نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 91

هجوم الأخ الأكبر #2

هجوم الأخ الأكبر #2

الفصل 91 هجوم الأخ الأكبر #2

 

 

“سأرحل من هنا قريباً ، لذا أردت أن أعطيهم هدية أخيرة.”

 

الماء البارد المتجمد سقط على رأسه ، لكنه لم يبرد الرغبات المظلمة في دمه. لقد كانت رحلة طويلة وقد يقتل العشرات من الناس.

 

 

 

 

المافيا الحمراء كانت منظمة إجرامية روسية. قبل عقود ، كانوا هيدرا ذات رؤوس متعددة ، وكانوا مشهورين بارتكاب جميع أنواع الأعمال الشريرة في جميع أنحاء العالم. كانوا يدمجون معتقدات زفيزدا ، رمز عائلة إيفانكوف. (زفيزدا = نجم باللغة الروسية على ما يبدو).

 

 

“وفشلت. أعلم ذلك. الشبح ضربنا بشكل مثالي.”

 

تانغ تانغ!

 

 

 

“…إيه؟ أنا آسفة. لابد أنني غفوت. اهاها…”

بعد صراع دموي ، أصبح الأب الروحي مع عشرات الآلاف من الأعضاء. جنّد إيفانكوف القوات السوفياتية ، التي كانت عاطلة عن العمل منذ انهيار الاتحاد السوفياتي ، في منظمته الكبيرة. ثم حصل على كميات كبيرة من الأسلحة المتناثرة ليصنع جيشاً خاصاً يستخدمه كمرتزقة في مناطق الصراع في العالم.

هذه الراهبة… كانت ساذجة الوجه و لديها طريقة قاسية في الكلام ، لم يكن المافيا الحمراء ، الذين تعاملوا مع مثل هذه الأمور.

 

 

 

“حسناً. إنه نظيف.”

 

 

 

“نعم!م- مفهوم!”

انتهت الحرب. كدّس زفيزدا ثروة هائلة كتاجر للأسلحة وقائد للمرتزقة. بعد موت إيفانكوف ، رقبة هايدرا التي قطعها ، بدأت في النمو مجدداً. الناس الذين دربهم إيفانكوف صوبوا أسلحتهم نحو بعضهم البعض و ابتلع الصراع المافيا الحمراء مجدداً.

– لديه شرط واحد. إن لم يظهر الشبح أمامه خلال 30 دقيقة ، فسيقتل الرهائن واحداً تلو الآخر. الشبح هل ترى هذا الآن؟ حياة الرهائن تعتمد عليك.

 

 

 

بينما كان يشرب النبيذ في الجناح ، خرج خدم من الظلام. وضعوا أسلحة مختلفة على الطاولة واختفوا. الأخ الأكبر رأى البندقية الروسية شبه الأوتوماتيكية المألوفة توركاريف TT-33 من بينهم. لقد صوبه نحو أحد الخدم و ضغط على الزناد.

 

 

 

 

الفرق كان أن الأسلحة كانت أسلحة وصواريخ ، وليست سيوف. إذا استمرت الحرب ، فقط الخراب سيترك في أعقابها. وريث إيفانكوف الشرعي ، الرئيس الشاب كاتاروس ، كان على علم بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

كاتاروس وسيمون أعدوه بصمت.

قلعة قديمة ، الشتاء ، مئات الكيلومترات بعيداً عن موسكو كان يوجد منزل زفيزدا. كما يوحي الاسم ، كان محاطاً بالثلج الأبيض طوال العام.

 

 

 

 

 

 

“رجل مسلح؟ ”

 

“أنا لا أجيد الطبخ.”

“رئيس. لقد أحبطت خطتنا بالكامل بواسطة الشبح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جلس كاتاروس على كرسي مكتبه ونظر إلى سيمون ، ثاني قائد له. كان عبقرياً مع معدل ذكاء 160 وكان لديه ثلاث درجات دكتوراه في الاقتصاد. ومنذ أن كان إيفانكوف هو الرئيس ، أدار سيمون اقتصاد المنظمة وكان مشهوراً بتهريب الأسلحة في جميع أنحاء العالم. كانت هناك شائعات بأنه يمكن أن يزود الغواصات والدبابات والأسلحة النووية في أي وقت. الوحيد الذي انحنى له كان رئيس المافيا الحمراء ، كاتاروس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سيمون قال بوجهه الغاضب,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الانتقام ضروري. الضرر الذي ألحقه هو ملايين الدولارات.”

 

 

 

 

– أخبار عاجلة. في سيول ، شخص يحمل أسلحة أخذ رهائن في حانة.

 

 

 

 

“قتل الشبح لن يجعل كل ذلك يعود ، سيمون.”

هذه الراهبة… كانت ساذجة الوجه و لديها طريقة قاسية في الكلام ، لم يكن المافيا الحمراء ، الذين تعاملوا مع مثل هذه الأمور.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن كاتاروس ، من الخطير أن تتجاهل هذا. الرؤساء الآخرون لن يتحملوا ذلك.”

 

 

“رئيس. لقد أحبطت خطتنا بالكامل بواسطة الشبح.”

 

“إنه سر. هل تعرفين أي طهاة قد يخبرون أسرارهم؟ ”

 

“إنه سر. هل تعرفين أي طهاة قد يخبرون أسرارهم؟ ”

 

 

بصرف النظر عن أب المافيا الحمراء الروحي ، كان هناك تسعة رؤساء ممثلين. كان لدى كاتاروس الشرعية كخليفة لـ إيفانكوف ، لكن قواته كانت الأضعف. لقد احتفظ بموقعه فقط بسبب الدعم المطلق لـ سيمون.

 

 

 

 

 

 

“هيييييك… هووه…”

 

 

تعاملت المافيا الحمراء مع الجرائم شديدة الخطورة مثل المخدرات والبغاء والاتجار بالأسلحة والكازينوهات. ومع ذلك ، كاتاروس كان مهتماً بما يسمى بالعمل الدماغي. كان يدعم الطلاب الذين كانوا أذكياء ولكن لم يكن لديهم المال لدراسة أشياء مثل القانون والاقتصاد. بعد التخرج كانوا يعملون في المافيا الروسية.

 

 

“دعنا فقط نشاهد أولاً. نحن لسنا الوحيدين الذين نصّوب نحوه.”

 

 

 

 

 

 

استغرق الأمر وقتاً طويلاً لرؤية النتائج. بالطبع ، الرؤساء الآخرون إعترضوا بعنف.

تاي هيوك غادر دار الأيتام قبل إخراج قناع الأوبرا ووضعه على رأسه. لم يكن يعرف من هو القاتل ، لكن تاي هيوك أراد مقابلته.

 

 

 

هذه الراهبة… كانت ساذجة الوجه و لديها طريقة قاسية في الكلام ، لم يكن المافيا الحمراء ، الذين تعاملوا مع مثل هذه الأمور.

 

 

 

كاتاروس وسيمون أعدوه بصمت.

كاتاروس وسيمون أعدوه بصمت.

 

 

الثالوث أرسلوا قاتل ماهر للقبض على الشبح. وكان مسلحاً بعدد كبير من الأسلحة النارية الموزعة من المافيا الحمراء. ظهر عدو مختلف عن المجرمين حتى الآن.

 

 

 

 

 

“هناك المزيد من التبوكي في الوعاء إذا نفذ منك. لدي شيء لأهتم به ، لذا سأخرج لفترة.”

“العالم يتغير. أريد الموهبة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ولكن المال هو الذي يحرك العالم. إذا لم يكن هناك مبلغ كبير من المال المتاح فالرئيس لن يكون قادراً على القيام بما يريد. لهذا بدأتَ بالتزوير…”

“لا ، انتظري لحظة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

توقف قبل أن يشير إلى أنه كان فشل الرئيس.

 

 

 

 

“لقد اشترى الكثير من الأسلحة منا. عدد كبير من المتفجرات … يمكنه خوض حرب من أجل الحصول على الشبح.”

 

 

 

 

“وفشلت. أعلم ذلك. الشبح ضربنا بشكل مثالي.”

“ص- صديق…”

 

 

 

 

 

 

 

 

“لذا أعددت بعض الميزانية الإضافية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سيمون كان الرجل الذي تولى أكبر قدر من المال بين زعماء المافيا الحمراء التسعة. هو لا يستطيع أن يفهم لماذا كاتاروس كان يرفض مساعدته.

 

 

“هل تعني الثالوث؟ ”

 

 

 

 

 

“هذه الذراع قوية. إنه ليس حار بحمل شيء مثل هذا ، وهي مريحة جداً.”

كاتاروس قال بضحكة,

 

 

 

 

“إيه؟ الأخت فيفيانا؟ ”

 

 

 

 

“أخبرتك. أحب الموهبة. الأمر نفسه معي. كل ما أفعله هو إثبات أنني مناسب لمنصب الرئيس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه…”

 

 

 

 

“هو… الآن أنا هدئت قليلاً. أنا آسف لكن هل يمكنك الإتصال بالبواب؟”

 

“إيه؟ الأخت فيفيانا؟ ”

 

 

كاتاروس كان واحداً من تسعة رؤساء فقط لمدة عام واحد. لم يكن لديه أي إنجازات. إذا استمر هذا الوضع ، فإن كاتاروس سيكون مجبراً من قبل الرؤساء الآخرين. بالطبع ، لم يكن مثل شخص ما قد طُرد من العمل. بدلاً من ذلك ، سيتم قطع رقبته وسوف يتم عرضه في شوارع موسكو.

“بالحديث عن الذراع. هل من الأفضل أن نستخدمه بحذر أكثر؟ لا تزال آلة.”

 

“الانتقام ضروري. الضرر الذي ألحقه هو ملايين الدولارات.”

 

 

 

ذهب الأخ الأكبر إلى الحمام وفتح الماء البارد. جسمه كان حار من الإثارة.

 

 

“ذلك الشخص الشبح مثير جداً للاهتمام. يُشعرك وكأنه يتمتع بوجود الناس تلعب في راحة يده.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذا أمر الرئيس ، فأنا سأقطع رأسه مباشرة وأزينه في مكان مرئي جداً.”

 

 

 

 

“أنا- أنا آسفة. نحن نتناول الطعام… سأنتقل إلى قناة أخرى.”

 

 

 

 

كاتاروس سعل. كان سيمون مخلصاً للغاية لكن أحياناً كان الأمر شديداً بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

سيمون كان الرجل الذي تولى أكبر قدر من المال بين زعماء المافيا الحمراء التسعة. هو لا يستطيع أن يفهم لماذا كاتاروس كان يرفض مساعدته.

“دعنا فقط نشاهد أولاً. نحن لسنا الوحيدين الذين نصّوب نحوه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهد الناجي مع الإغاثة.

“هل تعني الثالوث؟ ”

 

 

“لقد اشترى الكثير من الأسلحة منا. عدد كبير من المتفجرات … يمكنه خوض حرب من أجل الحصول على الشبح.”

 

رفع الأخ الأكبر الهاتف من على الأرض واتصل بالبواب.

 

 

 

 

“هذا صحيح. فقد تفجّر تجارة تهريب الأعضاء التي كانوا يديرونها لمدة طويلة. يبدو أن الضرر كبير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الضرر أكبر هنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كاتاروس سعل مجدداً. لقد تحدث بلهجة غريبة و لكن ساخرة.

 

 

 

 

الأخت فيفيانا ابتسمت وكأنها تعرف كل شيء. ثم فجأة ، اختفى التعبير من وجه فيفيانا. لقد تحدثت بصوت فارغ من أي عاطفة.

 

 

 

 

“تفاخروا بأنهم أرسلوا أقوى قاتلهم إلى كوريا الجنوبية.”

 

 

 

 

كاتاروس قال نبوءة.

 

 

 

 

“لقد اشترى الكثير من الأسلحة منا. عدد كبير من المتفجرات … يمكنه خوض حرب من أجل الحصول على الشبح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذا تمكن الشبح من هزيمة القاتل من الثالوث ، ثم سأذهب وأرى بنفسي. ربما هو الشخص الذي كنت أبحث عنه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سيمون ضيق عينيه.

“لكن كاتاروس ، من الخطير أن تتجاهل هذا. الرؤساء الآخرون لن يتحملوا ذلك.”

 

قلعة قديمة ، الشتاء ، مئات الكيلومترات بعيداً عن موسكو كان يوجد منزل زفيزدا. كما يوحي الاسم ، كان محاطاً بالثلج الأبيض طوال العام.

 

 

 

 

 

الأخت فيفيانا احمرت خجلاً وكأنها كانت محرجة. تاي هيوك سأل عدة مرات عما قالته للتو لكنها لم تستطع تذكر أي شيء.

“كوريا الجنوبية ستُحرق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

شواااااا!

“نعم. حركات الثالوث والياكوزا غريبة. قريباً ستكون هناك حرب.”

 

 

 

 

“مهلاً. فقط افعل عملك. إذا كان لديك لسان طويل سأقصره.”

 

– لديه شرط واحد. إن لم يظهر الشبح أمامه خلال 30 دقيقة ، فسيقتل الرهائن واحداً تلو الآخر. الشبح هل ترى هذا الآن؟ حياة الرهائن تعتمد عليك.

 

 

كاتاروس قال نبوءة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

“هل كان هذا أكثر من اللازم؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

داخل غرفة الفندق ، ’غزو الجنة’ كانت تُعزَف. كانت الموسيقى الكلاسيكية التي عبرت عن فرحة كولومبوس مكتشفاً العالم الجديد.

 

 

 

 

“بالحديث عن الذراع. هل من الأفضل أن نستخدمه بحذر أكثر؟ لا تزال آلة.”

 

 

 

كيم سو بين أخذت الوعاء بذراعها الأيمن وبدأت بإضافة كعك الأرز إلى الطبق.

الأخ الأكبر كان يحرك جسده فوق إمرأة بينما يستمع للموسيقى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيييييك… هووه…”

 

 

– لديه شرط واحد. إن لم يظهر الشبح أمامه خلال 30 دقيقة ، فسيقتل الرهائن واحداً تلو الآخر. الشبح هل ترى هذا الآن؟ حياة الرهائن تعتمد عليك.

 

على أي حال ، ثوران قتله كان قد بدأ للتو. لقد ضحك كطفل يستلم لعبة جديدة.

 

 

 

 

الفتاة ارتعدت بفظاعة قبل أن تصبح هادئة. الأخ الأكبر ، الذي كان يخنقها من فوق ، أفرج عن قبضته. ثم انزلقت جثة المرأة كدمية مكسورة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لذا لا تتبعي أي أحد. بالمناسبة ، ماذا كان اسمك؟ حسناً ، لا يهم.”

انتهت الحرب. كدّس زفيزدا ثروة هائلة كتاجر للأسلحة وقائد للمرتزقة. بعد موت إيفانكوف ، رقبة هايدرا التي قطعها ، بدأت في النمو مجدداً. الناس الذين دربهم إيفانكوف صوبوا أسلحتهم نحو بعضهم البعض و ابتلع الصراع المافيا الحمراء مجدداً.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد الناجي مع الإغاثة.

الأخ الأكبر أدخل أصابعه في عين وسحب مقلة العين. أخرج سكيناً قتالياً وقطع العصب البصري المرتبط. كان دائماً يحمل زجاجة من الفورمالين في حقيبته. سيكون جيداً كتذكار.

 

 

كيم سو بين أخذت الوعاء بذراعها الأيمن وبدأت بإضافة كعك الأرز إلى الطبق.

 

 

 

 

 

رفع الأخ الأكبر الهاتف من على الأرض واتصل بالبواب.

كاتاروس وسيمون أعدوه بصمت.

 

 

 

– لديه شرط واحد. إن لم يظهر الشبح أمامه خلال 30 دقيقة ، فسيقتل الرهائن واحداً تلو الآخر. الشبح هل ترى هذا الآن؟ حياة الرهائن تعتمد عليك.

 

 

 

 

– لم- لماذا لم ترد؟ ماذا يمكنني أن أفعل لك؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هناك بعض القمامة لتنظيفها في جناح فندق K. لم تمت بعد ، لذا يمكنك بيعها.”

“لذا لا تتبعي أي أحد. بالمناسبة ، ماذا كان اسمك؟ حسناً ، لا يهم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

– أعتقد أنك لم تأخذ الجزء المفضل هذه المرة. فقط قبل…

 

 

 

 

 

 

“شكراً جزيلاً لك.”

 

الأخت فيفيانا ابتسمت وكأنها تعرف كل شيء. ثم فجأة ، اختفى التعبير من وجه فيفيانا. لقد تحدثت بصوت فارغ من أي عاطفة.

“مهلاً. فقط افعل عملك. إذا كان لديك لسان طويل سأقصره.”

 

 

“صديق أعطاها لي لذا لن يكون محترماً إذا لم أستخدمه.”

 

 

 

 

 

 

– ه- هيك! أنا- أنا آسف حقاً. فهمت. إذن أرجوك خذ حمام وأنا سوف أنظفه بشكل جيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ذهب الأخ الأكبر إلى الحمام وفتح الماء البارد. جسمه كان حار من الإثارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شواااااا!

 

 

 

 

 

 

استغرق الأمر وقتاً طويلاً لرؤية النتائج. بالطبع ، الرؤساء الآخرون إعترضوا بعنف.

 

 

الماء البارد المتجمد سقط على رأسه ، لكنه لم يبرد الرغبات المظلمة في دمه. لقد كانت رحلة طويلة وقد يقتل العشرات من الناس.

 

 

 

 

 

 

 

 

تانغ!

“حسناً. إنه نظيف.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من الحمام ، وجد أن غرفته كانت مرتبة. غطاء السرير الذي كان وسخ بشيء أحمر قد تغير. البواب قام بعمل جيد.

 

 

 

 

“إنه سر. هل تعرفين أي طهاة قد يخبرون أسرارهم؟ ”

 

 

 

 

المنضدة كان عليها تقرير الذي أدرج كل شيء حول هدفه ، الشبح. ارتدى الأخ الأكبر ثوب و جلس لقراءته.

“…إيه؟ أنا آسفة. لابد أنني غفوت. اهاها…”

 

“هل تريدين أن تأكلي تبوكي؟”

 

 

 

“ذلك الشخص الشبح مثير جداً للاهتمام. يُشعرك وكأنه يتمتع بوجود الناس تلعب في راحة يده.”

 

“تفاخروا بأنهم أرسلوا أقوى قاتلهم إلى كوريا الجنوبية.”

“… لمس المافيا الروسية؟ هذا الشقي وضع نفسه في العراء. يجب أن أتحقق منه مرة.”

 

 

داخل غرفة الفندق ، ’غزو الجنة’ كانت تُعزَف. كانت الموسيقى الكلاسيكية التي عبرت عن فرحة كولومبوس مكتشفاً العالم الجديد.

 

 

 

 

 

 

بينما كان يشرب النبيذ في الجناح ، خرج خدم من الظلام. وضعوا أسلحة مختلفة على الطاولة واختفوا. الأخ الأكبر رأى البندقية الروسية شبه الأوتوماتيكية المألوفة توركاريف TT-33 من بينهم. لقد صوبه نحو أحد الخدم و ضغط على الزناد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تانغ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رأس الخادم تبعثر مثل البطيخ المحطم. وجه الخادم الأخر تحول إلى اللون الأبيض. كان خائفاً من الرجل الذي ضحك كما لو قتل شخص كان لعبة ممتعة.

 

 

“لذا لا تتبعي أي أحد. بالمناسبة ، ماذا كان اسمك؟ حسناً ، لا يهم.”

 

 

 

 

 

 

“هو… الآن أنا هدئت قليلاً. أنا آسف لكن هل يمكنك الإتصال بالبواب؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم!م- مفهوم!”

 

 

 

 

 

 

قلعة قديمة ، الشتاء ، مئات الكيلومترات بعيداً عن موسكو كان يوجد منزل زفيزدا. كما يوحي الاسم ، كان محاطاً بالثلج الأبيض طوال العام.

 

 

تنهد الناجي مع الإغاثة.

“لا… لا يهم كم هو لذيذ التبوكي… أليس لأمر أكثر من اللازم لصنعه لجميع الأطفال في دار الأيتام؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

تانغ تانغ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف ولكن أحب قتل أولئك الذين يعتقدون أنهم نجوا أكثر.”

 

 

 

 

“أيتها الأخت ، كوني حذرة. إنه حار لذا قد تحترقين.”

 

 

 

“إيه؟ الأخت فيفيانا؟ ”

بعد قتل اثنين من الخدم ، أدرك الأخ الأكبر أنه لم يكن لديه أحد للاتصال بالبواب.

 

 

 

 

“إنه ميون. ملح غلوتامات جيد لفمك ، بغض النظر عن جسمك. اه صحيح ، بعض الناس يعتبرونها جريمة.”

 

“لذا لا تتبعي أي أحد. بالمناسبة ، ماذا كان اسمك؟ حسناً ، لا يهم.”

 

 

“هل كان هذا أكثر من اللازم؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأخ الأكبر ضحك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على أي حال ، ثوران قتله كان قد بدأ للتو. لقد ضحك كطفل يستلم لعبة جديدة.

 

 

 

 

 

 

كيم سو بين و سونغ هي مي كانا سيغادران دار الأيتام للبقاء في منزل تشو كانغ سوك. كانت فترة قصيرة فقط حتى يتخرجوا من المدرسة و يصبحوا معتمدين على أنفسهم ، لكن كان هناك ما زال المستغلون في بيت تشو كانغ سوك. بفضل الماشينا ، تشو كانغ سوك يمكنه أن يشعر الآن براحة عندما يذهب للقبض على المجرمين. ها ران أكدت أيضا أنهم سيحصلون على الموعد الموعود عاجلاً أم آجلاً.

 

 

@

 

 

قلعة قديمة ، الشتاء ، مئات الكيلومترات بعيداً عن موسكو كان يوجد منزل زفيزدا. كما يوحي الاسم ، كان محاطاً بالثلج الأبيض طوال العام.

 

تاي هيوك رش بعض المسحوق الأبيض في الوعاء. الأخت فيفيانا مالت رأسها وسألت,

 

“واه! تبوكي!”

 

 

الثالوث أرسلوا قاتل ماهر للقبض على الشبح. وكان مسلحاً بعدد كبير من الأسلحة النارية الموزعة من المافيا الحمراء. ظهر عدو مختلف عن المجرمين حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لم يكن يعرف هذا وكان يتعامل مع الأعداء أمامه بتعبير جدي.

“أنا لا أجيد الطبخ.”

 

 

 

“يا إلهي. لا؟ ”

 

 

 

هذه الراهبة… كانت ساذجة الوجه و لديها طريقة قاسية في الكلام ، لم يكن المافيا الحمراء ، الذين تعاملوا مع مثل هذه الأمور.

“لا… لا يهم كم هو لذيذ التبوكي… أليس لأمر أكثر من اللازم لصنعه لجميع الأطفال في دار الأيتام؟”

 

 

“أنا آسف ولكن أحب قتل أولئك الذين يعتقدون أنهم نجوا أكثر.”

 

 

 

 

 

 

الشخص الذي تحدث كانت الأخت فيفيانا ، الراهبة التي اهتمت بالأطفال في دار أيتام سانت ماري.

 

 

كيم سو بين أخذت الوعاء بذراعها الأيمن وبدأت بإضافة كعك الأرز إلى الطبق.

 

“…إيه؟ أنا آسفة. لابد أنني غفوت. اهاها…”

 

 

 

 

“أنا دائما شاكر. بعد أن أكلته هي مي آخر مرة ، كانت تتفاخر بصوت عال.”

 

 

“هذه الذراع قوية. إنه ليس حار بحمل شيء مثل هذا ، وهي مريحة جداً.”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى بساطة الطعام ، كان أكثر من 30 خدمة. تاي هيوك وضع الصلصة في وعاء كبير من كعك الأرز المغلي. كان يتذمر عندما بدأ بتحريك المكونات بواسطة ملعقة كبيرة كانت أشبه بمجرفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الرائحة جيدة بشكل لا يصدق!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“استخدمت معجون فلفل حار جيد. وهذه التوابل…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك رش بعض المسحوق الأبيض في الوعاء. الأخت فيفيانا مالت رأسها وسألت,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا تضع الآن؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

“إيه؟ الأخت فيفيانا؟ ”

“إنه سر. هل تعرفين أي طهاة قد يخبرون أسرارهم؟ ”

 

 

 

 

 

 

“ماذا…؟ شعرت أن أحدهم إستعار فم فيفيانا ليعطيني رسالة… لا يجب أن أرفض المساعدة؟ ’

 

 

“ايههه… بالتأكيد إنه ليس كوكايين أو…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ضحك,

كيم سو بين نظرت حول دار الأيتام.

 

رأس الخادم تبعثر مثل البطيخ المحطم. وجه الخادم الأخر تحول إلى اللون الأبيض. كان خائفاً من الرجل الذي ضحك كما لو قتل شخص كان لعبة ممتعة.

 

“ماذا…؟ شعرت أن أحدهم إستعار فم فيفيانا ليعطيني رسالة… لا يجب أن أرفض المساعدة؟ ’

 

 

 

تاي هيوك نظر فجأة إلى التلفاز بعد سماع التقرير. من الواضح أنه برنامج ترفيهي يتم بثه…

هذه الراهبة… كانت ساذجة الوجه و لديها طريقة قاسية في الكلام ، لم يكن المافيا الحمراء ، الذين تعاملوا مع مثل هذه الأمور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه ميون. ملح غلوتامات جيد لفمك ، بغض النظر عن جسمك. اه صحيح ، بعض الناس يعتبرونها جريمة.”

“لذا أعددت بعض الميزانية الإضافية.”

 

 

 

توقف قبل أن يشير إلى أنه كان فشل الرئيس.

 

 

 

 

“يا إلهي. لا؟ ”

“يا إلهي. لا؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

“على أي حال ، لقد اكتمل الآن لذا أرجوك ساعدني في وضعه على الأطباق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“أخبرتك. أحب الموهبة. الأمر نفسه معي. كل ما أفعله هو إثبات أنني مناسب لمنصب الرئيس.”

“أستطيع المساعدة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قالت كيم سو بين من حيث كانت تتطفل في المطبخ.

“فهمت.”

 

“أيتها الأخت ، كوني حذرة. إنه حار لذا قد تحترقين.”

 

 

 

 

 

 

“أيتها الأخت ، كوني حذرة. إنه حار لذا قد تحترقين.”

المنضدة كان عليها تقرير الذي أدرج كل شيء حول هدفه ، الشبح. ارتدى الأخ الأكبر ثوب و جلس لقراءته.

 

 

 

 

 

 

 

 

كيم سو بين أخذت الوعاء بذراعها الأيمن وبدأت بإضافة كعك الأرز إلى الطبق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه الذراع قوية. إنه ليس حار بحمل شيء مثل هذا ، وهي مريحة جداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أن كيم سو بين تحب الماشينا.

“لقد اشترى الكثير من الأسلحة منا. عدد كبير من المتفجرات … يمكنه خوض حرب من أجل الحصول على الشبح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالحديث عن الذراع. هل من الأفضل أن نستخدمه بحذر أكثر؟ لا تزال آلة.”

 

 

كيم سو بين و سونغ هي مي كانا سيغادران دار الأيتام للبقاء في منزل تشو كانغ سوك. كانت فترة قصيرة فقط حتى يتخرجوا من المدرسة و يصبحوا معتمدين على أنفسهم ، لكن كان هناك ما زال المستغلون في بيت تشو كانغ سوك. بفضل الماشينا ، تشو كانغ سوك يمكنه أن يشعر الآن براحة عندما يذهب للقبض على المجرمين. ها ران أكدت أيضا أنهم سيحصلون على الموعد الموعود عاجلاً أم آجلاً.

 

 

 

شواااااا!

 

 

“صديق أعطاها لي لذا لن يكون محترماً إذا لم أستخدمه.”

_______________

 

 

 

 

 

“أيتها الأخت ، كوني حذرة. إنه حار لذا قد تحترقين.”

 

 

“ص- صديق…”

لحسن الحظ ، يبدو أن كيم سو بين تحب الماشينا.

 

 

 

تاي هيوك رش بعض المسحوق الأبيض في الوعاء. الأخت فيفيانا مالت رأسها وسألت,

 

 

 

 

تاي هيوك تنهد. كان من الجيد أن يعجبها.

 

 

“لذا أعددت بعض الميزانية الإضافية.”

 

“شكراً جزيلاً لك.”

 

 

 

 

كيم سو بين نظرت حول دار الأيتام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأرحل من هنا قريباً ، لذا أردت أن أعطيهم هدية أخيرة.”

 

 

“وفشلت. أعلم ذلك. الشبح ضربنا بشكل مثالي.”

 

 

 

 

 

“لا ، انتظري لحظة.”

“إذن أنت يجب أن تفعلي ذلك نفسك!”

كاتاروس وسيمون أعدوه بصمت.

 

“رجل مسلح؟ ”

 

 

 

 

 

 

“أنا لا أجيد الطبخ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كيم سو بين و سونغ هي مي كانا سيغادران دار الأيتام للبقاء في منزل تشو كانغ سوك. كانت فترة قصيرة فقط حتى يتخرجوا من المدرسة و يصبحوا معتمدين على أنفسهم ، لكن كان هناك ما زال المستغلون في بيت تشو كانغ سوك. بفضل الماشينا ، تشو كانغ سوك يمكنه أن يشعر الآن براحة عندما يذهب للقبض على المجرمين. ها ران أكدت أيضا أنهم سيحصلون على الموعد الموعود عاجلاً أم آجلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

شواااااا!

“واه! تبوكي!”

 

 

 

 

“دعنا فقط نشاهد أولاً. نحن لسنا الوحيدين الذين نصّوب نحوه.”

 

 

 

 

عندما كان العشاء جاهزاً ، دخل الأطفال. الأخت فيفيانا تحدثت بينما كانت تشاهدهم يأكلون الطعام اللذيذ.

“رئيس. لقد أحبطت خطتنا بالكامل بواسطة الشبح.”

 

 

 

 

 

 

 

“إذا تمكن الشبح من هزيمة القاتل من الثالوث ، ثم سأذهب وأرى بنفسي. ربما هو الشخص الذي كنت أبحث عنه.”

“شكراً جزيلاً لك.”

“أستطيع المساعدة.”

 

“هل تريدين أن تأكلي تبوكي؟”

 

 

 

 

 

 

“هل تريدين أن تأكلي تبوكي؟”

 

 

 

 

 

 

المنضدة كان عليها تقرير الذي أدرج كل شيء حول هدفه ، الشبح. ارتدى الأخ الأكبر ثوب و جلس لقراءته.

 

 

“لا ، للعديد من الأشياء الأخرى.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأخت فيفيانا ابتسمت وكأنها تعرف كل شيء. ثم فجأة ، اختفى التعبير من وجه فيفيانا. لقد تحدثت بصوت فارغ من أي عاطفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف ولكن أحب قتل أولئك الذين يعتقدون أنهم نجوا أكثر.”

“سيكون هناك العديد من المحاكمات لك في المستقبل ، ولكن لا تقلق. مهاراتك ستصبح أقوى في المستقبل. في المستقبل القريب ، شخص ما سيظهر طالب المساعدة. لا تتجاهله. يجب أن تعتني به بالتأكيد…”

 

 

 

 

 

 

 

 

سيمون ضيق عينيه.

“إيه؟ الأخت فيفيانا؟ ”

 

 

 

 

“سيكون هناك العديد من المحاكمات لك في المستقبل ، ولكن لا تقلق. مهاراتك ستصبح أقوى في المستقبل. في المستقبل القريب ، شخص ما سيظهر طالب المساعدة. لا تتجاهله. يجب أن تعتني به بالتأكيد…”

 

 

 

 

“…إيه؟ أنا آسفة. لابد أنني غفوت. اهاها…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأخت فيفيانا احمرت خجلاً وكأنها كانت محرجة. تاي هيوك سأل عدة مرات عما قالته للتو لكنها لم تستطع تذكر أي شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا…؟ شعرت أن أحدهم إستعار فم فيفيانا ليعطيني رسالة… لا يجب أن أرفض المساعدة؟ ’

“الضرر أكبر هنا.”

 

 

 

 

 

“تفاخروا بأنهم أرسلوا أقوى قاتلهم إلى كوريا الجنوبية.”

 

استغرق الأمر وقتاً طويلاً لرؤية النتائج. بالطبع ، الرؤساء الآخرون إعترضوا بعنف.

تاي هيوك خدش رأسه. كلمات فيفيانا كانت مغروسة بشكل غريب في رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– أخبار عاجلة. في سيول ، شخص يحمل أسلحة أخذ رهائن في حانة.

كاتاروس قال نبوءة.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نظر فجأة إلى التلفاز بعد سماع التقرير. من الواضح أنه برنامج ترفيهي يتم بثه…

 

 

 

 

“لقد اشترى الكثير من الأسلحة منا. عدد كبير من المتفجرات … يمكنه خوض حرب من أجل الحصول على الشبح.”

 

 

 

 

“رجل مسلح؟ ”

 

 

 

 

 

 

“أستطيع المساعدة.”

 

 

تاي هيوك اقترب من التلفاز واستمع إلى كلمات المذيع.

بعد صراع دموي ، أصبح الأب الروحي مع عشرات الآلاف من الأعضاء. جنّد إيفانكوف القوات السوفياتية ، التي كانت عاطلة عن العمل منذ انهيار الاتحاد السوفياتي ، في منظمته الكبيرة. ثم حصل على كميات كبيرة من الأسلحة المتناثرة ليصنع جيشاً خاصاً يستخدمه كمرتزقة في مناطق الصراع في العالم.

 

“كوريا الجنوبية ستُحرق.”

 

 

 

 

 

 

“أنا- أنا آسفة. نحن نتناول الطعام… سأنتقل إلى قناة أخرى.”

“الرائحة جيدة بشكل لا يصدق!”

 

 

 

“سأرحل من هنا قريباً ، لذا أردت أن أعطيهم هدية أخيرة.”

 

 

 

سيمون قال بوجهه الغاضب,

“لا ، انتظري لحظة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

_______________

– لديه شرط واحد. إن لم يظهر الشبح أمامه خلال 30 دقيقة ، فسيقتل الرهائن واحداً تلو الآخر. الشبح هل ترى هذا الآن؟ حياة الرهائن تعتمد عليك.

 

 

“العالم يتغير. أريد الموهبة.”

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لعق شفتيه. مثل هذا الشيء يجب أن يترك إلى الشرطة وفريق سوات ، ولكن لماذا كان يبحث عن تاي هيوك؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

’أنا لا يجب أن أتجاهل طلب المساعدة؟ ’

“هذه الذراع قوية. إنه ليس حار بحمل شيء مثل هذا ، وهي مريحة جداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك فكر فيما قالته فيفيانا مرة أخرى.

“على أي حال ، لقد اكتمل الآن لذا أرجوك ساعدني في وضعه على الأطباق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هناك المزيد من التبوكي في الوعاء إذا نفذ منك. لدي شيء لأهتم به ، لذا سأخرج لفترة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك غادر دار الأيتام قبل إخراج قناع الأوبرا ووضعه على رأسه. لم يكن يعرف من هو القاتل ، لكن تاي هيوك أراد مقابلته.

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأرحل من هنا قريباً ، لذا أردت أن أعطيهم هدية أخيرة.”

بالطبع ، السعر لن يكون رخيصا أبداً.

 

 

– لديه شرط واحد. إن لم يظهر الشبح أمامه خلال 30 دقيقة ، فسيقتل الرهائن واحداً تلو الآخر. الشبح هل ترى هذا الآن؟ حياة الرهائن تعتمد عليك.

 

 

 

 

 

“مهلاً. فقط افعل عملك. إذا كان لديك لسان طويل سأقصره.”

_______________

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط