مسرحية.
881: مسرحية.
لقد بدا وكأنه يركض نحو الحرية، لكنه نسي شيئًا واحدًا. كان مجرد جثة. يجب أن تكون مستلقية في صمت.
ارتدى نصف إله مدرسة روز الفكر، الذي كان مختبئ في الظل، رداءًا أسود مقنعًا وقناعًا ذهبيًا بنقوش حمراء وسوداء ملطخة عليه. لم يمكن تحديد شخصيته، لكنه بالتأكيد لم يكن قصيرًا، حيث كان يقف على ارتفاع 1.8 متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الأخير هذا، استخدم على الفور إنتقال المرآة للاقتراب من مومياء توتانسيس الثاني التي كانت لا تزال تركز على التحرك في اتجاه المنارة. لقد خطط لاستغلال هذه الفرصة لجمع القوى مع محموسي لتحقيق الهدف من عمليتهم.
طافى نصف إله مدرسة روز للفكر بشكل مباشر لأسفل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها قبل أن يتحول إلى روح، لا – روح شرير. سمح للرياح الشديدة أن تهب في جسده دون القيام بأي حركات إضافية.
لقد استخدم التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب لسرقة تابوت توتانسيس الثاني، ووضعه أمامه. على الفور، تبدد جسده تدريجياً وشكل شكلاً ممتدًا كما لو أنه تحول إلى حبل سميك وطويل وناعم.
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
ربط هذا “الحبل” الشفاف والأثيري بسرعة التابوت الثقيل في محاولة لإدخاله في عالم الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفرعون، الذي مات منذ قرون، أطلق صرخة غير إنسانية من حلقه. مربوط بضمادات بنية مصفرة، حرر ساقه المنكمشة، وركض!
في هذه اللحظة، صدت عاصفة قوية من الرياح في آذان نصف إله مدرسة روز للفكر. اصطدموا في الهواء، وشكلوا ضجة تشبه المتفجرات.
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
في اللحظة التي ظهرت فيها المومياء، بدا المحيط خافت. توقف جسم التابوت الرئيسي مع تدفق سائل أحمر غامق منه، مبللاً التربة المجاورة.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إرسال التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني طائرًا حيث انفتح “الحبل” الشفاف حوله، متقلصًا مرةً أخرى إلى شكل بشري.
طافى نصف إله مدرسة روز للفكر بشكل مباشر لأسفل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها قبل أن يتحول إلى روح، لا – روح شرير. سمح للرياح الشديدة أن تهب في جسده دون القيام بأي حركات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر أن المومياء في رؤية الروح الشريرة خاصته قد اختفت.
رأى دوامات في الهواء تدور بسرعة بينما ظهر إعصار غير مقيد فجأة، رافعا الصخور والحصى والقمامة وأجزاء من سقف المرفأ في الهواء. حتى العربة التي كانت تتحرك بشكل مستقل من قبل طارت بسبب قربها. ومزقت لأشلاء وسط الرياح العاتية.
تمامًا عندما قالت ذلك، فقدت الدمية الملطخة بالدماء على الفور تعبيرها وتوقفت عن الصراخ. أتيحت الفرصة أخيرًا للرجل ذي العيون الذهبية من جيش لوين لالتقاط أنفاسه. لقد سحب بقوة يده الملعونة التي كانت تمسك حلقه.
على ما يبدو من باب الحظ، ولكن في الواقع نتيجة متوقعة، لم يكن للظلال التي كان يختبئ فيها نصف إله مدرسة روز للفكر أي جنود للوين وكان بعيد عن المسار الرئيسي.
881: مسرحية.
اختفت شخصيته من الجزء الزجاجي، لتنتقل تدريجياً إلى “مقلتي” العقيق لتوتانسيس الثاني. ثم امتلك المومياء وحاول جرها إلى عالم الروح!
تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
في الوقت نفسه، قفزت مومياء توتانسيس الثاني ذات التاج الذهبي المائل على رأسها واقفة فجأة، ليواجه وجهها المرصع بالعقيق إلى المنارة الوحيدة في ميناء بريتز.
بعد ذلك مباشرةً، أدارت رأسها لتنظر إلىنصف إله مدرسة روز للفكر لأنه لم يتأثر بالإعصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حبس”! السيدة التي كانت ترتدي أيضا قناع ذهبي، رفعت يدها اليسرى وأبقت شخصية عدوها في مرمى البصر.
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
كان لمصف إله مدرسة روز للفكر حدس روحي هائل. عندما شعر بالخطر بمساعدة حدسه الروحي، قام بإنتقال مرآة في وقت مبكر، قفز على قطعة من الزجاج على بعد حوالي الثمانين متراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا عندما قالت ذلك، فقدت الدمية الملطخة بالدماء على الفور تعبيرها وتوقفت عن الصراخ. أتيحت الفرصة أخيرًا للرجل ذي العيون الذهبية من جيش لوين لالتقاط أنفاسه. لقد سحب بقوة يده الملعونة التي كانت تمسك حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، بدا وكأن الإعصار كان يستقر ويهدأ بسرعة.
لقد استخدم هذا كنقطة انطلاق وظهر أخيرًا في قطعتي العقيق في محجر عيون توتانسيس الثاني!
لقد استخدم التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب لسرقة تابوت توتانسيس الثاني، ووضعه أمامه. على الفور، تبدد جسده تدريجياً وشكل شكلاً ممتدًا كما لو أنه تحول إلى حبل سميك وطويل وناعم.
“إعدام!”
بااا! بااا! بااا! لقد سقطت الأشياء التي جرفت على الأرض، بما في ذلك التابوت الذهبي الذي كان يحتوي على توتانسيس الثاني.
قام محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر، الذي كان يحمل التحفة الأثرية المختومة، بالنظر أيضًا، وحدث أن رأوا شخصية ترتدي بدلة رسمية وقبعة تظهر.
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
بااانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
881: مسرحية.
لقد دمر قاتحا فوهة بينما انهار تماما بعد معاناته من غضب الإعصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
بعد ذلك، إهتز المستوى السفلي من التابوت عدة مرات، مما أسقط الصناديق الذهبية وحاويات اليشم التي كانت تخزن الأعضاء المجففة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تفاعل محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر الأخر على الفور. لقد حاول أحدهما تملك المومياء، بينما حاول الآخر التقاط الدمية عديمة العيون. لقد خططوا للهروب قبل أن تنخفض قوتهم إلى عتبة معينة.
تعثرت جثة كانت مغطاة بقطعة قماش بنية مصفرة للخارج. كان سطحه مغطى بسائل زيتي أحمر غامق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
لم تكن هذه سوى المومياء التي تم إنشاؤها بعد وفاة توتانسيس الثاني. كانت نحيفة للغاية، وكان وجهها يحتوي على قناع ذهبي به نقوش تغطيه تمامًا مثل القناع الذي كان يرتديه النصف إله من مدرسة روز للفكر. تم تضمين اثنين من الأحجار الكريمة النقية بشكل غير طبيعي في تجويف العين.
ومع ذلك، غير توتانسيس الثاني الاتجاه مرة أخرى، وإنقض من زاوية مختلفة.
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
في اللحظة التي ظهرت فيها المومياء، بدا المحيط خافت. توقف جسم التابوت الرئيسي مع تدفق سائل أحمر غامق منه، مبللاً التربة المجاورة.
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى نصف إله مدرسة روز للفكر مع التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب هذا المشهد، كان غاضبًا أولاً قبل أن يفكر في شيء ما. لقد أصبحت النظرة في عينيه مفاجأةً سارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفت شخصيته من الجزء الزجاجي، لتنتقل تدريجياً إلى “مقلتي” العقيق لتوتانسيس الثاني. ثم امتلك المومياء وحاول جرها إلى عالم الروح!
تمامًا عندما قالت ذلك، فقدت الدمية الملطخة بالدماء على الفور تعبيرها وتوقفت عن الصراخ. أتيحت الفرصة أخيرًا للرجل ذي العيون الذهبية من جيش لوين لالتقاط أنفاسه. لقد سحب بقوة يده الملعونة التي كانت تمسك حلقه.
فجأة، شعر أن المومياء في رؤية الروح الشريرة خاصته قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا! بااا! بااا! لقد سقطت الأشياء التي جرفت على الأرض، بما في ذلك التابوت الذهبي الذي كان يحتوي على توتانسيس الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، قفزت مومياء توتانسيس الثاني ذات التاج الذهبي المائل على رأسها واقفة فجأة، ليواجه وجهها المرصع بالعقيق إلى المنارة الوحيدة في ميناء بريتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن نصف إله جيش لوين قد قيد الحيازة، لم يكن فرعون مملكة المرتفعات غرضا عاديًا. بقيت بعض الروحانية!
هذا الفرعون، الذي مات منذ قرون، أطلق صرخة غير إنسانية من حلقه. مربوط بضمادات بنية مصفرة، حرر ساقه المنكمشة، وركض!
وعلى مقربة من مومياء توتانسيس الثاني، أوقف محموسي تملكه. وبجانبه سقطت دمية قذرة على الأرض.
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
لقد بدا وكأنه يركض نحو الحرية، لكنه نسي شيئًا واحدًا. كان مجرد جثة. يجب أن تكون مستلقية في صمت.
تااب! تااب! تااب! انتهت مومياء توتانسيس الثاني من التسارع تمامًا عندما بدأت.
على ما يبدو من باب الحظ، ولكن في الواقع نتيجة متوقعة، لم يكن للظلال التي كان يختبئ فيها نصف إله مدرسة روز للفكر أي جنود للوين وكان بعيد عن المسار الرئيسي.
عند رؤية هذا، رفعت السيدة ذات تاج الأشواك كفها الأيمن ووجهته نحو المومياء المتحولة.
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
قالت بضع كلمات في هيرميس القديمة: “سيحصل كل الموتى على سلامهم الأبدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
بانغ!
ومع ذلك، غير توتانسيس الثاني الاتجاه مرة أخرى، وإنقض من زاوية مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مارست مومياء توتانسيس الثاني قوتها في ساقيها أثناء قفزها، وقفزت في اتجاه آخر، هاربة من المنطقة التي من شأنها أن تجعلها تستمتع بالراحة الأبدية، وذلك بطريقة لا تلتزم بخفة حركة زومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن نصف إله جيش لوين قد قيد الحيازة، لم يكن فرعون مملكة المرتفعات غرضا عاديًا. بقيت بعض الروحانية!
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
إستمتعوا~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
انتقلت شخصيته أمام المومياء وهو يحاول منع المتوفى من الابتعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر أن المومياء في رؤية الروح الشريرة خاصته قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، غير توتانسيس الثاني الاتجاه مرة أخرى، وإنقض من زاوية مختلفة.
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
لقد استمرت في تغيير اتجاهها، كأن هدفها كان الاقتراب من المنارة باتباع طريق غير منتظم!
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
تحرك قلب محموسي بينما اختفى جسده فجأة، وإنتقل على قطعة زجاج ليست بعيدة عن المومياء.
لقد استخدم هذا كنقطة انطلاق وظهر أخيرًا في قطعتي العقيق في محجر عيون توتانسيس الثاني!
في هذه اللحظة، مسحت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة المسافة، وظهرت فوقهم مباشرةً. بعث تاج الشوك على رأسها أنقى نور.
ضغطت بيدها اليمنى وقالت: “هذا المكان سوف يضعف الغامض ويقوى الحقيقي!”
على الرغم من أن نصف إله جيش لوين قد قيد الحيازة، لم يكن فرعون مملكة المرتفعات غرضا عاديًا. بقيت بعض الروحانية!
اتسعت عيون نصف إله مدرسة روز الفكر على الفور بينما سمع خطى الموت. حاول استخدام إنتقال المرآة للقفز بعيدًا، لكنه وجد أن محيطه كان مغلق بأجنحة بيضاء نقية.
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استمرت في تغيير اتجاهها، كأن هدفها كان الاقتراب من المنارة باتباع طريق غير منتظم!
شعرت السيدة على الفور بأفكارها تتلاشى لثانية واحدة. بعد ذلك، تم ربطها بإحكام بثوبها الخاص. في نفس الوقت تقريبًا، وجد جنود لوين بعيدًا على أسطح المستودعات صعوبة في السيطرة على بنادقهم وهم يصوبون في اتجاهها ويسحبون مشغلاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت جثة كانت مغطاة بقطعة قماش بنية مصفرة للخارج. كان سطحه مغطى بسائل زيتي أحمر غامق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بام! بام! بام!
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
في هذه اللحظة، صدى عويل صاخب بينما تعكرت عيون السيدة مؤقتًا.
كما أطلقت الوحوش الفولاذية ذات المدافع السميكة قذائف المدافع على السيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
كان السائل عبارة عن خليط من مادة دماغ توتانسيس الثاني وسوائل جسمة. كانت مادة طقسية تستخدم للحفاظ على روحانيته، وكان ذلك الأخير يحتوي على دمه!
لم يحاول النصف إله ذو العيون الذهبية إنقاذ شريكه. بدلاً من ذلك، نظر إلى مومياء توتانسيس الثاني التي توقفت بسبب تملك محموسي. أمسك بقبضة يده اليمنى ولوح بها فجأة.
بام! بام! بام!
“إعدام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
كان السائل عبارة عن خليط من مادة دماغ توتانسيس الثاني وسوائل جسمة. كانت مادة طقسية تستخدم للحفاظ على روحانيته، وكان ذلك الأخير يحتوي على دمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
في مكان آخر، تمامًا عندما أصاب الرصاص وقذائف المدفعية السيدة، تباطأوا فجأة كما لو أنهم غرقوا في مستنقع من الهواء. لقد تم صدهم من قبل سلطة نابعة من القوانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا! بااا! بااا! لقد سقطت الأشياء التي جرفت على الأرض، بما في ذلك التابوت الذهبي الذي كان يحتوي على توتانسيس الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على رأس السيدة، أضاء تاج الأشواك فجأة، مستخدماً أكثر من نصف “محيط الضوء” المتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اكتشف نصف إله مدرسة روز للفكر ذو الغطاء هذا على الفور حيث اختفى من مكان بعيد عنه، كما لو كان قد محي تمامًا. وهذا يعني أيضًا أنه “وصل” أمام السيدة ورآها ترفع يدها اليمنى.
لقد دمر قاتحا فوهة بينما انهار تماما بعد معاناته من غضب الإعصار.
بعد ذلك، إهتز المستوى السفلي من التابوت عدة مرات، مما أسقط الصناديق الذهبية وحاويات اليشم التي كانت تخزن الأعضاء المجففة.
تجمع في يدها اليمنى ضوء نقي مكثف. لقد تحول إلى رمح مشتعل له جناحان أبيضين نقيان متحركين لطرفه، يلفان رأس الحربة مثل عناق ملاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
اتسعت عيون نصف إله مدرسة روز الفكر على الفور بينما سمع خطى الموت. حاول استخدام إنتقال المرآة للقفز بعيدًا، لكنه وجد أن محيطه كان مغلق بأجنحة بيضاء نقية.
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
تم إرسال التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني طائرًا حيث انفتح “الحبل” الشفاف حوله، متقلصًا مرةً أخرى إلى شكل بشري.
في هذه اللحظة، صدى عويل صاخب بينما تعكرت عيون السيدة مؤقتًا.
في هذه اللحظة، مسحت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة المسافة، وظهرت فوقهم مباشرةً. بعث تاج الشوك على رأسها أنقى نور.
انحرف الرمح الملتهب في يدها اليمنى إلى الجانب بينما فشلت في الحفاظ على ثباتها. لقد انهار في انفجار رائع من الضوء حيث جُرف في الهواء مثل إعصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، إهتز المستوى السفلي من التابوت عدة مرات، مما أسقط الصناديق الذهبية وحاويات اليشم التي كانت تخزن الأعضاء المجففة.
وعلى مقربة من مومياء توتانسيس الثاني، أوقف محموسي تملكه. وبجانبه سقطت دمية قذرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن نصف إله جيش لوين قد قيد الحيازة، لم يكن فرعون مملكة المرتفعات غرضا عاديًا. بقيت بعض الروحانية!
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
كان بصدر الدمية قطع كاد أن يخترقها.
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
لقد وقفت وبدا وجهها الخالي من العيون وكأنه ينبض بالحياة، وأصبح مشوه بشكل غير طبيعي ومخيف. لقد نحبت باستمرار بنبرة صاخبة، مما تسبب في أن يشعر نصف الإله ذو العين الذهبية اللويني في المنطقة المجاورة بيد غير مرئية تمسك برقبته وهو يركل ويكافح في الهواء.
لقد كان بسبب وجود هذه الدمية أنه لم يتم “إعدام محموسي”. وبالمثل، فإن النصف إله الآخر لمدرسة روز للفكر لم يصدم بالحربة المشتعلة.
ومع ذلك، غير توتانسيس الثاني الاتجاه مرة أخرى، وإنقض من زاوية مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الأخير هذا، استخدم على الفور إنتقال المرآة للاقتراب من مومياء توتانسيس الثاني التي كانت لا تزال تركز على التحرك في اتجاه المنارة. لقد خطط لاستغلال هذه الفرصة لجمع القوى مع محموسي لتحقيق الهدف من عمليتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن نصف إله جيش لوين قد قيد الحيازة، لم يكن فرعون مملكة المرتفعات غرضا عاديًا. بقيت بعض الروحانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، مسحت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة المسافة، وظهرت فوقهم مباشرةً. بعث تاج الشوك على رأسها أنقى نور.
بااانغ!
ربط هذا “الحبل” الشفاف والأثيري بسرعة التابوت الثقيل في محاولة لإدخاله في عالم الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
ضغطت بيدها اليمنى وقالت: “هذا المكان سوف يضعف الغامض ويقوى الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا عندما قالت ذلك، فقدت الدمية الملطخة بالدماء على الفور تعبيرها وتوقفت عن الصراخ. أتيحت الفرصة أخيرًا للرجل ذي العيون الذهبية من جيش لوين لالتقاط أنفاسه. لقد سحب بقوة يده الملعونة التي كانت تمسك حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدم التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب لسرقة تابوت توتانسيس الثاني، ووضعه أمامه. على الفور، تبدد جسده تدريجياً وشكل شكلاً ممتدًا كما لو أنه تحول إلى حبل سميك وطويل وناعم.
منذ تلك اللحظة، تراجعت قوى أنصاف الألهة خاصتهم بسرعة حيث تم تعزيز الهجمات التي تنبع من الواقع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يعني أيضًا أن جنود لوين في الجزء العلوي من المستودع والعربة البخارية التي كانت تقترب ببطء منهم كانوا المنتصرين في هذه المعركة!
بالنسبة لجيش لوين، كان هذا موقفًا تضخمت فيه مصلحتهم للغاية!
كان تفاعل محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر الأخر على الفور. لقد حاول أحدهما تملك المومياء، بينما حاول الآخر التقاط الدمية عديمة العيون. لقد خططوا للهروب قبل أن تنخفض قوتهم إلى عتبة معينة.
بالطبع، لم تستطع السيدة ذات الثوب المسائي والنصف إله ذو العيون الذهبية السماح للعدو بفعل ما يحلو لهم، ولكن تماما عندما كانوا على وشك التحرك، انبعث ضوء في السماء وانفجر في ألعاب نارية حالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت جثة كانت مغطاة بقطعة قماش بنية مصفرة للخارج. كان سطحه مغطى بسائل زيتي أحمر غامق.
مارست مومياء توتانسيس الثاني قوتها في ساقيها أثناء قفزها، وقفزت في اتجاه آخر، هاربة من المنطقة التي من شأنها أن تجعلها تستمتع بالراحة الأبدية، وذلك بطريقة لا تلتزم بخفة حركة زومبي.
في أعقاب ذلك مباشرة، شعر أنصف الألهة أن إدراكهما الروحي قد تفعل في نفس الوقت بينما نظروا في اتجاهين متعاكسين.
بعد ذلك، إهتز المستوى السفلي من التابوت عدة مرات، مما أسقط الصناديق الذهبية وحاويات اليشم التي كانت تخزن الأعضاء المجففة.
إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السائل عبارة عن خليط من مادة دماغ توتانسيس الثاني وسوائل جسمة. كانت مادة طقسية تستخدم للحفاظ على روحانيته، وكان ذلك الأخير يحتوي على دمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر، الذي كان يحمل التحفة الأثرية المختومة، بالنظر أيضًا، وحدث أن رأوا شخصية ترتدي بدلة رسمية وقبعة تظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشكل يحني ظهره لالتقاط التربة المشبعة بسائل أحمر غامق.
شعرت السيدة على الفور بأفكارها تتلاشى لثانية واحدة. بعد ذلك، تم ربطها بإحكام بثوبها الخاص. في نفس الوقت تقريبًا، وجد جنود لوين بعيدًا على أسطح المستودعات صعوبة في السيطرة على بنادقهم وهم يصوبون في اتجاهها ويسحبون مشغلاتهم.
خلال هذه العملية، أبقى يده اليمنى على صدره الأيسر، كما لو كان ينحني نحو أنصاف الآلهة. ثم، مع الحفاظ على هذا الوضع، نظر إلى الأعلى ليكشف عن وجهه المقنع ذي اللون الرمادي المعدني قبل أن يتلاشى بسرعة إلى العدم.
الفصول المتبقية: 44
مارست مومياء توتانسيس الثاني قوتها في ساقيها أثناء قفزها، وقفزت في اتجاه آخر، هاربة من المنطقة التي من شأنها أن تجعلها تستمتع بالراحة الأبدية، وذلك بطريقة لا تلتزم بخفة حركة زومبي.
~~~~~~~~~
الفصول المتبقية: 44
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
في مكان آخر، تمامًا عندما أصاب الرصاص وقذائف المدفعية السيدة، تباطأوا فجأة كما لو أنهم غرقوا في مستنقع من الهواء. لقد تم صدهم من قبل سلطة نابعة من القوانين.
ربط هذا “الحبل” الشفاف والأثيري بسرعة التابوت الثقيل في محاولة لإدخاله في عالم الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرض رائع قد كان?????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف نصف إله مدرسة روز للفكر ذو الغطاء هذا على الفور حيث اختفى من مكان بعيد عنه، كما لو كان قد محي تمامًا. وهذا يعني أيضًا أنه “وصل” أمام السيدة ورآها ترفع يدها اليمنى.
أراكم غدا إن شاء الله
رأى دوامات في الهواء تدور بسرعة بينما ظهر إعصار غير مقيد فجأة، رافعا الصخور والحصى والقمامة وأجزاء من سقف المرفأ في الهواء. حتى العربة التي كانت تتحرك بشكل مستقل من قبل طارت بسبب قربها. ومزقت لأشلاء وسط الرياح العاتية.
إستمتعوا~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف نصف إله مدرسة روز للفكر ذو الغطاء هذا على الفور حيث اختفى من مكان بعيد عنه، كما لو كان قد محي تمامًا. وهذا يعني أيضًا أنه “وصل” أمام السيدة ورآها ترفع يدها اليمنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات