خداع
1027: خداع.
أخيرًا، نجح في خداع كوناس كيلغور وسمح للرابح إنوني بالدخول سرًا لمسافة آمنة تبلغ 150 متر منه والبدء في التحكم في خيوط جسد الروح خاصته والحصول على السيطرة الأولية.
بعد أن أدرك كوناس كيلغور مسار التجاوز الذي قد إنتمى إليه عدوه، رفع كل جيرمان سبارو في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي أياديهم اليسرى. لقد قاموا بلف أصابعهم الوسطى، والسبابة، والخنصر، ممددين إصبع السبابة والإبهام، كتخذين الشكل البسيط للمسدس.
أطلق كل جيرمان سبارو بالأسفل النار بشكل جماعي.
أصابع السبابة التي مثلت الفوهات وجهت إلى كوناس كيلغور في الهواء قبل أن ترتعش أذرعهم على ما يبدو بسبب الارتداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
لقد دخل دون علم النطاق حيث يمكن التحكم في خيوط جسد الروح خاصته. لقد مكث هناك ثلاث ثوانٍ على الأقل دون أن يدرك ذلك!
وسط ضوضاء تصم الآذان، ظهرت حمامات وهمية إلى جانب إيرل الساقطين الذي كان يرتدي قميصًا أبيض وبنطلونًا أسود. لقد طاروا إليه من كل اتجاه في مشهد خلاب بأقصى جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
كان هذا هو الشذوذ العشوائي الذي ظهر من ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي كونشيرتو الضوء والظل. لقد جعلت مدافع الهواء التي يمكن أن تدمر منازل تتحول إلى حمام سلام لا يشكل أي تهديد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، فإن “هبة”إيرل الساقطين لم تكن ذات فائدة. كانت حتى أقل نفعا من “الحرمان”، لأنه يمكن أن تتسبب في خسارة دمية المشعوذ الأغرب لقوى التجاوز المقابلة لها. ومع ذلك، فإن الآثار السلبية “الممنوحة” للدمى المتحركة لم تكن قادرة على التدخل فيها على الإطلاق. سواء كان ذلك جعلهم بطيئين، أو يفقدون الرغبة في القتال، أو جعلهم قلقين، أو يركزون فقط على المال، لم يكن لهذا معنى بالنسبة للدمى المتحركة التي كانت، في جوهرها، ميتة، دون أي قدرة على التفكير أو الرغبة في التحرك.
بعد أن استخدم “إضطراب” لتعطيل الهجمة الجماعية للعدو، لم يتفاجأ كوناس كيلغور برؤية الحمام يطير وينتشر في الهواء.
توا، تم إخفاء إطلاق رصاصة الخداع الثانية بواسطة الإطلاق الجماعي من الدمى المتحركة.
كان بالفعل مستعد عقليا.
بدأ تأثير “تشويه” إيرل الساقطين!
لقد تحمل بالفعل الآثار السلبية التي جلبتها الأداة المختومة لسنوات!
أخيرًا، نجح في خداع كوناس كيلغور وسمح للرابح إنوني بالدخول سرًا لمسافة آمنة تبلغ 150 متر منه والبدء في التحكم في خيوط جسد الروح خاصته والحصول على السيطرة الأولية.
لقد اغتنم هذه الفرصة، ولم يتردد في رفع يديه اللتين كانتا تحملان ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي والمسدس، وذلك في محاولة لجعلهما يتصادمان.
لم يتردد وهو يضرب راحتيه معًا مرة أخرى، ليكمل “التشويه”. أراد الاعتماد على الكمية لمقاومة تأثير الشذوذ العشوائي.
كان هذا “تشويه”، واحد استهدف كل جيرمان سبارو تحته.
على هذا النحو، كان لديه العديد من قوى التجاوز التي لم يجرؤ على استخدامها لأنها كانت غير فعالة ضد الدمى المتحركة.
بالنسبة لكوناس كيلغور، فإن أكثر ما أحبطه عند قتال مشعوذ أغرب هو أنه لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان العدو الذي واجهه هو دمية أم الشخص الحقيقي ما لم تكن الدمى على مستوى سيئ للغاية.
وقد تم “تضخيم” هذا الهجوم وتأثيره بتأثير الرشوة- إضعاف!
على هذا النحو، كان لديه العديد من قوى التجاوز التي لم يجرؤ على استخدامها لأنها كانت غير فعالة ضد الدمى المتحركة.
وسط ضوضاء تصم الآذان، ظهرت حمامات وهمية إلى جانب إيرل الساقطين الذي كان يرتدي قميصًا أبيض وبنطلونًا أسود. لقد طاروا إليه من كل اتجاه في مشهد خلاب بأقصى جمال.
كان تأثير “حظر” واسع النطاق لا يزال مقبول، لكن “حرمان” ذو الهدف الواحد كان بلا معنى في القتال الحقيقي. مهما كان عدد قوى التجاوز التي تم حرمانها من الدمى المتحركة، فإنها لن تؤثر على الجسم الحقيقي. عندما يحدث ذلك، سيحتاج خصمه إلى تبديل الدمى فقط لحل المشكلة.
توا، تم إخفاء إطلاق رصاصة الخداع الثانية بواسطة الإطلاق الجماعي من الدمى المتحركة.
ولأسباب مماثلة، فإن استخدام “تعظيم” على الأغراض الغامضة على الدمى قد شطب مؤقتًا بواسطة كوناس كيلغور لأغراض استراتيجية.
رصاصة خادعة مصنوعة من نسخة آمون!
وبالمثل، فإن “هبة”إيرل الساقطين لم تكن ذات فائدة. كانت حتى أقل نفعا من “الحرمان”، لأنه يمكن أن تتسبب في خسارة دمية المشعوذ الأغرب لقوى التجاوز المقابلة لها. ومع ذلك، فإن الآثار السلبية “الممنوحة” للدمى المتحركة لم تكن قادرة على التدخل فيها على الإطلاق. سواء كان ذلك جعلهم بطيئين، أو يفقدون الرغبة في القتال، أو جعلهم قلقين، أو يركزون فقط على المال، لم يكن لهذا معنى بالنسبة للدمى المتحركة التي كانت، في جوهرها، ميتة، دون أي قدرة على التفكير أو الرغبة في التحرك.
لقد تحمل بالفعل الآثار السلبية التي جلبتها الأداة المختومة لسنوات!
لذلك، قرر كوناس كيلغور أولاً حل مشكلة تحديد الدمى والجسم الفعلي.
لذلك، قرر كوناس كيلغور أولاً حل مشكلة تحديد الدمى والجسم الفعلي.
في هذا الجانب، قد لا يكون لدى الآخرين حل، لكنه لن يكن لمتجاوز تسلسلات عليا لمسار المحامي بالتأكيد هذه المخاوف.
ومع ذلك، لم يكن جيرمان سبارو شخصًا ميتًا يلتزم بآداب القتال القائم على الأدوار. مجموعة كبيرة من المغامرين المجانين إما رفعوا أيديهم في مواقف إطلاق النار أو استخدموا ناقوس الموت مع أصالة مشكوك فيها، مستهدفين إيرل الساقطين في الجو.
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
ومع ذلك، لم يكن جيرمان سبارو شخصًا ميتًا يلتزم بآداب القتال القائم على الأدوار. مجموعة كبيرة من المغامرين المجانين إما رفعوا أيديهم في مواقف إطلاق النار أو استخدموا ناقوس الموت مع أصالة مشكوك فيها، مستهدفين إيرل الساقطين في الجو.
جنبًا إلى جنب مع خبرته القتالية في محاربة المشعوذين الأغرب الآخرين، وكيف نظر بجدية في حلول للتعامل معهم خلال فترة ما بعد الحرب، كان كوناس كيلغور متأكد تمامًا من أنه قد كان بإمكان “التشويه” قمع عدوه.
لأجل هذين الهدفين، حتى أنه سلم ناقوس الموت و الجوع الزاحف إلى الرابح إنوني وجعله يظهر كجيرمان سبارو الحقيقي بدلاً من دمية.
كان يعلم أن المشعوذ الأغرب يمكن أن ينتقل بسلاسة بين أجسادهم الحقيقية و الدمى المتحركة. لقد خطط لـ “تشويه” هذا، مما يجعل المشعوذ الأغرب قادر على التبديل بين اثنين إلى ثلاثة دمى فقط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ كوناس كيلغور على هدوئه. أثناء قيامه “بتشويه” مساره في الجو ولف حول المنطقة أثناء الطيران، لقد رفع صراخ ريفر اليأس ووجهه نحو جيرمان سبارو الذي نزل من القمر القرمزي.
بهذه الطريقة، سيتم التقليل من صعوبة التعرف على الجسد الفعلي والدمية.
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
بالطبع، لولا حقيقة أن التشويه لا يمكن أن يتجاوز حدودًا معينة، وأن تأثيرات “الحظر” الموجهة للمنطقة قد وصلت إلى الحد الأقصى، لكان كوناس كيلغور قد استخدم بالتأكيد طريقة أبسط للتعامل مع خصمه، مثل كإجبار مشعوذ أغرب على المبادلة بدمية واحدة فقط، أو “يحظر” المبادلة بالدمى المتحركة.
لقد غيرت تأثيرات التشويه لاستدعاء زهرة من الحديقة أدناه.
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
صدم كوناس كيلغور صراخ ريفر اليأس وكونشيرتو الضوء والظل معًا كما لو كان يضغط مساحة كبيرة على منطقة صغيرة.
كانت هذه رصاصة حرمان، واحدة تم إنشاؤها باستخدام دودة الوقت التي تركهتها نسخ آمون!
إيرل الساقطين- تشويه!
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
بصمت، أنتج زهرة حمراء مع ظل عميق في يده. بدا الأمر كما لو كان يقدمها لجيرمان سبارو في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي. أما بالنسبة للمغامرين المجانين الغليظين والنحيفين والطبيعيين والمرعبين، فلم يواجه أي منهم أي تشوهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأ فيها هذا، فقد عنى ذلك أن قوة التجاوز كانت تعمل. نظرًا لعدم وجود أي شذوذ، فقد عنى ذلك أنه لن يكون هناك واحد بعد الآن!
عانى كوناس كيلغور أيضًا من شذوذ عشوائي، تسببت به كونشيرتو الضوء والظل!
1027: خداع.
لقد غيرت تأثيرات التشويه لاستدعاء زهرة من الحديقة أدناه.
بعد أن استخدم “إضطراب” لتعطيل الهجمة الجماعية للعدو، لم يتفاجأ كوناس كيلغور برؤية الحمام يطير وينتشر في الهواء.
وفي تلك اللحظة، استمرت مدافع الهواء التي تحولت إلى حمامات وهمية!
رصاصة خادعة مصنوعة من نسخة آمون!
في تلك اللحظة، أصبحت المعركة بين نصفي الألهة سخيفة ومضحكة وغريبة.
رصاصة ذات أقسام شفافة ونصف شفافع انطلقت من الفوهة متجهة مباشرةً إلى كوناس كيلغور.
بالطبع، سواء كان جيرمان سبارو أو كوناس كيلغور، لم يعتقد أي منهم أن هذا قد كان الحال- خاصةً الأخير. لقد شعر مرة أخرى بإحساس مألوف بالعجز.
لذلك، قرر كوناس كيلغور أولاً حل مشكلة تحديد الدمى والجسم الفعلي.
لم يتردد وهو يضرب راحتيه معًا مرة أخرى، ليكمل “التشويه”. أراد الاعتماد على الكمية لمقاومة تأثير الشذوذ العشوائي.
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
ومع ذلك، لم يكن جيرمان سبارو شخصًا ميتًا يلتزم بآداب القتال القائم على الأدوار. مجموعة كبيرة من المغامرين المجانين إما رفعوا أيديهم في مواقف إطلاق النار أو استخدموا ناقوس الموت مع أصالة مشكوك فيها، مستهدفين إيرل الساقطين في الجو.
ومع ذلك، طالما أن “حرمان” مسار الوسيط حدد هدف، فيمكن أن يحرمهم مباشرة من قدرتهم. على الرغم من أن تأثير “الحرمان” لهذه الرصاصة لم يتطلب الاتصال حتى تكون فعالة، يجب أن يكون الهدف ضمن نطاق معين وغير قادر على مغادرة المنطقة. باختصار، كان أحدهما لا مفر منه ولا يمكن مقاومته أو إضعافه إلا من خلال مستوى المرء أو خصائص تسلسله، بينما يمكن تفادي الآخر بشكل فعال إذا تم اكتشاف الطلقة مسبقًا.
في هذه الأثناء، تحرك قلب كوناس كيلغور. أدار رأسه قليلاً لينظر إلى الأعلى ورأى أن شخصية ظهرت مرة أخرى داخل القمر القرمزي الضخم الذي كان معلق فوق برج الكنيسة الأسود.
بعد أن استخدم “إضطراب” لتعطيل الهجمة الجماعية للعدو، لم يتفاجأ كوناس كيلغور برؤية الحمام يطير وينتشر في الهواء.
كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
وسط ضوضاء تصم الآذان، ظهرت حمامات وهمية إلى جانب إيرل الساقطين الذي كان يرتدي قميصًا أبيض وبنطلونًا أسود. لقد طاروا إليه من كل اتجاه في مشهد خلاب بأقصى جمال.
لقد بدا وكأن القمر القرمزي قد أثقل على كتفيه وهو ينزلق للأسفل، وجسمه يتوسع ويصبح أكثر وضوحًا في هذه العملية. أما بالنسبة للمسدس ذي الماسورة الطويلة من الحديد الأسود في يده، فقد كان قد رفعه بالفعل ووجهه نحو كوناس كيلغور.
مع حدوث حالة شاذة مرة واحدة، حتى لو حدث شذوذ آخر، ستتأثر واحدة من الرصاصتين اللتين تم إطلاقهما على فترات متباعدة قليلاً فقط. فبعد كل شيء، كان شذوذ عشوائي متقطع. كان من الممكن حدوثه مرتين إلى ثلاث مرات متتالية، ولكن كان من النادر حدوث أربع أو خمس مرات متتالية. لذلك، من خلال الهجوم عدة مرات، ستكون هناك واحدة على الأقل أو أكثر لن تعاني من حالة شاذة!
بانغ! بانغ!
لقد تحمل بالفعل الآثار السلبية التي جلبتها الأداة المختومة لسنوات!
رصاصة ذات أقسام شفافة ونصف شفافع انطلقت من الفوهة متجهة مباشرةً إلى كوناس كيلغور.
فجأة، أصبح الشباب الذين يرتدون قبعات حريرية ومعاطف سوداء تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق مظلمين. حافظ اثنان فقط على حالتهما السابقة.
كانت هذه رصاصة حرمان، واحدة تم إنشاؤها باستخدام دودة الوقت التي تركهتها نسخ آمون!
ومع ذلك، طالما أن “حرمان” مسار الوسيط حدد هدف، فيمكن أن يحرمهم مباشرة من قدرتهم. على الرغم من أن تأثير “الحرمان” لهذه الرصاصة لم يتطلب الاتصال حتى تكون فعالة، يجب أن يكون الهدف ضمن نطاق معين وغير قادر على مغادرة المنطقة. باختصار، كان أحدهما لا مفر منه ولا يمكن مقاومته أو إضعافه إلا من خلال مستوى المرء أو خصائص تسلسله، بينما يمكن تفادي الآخر بشكل فعال إذا تم اكتشاف الطلقة مسبقًا.
كانت مختلفة عن “حرمان مسار الوسيط. في جوهرها، كانت سرقة. يمكن أن يسرق قوى التجاوز الثلاث الأخيرة التي استخدمها الهدف وسيمتلك القدرة على استخدامها.
بعد أن استخدم “إضطراب” لتعطيل الهجمة الجماعية للعدو، لم يتفاجأ كوناس كيلغور برؤية الحمام يطير وينتشر في الهواء.
ومع ذلك، طالما أن “حرمان” مسار الوسيط حدد هدف، فيمكن أن يحرمهم مباشرة من قدرتهم. على الرغم من أن تأثير “الحرمان” لهذه الرصاصة لم يتطلب الاتصال حتى تكون فعالة، يجب أن يكون الهدف ضمن نطاق معين وغير قادر على مغادرة المنطقة. باختصار، كان أحدهما لا مفر منه ولا يمكن مقاومته أو إضعافه إلا من خلال مستوى المرء أو خصائص تسلسله، بينما يمكن تفادي الآخر بشكل فعال إذا تم اكتشاف الطلقة مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان كلاين قد تخلى عن هجوم متسلل وتوقف لبعض الوقت لأنه، من ناحية، أراد أن يستخدم كوناس كيلغور كل قوى “الحظر” و “الحرمان” الخاصة به على قوى التجاوز التي بدت مهمة بالنسبة له. من ناحية أخرى، كان ينتظر أيضًا حدوث أول شذوذ عشوائي. بعد ذلك، سيغتنم الفجوة بين هاذين الشذوذين لسرقة أقوى ثلاث قوى لكوناس كيلغور برصاصة الحرمان.
لأجل هذين الهدفين، حتى أنه سلم ناقوس الموت و الجوع الزاحف إلى الرابح إنوني وجعله يظهر كجيرمان سبارو الحقيقي بدلاً من دمية.
لأجل هذين الهدفين، حتى أنه سلم ناقوس الموت و الجوع الزاحف إلى الرابح إنوني وجعله يظهر كجيرمان سبارو الحقيقي بدلاً من دمية.
فجأة، أصبح الشباب الذين يرتدون قبعات حريرية ومعاطف سوداء تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق مظلمين. حافظ اثنان فقط على حالتهما السابقة.
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
بوووم!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
في هذه الأثناء، تحرك قلب كوناس كيلغور. أدار رأسه قليلاً لينظر إلى الأعلى ورأى أن شخصية ظهرت مرة أخرى داخل القمر القرمزي الضخم الذي كان معلق فوق برج الكنيسة الأسود.
أطلق كل جيرمان سبارو بالأسفل النار بشكل جماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كوناس كيلغور على الفور وضرب يديه معًا مرة أخرى.
فجأة، انفجرت مدافع الهواء ورصاصة الحرمان، وتحولوا إلى ألعاب نارية حمراء أو أرجوانية أو صفراء أو خضراء. ومع ذلك، لم يتمكنوا من إضاءة السماء المظلمة العميقة.
وقد تم “تضخيم” هذا الهجوم وتأثيره بتأثير الرشوة- إضعاف!
كونشيرتو الضوء والظل قد خلقت مرة أخرى شذوذ عشوائي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
لقد أحدثت آثارها عدة مرات متتالية دون أي توقف أو تأخير.
بوووم!
ابتسم كوناس كيلغور على الفور وضرب يديه معًا مرة أخرى.
‘هذا… أتحول إلى دمية…’ تشددت حالة كوناس كيلغور العقلية بينما فهم وضعه الحالي.
فجأة، أصبح الشباب الذين يرتدون قبعات حريرية ومعاطف سوداء تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق مظلمين. حافظ اثنان فقط على حالتهما السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
بدأ تأثير “تشويه” إيرل الساقطين!
كان تأثير “حظر” واسع النطاق لا يزال مقبول، لكن “حرمان” ذو الهدف الواحد كان بلا معنى في القتال الحقيقي. مهما كان عدد قوى التجاوز التي تم حرمانها من الدمى المتحركة، فإنها لن تؤثر على الجسم الحقيقي. عندما يحدث ذلك، سيحتاج خصمه إلى تبديل الدمى فقط لحل المشكلة.
هذا قد عنى أنه لم يكن بإمكام جيرمان سبارو تبديل الأماكن إلا مع هذين الدميتين العاديتين!
كانت الزهرة مثل المدفع الذي اصطدم بشدة بالأرض، مما تسبب في حدوث زلزال عنيف.
في أعقاب ذلك، لم يتردد كوناس كيلغور على الإطلاق. قام بأرجحت ذراعه وألقى الزهرة التي تم إمساكها مع ساعة الجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأ فيها هذا، فقد عنى ذلك أن قوة التجاوز كانت تعمل. نظرًا لعدم وجود أي شذوذ، فقد عنى ذلك أنه لن يكون هناك واحد بعد الآن!
تسارعت الزهرة وبدا وكأنها تكتسب وزنًا من أصول غير معروفة. مثل السهم، إنطلقت باتجاه إحدى الدمى العادية.
لقد دخل دون علم النطاق حيث يمكن التحكم في خيوط جسد الروح خاصته. لقد مكث هناك ثلاث ثوانٍ على الأقل دون أن يدرك ذلك!
وقد تم “تضخيم” هذا الهجوم وتأثيره بتأثير الرشوة- إضعاف!
كان بالفعل مستعد عقليا.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيرل الساقطين- تشويه!
كانت الزهرة مثل المدفع الذي اصطدم بشدة بالأرض، مما تسبب في حدوث زلزال عنيف.
فجأة، انفجرت مدافع الهواء ورصاصة الحرمان، وتحولوا إلى ألعاب نارية حمراء أو أرجوانية أو صفراء أو خضراء. ومع ذلك، لم يتمكنوا من إضاءة السماء المظلمة العميقة.
أدت الموجات المتصاعدة التي أثارتها إلى إلقاء البشر العاديين وغير العاديين في المنطقة المجاورة، مما أدى إلى تمزيقهم أو إصابتهم بجروح خطيرة. تم تحويل الدميتين اللتين كان بإمكان جيرمان سبارو المبادلة بينهما إلى قطع لحم.
في هذه الأثناء، تحرك قلب كوناس كيلغور. أدار رأسه قليلاً لينظر إلى الأعلى ورأى أن شخصية ظهرت مرة أخرى داخل القمر القرمزي الضخم الذي كان معلق فوق برج الكنيسة الأسود.
حافظ كوناس كيلغور على هدوئه. أثناء قيامه “بتشويه” مساره في الجو ولف حول المنطقة أثناء الطيران، لقد رفع صراخ ريفر اليأس ووجهه نحو جيرمان سبارو الذي نزل من القمر القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
في الوقت نفسه، أعد بصمت “عطاء”.
بصمت، أنتج زهرة حمراء مع ظل عميق في يده. بدا الأمر كما لو كان يقدمها لجيرمان سبارو في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي. أما بالنسبة للمغامرين المجانين الغليظين والنحيفين والطبيعيين والمرعبين، فلم يواجه أي منهم أي تشوهات.
أراد أن يعطي لهدفه الحالة السلبية “نقص إرادة القتال”!
في أعقاب ذلك، لم يتردد كوناس كيلغور على الإطلاق. قام بأرجحت ذراعه وألقى الزهرة التي تم إمساكها مع ساعة الجيب.
ولكن في تلك اللحظة، انحرف عقل كوناس كيلغور فجأة مع كون أفكاره بطيئة.
لذلك، قرر كوناس كيلغور أولاً حل مشكلة تحديد الدمى والجسم الفعلي.
‘هذا… أتحول إلى دمية…’ تشددت حالة كوناس كيلغور العقلية بينما فهم وضعه الحالي.
ولكن في تلك اللحظة، انحرف عقل كوناس كيلغور فجأة مع كون أفكاره بطيئة.
ثم رأى أن جيرمان سبارو، الذي نزل من القمر القرمزي، لم يكن بعيدًا عنه كما كان من قبل. كانت المسافة بينهما حوالي المائة متر فقط.
لقد اغتنم هذه الفرصة، ولم يتردد في رفع يديه اللتين كانتا تحملان ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي والمسدس، وذلك في محاولة لجعلهما يتصادمان.
لقد دخل دون علم النطاق حيث يمكن التحكم في خيوط جسد الروح خاصته. لقد مكث هناك ثلاث ثوانٍ على الأقل دون أن يدرك ذلك!
في أعقاب ذلك، لم يتردد كوناس كيلغور على الإطلاق. قام بأرجحت ذراعه وألقى الزهرة التي تم إمساكها مع ساعة الجيب.
خداع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كوناس كيلغور على الفور وضرب يديه معًا مرة أخرى.
رصاصة خادعة مصنوعة من نسخة آمون!
كانت الزهرة مثل المدفع الذي اصطدم بشدة بالأرض، مما تسبب في حدوث زلزال عنيف.
عندما قام كلاين، الذي كان في الواقع الرابح إنوني، بالضغط على الزناد، لم يكن قد أطلق رصاصة الحرمان فحسب، بل أطلق مرتين بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ كوناس كيلغور على هدوئه. أثناء قيامه “بتشويه” مساره في الجو ولف حول المنطقة أثناء الطيران، لقد رفع صراخ ريفر اليأس ووجهه نحو جيرمان سبارو الذي نزل من القمر القرمزي.
كان هذا لمنع حدوث أي شذوذ عشوائي.
لقد اغتنم هذه الفرصة، ولم يتردد في رفع يديه اللتين كانتا تحملان ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي والمسدس، وذلك في محاولة لجعلهما يتصادمان.
مع حدوث حالة شاذة مرة واحدة، حتى لو حدث شذوذ آخر، ستتأثر واحدة من الرصاصتين اللتين تم إطلاقهما على فترات متباعدة قليلاً فقط. فبعد كل شيء، كان شذوذ عشوائي متقطع. كان من الممكن حدوثه مرتين إلى ثلاث مرات متتالية، ولكن كان من النادر حدوث أربع أو خمس مرات متتالية. لذلك، من خلال الهجوم عدة مرات، ستكون هناك واحدة على الأقل أو أكثر لن تعاني من حالة شاذة!
خداع!
توا، تم إخفاء إطلاق رصاصة الخداع الثانية بواسطة الإطلاق الجماعي من الدمى المتحركة.
مع حدوث حالة شاذة مرة واحدة، حتى لو حدث شذوذ آخر، ستتأثر واحدة من الرصاصتين اللتين تم إطلاقهما على فترات متباعدة قليلاً فقط. فبعد كل شيء، كان شذوذ عشوائي متقطع. كان من الممكن حدوثه مرتين إلى ثلاث مرات متتالية، ولكن كان من النادر حدوث أربع أو خمس مرات متتالية. لذلك، من خلال الهجوم عدة مرات، ستكون هناك واحدة على الأقل أو أكثر لن تعاني من حالة شاذة!
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
وسط ضوضاء تصم الآذان، ظهرت حمامات وهمية إلى جانب إيرل الساقطين الذي كان يرتدي قميصًا أبيض وبنطلونًا أسود. لقد طاروا إليه من كل اتجاه في مشهد خلاب بأقصى جمال.
أخيرًا، نجح في خداع كوناس كيلغور وسمح للرابح إنوني بالدخول سرًا لمسافة آمنة تبلغ 150 متر منه والبدء في التحكم في خيوط جسد الروح خاصته والحصول على السيطرة الأولية.
هذا قد عنى أنه لم يكن بإمكام جيرمان سبارو تبديل الأماكن إلا مع هذين الدميتين العاديتين!
في اللحظة التي بدأ فيها هذا، فقد عنى ذلك أن قوة التجاوز كانت تعمل. نظرًا لعدم وجود أي شذوذ، فقد عنى ذلك أنه لن يكون هناك واحد بعد الآن!
رصاصة ذات أقسام شفافة ونصف شفافع انطلقت من الفوهة متجهة مباشرةً إلى كوناس كيلغور.
مع حدوث حالة شاذة مرة واحدة، حتى لو حدث شذوذ آخر، ستتأثر واحدة من الرصاصتين اللتين تم إطلاقهما على فترات متباعدة قليلاً فقط. فبعد كل شيء، كان شذوذ عشوائي متقطع. كان من الممكن حدوثه مرتين إلى ثلاث مرات متتالية، ولكن كان من النادر حدوث أربع أو خمس مرات متتالية. لذلك، من خلال الهجوم عدة مرات، ستكون هناك واحدة على الأقل أو أكثر لن تعاني من حالة شاذة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات