نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 84

أنا نبيل #2

أنا نبيل #2

الفصل 84 أنا نبيل #2

إيون يونغ ركضت للداخل حاملة للبطانيتين. لم تكن قادرة على أن تقرر أيهما أفضل.

 

على سبيل المثال ، كانت كلية الطب لمدة سنتين. كانت هناك مواضيع مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والبيولوجيا وما إلى ذلك. بمجرد أن تدخل هذا الفصل ، لن يكون هناك مجال لمواضيع الفنون الليبرالية بسبب الجدول الزمني الضيق. الكيمياء العامة، الكيمياء العضوية، البيولوجيا العامة، بيولوجيا الخلية، والبيولوجيا النووية، وعلم الوراثة وهكذا… بعد سنتين من الدراسة الأولية، كانت ستدخل الطبق الرئيسي والبدء في الدراسة لتصبح طبيب.

 

قالت إيون يونغ بتحفظ بمجرد أن أصبحت أمام المستشفى. قبل بضعة أيام ، عادت أختها للزيارة. تاي هيوك أومأ برأسه عندما نظر إلى رقم غرفة المستشفى.

“بالمناسبة ، بما أنكِ قُبلتِ في الجامعة الآن ، ماذا ستفعلين في المدرسة الآن؟ في هذه الأثناء ، نحن سندرس لإختبارات القبول.”

 

 

 

“أجل. أريد أن أنهي سنة واحدة من الدراسة مقدماً.”

 

 

“هاه؟ ”

 

 

 

آن إيون يونغ أومأت برأسها وشرحت.

@

 

“…عظيم ، ابنتنا. تهانينا! انظري، أليست هذه مهمة صعبة؟ لذا لا تدرسي كثيراً! اذهبي وكُلي الأشياء اللذيذة والعبي بالأرجاء. أنا آسفة لأنني لم أتمكن من إعداد الفطور لك قبل أن تأخذي الإمتحان. مع ذلك ، ابنتي تبلي حسناً لدرجة أن أمك سعيدة.”

على سبيل المثال ، كانت كلية الطب لمدة سنتين. كانت هناك مواضيع مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والبيولوجيا وما إلى ذلك. بمجرد أن تدخل هذا الفصل ، لن يكون هناك مجال لمواضيع الفنون الليبرالية بسبب الجدول الزمني الضيق. الكيمياء العامة، الكيمياء العضوية، البيولوجيا العامة، بيولوجيا الخلية، والبيولوجيا النووية، وعلم الوراثة وهكذا… بعد سنتين من الدراسة الأولية، كانت ستدخل الطبق الرئيسي والبدء في الدراسة لتصبح طبيب.

[صوت لي إيون مي سُجل.]

 

“اه… أجل؟ صوت أمي على جهاز تسجيل المكالمات المنزلي.”

تاي هيوك تأوه.

 

 

لحسن الحظ ، تم تسجيل الصوت بنجاح. آن إيون جيونغ ، التي كان تستمع بجانب تاي هيوك ، بدأت بالبكاء مرة أخرى. إنها لا تزال جزءاً من رسالة الأسرة على الرغم من العيش بعيداً عن المنزل لعدة سنوات.

دراسة للدراسة…

 

 

 

تخيل على الفور عشرات الطلاب الأطباء يجلسون في عباءات بيضاء مع دوائر مظلمة تحت أعينهم. كان شعوراً رائعاً.

الغطاء الذي يغطي لي إيون مي تدفق للأسفل للكشف عن وجهها. عيناها كانتا مغلقتين كما لو كانت نائمة بطريقة هادئة. هل كانت سعيدة لأن ابنتها، التي غادرت المنزل، قد عادت في اللحظة الأخيرة؟

 

 

“ه-هذا ليس ما في الأمر. على أي حال ، أنا أحب ذلك.”

“وقت الوفاة 4:10 مساء في السادس من يناير.”

 

تاي هيوك كان حريصاً على عدم السماح لـ آن إيون يونغ برؤية ابتسامته. كان خفياً ، لكنه لن يكون جيد إذا رأته. هذا سمح له بدخول جامعتها بشكل طبيعي جداً.

أجابت آن إيون يونغ بوجه مُحرَج.

 

 

“أمك سمعت من تاي هيوك. ما هي الأخبار الجيدة؟ ”

كما وعد في الصباح ، تاي هيوك سيذهب إلى المستشفى العامة في وسط المدينة لمقابلة والدة آن إيون يونغ. والدها كان المدير هناك.

 

 

تاي هيوك شعر ببعض المشاعر المعقدة بشكل لا يصدق. لم يحب هذه النهاية.

“إذن ستذهبين إلى هناك للعمل بعد التخرج؟ ”

 

 

 

“آه. ربما لا؟ أنا فقط أدرس بجد حتى أتمكن من اتباع خُطى والدي.”

على سبيل المثال ، كانت كلية الطب لمدة سنتين. كانت هناك مواضيع مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والبيولوجيا وما إلى ذلك. بمجرد أن تدخل هذا الفصل ، لن يكون هناك مجال لمواضيع الفنون الليبرالية بسبب الجدول الزمني الضيق. الكيمياء العامة، الكيمياء العضوية، البيولوجيا العامة، بيولوجيا الخلية، والبيولوجيا النووية، وعلم الوراثة وهكذا… بعد سنتين من الدراسة الأولية، كانت ستدخل الطبق الرئيسي والبدء في الدراسة لتصبح طبيب.

 

تاي هيوك صعد بالمصعد وضغط على زر الطابق المؤدي إلى إيون مي، والدة آن إيون جيونغ نزيلة بالمستشفى. وصل في الطابق الرابع بصوت دينغ عالٍ. الهواء بشكل غريب قد تغيّر ، ويُشعرك كأنه مشابه لسيرك الموت أو مركز T الطبي.

آن إيون يونغ كانت لديها خطة محددة لمستقبلها. تاي هيوك أسقط نظرته بتعبير عابس.

 

 

“على الأقل شخص ما كان معها في اللحظات الأخيرة.”

“أنا حسود ، لأنني لم أقرر بعد أي جامعة أذهب إليها .”

 

 

 

“ه-هل ترغب في اتخاذ رحلة ميدانية إلى جامعتي في عطلة نهاية الأسبوع؟ ليس هناك أي طلاب جامعيين بعد لأنها لاتزال عطلة الشتاء ، ولكن الأساتذة وطلاب البحوث سيكونون هناك. سوف تجد شيئاً بالتأكيد!”

 

 

“هل يمكنني الذهاب؟ ”

“عذراً ، هل ترغب في الذهاب أولاً؟  الطقس بارد هذه الأيام وسأشتري بطانية لأمي. كان يجب أن أجهزها مقدماً لكني نسيت. إذا ذهبت إلى الغرفة يجب أن تكون أختي هناك. آه صحيح ، ألم تقابلها ذلك اليوم؟ ”

 

 

“نعم ، تكلمت مع رئيس قسمي. جامعة S لديها أيضاً جولات في الحرم الجامعي ، لذا ستكون تجربة جيدة.”

“ماذا حدث لـ إيون يونغ…؟ ”

 

تاي هيوك أومأ برأسه واتصل بمنزل إيون يونغ. حوالي 30 ثانية ، تحولت إلى جهاز الرد الآلي.

تاي هيوك كان حريصاً على عدم السماح لـ آن إيون يونغ برؤية ابتسامته. كان خفياً ، لكنه لن يكون جيد إذا رأته. هذا سمح له بدخول جامعتها بشكل طبيعي جداً.

رأى الأطباء حالتها وغطوا جسمها مع غطاء السرير الأبيض.

 

 

عندما ابتهج تاي هيوك، ابتسمت آن إيون يونغ بسعادة.

 

 

“قلبها يتوقف!”

’على أي حال ، لقد أصبحنا مقربين جداً إذا تمكنت من التحدث إلى رئيسة الصف هكذا.’

“ماذا حدث لـ إيون يونغ…؟ ”

 

بعد لحظة ، بدأت إيون جيونغ بالتحدث.

أما بالنسبة لـ آن إيون يونغ ، فقد أرادت أن تكون أكثر من صديقة لـ تاي هيوك ، لسوء الحظ ، لم يفكر بذلك بعد.

“إيون جيونغ نونا؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيتها.”

 

“إيون يونغ. إن الأمر هكذا. أنا متأكد أن أمك فخورة بكِ أيضاً. تهانينا على قبولك في الجامعة.”

‘حُلّت مشكلة الوصول. أولاً وقبل كل شيء ، أنا بحاجة لجمع المعلومات من قسم الروبوتات.‘

تاي هيوك لم يقل شيئاً. كان هناك حدث مع إيون جيونغ لكنهم قرروا أن يبقوا الأمر سراً عن إيون يونغ.

 

“على الأقل شخص ما كان معها في اللحظات الأخيرة.”

بينما آن إيون يونغ مترددة بشأن ما إذا كان عليها الإمساك بيده ، تاي هيوك كان يخطط لجريمة.

تاي هيوك تحقق من مهارات الجريمة باستخدام المرآة الكاشفة للشيطان. كان لديه معرفة بالمستقبل، لكن لم يكن من الممكن تحريك الموتى. الطريقة الوحيدة…

 

 

@

 

 

إيون يونغ بدأت في مناداة والدتها عندما كان لديها شعور سيء.

“عذراً ، هل ترغب في الذهاب أولاً؟  الطقس بارد هذه الأيام وسأشتري بطانية لأمي. كان يجب أن أجهزها مقدماً لكني نسيت. إذا ذهبت إلى الغرفة يجب أن تكون أختي هناك. آه صحيح ، ألم تقابلها ذلك اليوم؟ ”

 

 

 

قالت إيون يونغ بتحفظ بمجرد أن أصبحت أمام المستشفى. قبل بضعة أيام ، عادت أختها للزيارة. تاي هيوك أومأ برأسه عندما نظر إلى رقم غرفة المستشفى.

“هل كان الطابقF؟ ”

 

 

“إيون جيونغ نونا؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيتها.”

 

 

ذهب تاي هيوك إلى مكتب الاستقبال وأبلغ الممرضة عن زيارته. أعطته الممرضة ابتسامة لطيفة وأخبرته أن يذهب إلى الغرفة في نهاية الممر.

“هاه؟ ألم تكن قبل بضعة أيام أول مرة رأيتها؟ ”

“ماما… قبل بضعة أيام ، كنتُ بصحة جيدة جداً. أكلتُ جيداً… قلتُ آسف ةعلى ما حدث وهي غفرت لي… ضحكتُ كثيراً… فكرتُ أن أكون ابنة جيدة من الآن فصاعداً ، ولكن يبدو أنني قد تأخرت قليلاً.”

 

 

تاي هيوك لم يقل شيئاً. كان هناك حدث مع إيون جيونغ لكنهم قرروا أن يبقوا الأمر سراً عن إيون يونغ.

 

 

 

‘هل الامر بخير عندما رد فعلها يشبه الفأر شاهد قط؟’

 

 

تاي هيوك تأوه.

تاي هيوك خدش رأسه ودخل المستشفى. كان يتحرك إلى منطقة حيث المرضى لديهم مستويات مناعة منخفضة جداً. ومن أجل الذهاب إلى هناك ، اضطر إلى إزالة الجراثيم من جسده وارتداء ملابس قطنية توفرها المستشفى.

[لقد نجحت في تشويه الواقع وجعلت المعجزة حقيقة.]

 

 

“هل كان الطابقF؟ ”

“ع-عزيزتي…!”

 

تاي هيوك أومأ برأسه ببطء.

تاي هيوك صعد بالمصعد وضغط على زر الطابق المؤدي إلى إيون مي، والدة آن إيون جيونغ نزيلة بالمستشفى. وصل في الطابق الرابع بصوت دينغ عالٍ. الهواء بشكل غريب قد تغيّر ، ويُشعرك كأنه مشابه لسيرك الموت أو مركز T الطبي.

– يمكنك أن تخفي نفسك بوجه شخص قابلته.

 

 

[مهارة التجسس كشفت عن صورة حادة من الموت.]

 

 

 

‘اخرس.‘

 

 

 

تاي هيوك لوح بيده في الهواء وجعل رسالة المراة الكاشفة للشيطان تختفي.

 

 

 

لكن الجو كان غير عادي. الأطباء والممرضات كانوا يجوبون المكان ويحملون الادوات الطبية.

“فحص الأعضاء الحيوية؟ ”

 

تاي هيوك لوح بيده في الهواء وجعل رسالة المراة الكاشفة للشيطان تختفي.

ذهب تاي هيوك إلى مكتب الاستقبال وأبلغ الممرضة عن زيارته. أعطته الممرضة ابتسامة لطيفة وأخبرته أن يذهب إلى الغرفة في نهاية الممر.

 

 

“فحص الأعضاء الحيوية؟ ”

في تلك اللحظة ، تاي هيوك كان لديه شعور سيء. بعد مروره بعدة أبواب محكمة ، دخل غرفة مغلقة ونظيفة. الممرضة التي كانت تحرس الباب نظرت إلى إذن مرور تاي هيوك وفتحت الباب دون أن تقول أي شيء.

“ماذا حدث لـ إيون يونغ…؟ ”

 

 

كانت هناك غرفة كبيرة مع باب زجاجي التي جعلت من الممكن أن ترى في الداخل. كانت غرفة معقمة حتى يتمكن الزوار من رؤية المريض بالداخل. ومع ذلك ، كان هناك ناس يفعلون شيئاً حول السرير.

 

 

“ماما… قبل بضعة أيام ، كنتُ بصحة جيدة جداً. أكلتُ جيداً… قلتُ آسف ةعلى ما حدث وهي غفرت لي… ضحكتُ كثيراً… فكرتُ أن أكون ابنة جيدة من الآن فصاعداً ، ولكن يبدو أنني قد تأخرت قليلاً.”

“فحص الأعضاء الحيوية؟ ”

“إذن ستذهبين إلى هناك للعمل بعد التخرج؟ ”

 

“ه-هذا ليس ما في الأمر. على أي حال ، أنا أحب ذلك.”

“بسرعة جهزوا جهاز الانعاش!”

“…عظيم ، ابنتنا. تهانينا! انظري، أليست هذه مهمة صعبة؟ لذا لا تدرسي كثيراً! اذهبي وكُلي الأشياء اللذيذة والعبي بالأرجاء. أنا آسفة لأنني لم أتمكن من إعداد الفطور لك قبل أن تأخذي الإمتحان. مع ذلك ، ابنتي تبلي حسناً لدرجة أن أمك سعيدة.”

 

 

“قلبها يتوقف!”

 

 

 

آن إيون جيونغ كانت تجلس بجانب السرير و تهمس لإمرأة في منتصف العمر مستلقية.

ثم حدث شيء مدهش.

 

 

“إيون يونغ قادمة الآن لزيارتك… ماما… أرجوك… فقط اصمدي لفترة اطول…”

“ع-عزيزتي…!”

 

“أمك سمعت من تاي هيوك. ما هي الأخبار الجيدة؟ ”

تاي هيوك أدرك ما كان يحدث. لقد كانت حالة حيث لا يمكن إيقاف الموت.

“ه-هل ترغب في اتخاذ رحلة ميدانية إلى جامعتي في عطلة نهاية الأسبوع؟ ليس هناك أي طلاب جامعيين بعد لأنها لاتزال عطلة الشتاء ، ولكن الأساتذة وطلاب البحوث سيكونون هناك. سوف تجد شيئاً بالتأكيد!”

 

 

و النبض على الرسم البياني أصبح مسطحاً —.

“هل يمكنني الذهاب؟ ”

 

“ه-هل ترغب في اتخاذ رحلة ميدانية إلى جامعتي في عطلة نهاية الأسبوع؟ ليس هناك أي طلاب جامعيين بعد لأنها لاتزال عطلة الشتاء ، ولكن الأساتذة وطلاب البحوث سيكونون هناك. سوف تجد شيئاً بالتأكيد!”

رأى الأطباء حالتها وغطوا جسمها مع غطاء السرير الأبيض.

تاي هيوك تأوه.

 

تاي هيوك أغلق عينيه بينما كان يتحدث بقلب لي إيون مي.

“وقت الوفاة 4:10 مساء في السادس من يناير.”

’على أقل تقدير ، أريدها أن تخبر أمها أنها التحقت بالجامعة. هل هناك طريقة ما؟ ’

 

 

ايون جيونغ دفنت وجهها في ملاءات السرير. تاي هيوك فتح الباب و دخل بصمت. الطبيب تكلم بصوت مرتجف قليلاً,

لحسن الحظ ، تم تسجيل الصوت بنجاح. آن إيون جيونغ ، التي كان تستمع بجانب تاي هيوك ، بدأت بالبكاء مرة أخرى. إنها لا تزال جزءاً من رسالة الأسرة على الرغم من العيش بعيداً عن المنزل لعدة سنوات.

 

“……”

“هل أتيت للزيارة؟ أنا آسف. إذا كنت أعرف أن هذا سيحدث ، فقد كنت قد أعطيت إذن قبل ساعة واحدة…”

“م- ماما؟ م- ما الذي تقولينه فجأة. م- ماما…!

 

 

الطبيب قال قبل أن يغادر. الممرضة في الجانب قالت,

كما وعد في الصباح ، تاي هيوك سيذهب إلى المستشفى العامة في وسط المدينة لمقابلة والدة آن إيون يونغ. والدها كان المدير هناك.

 

 

“على الأقل شخص ما كان معها في اللحظات الأخيرة.”

 

 

 

تاي هيوك صرخ من الداخل. آن إيون يونغ لم تكن هنا الآن. فقط معرفة هذه الحقيقة جعلته يشعر بالأسى. إذن كيف سيكون شعور آن إيون يونغ ، فرد من العائلة؟ لقد تأخرت قليلاً لأنها كانت تشتري هدية. وفي الوقت نفسه ، توفيت والدتها.

 

 

“هاه؟ ألم تكن قبل بضعة أيام أول مرة رأيتها؟ ”

ماذا ستشعر إيون يونغ بعد أن تدرك هذا؟ آن إيون يونغ درست بجد على أمل ان تجعل امها تشعر بتحسن. لقد دخلت للتو الجامعة التي أرادتها. ماذا يمكن أن يقول لها ، التي كانت تريد ان تأتي بسرعة لكى تخبرها الأخبار الجيدة؟

 

 

 

أما بقية الممرضات فقد اختفين بهدوء بالنظر إلى أفراد الأسرة.

“نونا. سأكون بالخارج لفترة.”

 

بعد لحظة ، بدأت إيون جيونغ بالتحدث.

آن إيون جيونغ الباكية رفعت رأسها ببطء ثم صرخت عندما رأت تاي هيوك

“…عظيم ، ابنتنا. تهانينا! انظري، أليست هذه مهمة صعبة؟ لذا لا تدرسي كثيراً! اذهبي وكُلي الأشياء اللذيذة والعبي بالأرجاء. أنا آسفة لأنني لم أتمكن من إعداد الفطور لك قبل أن تأخذي الإمتحان. مع ذلك ، ابنتي تبلي حسناً لدرجة أن أمك سعيدة.”

 

 

“ماذا حدث لـ إيون يونغ…؟ ”

كانت في عالم مختلف تماماً عن مهارة تحوير الصوت حيث يمكنه فقط تغيير صوته. والآن سيكون قادراً على تحويل وجهه إلى شخص آخر ، جنبا إلى جنب مع صوته.

 

 

“لقد تأخرت قليلاً لأنها كانت تشتري هدية.”

– م- ماما؟

 

‘نعم. يمكنني فعل ذلك.’

“… فهمت.”

 

 

 

“……”

 

 

 

بعد لحظة ، بدأت إيون جيونغ بالتحدث.

تاي هيوك تأوه.

 

ماذا ستشعر إيون يونغ بعد أن تدرك هذا؟ آن إيون يونغ درست بجد على أمل ان تجعل امها تشعر بتحسن. لقد دخلت للتو الجامعة التي أرادتها. ماذا يمكن أن يقول لها ، التي كانت تريد ان تأتي بسرعة لكى تخبرها الأخبار الجيدة؟

“ماما… قبل بضعة أيام ، كنتُ بصحة جيدة جداً. أكلتُ جيداً… قلتُ آسف ةعلى ما حدث وهي غفرت لي… ضحكتُ كثيراً… فكرتُ أن أكون ابنة جيدة من الآن فصاعداً ، ولكن يبدو أنني قد تأخرت قليلاً.”

صوت إيون جيونغ كان مرتجفاً.

 

– أ- أنا آسفة. سأصعد الآن.

صوت إيون جيونغ كان مرتجفاً.

كانت مهارة يحتاجها تاي هيوك. على أية حال ، تاي هيوك كان أكثر قلقاً بشأن الرسالة التي تقول أنه قد إندمج مع لي إيون مي. كان واضحا أن…

 

لقد كانت كذبة. جريمة حقيرة. لكن على الأقل كان لديها ذاكرة محادثة أخيرة مع أمها. لو عرفت لي إيون مي…

’هل كنت سأغير النهاية لو كنت على علم بهذا؟ ’

 

 

 

تاي هيوك كان لديه ذكريات عن المستقبل لكنه لم يكن يعرف كل شيء.

 

 

تاي هيوك شعر ببعض المشاعر المعقدة بشكل لا يصدق. لم يحب هذه النهاية.

– أردت إخبارها مباشرة بأنني دخلت الجامعة ، ليس عبر الهاتف. ألن تمدحني بعد ذلك؟

 

 

تاي هيوك لم يقل شيئاً. كان هناك حدث مع إيون جيونغ لكنهم قرروا أن يبقوا الأمر سراً عن إيون يونغ.

وجه إيون يونغ المبتسم ظهر في رأسه. آن إيون يونغ قد بذلت مجهوداً لا يصدق من أجل سماع تلك الكلمات ، لكن الآن سيكون هباء.

 

 

 

تاي هيوك شعر ببعض المشاعر المعقدة بشكل لا يصدق. لم يحب هذه النهاية.

 

 

 

آن إيون يونغ ساعدت تاي هيوك ليصبح طالب نموذجي. بسبب وجودها ، كان قادراً على معرفة وجود آن إيون جيونغ ، صديقة سيو ها ران. لم يرد أن ينتهي الأمر هكذا.

“ابنتي! لماذا تأخرتِ؟ ”

 

ماذا ستشعر إيون يونغ بعد أن تدرك هذا؟ آن إيون يونغ درست بجد على أمل ان تجعل امها تشعر بتحسن. لقد دخلت للتو الجامعة التي أرادتها. ماذا يمكن أن يقول لها ، التي كانت تريد ان تأتي بسرعة لكى تخبرها الأخبار الجيدة؟

’على أقل تقدير ، أريدها أن تخبر أمها أنها التحقت بالجامعة. هل هناك طريقة ما؟ ’

“قلبها يتوقف!”

 

 

تاي هيوك تحقق من مهارات الجريمة باستخدام المرآة الكاشفة للشيطان. كان لديه معرفة بالمستقبل، لكن لم يكن من الممكن تحريك الموتى. الطريقة الوحيدة…

تاي هيوك أومأ برأسه واتصل بمنزل إيون يونغ. حوالي 30 ثانية ، تحولت إلى جهاز الرد الآلي.

 

آن إيون يونغ ساعدت تاي هيوك ليصبح طالب نموذجي. بسبب وجودها ، كان قادراً على معرفة وجود آن إيون جيونغ ، صديقة سيو ها ران. لم يرد أن ينتهي الأمر هكذا.

‘نعم. يمكنني فعل ذلك.’

آن إيون يونغ كانت لديها خطة محددة لمستقبلها. تاي هيوك أسقط نظرته بتعبير عابس.

 

 

تاي هيوك أومأ برأسه ببطء.

 

 

“……”

قرر تحريف الواقع وتقديم ذاكرة كاذبة. لكن لفعل ذلك ، كان عليه أن يحصل على صوت إيون مي.

 

 

 

“إيون جونغ نونا. هل سجلت صوت أمك في أي مكان؟ ”

“آه. ربما لا؟ أنا فقط أدرس بجد حتى أتمكن من اتباع خُطى والدي.”

 

لقد كانت كذبة. جريمة حقيرة. لكن على الأقل كان لديها ذاكرة محادثة أخيرة مع أمها. لو عرفت لي إيون مي…

“اه… أجل؟ صوت أمي على جهاز تسجيل المكالمات المنزلي.”

قرر تحريف الواقع وتقديم ذاكرة كاذبة. لكن لفعل ذلك ، كان عليه أن يحصل على صوت إيون مي.

 

 

لم يفعلها بهذه الطريقة من قبل. افتراضياً ، كان عليه أن يقابل الشخص مباشرة من أجل تقليد الصوت. ومع ذلك ، كان من المستحيل إجراء محادثة مع شخص كان ميتاً. ماذا سيحدث لو سمع صوتها المسجل؟

آن إيون يونغ أومأت برأسها وشرحت.

 

 

تاي هيوك أومأ برأسه واتصل بمنزل إيون يونغ. حوالي 30 ثانية ، تحولت إلى جهاز الرد الآلي.

“هاه؟ ألم تكن قبل بضعة أيام أول مرة رأيتها؟ ”

 

“لقد كنت في انتظارك. كم من الوقت يستغرق لشراء هدية جيدة؟ ”

– هذا منزل آن جيونغ هون ، لي إيون مي ، آن إيون جيونغ وآن إيون يونغ. أنا آسفة ولكن لا أحد في المنزل لأن الجميع يعمل بجد. من فضلك اترك رقم هاتفك وسنتصل بك لاحقاً.

 

 

 

[صوت لي إيون مي سُجل.]

“أمك سمعت من تاي هيوك. ما هي الأخبار الجيدة؟ ”

 

تاي هيوك خدش رأسه ودخل المستشفى. كان يتحرك إلى منطقة حيث المرضى لديهم مستويات مناعة منخفضة جداً. ومن أجل الذهاب إلى هناك ، اضطر إلى إزالة الجراثيم من جسده وارتداء ملابس قطنية توفرها المستشفى.

[مهارة تحوير الصوت يمكن أن تقلد صوت لي إيون مي.]

دراسة للدراسة…

 

 

لحسن الحظ ، تم تسجيل الصوت بنجاح. آن إيون جيونغ ، التي كان تستمع بجانب تاي هيوك ، بدأت بالبكاء مرة أخرى. إنها لا تزال جزءاً من رسالة الأسرة على الرغم من العيش بعيداً عن المنزل لعدة سنوات.

“فحص الأعضاء الحيوية؟ ”

 

قالت إيون يونغ بتحفظ بمجرد أن أصبحت أمام المستشفى. قبل بضعة أيام ، عادت أختها للزيارة. تاي هيوك أومأ برأسه عندما نظر إلى رقم غرفة المستشفى.

“أ-أمي…”

تاي هيوك خدش رأسه ودخل المستشفى. كان يتحرك إلى منطقة حيث المرضى لديهم مستويات مناعة منخفضة جداً. ومن أجل الذهاب إلى هناك ، اضطر إلى إزالة الجراثيم من جسده وارتداء ملابس قطنية توفرها المستشفى.

 

“بالمناسبة ، بما أنكِ قُبلتِ في الجامعة الآن ، ماذا ستفعلين في المدرسة الآن؟ في هذه الأثناء ، نحن سندرس لإختبارات القبول.”

الغطاء الذي يغطي لي إيون مي تدفق للأسفل للكشف عن وجهها. عيناها كانتا مغلقتين كما لو كانت نائمة بطريقة هادئة. هل كانت سعيدة لأن ابنتها، التي غادرت المنزل، قد عادت في اللحظة الأخيرة؟

– م- ماما؟

 

 

“نونا. سأكون بالخارج لفترة.”

 

 

 

“……”

 

 

“… فهمت.”

تاي هيوك خرج من الغرفة ورأى آن جيونغ هون ، الذي قابله قبل أسبوع ، قادماً بعينين مدمعتين.

 

 

 

“ع-عزيزتي…!”

دراسة للدراسة…

 

تخيل على الفور عشرات الطلاب الأطباء يجلسون في عباءات بيضاء مع دوائر مظلمة تحت أعينهم. كان شعوراً رائعاً.

تاي هيوك لم يرد إزعاج أفراد العائلة لذا توجه بهدوء إلى غرفة الإنتظار. لقد استخدم الهاتف هناك ليتصل بـ إيون يونغ. لقد تلاعب بالمرآة الكاشفة للشيطان ليكسب صوت لي إيون مي.

ايون جيونغ دفنت وجهها في ملاءات السرير. تاي هيوك فتح الباب و دخل بصمت. الطبيب تكلم بصوت مرتجف قليلاً,

 

تاي هيوك جلس على الأرض و تنهد.

“ابنتي! لماذا تأخرتِ؟ ”

“ه-هذا ليس ما في الأمر. على أي حال ، أنا أحب ذلك.”

 

قالت إيون يونغ بتحفظ بمجرد أن أصبحت أمام المستشفى. قبل بضعة أيام ، عادت أختها للزيارة. تاي هيوك أومأ برأسه عندما نظر إلى رقم غرفة المستشفى.

– م- ماما؟

“أمك سمعت من تاي هيوك. ما هي الأخبار الجيدة؟ ”

 

عندما ابتهج تاي هيوك، ابتسمت آن إيون يونغ بسعادة.

“لقد كنت في انتظارك. كم من الوقت يستغرق لشراء هدية جيدة؟ ”

“نونا. سأكون بالخارج لفترة.”

 

 

– أ- أنا آسفة. سأصعد الآن.

كانت هناك غرفة كبيرة مع باب زجاجي التي جعلت من الممكن أن ترى في الداخل. كانت غرفة معقمة حتى يتمكن الزوار من رؤية المريض بالداخل. ومع ذلك ، كان هناك ناس يفعلون شيئاً حول السرير.

 

 

“أمك سمعت من تاي هيوك. ما هي الأخبار الجيدة؟ ”

“…عظيم ، ابنتنا. تهانينا! انظري، أليست هذه مهمة صعبة؟ لذا لا تدرسي كثيراً! اذهبي وكُلي الأشياء اللذيذة والعبي بالأرجاء. أنا آسفة لأنني لم أتمكن من إعداد الفطور لك قبل أن تأخذي الإمتحان. مع ذلك ، ابنتي تبلي حسناً لدرجة أن أمك سعيدة.”

 

 

ثم صوت إيون يونغ أشرق.

 

 

 

– نعم. لقد التحقت بجامعة S! أنا سأدرس بجد لجعل أمي تصبح أفضل.

تاي هيوك لوح بيده في الهواء وجعل رسالة المراة الكاشفة للشيطان تختفي.

 

 

“…عظيم ، ابنتنا. تهانينا! انظري، أليست هذه مهمة صعبة؟ لذا لا تدرسي كثيراً! اذهبي وكُلي الأشياء اللذيذة والعبي بالأرجاء. أنا آسفة لأنني لم أتمكن من إعداد الفطور لك قبل أن تأخذي الإمتحان. مع ذلك ، ابنتي تبلي حسناً لدرجة أن أمك سعيدة.”

تاي هيوك صرخ من الداخل. آن إيون يونغ لم تكن هنا الآن. فقط معرفة هذه الحقيقة جعلته يشعر بالأسى. إذن كيف سيكون شعور آن إيون يونغ ، فرد من العائلة؟ لقد تأخرت قليلاً لأنها كانت تشتري هدية. وفي الوقت نفسه ، توفيت والدتها.

 

 

– هيهيهي… ماما ، لا حاجة لذلك.

تاي هيوك كان لديه ذكريات عن المستقبل لكنه لم يكن يعرف كل شيء.

 

“أ-أمي…”

“إيون يونغ. سأكون دائماً بجانبك لذا عيشي جيداً.”

 

 

بينما آن إيون يونغ مترددة بشأن ما إذا كان عليها الإمساك بيده ، تاي هيوك كان يخطط لجريمة.

“م- ماما؟ م- ما الذي تقولينه فجأة. م- ماما…!

تاي هيوك تأوه.

 

تاي هيوك تحقق من مهارات الجريمة باستخدام المرآة الكاشفة للشيطان. كان لديه معرفة بالمستقبل، لكن لم يكن من الممكن تحريك الموتى. الطريقة الوحيدة…

إيون يونغ بدأت في مناداة والدتها عندما كان لديها شعور سيء.

– أ- أنا آسفة. سأصعد الآن.

 

’على أقل تقدير ، أريدها أن تخبر أمها أنها التحقت بالجامعة. هل هناك طريقة ما؟ ’

“إيون يونغ ، ابنتي ، أنا أحبك.”

 

 

 

تاي هيوك أغلق الخط.

رأى الأطباء حالتها وغطوا جسمها مع غطاء السرير الأبيض.

 

“إيون جيونغ نونا؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيتها.”

كان متأكداً أن لي إيون مي كانت ستقول شيئاً كهذا. بعد ذلك اختبأ في الرواق ونظر إلى الغرفة التي كانت فيها إيون مي.

 

 

 

إيون يونغ ركضت للداخل حاملة للبطانيتين. لم تكن قادرة على أن تقرر أيهما أفضل.

ترجمة: محمد اسماعيل

 

“آه. ربما لا؟ أنا فقط أدرس بجد حتى أتمكن من اتباع خُطى والدي.”

هل كان هذا جيداً حقاً؟ تاي هيوك تساءل إن كان ما فعله مفيداً لـ إيون يونغ. آخر محادثة مع والدتها كانت واقع كاذب من صنع تاي هيوك. إيون يونغ كانت سعيدة جداً لسماع التهاني. يبدو أن كل الجهود التي مرت بها قد تمت مكافأتها.

 

 

“عذراً ، هل ترغب في الذهاب أولاً؟  الطقس بارد هذه الأيام وسأشتري بطانية لأمي. كان يجب أن أجهزها مقدماً لكني نسيت. إذا ذهبت إلى الغرفة يجب أن تكون أختي هناك. آه صحيح ، ألم تقابلها ذلك اليوم؟ ”

تاي هيوك جلس على الأرض و تنهد.

 

 

 

لقد كانت كذبة. جريمة حقيرة. لكن على الأقل كان لديها ذاكرة محادثة أخيرة مع أمها. لو عرفت لي إيون مي…

تاي هيوك أومأ برأسه واتصل بمنزل إيون يونغ. حوالي 30 ثانية ، تحولت إلى جهاز الرد الآلي.

 

الفصل 84 أنا نبيل #2

ثم حدث شيء مدهش.

 

 

“م- ماما؟ م- ما الذي تقولينه فجأة. م- ماما…!

[لقد اندمجت مع لي إيون مي و نقلت قلبها.]

 

 

إيون يونغ بدأت في مناداة والدتها عندما كان لديها شعور سيء.

[لقد نجحت في تشويه الواقع وجعلت المعجزة حقيقة.]

وجه إيون يونغ المبتسم ظهر في رأسه. آن إيون يونغ قد بذلت مجهوداً لا يصدق من أجل سماع تلك الكلمات ، لكن الآن سيكون هباء.

 

 

كان هناك إشعار بأنه حصل على مهارة جديدة.

تاي هيوك شعر ببعض المشاعر المعقدة بشكل لا يصدق. لم يحب هذه النهاية.

 

“أنا حسود ، لأنني لم أقرر بعد أي جامعة أذهب إليها .”

[تم الحصول على مهارة التمويه.]

 

 

 

– يمكنك أن تخفي نفسك بوجه شخص قابلته.

كانت مهارة يحتاجها تاي هيوك. على أية حال ، تاي هيوك كان أكثر قلقاً بشأن الرسالة التي تقول أنه قد إندمج مع لي إيون مي. كان واضحا أن…

 

“أمك سمعت من تاي هيوك. ما هي الأخبار الجيدة؟ ”

مهارة الجريمة الجديدة ، التمويه!

 

 

وجه إيون يونغ المبتسم ظهر في رأسه. آن إيون يونغ قد بذلت مجهوداً لا يصدق من أجل سماع تلك الكلمات ، لكن الآن سيكون هباء.

كانت في عالم مختلف تماماً عن مهارة تحوير الصوت حيث يمكنه فقط تغيير صوته. والآن سيكون قادراً على تحويل وجهه إلى شخص آخر ، جنبا إلى جنب مع صوته.

 

 

[صوت لي إيون مي سُجل.]

كانت مهارة يحتاجها تاي هيوك. على أية حال ، تاي هيوك كان أكثر قلقاً بشأن الرسالة التي تقول أنه قد إندمج مع لي إيون مي. كان واضحا أن…

 

 

“إيون جونغ نونا. هل سجلت صوت أمك في أي مكان؟ ”

“إيون يونغ. إن الأمر هكذا. أنا متأكد أن أمك فخورة بكِ أيضاً. تهانينا على قبولك في الجامعة.”

الغطاء الذي يغطي لي إيون مي تدفق للأسفل للكشف عن وجهها. عيناها كانتا مغلقتين كما لو كانت نائمة بطريقة هادئة. هل كانت سعيدة لأن ابنتها، التي غادرت المنزل، قد عادت في اللحظة الأخيرة؟

 

“إيون جيونغ نونا؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيتها.”

تاي هيوك أغلق عينيه بينما كان يتحدث بقلب لي إيون مي.

ثم صوت إيون يونغ أشرق.

ترجمة: محمد اسماعيل

“إيون يونغ. سأكون دائماً بجانبك لذا عيشي جيداً.”

 

 

لكن الجو كان غير عادي. الأطباء والممرضات كانوا يجوبون المكان ويحملون الادوات الطبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط