بالمناسبة ، ماذا لو كان فرس النهر في حوض الأسماك الآن ؟ ”
“… ؟ ”
تاي هيوك سرق المفتاح الرئيسي من الحارس أثناء النهار وسرعان ما صنع نسخة باستخدام الطين والبلاستيك. وكان قادرا على القيام بذلك دون صعوبة كبيرة بسبب كل من مهارة ‘التزوير’ وبراعته.
“هذه خدمة فرس النهر.”
كان هناك مسدس في الجراب.
——————————-
كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.
ترجمة: nilla
“……”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
