استجواب وتذكر من هو سيدك
الفصل 156: استجواب وتذكر من هو سيدك
ادعت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع جديداً. بقيت ترشف الحليب ببطء حتى غطت طبقة بيضاء شفتيها.
كان هذا جواباً متوقعاً.
طباعة آلاف النسخ في ليلة واحدة، إنه لعمل كثير.لذا فـسو تشا وليو باي مشغولين لدرجة عدم استطاعتهما
طباعة آلاف النسخ في ليلة واحدة، إنه لعمل كثير.لذا فـسو تشا وليو باي مشغولين لدرجة عدم استطاعتهما
ملاحظة الوقت. هما حتى لا يعرفان إن ذهب شياو تيانياو للراحة.
تكلمت لين تشوجيو دون الاهتمام بشياو تيانياو، ولكن في قرارة نفسها، هي لا تزال قلقة بشأن جروحه. عادت إلى فناءها دون سابق انذار. لذا هي نادت أكثر من مرة قبل أن تستجيب زهنزهو وفيتسوئي لنداءها. لكنها لم تسمع محادثتهما بالكامل، فقط سمعتهما يقولان: “أوه، حقاً. سوف نعرف ذلك لاحقاً”
كان سو تشا وليو باي مسؤلان عن طباعة الأدلة فقط. بينما ترك لشياو تيانياو الباقي. حسناً، بهذه الترتيبات سوف يتجنبون ارتكاب الأخطاء.
“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.
لذا الليلة، لا تتعب نفسك في ذكر الاستراحة، لأن شياو تيانياو مشغول جداً عنها. هو حتى لا يملك الوقت لتفقد جروحه أو حتى تناول طعامه.
لم يقل شياو تيانياو شيئاً، نظر نحو وعاء الدواء المتدفق بذهول. وبعد مدة، قال: “يمكنك الانصراف”
أتت لين تشوجيو لتغيير ضمادات جروح شياو تيانياو، وهناك، رأته مشغولاً كالمعتاد. لم تقل شيئاً، وعندما رأت وجهه البارد، جثت بجانبه وغيرت له ضماداته.
شعرت شانشو بالاحباط، لكنها لم تستسلم، وتباعت: “قال المدبر ساو، هو لا يستطيع لوم الأمير على عدم اهتمامه بنفسه، لأننا في وضع ضيق. هناك الكثير من الاشخاص الذين يراقبون شياو وانغ فو بسرية. وقبل أيام معدودة، قتل مجموعة من الأشخاص الذين يصلهم طعامنا لأنهم بدلوا المخازن. إن لم يكن الأشخاص في المطبخ حذرين، لكنا الآن مسممين”.
فحصت لين تشوجيو حرارة جسده، ولكنه كان مشغولاً جدة لدرجة أنه لم يسمع كلماتها.
تكره لين تشوجيو المشاكل، لذا قالت:” لا، أرفضيهم جميعاً”
لا يهم ما الوقت التي تأتي فيه لين تشوجيو لتفقد حالته، شياو تيانياو مشغول حتى للنظر إليها، لذا مهما بلغت من غضب، فهي تهدأ مع بضع ساعات.
“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.
شياو تيانياو بنفسه ليس مهتماً لجسده، لمَ تهتم هي؟ فعلت كل شيء ممكن لمساعدته على الشفاء. على اية حال، لو أتى أحدٌ لقتلها هي حتماً لن تقول أنها تشعر باليأس بسببه.
لم تنظر لين تشوجيو نحو وصيفاتها الأربعة الجاثيات، هي فقط قالت ببرود: “تذكرن من هو سيدكن الحقيقي، بهذا لن يختلط عليكن الأمر لاحقاً”.
حسناً، بالرغم من فم لين تشوجيو القاسي على شياو تيانياو، إلا أنها وفي قرارة نفسها، تشعر بالحزن على وضعه الحالي. إلا أنها تعرف جيداً، إذا لم يكن شياو تيانياو ينوي أن ينال قسطاً من الراحة، فهي لا تستطيع فعل شيء حيال ذلك.
“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.
على أية حال، إذا ما حاصره الامبراطور، وتوقف شياو تيانياو عن القتال، فهو ليس الوحيد الذي سيموت.
لا يهم ما الوقت التي تأتي فيه لين تشوجيو لتفقد حالته، شياو تيانياو مشغول حتى للنظر إليها، لذا مهما بلغت من غضب، فهي تهدأ مع بضع ساعات.
لذا، وقبل الخلود إلى النوم، ذهبت لين تشوجيو بجد لتفقد شياو تيانياو مجدداً. لاحظت لين تشوجيو تورم جروح شياو تيانياو. لكنها لم تقل شيئاً، قضبت حاجيبيها وذهبت لتقابل الطبيب وو.
ملاحظة الوقت. هما حتى لا يعرفان إن ذهب شياو تيانياو للراحة.
“هل سيعمل ذلك؟ هل سيستمع سمو الأمير إلي؟” قال الطبيب وو وهو يمسح العرق عن جبينه.
“حسناً” حالياً، لا تبدو كما لو أنها تريد فعل أي شيء آخر.
“فعلت كل ما باستطاعتي! حان الوقت لك للعناية بسمو الأمير” قالت لين تشوجيو ببساطة، لأنها ليست مهتمة إذا ما تم الأمر على نحو جيد أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هن لم يعرفن أن رأي شانشو سيؤدي إلى ذلك، هن لا يعرفن ما يجب عليهن فعله.
“لماذا أنا لست محظوظاً على الاطلاق” قال الطبيب وو بحزن، ولكن ولأنه طبيب شياو وانج فو، هو لا يستطيع تجاهل شياو تيانياو.
لم يقل شياو تيانياو شيئاً، نظر نحو وعاء الدواء المتدفق بذهول. وبعد مدة، قال: “يمكنك الانصراف”
وفق لين تشوجيو، فهو عليه أن يقدم الدواء حالاً حتى يصبح دافئاً. الطبيب وو لا يتجرأ على إرساله مباشرة. بالمقابل، هو أشعل ناراً صغيرة للمحافظة على الدفء. وعندما تنهد شياو تيانياو أخيراً، قال الطبيب وو بحذر: “سمو الأمير، قبل أن أغادر، طلبت سمو الأميرة مني بشكل خاص أن أبقي هذا الدواء دافئاً، ليشعرك بالتحسن.”
شانشو أتت في الوقت المناسب حين أصبح كوب الحليب ساخناً.
بعد أن أنهى كلامه، تقدم الطبيب بسكون ليضع الدواء أمام شياو تيانياو، وبتراجع للخلف باحترام ليتركه ينتهي.
“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.
لم يقل شياو تيانياو شيئاً، نظر نحو وعاء الدواء المتدفق بذهول. وبعد مدة، قال: “يمكنك الانصراف”
تكره لين تشوجيو المشاكل، لذا قالت:” لا، أرفضيهم جميعاً”
الطبيب وو الذي شعر بالندم، انحنى على عجل وخرج. ولكن قبل أن يخرج، هو لم ينشى أن يغلق الباب وراءه.
“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.
اختفى التدفق الساخن للدواء بالتدريج، ما يعني أن الدواء أصبح جاهزاً، تناول شياو تيانياو الدواء، وفي لمح البصر شربه كله دفعة واحدة. ولكن بعد ذلك، لم يتناول الشاي، هو فقط أبقى على الطعم المر في فمه.
…
كان سو تشا وليو باي مسؤلان عن طباعة الأدلة فقط. بينما ترك لشياو تيانياو الباقي. حسناً، بهذه الترتيبات سوف يتجنبون ارتكاب الأخطاء.
تكلمت لين تشوجيو دون الاهتمام بشياو تيانياو، ولكن في قرارة نفسها، هي لا تزال قلقة بشأن جروحه. عادت إلى فناءها دون سابق انذار. لذا هي نادت أكثر من مرة قبل أن تستجيب زهنزهو وفيتسوئي لنداءها. لكنها لم تسمع محادثتهما بالكامل، فقط سمعتهما يقولان: “أوه، حقاً. سوف نعرف ذلك لاحقاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنا لست محظوظاً على الاطلاق” قال الطبيب وو بحزن، ولكن ولأنه طبيب شياو وانج فو، هو لا يستطيع تجاهل شياو تيانياو.
بدت زهنزهو وفيتسوئي مهمومتين، لأنهما لا يعرفان إن كانت لين تشوجيو تريد سماع ما يريدان قوله. ولكن في النهاية، هما نظرتا نحو بعضهما البعض ولم ينبسا ببنس شفه. ولكنهما فقط سألا لين تشوجيو ما إذا كانت تريد أخذ حماماً.
“حسناً” حالياً، لا تبدو كما لو أنها تريد فعل أي شيء آخر.
طباعة آلاف النسخ في ليلة واحدة، إنه لعمل كثير.لذا فـسو تشا وليو باي مشغولين لدرجة عدم استطاعتهما
بعد الاستحمام، لين تشوجيو أصبحت صحوة لتسأل زهنزهو وفيتسوئي عما يهمهما.
كلما زادت حدة كلمات لين تشوجيو، زاد ارتعاش جسد شانشو، لكنها استمرت في هز رأسها بالانكار، وقالت:” لا، هذا العبد سيده هو سمو الأميرة”.
“سمو الأميرة، هناك عدة سيدات أرسلن لك دعوات للانضمام إليهن للاستمتاع بالورود معاً” قالتا معاً.
مهما كان الأمر صحيحاً أم خاطئاً، لم عليها أن تحني رأسها؟ …
في الماضي، هذا النوع من الرسائل كان يرسل لسمو الامير شياو مباشرة، ولكن، ولأنه كان منشغلاً في اليومين المنصرمين. مدبر المنزل ساو أرسلها للين تشوجيو. لذا بإمكانها اتخاذ القرار.
كلما زادت حدة كلمات لين تشوجيو، زاد ارتعاش جسد شانشو، لكنها استمرت في هز رأسها بالانكار، وقالت:” لا، هذا العبد سيده هو سمو الأميرة”.
تكره لين تشوجيو المشاكل، لذا قالت:” لا، أرفضيهم جميعاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى التدفق الساخن للدواء بالتدريج، ما يعني أن الدواء أصبح جاهزاً، تناول شياو تيانياو الدواء، وفي لمح البصر شربه كله دفعة واحدة. ولكن بعد ذلك، لم يتناول الشاي، هو فقط أبقى على الطعم المر في فمه. …
كان هذا جواباً متوقعاً.
تكلمت لين تشوجيو دون الاهتمام بشياو تيانياو، ولكن في قرارة نفسها، هي لا تزال قلقة بشأن جروحه. عادت إلى فناءها دون سابق انذار. لذا هي نادت أكثر من مرة قبل أن تستجيب زهنزهو وفيتسوئي لنداءها. لكنها لم تسمع محادثتهما بالكامل، فقط سمعتهما يقولان: “أوه، حقاً. سوف نعرف ذلك لاحقاً”
شانشو أتت في الوقت المناسب حين أصبح كوب الحليب ساخناً.
فحصت لين تشوجيو حرارة جسده، ولكنه كان مشغولاً جدة لدرجة أنه لم يسمع كلماتها.
ومع لحظة تدفق الحليب الدافئ من حلقها إلى معدتها، شعرت لين تشوجيو بدفء جسدها. حاجباها المقطبين لم يملكا سوا أن يرتخيا.ويبدو أن مزاجها أصبح جيداً إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت شانشو بالحديث في عدة مواضيع، لكنها وجدت أن ذلك لم يغير ولو بشكل طفيف في لين تشوجيو. لذا هي لم تستطع سوا الشعور بالانزعاج. استمرت لين تشوجيو في شرب الحليب، فاندفعت شانشو أمامها.
برؤية ذلك، قالت شانشو ما يخالجها: “حين أتى هذا الخادم لتقديم الحليب إلى المطبخ، سمعت المدبر ساو يتكلم مع الطاهي ليعد وجبة أخرى. يبدو أن سمو الأمير لم يتناول عشاءه لأنه مشغول جداً. المدبر ساو بدا قلقاً إن كان سمو الأمير متألماً، لكنه لا يعرف كيف يتعامل مع سمو الأمير. هو فقط يستطيع التحديق والتمني بأن يتناول سمو الأمير وجباته الثلاثة.
طباعة آلاف النسخ في ليلة واحدة، إنه لعمل كثير.لذا فـسو تشا وليو باي مشغولين لدرجة عدم استطاعتهما
استمرت شانشو بالحديث وهي تحدق بلين تشوجيو، فهي مهتمة لمعرفة ردة فعلها. لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع لحظة تدفق الحليب الدافئ من حلقها إلى معدتها، شعرت لين تشوجيو بدفء جسدها. حاجباها المقطبين لم يملكا سوا أن يرتخيا.ويبدو أن مزاجها أصبح جيداً إلى حد ما.
ادعت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع جديداً. بقيت ترشف الحليب ببطء حتى غطت طبقة بيضاء شفتيها.
برؤية ذلك، زهنزهو وفيتسوئي وماناو تبعنها، جميعهن جثين على ركبتهن طلباً للمغفرة.
شعرت شانشو بالاحباط، لكنها لم تستسلم، وتباعت: “قال المدبر ساو، هو لا يستطيع لوم الأمير على عدم اهتمامه بنفسه، لأننا في وضع ضيق. هناك الكثير من الاشخاص الذين يراقبون شياو وانغ فو بسرية. وقبل أيام معدودة، قتل مجموعة من الأشخاص الذين يصلهم طعامنا لأنهم بدلوا المخازن. إن لم يكن الأشخاص في المطبخ حذرين، لكنا الآن مسممين”.
“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.
استمرت شانشو بالحديث في عدة مواضيع، لكنها وجدت أن ذلك لم يغير ولو بشكل طفيف في لين تشوجيو. لذا هي لم تستطع سوا الشعور بالانزعاج. استمرت لين تشوجيو في شرب الحليب، فاندفعت شانشو أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا، هل المدبر ساو سيدك؟”
“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.
الطبيب وو الذي شعر بالندم، انحنى على عجل وخرج. ولكن قبل أن يخرج، هو لم ينشى أن يغلق الباب وراءه.
هي لا تعلم اذا ما كان استخدام كلمات المدبر ساو أمر جيد أم خاطئ، هي فقط تحاول اقناع الأميرة.
اعتنت لين تشوجيو بشياو تيانياو طوال الليل. ولكن لم يحصل أي انتفاخ له. هي حقاً لا تعرف إذا ما كانت شانشو تريد منها الاعتناء به أم أن تحني رأسها له.
كان سو تشا وليو باي مسؤلان عن طباعة الأدلة فقط. بينما ترك لشياو تيانياو الباقي. حسناً، بهذه الترتيبات سوف يتجنبون ارتكاب الأخطاء.
ملامح وجه لين تشوجيو أصبحت باردة: “هل طلب منك سمو الأمير أن تفعلي ذلك؟”
لم تنظر لين تشوجيو نحو وصيفاتها الأربعة الجاثيات، هي فقط قالت ببرود: “تذكرن من هو سيدكن الحقيقي، بهذا لن يختلط عليكن الأمر لاحقاً”.
“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.
شياو تيانياو بنفسه ليس مهتماً لجسده، لمَ تهتم هي؟ فعلت كل شيء ممكن لمساعدته على الشفاء. على اية حال، لو أتى أحدٌ لقتلها هي حتماً لن تقول أنها تشعر باليأس بسببه.
“إذا، هل المدبر ساو سيدك؟”
على أية حال، إذا ما حاصره الامبراطور، وتوقف شياو تيانياو عن القتال، فهو ليس الوحيد الذي سيموت.
كلما زادت حدة كلمات لين تشوجيو، زاد ارتعاش جسد شانشو، لكنها استمرت في هز رأسها بالانكار، وقالت:” لا، هذا العبد سيده هو سمو الأميرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة وتدقيق : Bayan Z
” هذا خطأ، سيدك ليس أنا” قالت لين تشوجيو ذلك وهي تمسك شانشو برفق. ولكن جسد شانشو يرتجف أكثر.
“حسناً” حالياً، لا تبدو كما لو أنها تريد فعل أي شيء آخر.
وسرعان ما جثت على ركبتيها وقالت متضرعة: “سمو الأميرة، هذا العبد مخطئ”
الطبيب وو الذي شعر بالندم، انحنى على عجل وخرج. ولكن قبل أن يخرج، هو لم ينشى أن يغلق الباب وراءه.
برؤية ذلك، زهنزهو وفيتسوئي وماناو تبعنها، جميعهن جثين على ركبتهن طلباً للمغفرة.
“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.
هن لم يعرفن أن رأي شانشو سيؤدي إلى ذلك، هن لا يعرفن ما يجب عليهن فعله.
الفصل 156: استجواب وتذكر من هو سيدك
لم تنظر لين تشوجيو نحو وصيفاتها الأربعة الجاثيات، هي فقط قالت ببرود: “تذكرن من هو سيدكن الحقيقي، بهذا لن يختلط عليكن الأمر لاحقاً”.
“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.
بعد أن انتهت، مرت من خلالهن …
وسرعان ما جثت على ركبتيها وقالت متضرعة: “سمو الأميرة، هذا العبد مخطئ”
ما الذي يعتقدنه هؤلاء الفتيات عنها؟
وفق لين تشوجيو، فهو عليه أن يقدم الدواء حالاً حتى يصبح دافئاً. الطبيب وو لا يتجرأ على إرساله مباشرة. بالمقابل، هو أشعل ناراً صغيرة للمحافظة على الدفء. وعندما تنهد شياو تيانياو أخيراً، قال الطبيب وو بحذر: “سمو الأمير، قبل أن أغادر، طلبت سمو الأميرة مني بشكل خاص أن أبقي هذا الدواء دافئاً، ليشعرك بالتحسن.”
مهما كان الأمر صحيحاً أم خاطئاً، لم عليها أن تحني رأسها؟
…
” هذا خطأ، سيدك ليس أنا” قالت لين تشوجيو ذلك وهي تمسك شانشو برفق. ولكن جسد شانشو يرتجف أكثر.
ترجمة وتدقيق : Bayan Z
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمو الأميرة، هناك عدة سيدات أرسلن لك دعوات للانضمام إليهن للاستمتاع بالورود معاً” قالتا معاً.
ملاحظة الوقت. هما حتى لا يعرفان إن ذهب شياو تيانياو للراحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات