الفصل 711
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
“كواك!”
“سيدي ضياء!”
“هاييك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
بوك!
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
بوك بوك بوك!
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
تشوكاكاكاك!
“أنت…!”
مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
“هؤلاء الرجال…!”
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.
كواجاك!
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
“كواك!”
أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
‘… لكن من المدهش ذلك.’
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.
لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
“انظر إلى الفرسان الحمر وهم يجرون مثل القوارض! بوهوهو!”
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
بييونغ!
يوما ما.
تحرك جوانداو لاك في شكل قوس و اهتز الجزء العلوي من جسم ضياء بعد صده بالسيف.
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رجل لامع.”
فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
“مستوى قدرتي على ركوب الخيل مرتفع حقًا. والسيف ليس سلاحًا مناسبًا لاستخدامه على حصان!”
“ليس لدي أي ندم!”
جيونغ!
سعال لاك الدم.
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’
“سيدي ضياء!”
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برورونج.
“لـ~لكن…!”
“ليس لدي أي ندم!”
عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.
تشوكاكاكاك!
كان الفرسان الحمر قلقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
“أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.
صاح ضياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
صاح ضياء.
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
تأوه ضياء أثناء الدفاع ضد قصف لاك. تخلى عن البقاء. استدار و وقف أمام لاك. كان هناك العشرات من الأعداء المشهورين ، بما في ذلك سكوت ، الذين يدعمون لاك. لكن ضياء لم يكن خائف.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
“الفرسان الحمر أبديون…!”
“…؟”
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
“هؤلاء الرجال…!”
‘في النهاية ، لم أستطع تحقيق حلمي…!’
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
ججي جيونغ! ججانغ!
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
***
“سعال!”
جيوك! جيجيجوك!
سعال لاك الدم.
“سيدي ضياء!”
“ليس لدي أي ندم!”
ججي جيوك! جيجيججيوك!
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
“كواك!”
“… رجل لامع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
بييونغ!
“إرادتك الأخيرة؟”
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
“أنا…”
“الفرسان الحمر أبديون…!”
كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟
هبوط مفاجئ!
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
يوما ما.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
“في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.
سواااااه.
صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.
لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.
‘لماذا يفعل هذا؟’
***
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
– جريد.
ججي جيوك! جيجيججيوك!
“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”
باااااات!
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
– أنا آسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
“مستوى قدرتي على ركوب الخيل مرتفع حقًا. والسيف ليس سلاحًا مناسبًا لاستخدامه على حصان!”
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
تساءل براهام لجريد المشوش.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟
“…؟”
“…؟”
“براهام…!”
على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
‘لماذا يفعل هذا؟’
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
[الساحر العظيم الأسطوري]
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
★ ★ المهمة المخفية
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
“سيدي ضياء!”
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
لقد كانت مهمة مستمرة. حصل جريد على الفئة الأسطورية الثانية بفضل هذه المهمة ومنذ ذلك الحين ، كان مع روح براهام. ثم أدرك جريد حقيقة واحدة.
تشوكاكاكاك!
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
بوك بوك بوك!
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.
“براهام…!”
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
“…”
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
– …
ججي جيونغ! ججانغ!
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
بوك بوك بوك!
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جريد.
جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
– … شكرا جزيلا.
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جريد.
باااااات!
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”
“…؟”
– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.
تشوكاكاكاك!
برورونج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باااااات!
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
– أنا آسف.
“براهام…!”
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
باااااات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
“لـ~لكن…!”
“براهام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
‘ابق على ما يرام.’
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
– …
ججي جيوك! جيجيججيوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تصدعت شيئا فشيئا.
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’
صاح ضياء.
جيوك! جيجيجوك!
★ ★ المهمة المخفية
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’
تصدعت شيئا فشيئا.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
تشوكاكاكاك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
