نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 67

المفجر #5

المفجر #5

الفصل 67 المفجر #5

لقد مر وقت طويل لذا بدا وكأنه لم شمل. تاي هيوك أكل النودلز اللذيذ مع التوابل. كان هناك أيضاً بقايا طعام في الثلاجة. إذا لم يأكلها، فستصبح متعفنة.

 

 

فريق سوات تحرك لإلقاء القبض على المفجر، لأنهم لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي بينما الجاني ضُرِب من قبل شخص مجهول. وصلت شاحنة النقل الخاصة لفريق سوات.

غرض المفجر. كان لإخفاء هدف واحد بين تسعة.

 

 

“الوجهة هي حديقة تابغول!”

“اه صحيح، ألا يجب أن أغطي الغطاء؟”

 

 

“هناك احتمال أن يكون الجاني مسلحاً، لذا كن حذراً!”

كما كان ينظم هذه الأحداث، شخص ما إتصل به.

 

مفوض الشرطة قام بمسح الحادثة من عقله. لم يعتقد أنه سينظر إليها مجدداً. بدأ جسده يرتجف.

فريق سوات تفحصوا معداتهم تحت قيادة قائدهم.

 

 

ها ران، التي كانت تنتظر دائماً عودة تاي هيوك للمنزل، دخلت مهجعها في مدرسة كرام الخاصة الأسبوع الماضي، وكانت ستعود إلى المنزل فقط في عطلة نهاية الأسبوع.

نظارات الأمان، السترات الواقية والخوذ، السترات التكتيكية، والملابس العملية. كما أنهم حملوا رشاشات MP5 ألمانية الصنع ومدفع رشاش ومسدسP7، الذي من شأنه أن يجعل من الصعب على الناس العاديين للجري بشكل طبيعي.

– نعم. هناك ضباط وقوات خاصة مسلحة بالقرب من هنا. عليك أن تنتظر فحسب. لم يحدد وقت بالضبط لذلك انتظر حتى يتصل بك الشخص.

 

لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.

رغم ذلك، تحركات الطاقم كانت سريعة. كانوا نخبة وحدة مكافحة الإرهاب تحت وكالة الشرطة الوطنية الكورية، فريق الأسلحة والتكتيكات الخاصة، اختصرت باسم فريق كي أن بي سوات. بدأت هذه المجموعة بالتحرك للتعامل مع المجرم.

 

 

 

أخرج المواطنون هواتفهم الذكية وأخذواً صورا لفريق سوات. جوهم كان مختلفاً عن عندما كانت الاحتجاجات تحدث في سيول.

العميل لم يستطع منع نفسه من الصراخ.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل حدث عمل إرهابي؟”

“أليست هذه القوات الخاصة؟”

 

 

“أليست هذه القوات الخاصة؟”

“واه! هم على مستوى مختلف تماماً.”

وحالما وصلت القوات الخاصة إلى مدخل منتزه تابغول، أمنوا الحدود ودخلوا المنطقة. لحسن الحظ، المواطنين في الداخل كانوا جميعاً قادرين على الإخلاء بآمان. كانت الشرطة قد وصلت مقدماً وكانت تمنع الناس من الدخول.

 

“ذلك الوغد!”

“هل حدث عمل إرهابي؟”

هذا المكان كان مكان التبادل. الخصم كان مجرماً جريئاً تماماً.

 

 

وحالما وصلت القوات الخاصة إلى مدخل منتزه تابغول، أمنوا الحدود ودخلوا المنطقة. لحسن الحظ، المواطنين في الداخل كانوا جميعاً قادرين على الإخلاء بآمان. كانت الشرطة قد وصلت مقدماً وكانت تمنع الناس من الدخول.

“الوجهة هي حديقة تابغول!”

 

 

ومع ذلك، فإنها لا يمكن أن تأخذ بعيداً الهواتف الذكية. وبالتالي، فإن حقيقة أن شيئاً ما كان يحدث انتشرت في جميع أنحاء البلاد بفضل نظام اس أن اس. تم التحكم في وسائل الإعلام لمنع الارتباك، ولكن الأفراد الذين وضعوا الطلقات لا يمكن تجنبها.

 

 

كان هناك رجل حاول قول الحقيقة. لقد كان باحثاً شعر بالندم عندما رأى زملاء يموتون بسبب عمله. ومع ذلك، تصريح ضميره لم يُكشف مطلقاً. مجموعة تايسونغ لديها علاقات مع كبار ضباط الشرطة. في النهاية ، شخص واحد لا يستطيع فعل شيء أمام القوة الهائلة لشركة كبيرة.

تحرك القائد بسرعة مع فريقه وراءه. قنبلة محلية الصنع كان عندها القوة الكافية لتفجير بناية. وكان هناك شعور بالتوتر في تحركات القوات. ومع ذلك ، فقد خرجوا من خلال تدريب عالي الكثافة وكانوا مستعدين عقلياً للحظات مثل هذه.

 

 

حواجب كيم دو شيك ارتعشت على الكلمات.

ولم تكن هناك عقبات أثناء تقدمهم. لقد وصلوا إلى المكان الذي كان فيه المفجر في ومضة.

حواجب كيم دو شيك ارتعشت على الكلمات.

 

 

“آه! شخص!”

 

 

 

نظر قائد الفريق إلى المفجر من مسافة بعيدة ثم تمتم.

“اه صحيح، ألا يجب أن أغطي الغطاء؟”

 

 

“مجنون. لقد حُزِمت أمتعته ومن السهل أخذه.”

نظر قائد الفريق إلى المفجر من مسافة بعيدة ثم تمتم.

 

 

لقد ارتعش فم القائد عندما رأى القنبلة في العربة.

 

 

 

@

شعيرية الرامين كانت رائحتها لذيذة. تاي هيوك إلتقط عيدان طعامه ووضع النودلز في فمه، ثم أخذ رشفة من المرق.

 

“كواه! اقتل!”

وهكذا ، انتهى المطاف بالمفجر معتقلاً هكذا ، لكن العاصفة التي أعقبت ذلك كانت هائلة. ما هي العلاقة بين الانفجار في أطلانتس والقوات الخاصة؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل حدث عمل إرهابي؟”

 

“مشرف. هل أنتظر فقط هنا حقاً؟”

بدأ تدفق قدر هائل من الآراء من مستخدمي الإنترنت. معظم الناس رأوه كمفجر متسلسل. وفي النهاية ، زادت الأصوات المطالبة بالحقيقة من الحكومة أكثر فأكثر.

 

 

“أليست هذه القوات الخاصة؟”

شعر مفوض الشرطة وكأنه كان يُسحب شعره. بينما كان مفوض أن بي أي يعاني من صداع، فقد تلقى مكالمة من أحد مرؤوسيه. كانوا يسألون ماذا يفعلون بالمجرم المجهول الذي لعب دوراً حاسماً في حل قضية المفجر. مفوض أن بي أي رد بعصبية,

– ه… هذا… إذا أوقفنا البث فهم هددوا بتفجير المحطة مثل أطلانتس.…

 

 

“هذا الرجل. لا تبلغ عن كل شيء. فقط اهتم بالأمر! لقد فعلتها مرة أو مرتين بالفعل.”

 

 

هذا المكان كان مكان التبادل. الخصم كان مجرماً جريئاً تماماً.

الآن ، كان قلق المفوض قضية سيرك الموت ، وليس المفجر. تيواي الدولية لم تكن مشكلة. الشيء المهم هو أن الكثير من كبار الشخصيات شاهدوا برنامج القتل المتنوع الذي تم إنشاؤه.

ضباط الشرطة السريين لم يعرفوا أي شيء عن العاصفة التي كانت تهب بين ضباط الشرطة ذوي الرتب العالية.

 

لقد ارتعش فم القائد عندما رأى القنبلة في العربة.

“كوووه. أنا بحاجة على الأقل لإنقاذ هذا الصديق ، الرئيس سونغ.”

نظر قائد الفريق إلى المفجر من مسافة بعيدة ثم تمتم.

 

 

كان من اللطيف أن يسمع أن حادثة المستشفى مازالت مستقرة, لكن الأمور استمرت بالظهور.

الفصل 67 المفجر #5

 

“انتهى الأمر…”

“أطلانتس التي صنعتها مجموعة تايسونغ تم قصفها…. كيف تعامل الرئيس سونغ مع هذا ؟ ”

 

 

لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.

وإذا كُشِفت الصلة بين الشركات الكبيرة وضباط الشرطة ذوي الرتب العالية ، فإن منصبه سيكون في خطر. ربما يجب عليه أن يكشف عن بعض فضائح صناعة الترفيه المعدة مسبقاً لصرف انتباه الناس. أصدر مفوض أن بي أي الجديد أوامر طارئة لجمع رؤساء كل محطة إذاعية.

 

 

 

كما كان ينظم هذه الأحداث، شخص ما إتصل به.

 

 

“آه ، هذا الشخص. يتصل يومياً…”

كان هناك كتاب استعاره من آن إيون يونغ, لكنها ستغضب لو كان هناك أي سائل عليه. تاي هيوك كان تلميذها للشهر القادم. لم يرد أن يعارضها لأنه احتاج مساعدتها.

 

– نعم. هناك ضباط وقوات خاصة مسلحة بالقرب من هنا. عليك أن تنتظر فحسب. لم يحدد وقت بالضبط لذلك انتظر حتى يتصل بك الشخص.

ولكن هذه المرة ، كان شخص آخر.

 

 

 

– م- مفوض… إن الأمر جدي. محتويات الأخبار العاجلة بُثت من قبل جي سي…

 

 

الشرطة حاولت القبض عليه. إذن هو لا يستطيع أن يعطي هذا إليهم بسهولة.

سمع المفوض كلمات مرؤوسه وهرع إلى تلفازه لتأكيد الأخبار العاجلة. وكان تقريراً عن كيفية وقوع التفجيرات الإرهابية من أجل الانتقام من مجموعة تايسونغ.

 

 

تاي هيوك تثاءب بينما كان يجلس على الأريكة ويسكب الماء على النودلز. كان يركض طوال اليوم لذا هذه كانت فرصته الأولى للأكل بشكل صحيح.

مجموعة تايسونغ كانت تطور فيروس سراً لاستخدامه كسلاح بيولوجي، لكن تم تسريبه وقُتِل العشرات. وقد أخفيت تلك الحادثة وأُبلغِ عنها على أنها تسرب لغاز النيتروجين. في البداية، كان هناك العديد من الناس الذين قاطعوا الشركة الكبيرة. لكن خلال بضعة أشهر، عادت المبيعات كما كانت من قبل.

 

 

تاي هيوك تثاءب بينما كان يجلس على الأريكة ويسكب الماء على النودلز. كان يركض طوال اليوم لذا هذه كانت فرصته الأولى للأكل بشكل صحيح.

كان هناك رجل حاول قول الحقيقة. لقد كان باحثاً شعر بالندم عندما رأى زملاء يموتون بسبب عمله. ومع ذلك، تصريح ضميره لم يُكشف مطلقاً. مجموعة تايسونغ لديها علاقات مع كبار ضباط الشرطة. في النهاية ، شخص واحد لا يستطيع فعل شيء أمام القوة الهائلة لشركة كبيرة.

 

 

 

مجموعة تايسونغ أصابت عائلته بالفيروس لمنعه من الكلام. سواء كان تأثير جانبي أو متغير، ماتوا في غضون شهر من العدوى. وفي النهاية، اختفى الرجل وقد مرت سنة منذ ذلك الحين.

الشرطة حاولت القبض عليه. إذن هو لا يستطيع أن يعطي هذا إليهم بسهولة.

 

 

مفوض الشرطة قام بمسح الحادثة من عقله. لم يعتقد أنه سينظر إليها مجدداً. بدأ جسده يرتجف.

“حسنا ، إنه كبير نوعاً ما لكني سأستعمله.”

 

“ذلك الوغد!”

مدير إذاعة جي سي…

سمع المفوض كلمات مرؤوسه وهرع إلى تلفازه لتأكيد الأخبار العاجلة. وكان تقريراً عن كيفية وقوع التفجيرات الإرهابية من أجل الانتقام من مجموعة تايسونغ.

 

 

“ذلك الوغد!”

فريق سوات تفحصوا معداتهم تحت قيادة قائدهم.

 

 

مفوض أن بي أي إتصل بمدير جي سي. ثم سمع صوت خائف ، كما لو أن المدير كان يتوقعه.

الموقع الذي وقف فيه العميل كان قبل المدخل مباشرة. لذلك، الناس الذين يمرون به يصطدمون به باستمرار. على الطريق، كان هناك متاجر ملابس ومحلات هاتف. بدون شك، كان أفضل مكان لكمين. لماذا طلب منا الخصم أن نلتقي في مكان كهذا؟ بدا وكأنه يريد أن يُقبض عليه.

 

 

– م- مفوض… لا. نحن لم نفعل ذلك.

– الضابط بارك. هل يمكنك التحقق من داخل الحقيبة؟

 

 

“ماذا؟”

 

 

ترجمة: nilla

– ل- لقد تم اختراقنا. البث الآن هو بث قرصان…

“كوووه. أنا بحاجة على الأقل لإنقاذ هذا الصديق ، الرئيس سونغ.”

 

تاي هيوك تمتم بينما كان يكسر عيدان الطعام.

“أو- أوقف الإرسال الآن!”

 

 

“أليست هذه القوات الخاصة؟”

– ه… هذا… إذا أوقفنا البث فهم هددوا بتفجير المحطة مثل أطلانتس.…

كما كان ينظم هذه الأحداث، شخص ما إتصل به.

 

الفصل 67 المفجر #5

مفوض أن بي أي شاهد الشاشة بتعبير فارغ. وفي تلك اللحظة ، ظهرت أسماء الأشخاص المتورطين في هذه القضية. وشمل ذلك سونغ وون جين، رئيس مجموعة تايسونغ وكذلك مفوض الشرطة نفسه.

 

 

– ه… هذا… إذا أوقفنا البث فهم هددوا بتفجير المحطة مثل أطلانتس.…

“انتهى الأمر…”

“أليست هذه القوات الخاصة؟”

 

“الوجهة هي حديقة تابغول!”

غرض المفجر. كان لإخفاء هدف واحد بين تسعة.

– صوبوا في اللحظة التي يأخذ فيها إله الجريمة المال!

 

“بالمناسبة، أعتقد أنني نسيت شيئا…”

@

 

 

 

ضباط الشرطة السريين لم يعرفوا أي شيء عن العاصفة التي كانت تهب بين ضباط الشرطة ذوي الرتب العالية.

“مشرف. هل أنتظر فقط هنا حقاً؟”

 

 

– صوبوا في اللحظة التي يأخذ فيها إله الجريمة المال!

 

 

 

150 مليون وون ملأت الحقيبة. الوزن كان ثقيلاً.

 

 

– الضابط بارك. هل يمكنك التحقق من داخل الحقيبة؟

إله الجريمة طلب مالاً الذي لم يكن لديه أرقام متسلسلة متتالية. تم القبض على المفجر, لكن القنابل الأربعة المتبقية لم يتم العثور عليها. ثم وصل إتصال من إله الجريمة بمجرد أن يستلم المال بأمان ، سيتم تسليم القنابل المتبقية.

لقد ارتعش فم القائد عندما رأى القنبلة في العربة.

 

“آه! شخص!”

حواجب كيم دو شيك ارتعشت على الكلمات.

 

 

بدأ تدفق قدر هائل من الآراء من مستخدمي الإنترنت. معظم الناس رأوه كمفجر متسلسل. وفي النهاية ، زادت الأصوات المطالبة بالحقيقة من الحكومة أكثر فأكثر.

“إنه حقاً مجرم!”

 

 

 

في النهاية، وبعد إلقاء القبض على المفجر، بدأت خطة للقبض على إله الجريمة. كان ذلك قبل تسليم المال.

 

 

 

العميل الذي يحمل المال سأل,

 

 

 

“مشرف. هل أنتظر فقط هنا حقاً؟”

لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.

 

 

لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.

 

 

العميل الذي يحمل المال سأل,

هذا المكان كان مكان التبادل. الخصم كان مجرماً جريئاً تماماً.

 

 

 

– نعم. هناك ضباط وقوات خاصة مسلحة بالقرب من هنا. عليك أن تنتظر فحسب. لم يحدد وقت بالضبط لذلك انتظر حتى يتصل بك الشخص.

 

 

وهكذا ، انتهى المطاف بالمفجر معتقلاً هكذا ، لكن العاصفة التي أعقبت ذلك كانت هائلة. ما هي العلاقة بين الانفجار في أطلانتس والقوات الخاصة؟

العميل خلع النظارات الشمسية التي كان يرتديها. نظر حوله ورأى العديد من الرجال بعيون حادة. العديد من الناس كانوا يحدقون في الحقيبة التي كان يحملها. إذا كان الشخص الآخر يمكن أن يأخذها فإنه حقا كان اله.

@

 

دوك!

 

 

“هاه ؟ المال آمن…”

الموقع الذي وقف فيه العميل كان قبل المدخل مباشرة. لذلك، الناس الذين يمرون به يصطدمون به باستمرار. على الطريق، كان هناك متاجر ملابس ومحلات هاتف. بدون شك، كان أفضل مكان لكمين. لماذا طلب منا الخصم أن نلتقي في مكان كهذا؟ بدا وكأنه يريد أن يُقبض عليه.

 

 

 

كيم دو شيك اتصلت بالعميل.

– م- مفوض… إن الأمر جدي. محتويات الأخبار العاجلة بُثت من قبل جي سي…

 

“أو- أوقف الإرسال الآن!”

– الضابط بارك. هل يمكنك التحقق من داخل الحقيبة؟

“آه! شخص!”

 

 

“هاه ؟ المال آمن…”

“كواه! اقتل!”

 

“اه صحيح، ألا يجب أن أغطي الغطاء؟”

– تحقق بنفسك!

تحرك القائد بسرعة مع فريقه وراءه. قنبلة محلية الصنع كان عندها القوة الكافية لتفجير بناية. وكان هناك شعور بالتوتر في تحركات القوات. ومع ذلك ، فقد خرجوا من خلال تدريب عالي الكثافة وكانوا مستعدين عقلياً للحظات مثل هذه.

 

 

“……”

أخرج المواطنون هواتفهم الذكية وأخذواً صورا لفريق سوات. جوهم كان مختلفاً عن عندما كانت الاحتجاجات تحدث في سيول.

 

“هذا الرجل. لا تبلغ عن كل شيء. فقط اهتم بالأمر! لقد فعلتها مرة أو مرتين بالفعل.”

قام العميل بسحب الحقيبة وفتشها لفترة وجيزة. كان هناك الكثير من الناس بالقرب من هنا، باستثناء أولئك الذين كانوا متخفين. لم يستطع أن يريهم مجموعة من الأوراق النقدية…

– الضابط بارك. هل يمكنك التحقق من داخل الحقيبة؟

 

تاي هيوك أخذ القنبلة السائلة على الطاولة ووضعها على غطاء النودلز. كانت ثقيلة بعض الشيء لكن المعكرونة ستكون جيدة. لقد ضحك على هذه الفكرة.

“اكك…!”

“إنه حقاً مجرم!”

 

“مجنون. لقد حُزِمت أمتعته ومن السهل أخذه.”

العميل لم يستطع منع نفسه من الصراخ.

“واه! هم على مستوى مختلف تماماً.”

 

“ذلك الوغد!”

الحقيبة الثمينة التي كان يعانقها كانت فارغة. لم يتبقى شيء سوى جهاز الإرسال المخفي في الزاوية.

ها ران، التي كانت تنتظر دائماً عودة تاي هيوك للمنزل، دخلت مهجعها في مدرسة كرام الخاصة الأسبوع الماضي، وكانت ستعود إلى المنزل فقط في عطلة نهاية الأسبوع.

 

مفوض أن بي أي إتصل بمدير جي سي. ثم سمع صوت خائف ، كما لو أن المدير كان يتوقعه.

@

 

 

 

“ه- هو حقا إله الجريمة…”

 

 

العميل خلع النظارات الشمسية التي كان يرتديها. نظر حوله ورأى العديد من الرجال بعيون حادة. العديد من الناس كانوا يحدقون في الحقيبة التي كان يحملها. إذا كان الشخص الآخر يمكن أن يأخذها فإنه حقا كان اله.

قال كيم دو شيك بتعبير مرتبك.

“مجنون. لقد حُزِمت أمتعته ومن السهل أخذه.”

 

 

@

“اه صحيح، ألا يجب أن أغطي الغطاء؟”

 

 

“ارغغغه… جائع…”

 

 

 

تاي هيوك تثاءب بينما كان يجلس على الأريكة ويسكب الماء على النودلز. كان يركض طوال اليوم لذا هذه كانت فرصته الأولى للأكل بشكل صحيح.

أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.

 

لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.

ها ران، التي كانت تنتظر دائماً عودة تاي هيوك للمنزل، دخلت مهجعها في مدرسة كرام الخاصة الأسبوع الماضي، وكانت ستعود إلى المنزل فقط في عطلة نهاية الأسبوع.

 

 

@

“إنه جيد حقا ولكن من الصعب الانتظار لمدة ثلاث دقائق.”

 

 

 

تاي هيوك تمتم بينما كان يكسر عيدان الطعام.

 

 

 

“اه صحيح، ألا يجب أن أغطي الغطاء؟”

 

 

 

نظر حوله، لكن لم يكن هناك شيء للضغط على قمة الغطاء.

“اه… مازال هناك دقيقتان متبقيتان. هل أشاهد التلفاز؟ إذن جهاز التحكم…”

 

 

كان هناك كتاب استعاره من آن إيون يونغ, لكنها ستغضب لو كان هناك أي سائل عليه. تاي هيوك كان تلميذها للشهر القادم. لم يرد أن يعارضها لأنه احتاج مساعدتها.

 

 

 

“حسنا ، إنه كبير نوعاً ما لكني سأستعمله.”

 

 

“واه! هم على مستوى مختلف تماماً.”

تاي هيوك أخذ القنبلة السائلة على الطاولة ووضعها على غطاء النودلز. كانت ثقيلة بعض الشيء لكن المعكرونة ستكون جيدة. لقد ضحك على هذه الفكرة.

“أطلانتس التي صنعتها مجموعة تايسونغ تم قصفها…. كيف تعامل الرئيس سونغ مع هذا ؟ ”

 

 

الشرطة حاولت القبض عليه. إذن هو لا يستطيع أن يعطي هذا إليهم بسهولة.

“ذلك الوغد!”

 

 

“اه… مازال هناك دقيقتان متبقيتان. هل أشاهد التلفاز؟ إذن جهاز التحكم…”

ولم تكن هناك عقبات أثناء تقدمهم. لقد وصلوا إلى المكان الذي كان فيه المفجر في ومضة.

 

 

جهاز التحكم عن بعد كان سيد التسلل, كان من الصعب العثور عليه عندما يهرب. وفي نهاية عملية البحث، تمكن من إلقاء القبض على الجاني الذي كان يختبئ بين مقاعد الأريكة.

فريق سوات تحرك لإلقاء القبض على المفجر، لأنهم لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي بينما الجاني ضُرِب من قبل شخص مجهول. وصلت شاحنة النقل الخاصة لفريق سوات.

 

فريق سوات تحرك لإلقاء القبض على المفجر، لأنهم لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي بينما الجاني ضُرِب من قبل شخص مجهول. وصلت شاحنة النقل الخاصة لفريق سوات.

شعيرية الرامين كانت رائحتها لذيذة. تاي هيوك إلتقط عيدان طعامه ووضع النودلز في فمه، ثم أخذ رشفة من المرق.

– اليوم، المحاكمة الأولى ضد الرئيس سونغ وون جين من مجموعة تايسونغ تعقد. واتهمه المدعون العامون بالاعتداء وقتل مدرس وسوء التصرف. الخبر العاجل التالي وكالة الشرطة الوطنية…

 

وإذا كُشِفت الصلة بين الشركات الكبيرة وضباط الشرطة ذوي الرتب العالية ، فإن منصبه سيكون في خطر. ربما يجب عليه أن يكشف عن بعض فضائح صناعة الترفيه المعدة مسبقاً لصرف انتباه الناس. أصدر مفوض أن بي أي الجديد أوامر طارئة لجمع رؤساء كل محطة إذاعية.

“كواه! اقتل!”

 

 

الآن ، كان قلق المفوض قضية سيرك الموت ، وليس المفجر. تيواي الدولية لم تكن مشكلة. الشيء المهم هو أن الكثير من كبار الشخصيات شاهدوا برنامج القتل المتنوع الذي تم إنشاؤه.

لم يستطع منع نفسه من ترك صوت الإعجاب عندما دخلت جسده البارد والجائع. الأخبار العاجلة يتم بثها على التلفاز.

تاي هيوك تثاءب بينما كان يجلس على الأريكة ويسكب الماء على النودلز. كان يركض طوال اليوم لذا هذه كانت فرصته الأولى للأكل بشكل صحيح.

 

مفوض الشرطة قام بمسح الحادثة من عقله. لم يعتقد أنه سينظر إليها مجدداً. بدأ جسده يرتجف.

– اليوم، المحاكمة الأولى ضد الرئيس سونغ وون جين من مجموعة تايسونغ تعقد. واتهمه المدعون العامون بالاعتداء وقتل مدرس وسوء التصرف. الخبر العاجل التالي وكالة الشرطة الوطنية…

 

 

في النهاية، وبعد إلقاء القبض على المفجر، بدأت خطة للقبض على إله الجريمة. كان ذلك قبل تسليم المال.

أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.

 

 

ترجمة: nilla

لقد مر وقت طويل لذا بدا وكأنه لم شمل. تاي هيوك أكل النودلز اللذيذ مع التوابل. كان هناك أيضاً بقايا طعام في الثلاجة. إذا لم يأكلها، فستصبح متعفنة.

الحقيبة الثمينة التي كان يعانقها كانت فارغة. لم يتبقى شيء سوى جهاز الإرسال المخفي في الزاوية.

 

“هناك احتمال أن يكون الجاني مسلحاً، لذا كن حذراً!”

“بالمناسبة، أعتقد أنني نسيت شيئا…”

دوك!

 

أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.

تاي هيوك خدش رأسه وضحك.

 

 

 

———————————

 

 

“آه ، هذا الشخص. يتصل يومياً…”

ترجمة: nilla

كما كان ينظم هذه الأحداث، شخص ما إتصل به.

“الوجهة هي حديقة تابغول!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط