هجوم الأخ الأكبر #5
الفصل 94 هجوم الأخ الأكبر #5
اللقاء مع قاتل يمتلك عنف ساحق طوّر مهارة تاي هيوك الإجرامية.
في لحظة ، 30 رصاصة أُطلِقَت نحو تاي هيوك بينما أصبح الخرطوش فارغ تماماً.
قناع الشبح قد دُمِر.
“ماذا تقول؟ هل جننت أخيراً؟ في كلتا الحالتين ، لا يهم. ليس لدي مثل هذا الشخص. أهم شيء في هذا العالم هو حياتي.”
“أنت من كان مع شين سي هو.”
[أُضيفَت صفة جديدة إلى مهارة الجريمة: العنف.]
[حُصِلَ على’ الضرر لكلا الجانبين’.]
الأخ الأكبر ضغط على زناد MP5.
“ماذا تقول؟ هل جننت أخيراً؟ في كلتا الحالتين ، لا يهم. ليس لدي مثل هذا الشخص. أهم شيء في هذا العالم هو حياتي.”
[هجوم على خصمكَ سوف يضر بك أيضاً.]
“هاهاه! أنا لا أعرف أي موقع بناء إلتقطت ذلك الأنبوب. على أية حال ، أنت لن تكون قادر على إيذائي به.”
تاي هيوك تأوه من الداخل عندما نظر إلى الرسالة على المرآة الكاشفة للشيطان.
‘هممم… شيء ما…’
على عكس الصفات الأخرى التي اكتسبها حتى الآن ، كان الأداء غامضاً جداً. والخبر السار هو أنه كان من الممكن تنشيطَه وإغلاقه.
مسدس مين سوو يونغ كان محشواً برصاص 5.56 ملم بسرعة 945 متر في الثانية. كانت سرعة هائلة كانت ثلاثة أضعاف سرعة الصوت. كان من الطبيعي أن ينفجر الرأس في اللحظة التي سمع فيها صوت إطلاق النار.
ثم سحبت ملابسها وكشفت عن بطنها. الأخ الأكبر نظر إليها على حين غرة. يبدو أنها حقاً ستقتل نفسها. لقد كانت حالة مثيرة للاهتمام بالنسبة له بما أن التضحية لم تكن سوى نفاق. كان سيتمكن من اللعب أكثر لو لم يكن للشبح.
‘إيه؟ انتظر لحظة. هل يمكنني تعيين الخصم؟’
عيني تاي هيوك لمعت كما اكتشف تفسيراً إضافياً في الأسفل. فإن القصة قد إختلفت. وإذا استخدم الضرر لكلا الجانبين ، فإن إلحاق الضرر بأحد الأشخاص سيلحقه هو الآخر. المقياس كان بالضبط 5: 5 وهي صفة من شأنها أن تزيد من فائدة استخدام مهارة العنف إذا استخدمت بشكل جيد.
‘لكن من أجل إلحاق الضرر بالشخص الآخر ، يجب استيفاء الشروط؟’
تاي هيوك تلاعب بالمرآة الكاشفة للشيطان ليتحقق من الشروط ، ثم لعق شفتيه.
تاي هيوك أخبر الرهائن أن يتجمعوا في زاوية واحدة من الغرفة.
قناع الشبح قد دُمِر.
‘اسحب ما قلته عن كون هذا مفيداً… ماذا، هذه الشروط جنونية.’
“إذا كنتم لا تريدون أن تُقتَلو بالرصاص الأعمى فيجب أن تنبطحو أرضاً.”
في النهاية ، وصلت الفوهة مباشرة أمام مين سوو يون. إذا ضغطت على الزناد ، عندها حياة أختها ستؤخذ.
بينما كان تاي هيوك ينظر إلى الخاصية الجديدة ، الأخ الأكبر كسر المرآة تماماً. استفزاز الشبح بدا أفضل مما كان يعتقد. ثم بدأ الأخ الأكبر بإطلاق غضبه على الرهائن.
الأخ الأكبر قال.
” أيتها الطفلة. قلت بأنني سأعفو عنكِ إذا أطلقتِ النار على بطنكِ؟ تم إلغاء ذلك. إذا كنتِ تريدين أن تشتكي ، فألقي باللوم على الشبح.”
———————
“الآن ، قل كلماتك الأخيرة.”
[استخدِمَت الحاسة السادسة.]
عيون الأخ الأكبر كانت مليئة بالجنون. لن يكون غريباً لو قتل جميع الرهائن الآن. مين سوو يونغ بكَت وتمسكَت بساقهِ.
“… أر-أرجوك ، أن-أنقذ… س-سأموت. الآن…”
ثم سحبت ملابسها وكشفت عن بطنها. الأخ الأكبر نظر إليها على حين غرة. يبدو أنها حقاً ستقتل نفسها. لقد كانت حالة مثيرة للاهتمام بالنسبة له بما أن التضحية لم تكن سوى نفاق. كان سيتمكن من اللعب أكثر لو لم يكن للشبح.
الأخ الأكبر ركل بطن مين سوو يونغ وكأن الأمر مزعج. جسدها انحنى كالقوس وصرخة حادة ظهرت ، ولكن هذه لم تكن النهاية. الأخ الأكبر أمسك رأسها وضربه بالأرض كان هناك صوت تصدع و دم خرج من أنف مين سوو يونغ.
“لكن ماذا ستفعل بعد قتل الجميع هنا؟”
ترجمة: nilla
“هوهو… الجرذ قلق على القط. إذا كانت لديك أسئلة ، فأنا سوف أُتيح لك معرفة الأجوبة في الآخرة. على أقل تقدير ، يجب أن تعرف لماذا مُتَّ. جئت هنا للقبض على الشبح. حسناً ، هل تعرف بالفعل الكثير؟ سواء كانت ناجحة أم لا ، مروحية ستقلني.”
“كييه ، أرغه… كووه…”
قال تاي هيوك و الأخ الأكبر نظر إلى جسده,
“نعم. لقد أتيت بفكرة جيدة. سأعطيك متعة قتل أختك مباشرة.”
الأخ الأكبر وضع إصبعه على الزناد وسحب.
مين سوو يونغ حاولت بطريقة ما إنقاذ أختها. لذلك ، لم تترك المسدس في يدها حتى عندما رُكِلَت وضُرِبَ وجهها بالأرض. الأخ الأكبر أمسك كتف مين سوو يونغ بقوة لكي لا تستطيع أن تقاوم. اليد الأخرى أمسكت ذراعها الأيمن الذي كان يحمل المسدس. ثم أدار الفوهة ببطء نحو أختها الصغيرة.
“الآن الدرع الذي يحميك قد اختفى.”
“آه … لا ، تفعل…”
مين سوو يونغ حاولت بشدة أن تقاوم لكن جسدها لم يتزحزح.
مين سوو يونغ حاولت بشدة أن تقاوم لكن جسدها لم يتزحزح.
‘إيه؟ انتظر لحظة. هل يمكنني تعيين الخصم؟’
” أو-أوني…”
في النهاية ، وصلت الفوهة مباشرة أمام مين سوو يون. إذا ضغطت على الزناد ، عندها حياة أختها ستؤخذ.
“واااه… اييه…!”
“… أر-أرجوك ، أن-أنقذ… س-سأموت. الآن…”
الحاسة السادسة سمحت لـ تاي هيوك أن يشعر من أين أتت الهجمات. مسار الرصاصات أصبح خط أحمر في الهواء.
مين سوو يونغ أخيراً تخلت عن المقاومة وأغلقت عينيها لم ترد أن ترى أختها تموت أمامها.
“يا إلهي. لا يجب أن تفوتِ شيئاً بهذه الجودة.”
لكن الأخ الأكبر كان مصراً حتى النهاية. لقد أجبر مين سوو يونغ على فتح عينيها حتى يتم طبع المشهد أمامها.
“الآن. اسحبي هذا وسيكون هناك مشهد مثير للإعجاب جداً. لا تقلقي. ستتبعين أختك الصغيرة قريباً. ”
[حُصِلَ على’ الضرر لكلا الجانبين’.]
“هاهاه! أنا لا أعرف أي موقع بناء إلتقطت ذلك الأنبوب. على أية حال ، أنت لن تكون قادر على إيذائي به.”
“هناك العديد من ضباط الشرطة في الخارج الذين يحاولون إنقاذ الرهائن. إذا كان الرهائن على قيد الحياة فهناك إمكانية للهروب. لكن هذا سيتغير إذا ماتوا جميعاً. إذاً ماذا ستفعل لتهرب؟”
الأخ الأكبر وضع إصبعه على الزناد وسحب.
“أخبرتك. جئت إلى هنا لقتلك.”
تاتانغ!
الوغد الذي وضع القناع كان الشبح.
“لكن يمكنني أن ألمسك من هذه المسافة.”
“هل هذه هي النهاية؟ حسناً ، وداعاً أيها الشبح.”
الرصاصة التي أطلقت من الفوهة ضربت الحائط فوق رأس سوو يون. ماذا ، هل تجنبت الهجوم الآن؟
الأخ الأكبر نظر إلى الرجل الذي دفع سوو يون بعيداً عن الطريق. كان الوحيد الذي يعرف ما فعله ذلك الشخص. اختلط مع الرهائن وخرج مثل البرق عندما سحب الزناد وركل سيقان مين سوو يون ، مما جعلها تسقط على الأرض. ونتيجة لذلك ، كانت تنزف من الأنف مثل أختها ، لكنها كانت قادرة على تجنب التعرض لإطلاق النار.
ترجمة: nilla
الأخ الأكبر نظر إلى الرجل مع تعبير غريب.
” أيتها الطفلة. قلت بأنني سأعفو عنكِ إذا أطلقتِ النار على بطنكِ؟ تم إلغاء ذلك. إذا كنتِ تريدين أن تشتكي ، فألقي باللوم على الشبح.”
“ماذا ، هذا الرجل؟”
“نعم. لقد أتيت بفكرة جيدة. سأعطيك متعة قتل أختك مباشرة.”
إذا كان رد الشخص الآخر مبكر جداً ، فالأخ الأكبر سيراه ويغيير اتجاه الفوهة. إذا كان متأخر جداً ، ثم رأس الفتاة سيكون حرفياً مثل البطيخ المتكسر. كان من المستحيل على الإنسان أن يتفاعل بهذه السرعة عندما تُطلق رصاصة.
“هممم… كيف لاحظت لحظة الهجوم؟”
‘اسحب ما قلته عن كون هذا مفيداً… ماذا، هذه الشروط جنونية.’
مسدس مين سوو يونغ كان محشواً برصاص 5.56 ملم بسرعة 945 متر في الثانية. كانت سرعة هائلة كانت ثلاثة أضعاف سرعة الصوت. كان من الطبيعي أن ينفجر الرأس في اللحظة التي سمع فيها صوت إطلاق النار.
قد سمح له العنف بزيادة قوته وخفة حركته إلى حد ما. كلما ارتفعت إحصائياته كلما ارتفعت الزيادة. تاي هيوك لديه 50 نقطة رشاقة حالياً. بما أنه تم مضاعفتها ، كان من الممكن له أن يتخطى حدود البشر.
الأخ الأكبر وضع إصبعه على الزناد وسحب.
هذا يعني أن الشخص الآخر كان يعرف بالضبط متى كان سيطلق النار. لكن هل كان ذلك ممكناً؟ الأخ الأكبر نظر إلى الخصم كما لو أنه رأى خدعة سحرية.
“دعنا نرى إذا كنتَ تستطيع أن تتجنبه ثانية هذه المرة. بالطبع ، مثل هذه الصدفة لن تتكرر مرتين. ”
“أنت من كان مع شين سي هو.”
لقد كان الشخص الذي تبول على نفسه بعد أن هدد ببضعة رصاصات. لذلك ، يجب أن تكون مجرد صدفة.
“هذا مضحك. مضحك جداً! هاهاها! لقد جعلتني أشعر بالسعادة!”
ثم ضرب تاي هيوك الأخ الأكبر بالأنبوب الحديدي. لقد كانت ضربة بقوة كافية لتحطيم الأسفلت في الحال.
كان محظوظاً مع الرصاصة الأولى ، ولكن الأخ الأكبر لا يزال لديه الكثير من الرصاص المتبقي. حتى لو أطلق النار على كل شخص هنا 10 مرات ، كان لا يزال يتبقى لديه البعض. الأخ الأكبر ضحك بجنون و وجه الفوهة مرة أخرى إلى مين سوو يون التي كانت تتدحرج على الأرض.
“دعنا نرى إذا كنتَ تستطيع أن تتجنبه ثانية هذه المرة. بالطبع ، مثل هذه الصدفة لن تتكرر مرتين. ”
لقد قام بحماية جسده ببدلة معززة خصيصاَ. في مثل هذه الحالة ، قتل الناس الآخرين أعطاه متعة لا يمكن تفسيرها بالكلمات.
“ماذا؟”
“اسم الطيار هو وي تشانغ.”
“لكن ماذا ستفعل بعد قتل الجميع هنا؟”
“دعنا نرى إذا كنتَ تستطيع أن تتجنبه ثانية هذه المرة. بالطبع ، مثل هذه الصدفة لن تتكرر مرتين. ”
– أنبوب حديدي مجهز.
“ماذا؟”
الأخ الأكبر إعتقد بأنه سمع بشكل خاطئ للحظة. ذلك الوغد المجنون كان يصدر أصواتاً غريبة بينما كان يحدق مباشرة في عيون الأخ الأكبر.
لقد استخدم كل قدرات العنف لكنه كان فقط لتجنب هجمات الخصم. أول من يستسلم في النهاية سيكون تاي هيوك. لكن ، تاي هيوك كان لا يزال يبتسم بوجهه المسترخي.
“هناك العديد من ضباط الشرطة في الخارج الذين يحاولون إنقاذ الرهائن. إذا كان الرهائن على قيد الحياة فهناك إمكانية للهروب. لكن هذا سيتغير إذا ماتوا جميعاً. إذاً ماذا ستفعل لتهرب؟”
“هوهو… الجرذ قلق على القط. إذا كانت لديك أسئلة ، فأنا سوف أُتيح لك معرفة الأجوبة في الآخرة. على أقل تقدير ، يجب أن تعرف لماذا مُتَّ. جئت هنا للقبض على الشبح. حسناً ، هل تعرف بالفعل الكثير؟ سواء كانت ناجحة أم لا ، مروحية ستقلني.”
“ذلك عظيم ، لكن ماذا يجب أن أفعل؟ لقد فجرت مروحية إنقاذك.”
‘إيه؟ انتظر لحظة. هل يمكنني تعيين الخصم؟’
“ماذا؟”
“اسم الطيار هو وي تشانغ.”
“هذا الوغد… كيف تعرف ذلك؟”
القدرة المذهلة على إطلاق 800 طلقة في الدقيقة تعني أنه لا يمكن مقارنته حتى بمسدس. كانت هناك 30 رصاصة في 6 خراطيش ، كثيرة جداً لقتل فقط شخص واحد. الجسم كله سيتحول إلى فوضى دموية.
وضع الوغد يده على ملابسه وسحب شيئاً أبيض.
تأوه تاي هيوك. ابتسم الأخ الأكبر بإرتياح. بدلاً من المدفع الرشاش قام بسحب مسدس مألوف وصوبه إلى رأس تاي هيوك.
الأخ الأكبر نظر إلى الرجل الذي دفع سوو يون بعيداً عن الطريق. كان الوحيد الذي يعرف ما فعله ذلك الشخص. اختلط مع الرهائن وخرج مثل البرق عندما سحب الزناد وركل سيقان مين سوو يون ، مما جعلها تسقط على الأرض. ونتيجة لذلك ، كانت تنزف من الأنف مثل أختها ، لكنها كانت قادرة على تجنب التعرض لإطلاق النار.
“قناع الشبح؟ لا-لا تخبرني…!”
“هل ما زلت أبدو كرهينتك؟”
“كووه…”
بينما كان تاي هيوك ينظر إلى الخاصية الجديدة ، الأخ الأكبر كسر المرآة تماماً. استفزاز الشبح بدا أفضل مما كان يعتقد. ثم بدأ الأخ الأكبر بإطلاق غضبه على الرهائن.
الأخ الأكبر المرتبك أحصى ببطء عدد الرهائن. كان هناك 30 شخص ، وقتل 11 شخص متمرد ، لذلك ينبغي أن يتبقى 19 شخص. ولكن بغض النظر عن كم مرة أحصى ، يظل الرقم كما هو.
“إذا كنتم لا تريدون أن تُقتَلو بالرصاص الأعمى فيجب أن تنبطحو أرضاً.”
“20-2؟”
“ماذا؟”
الأخ الأكبر كان يرتدي بدلة معززة حتى إنها اغلقت الرصاص.
“أخبرتك. جئت إلى هنا لقتلك.”
“ل- لا؟!”
تاتانغ!
الوغد الذي وضع القناع كان الشبح.
الفصل 94 هجوم الأخ الأكبر #5
“اسم الطيار هو وي تشانغ.”
@
” أيتها الطفلة. قلت بأنني سأعفو عنكِ إذا أطلقتِ النار على بطنكِ؟ تم إلغاء ذلك. إذا كنتِ تريدين أن تشتكي ، فألقي باللوم على الشبح.”
“هاهاهاها! لقد أتيت إلى هنا بمحض إرادتك.”
الأخ الأكبر التقط الرشاش الذي تركه في الزاوية. كان MP5 ألماني الصنع الذي تفاخر بالدقة العالية والموثوقية. وقد استخدم في العديد من القوات الخاصة ووحدات مكافحة الإرهاب منذ السبعينات. معظمهم تقاعد واختفى في التاريخ ، ولكنهم كانوا لا يزالون نشطين في المافيا.
“ماذا؟”
قناع الشبح قد دُمِر.
القدرة المذهلة على إطلاق 800 طلقة في الدقيقة تعني أنه لا يمكن مقارنته حتى بمسدس. كانت هناك 30 رصاصة في 6 خراطيش ، كثيرة جداً لقتل فقط شخص واحد. الجسم كله سيتحول إلى فوضى دموية.
“ل- لا؟!”
تاي هيوك أخبر الرهائن أن يتجمعوا في زاوية واحدة من الغرفة.
الأخ الأكبر وضع إصبعه على الزناد وسحب.
“إذا كنتم لا تريدون أن تُقتَلو بالرصاص الأعمى فيجب أن تنبطحو أرضاً.”
[استخدِمَت الحاسة السادسة.]
“واك ، اااااكك!”
الرهائن صرخوا وسقطوا على الأرض.
الأخ الأكبر ضغط على الزناد.
“هناك العديد من ضباط الشرطة في الخارج الذين يحاولون إنقاذ الرهائن. إذا كان الرهائن على قيد الحياة فهناك إمكانية للهروب. لكن هذا سيتغير إذا ماتوا جميعاً. إذاً ماذا ستفعل لتهرب؟”
الرصاصة التي أطلقت من الفوهة ضربت الحائط فوق رأس سوو يون. ماذا ، هل تجنبت الهجوم الآن؟
“الآن. اسحبي هذا وسيكون هناك مشهد مثير للإعجاب جداً. لا تقلقي. ستتبعين أختك الصغيرة قريباً. ”
“هل هذه هي النهاية؟ حسناً ، وداعاً أيها الشبح.”
“يبدو أنك تخطط لشيء مثير للاهتمام ، ولكن دعنا نرى ما إذا كان يمكنك البقاء على قيد الحياة من الوابل الأول من الرصاص.”
[استخدِم العنف.]
– أنبوب حديدي مجهز.
– أنبوب حديدي مجهز.
@
الأخ الأكبر ضغط على زناد MP5.
“ماذا؟”
دودو دودو!
“لكن ماذا ستفعل بعد قتل الجميع هنا؟”
في لحظة ، 30 رصاصة أُطلِقَت نحو تاي هيوك بينما أصبح الخرطوش فارغ تماماً.
[استخدِمَت الحاسة السادسة.]
القدرة المذهلة على إطلاق 800 طلقة في الدقيقة تعني أنه لا يمكن مقارنته حتى بمسدس. كانت هناك 30 رصاصة في 6 خراطيش ، كثيرة جداً لقتل فقط شخص واحد. الجسم كله سيتحول إلى فوضى دموية.
‘أرى الهجمات!’
[حُصِلَ على’ الضرر لكلا الجانبين’.]
مسدس مين سوو يونغ كان محشواً برصاص 5.56 ملم بسرعة 945 متر في الثانية. كانت سرعة هائلة كانت ثلاثة أضعاف سرعة الصوت. كان من الطبيعي أن ينفجر الرأس في اللحظة التي سمع فيها صوت إطلاق النار.
[استخدِمَت الحاسة السادسة.]
الحاسة السادسة سمحت لـ تاي هيوك أن يشعر من أين أتت الهجمات. مسار الرصاصات أصبح خط أحمر في الهواء.
“ماذا؟ د-دم؟”
اللقاء مع قاتل يمتلك عنف ساحق طوّر مهارة تاي هيوك الإجرامية.
“الآن دعنا نحاول هذا.”
الأخ الأكبر حدق في تاي هيوك.
عيون الأخ الأكبر كانت مليئة بالجنون. لن يكون غريباً لو قتل جميع الرهائن الآن. مين سوو يونغ بكَت وتمسكَت بساقهِ.
الأخ الأكبر قال.
الحاسة السادسة سمحت لـ تاي هيوك أن يشعر من أين أتت الهجمات. مسار الرصاصات أصبح خط أحمر في الهواء.
قد سمح له العنف بزيادة قوته وخفة حركته إلى حد ما. كلما ارتفعت إحصائياته كلما ارتفعت الزيادة. تاي هيوك لديه 50 نقطة رشاقة حالياً. بما أنه تم مضاعفتها ، كان من الممكن له أن يتخطى حدود البشر.
مع ذلك، قوة الرشاش كانت هائلة أيضاً. حتى بمساعدة العنف ، لا يستطيع أن يتجنب كل الرصاص. أكتاف تاي هيوك وأفخاذه غارقة بالدماء.
عيني تاي هيوك لمعت كما اكتشف تفسيراً إضافياً في الأسفل. فإن القصة قد إختلفت. وإذا استخدم الضرر لكلا الجانبين ، فإن إلحاق الضرر بأحد الأشخاص سيلحقه هو الآخر. المقياس كان بالضبط 5: 5 وهي صفة من شأنها أن تزيد من فائدة استخدام مهارة العنف إذا استخدمت بشكل جيد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أنت تقتحم بثقة. بالرغم من ذلك ، أنت يجب أن تدرك بأنك لا تستطيع إيذائي فقط بتجنب تلك الرصاصات.”
الأخ الأكبر قال.
البدلة المعززة التي كان يرتديها اختفت. تاي هيوك رمى بدلة الأخ الأكبر المعززة التي أخذها مع السرقة في الزاوية.
لقد استخدم كل قدرات العنف لكنه كان فقط لتجنب هجمات الخصم. أول من يستسلم في النهاية سيكون تاي هيوك. لكن ، تاي هيوك كان لا يزال يبتسم بوجهه المسترخي.
تاتانغ!
“مات الشاه.”
“هل هناك شخص أنت على استعداد للمخاطرة بحياتك لإنقاذه؟”
البدلة المعززة التي كان يرتديها اختفت. تاي هيوك رمى بدلة الأخ الأكبر المعززة التي أخذها مع السرقة في الزاوية.
“ماذا؟”
مين سوو يونغ حاولت بطريقة ما إنقاذ أختها. لذلك ، لم تترك المسدس في يدها حتى عندما رُكِلَت وضُرِبَ وجهها بالأرض. الأخ الأكبر أمسك كتف مين سوو يونغ بقوة لكي لا تستطيع أن تقاوم. اليد الأخرى أمسكت ذراعها الأيمن الذي كان يحمل المسدس. ثم أدار الفوهة ببطء نحو أختها الصغيرة.
الحاسة السادسة سمحت لـ تاي هيوك أن يشعر من أين أتت الهجمات. مسار الرصاصات أصبح خط أحمر في الهواء.
في وقت قصير ، تاي هيوك اقترب بما فيه الكفاية ليتمدد ويلمس جثة الأخ الأكبر.
قال تاي هيوك و الأخ الأكبر نظر إلى جسده,
“هاهاه! أنا لا أعرف أي موقع بناء إلتقطت ذلك الأنبوب. على أية حال ، أنت لن تكون قادر على إيذائي به.”
“هاهاهاها! لقد أتيت إلى هنا بمحض إرادتك.”
الأخ الأكبر كان يرتدي بدلة معززة حتى إنها اغلقت الرصاص.
تاي هيوك تأوه من الداخل عندما نظر إلى الرسالة على المرآة الكاشفة للشيطان.
“لكن يمكنني أن ألمسك من هذه المسافة.”
الأخ الأكبر ضغط على زناد MP5.
“ل- لا؟!”
تاي هيوك أخبر الرهائن أن يتجمعوا في زاوية واحدة من الغرفة.
الأخ الأكبر المرتبك أحصى ببطء عدد الرهائن. كان هناك 30 شخص ، وقتل 11 شخص متمرد ، لذلك ينبغي أن يتبقى 19 شخص. ولكن بغض النظر عن كم مرة أحصى ، يظل الرقم كما هو.
تاي هيوك ضرب كتف الاخ الاكبر كأنه لاعب الوسط.
“هاها! لقد إقتربت مني لفعل هذا. إنه هجوم مثل البعوض!”
“الآن الدرع الذي يحميك قد اختفى.”
“واااه… اييه…!”
“ماذا؟ د-دم؟”
قال تاي هيوك و الأخ الأكبر نظر إلى جسده,
“ل- لا؟!”
في وقت قصير ، تاي هيوك اقترب بما فيه الكفاية ليتمدد ويلمس جثة الأخ الأكبر.
‘هممم… شيء ما…’
البدلة المعززة التي كان يرتديها اختفت. تاي هيوك رمى بدلة الأخ الأكبر المعززة التي أخذها مع السرقة في الزاوية.
الأخ الأكبر ضغط على الزناد.
“أخبرتك. جئت إلى هنا لقتلك.”
الأخ الأكبر التقط الرشاش الذي تركه في الزاوية. كان MP5 ألماني الصنع الذي تفاخر بالدقة العالية والموثوقية. وقد استخدم في العديد من القوات الخاصة ووحدات مكافحة الإرهاب منذ السبعينات. معظمهم تقاعد واختفى في التاريخ ، ولكنهم كانوا لا يزالون نشطين في المافيا.
تاي هيوك تلاعب بالمرآة الكاشفة للشيطان ليتحقق من الشروط ، ثم لعق شفتيه.
“الآن دعنا نحاول هذا.”
ثم ضرب تاي هيوك الأخ الأكبر بالأنبوب الحديدي. لقد كانت ضربة بقوة كافية لتحطيم الأسفلت في الحال.
الفصل 94 هجوم الأخ الأكبر #5
“أنا لا أعرف ماذا فعلت لخلع بدلتي المعززة ، لكني لن أكون قاتل الثالوث إذا اعتمدت على درع الجسم.”
ضربته لم تنجح. أمسك الأخ الأكبر الأنبوب الحديدي بذراعه اليمنى ورفعه.
“يبدو أن هذه المرة هو كش ملك لي.”
“كووه…”
الأخ الأكبر حدق في تاي هيوك.
تأوه تاي هيوك. ابتسم الأخ الأكبر بإرتياح. بدلاً من المدفع الرشاش قام بسحب مسدس مألوف وصوبه إلى رأس تاي هيوك.
الحاسة السادسة سمحت لـ تاي هيوك أن يشعر من أين أتت الهجمات. مسار الرصاصات أصبح خط أحمر في الهواء.
” أو-أوني…”
“الآن ، قل كلماتك الأخيرة.”
“أنت تقتحم بثقة. بالرغم من ذلك ، أنت يجب أن تدرك بأنك لا تستطيع إيذائي فقط بتجنب تلك الرصاصات.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لقد استخدم كل قدرات العنف لكنه كان فقط لتجنب هجمات الخصم. أول من يستسلم في النهاية سيكون تاي هيوك. لكن ، تاي هيوك كان لا يزال يبتسم بوجهه المسترخي.
إذا ضغط على الزناد الآن ، رأس الخصم سوف يتحطم جنباً إلى جنب مع قناع الشبح. تاي هيوك تحدث بصوت هادئ ، حتى مع الفوهة تلمس رأسه.
وضع الوغد يده على ملابسه وسحب شيئاً أبيض.
“هل هناك شخص أنت على استعداد للمخاطرة بحياتك لإنقاذه؟”
“ماذا تقول؟ هل جننت أخيراً؟ في كلتا الحالتين ، لا يهم. ليس لدي مثل هذا الشخص. أهم شيء في هذا العالم هو حياتي.”
الأخ الأكبر التقط الرشاش الذي تركه في الزاوية. كان MP5 ألماني الصنع الذي تفاخر بالدقة العالية والموثوقية. وقد استخدم في العديد من القوات الخاصة ووحدات مكافحة الإرهاب منذ السبعينات. معظمهم تقاعد واختفى في التاريخ ، ولكنهم كانوا لا يزالون نشطين في المافيا.
“قناع الشبح؟ لا-لا تخبرني…!”
“هاهاهاها! لقد أتيت إلى هنا بمحض إرادتك.”
“والآن حان الوقت للشعور بالألم الذي شعر به الناس الذين ماتوا بيديك.”
الحاسة السادسة سمحت لـ تاي هيوك أن يشعر من أين أتت الهجمات. مسار الرصاصات أصبح خط أحمر في الهواء.
“هل هذه هي النهاية؟ حسناً ، وداعاً أيها الشبح.”
تاي هيوك أخبر الرهائن أن يتجمعوا في زاوية واحدة من الغرفة.
الأخ الأكبر ضغط على الزناد.
الأخ الأكبر كان يرتدي بدلة معززة حتى إنها اغلقت الرصاص.
“ماذا؟”
وضع الوغد يده على ملابسه وسحب شيئاً أبيض.
تانغ!
[استخدِم العنف.]
قناع الشبح قد دُمِر.
تاي هيوك تلاعب بالمرآة الكاشفة للشيطان ليتحقق من الشروط ، ثم لعق شفتيه.
———————
” أو-أوني…”
“كييه ، أرغه… كووه…”
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
