شريك #1
الفصل 100 شريك #1
تاي هيوك كان يتحدث مع آن إيون يونغ بينما كان مستلقياً في السرير.
“سنباي ، هل يمكنك أن تعطيني قصاصات الجريدة؟”
“لذا أخبرتك للتأكد من المحققين الآخرين.”
“نعم.”
– ن-نعم. ولكن إذا كنت نزيل في المستشفى ، تعال إلى مستشفانا… لا. إذا كنت تستطيع التحرك ، هل ستأتي إلى مستشفانا غداً؟ هناك غرفة مزدوجة فارغة.
“ليس لدي خيار سوى أن أسأله.”
هيون هو ، الذي كان ينظم المواد في مقر التحقيق ، نادى على كانغ سوك الجالس على الجانب الآخر. كانوا يحققون في كل آثار رجل واحد. كان عبء العمل أكبر بكثير مما كان يعتقد. لم يكن قادر على العودة إلى البيت لبضعة أيام منذ أن عاد من سجن التنين الأزرق.
في الواقع ، أراد أن يكون أكثر استقراراً لمدة أسبوع أو نحو ذلك. ومع ذلك ، كان هناك شيء لا ينبغي أن يُفوَت اليوم.
كان نفس الأمر مع كانغ سوك. كان يكتب تقريراً يجب تسليمه إلى رؤسائه خلال ساعات قليلة.
“هنا.”
هيون هو تلقى التقرير من كانغ سوك وتأكد من الأشياء الضرورية قبل التثاؤب والنهوض.
“هذا لن ينتهي أبداً… محقق عبقري يقوم بالأعمال الورقية. يجب أن أطلب المزيد من الناس من الرئيس.”
“لقد اختفى الطَعَم. دعنا نخرج ونحصل على فنجان قهوة.”
“نعم.”
تاي هيوك أعطاها عنوان المستشفى. كان سيحطم هذا المكان في بضعة أيام ، لذا لن يكون سيئاً جداً أن يحظى بإستراحة قبل ذلك.
وجه هيون هو كان مشرقا على فكرة أخذ استراحة كانغ سوك خرج من مقر التحقيق ومشى إلى آلة بيع في الرواق. هيون-هو تبعه كان الوقت متأخرا لذا لم يكن هناك أحد آخر في الرواق
سحب كانغ سوك ورقة بقيمة ألف وون من جيبه وسأله.
“واصل الحديث ، قد يتصل فقط لأن صوتك سيدغدغ أذنيه.”
“تلك العمة… حتى النهاية ، هي لم تقل أي كلمات إستياء نحو بارك سونغ يول. بدلاً من ذلك ، قد تشعر بالندم على أنه أصبح قاتلاً. ما هذا الوغد؟ الناس… اللعنة…”
“أسود؟”
“اليوم أنا شخص من النوع الذي يفضل السكر. السكر مطلوب لرأسي للعمل.”
هيون هو نظر إلى كانغ سوك بإرتباك.
“هل هذا صحيح؟ أنا شخص منتظم للمقهى.”
– ن-نعم. ولكن إذا كنت نزيل في المستشفى ، تعال إلى مستشفانا… لا. إذا كنت تستطيع التحرك ، هل ستأتي إلى مستشفانا غداً؟ هناك غرفة مزدوجة فارغة.
في تلك اللحظة ، بدأ هاتف كانغ سوك بالرنين.
كانغ سوك اشترى القهوة مع الكثير من السكر والكريمة. تحدث الشخصان لبعضهما البعض بينما كانا يشربان القهوة وظهريهما على الحائط.
سحب كانغ سوك ورقة بقيمة ألف وون من جيبه وسأله.
“ألم يحن الوقت لتلقي نتائج الحمض النووي؟”
أغلق عينيه وفكر في كيفية الحصول على أكثر من ذلك.
“يجب أن تأتي هذا المساء أو غداً. إذا كان هذا مطابقاً يجب أن نكون قادرين على الحصول على بعض الدعم.”
هيون هو كان ينتظر هوية الجثة التي عَثَر عليها قبل بضعة أيام. كان الدليل الوحيد الذي حصلوا عليه من حل لغز بارك سونغ يول. كانوا بحاجة لمعرفة لمن كانت حتى يتمكنوا من تحديد أن بارك سونغ يول كان الجاني في هذه القضية.
في تلك اللحظة ، بدأ هاتف كانغ سوك بالرنين.
“لقد جاءت بمجرد أن تحدثنا عنها.”
قال أنه عالج الضحايا الذين أحبهم مثل الأحجية. تاي هيوك كانت لديه معلومات قاسية عنه. ذكرياته كانت ضعيفة ومشوشة. كان ميتاً بالفعل عندما دخل تاي هيوك السجن.
أظهرت شاشة الهاتف نتائج وجيزة جنباً إلى جنب مع تشريح الجثة من الطبيب الشرعي. لقد أشرقت عينا هيون هو.
“أنا لا أعرف منذ متى أنا أبحث. السفر في جميع أنحاء البلاد ووضع نشرات المفقودين… كل يوم أذهب إلى مكان تتردد عليه جي يونغ… إن لم تكن قد وجدتها…”
“هل ظهرت النتائج؟”
في تلك اللحظة ، بدأ هاتف كانغ سوك بالرنين.
“نعم. هناك احتمال بنسبة 98% أنه فرد من عائلة مالك المنزل.”
“هل هذا صحيح؟ أنا شخص منتظم للمقهى.”
“… إذن الآن يمكننا بدء تحقيق كامل.”
شيء للقيام به قبل التحقيق؟
كان واضحاً أن بارك سونغ يول متورط في جريمة قتل أخرى.
عينا كانغ سوك أصبحتا حمراوتين. كانت المرة الأولى التي يتألم فيها قلبه من سماع شكراً لك.
كانغ سوك تناول القليل من القهوة المتبقية ثم سحق كوب الورق بقبضته ورماه في القمامة.
“ماذا عن توظيفه بالمال؟ لقد طلب المال مقابل القبض على المجرمين.”
“هل أنت سعيد لأنك وجدت الجثة الآن؟”
“أليس لدينا شيء نفعله قبل ذلك؟”
“هاه؟”
“يجب أن تأتي هذا المساء أو غداً. إذا كان هذا مطابقاً يجب أن نكون قادرين على الحصول على بعض الدعم.”
شيء للقيام به قبل التحقيق؟
كانغ سوك ضرب رأسه دون أن يقول أي شيء. هيون هو تفاجأ و تحرك على بعد مترين من كانغ سوك.
هيون هو نظر إلى كانغ سوك بإرتباك.
@
” شهيق… ج-جي يونغ…”
‘إذن حان الوقت للتحرك.’
“شكراً لتعاونكم. الرجاء الاتصال بي حول الجنازة.”
صاحب منزل بارك سونغ يول و والدة كيم جي يونغ انفجرت وهي تبكي.
“اليوم أنا شخص من النوع الذي يفضل السكر. السكر مطلوب لرأسي للعمل.”
قد أنهى المعهد الوطني للتحقيقات العلمية تحقيقهم في الجثة وحرقها. إنهارت مالك البنسيون عندما عادت ابنتها بعد أربع سنوات.
@
هيون هو قال بصوت صغير لـ كانغ سوك الجالس بجانبه,
– هل كنت بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.
“كنتُ متورطاً في التحقيق ونسيت أهم شيء للحظة.”
“هناك الكثير من التمثيل الذي يجب القيام به. هذا كثير على المجرمين الذين أعرفهم.”
كانغ سوك ضرب رأسه دون أن يقول أي شيء. هيون هو تفاجأ و تحرك على بعد مترين من كانغ سوك.
“لقد جاءت بمجرد أن تحدثنا عنها.”
“هييا! س-سنباي! هل هذا ذوقك؟”
“… ماذا تقول؟ هل تريدني أن أحول رأسك إلى صخرة؟”
ترجمة: nilla
“… أنا آسف. أنا أعلم أنك لا تعتقد ذلك ، وأعتقد أنني متعب قليلاً.”
“الآن بعد أن وجدتَها ، يمكنني أن أحظى بالجنازة… يمكنني أن أرسل ابنتي.”
هيون هو لوح بيديه بيأس,
“هل ظهرت النتائج؟”
وجه هيون هو كان مشرقا على فكرة أخذ استراحة كانغ سوك خرج من مقر التحقيق ومشى إلى آلة بيع في الرواق. هيون-هو تبعه كان الوقت متأخرا لذا لم يكن هناك أحد آخر في الرواق
“أنا آسف لجعلك تنتظر هكذا.”
لقد ضغط على زر الاتصال ووضع الهاتف على أذنه.
أولاً ، يجب أن يأخذ استراحة.
كانغ سوك سحب منديلاً وسلمه إلى مالك البنسيون.
كان واضحاً أن بارك سونغ يول متورط في جريمة قتل أخرى.
تقبلته وتحدثت بينما كانت تمسح دموعها.
– ان-انتظر لحظة…!
“لا ، أيها المحقق. أنا ممتنة حقاً أن جي يونغ في المنزل.”
“……”
“أنا لا أعرف منذ متى أنا أبحث. السفر في جميع أنحاء البلاد ووضع نشرات المفقودين… كل يوم أذهب إلى مكان تتردد عليه جي يونغ… إن لم تكن قد وجدتها…”
“لذا أخبرتك للتأكد من المحققين الآخرين.”
@
عينا كانغ سوك أصبحتا حمراوتين. كانت المرة الأولى التي يتألم فيها قلبه من سماع شكراً لك.
“… ماذا تقول؟ هل تريدني أن أحول رأسك إلى صخرة؟”
“الآن بعد أن وجدتَها ، يمكنني أن أحظى بالجنازة… يمكنني أن أرسل ابنتي.”
“هل كنتَ بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.”
أغلق عينيه وفكر في كيفية الحصول على أكثر من ذلك.
كانغ سوك فتح فمه وقال لمالك البنسيون.
“شكراً لتعاونكم. الرجاء الاتصال بي حول الجنازة.”
كانغ سوك وقف وصرخ,
لقد انحنت مالك البنسيون قبل أن تنهض. ثم همست وهي تحتضن الجرة الثمينة.
“… أنا آسف. أنا أعلم أنك لا تعتقد ذلك ، وأعتقد أنني متعب قليلاً.”
“جي يونغ ، الأم هنا. لقد خبزت أضلاعك المفضلة… لابد أنك كنتِ جائعة لفترة طويلة.”
تاي هيوك عرف نهاية قضية بارك سونغ يول. لسوء الحظ ، قلة فقط عرفت حول محتويات الأحجية. في الأصل ، كان سيتجاهل هذه القضية بما أن جميع الضحايا قد ماتوا بالفعل وكانوا مُخَبَئين في مكان ما. لن يحصل على أي نقاط ارتباط منهم وهم أيضاً لم يكن لديهم أسلحة التي يمكن أن تستعمل مثل قاتل الثالوث.
كان واضحاً أن بارك سونغ يول متورط في جريمة قتل أخرى.
كانغ سوك و هيون هو نظرا لبعضهما البعض ولم يقولا شيئاً كما غادرت مالك البنسيون.
أظهرت شاشة الهاتف نتائج وجيزة جنباً إلى جنب مع تشريح الجثة من الطبيب الشرعي. لقد أشرقت عينا هيون هو.
“هوو…”
كانغ سوك استند على الأريكة و تنهد. وضع معصمه على جبهته وكأنه متعب. صوت خشن خرج من فمه.
“تلك العمة… حتى النهاية ، هي لم تقل أي كلمات إستياء نحو بارك سونغ يول. بدلاً من ذلك ، قد تشعر بالندم على أنه أصبح قاتلاً. ما هذا الوغد؟ الناس… اللعنة…”
بارك سونغ يول ، القاتل المتسلسل الذي قتل 14 شخصاً.
هيون هو نظر إلى كانغ سوك وقال بصوت منخفض,
“سنباي. يبلغ متوسط عدد المفقودين أكثر من 000 30 شخص سنوياً. ليس جميعهم ضحايا لجريمة مخفية…”
“سنباي. يبلغ متوسط عدد المفقودين أكثر من 000 30 شخص سنوياً. ليس جميعهم ضحايا لجريمة مخفية…”
كانغ سوك وقف وصرخ,
“نعم.”
‘سبب الوفاة كان الإنتحار.’
“هل أنت سعيد لأنك وجدت الجثة الآن؟”
“……”
شيء للقيام به قبل التحقيق؟
“… أنا آسف. أنا أعلم أنك لا تعتقد ذلك ، وأعتقد أنني متعب قليلاً.”
“سنباي…”
“لا ، لا بأس. إذا كنت متعباً ، هل تريد الذهاب إلى الساونا؟ أنا سأدفع.”
“هوو…”
“لا شكراً. على أي حال ، هل تحققت مما طلبته منك؟”
لقد مرت 10 أيام منذ العثور على جثة جي يونغ. وبالإضافة إلى ذلك ، ظل بارك سونغ يول صامتاً منذ ذلك الحين. إذا كم من الوقت سيستغرق لإيجاد الـ12 شخصاً الباقين الذين قال أنه قتلهم؟
“هل أنت سعيد لأنك وجدت الجثة الآن؟”
أفضل طريقة كانت زرع جاسوس في سجن التنين الأزرق حيث كان بارك سونغ يول يقيم. حاول هيون هو العثور على شخص ما باستخدام كل اتصالاته ، ولكن كان كله عبثاً.
“هناك الكثير من التمثيل الذي يجب القيام به. هذا كثير على المجرمين الذين أعرفهم.”
رغم ذلك ، لم يستطع سماع إجابة إيجابية من هيون هو.
بارك سونغ يول ، القاتل المتسلسل الذي قتل 14 شخصاً.
دورورو _!
“لذا أخبرتك للتأكد من المحققين الآخرين.”
المحققون الذين قبضوا على المجرمين كانوا على علم ببيئتهم. لذلك ، ربما يعرفون أشخاصاً داخل منظمات إجرامية.
“أعرف. معظمهم مشغولون بما يفعلونه الآن. بالإضافة إلى أن المجرمين الأحرار تغيروا بعد سماع كلمات التنين الأزرق. قالوا أن الوحوش مسجونة هناك.”
“فهمت. المكان…”
“هوو…”
تنهد كانغ سوك. كان ليفعل ذلك بنفسه لو استطاع. على أية حال ، كان هناك مجرمان يعرفان وجه كانغ سوك في التنين الأزرق. أحدهما كان بارك سونغ يول ، الهدف ، والآخر كان يو تشول هو.
“ليس لدي خيار سوى أن أسأله.”
كانغ سوك و هيون هو نظرا لبعضهما البعض ولم يقولا شيئاً كما غادرت مالك البنسيون.
جو هيون هو تذكر كيف قال كانغ سوك قبل بضعة أيام أن الشبح الوحيد القادر على فعل هذا.
“أنا لا أعرف منذ متى أنا أبحث. السفر في جميع أنحاء البلاد ووضع نشرات المفقودين… كل يوم أذهب إلى مكان تتردد عليه جي يونغ… إن لم تكن قد وجدتها…”
“ما زال ، التعاون مع الشبح…”
“هو الأفضل. ألم تسمع عن قضية الإرهابي؟ الشبح يستطيع تقليد وجوه الآخرين. هو أيضاً يعرف الكثير عن المجرمين. علاوة على ذلك ، ألا تتذكر حادثة المفجر؟ لقد اخترق علم النفس للمذنب. إذا كان هو الشبح ، فإنه سوف يكون قادراً على الحصول على كل شيء من بارك سونغ يول.”
تاي هيوك اكتشف أن أمها توفيت قبل وصول آن إيون يونغ الى المستشفى. ثم استخدم مهاراته في الجريمة لخداعها. تصرف كأمها التي كانت سعيدة بسماع قبول ابنتها في الجامعة.
“كنتُ متورطاً في التحقيق ونسيت أهم شيء للحظة.”
هيون هو قاتل مع الشبح. لم يرد الإعتراف بذلك ، لكن الشبح كانت لديه قدرة مرعبة.
هيون هو تلقى التقرير من كانغ سوك وتأكد من الأشياء الضرورية قبل التثاؤب والنهوض.
المحققون الذين قبضوا على المجرمين كانوا على علم ببيئتهم. لذلك ، ربما يعرفون أشخاصاً داخل منظمات إجرامية.
“… لكن هل يريد أن يكون مصدر معلومات للشرطة؟”
“الآن بعد أن وجدتَها ، يمكنني أن أحظى بالجنازة… يمكنني أن أرسل ابنتي.”
“سأركع على ركبتي وأتوسل إليه إذا تواصل معي. إنه ليس معتل إجتماعياً لا يفهم مشاعر الشخص. إذا سألتُ…”
من أجل معرفة حقيقة جرائم القتل ، كان المحقق مستعداً للسقوط على ركبتيه أمام قاتل.
“سنباي…”
“أنا آسف لجعلك تنتظر هكذا.”
“سنباي ، هل يمكنك أن تعطيني قصاصات الجريدة؟”
لكن هيون هو لم يرد رؤية ذلك. في النهاية ، قال شيئاً مع تعبير مصمم.
“ماذا عن توظيفه بالمال؟ لقد طلب المال مقابل القبض على المجرمين.”
ترجمة: nilla
“حسناً ، هذه ليست مثل قضبة المفجر. لا أعتقد أن 100 مليون وون ستخصم من الميزانية لهذه القضية… على أية حال ، يبدو أنها أفضل طريقة. سأسأل المفوض.”
“ألم يحن الوقت لتلقي نتائج الحمض النووي؟”
“إذا لم يكن لديك ما يكفي من الميزانية فسوف أضيف القليل. سأتعاون قدر الإمكان مع الشبح.”
لقد مرت 10 أيام منذ العثور على جثة جي يونغ. وبالإضافة إلى ذلك ، ظل بارك سونغ يول صامتاً منذ ذلك الحين. إذا كم من الوقت سيستغرق لإيجاد الـ12 شخصاً الباقين الذين قال أنه قتلهم؟
كانغ سوك أومأ برأسه بهدوء. لقد قرر أن يجرب كل ما يستطيع مع الركوع كملاذ أخير.
كانغ سوك ضرب رأسه دون أن يقول أي شيء. هيون هو تفاجأ و تحرك على بعد مترين من كانغ سوك.
“… على أية حال ، أولاً الشبح يجب أن يتصل بي.”
هيون هو كان ينتظر هوية الجثة التي عَثَر عليها قبل بضعة أيام. كان الدليل الوحيد الذي حصلوا عليه من حل لغز بارك سونغ يول. كانوا بحاجة لمعرفة لمن كانت حتى يتمكنوا من تحديد أن بارك سونغ يول كان الجاني في هذه القضية.
أظهرت شاشة الهاتف نتائج وجيزة جنباً إلى جنب مع تشريح الجثة من الطبيب الشرعي. لقد أشرقت عينا هيون هو.
“واصل الحديث ، قد يتصل فقط لأن صوتك سيدغدغ أذنيه.”
بارك سونغ يول كشف قطع أحجيته للشرطة. شعر بسعادة عظيمة عندما رأى الشرطة المحرجة أن تكون غير قادرة على حلها. رغم ذلك ، كان هناك محقق شرطة الذي سُمي بالعبقري. على الرغم من أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً ، إلا إنه انتهى به الأمر بحل كل الألغاز.
“آيش، مستحيل.”
“هل ظهرت النتائج؟”
دورورو _!
“سنباي. يبلغ متوسط عدد المفقودين أكثر من 000 30 شخص سنوياً. ليس جميعهم ضحايا لجريمة مخفية…”
كانت هناك مكالمة فجأة. كانغ سوك حدق في الهاتف. الهوية قالت إنه إله الجريمة.
“إيه! سنباي! هل أتى الشبح حقاً؟ لقد دغدغت أذنيه.”
“أسود؟”
“لقد جاءت بمجرد أن تحدثنا عنها.”
“صه. أحتاج بعض الهدوء لإستلام المكالمة.”
لقد ضغط على زر الاتصال ووضع الهاتف على أذنه.
في تلك اللحظة ، بدأ هاتف كانغ سوك بالرنين.
– هل كنت بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.
لقد فعلها بالتأكيد من أجل آن إيون يونغ ، لكنه ما زال لا يستطيع منع نفسه من التساؤل إن كان لا بأس به. رئيسة الصف ستظن أنها الحقيقة لبقية حياتها. ربما كان قد ارتكب جريمة غير معقولة. لذلك ، شعر بالذنب في كل مرة سمع فيها صوت آن إيون يونغ.
“هل ظهرت النتائج؟”
“هو الأفضل. ألم تسمع عن قضية الإرهابي؟ الشبح يستطيع تقليد وجوه الآخرين. هو أيضاً يعرف الكثير عن المجرمين. علاوة على ذلك ، ألا تتذكر حادثة المفجر؟ لقد اخترق علم النفس للمذنب. إذا كان هو الشبح ، فإنه سوف يكون قادراً على الحصول على كل شيء من بارك سونغ يول.”
‘إذن حان الوقت للتحرك.’
كانغ سوك إبتلع لعابه و فتح فمه بهدوء.
“… لكن هل يريد أن يكون مصدر معلومات للشرطة؟”
@
“سأركع على ركبتي وأتوسل إليه إذا تواصل معي. إنه ليس معتل إجتماعياً لا يفهم مشاعر الشخص. إذا سألتُ…”
ترجمة: nilla
تاي هيوك كان يتحدث مع آن إيون يونغ بينما كان مستلقياً في السرير.
“……”
“لذا أخبرتك للتأكد من المحققين الآخرين.”
“لا. يجب أن أبقى هنا.”
“يجب أن أبقى في المستشفى لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى. من فضلك أخبر المعلمة جونغ نام هو.”
– ن-نعم. ولكن إذا كنت نزيل في المستشفى ، تعال إلى مستشفانا… لا. إذا كنت تستطيع التحرك ، هل ستأتي إلى مستشفانا غداً؟ هناك غرفة مزدوجة فارغة.
“لا. يجب أن أبقى هنا.”
بارك سونغ يول وُجِد ميتاً في الحمام.
– إذ-إذن أعلمني بالعنوان! أنا سأحضر لك غداء لذيذ و أزورك!
تاي هيوك ابتلع لعابه.
آن أيون يونغ كانت نشطة بشكل غريب منذ إسبوع مضى.
“أنا آسف لجعلك تنتظر هكذا.”
“أنا بالتأكيد أعطيتكم الفرصة. الشرطة هي من خانتني. على أية حال ، القنابل في مكان آمن جداً. إذاً الشيء الوحيد المتبقي هو التحدث إليك شخصياً.”
تاي هيوك اكتشف أن أمها توفيت قبل وصول آن إيون يونغ الى المستشفى. ثم استخدم مهاراته في الجريمة لخداعها. تصرف كأمها التي كانت سعيدة بسماع قبول ابنتها في الجامعة.
لقد فعلها بالتأكيد من أجل آن إيون يونغ ، لكنه ما زال لا يستطيع منع نفسه من التساؤل إن كان لا بأس به. رئيسة الصف ستظن أنها الحقيقة لبقية حياتها. ربما كان قد ارتكب جريمة غير معقولة. لذلك ، شعر بالذنب في كل مرة سمع فيها صوت آن إيون يونغ.
“سنباي ، هل يمكنك أن تعطيني قصاصات الجريدة؟”
“هنا.”
“… أعتقد أن الغد سيكون على ما يرام. هل يمكنكِ المجيء إذاً؟”
– نعم!
تاي هيوك تجاهل صرخات كانغ سوك وأغلق الخط. بمجرد وصول الأخبار ، ستنزعج الشرطة.
“فهمت. المكان…”
تاي هيوك أعطاها عنوان المستشفى. كان سيحطم هذا المكان في بضعة أيام ، لذا لن يكون سيئاً جداً أن يحظى بإستراحة قبل ذلك.
– إذاً سأراك غداً. سأصنع الكثير من الأشياء اللذيذة!
تاي هيوك أنهى المحادثة مع آن أيون يونغ واتصل بـ كانغ سوك هذه المرة. بالطبع ، إستعمل هاتف الشبح المخصص.
[تعديل الصوت قد استخدم.]
“إيه! سنباي! هل أتى الشبح حقاً؟ لقد دغدغت أذنيه.”
تاي هيوك أنهى المحادثة مع آن أيون يونغ واتصل بـ كانغ سوك هذه المرة. بالطبع ، إستعمل هاتف الشبح المخصص.
– يمكنك تقليد صوت كيم بوم سو مباشرة.
عينا كانغ سوك أصبحتا حمراوتين. كانت المرة الأولى التي يتألم فيها قلبه من سماع شكراً لك.
“ألم يحن الوقت لتلقي نتائج الحمض النووي؟”
كان واضحاً أن بارك سونغ يول متورط في جريمة قتل أخرى.
لم يعرف إذا كان بسبب مهاراته في الجريمة أو قدرته على التحمل كانت أكثر من 50 نقطة ، لكن تاي هيوك أظهر مرونة عظيمة. بالنظر إلى مظهره الخارجي الآن ، لم يبدو أنه أصيب بطلق ناري في رأسه.
– هل كنت بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.
“تلك العمة… حتى النهاية ، هي لم تقل أي كلمات إستياء نحو بارك سونغ يول. بدلاً من ذلك ، قد تشعر بالندم على أنه أصبح قاتلاً. ما هذا الوغد؟ الناس… اللعنة…”
تاي هيوك عرف نهاية قضية بارك سونغ يول. لسوء الحظ ، قلة فقط عرفت حول محتويات الأحجية. في الأصل ، كان سيتجاهل هذه القضية بما أن جميع الضحايا قد ماتوا بالفعل وكانوا مُخَبَئين في مكان ما. لن يحصل على أي نقاط ارتباط منهم وهم أيضاً لم يكن لديهم أسلحة التي يمكن أن تستعمل مثل قاتل الثالوث.
‘إذن حان الوقت للتحرك.’
“آيش، مستحيل.”
في الواقع ، أراد أن يكون أكثر استقراراً لمدة أسبوع أو نحو ذلك. ومع ذلك ، كان هناك شيء لا ينبغي أن يُفوَت اليوم.
‘ألم يُطلَق لغز بارك سونغ يول الثاني بعد ثلاثة أيام؟”
– هل كنت بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.
ترجمة: nilla
بارك سونغ يول ، القاتل المتسلسل الذي قتل 14 شخصاً.
قال أنه عالج الضحايا الذين أحبهم مثل الأحجية. تاي هيوك كانت لديه معلومات قاسية عنه. ذكرياته كانت ضعيفة ومشوشة. كان ميتاً بالفعل عندما دخل تاي هيوك السجن.
“هل كنتَ بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.”
‘سبب الوفاة كان الإنتحار.’
لم يعرف إذا كان بسبب مهاراته في الجريمة أو قدرته على التحمل كانت أكثر من 50 نقطة ، لكن تاي هيوك أظهر مرونة عظيمة. بالنظر إلى مظهره الخارجي الآن ، لم يبدو أنه أصيب بطلق ناري في رأسه.
“سأركع على ركبتي وأتوسل إليه إذا تواصل معي. إنه ليس معتل إجتماعياً لا يفهم مشاعر الشخص. إذا سألتُ…”
كان نفس الأمر مع كانغ سوك. كان يكتب تقريراً يجب تسليمه إلى رؤسائه خلال ساعات قليلة.
“واصل الحديث ، قد يتصل فقط لأن صوتك سيدغدغ أذنيه.”
بارك سونغ يول كشف قطع أحجيته للشرطة. شعر بسعادة عظيمة عندما رأى الشرطة المحرجة أن تكون غير قادرة على حلها. رغم ذلك ، كان هناك محقق شرطة الذي سُمي بالعبقري. على الرغم من أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً ، إلا إنه انتهى به الأمر بحل كل الألغاز.
بارك سونغ يول وُجِد ميتاً في الحمام.
تاي هيوك عرف نهاية قضية بارك سونغ يول. لسوء الحظ ، قلة فقط عرفت حول محتويات الأحجية. في الأصل ، كان سيتجاهل هذه القضية بما أن جميع الضحايا قد ماتوا بالفعل وكانوا مُخَبَئين في مكان ما. لن يحصل على أي نقاط ارتباط منهم وهم أيضاً لم يكن لديهم أسلحة التي يمكن أن تستعمل مثل قاتل الثالوث.
“واصل الحديث ، قد يتصل فقط لأن صوتك سيدغدغ أذنيه.”
على أية حال ، كان لدى تاي هيوك سبب للإمساك بـ بارك سونغ يول. في سجن التنين الأزرق ، السبائك الذهبية التي خبأها اليابانيون كانت مخفية. سيكون من الصعب الدخول إلى هناك ، حتى مع قدرات الشبح. كان ينوي استخدام ذريعة التعاون مع الشرطة من أجل التسلل للتنين الأزرق.
‘على أمل ، أن أتمكن من أكل كل الذهب لوحدي.’
وفي كلتا الحالتين ، فإنه سيحل القضية التي من شأنها أن تسبب لعقل الشرطة لكي يتعفن على مدى العامين القادمين. بالتأكيد لن تكون خسارة للشرطة. تاي هيوك فتح فمه بعد أن أكد أن كانغ سوك تلقى المكالمة.
“هل كنتَ بخير؟ أيها المحقق تشو كانغ سوك.”
“هل ظهرت النتائج؟”
بارك سونغ يول ، القاتل المتسلسل الذي قتل 14 شخصاً.
– الش-الشبح…!
“سنباي ، هل يمكنك أن تعطيني قصاصات الجريدة؟”
“يبدو أنك تعمل على أحجية صعبة بينما أستريح.”
‘سبب الوفاة كان الإنتحار.’
-… كيف عرفت؟
“هذا سر تجاري. اتصلت بك اليوم لأنني أردت إعطاء الشرطة هدية لطيفة.”
– أكثر من ذلك ، ماذا عن القنابل والأسلحة من القاتل؟ إذا سلمتهم فأنا سأتكلم مع المفوض حول تخفيض خطاياك الأخرى…
“أنا بالتأكيد أعطيتكم الفرصة. الشرطة هي من خانتني. على أية حال ، القنابل في مكان آمن جداً. إذاً الشيء الوحيد المتبقي هو التحدث إليك شخصياً.”
لقد ضغط على زر الاتصال ووضع الهاتف على أذنه.
– أتريد أن نتقابل؟
“هييا! س-سنباي! هل هذا ذوقك؟”
“لقد جاءت بمجرد أن تحدثنا عنها.”
“نعم. الوقت بعد يومين في المساء. سأتصل بك مرة أخرى مع مزيد من التفاصيل.”
– ان-انتظر لحظة…!
تاي هيوك تجاهل صرخات كانغ سوك وأغلق الخط. بمجرد وصول الأخبار ، ستنزعج الشرطة.
أغلق عينيه وفكر في كيفية الحصول على أكثر من ذلك.
أولاً ، يجب أن يأخذ استراحة.
—————-
“هل هذا صحيح؟ أنا شخص منتظم للمقهى.”
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
