إيجاد الهدف.
846: إيجاد الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاتدرائية القديس صموئيل، خلف بوابة تشانيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف رئيس أساقفة باكلوند، القديس أنثوني، على الدرج الذي يربط بين طابقين مختلفين وراقب بينما كان شمامسة صقور الليل يندفعون. ارتدى الكثير منهم قفازات حمراء.
باتباع البروتوكولات الصارمة، راقب 1.80 مع 1.29 ووجد 0.17 مستلقية بالداخل وعيناها نصف مفتوحة، تمامًا كما هو الحال دائمًا.
كمتحدث باسم كنيسة الليل الدائم في عاصمة المملكة، كان للقديس أنتوني وجه محلوق الذقن. لم يخون وجهه مزاجه، وعيناه السوداوان العميقة أخفتا بالمثل أي تقلبات كانت لديه. لكن كل من مر به كان سيشعر بأرواحهم ترتجف مع نشوء شعور لا يوصف بالرعب في قلوبهم.
“جلالتك، تم إجراء جرد للمخزون. لم يتم فقدان أي من مكونات الغوامض، بما في ذلك المكونات الرئيسية للجرعة وخصائص التجاوز…”
“جلالتك، جميع تركيبات الجرعات موجودة في مواقعها الأصلية. يمكن مبدئيًا التحديد أنه لم يمر أحد عبرها خلال الساعات الثماني الماضية…”
“جلالتك، هل يمكن أن تكون متطلبات طقس تقدم في تسلسل ما؟”
“جلالتك، كل السجناء المسجونين في المستوى الأول محسوبون. لم يهرب أحد، ولم يموت أحد…”
باتباع البروتوكولات الصارمة، راقب 1.80 مع 1.29 ووجد 0.17 مستلقية بالداخل وعيناها نصف مفتوحة، تمامًا كما هو الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي مسألة؟ أي وجود؟” تمتم ليونارد بهدوء في تفاجئ.
“جلالتك، لم تتعرض أي من المعلومات أو الكتب لأي ضرر أو تم تحريكها…”
“جلالتك، لم تتعرض أي من المعلومات أو الكتب لأي ضرر أو تم تحريكها…”
‘فقط لو كنت أقوى قليلاً ولدي مهارات مراقبة أفضل، فلربما كان لدي…’ أغلقت شفتا ليونارد ميتشل بإحكام بينما كان ينظر إلى المستندات أمامه، لكنه لم يكن يقرأ كلمة واحدة. استمر هذا حتى دخل زملائه.
“جلالتم، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 2 و 3 جميعها موجودة. لم يتم أخذ أي منها بعيدًا…”
‘على الرغم من أنني قطعت الاتصال مع الدمية المتحركة بسرعة، فقد عانيت من بعض الآثار. لقد تعرضت روحي للتلف قليلاً… كما هو متوقع من مخلوق أسطوري حقيقي… بعد الانتهاء من التحقيقات الأولية، سأجد طريقة لحل المشاكل المتبقية…’ تنهد كلاين ببطء واستخدم التأمل لتهدئة نفسه.
بعد بضع دقائق، رأى شمامسة صقور الليل عودة رئيس الأساقفة.
“جلالتك، بقيت التحف الأثرية الثلاثة المختومة من الدرجة 1 في حالتها المختومة. ولا يظهر أي منها علامات على ترك حدودها…”
“جلالتك، بقيت التحف الأثرية الثلاثة المختومة من الدرجة 1 في حالتها المختومة. ولا يظهر أي منها علامات على ترك حدودها…”
“جلالتك، الختم الأساسي يظل سليماً ولم يتعرض لأي ضرر…”
“جلالتك، لقد تم التأكيد على عدم وجود أغراض جديدة هنا. لا توجد إعدادات متبقية تسبب خطر…”
“نعم، جلالتك”.
“جلالتك، لم نجد العدو الذي تنكر في هيئة الحارس. يبدو أنه قد تبخر في الهواء…”
جاء شماس تلو الآخر لتقديم تقرير بينما أصبح الوضع تدريجيًا غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشمامسة الآخرون يفتقرون إلى الرتبة أو التصريح، كل ما كان بإمكانهم فعله هو الانتظار في مواقعهم.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها أمرًا يستهدف أغراض خلف بوابة تشانيس. لقد استحضر الذكريات التي دفنها في أعماق قلبه.
لقد وجدوا أنه من غير المتصور أن يقوم متجاوز قوي ومخادع بمثل هذه المخاطر الهائلة ووضع مثل هذه الخطة الضيقة واستخدام جميع أنواع الوسائل للمرور عبر بوابة تشانيس. ومع ذلك، لم يتم أخذ شيء وغادر الجاني بعد أن طاف حول المنطقة لمرة!
“هذه هي الأهداف التي نحتاج إلى التحقيق فيها. قدم الأساقفة أسماء المؤمنين الذين يأتون كثيرًا إلى الكاتدرائية مؤخرًا”.
جعل هذا الأمر يبدو وكأن الشخص كان يحاول فقط إثبات نفسه، أو أنه شخص جاء خصيصًا ليظهر العيوب في مراقبة بوابة تشانيس للكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الشماس الذي قاد فريق القفازات الحمراء بمسح المنطقة وفكر عندما توصل إلى نظرية.
“جلالتك، هل يمكن أن تكون متطلبات طقس تقدم في تسلسل ما؟”
باتباع البروتوكولات الصارمة، راقب 1.80 مع 1.29 ووجد 0.17 مستلقية بالداخل وعيناها نصف مفتوحة، تمامًا كما هو الحال دائمًا.
حتى كقديس، لم يجرؤ على التقليل من شأن أي من الأشياء الموجودة هنا. متجاهلا القوى التي من شأنها أن تنفجر من أعويتها، مؤقتًا مما يؤدي جعل الختم على 0.17، وحتى 1.29 و1.80، والتي كانت أغراض خطرة إلى حد ما، في التوقف عن العمل. لم يرغب القديس أنتوني في الانحدار إلى فاقد للذاكرة وكان عليه أن يتعلم مرة أخرى كيف يأكل ويشرب، ناهيك عن أن يصبح جزءًا من حلم كان موجود بين الواقع والأوهام.
بعد أن كان في مهمة للقبض على شياطين، اعتاد على إجراء مثل هذه التخمينات. ومن التسلسل 5، سيكوم لمسارات مختلفة وتسلسلات مختلفة طقوس تقدم مختلفة. تلك التي كانت كنيسة الليل الدائم على علم بها لم تكن عددًا كبيرًا.
خلال هذه العملية، اقترب القديس أنطونيوس ثلاث مرات وفتح مسافة منها ثلاث مرات. في بعض الأحيان، كان يغير مكانه، وفي أوقات أخرى، كان يخفي نفسه في ظلام الليل. لم يجرؤ على تخطي الخطوات اللازمة.
إذا كان الأمر كذلك، فقد كان بإمكان سويست أن يرى بالفعل ابتسامة المتسلل الساخرة التي تقول، “أنا حر في الذهاب إلى أي مكان، حتى لو كانت بوابة تشانيس في كنيسة الليل الدائم. لا يختلف الأمر عن متجر متعدد الأقسام. سيصبح صقور الليل غاضبين فقط. بعد كل هذا الشعور بعدم الجدوى “.
“لقد استيقظ الحارس ذلك. لم ير المتسلل وعرف فقط أنه واجه قدرت استحواذ روح ،” قال القفاز الأحمر الذي دخل لكل من في الغرفة.
حتى كقديس، لم يجرؤ على التقليل من شأن أي من الأشياء الموجودة هنا. متجاهلا القوى التي من شأنها أن تنفجر من أعويتها، مؤقتًا مما يؤدي جعل الختم على 0.17، وحتى 1.29 و1.80، والتي كانت أغراض خطرة إلى حد ما، في التوقف عن العمل. لم يرغب القديس أنتوني في الانحدار إلى فاقد للذاكرة وكان عليه أن يتعلم مرة أخرى كيف يأكل ويشرب، ناهيك عن أن يصبح جزءًا من حلم كان موجود بين الواقع والأوهام.
‘يجب أن يتم القبض عليه!’ ضغط سويست يده ذات القفاز الأحمر بصمت.
قام الشماس الذي قاد فريق القفازات الحمراء بمسح المنطقة وفكر عندما توصل إلى نظرية.
كان القديس أنتوني على وشك أن يقول شيئًا ما عندما أثارت شماس صقور الليل، دالي سيمون، احتمالًا ثانيًا.
“جلالتك، كل السجناء المسجونين في المستوى الأول محسوبون. لم يهرب أحد، ولم يموت أحد…”
“ربما حاول المتسلل أخذ تحفة أثرية مختومة وعانى من الآثار السلبية. مات على الفور وتم التهامه بشكل نظيف؟”
‘ربما روح يؤمن بالإلهة…’ تمتم ليونارد داخليًا. بينما لم يكن أحد يهتم به في الزاوية، قام بقمع صوته وبدا وكأنه يتمتم، “أيها الرجل العجوز، ألم تكتشف أي شيئ غير طبيعي في ذلك الوقت؟”
أومأ القديس أنتوني بفكر وقال، “سأتوجه إلى الطابق السفلي الثالث لإلقاء نظرة.”
خلال هذه العملية، اقترب القديس أنطونيوس ثلاث مرات وفتح مسافة منها ثلاث مرات. في بعض الأحيان، كان يغير مكانه، وفي أوقات أخرى، كان يخفي نفسه في ظلام الليل. لم يجرؤ على تخطي الخطوات اللازمة.
مع ذلك، سار بثبات إلى الطابق السفلي الثاني، وفي مكان سري، قام بتنشيط الطريق إلى الطابق السفلي الثالث.
تناول كلاين وجبة الإفطار وعاد إلى غرفة الشرفة نصف المفتوحة. جلس على كرسيه المتكئ ورفع يده لفرك صدغيه.
قال القديس
كان الشمامسة الآخرون يفتقرون إلى الرتبة أو التصريح، كل ما كان بإمكانهم فعله هو الانتظار في مواقعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنثوني
وصل القديس أنتوني بسرعة إلى الطابق السفلي الثالث الذي لم يمتد على مساحة كبيرة جدًا. لقد أكد بشكل أساسي أن التحف الأثرية المختومة 1.29 و1.80 لم تخضع لأي تغييرات غير طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، جميع تركيبات الجرعات موجودة في مواقعها الأصلية. يمكن مبدئيًا التحديد أنه لم يمر أحد عبرها خلال الساعات الثماني الماضية…”
لقد وجدوا أنه من غير المتصور أن يقوم متجاوز قوي ومخادع بمثل هذه المخاطر الهائلة ووضع مثل هذه الخطة الضيقة واستخدام جميع أنواع الوسائل للمرور عبر بوابة تشانيس. ومع ذلك، لم يتم أخذ شيء وغادر الجاني بعد أن طاف حول المنطقة لمرة!
باتباع البروتوكولات الصارمة، راقب 1.80 مع 1.29 ووجد 0.17 مستلقية بالداخل وعيناها نصف مفتوحة، تمامًا كما هو الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ ليونارد على السؤال أكثر بينما انضم إلى المناقشة مع زملائه في الفريق.
خلال هذه العملية، اقترب القديس أنطونيوس ثلاث مرات وفتح مسافة منها ثلاث مرات. في بعض الأحيان، كان يغير مكانه، وفي أوقات أخرى، كان يخفي نفسه في ظلام الليل. لم يجرؤ على تخطي الخطوات اللازمة.
قال القديس
حتى كقديس، لم يجرؤ على التقليل من شأن أي من الأشياء الموجودة هنا. متجاهلا القوى التي من شأنها أن تنفجر من أعويتها، مؤقتًا مما يؤدي جعل الختم على 0.17، وحتى 1.29 و1.80، والتي كانت أغراض خطرة إلى حد ما، في التوقف عن العمل. لم يرغب القديس أنتوني في الانحدار إلى فاقد للذاكرة وكان عليه أن يتعلم مرة أخرى كيف يأكل ويشرب، ناهيك عن أن يصبح جزءًا من حلم كان موجود بين الواقع والأوهام.
“جلالتك، لم نجد العدو الذي تنكر في هيئة الحارس. يبدو أنه قد تبخر في الهواء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يوجد أي شيئ خاطئ…’ تنهد أنتوني بإرتياح. لقد بدأ في إعادت التحف الأثرية المختومة إلى حالتها الأصلية.
بعد بضع دقائق، رأى شمامسة صقور الليل عودة رئيس الأساقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل القديس أنتوني بسرعة إلى الطابق السفلي الثالث الذي لم يمتد على مساحة كبيرة جدًا. لقد أكد بشكل أساسي أن التحف الأثرية المختومة 1.29 و1.80 لم تخضع لأي تغييرات غير طبيعية.
“ربما مات المتسلل من لمس تحفة أثرية مختومة”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، لن يموت دواين دانتيس بهذه السهولة! إنه وحش عاش منذ الحقبة الرابعة .. ولكن لماذا قام بالتسلل؟’ عبس ليونارد قليلاً بينما تردد للحظة. بعد ذلك، قام بشكل استباقي بتضمين دواين دانتيس في أهداف التحقيق لنفسه واثنين من زملائه في الفريق.
قال القديس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘على الرغم من أنني قطعت الاتصال مع الدمية المتحركة بسرعة، فقد عانيت من بعض الآثار. لقد تعرضت روحي للتلف قليلاً… كما هو متوقع من مخلوق أسطوري حقيقي… بعد الانتهاء من التحقيقات الأولية، سأجد طريقة لحل المشاكل المتبقية…’ تنهد كلاين ببطء واستخدم التأمل لتهدئة نفسه.
أنثوني
وكان نطق كلمة “مات” مكتوم إلى حد ما.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها أمرًا يستهدف أغراض خلف بوابة تشانيس. لقد استحضر الذكريات التي دفنها في أعماق قلبه.
“جلالتك، لم نجد العدو الذي تنكر في هيئة الحارس. يبدو أنه قد تبخر في الهواء…”
ولم يقدم أي تفسيرات إضافية بينما أمر، “بغض النظر، هذا الأمر يحتاج إلى التحقيق. قد يكون للمتسلل شريك!”
“لتكون قادرًا على التسلل إلى كاتدرائية القديس صموئيل دون التسبب في ضجة، فهذا يعني أن الهدف مألوف بشكل كبير بهذا المكان ومألوف بمناوبات عمل الحراس الأخيرة. إنه مألوف بكيفية تعامل صقور الليل وتوليهم الأمور، و لديه القدرة أو أحد الأغراض لتغيير مظهره. بالإضافة إلى ذلك، حصل على المساعدة من متجاوز مع غرض من مسار الليل الدائم المقدس أو لديه واحد بنفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنثوني
“نعم، جلالتك”.
“بوضع كل هذه الشروط معًا، حققوع مع الخدم والكهنة لمعرفة ما إذا كانوا قد واجهوا أي توجيه روحي غير واضح أو إغراء. تحققوا مما إذا كان الأساقفة قد خانوا الإلهة، وكذلك المؤمنين الذين يأتون مؤخرًا إلى الكاتدرائية بشكل منتظم وفي نفس الوقت تحققوا من كل المؤمنين ومحيط مساكنهم، فلربما أفشوا شيئًا غير متوقع وسرقوا شيئًا، وسأجري التحقيقات الخاصة عنكم.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد أي شيئ خاطئ…’ تنهد أنتوني بإرتياح. لقد بدأ في إعادت التحف الأثرية المختومة إلى حالتها الأصلية.
“أيضًا، ابحثوا عن الخادم المفقود وانظروا إذا كانت هناك أية أدلة.”
“نعم، جلالتك”.
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب سويست وشمامسة صقور الليل الآخرون في انسجام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يقدم أي تفسيرات إضافية بينما أمر، “بغض النظر، هذا الأمر يحتاج إلى التحقيق. قد يكون للمتسلل شريك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
جاء شماس تلو الآخر لتقديم تقرير بينما أصبح الوضع تدريجيًا غريب.
في المكتب بمزاج متوتر، لم يكن ليونارد ميتشل يرفع قدميه على الطاولة كالمعتاد. لقد جلس بشكل مستقيم للغاية وكان يرتدي تعبيرًا رسميًا إلى حد ما.
‘فقط لو كنت أقوى قليلاً ولدي مهارات مراقبة أفضل، فلربما كان لدي…’ أغلقت شفتا ليونارد ميتشل بإحكام بينما كان ينظر إلى المستندات أمامه، لكنه لم يكن يقرأ كلمة واحدة. استمر هذا حتى دخل زملائه.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها أمرًا يستهدف أغراض خلف بوابة تشانيس. لقد استحضر الذكريات التي دفنها في أعماق قلبه.
“نعم، جلالتك”.
والأهم من ذلك أنه واجه الحارس المزيف من قبل دون أن يدرك المشكلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فقط لو كنت أقوى قليلاً ولدي مهارات مراقبة أفضل، فلربما كان لدي…’ أغلقت شفتا ليونارد ميتشل بإحكام بينما كان ينظر إلى المستندات أمامه، لكنه لم يكن يقرأ كلمة واحدة. استمر هذا حتى دخل زملائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكشف كذبة الطفيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، جميع تركيبات الجرعات موجودة في مواقعها الأصلية. يمكن مبدئيًا التحديد أنه لم يمر أحد عبرها خلال الساعات الثماني الماضية…”
“لقد استيقظ الحارس ذلك. لم ير المتسلل وعرف فقط أنه واجه قدرت استحواذ روح ،” قال القفاز الأحمر الذي دخل لكل من في الغرفة.
“كيف يمكن للروح أن يتحرك داخل الكاتدرائية؟” طرح العديد من القفازات الحمراء السؤال، لكن لم يكن لدى أحد إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها أمرًا يستهدف أغراض خلف بوابة تشانيس. لقد استحضر الذكريات التي دفنها في أعماق قلبه.
‘ربما روح يؤمن بالإلهة…’ تمتم ليونارد داخليًا. بينما لم يكن أحد يهتم به في الزاوية، قام بقمع صوته وبدا وكأنه يتمتم، “أيها الرجل العجوز، ألم تكتشف أي شيئ غير طبيعي في ذلك الوقت؟”
خلال هذه العملية، اقترب القديس أنطونيوس ثلاث مرات وفتح مسافة منها ثلاث مرات. في بعض الأحيان، كان يغير مكانه، وفي أوقات أخرى، كان يخفي نفسه في ظلام الليل. لم يجرؤ على تخطي الخطوات اللازمة.
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه:
“ليس الأمر كما لو أنني سأراقب العالم الخارجي طوال الوقت، خاصةً عندما أكون بالقرب من بوابة تشانيس.”
في عقله رد الصوت القديم بنبرة غريبة: “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
لم يجرؤ ليونارد على السؤال أكثر بينما انضم إلى المناقشة مع زملائه في الفريق.
‘ربما روح يؤمن بالإلهة…’ تمتم ليونارد داخليًا. بينما لم يكن أحد يهتم به في الزاوية، قام بقمع صوته وبدا وكأنه يتمتم، “أيها الرجل العجوز، ألم تكتشف أي شيئ غير طبيعي في ذلك الوقت؟”
وقف رئيس أساقفة باكلوند، القديس أنثوني، على الدرج الذي يربط بين طابقين مختلفين وراقب بينما كان شمامسة صقور الليل يندفعون. ارتدى الكثير منهم قفازات حمراء.
قبل مضي وقت طويل، دخل سويست قائد فريق القفازات الحمراء الغرفة وألقى مجموعة من الملفات على المكتب.
تناول كلاين وجبة الإفطار وعاد إلى غرفة الشرفة نصف المفتوحة. جلس على كرسيه المتكئ ورفع يده لفرك صدغيه.
“هذه هي الأهداف التي نحتاج إلى التحقيق فيها. قدم الأساقفة أسماء المؤمنين الذين يأتون كثيرًا إلى الكاتدرائية مؤخرًا”.
“بوضع كل هذه الشروط معًا، حققوع مع الخدم والكهنة لمعرفة ما إذا كانوا قد واجهوا أي توجيه روحي غير واضح أو إغراء. تحققوا مما إذا كان الأساقفة قد خانوا الإلهة، وكذلك المؤمنين الذين يأتون مؤخرًا إلى الكاتدرائية بشكل منتظم وفي نفس الوقت تحققوا من كل المؤمنين ومحيط مساكنهم، فلربما أفشوا شيئًا غير متوقع وسرقوا شيئًا، وسأجري التحقيقات الخاصة عنكم.”
ألقى ليونارد نظرة خاطفة عليه، وكان ملف في الخلف يحمل اسم مألوف: دواين دانتيس!
‘ذلك… ذاك الرفيق العجوز الذي عاش من الحقبة الرابعة إنتقل إلى شارع قريب لمدة أقل من شهرين، وتم اختراق بوابة تشانيس؟ أليست هذه مصادفة كبيره جدا؟ إلى جانب ذلك، كان يأتي بشكل متكرر إلى كاتدرائية القديس صموئيل. ربما كان يراقب الموقف ويكتشف الأنماط… لم يكن عذر الرجل العجوز مقنع للغاية، ولكن إذا كان المتسلل دواين دانتيس، فإن كل شيء منطقي. إنه يخشى أن يفضح نفسه ويتظاهر بعدم اكتشاف أي شيء غير طبيعي…’ امتلأ عقل ليونارد على الفور بالعديد من الأفكار بينما سأل في تفكير، “أيها القائد سويست، ماذا أخذ المتسلل؟ ما الأدلة التي تركها وراءه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل هذا الأمر يبدو وكأن الشخص كان يحاول فقط إثبات نفسه، أو أنه شخص جاء خصيصًا ليظهر العيوب في مراقبة بوابة تشانيس للكنيسة.
‘ذلك… ذاك الرفيق العجوز الذي عاش من الحقبة الرابعة إنتقل إلى شارع قريب لمدة أقل من شهرين، وتم اختراق بوابة تشانيس؟ أليست هذه مصادفة كبيره جدا؟ إلى جانب ذلك، كان يأتي بشكل متكرر إلى كاتدرائية القديس صموئيل. ربما كان يراقب الموقف ويكتشف الأنماط… لم يكن عذر الرجل العجوز مقنع للغاية، ولكن إذا كان المتسلل دواين دانتيس، فإن كل شيء منطقي. إنه يخشى أن يفضح نفسه ويتظاهر بعدم اكتشاف أي شيء غير طبيعي…’ امتلأ عقل ليونارد على الفور بالعديد من الأفكار بينما سأل في تفكير، “أيها القائد سويست، ماذا أخذ المتسلل؟ ما الأدلة التي تركها وراءه؟”
والأهم من ذلك أنه واجه الحارس المزيف من قبل دون أن يدرك المشكلة!
قام سويست بمسح الغرفة وقال، “لم يتم أخذ أي شيء أو تركه أي شيئ. بدا الأمر وكأن أحدًا لم يدخل. يشتبه جلالته في أنه مات أو تبخر من الاتصال ببعض التحف الأثرية المختومة. أولويتنا هي العثور على شريكه.”
‘ربما روح يؤمن بالإلهة…’ تمتم ليونارد داخليًا. بينما لم يكن أحد يهتم به في الزاوية، قام بقمع صوته وبدا وكأنه يتمتم، “أيها الرجل العجوز، ألم تكتشف أي شيئ غير طبيعي في ذلك الوقت؟”
‘لا، لن يموت دواين دانتيس بهذه السهولة! إنه وحش عاش منذ الحقبة الرابعة .. ولكن لماذا قام بالتسلل؟’ عبس ليونارد قليلاً بينما تردد للحظة. بعد ذلك، قام بشكل استباقي بتضمين دواين دانتيس في أهداف التحقيق لنفسه واثنين من زملائه في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى ليونارد نظرة خاطفة عليه، وكان ملف في الخلف يحمل اسم مألوف: دواين دانتيس!
بعد أن بدأت القفازات الحمراء و صقور الليل المحليون في اتخاذ الإجراءات، وجد ليونارد ذريعة للتوجه إلى الحمام أولاً. كتم صوته وسأل: “ما رأيك في دواين دانتيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكشف كذبة الطفيلي.
“لقد استيقظ الحارس ذلك. لم ير المتسلل وعرف فقط أنه واجه قدرت استحواذ روح ،” قال القفاز الأحمر الذي دخل لكل من في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، الختم الأساسي يظل سليماً ولم يتعرض لأي ضرر…”
ضحك الصوت المسن وقال: “ألم أخبرك؟ لا أعرف الكثير عنه. أنا أعرف فقط أنه هناك شيئ مميز عنه. إن لهالته شيء قديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، أعطتني القضية التي حققت فيها سابقًا بعض الإلهام. أظن أن دواين دانتيس قد يكون ذا صلة بتلك المسألة. قد يكون وكيلًا لوجود ما.”
“جلالتم، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 2 و 3 جميعها موجودة. لم يتم أخذ أي منها بعيدًا…”
“ومع ذلك، أعطتني القضية التي حققت فيها سابقًا بعض الإلهام. أظن أن دواين دانتيس قد يكون ذا صلة بتلك المسألة. قد يكون وكيلًا لوجود ما.”
“بوضع كل هذه الشروط معًا، حققوع مع الخدم والكهنة لمعرفة ما إذا كانوا قد واجهوا أي توجيه روحي غير واضح أو إغراء. تحققوا مما إذا كان الأساقفة قد خانوا الإلهة، وكذلك المؤمنين الذين يأتون مؤخرًا إلى الكاتدرائية بشكل منتظم وفي نفس الوقت تحققوا من كل المؤمنين ومحيط مساكنهم، فلربما أفشوا شيئًا غير متوقع وسرقوا شيئًا، وسأجري التحقيقات الخاصة عنكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، جميع تركيبات الجرعات موجودة في مواقعها الأصلية. يمكن مبدئيًا التحديد أنه لم يمر أحد عبرها خلال الساعات الثماني الماضية…”
“أي مسألة؟ أي وجود؟” تمتم ليونارد بهدوء في تفاجئ.
باتباع البروتوكولات الصارمة، راقب 1.80 مع 1.29 ووجد 0.17 مستلقية بالداخل وعيناها نصف مفتوحة، تمامًا كما هو الحال دائمًا.
في عقله رد الصوت القديم بنبرة غريبة: “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
خلال هذه العملية، اقترب القديس أنطونيوس ثلاث مرات وفتح مسافة منها ثلاث مرات. في بعض الأحيان، كان يغير مكانه، وفي أوقات أخرى، كان يخفي نفسه في ظلام الليل. لم يجرؤ على تخطي الخطوات اللازمة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه:
160 شارع بوكلوند.
“جلالتم، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 2 و 3 جميعها موجودة. لم يتم أخذ أي منها بعيدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناول كلاين وجبة الإفطار وعاد إلى غرفة الشرفة نصف المفتوحة. جلس على كرسيه المتكئ ورفع يده لفرك صدغيه.
ألقى ليونارد نظرة خاطفة عليه، وكان ملف في الخلف يحمل اسم مألوف: دواين دانتيس!
بعد أن هدأ مزاجه المتوتر، اكتشف كلاين أن عقله قد انحرف إلى حد ما. غالبًا ما كان يرى الجثث المعلقة في الكاتدرائية القديمة، بالإضافة إلى مجموعة اليرقات الشفافة التي ظلت غير واضحة في أعمق ذكرياته. لقد بدا وكأن الأصوات الوهمية كانت تتردد باستمرار في أذنيه: “هورناكيس… فليغري…”
‘على الرغم من أنني قطعت الاتصال مع الدمية المتحركة بسرعة، فقد عانيت من بعض الآثار. لقد تعرضت روحي للتلف قليلاً… كما هو متوقع من مخلوق أسطوري حقيقي… بعد الانتهاء من التحقيقات الأولية، سأجد طريقة لحل المشاكل المتبقية…’ تنهد كلاين ببطء واستخدم التأمل لتهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يتم القبض عليه!’ ضغط سويست يده ذات القفاز الأحمر بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات