نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 75

لاعب الدمى #1

لاعب الدمى #1

الفصل 75 لاعب الدمى #1

 

 

 

كان هناك جوّ عطلة عيد الميلاد في الشوارع. على الرغم من الساعات الأولى ، تجمع الناس معاً للتمتع بالمهرجان.

إستخدم التجسس ليتحقق إن كان هناك أحد بالجوار. توسيع نطاق التجسس كان عنده حد واحد في اليوم. لاحظ أن أحدهم كان يصوب على هذا المكان من سطح مبنى يبعد 206.2 متر. ربما كان صحفياً أو شخصاً مماثلاً.

 

ومع ذلك ، يحتاج الناس إلى اتخاذ المخاطر للحصول على السبق الصحفي. لم يكن مصور محترف, لكنه كان يحتفظ به لخمس سنوات. قلب الصحفي بدأ يشتعل. الأمر كان مثل أن يكون مراسل في منطقة حرب.

مدير البرنامج الجديد لمحطة أي بي أس, شين سي هو, تثاءب بينما كان يراقب الناس. مساعد المدير ، حاملاً آلة التصوير ، سأل مع إبتسامة.

 

 

“هاه؟ ”

“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”

 

 

 

“باه! أنا مخدر جداً لدرجة أنني أشعر بأن عظامي تنكسر. في الأصل ، حاولت النوم حتى بعد الظهر لكن لم يكن بيدي حيلة. نحن الضباع نبحث عن سبق صحفي.”

“اه… الجو بارد.”

 

“كان بحاجة للذهاب إلى المرحاض فجأة.”

شين سي هو كان يعاني من حياة كونه عامل بدوام جزئي ، لذلك كان عليه أن يذهب إلى المقابلة مع مساعد المدير بدلاً من المصور المناسب. أراد أن يكون مسؤولاً عن برنامج أخبار اليوم الشعبية في يوم من الأيام. تلك الفرصة قد تكون قريبة بشكل مفاجئ.

 

 

كان هناك جوّ عطلة عيد الميلاد في الشوارع. على الرغم من الساعات الأولى ، تجمع الناس معاً للتمتع بالمهرجان.

شين سي هو نهض من مقعده. لقد حان الوقت للمحققين للذهاب إلى العمل.

كانغ سوك تأوه بشكل غريب.

 

 

“إرفع روحك. من الآن فصاعدا ، نحن ذاهبون إلى المعركة.”

“… أي- أين هي؟ ”

 

 

مساعد المدير فرك يده على قميصه وسأل,

 

 

 

“لكن مدير البرنامج. أي حادثة سنذهب إليها الآن؟ ”

في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. الرجل المجهول في قناع الأوبرا نظر إلى مكان مساعد المدير.

 

 

“اه… يجب أن أستعيد روحي. لم أشرح. عُثِر على أجزاء من الجسم مبتورة صباح أمس ، وكانت الأذرع والساقين تستخدم لتزيين شجرة عيد الميلاد. لقد تم الإبلاغ عنه بالفعل على الموجات الهوائية. أعتقد أنها ستكون على الهواء غداً.”

كان على بعد 200 متر. بدون عدسة التصوير الهاتفي ، الشخص سيبدو أصغر من النملة. مع ذلك كان ينظر إلى هنا؟  قطرة عرق قطرت أسفل أنف مساع المدير.

 

“لديك تغطية أخرى. يا إلهي ، لقد تم إرسالك مجددا.”

“واه ، الجائزة الكبرى … لقيط نفسي تماماً. بالمناسبة ، أنا لم أراه على الأخبار.”

“أنا آسف ، لكنه خارج إختصاصي. سأعطيك المقابلة وأدعك تصور المشهد قدر الإمكان. على الرغم من أنه من المستحيل أن آخذك مباشرة إلى مسرح الجريمة ، يمكنك رسم صورة للوضع.”

 

ثم أعطى شين سي هو إشارة سرية إلى مساعد المدير. كما نوقش سابقاً ، اختفى مساعد المدير من عيون الناس الآخرين إلى مبنى قريب. كانغ سوك رآه وسأل,

شين سي هو نقر لسانه بتعبير نادم. لم يكن يعرف كيف تمكن مساعد المدير من الحصول على هذه الوظيفة إذا لم يكن يعرف كيف تعمل الصحافة.

تشو كانغ سوك خرج من الحشد مع تعبير محترم.

 

 

“بالطبع لا. ما هو اليوم؟ ”

تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.

 

شين سي هو ابتسم. كان يعلم أن الشرطة تخفي شيئاً. لكن الآن ، أراد معلومات عن القضية. كان بحاجة إلى رسم الخط بدقة للحصول عليه.

“عيد الميلاد.”

“فهمت.”

 

 

“لكن ماذا سيحدث لو كانت هناك مثل هذه الأخبار التافهة؟ في يوم مثل هذا اليوم محتويات البث يجب أن تكون مبهجة ودافئة.”

 

 

 

مساعد المدير أومأ بتعبير متفهم.

 

 

 

ثم ضحك شين سي هو وقال,

في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. الرجل المجهول في قناع الأوبرا نظر إلى مكان مساعد المدير.

 

شين سي هو نقر لسانه بتعبير نادم. لم يكن يعرف كيف تمكن مساعد المدير من الحصول على هذه الوظيفة إذا لم يكن يعرف كيف تعمل الصحافة.

“بالطبع ، ذلك فقط للمحطات الكبيرة. ليس علينا القلق بشأن الرأي العام لذا سنذيعه اليوم.”

 

 

 

“هل حصلت على إذن من الرئيس؟ ”

 

 

 

“بالطبع. هذا المساء ، سنكون أول من يبلغ عن هذا الحادث خلال الساعة الذهبية. لذا أطلق النار بشكل صحيح. ليس هناك وقت لتعديله.”

“كووه…!”

 

 

“نعم! فهمت.”

هذه المرة, كان صوت كيم دو شيك. كان غريباً ، حتى لو كانغ سوك يعرف الهوية. كيف غير ذلك الشخص صوته؟

 

 

لقد حان وقت المقابلة. شين سي هو و مساعد المدير حاولوا دخول مسرح الجريمة, لكن الشرطة أوقفتهم. عرضوا هوية محطة البث وبحثوا عن تشو كانغ سوك.

 

 

“هاه؟ ”

“المحقق تشو! هذه تغطية من محطة أي بي أس.”

 

 

[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]

تشو كانغ سوك خرج من الحشد مع تعبير محترم.

 

 

إستخدم التجسس ليتحقق إن كان هناك أحد بالجوار. توسيع نطاق التجسس كان عنده حد واحد في اليوم. لاحظ أن أحدهم كان يصوب على هذا المكان من سطح مبنى يبعد 206.2 متر. ربما كان صحفياً أو شخصاً مماثلاً.

“لديك تغطية أخرى. يا إلهي ، لقد تم إرسالك مجددا.”

 

 

 

شين سي هو ضحك على تشو كانغ سوك ولوح,

كانغ سوك ارتكب خطأ. لقد نسي ذلك الشخص أثناء المكالمة.

 

لقد تذمر عندما عدل تركيز الكاميرا, لكنه لاحظ شيئاً غريباً. حالة الشرطة التي تجمعت في مسرح الجريمة لم تكن عادية. بدا وكأنهم يهربون.

“واو, من هذا؟ إن لم يكن المحقق تشو كانغ سوك! تبدو دائماً مشغولاً. هاها.”

 

 

شين سي هو ضحك من الداخل.

بالطبع ، تشو كانغ سوك لم يكن يشعر بالسرور تجاههم.

– ألا يجب أن يكون للحفلة ألعاب نارية؟ لذا وضعت قنبلة هناك مع المحقق تشو كانغ سوك.

 

– لقد تلقيتَ بالفعل ’الدمى’ كهدية من شخص آخر ، ولكن لم أكن قد بدأت اللعب حتى الآن.

“المقابلة ستكون صعبة الآن. يمكنني فقط أن أقدم لكم لمحة عامة موجزة.”

“حامل لقماشة الرسم حسناً ، كراسة الرسم حسناً ، الدهان حسناً.”

 

“هاه ؟ ذلك الشخص…؟”

كانت إجابة مثالية من الدليل لكن شين سي هو لم يكن راضياً بهذا القدر.

“أنا آسف لكن يجب أن يقوم مدير البرنامج شين سي هو بالإخلاء أيضاً. كانت هناك معلومة أن قنبلة تم تثبيتها هنا.”

 

 

“ألا يمكننا رؤية الجثث؟ سيتم تغطيتهم بفسيفساء خلال البث.”

 

 

 

“… آسف ، أخشى أن هذا لن يحدث ، لأنه تم نقلهم إلى المشرحة.”

“هل حصلت على إذن من الرئيس؟ ”

 

“ي- يجب أن نهرب من هنا! هناك قنبلة! أخبر الناس بالجوار أن يخلوا المكان حالاً!”

كان صوت كانغ سوك أكثر سلاسة من آخر مرة تقابلا في المقهى. كانغ سوك لم يعجبه الأمر,, لكنه كان في الخدمة.

كان يعلم! هذا الشخص كان يعرف أنه هنا.

 

 

شين سي هو غطى فمه بيده وهمس,

“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”

 

 

“أنا حقا لا أستطيع رؤيته؟ آه صحيح ، هناك إشاعة بأن لديك منصب مهم الآن. إذا كنت لا تمانع ، فأرجوك أخبرني عن ذلك.”

“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”

 

 

كانغ سوك أكد أن الرجل الذي يحمل الكاميرا لديه مسجل صوتي أيضاً. إذا قام بخطأ واحد صغير ، عندها ستظهر في الصحيفة. الإرهاق من البقاء مستيقظاً طوال الليل يبدو أنه يتراكم عليه على الفور.

 

 

من أين حصل مدير البرنامج على الرائحة؟ الشائعات كانت مخيفة بشكل مفاجئ. ربما كان يعرف حتى وجود [إله الجريمة]. رغم ذلك ، كان عليه أن يتجنب إخراج هذا الاسم من فمه.

 

 

خطط لظهور [إله الجريمة] إلى وسائل الإعلام عاجلاً أو آجلاً. ربما كانت هذه فرصة جيدة.

“أنا آسف ، لكنه خارج إختصاصي. سأعطيك المقابلة وأدعك تصور المشهد قدر الإمكان. على الرغم من أنه من المستحيل أن آخذك مباشرة إلى مسرح الجريمة ، يمكنك رسم صورة للوضع.”

 

 

ترجمة: nilla

شين سي هو ابتسم. كان يعلم أن الشرطة تخفي شيئاً. لكن الآن ، أراد معلومات عن القضية. كان بحاجة إلى رسم الخط بدقة للحصول عليه.

“هاه ؟ ذلك الشخص…؟”

 

بعد انتهاء كل التحضيرات ، قام تاي هيوك بإثارة مهارة التزوير. بدأ يرسم في وضعية هادئة وكأنه فنان في المناظر الطبيعية. في تلك اللحظة ، ظهر وهم غريب أمام عيني تاي هيوك.

“ثم دعنا نذهب إلى مقهى قريب ونتكلم. سأشتري القهوة. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بطاقة الشركة. هاها!”

 

 

“إن- إنتظر لحظة. لا-لا تخبرني…!”

ثم أعطى شين سي هو إشارة سرية إلى مساعد المدير. كما نوقش سابقاً ، اختفى مساعد المدير من عيون الناس الآخرين إلى مبنى قريب. كانغ سوك رآه وسأل,

شين سي هو نقر لسانه بتعبير نادم. لم يكن يعرف كيف تمكن مساعد المدير من الحصول على هذه الوظيفة إذا لم يكن يعرف كيف تعمل الصحافة.

 

 

“أين المصور؟ ”

شين سي هو نهض من مقعده. لقد حان الوقت للمحققين للذهاب إلى العمل.

 

 

“كان بحاجة للذهاب إلى المرحاض فجأة.”

 

 

 

“فهمت.”

“واو, من هذا؟ إن لم يكن المحقق تشو كانغ سوك! تبدو دائماً مشغولاً. هاها.”

 

“ثم دعنا نذهب إلى مقهى قريب ونتكلم. سأشتري القهوة. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بطاقة الشركة. هاها!”

شين سي هو ضحك من الداخل.

في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. الرجل المجهول في قناع الأوبرا نظر إلى مكان مساعد المدير.

 

“باه! أنا مخدر جداً لدرجة أنني أشعر بأن عظامي تنكسر. في الأصل ، حاولت النوم حتى بعد الظهر لكن لم يكن بيدي حيلة. نحن الضباع نبحث عن سبق صحفي.”

ماذا ؟ ألن يظهروا موقع الحادث؟ لقد أحضر كاميرا مجهزة بمعدات تصوير فوتوغرافية كلفت عدة ملايين وون. سيكون مثل التقاط مشهد واضح أمامه. يمكنه فعل أي شيء قذر من أجل الحصول على سبق صحفي. كان ذلك هو شين سي هو.

 

 

– الجائزة الكبرى. هناك تهديد بوجود قنبلة في مسرح الجريمة الآن. إذا وجدت المذنب سيكون هذا سبق صحفي هائل! احصل على دقة للمشهد.

“اه, لدي مكالمة لذا أمهلني دقيقة.”

– يجب أن تسرع. سوف تنفجر خلال خمس دقائق.

 

“هل حصلت على إذن من الرئيس؟ ”

كانغ سوك نظر بسرعة إلى هاتفه الذكي. شين سي هو لاحظ أن تعبير كانغ سوك تغير عندما أكد المتصل. كانت رائحته مثل السبق الصحفي.

 

 

 

توقعه كان دقيقاً. المتصل كان [إله الجريمة].

“لكن مدير البرنامج. أي حادثة سنذهب إليها الآن؟ ”

 

 

“نعم ، هذا تشو كانغ سوك.”

“أين المصور؟ ”

 

سي~

– مرحبا ، المحقق تشو كانغ سوك. لا ، هل يجب أن أقول عيد ميلاد سعيد؟

 

 

 

هذه المرة, كان صوت كيم دو شيك. كان غريباً ، حتى لو كانغ سوك يعرف الهوية. كيف غير ذلك الشخص صوته؟

“كووه…!”

 

 

“ماذا يجري؟ لا أعتقد أنك ستتصل فقط لتلقي التحية.”

– لا تكن انتهازي جداً. أنا خجول قليلاً. بدلاً من ذلك ، أعددت هدية عيد ميلاد خاصة للشرطة. أريد أن أعيد القنبلة التي لم أستطع إرجاعها ذلك اليوم.

 

 

– لا تكن انتهازي جداً. أنا خجول قليلاً. بدلاً من ذلك ، أعددت هدية عيد ميلاد خاصة للشرطة. أريد أن أعيد القنبلة التي لم أستطع إرجاعها ذلك اليوم.

حواسه كانت تخبره بشيء. شيء ما كان يحدث هنا. سيكون سبق صحفي يفاجئ العالم.

 

 

“… أي- أين هي؟ ”

“لكن ماذا سيحدث لو كانت هناك مثل هذه الأخبار التافهة؟ في يوم مثل هذا اليوم محتويات البث يجب أن تكون مبهجة ودافئة.”

 

 

– لقد تلقيتَ بالفعل ’الدمى’ كهدية من شخص آخر ، ولكن لم أكن قد بدأت اللعب حتى الآن.

 

 

 

“دمية؟ آه …”

 

 

 

لقد اتسعت عينا كانغ سوك عندما أدرك ما يعنيه الشخص الآخر. إله الجريمة كان يتحدث عن مسرح الجريمة هذا.

“ثم دعنا نرسم صورة.”

 

“قن- قنبلة?! ”

– ألا يجب أن يكون للحفلة ألعاب نارية؟ لذا وضعت قنبلة هناك مع المحقق تشو كانغ سوك.

هل كان هذا إنتقام لمحاولة إعتقاله؟ كان مربكاً. بعد ذلك ، الشخص أغلق الخط.

 

 

“إن- إنتظر لحظة. لا-لا تخبرني…!”

حواسه كانت تخبره بشيء. شيء ما كان يحدث هنا. سيكون سبق صحفي يفاجئ العالم.

 

 

– يجب أن تسرع. سوف تنفجر خلال خمس دقائق.

من أين حصل مدير البرنامج على الرائحة؟ الشائعات كانت مخيفة بشكل مفاجئ. ربما كان يعرف حتى وجود [إله الجريمة]. رغم ذلك ، كان عليه أن يتجنب إخراج هذا الاسم من فمه.

 

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من قبيل الصدفة. الرجل في قناع الأوبرا ابتسم وإبهامه على رقبته.

“كووه…!”

 

 

تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.

كانغ سوك تأوه بشكل غريب.

 

 

 

هل كان هذا إنتقام لمحاولة إعتقاله؟ كان مربكاً. بعد ذلك ، الشخص أغلق الخط.

كانغ سوك ارتكب خطأ. لقد نسي ذلك الشخص أثناء المكالمة.

 

[قد أنجز العمل من خلال وضع تلقائي.]

كانغ سوك هرع إلى الشرطة وقال,

– لقد تلقيتَ بالفعل ’الدمى’ كهدية من شخص آخر ، ولكن لم أكن قد بدأت اللعب حتى الآن.

 

 

“ي- يجب أن نهرب من هنا! هناك قنبلة! أخبر الناس بالجوار أن يخلوا المكان حالاً!”

“الآن ، هذا المسرح خالي من الشرطة.”

 

خطط لظهور [إله الجريمة] إلى وسائل الإعلام عاجلاً أو آجلاً. ربما كانت هذه فرصة جيدة.

“هاه؟ ”

 

 

 

“قن- قنبلة?! ”

 

 

 

الشرطة تحركت بسرعة في كلمات كانغ سوك. وكان من حسن الحظ أن هناك حصاراً بالقرب من المنطقة ، وأن الوصول المدني يخضع للسيطرة. شين سي هو صفّر كما أدرك الغلاف الجوي و مشى إلى كانغ سوك.

ثم أعطى شين سي هو إشارة سرية إلى مساعد المدير. كما نوقش سابقاً ، اختفى مساعد المدير من عيون الناس الآخرين إلى مبنى قريب. كانغ سوك رآه وسأل,

 

“أين المصور؟ ”

“هيوو. ماذا يحدث فجأة؟ لقد تلقيتَ إشعاراً بهجوم قنبلة بالقرب من هنا.”

بعد انتهاء كل التحضيرات ، قام تاي هيوك بإثارة مهارة التزوير. بدأ يرسم في وضعية هادئة وكأنه فنان في المناظر الطبيعية. في تلك اللحظة ، ظهر وهم غريب أمام عيني تاي هيوك.

 

“لكن مدير البرنامج. أي حادثة سنذهب إليها الآن؟ ”

كانغ سوك ارتكب خطأ. لقد نسي ذلك الشخص أثناء المكالمة.

 

 

 

“أنا آسف لكن يجب أن يقوم مدير البرنامج شين سي هو بالإخلاء أيضاً. كانت هناك معلومة أن قنبلة تم تثبيتها هنا.”

 

 

مساعد المدير كان محتاراً.

“واه! مِن مَن كانت تلك المكالمة الآن؟ يبدو أنك تعرف الشخص. هل لدى الشرطة نوع من التواصل الداخلي مع منظمة إرهابية؟ هل يمكنني التفكير بذلك ؟ ”

 

 

 

“الآن ليس الوقت المناسب للحديث! هل يبدو هذا مقلباً؟ قنبلة! هل تريد رأسك أن يطير بعيداً؟ ”

ثم ضحك شين سي هو وقال,

 

“لا- لا تخبرني…! إرهابي؟ ”

في النهاية ، كانغ سوك فقد أعصابه. شين سي هو تراجع بهدوء ، مثل الكلب مع ذيله بين ساقيه بعد أن رُكِل. ومع ذلك ، جسمه كان يهتز بالبهجة.

 

 

“… أي- أين هي؟ ”

حواسه كانت تخبره بشيء. شيء ما كان يحدث هنا. سيكون سبق صحفي يفاجئ العالم.

“دمية؟ آه …”

 

في النهاية ، كانغ سوك فقد أعصابه. شين سي هو تراجع بهدوء ، مثل الكلب مع ذيله بين ساقيه بعد أن رُكِل. ومع ذلك ، جسمه كان يهتز بالبهجة.

@

 

 

“اه… الجو بارد.”

مساعد المدير ، الذي وضع كاميرته على سطح مبنى كان على بعد 200 متر من مسرح الجريمة ، لم يستطع منع عطسه.

الفصل 75 لاعب الدمى #1

 

 

“اه… الجو بارد.”

“ماذا يجري؟ لا أعتقد أنك ستتصل فقط لتلقي التحية.”

 

 

كان أبرد بكثير مما كان يتوقع لأنه كان مرتفعاً جداً.

 

 

 

“آه ، هذا شين سي هو اللعين. من يريد أن يكون مساعد مدير ؟ بمجرد أن أحصل على ترقية…”

كان يعلم! هذا الشخص كان يعرف أنه هنا.

 

“لكن ماذا سيحدث لو كانت هناك مثل هذه الأخبار التافهة؟ في يوم مثل هذا اليوم محتويات البث يجب أن تكون مبهجة ودافئة.”

لقد تذمر عندما عدل تركيز الكاميرا, لكنه لاحظ شيئاً غريباً. حالة الشرطة التي تجمعت في مسرح الجريمة لم تكن عادية. بدا وكأنهم يهربون.

مساعد المدير كان مذهولاً. حتى لو كان على بعد 200 متر, لم يكن يعرف مدى قوة الانفجار. قد ينتهي به الأمر مقتولاً بالإنفجار ، لكن شين سي هو أراده أن يصور مشهد إنفجار القنبلة؟

 

 

مساعد المدير كان محتاراً.

 

 

كان على بعد 200 متر. بدون عدسة التصوير الهاتفي ، الشخص سيبدو أصغر من النملة. مع ذلك كان ينظر إلى هنا؟  قطرة عرق قطرت أسفل أنف مساع المدير.

في ذلك الوقت ، جاءت رسالة من شين سي هو.

 

 

 

– الجائزة الكبرى. هناك تهديد بوجود قنبلة في مسرح الجريمة الآن. إذا وجدت المذنب سيكون هذا سبق صحفي هائل! احصل على دقة للمشهد.

 

 

“لكن ماذا سيحدث لو كانت هناك مثل هذه الأخبار التافهة؟ في يوم مثل هذا اليوم محتويات البث يجب أن تكون مبهجة ودافئة.”

“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”

“الآن ، هذا المسرح خالي من الشرطة.”

 

 

مساعد المدير كان مذهولاً. حتى لو كان على بعد 200 متر, لم يكن يعرف مدى قوة الانفجار. قد ينتهي به الأمر مقتولاً بالإنفجار ، لكن شين سي هو أراده أن يصور مشهد إنفجار القنبلة؟

“بالطبع. هذا المساء ، سنكون أول من يبلغ عن هذا الحادث خلال الساعة الذهبية. لذا أطلق النار بشكل صحيح. ليس هناك وقت لتعديله.”

 

“باه! أنا مخدر جداً لدرجة أنني أشعر بأن عظامي تنكسر. في الأصل ، حاولت النوم حتى بعد الظهر لكن لم يكن بيدي حيلة. نحن الضباع نبحث عن سبق صحفي.”

ومع ذلك ، يحتاج الناس إلى اتخاذ المخاطر للحصول على السبق الصحفي. لم يكن مصور محترف, لكنه كان يحتفظ به لخمس سنوات. قلب الصحفي بدأ يشتعل. الأمر كان مثل أن يكون مراسل في منطقة حرب.

“ربما لن يكون سيئاً جداً.”

 

“هيوو. ماذا يحدث فجأة؟ لقد تلقيتَ إشعاراً بهجوم قنبلة بالقرب من هنا.”

“نعم ، الرجل يعيش مرة واحدة فقط. اليوم سآخذ أفضل فيديو في حياتي!”

 

 

“آه ، هذا كان السبب. إنها ليست مجرد حادثة قتل تشويه.”

ركز مساعد المدير على المشهد وانتظر بهدوء. في وقت قصير ، الشرطة أخلت لذا الشارع كان فارغ.

 

 

 

“هاه ؟ ذلك الشخص…؟”

بعد انتهاء كل التحضيرات ، قام تاي هيوك بإثارة مهارة التزوير. بدأ يرسم في وضعية هادئة وكأنه فنان في المناظر الطبيعية. في تلك اللحظة ، ظهر وهم غريب أمام عيني تاي هيوك.

 

 

كان يرتدي ملابس غريبة. كان يرتدي قناع أوبرا على وجهه وسترة جلدية. يد واحدة كانت تحمل أنبوب حديدي طويل.

 

 

 

“لا- لا تخبرني…! إرهابي؟ ”

“آه ، هذا كان السبب. إنها ليست مجرد حادثة قتل تشويه.”

 

لقد تذمر عندما عدل تركيز الكاميرا, لكنه لاحظ شيئاً غريباً. حالة الشرطة التي تجمعت في مسرح الجريمة لم تكن عادية. بدا وكأنهم يهربون.

مساعد المدير ابتلع لعابه. ربما كان هذا حقاً مشهداً رائعاً.

 

 

“ألا يمكننا رؤية الجثث؟ سيتم تغطيتهم بفسيفساء خلال البث.”

في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. الرجل المجهول في قناع الأوبرا نظر إلى مكان مساعد المدير.

 

 

تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.

“مص- مصادفة؟ ”

 

 

 

كان على بعد 200 متر. بدون عدسة التصوير الهاتفي ، الشخص سيبدو أصغر من النملة. مع ذلك كان ينظر إلى هنا؟  قطرة عرق قطرت أسفل أنف مساع المدير.

 

 

 

سي~

 

 

شين سي هو ضحك من الداخل.

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من قبيل الصدفة. الرجل في قناع الأوبرا ابتسم وإبهامه على رقبته.

سي~

 

@

“هيييك!”

الصورة انتهت.

 

 

كان يعلم! هذا الشخص كان يعرف أنه هنا.

إذا رسم المشهد باستخدام التزوير ، فإنه يمكنه رسم الصورة القوية التي تم احتوائها في ذلك. كان أساساً مثل التكهن النفسي عندما رسم ما حدث هنا. كان بإمكانه رؤية آثار الماضي.

 

 

مساعد المدير جلس في خوف.

 

 

كان الدم لا يزال باقيا في بعض الأماكن. كان سيرسم الصورة المتبقية بناء على ذلك.

@

 

 

كان أبرد بكثير مما كان يتوقع لأنه كان مرتفعاً جداً.

“الآن ، هذا المسرح خالي من الشرطة.”

هل كان هذا إنتقام لمحاولة إعتقاله؟ كان مربكاً. بعد ذلك ، الشخص أغلق الخط.

 

 

قال تاي هيوك مع تعبير راضي.

 

 

“أنا آسف لكن يجب أن يقوم مدير البرنامج شين سي هو بالإخلاء أيضاً. كانت هناك معلومة أن قنبلة تم تثبيتها هنا.”

“لكن ماذا عن تلك الذبابة؟ ”

 

 

 

إستخدم التجسس ليتحقق إن كان هناك أحد بالجوار. توسيع نطاق التجسس كان عنده حد واحد في اليوم. لاحظ أن أحدهم كان يصوب على هذا المكان من سطح مبنى يبعد 206.2 متر. ربما كان صحفياً أو شخصاً مماثلاً.

ومع ذلك ، فإنه لم يكن من قبيل الصدفة. الرجل في قناع الأوبرا ابتسم وإبهامه على رقبته.

 

ومع ذلك ، يحتاج الناس إلى اتخاذ المخاطر للحصول على السبق الصحفي. لم يكن مصور محترف, لكنه كان يحتفظ به لخمس سنوات. قلب الصحفي بدأ يشتعل. الأمر كان مثل أن يكون مراسل في منطقة حرب.

تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.

في النهاية ، كانغ سوك فقد أعصابه. شين سي هو تراجع بهدوء ، مثل الكلب مع ذيله بين ساقيه بعد أن رُكِل. ومع ذلك ، جسمه كان يهتز بالبهجة.

 

 

“ربما لن يكون سيئاً جداً.”

@

 

تاي هيوك ابتلع لعابه ونظر إلى العمل المنهي وتمتم بصوت منخفض,

خطط لظهور [إله الجريمة] إلى وسائل الإعلام عاجلاً أو آجلاً. ربما كانت هذه فرصة جيدة.

شين سي هو ضحك على تشو كانغ سوك ولوح,

 

 

“ثم دعنا نرسم صورة.”

لقد تذمر عندما عدل تركيز الكاميرا, لكنه لاحظ شيئاً غريباً. حالة الشرطة التي تجمعت في مسرح الجريمة لم تكن عادية. بدا وكأنهم يهربون.

 

 

إذا رسم المشهد باستخدام التزوير ، فإنه يمكنه رسم الصورة القوية التي تم احتوائها في ذلك. كان أساساً مثل التكهن النفسي عندما رسم ما حدث هنا. كان بإمكانه رؤية آثار الماضي.

في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. الرجل المجهول في قناع الأوبرا نظر إلى مكان مساعد المدير.

 

 

تاي هيوك مشى إلى الشجرة التي زينت بأجزاء من الجسم وتمتم,

شين سي هو كان يعاني من حياة كونه عامل بدوام جزئي ، لذلك كان عليه أن يذهب إلى المقابلة مع مساعد المدير بدلاً من المصور المناسب. أراد أن يكون مسؤولاً عن برنامج أخبار اليوم الشعبية في يوم من الأيام. تلك الفرصة قد تكون قريبة بشكل مفاجئ.

 

 

“الجثث أخذت بعيداً لكن الشجرة ما زالت هنا؟ ”

 

 

“آه ، هذا كان السبب. إنها ليست مجرد حادثة قتل تشويه.”

كان الدم لا يزال باقيا في بعض الأماكن. كان سيرسم الصورة المتبقية بناء على ذلك.

إذا رسم المشهد باستخدام التزوير ، فإنه يمكنه رسم الصورة القوية التي تم احتوائها في ذلك. كان أساساً مثل التكهن النفسي عندما رسم ما حدث هنا. كان بإمكانه رؤية آثار الماضي.

 

خطط لظهور [إله الجريمة] إلى وسائل الإعلام عاجلاً أو آجلاً. ربما كانت هذه فرصة جيدة.

“حامل لقماشة الرسم حسناً ، كراسة الرسم حسناً ، الدهان حسناً.”

 

 

“أنا آسف ، لكنه خارج إختصاصي. سأعطيك المقابلة وأدعك تصور المشهد قدر الإمكان. على الرغم من أنه من المستحيل أن آخذك مباشرة إلى مسرح الجريمة ، يمكنك رسم صورة للوضع.”

بعد انتهاء كل التحضيرات ، قام تاي هيوك بإثارة مهارة التزوير. بدأ يرسم في وضعية هادئة وكأنه فنان في المناظر الطبيعية. في تلك اللحظة ، ظهر وهم غريب أمام عيني تاي هيوك.

 

 

 

“اغه… انها المرة الثانية ولكن ما زلت غير معتاد على ذلك.”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اه… يجب أن أستعيد روحي. لم أشرح. عُثِر على أجزاء من الجسم مبتورة صباح أمس ، وكانت الأذرع والساقين تستخدم لتزيين شجرة عيد الميلاد. لقد تم الإبلاغ عنه بالفعل على الموجات الهوائية. أعتقد أنها ستكون على الهواء غداً.”

امرأة كانت مستلقية على طاولة العمليات, وجهها مشوه من الألم. لكن لم تكن هناك واحدة فقط. على الجانب الآخر ، شخص آخر…

 

 

 

“ه- هوه… كوه!”

“أين المصور؟ ”

 

شين سي هو كان يعاني من حياة كونه عامل بدوام جزئي ، لذلك كان عليه أن يذهب إلى المقابلة مع مساعد المدير بدلاً من المصور المناسب. أراد أن يكون مسؤولاً عن برنامج أخبار اليوم الشعبية في يوم من الأيام. تلك الفرصة قد تكون قريبة بشكل مفاجئ.

الصورة انتهت.

 

 

 

من الواضح أنه لم يحدث هنا. ربما كان مكان التقطيع.

@

 

مساعد المدير كان مذهولاً. حتى لو كان على بعد 200 متر, لم يكن يعرف مدى قوة الانفجار. قد ينتهي به الأمر مقتولاً بالإنفجار ، لكن شين سي هو أراده أن يصور مشهد إنفجار القنبلة؟

“… جراحة؟ ”

 

 

 

[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]

 

 

“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”

[قد أنجز العمل من خلال وضع تلقائي.]

تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.

 

“نعم! فهمت.”

تاي هيوك ابتلع لعابه ونظر إلى العمل المنهي وتمتم بصوت منخفض,

“اه… الجو بارد.”

 

 

“آه ، هذا كان السبب. إنها ليست مجرد حادثة قتل تشويه.”

 

“… أي- أين هي؟ ”

لقد التقط حقيقة قضية لاعب الدمى.

 

 

 

——————————

من أين حصل مدير البرنامج على الرائحة؟ الشائعات كانت مخيفة بشكل مفاجئ. ربما كان يعرف حتى وجود [إله الجريمة]. رغم ذلك ، كان عليه أن يتجنب إخراج هذا الاسم من فمه.

 

مساعد المدير كان مذهولاً. حتى لو كان على بعد 200 متر, لم يكن يعرف مدى قوة الانفجار. قد ينتهي به الأمر مقتولاً بالإنفجار ، لكن شين سي هو أراده أن يصور مشهد إنفجار القنبلة؟

ترجمة: nilla

“نعم ، هذا تشو كانغ سوك.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط