شخص 'مركب'.
995: شخص ‘مركب’.
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
‘هذه ليست مشكلة يمكنني حلها. علي أن أكتب لصاحبة الجلالة. أيضًا، لا يجب أن أنسى طلب جيرمان سبارو لعقد اجتماع…’ تنهدت كاتليا بصمت وهي تنظر إلى الأعلى دون وعي.
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
ضحك املين.
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
“الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
ضحك املين.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
بالنسبة له، كان الحصول على دخل قدره 50 جنيهًا لعمل تمهيدي كهذا كافياً لقبول الوظيفة. لقد كان أكثر من كافٍ توظيف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك للتحقيق في المناطق من القسم الشرقي إلى قسم شاروود لمدة نصف شهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
“بالطبع سأكون أنا. عليك أن تعرف كم أنا جدير بالثقة”.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
“نعم.”
أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
…
أجابت كاتليا بإخلاص “أنا أضمن ذلك بسمعتي على الخط”، قبل أن تضيف داخليًا، ‘لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعامل معك صاحبة الجلالة شخصيًا…’
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
“بناءً على تعليماتك، لقد أرسلت رجالًا ليقوموا بتتبع الغريب، لكنهم فقدوا أثره”.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
“كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
أخرج هيث دويل قطعة من اللحم البقري النيء من كيس جلدي عند خصره. بقي الدم عليها طازجًا، لكن لم تظهر عليها أي علامات تلوث. وقد بدا وكأنها قطعة نقية من اللحم الصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
“هكذا تقريبًا”.
صمتت كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ بشدة.
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
من وجهة نظرها، عدم وجود أي شذوذ كان أكبر شذوذ!
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
“لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
“لماذا؟”
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
“لقد كان يتصرف بشكل طبيعي للغاية طوال هذا الوقت؟” سألت كاتليا بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
من وجهة نظرها، عدم وجود أي شذوذ كان أكبر شذوذ!
اعترف هيث دويل بإيجاز.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
“نعم.”
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
أدارت كاتليا رأسها لتنظر إلى الباب الرئيسي للمبنى وقالت بعد بعض التفكير، “لقد خططت في الحقيقة لاستخدام قوى التجاوز للتسلل والسيطرة على سيلف بأسرع سرعة ممكنة قبل أخذه بعيدًا لمنع أي حوادث. ولكن على ما يبدو أفضل حل هو طرق الباب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
“حسنا.”
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
مع ذلك، غادرت الزاوية المظلمة وسارت نحو الباب الرئيسي لمقر إقامة سيلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
“أنا أحب هذه السمة!”
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
مع ذلك، غادرت الزاوية المظلمة وسارت نحو الباب الرئيسي لمقر إقامة سيلف.
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
اعترف هيث دويل بإيجاز.
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
تشوهت تعبيرات سيلف بينما أصبح صوته مظلم إلى حد ما.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
“لماذا؟”
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
بدت عينا كاتليا وكأنها تتجمد وهي تقول ببطء، “لأنني قرصانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
“يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
“أوافق”، دمرت كاتليا مقاومته. “ولكن قبل ذلك، أحتاج منك أن تقضي بعض الوقت في المستقبل لتكون شريكًا للآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
تفاجأ سيلف لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يومئ برأسه أو يهزه.
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
“أنا أحب هذه السمة!”
“حسنا.”
صمتت كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ بشدة.
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
“نعم.”
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
“سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
“لماذا؟”
عاد تعبير سيلف إلى طبيعته وهو يصافح يد الرجل بالحيرة. ثم قال: “هل سأقضي حقًا فترة قصيرة من الوقت على المستقبل؟”
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
أجابت كاتليا بإخلاص “أنا أضمن ذلك بسمعتي على الخط”، قبل أن تضيف داخليًا، ‘لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعامل معك صاحبة الجلالة شخصيًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
أثناء سيره، توقف فجأة وقال بنبرة أثيريّة لكاتليا وفرانك لي، “ضوء القمر اليوم جميل كما كان دائمًا، أليس كذلك؟”
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
…
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
عاد تعبير سيلف إلى طبيعته وهو يصافح يد الرجل بالحيرة. ثم قال: “هل سأقضي حقًا فترة قصيرة من الوقت على المستقبل؟”
تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
‘هذه ليست مشكلة يمكنني حلها. علي أن أكتب لصاحبة الجلالة. أيضًا، لا يجب أن أنسى طلب جيرمان سبارو لعقد اجتماع…’ تنهدت كاتليا بصمت وهي تنظر إلى الأعلى دون وعي.
ضحك املين.
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
…
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات