نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 51

سيرك الموت #2

سيرك الموت #2

الفصل 51 سيرك الموت #2

“آه صحيح. هذا يذكرني ، شارة نونا كان يجب أن تأخذ مع تشا سو هيون الآن. لكنني لا أريد أن أعطيك المال الذي اقترضته ثم إذا لم تكن نونا بجانبي ، ثم لا يمكنك دفع الرسوم.”

 

إيون جونغ فهمت النقطة التي أراد تاي هيوك أن يوضحها. حياتها الآن بين يدي تاي هيوك إذا فعلت أي شيء كان مزعجا قليلا..

’من الواضح أن الأداء جيد… لكن لا يهم كيف أفكر في ذلك ، اخترت بطاقة خاسرة.’

تاي هيوك خدع تشا سو هيون تماما بإستخدام مهارة التقليد.

 

 

تاي هيوك تفقد مهارة الجريمة بينما كانت آن إيون جيونغ تستريح.

الصور المجسمة والحبر تم تحويلهما بشكل مثالي ، وكان هناك العديد من الأجهزة المضادة للخداع المضمنة في الورقة النقدية ، مثل الصور المخفية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مشعة عندما نظر إليها من خلال الأشعة السينية. كل صناع الأموال المزورة سيريدون طريقته في الإنتاج.

 

 

لقد استثمر 10 نقاط ارتباط ليتلقى مهارة عشوائية. القدرة التي ظهرت كانت “التقليد”، المهارة كانت مشابهة لمهارة التزوير التي كان يمتلكها بالفعل. ومع ذلك ، كان هناك فرق حاسم بين المهارتين.

“بالطبع. تاي… لا ، تشول سو.”

 

 

أولا وقبل كل شيء ، لم يكن بحاجة إلى عمل أي شيء بمهارة التقليد. التزوير كانت في الأساس تصنع شيء موجود بالفعل ، وكانت هناك حاجة إلى المواد لتنشيط القدرة. كلما عرف أكثر عن الأصلي ، كلما اكتملت النتيجة.

كان تاي هيوك يمثل دور الصديق حتى النهاية. وكانت النتيجة نجاحا كاملا.

 

“… نعم ، أنا أفهم.”

التقليد كانت مهارة جعلت الشيء يبدو مختلفا. قطع قطعة ورق كانت أبعادها 154×68 ملم وقام بتنشيط مهارة التقليد ، مما أدى إلى ولادة فاتورة نقود مزيفة.

 

 

 

تاي هيوك ضحك.

ذو قناع الفراشة رأت أن ذو قناع الأسد كان في الخمسينات. ومع ذلك ، كان هذا هو مدى المعلومات التي سمح لها قناعها. لم يكن مديرا تنفيذيا في الخمسينات من عمره ، بل كان شخصا يرتدي قناع أسد.

 

 

‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’

 

 

 

كان يصرخ بسعادة عندما رأى وصف المهارة لأول مرة. إذا استخدمها بشكل جيد ، يمكن أن يحصل على كمية هائلة من الثروة.

“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”

 

لكن مشاجرة؟ لن يتفاجأ أحد إذا كان الذئب على وشك أن يأكل.

ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة. كانت هناك بعض القيود على مهارة التقليد.

لقد فاته مثل هذا المشهد الرائع. ذو قناع الأسد كان غير مسرور.

 

ومع ذلك ، بمجرد أن تترك يد تاي هيوك ؛ فإنها ستعود إلى حالتها الأصلية بعد خمس دقائق. لذا مهما كان المال المزيف مثاليا ، لم يستطع حتى استخدامه لشراء علبة علكة. وعلاوة على ذلك ، كان هناك حد لعدد المرات التي يمكن استخدام المهارة. لم يستطع استخدامها كثيرا كما فعل مع “القمار”.

‘… أولا ، المدة.’

 

 

 

يمكنه أن يصنع اموال مزيفة بمهارته ، ويجعلها تبدو مثل العادية.

 

 

 

الصور المجسمة والحبر تم تحويلهما بشكل مثالي ، وكان هناك العديد من الأجهزة المضادة للخداع المضمنة في الورقة النقدية ، مثل الصور المخفية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مشعة عندما نظر إليها من خلال الأشعة السينية. كل صناع الأموال المزورة سيريدون طريقته في الإنتاج.

“فراشة…؟”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘… أولا ، المدة.’

ومع ذلك ، بمجرد أن تترك يد تاي هيوك ؛ فإنها ستعود إلى حالتها الأصلية بعد خمس دقائق. لذا مهما كان المال المزيف مثاليا ، لم يستطع حتى استخدامه لشراء علبة علكة. وعلاوة على ذلك ، كان هناك حد لعدد المرات التي يمكن استخدام المهارة. لم يستطع استخدامها كثيرا كما فعل مع “القمار”.

 

 

 

’لكنها أفضل مهارة لخداع شخص أمامي.’

سأألت امرأة في قناع الأوبرا،

 

“……”

تاي هيوك خدع تشا سو هيون تماما بإستخدام مهارة التقليد.

“هل هذا مخيب للآمال؟ ”

 

سيرك الموت كان يستمر بنجاح لمدة سنتين. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتدي فيها شخص قناع فراشة بالكاد يغطي وجهه. ألم يكن نفس الشيء كما لو كنت مكشوفا ؟

الطريقة كانت بسيطة. تاي هيوك تلقى الشارة أولا من آن إيون جيونغ وحول كل المال إلى شارته. ثم استخدم شارة آن إيون جيونغ الفارغة ليصنع شارة مزيفة عليها رقم 115. واستخدم السرقة لكي يسلب شارة الخصم ووافق على تحويل الأموال.

 

 

 

تشا سو هيون كان يغطي شارته بمعطف سميك لأنه كان مترددا في الكشف عن اسمه والإيرادات الحالية. انتهى الأمر بتدميره. لم يلاحظ أبدا اللحظة الهامة عندما سرقت شارته.

لقد استثمر 10 نقاط ارتباط ليتلقى مهارة عشوائية. القدرة التي ظهرت كانت “التقليد”، المهارة كانت مشابهة لمهارة التزوير التي كان يمتلكها بالفعل. ومع ذلك ، كان هناك فرق حاسم بين المهارتين.

 

“آه صحيح. هذا يذكرني ، شارة نونا كان يجب أن تأخذ مع تشا سو هيون الآن. لكنني لا أريد أن أعطيك المال الذي اقترضته ثم إذا لم تكن نونا بجانبي ، ثم لا يمكنك دفع الرسوم.”

كان تاي هيوك يمثل دور الصديق حتى النهاية. وكانت النتيجة نجاحا كاملا.

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة. كانت هناك بعض القيود على مهارة التقليد.

’أليست مهارة مفيدة بشكل مفاجئ؟ لكن الرؤية بالأشعة السينية..’

 

 

 

تاي هيوك ظل يرثي لفرصه الضائعة للحصول على الرؤية بالأشعة السينية.

تشا سو هيون كان يغطي شارته بمعطف سميك لأنه كان مترددا في الكشف عن اسمه والإيرادات الحالية. انتهى الأمر بتدميره. لم يلاحظ أبدا اللحظة الهامة عندما سرقت شارته.

 

 

تاي هيوك نظر إلى إيون جيونغ التي كانت تجلس على الطاولة لمدة 10 دقائق. لم تفعل ذلك مباشرة ، لكنها تعاونت في خداع شخص ما. يبدو أنها تلقت صدمة نفسية.

 

 

“الخروف أكل الذئب. لقد كان مشهدا رائعا!”

تاي هيوك صرخ وكأنه فكر فجأة في شيء ما.

 

 

ذو قناع الفراشة ضحكت بشكل متعجرف.

“آه صحيح. هذا يذكرني ، شارة نونا كان يجب أن تأخذ مع تشا سو هيون الآن. لكنني لا أريد أن أعطيك المال الذي اقترضته ثم إذا لم تكن نونا بجانبي ، ثم لا يمكنك دفع الرسوم.”

“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”

 

 

إيون جونغ جفلت عند سماع كلماته. كانت حقيقة لم يذكرها تاي هيوك قبل 20 دقيقة.

” هاها, هل القناع لطيف؟ إنه أحد المفضلين لدي.”

 

“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”

“……”

“خمسة أشخاص.”

 

“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”

إيون جونغ فهمت النقطة التي أراد تاي هيوك أن يوضحها. حياتها الآن بين يدي تاي هيوك إذا فعلت أي شيء كان مزعجا قليلا..

 

 

 

“أعتقد أن هذا يكفي للراحة. هل ترغبين في كسب بعض المال؟ يجب أن أدفع لشخصين لذا أنا أحتاج أحصل على 200 مليون وون في ساعة واحدة”

 

 

“أمم. هذا تفصيل مهم. هل كان هناك مثل هذه الفتاة الصغيرة؟”

“… نعم ، أنا أفهم.”

“هل هذا مخيب للآمال؟ ”

 

 

“ثم أنا سأذهب إلى لعبة بوكر الخداع.”

 

 

أنشأ كيم جون يون حفلة استعارها من حفلة تنكرية. لم تكن هناك مشكلة في رؤية الأشخاص الآخرين وهم يرتدون أقنعة.

تاي هيوك استدار وبدأ في التحقق من الخريطة. آن إيون جيونغ كان لديها قشعريرة عندما نظرت إلى ظهره.

تاي هيوك نظر إلى إيون جيونغ التي كانت تجلس على الطاولة لمدة 10 دقائق. لم تفعل ذلك مباشرة ، لكنها تعاونت في خداع شخص ما. يبدو أنها تلقت صدمة نفسية.

 

اتسعت عيون قناع الأسد ونظر إلى الشاشة.

الرجل الذي يدعى لي تشول سو شعرت بأنه أسوأ من أي مجرم قابلته في حياتها.

ذو قناع الأسد استيقظ. مثل هذه المناسبة الهامة حدثت بينما هو كان يشرب الشمبانيا؟

 

 

@

تاي هيوك ضحك.

 

ثم قالت ذو قناع الفراشة.

الجو المتخلل في جميع أنحاء الغرفة لم يكن مختلفا عن أي واحدة من الحفلات التنكرية. كانت هناك ثريات ساطعة والطاولات كانت مليئة بمجموعة متنوعة من الأطعمة الفاخرة.

مشى ذو قناع الأسد ببطء إلى الشاشة وبحث عن لي تشول سو. كان يلعب البوكر مع شخص ما على الطاولة. ذو قناع الأسد رأى وجه الخصم وضحك.

 

إيون جونغ فهمت النقطة التي أراد تاي هيوك أن يوضحها. حياتها الآن بين يدي تاي هيوك إذا فعلت أي شيء كان مزعجا قليلا..

كان العديد من الضيوف الذين يرتدون ملابس ملونة يضحكون. لقد ارتدوا مجموعة واسعة من الأقنعة.

 

 

“مشاجرة؟ ما الذي يجري؟”

سأألت امرأة في قناع الأوبرا،

“لا ، هذه معجزة و التي لن تحدث مرة أخرى. هم يذهبون ضد المحترفين. المعجزة التي تسمح للناس العاديين بالفوز لن تأتي بسهولة.”

 

 

“من سينجو هذه المرة ؟ ”

 

 

“هل هذا مخيب للآمال؟ ”

بعد ذلك رجل يرتدي بدلة رسمية بقناع الأسد أجاب,

يشكل التشيبول ما يصل إلى 0.1 ٪ من سكان كوريا الجنوبية. غالبا ما كانوا يعرفون من هو الشخص من خلال صوت أو شكل الجسم. وفي مثل هذه الحالات ، تظاهروا بأنهم لا يعرفون الشخص الآخر ، ونادوهم باسم القناع الذي كانوا يرتدونه. كانت قاعدة ضمنية.

 

 

“هذه المرحلة بها عدد قليل من المشاركين العاميين والعديد من الذئاب.”

 

 

ذو قناع الأسد هز رأسه.

قيل لهم إن الذئاب خبراء في مختلف الميادين التي أعدها المنظمون. كانت مخبأة بين المشاركين العاميين.

 

 

“خمسة أشخاص.”

“كم عدد الناس الذين سقطوا في البركة؟”

 

 

كان العديد من الضيوف الذين يرتدون ملابس ملونة يضحكون. لقد ارتدوا مجموعة واسعة من الأقنعة.

“خمسة أشخاص.”

‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’

 

 

“يا إلهي، يا إلهي! إذن ستكون مجزرة من جانب واحد.”

تاي هيوك نظر إلى إيون جيونغ التي كانت تجلس على الطاولة لمدة 10 دقائق. لم تفعل ذلك مباشرة ، لكنها تعاونت في خداع شخص ما. يبدو أنها تلقت صدمة نفسية.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘… أولا ، المدة.’

ردة فعل ذو قناع الأوبرا كانت طبيعية. الذئاب شهدت سيرك الموت عدة مرات. إذا كان المشاركون العاميين يتنافسون معهم ثم انها ستكون مجرد مجزرة من جانب واحد.

 

 

 

“نعم. هل يعرفون كم أنفقنا من المال لهذه الليلة ؟ لا يجب أن يكون هناك أكثر من ذئبين.”

 

 

“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”

ذو قناع الأسد جلس على كرسي وتثاءب وكأنه يشعر بالملل. العشرات من المراقبين كانوا يعرضون سيرك الموت في الحفلة. تجمع الحشد هنا لمشاهدة سيرك الموت. ذو قناع الأوبرا قالت مع تنهيدة,

إيون جونغ جفلت عند سماع كلماته. كانت حقيقة لم يذكرها تاي هيوك قبل 20 دقيقة.

 

“… نعم ، أنا أفهم.”

“أعتقد أنه لا يمكن أن يساعد. أردت أن أرى معركة شرسة من أجل البقاء… اليوم أنا فقط يجب أن أشرب الشمبانيا بينما أستمع إلى صراخ الموت.”

سيرك الموت كان مشهد ممتع جدا. الناس يقتلون البشر. لقد استجوبوا بعضهم البعض وأخذوا ما كان لدى الشخص الآخر. كانت متعة بدائية لا يمكن الإستمتاع بها في أغلب الأحيان.

 

“هذه المرحلة بها عدد قليل من المشاركين العاميين والعديد من الذئاب.”

“حسنا ، أنا لا أكره ذلك أيضا. هاها!”

 

 

 

سيرك الموت كان مشهد ممتع جدا. الناس يقتلون البشر. لقد استجوبوا بعضهم البعض وأخذوا ما كان لدى الشخص الآخر. كانت متعة بدائية لا يمكن الإستمتاع بها في أغلب الأحيان.

ذو قناع الأسد سأل مع تعبير مشوش.

 

 

لم يستطيعوا إلا الإعجاب بذكاء كيم جون يونغ. بسببه يمكنهم أن يروا مثل هذا العرض الممتع، وهو إمتياز للقلة المختارة.

’لكنها أفضل مهارة لخداع شخص أمامي.’

 

لقد استثمر 10 نقاط ارتباط ليتلقى مهارة عشوائية. القدرة التي ظهرت كانت “التقليد”، المهارة كانت مشابهة لمهارة التزوير التي كان يمتلكها بالفعل. ومع ذلك ، كان هناك فرق حاسم بين المهارتين.

ذو قناع الأوبرا و ذو قناع الأسد شربا الشمبانيا أثناء الاستماع إلى الصراخ ، حتى أنه لم يكلفا نفسهما عناء مشاهدة شاشات المراقبة. ثم قال شخص ما,

ذو قناع الفراشة ضحكت بشكل متعجرف.

 

 

“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”

 

 

 

وجه ذو قناع الأسد نظره نحو المكان الذي سمع فيه الصوت. كانت شابة ترتدي قناع فراشة. أكانت في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟ شعر طويل سقط إلى خصرها وفستانها فضح صدرها وكتفيها.

 

 

 

“فراشة…؟”

الرجل الذي يدعى لي تشول سو شعرت بأنه أسوأ من أي مجرم قابلته في حياتها.

 

 

” هاها, هل القناع لطيف؟ إنه أحد المفضلين لدي.”

“مازال هناك الكثير من الوقت قبل الإغلاق ، لذا هل تريد مشاهدته الآن ؟ ”

 

 

ذو قناع الفراشة رأت أن ذو قناع الأسد كان في الخمسينات. ومع ذلك ، كان هذا هو مدى المعلومات التي سمح لها قناعها. لم يكن مديرا تنفيذيا في الخمسينات من عمره ، بل كان شخصا يرتدي قناع أسد.

“… نعم ، أنا أفهم.”

 

سيدة شابة تقتل الآخرين بوحشية. شخص ما يحتضن الشخص الذي خانه، ويقفز إلى بركة الحامض معا. وبقيت حوادث عديدة في ذاكرة ذو قناع الأسد.

“أم. حسنا ، يبدو جيدا.”

“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”

 

 

ذو قناع الأسد نظر إلى الوجه ، حيث قناع الفراشة غطى العيون فقط. سبب إرتداء الضيوف الأقنعة كان لإخفاء هويتهم. زيارة سيرك الموت لم تكن هواية يمكنهم التحدث عنها بفخر, ولهذا كان من الضروري تغطية وجوههم. كان من الممتع أكثر لو تمكنوا من زيارة مكان حيث شعروا بأنه وجود غير عادي.

ذو قناع الأسد جلس على كرسي وتثاءب وكأنه يشعر بالملل. العشرات من المراقبين كانوا يعرضون سيرك الموت في الحفلة. تجمع الحشد هنا لمشاهدة سيرك الموت. ذو قناع الأوبرا قالت مع تنهيدة,

 

لم يستطيعوا إلا الإعجاب بذكاء كيم جون يونغ. بسببه يمكنهم أن يروا مثل هذا العرض الممتع، وهو إمتياز للقلة المختارة.

أنشأ كيم جون يون حفلة استعارها من حفلة تنكرية. لم تكن هناك مشكلة في رؤية الأشخاص الآخرين وهم يرتدون أقنعة.

’من الواضح أن الأداء جيد… لكن لا يهم كيف أفكر في ذلك ، اخترت بطاقة خاسرة.’

 

 

يشكل التشيبول ما يصل إلى 0.1 ٪ من سكان كوريا الجنوبية. غالبا ما كانوا يعرفون من هو الشخص من خلال صوت أو شكل الجسم. وفي مثل هذه الحالات ، تظاهروا بأنهم لا يعرفون الشخص الآخر ، ونادوهم باسم القناع الذي كانوا يرتدونه. كانت قاعدة ضمنية.

 

 

“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”

سيرك الموت كان يستمر بنجاح لمدة سنتين. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتدي فيها شخص قناع فراشة بالكاد يغطي وجهه. ألم يكن نفس الشيء كما لو كنت مكشوفا ؟

“كم عدد الناس الذين سقطوا في البركة؟”

 

لم يرى اللحظة التي حدثت فيها المعجزة الأولى. ومع ذلك ، رأى الثانية.

ذو قناع الأسد نظر إلى مظهر ذو قناع الفراشة. كانت جميلة جدا. بالإضافة إلى أن صدرها كان كبيرا. يبدو أنها يمكن أن تكون مغنية آيدول الآن.

 

 

 

“أمم. هذا تفصيل مهم. هل كان هناك مثل هذه الفتاة الصغيرة؟”

 

 

 

لقد ضحك ذو قناع الأسد. ومن غير علم ، بدأ يحاول معرفة هوية ذو قناع الفراشة. كان هذا المكان حيث لم يكن ذلك ضروريا. يمكنه أن يشير إلى الشخص بإسم القناع ويتركه لرغباته.

 

 

 

ذو قناع الأسد سأل مع تعبير مشوش.

 

 

 

“مشاجرة؟ ما الذي يجري؟”

 

 

“أم. حسنا ، يبدو جيدا.”

كان عضوا في سيرك الموت منذ البداية ، وشهد حالات لا تحصى يمكن اعتبارها متطرفة.

 

 

 

سيدة شابة تقتل الآخرين بوحشية. شخص ما يحتضن الشخص الذي خانه، ويقفز إلى بركة الحامض معا. وبقيت حوادث عديدة في ذاكرة ذو قناع الأسد.

 

 

“مازال هناك الكثير من الوقت قبل الإغلاق ، لذا هل تريد مشاهدته الآن ؟ ”

لكن مشاجرة؟ لن يتفاجأ أحد إذا كان الذئب على وشك أن يأكل.

 

 

 

“الخروف أكل الذئب. لقد كان مشهدا رائعا!”

 

 

ترجمة: محمد اسماعيل

“م- ماذا؟!”

 

 

وجه ذو قناع الأسد نظره نحو المكان الذي سمع فيه الصوت. كانت شابة ترتدي قناع فراشة. أكانت في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟ شعر طويل سقط إلى خصرها وفستانها فضح صدرها وكتفيها.

ذو قناع الأسد استيقظ. مثل هذه المناسبة الهامة حدثت بينما هو كان يشرب الشمبانيا؟

 

 

 

“م- من؟! لا، هل فاز بالصدفة؟ مع ذلك ، لا يمكن للخروف أن يهزم ذئبا!”

 

 

 

ذو قناع الفراشة ضحكت بشكل متعجرف.

 

 

 

“لسوء الحظ, لم يتم تسجيلها.”

 

 

كان تاي هيوك يمثل دور الصديق حتى النهاية. وكانت النتيجة نجاحا كاملا.

“همف؟!”

“لسوء الحظ, لم يتم تسجيلها.”

 

أنشأ كيم جون يون حفلة استعارها من حفلة تنكرية. لم تكن هناك مشكلة في رؤية الأشخاص الآخرين وهم يرتدون أقنعة.

لقد فاته مثل هذا المشهد الرائع. ذو قناع الأسد كان غير مسرور.

 

 

 

“هل هذا مخيب للآمال؟ ”

 

 

سأألت امرأة في قناع الأوبرا،

“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”

ثم قالت ذو قناع الفراشة.

 

تشا سو هيون كان يغطي شارته بمعطف سميك لأنه كان مترددا في الكشف عن اسمه والإيرادات الحالية. انتهى الأمر بتدميره. لم يلاحظ أبدا اللحظة الهامة عندما سرقت شارته.

“مازال هناك الكثير من الوقت قبل الإغلاق ، لذا هل تريد مشاهدته الآن ؟ ”

 

 

يمكنه أن يصنع اموال مزيفة بمهارته ، ويجعلها تبدو مثل العادية.

ذو قناع الأسد هز رأسه.

 

 

 

“لا ، هذه معجزة و التي لن تحدث مرة أخرى. هم يذهبون ضد المحترفين. المعجزة التي تسمح للناس العاديين بالفوز لن تأتي بسهولة.”

“……”

 

“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”

“هل هذه هي الحالة حقا؟”

 

 

“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”

“حسناً ، من الجيد أن تموت الخراف. قناع الفراشة ، هل تعرفين اسم الخروف؟”

 

 

 

“بالطبع. تاي… لا ، تشول سو.”

 

 

“م- من؟! لا، هل فاز بالصدفة؟ مع ذلك ، لا يمكن للخروف أن يهزم ذئبا!”

“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”

 

 

“ثم أنا سأذهب إلى لعبة بوكر الخداع.”

مشى ذو قناع الأسد ببطء إلى الشاشة وبحث عن لي تشول سو. كان يلعب البوكر مع شخص ما على الطاولة. ذو قناع الأسد رأى وجه الخصم وضحك.

 

 

‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’

“هاها. هذا مثير للإهتمام. هل هذا إنتقام الذئاب؟”

تاي هيوك ضحك.

 

يمكنه أن يصنع اموال مزيفة بمهارته ، ويجعلها تبدو مثل العادية.

الخروف تشول سو كان يواجه ذئبا آخر.

 

 

 

“لديه حظ سيء. لم أتخيل أبدا أنه سيقابل ذئبين على التوالي”

 

 

الجو المتخلل في جميع أنحاء الغرفة لم يكن مختلفا عن أي واحدة من الحفلات التنكرية. كانت هناك ثريات ساطعة والطاولات كانت مليئة بمجموعة متنوعة من الأطعمة الفاخرة.

ثم قالت ذو قناع الفراشة.

 

 

“من سينجو هذه المرة ؟ ”

“أليس الخروف يفوز؟”

 

 

سيدة شابة تقتل الآخرين بوحشية. شخص ما يحتضن الشخص الذي خانه، ويقفز إلى بركة الحامض معا. وبقيت حوادث عديدة في ذاكرة ذو قناع الأسد.

اتسعت عيون قناع الأسد ونظر إلى الشاشة.

قيل لهم إن الذئاب خبراء في مختلف الميادين التي أعدها المنظمون. كانت مخبأة بين المشاركين العاميين.

 

@

لم يرى اللحظة التي حدثت فيها المعجزة الأولى. ومع ذلك ، رأى الثانية.

تاي هيوك استدار وبدأ في التحقق من الخريطة. آن إيون جيونغ كان لديها قشعريرة عندما نظرت إلى ظهره.

 

“أليس الخروف يفوز؟”

ترجمة: محمد اسماعيل

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط