أرواح قديمة.
955: أرواح قديمة.
ضرب البرق الفضي الذي تشعب وانفجر من الهواء الرقيق، الروح الذكر وحول المنطقة إلى جحيم برق.
اتسع بؤبؤا فورس كما لو كانت تحاول امتصاص المزيد من الضوء في عينيها لرؤية ظروف شيو الحالية بشكل أفضل.
سكت كل شيء بينما تنهدت فورس بإرتياح. ثم نظرت إلى ساحة المعركة بنظرة عدم تصديق.
في هذه الأثناء، انفجر الضوء أمامها فجأة مع بوميض معمي أكثر بعدة مرات من كاميرات المدرسة القديمة، مما أدى إلى تغطية المناطق المحيطة بالبياض.
بعد أن طارت الخفافيش الوهمية بعيدًا، كانت المساحة التي وقفت فيها فورس فارغة بالفعل.
بعد ذلك، مررت إصبعها على صفحة في رحلات ليمانو حيث ارتفع الضباب الأسود من قدميها، ولف جسدها بالكامل.
تمامًا عندما كانت فورس تفكر فيما إذا كان عليها شن هجوم مباشر، ردت السيدة ذات القميص المبهرج وبنطلون الفارس بنبرة جامدة، “أنا أبحث عن زوجي.”
سرعان ما تحول الضباب الأسود الكثيف إلى خفافيش وهمية بحجم راحة اليد وهي تحلق في اتجاهات مختلفة من القاعة تحت الأرض.
“لا تتسرعي. لسنا متأكدين من أنهم المستهدفون”.
كانت هذه أجنحة الظلام التي سجلها القمر في رحلات ليمانو!
‘كان ذلك وهم؟’ استدارت بسرعة إلى الجانب ورأت شيو تنظر إلى المنطقة المتضررة من الباب الثقيل.
كان استخدامها الأصلي هو تعزيز سرعة الفرد وإعطاء قدرات طيران مؤقتة أثناء إنتاج حشد من الخفافيش الماصة للدماء لمهاجمة العدو. ومع ذلك، لم تستخدمه فورس لهذا الغرض. بدلاً من ذلك، استخدمتها “كدعامة” لأدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أجنحة الظلام التي سجلها القمر في رحلات ليمانو!
بعد أن طارت الخفافيش الوهمية بعيدًا، كانت المساحة التي وقفت فيها فورس فارغة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت نظرتها الفارغة الفارس، وهبطت خلفه.
في وقت ما، ظهرت على بعد أكثر من عشرة أمتار!
‘كان ذلك وهم؟’ استدارت بسرعة إلى الجانب ورأت شيو تنظر إلى المنطقة المتضررة من الباب الثقيل.
بعد الهروب اللاشعوري والدفاع عن نفسها، استطاعت فورس أن تهدأ أخيرًا بينما ألقت بنظرتها على عجل على شيو، التي أصبحت بحالة غير طبيعية.
استيقظ فورس فورًا وهي تجذب بأصابعها عبر رحلات ليمانو المفتوحة.
ومع ذلك، لم يبدو إلا أنه لشيو شعر أشقر أشعث قليلاً مع بشرة بلون الشعير بسبب مهامها المستمرة في الشمس. إلى جانب أنها بدت فراغة إلى حد ما كما لو كانت مندهشة من سبب رد فعل صديقتها الضخم، لم تظهر أي علامات على تأثرها بالأرواح أو الأشباح.
هذه المرة، لم تعاني هي وشيو من أي هلوسة أخرى. لقد بدا وكأن هذا قد عنى أن لقاءها قد أنشئ من قبل السيدة.
“ما الذي حدث؟” سألت شيو بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘التواصل ممكن حقًا…’ ضغطت فورس بدافع الفضول، “أين ذهب؟”
أضاقت فورس عينيها دون الرد عليها مباشرة. لقد سألتها وهي تقلب صفحات رحلات ليمانو، “شيو، كم يبلغ طولك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذان هما الأرواح القديمة؟’ دفعت فورس شيو وقالت بصوت مكبوت، “أرى أجسادًا روحية”.
أجابت شيو وهي تدرك شيئًا ما على ما يبدو، “152. أليس كذلك؟”
أجابت شيو وهي تدرك شيئًا ما على ما يبدو، “152. أليس كذلك؟”
بينكا9 قالت ذلك، انزلقت أصابع فورس عبر صفحة دفتر الملاحظات مليئة برموز وأنماط سحرية.
بينما طعن الضوء المتوهج في عيني فورس، رأت القاعة تنهار والمساحة المحيطة تتحطم مثل الزجاج.
بصمت، سقط ضوء مقدس يحوم بالنار من فوق.
لقد كسرت صمت القاعة وخرجت من خلف الباب البرونزي.
غطى الضوء الساطع والنقي شيو على الفور قبل أن يمتد إلى الخارج بأشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيو مندهشة إلى حد ما بينما فكرت لبضع ثوان.
بينما طعن الضوء المتوهج في عيني فورس، رأت القاعة تنهار والمساحة المحيطة تتحطم مثل الزجاج.
في هذه اللحظة، اقتربت شيو وهي ترتدي نظرة يقظة شديدة.
ذهب هذا الشعور في ومضة عندما أدركت فورس أنها كانت لا تزال في مكانها الأصلي. لم تفر بعد.
‘يجب أن يكون مثل هذا المشهد قد استمر لما لا يقل عن الـ1500 سنة، أو حتى لفترة أطول…’ علقت فورس بصمت وهي تستدير لإلقاء نظرة على شيو. لقد أدركت أن عيني صديقتها كانت بالفعل تمتلئ بالدموع.
‘كان ذلك وهم؟’ استدارت بسرعة إلى الجانب ورأت شيو تنظر إلى المنطقة المتضررة من الباب الثقيل.
حاولت أن تخطو ثلاث خطوات للأمام، لكن الشكلين الضبابيين نسبيًا لم ينظروا إليها حتى.
فكرت فورس للحظة وسألت، “شيو، كم يبلغ طولك؟”
“يجب أن تكون هذه البيئة شيئًا يستمتعون به.”
نظرت إليها شيو وقالت بغضب، “توقفي عن طرح مثل هذه الأسئلة الباطلة!”
ضرب البرق الفضي الذي تشعب وانفجر من الهواء الرقيق، الروح الذكر وحول المنطقة إلى جحيم برق.
‘فووو، إنها حقيقية…’ تنهدت فورس بإرتياح بينما سرعان ما وصفت لقاءها لشيو.
بعد الهروب اللاشعوري والدفاع عن نفسها، استطاعت فورس أن تهدأ أخيرًا بينما ألقت بنظرتها على عجل على شيو، التي أصبحت بحالة غير طبيعية.
بعد بضع ثوانٍ من التفكير، استخدمت شيو يدها التي تحمل الفانوس لدفع ذراع فورس.
تمامًا عندما كانت فورس تفكر فيما إذا كان عليها شن هجوم مباشر، ردت السيدة ذات القميص المبهرج وبنطلون الفارس بنبرة جامدة، “أنا أبحث عن زوجي.”
“دعينا نتراجع. ربما كلما اقتربنا من ذلك الباب، كلما أصبح من الأسهل أن نصاب بالهلوسة.”
في هذه الأثناء، هرعت شيو للخروج، ومع ختم وهمي في يدها، قامت بختمها على الروح الأنثى.
“نعم، هذا ممكن!” أومأت فورس بموافقة بينما تراجعت سريعًا ببضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه .. باب السواد. من الواضح أنه باب برونزي… انتظر ماذا قال؟ قال أنه يحرس الباب ليضمن لزوجته الهروب بأمان؟ أليس هذا هو النصف الآخر من قصة تلك المرأة التي وصفتها؟ هذا زوجها؟’ فوجئت فورس بينما ظلت تنظر ذهابًا وإيابًا بين الروحين القديمتين.
بعد ذلك، قامت بمسح المنطقة وسألت في حيرة، “لماذا لم نجد أي أرواح أو أشباح هنا؟”
تمامًا عندما كانت فورس تفكر فيما إذا كان عليها شن هجوم مباشر، ردت السيدة ذات القميص المبهرج وبنطلون الفارس بنبرة جامدة، “أنا أبحث عن زوجي.”
“يجب أن تكون هذه البيئة شيئًا يستمتعون به.”
“لماذا لا أجده…” كررت الروح كلماتها وكررت أفعالها.
كانت شيو في حيرة أيضًا. ثم قامت بملاحظة دقيقة قبل أن تهبط نظرتها على كتلة ضوء الشمس العائمة فوق رأس فورس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شبح الأنثى بينما أصبح جسدها خافتًا.
“حاولي إطفاءهاا”. اقترحت
“لا تتسرعي. لسنا متأكدين من أنهم المستهدفون”.
أدركت فورس بينما قامت بتبديد الضوء على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أضاءت صاعقتين في عيون شيو.
غطى الظلام الصامت المنطقة وحكم القاعة تحت الأرض مرةً أخرى. فقط الضوء الأصفر الخافت للفانوس هو الذي شكل مقاومة لكل هذا.
“أراهم أيضًا. إنهم لا يختبئون على الإطلاق”. حنت شيو ظهرها وهي تستعد للقتال.
ثم رأت فورس شخصيتين في رؤيتها الروحية.
“أراهم أيضًا. إنهم لا يختبئون على الإطلاق”. حنت شيو ظهرها وهي تستعد للقتال.
كانت قريبة نوعا ما من الباب البرونزي. كانت إحداها امرأة ذات شعر ملفوف، وترتدي بنطال فارس وقميص مبهرجًا لسهولة الحركة. كان الآخر رجلاً يرتدي درعًا فضيًا أسود وهو يحمل سيفًا كاد ينكسر بسبب الصدأ.
بعد ذلك، مررت إصبعها على صفحة في رحلات ليمانو حيث ارتفع الضباب الأسود من قدميها، ولف جسدها بالكامل.
كان وجه الأولى ضبابيًا بينما ظلت تتجول بين الباب ومكان فورس وشيو. كان الأخير يتسكع بجانب الباب، يتمتم بشيء.
“إذا قابلتِها، أخبريها أن فارسها سيقاتل من أجلها حتى اللحظة الأخيرة.”
‘هذان هما الأرواح القديمة؟’ دفعت فورس شيو وقالت بصوت مكبوت، “أرى أجسادًا روحية”.
“إذا قابلتِها، أخبريها أن فارسها سيقاتل من أجلها حتى اللحظة الأخيرة.”
“أراهم أيضًا. إنهم لا يختبئون على الإطلاق”. حنت شيو ظهرها وهي تستعد للقتال.
بعد أن طارت الخفافيش الوهمية بعيدًا، كانت المساحة التي وقفت فيها فورس فارغة بالفعل.
دفعتها فورس على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمسك نفسها عن استخدام قوى من رحلات ليمانو. لقد توصلت إلى مجموعات حكيمة منها، وباستخدام قمع شيو، قامت بالتبديل بين قوى التقييد والهجوم من وقت لآخر. سرعان ما أنهوا هدفهم.
“لا تتسرعي. لسنا متأكدين من أنهم المستهدفون”.
بعد ذلك، مررت إصبعها على صفحة في رحلات ليمانو حيث ارتفع الضباب الأسود من قدميها، ولف جسدها بالكامل.
حاولت أن تخطو ثلاث خطوات للأمام، لكن الشكلين الضبابيين نسبيًا لم ينظروا إليها حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يبدو إلا أنه لشيو شعر أشقر أشعث قليلاً مع بشرة بلون الشعير بسبب مهامها المستمرة في الشمس. إلى جانب أنها بدت فراغة إلى حد ما كما لو كانت مندهشة من سبب رد فعل صديقتها الضخم، لم تظهر أي علامات على تأثرها بالأرواح أو الأشباح.
فكرت فورس قالت فجأة “سيدتي، ماذا تفعلين؟”
أخيرًا، ظهر عمود مقدس من النور كان لهيب يحوم حوله. لقد غلف الروح الذكر وطهّره تمامًا.
كانت قد سمعت بقصص في دوائر الغوامض الأخرى أنه قد كان بالإمكان التواصل مع الأرواح الظلال وغيرها من المخلوقات الروحانية ذات المستوى الأعلى.
لقد كسرت صمت القاعة وخرجت من خلف الباب البرونزي.
ومع ذلك، لقد ندمت على ذلك لحظة قولها ذلك. كان هذا لأن التواصل لم يسمح لها بتحقيق هدفها. لم يكن هناك أي طريقة لإقناع الطرف الآخر بقتل أنفسهم وتسليم الغرض الملعون والروحانية المتبقية من روح قديمة.
الجلد النفسي!
تمامًا عندما كانت فورس تفكر فيما إذا كان عليها شن هجوم مباشر، ردت السيدة ذات القميص المبهرج وبنطلون الفارس بنبرة جامدة، “أنا أبحث عن زوجي.”
“لا تتسرعي. لسنا متأكدين من أنهم المستهدفون”.
“إنه حارس هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘التواصل ممكن حقًا…’ ضغطت فورس بدافع الفضول، “أين ذهب؟”
‘التواصل ممكن حقًا…’ ضغطت فورس بدافع الفضول، “أين ذهب؟”
955: أرواح قديمة.
في هذه اللحظة، اقتربت شيو وهي ترتدي نظرة يقظة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه .. باب السواد. من الواضح أنه باب برونزي… انتظر ماذا قال؟ قال أنه يحرس الباب ليضمن لزوجته الهروب بأمان؟ أليس هذا هو النصف الآخر من قصة تلك المرأة التي وصفتها؟ هذا زوجها؟’ فوجئت فورس بينما ظلت تنظر ذهابًا وإيابًا بين الروحين القديمتين.
أجابت السيدة ذات الشكل الباهت بصراحة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أضاءت صاعقتين في عيون شيو.
“إنه حارس هنا. أخبرني أن القوة السحرية تتسرب من خلف الباب، مما لوث زملائه في الفريق. لقد دفعني إلى المغادرة في أسرع وقت ممكن مع رسول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أضاءت صاعقتين في عيون شيو.
“قال أنه سيضمن هروبي بأمان، لكنني لا أرغب في ذلك. أريد أن أغادر معه… بعد طرد الرسول، عدت في منتصف الطريق وعدت تحت الأرض. لكن لا يمكنني العثور عليه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت فورس للحظة وسألت، “شيو، كم يبلغ طولك؟”
‘مع تجاوز عمر هذه القلعة الحقبة الحالية، تحول المدافع الأخير بالتأكيد إلى شبح قديم. همم، لقد حركتني قصة هذه السيدة. لا أستطيع أن أتحمل حقًا مهاجمتها…’ لف عقل فورس وهي تتخذ خطوات قليلة بحذر وتدور حول الروح القديمة الأنثث واقتربت من الباب البرونزي.
توقف الفارس لبرهة وقال بصوت همهمة: “أنا أحرس باب السواد هذا. أحتاج إلى التأكد من أن زوجتي قد هربت بأمان.”
هذه المرة، لم تعاني هي وشيو من أي هلوسة أخرى. لقد بدا وكأن هذا قد عنى أن لقاءها قد أنشئ من قبل السيدة.
كان استخدامها الأصلي هو تعزيز سرعة الفرد وإعطاء قدرات طيران مؤقتة أثناء إنتاج حشد من الخفافيش الماصة للدماء لمهاجمة العدو. ومع ذلك، لم تستخدمه فورس لهذا الغرض. بدلاً من ذلك، استخدمتها “كدعامة” لأدائها.
على بعد مسافة من الفارس المدرع بالفضي الأسود وبسيف صدئ، حاولت فورس أن تسأل، “سيدي، ماذا تفعل؟”
أضاقت فورس عينيها دون الرد عليها مباشرة. لقد سألتها وهي تقلب صفحات رحلات ليمانو، “شيو، كم يبلغ طولك؟”
توقف الفارس لبرهة وقال بصوت همهمة: “أنا أحرس باب السواد هذا. أحتاج إلى التأكد من أن زوجتي قد هربت بأمان.”
لقد قلبت عبر رحلات ليمانو وجذبت أصابعها.
“إذا قابلتِها، أخبريها أن فارسها سيقاتل من أجلها حتى اللحظة الأخيرة.”
بينما طعن الضوء المتوهج في عيني فورس، رأت القاعة تنهار والمساحة المحيطة تتحطم مثل الزجاج.
‘آه .. باب السواد. من الواضح أنه باب برونزي… انتظر ماذا قال؟ قال أنه يحرس الباب ليضمن لزوجته الهروب بأمان؟ أليس هذا هو النصف الآخر من قصة تلك المرأة التي وصفتها؟ هذا زوجها؟’ فوجئت فورس بينما ظلت تنظر ذهابًا وإيابًا بين الروحين القديمتين.
“ما الذي حدث؟” سألت شيو بحذر.
اقتربت السيدة التي كانت ترتدي قميصًا مبهرجًا وسراويل فارس ببطء من الباب البرونزي قبل أن تعود إلى منتصف القاعة مرارًا وتكرارًا. أما الرجل المدرع بالفضي الأسود، فقد كان يقوم بدورية حول الباب وبيده سيف متعفن. في بعض الأحيان، كانوا يمرون دون أن يلاحظوا بعضهم البعض.
ذهب هذا الشعور في ومضة عندما أدركت فورس أنها كانت لا تزال في مكانها الأصلي. لم تفر بعد.
‘يجب أن يكون مثل هذا المشهد قد استمر لما لا يقل عن الـ1500 سنة، أو حتى لفترة أطول…’ علقت فورس بصمت وهي تستدير لإلقاء نظرة على شيو. لقد أدركت أن عيني صديقتها كانت بالفعل تمتلئ بالدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘التواصل ممكن حقًا…’ ضغطت فورس بدافع الفضول، “أين ذهب؟”
‘يا لها من شخص يمكن التأثير عليه بسهولة…’ لم تستطع فورس إلا أن تصرخ في شبح الأنثى، “انظري إلى الباب. كان زوجك هناك طوال الوقت!”
‘فووو، إنها حقيقية…’ تنهدت فورس بإرتياح بينما سرعان ما وصفت لقاءها لشيو.
أبطأت السيدة من وتيرتها ونظرت أولاً في فورس قبل إلقاء نظرة على الباب الثقيل.
‘كان ذلك وهم؟’ استدارت بسرعة إلى الجانب ورأت شيو تنظر إلى المنطقة المتضررة من الباب الثقيل.
اخترقت نظرتها الفارغة الفارس، وهبطت خلفه.
شعرت فورس بإحساس عميق بالحزن، وبينما كانت على وشك الصراخ مرة أخرى، رأت الفارس يستدير لينظر إليها وإلى شيو. لقد صرخ، “من أنتم؟”
“لماذا لا أجده…” كررت الروح كلماتها وكررت أفعالها.
كان وجه الأولى ضبابيًا بينما ظلت تتجول بين الباب ومكان فورس وشيو. كان الأخير يتسكع بجانب الباب، يتمتم بشيء.
شعرت فورس بإحساس عميق بالحزن، وبينما كانت على وشك الصراخ مرة أخرى، رأت الفارس يستدير لينظر إليها وإلى شيو. لقد صرخ، “من أنتم؟”
“لماذا لا أجده…” كررت الروح كلماتها وكررت أفعالها.
تمامًا عندما قال ذلك، ألقت الروح الأنثوي نظرتها على شيو و فورس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت فورس قالت فجأة “سيدتي، ماذا تفعلين؟”
شعرت فورس على الفور بأفكارها تتباطأ بينما سرعان ما تشكلت البرودة داخل جسدها وتحركت، تجمد لحمها ومفاصلها. أما بالنسبة لشيو، فقد كانت تعاني أيضًا من نفس الحالة. خفتت المنطقة المحيطة بالفانوس بشكل ملحوظ.
حاولت أن تخطو ثلاث خطوات للأمام، لكن الشكلين الضبابيين نسبيًا لم ينظروا إليها حتى.
في هذه اللحظة، أضاءت صاعقتين في عيون شيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، سقط ضوء مقدس يحوم بالنار من فوق.
جعل هذا الروح يطلق صرخة مؤلمة بينما أصبح جسده خافتًا.
“إنه حارس هنا. أخبرني أن القوة السحرية تتسرب من خلف الباب، مما لوث زملائه في الفريق. لقد دفعني إلى المغادرة في أسرع وقت ممكن مع رسول.”
هربت شيو على الفور من حالتها المجمدة وألقت بالشفرة المثلثة في يدها تجاه الروح الأنثى.
شعرت فورس على الفور بأفكارها تتباطأ بينما سرعان ما تشكلت البرودة داخل جسدها وتحركت، تجمد لحمها ومفاصلها. أما بالنسبة لشيو، فقد كانت تعاني أيضًا من نفس الحالة. خفتت المنطقة المحيطة بالفانوس بشكل ملحوظ.
لفت صواعق من البرق الوهمي حول طرف النصل الثلاثي، لقد طعنت مباشرةً في السيدة.
955: أرواح قديمة.
الجلد النفسي!
أبطأت السيدة من وتيرتها ونظرت أولاً في فورس قبل إلقاء نظرة على الباب الثقيل.
صرخت شبح الأنثى بينما أصبح جسدها خافتًا.
“هذا كل شيئ؟”
استيقظ فورس فورًا وهي تجذب بأصابعها عبر رحلات ليمانو المفتوحة.
“أراهم أيضًا. إنهم لا يختبئون على الإطلاق”. حنت شيو ظهرها وهي تستعد للقتال.
لقد بدا وكأن الحياة قد تجمعت على الفور من الظلال المحيطة، وتحولت إلى سلسلة شديدة السواد تقيد الروح الذكر على الأرض، وتغلق “فمه”.
اقتربت السيدة التي كانت ترتدي قميصًا مبهرجًا وسراويل فارس ببطء من الباب البرونزي قبل أن تعود إلى منتصف القاعة مرارًا وتكرارًا. أما الرجل المدرع بالفضي الأسود، فقد كان يقوم بدورية حول الباب وبيده سيف متعفن. في بعض الأحيان، كانوا يمرون دون أن يلاحظوا بعضهم البعض.
سلاسل الهاوية!
أضاقت فورس عينيها دون الرد عليها مباشرة. لقد سألتها وهي تقلب صفحات رحلات ليمانو، “شيو، كم يبلغ طولك؟”
في هذه الأثناء، هرعت شيو للخروج، ومع ختم وهمي في يدها، قامت بختمها على الروح الأنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا ممكن!” أومأت فورس بموافقة بينما تراجعت سريعًا ببضع خطوات.
مع كبحها الشبح الأنثى، أصبحت أفعال فورس أكثر هدوئا.
بعد الهروب اللاشعوري والدفاع عن نفسها، استطاعت فورس أن تهدأ أخيرًا بينما ألقت بنظرتها على عجل على شيو، التي أصبحت بحالة غير طبيعية.
لقد قلبت عبر رحلات ليمانو وجذبت أصابعها.
اتسع بؤبؤا فورس كما لو كانت تحاول امتصاص المزيد من الضوء في عينيها لرؤية ظروف شيو الحالية بشكل أفضل.
ضرب البرق الفضي الذي تشعب وانفجر من الهواء الرقيق، الروح الذكر وحول المنطقة إلى جحيم برق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذان هما الأرواح القديمة؟’ دفعت فورس شيو وقالت بصوت مكبوت، “أرى أجسادًا روحية”.
أخيرًا، ظهر عمود مقدس من النور كان لهيب يحوم حوله. لقد غلف الروح الذكر وطهّره تمامًا.
غطى الضوء الساطع والنقي شيو على الفور قبل أن يمتد إلى الخارج بأشعة الشمس.
بعد إسقاط أحد الأعداء، استدارت فورس على الفور وتعاملت مع الروح الأنثى مع شيو.
‘يجب أن يكون مثل هذا المشهد قد استمر لما لا يقل عن الـ1500 سنة، أو حتى لفترة أطول…’ علقت فورس بصمت وهي تستدير لإلقاء نظرة على شيو. لقد أدركت أن عيني صديقتها كانت بالفعل تمتلئ بالدموع.
لم تمسك نفسها عن استخدام قوى من رحلات ليمانو. لقد توصلت إلى مجموعات حكيمة منها، وباستخدام قمع شيو، قامت بالتبديل بين قوى التقييد والهجوم من وقت لآخر. سرعان ما أنهوا هدفهم.
أجابت شيو وهي تدرك شيئًا ما على ما يبدو، “152. أليس كذلك؟”
سكت كل شيء بينما تنهدت فورس بإرتياح. ثم نظرت إلى ساحة المعركة بنظرة عدم تصديق.
اقتربت السيدة التي كانت ترتدي قميصًا مبهرجًا وسراويل فارس ببطء من الباب البرونزي قبل أن تعود إلى منتصف القاعة مرارًا وتكرارًا. أما الرجل المدرع بالفضي الأسود، فقد كان يقوم بدورية حول الباب وبيده سيف متعفن. في بعض الأحيان، كانوا يمرون دون أن يلاحظوا بعضهم البعض.
“هذا كل شيئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذان هما الأرواح القديمة؟’ دفعت فورس شيو وقالت بصوت مكبوت، “أرى أجسادًا روحية”.
لقد تخيلت في الأصل أن روحين قديمين لهما قوى فريدة، ومع مستوياتهما الأعلى، لم يكونا شيئًا فرعيًا يمكن لمتجاوزي التسلسلات 5 التعامل معه. ومع ذلك، أدركت أن كل شيء قد حدث بسلاسة.
بعد ذلك، قامت بمسح المنطقة وسألت في حيرة، “لماذا لم نجد أي أرواح أو أشباح هنا؟”
هذا جعلها تدرك حقًا مدى روعة رحلات ليمانو. كما بدأت تتطلع إلى التسلسل التالي ككاتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذان هما الأرواح القديمة؟’ دفعت فورس شيو وقالت بصوت مكبوت، “أرى أجسادًا روحية”.
كانت شيو مندهشة إلى حد ما بينما فكرت لبضع ثوان.
“يجب أن تكون هذه البيئة شيئًا يستمتعون به.”
“لا عجب أن أحدهم قد أخبرني أنه، تحت مستوى أنصاف الآلهة، فإن عدد المتجاوز وتعاونهم واستخدامهم للقوى أهم من التسلسل.”
بعد إسقاط أحد الأعداء، استدارت فورس على الفور وتعاملت مع الروح الأنثى مع شيو.
تمامًا عندما قالت ذلك، سمعت أصوات طرق.
لفت صواعق من البرق الوهمي حول طرف النصل الثلاثي، لقد طعنت مباشرةً في السيدة.
لقد كسرت صمت القاعة وخرجت من خلف الباب البرونزي.
في هذه الأثناء، انفجر الضوء أمامها فجأة مع بوميض معمي أكثر بعدة مرات من كاميرات المدرسة القديمة، مما أدى إلى تغطية المناطق المحيطة بالبياض.
“حاولي إطفاءهاا”. اقترحت
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات