ظرف وتقرير طارئ
الفصل 161: ظرف وتقرير طارئ
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
قبل أن تنتهي لين تشوجيو من تجهيز نفسها، كانت قد مرت نصف ساعة، لذا لم يعد من الممكن رؤية شياو تيانياو، وبالتالي لم تعرف لين تشوجيو بحضوره …
تفاوض الامبراطور معه على حل وثاق جميع أتباعه، ولكن هذا لا يعني أن يتراجع باهمال. ولأن 300,000 جندي من جنوده على حافة الموت، حياتهم تقع على كاهله … لذا لا يجب أن يتجرأ على الراحة.
انتظر شياو وانفغفو، والحراس، والعربة في الخارج طويلاً. الحراس هذه المرة أكثر من المرة التي تذهب فيها إلى القصر.
وضعت الوصيفات الأربعة كل ما تحتاجه لين تشوجيو للحفلة في العربة، ثوبين احتياطيين، وأحضرن ثوب للركوب في حال حصل أي حدث غير متوقع.
“وانغفي” خاطبها فيسوئي ببعض الاستياء.
لم تقام مأدبة حفلة يوم ميلاد الأميرة فو أن في قصر عائلة سيو، وإلا، فهي في حديقة وان فو خارج المدينة.
“ماذا؟” تساءل شياو تيانياو دون أن يرفع رأسه.
أهدى الامبراطور حديقة وان فو للأميرة فو أن، الحديقة وان فو (البركات الألف) قدمت له أيضاً، وبهذا يظهر ما مدى اعتزاز الامبراطور بأخته الصغرى.
ارتجل السائق من العربة وانحنى يطلب السماح من لين تشوجيو.
لا يفصل الحديقة وأراضي الصيد الملكية سوا الجدار. لذا حرصت الوصيفات الأربعة على إحضار ملابس الركوب دون أن يفكرن بالامر مجدداً.
السائق تحرك بثبات مجدداً، لكن مزاج لين تشوجيو تعكر.
ومثل كل مرة تدخل فيها القصر، تذهب لين تشوجيو مباشرة إلى الخارج دون أن تقدم على زيارة شياو تيانياو. لا تجد لين تشوجيو ذلك غريباً، بعد أي شيء، وبالرغم من أنهما زوج وزوجة، إلا أنهما غرباء عن بعضهما البعض.
لم تشرح لين تشوجيو، اكتفت بهز رأسها، وقالت: “اعلم!”
لذا شعرت لين تشوجيو أن ذلك طبيعي، إلا أن الوصيفات الأربعة شعرن بالاحباط. بقين ينظرن حول البوابة، وبعد انتظار لوهلة، هن لم يرون وانجي يبادر بوداع وانجفي ولو بشكل شخصي.
“هيا! لـ …!”
أغغ .. الشكر لذلك، كلماتهم لوانغفي عن اصطياتها لزوج جيد أثبت خطؤها.
“وانغفي …” واتى وصيفاتها الأربعة شعور سيء، لكنهن لم يتكلمن، عندما وصلت الأميرة فو آن والآنسات الأخريات …
في الخارج، شياو تيانياو والوصيفات الاربعة قلقون جداً، ولكن داخل القصر، مدبر المنزل ساو تشعر بالمثل أيضاً. وبعد تحمل لفترة طويلة، لم يستطع أن يتجاهل ذلك أكثر، فطرق باب غرفة الدراسة بعنف.
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
“وينجي” تابع المدبر ساو مشجعاً نفسه.
لم تقام مأدبة حفلة يوم ميلاد الأميرة فو أن في قصر عائلة سيو، وإلا، فهي في حديقة وان فو خارج المدينة.
“ماذا؟” تساءل شياو تيانياو دون أن يرفع رأسه.
“ماذا؟” تساءل شياو تيانياو دون أن يرفع رأسه.
تفاوض الامبراطور معه على حل وثاق جميع أتباعه، ولكن هذا لا يعني أن يتراجع باهمال. ولأن 300,000 جندي من جنوده على حافة الموت، حياتهم تقع على كاهله … لذا لا يجب أن يتجرأ على الراحة.
السائق تحرك بثبات مجدداً، لكن مزاج لين تشوجيو تعكر.
قلب المدبر ساو ينبض كالطبلة، ولكنه تمالك نفسه وقال “وانجي، هذه مرة وانغفي الأولى لحضور مأدبة يوم ميلاد، ألا تريد أن تذكرها ببعض الأمور؟”
بالتأكيد، لين تشوجيو استثناء، كون الأميرة فو أن الأخت الأكبر لشياو تيانياو، ولكن لنقل إن علاقتهما ببعض دائماً ما كانت سيئة. ليست فقط بسبب الامبراطور، ولكنهما شخصيتان مختلفتان. ولكن، أليست حضور لين تشوجيو في الموعد يعني أن شياو تيانياو يعطيها اعتباراً؟
وينجي، يجب أن تظهر اهتمام أكبر لوانغفي.
أغغ .. الشكر لذلك، كلماتهم لوانغفي عن اصطياتها لزوج جيد أثبت خطؤها.
“وهل وانغفي تحتاج ذلك؟” كان تشاو تيانياو منشغلاً مؤخراً، لذا هو لا يملك الوقت للاهتمام بأمور تافهة.
تساو ” …”
“إرر ..” امتعض المدبر ساو.
ومثل كل مرة تدخل فيها القصر، تذهب لين تشوجيو مباشرة إلى الخارج دون أن تقدم على زيارة شياو تيانياو. لا تجد لين تشوجيو ذلك غريباً، بعد أي شيء، وبالرغم من أنهما زوج وزوجة، إلا أنهما غرباء عن بعضهما البعض.
يمكنها لوانغفي تدبر أمر الامبراطورة، لذا هي لا تبدو أنها بحاجة لذلك. لكن …
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
هذا لا يعني أن وانجي لا يجب أن يقول أمراً أو اثنين، آه، وانجفي في النهاية – كيف نصيغ ذلك – تبقى امرأته.
“وينجي” تابع المدبر ساو مشجعاً نفسه.
نظر تشاو تيانياو إلى وجه مدبر المنزل ساو المتشابك، وقال بنفاذ صبر: “اذا كنت تريد قول شيء فقله …”
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
اعتقد المدبر ساو أن تشاو تيانياو فهم ما يفكر به، لذا وبصرف النظر عن ساقاه وذراعاه القديمتين، ركض نحو الخارج بسعادة، ولكن …
“وانغفي …” واتى وصيفاتها الأربعة شعور سيء، لكنهن لم يتكلمن، عندما وصلت الأميرة فو آن والآنسات الأخريات …
“وانغفي؟” أين هي العربة؟
هذا لا يعني أن وانجي لا يجب أن يقول أمراً أو اثنين، آه، وانجفي في النهاية – كيف نصيغ ذلك – تبقى امرأته.
الحارس: “وانجفي غادرت من فترة طويلة”
في الخارج، شياو تيانياو والوصيفات الاربعة قلقون جداً، ولكن داخل القصر، مدبر المنزل ساو تشعر بالمثل أيضاً. وبعد تحمل لفترة طويلة، لم يستطع أن يتجاهل ذلك أكثر، فطرق باب غرفة الدراسة بعنف.
تساو ” …”
ارتجل السائق من العربة وانحنى يطلب السماح من لين تشوجيو.
…
هناك الكثير من الآنسات الأكثر احتشاماً من الأميرة فو أن، ولكن لا يوجد سيدة أنبل منها. لذا، لم يتجرأ أحد على الوصول إلى المأدبة متأخراً خوفاً من جعلها غاضبة.
قبل أن تنتهي لين تشوجيو من تجهيز نفسها، كانت قد مرت نصف ساعة، لذا لم يعد من الممكن رؤية شياو تيانياو، وبالتالي لم تعرف لين تشوجيو بحضوره …
بالتأكيد، لين تشوجيو استثناء، كون الأميرة فو أن الأخت الأكبر لشياو تيانياو، ولكن لنقل إن علاقتهما ببعض دائماً ما كانت سيئة.
ليست فقط بسبب الامبراطور، ولكنهما شخصيتان مختلفتان. ولكن، أليست حضور لين تشوجيو في الموعد يعني أن شياو تيانياو يعطيها اعتباراً؟
“وانغفي؟” أين هي العربة؟
خلال الطريق إلى العاصمة، لم تواجه أية مشاكل، لذلك وصلت في الموعد.
ارتجل السائق من العربة وانحنى يطلب السماح من لين تشوجيو.
لين تشوجيو وأتباعها ليسوا على عجل، وطريق العاصمة وعر قليلاً، لذا السائق قاد العربة ببطئ.
لسماعها بحالة طارئة، هي لم تستطع سوا أن تشعر بالانزعاج وكأن أمراً ما سيحدث. ولكن، ما هو؟
حديقة ون فو قريبة من أراضي الصيد الملكية، لذا هي بعيدة بعض الشيء عن العاصمة. سوف يقضون نصف ساعة إلى أن يصلوا. لذا وللخروج من هذا الملل، لم تستطع لين تشوجيو سوا التثاؤب وأن تطلب من فيسوئي إعطاءها كتاباً لتقضي الوقت به.
العربة تسير باطراد. السائق يقود ببطئ، لذا فالجميع يجلسون مرتاحين.
هذا التمثيل المملق.
قدمت فيسوئي للين تشوجيو كتاباً، لكن لين تشوجيو لم تسطع سوا أن تضعه جانباً، فالقصة كلها عبارة عن هروب عالم مع حبيبته الشابة. قرات لين تشوجيو صفحتين منها، ولكن سرعان ما آلامها رأسها.
أغغ .. الشكر لذلك، كلماتهم لوانغفي عن اصطياتها لزوج جيد أثبت خطؤها.
ودت لين تشوجيو أن ترمي فيسوئي بالكتاب. لكن فجأة سمعوا صوت انفجار من عدو الخيول في طريقهم. شعرت الاحصنة بالخوف من الضجيج، فاهتزت العربة قليلاً.
لا يفصل الحديقة وأراضي الصيد الملكية سوا الجدار. لذا حرصت الوصيفات الأربعة على إحضار ملابس الركوب دون أن يفكرن بالامر مجدداً.
“هيا! لـ …!”
هذا لا يعني أن وانجي لا يجب أن يقول أمراً أو اثنين، آه، وانجفي في النهاية – كيف نصيغ ذلك – تبقى امرأته.
السائق لم يستطع إنهاء جملته، حين سمع أحدهم يصرخ: “تحرك! تحرك! إنها حالة طارئة! حالة طارئة!”
بالتأكيد، لين تشوجيو استثناء، كون الأميرة فو أن الأخت الأكبر لشياو تيانياو، ولكن لنقل إن علاقتهما ببعض دائماً ما كانت سيئة. ليست فقط بسبب الامبراطور، ولكنهما شخصيتان مختلفتان. ولكن، أليست حضور لين تشوجيو في الموعد يعني أن شياو تيانياو يعطيها اعتباراً؟
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
ثلاثة أحصنة مرت بسرعة، لذا فالضجيج تلاشى مع رحيلها.
“تك تك! تك تك!”
“أجل” بمعرفة طباع لين تشوجيو، لم تقل فيسوئي أي شيء بعد الآن. بالرجوع للقوانينن عليهم أن يقدموا الدعوة للحراس. نظر الحارس للين تشوجيو بسخرية، وأخذ الدعوة بغطرسة. وبعد ذلك، فتحها باستهزاء، ثم … سرعان ما سجد على ركبتيه: “إنه لمن الوضاعة أن لا نلاحظ الأميرة شياو. إنه لمن الوضاعة حد الموت، لكن أرجوكي أن تسمحي لهذا الوضيع أن يعيش. سمو الأميرة”
ثلاثة أحصنة مرت بسرعة، لذا فالضجيج تلاشى مع رحيلها.
ارتجل السائق من العربة وانحنى يطلب السماح من لين تشوجيو.
يصرخون بهستيرية، لذا لابد من وجود حدث هام. إنه ليس الوقت ليتساؤلوا عن الامر، لذا تحرك السائق والحرس على جانب الطريق لافساح المجال.
لين تشوجيو ليست شخص غير عقلاني، لذا طلبت من السائق النهوض ومتابعة القيادة.
ضحكت لين تشوجيو ضحكة مكتومة: “اللعنة عليك أيها الوضيع”
هي لا تريد الوصل باكراً، لكنها ايضاً لا تريد الوصول متأخرة.
هذا التمثيل المملق.
السائق تحرك بثبات مجدداً، لكن مزاج لين تشوجيو تعكر.
“وانغفي …” واتى وصيفاتها الأربعة شعور سيء، لكنهن لم يتكلمن، عندما وصلت الأميرة فو آن والآنسات الأخريات …
لسماعها بحالة طارئة، هي لم تستطع سوا أن تشعر بالانزعاج وكأن أمراً ما سيحدث. ولكن، ما هو؟
بالتأكيد، لين تشوجيو استثناء، كون الأميرة فو أن الأخت الأكبر لشياو تيانياو، ولكن لنقل إن علاقتهما ببعض دائماً ما كانت سيئة. ليست فقط بسبب الامبراطور، ولكنهما شخصيتان مختلفتان. ولكن، أليست حضور لين تشوجيو في الموعد يعني أن شياو تيانياو يعطيها اعتباراً؟
…
انتظر شياو وانفغفو، والحراس، والعربة في الخارج طويلاً. الحراس هذه المرة أكثر من المرة التي تذهب فيها إلى القصر. وضعت الوصيفات الأربعة كل ما تحتاجه لين تشوجيو للحفلة في العربة، ثوبين احتياطيين، وأحضرن ثوب للركوب في حال حصل أي حدث غير متوقع.
استمر القلق يخيم على قلب لين تشوجيو حتى وصلوا حديقة وان فو. لذا حين ارتجلن وصيفاتها الأربعة من العربة ورأين وجهها الخائف، قالوا: “وانغفي، نحن لسنا متأخرين” وانغفي حتماً ليست خائفة من الامبراطور، اذاً لماذا هي مترددة؟
الحارس: “وانجفي غادرت من فترة طويلة”
لم تشرح لين تشوجيو، اكتفت بهز رأسها، وقالت: “اعلم!”
تساو ” …”
هي تعلم أيضاً أن هذا ليس جيداً لها، لذا فقد عدلت مشاعرها في محاولة لاخفاء توترها.
تساو ” …”
بعد أن اغلقت عيناها، تنفست لين تشوجيو بعمق، وبذلك هدأ توترها قليلاً. ثم تكلفت الهدوء وضبطت ابتسامتها. وضعت لين تشوجيو يدها في يد فيسوئي وخرجت من العربة بأناقة.
نظر تشاو تيانياو إلى وجه مدبر المنزل ساو المتشابك، وقال بنفاذ صبر: “اذا كنت تريد قول شيء فقله …”
عربة تشياو وانجي لم تصل بعد، ولكن بالتأكيد تم ارسال أحد الحراس لتقديم ملاحظة مقدماً، فبهوية لين تشوجيو شخص ما يجب أن يأتي ويحييها.
لين تشوجيو وأتباعها ليسوا على عجل، وطريق العاصمة وعر قليلاً، لذا السائق قاد العربة ببطئ.
ولكن، لين تشوجيو عند البوابة مسبقاً، ولكن أحداً بعد لم يأتي لتحيتها. بعض الحراس يقفون عند البوابة، ولكن يبدو أنهم لا يعرفون لين تشوجيو، لذا لم يعيروها اهتماماً.
“هيا! لـ …!”
“وانغفي” خاطبها فيسوئي ببعض الاستياء.
ابتسمت لين تشوجيو بعذوبة: “أعطهم الدعوة”
هذا التصرف ليس محقر للين تشوجيو فقط، ولكن لشياو وانجي أيضاً.
لين تشوجيو وأتباعها ليسوا على عجل، وطريق العاصمة وعر قليلاً، لذا السائق قاد العربة ببطئ.
ابتسمت لين تشوجيو بعذوبة: “أعطهم الدعوة”
بعد أن اغلقت عيناها، تنفست لين تشوجيو بعمق، وبذلك هدأ توترها قليلاً. ثم تكلفت الهدوء وضبطت ابتسامتها. وضعت لين تشوجيو يدها في يد فيسوئي وخرجت من العربة بأناقة.
“أجل” بمعرفة طباع لين تشوجيو، لم تقل فيسوئي أي شيء بعد الآن. بالرجوع للقوانينن عليهم أن يقدموا الدعوة للحراس.
نظر الحارس للين تشوجيو بسخرية، وأخذ الدعوة بغطرسة. وبعد ذلك، فتحها باستهزاء، ثم … سرعان ما سجد على ركبتيه: “إنه لمن الوضاعة أن لا نلاحظ الأميرة شياو. إنه لمن الوضاعة حد الموت، لكن أرجوكي أن تسمحي لهذا الوضيع أن يعيش. سمو الأميرة”
… هناك الكثير من الآنسات الأكثر احتشاماً من الأميرة فو أن، ولكن لا يوجد سيدة أنبل منها. لذا، لم يتجرأ أحد على الوصول إلى المأدبة متأخراً خوفاً من جعلها غاضبة.
هذا التمثيل المملق.
هي لا تريد الوصل باكراً، لكنها ايضاً لا تريد الوصول متأخرة.
ضحكت لين تشوجيو ضحكة مكتومة: “اللعنة عليك أيها الوضيع”
هذا لا يعني أن وانجي لا يجب أن يقول أمراً أو اثنين، آه، وانجفي في النهاية – كيف نصيغ ذلك – تبقى امرأته.
“إنه خطأ هذا الوضيع، ولكن سموك أرجو أن تغفري لهذا الوضيع” استمر الحارس بالركوع. وبعد لحظات، بدأت مقدمة رأسه بالنزيف، تاركةً قطرات من الدم على الأرض. كما لو أن لين تشوجيو أرعبته.
نظر تشاو تيانياو إلى وجه مدبر المنزل ساو المتشابك، وقال بنفاذ صبر: “اذا كنت تريد قول شيء فقله …”
“وانغفي …” واتى وصيفاتها الأربعة شعور سيء، لكنهن لم يتكلمن، عندما وصلت الأميرة فو آن والآنسات الأخريات …
ودت لين تشوجيو أن ترمي فيسوئي بالكتاب. لكن فجأة سمعوا صوت انفجار من عدو الخيول في طريقهم. شعرت الاحصنة بالخوف من الضجيج، فاهتزت العربة قليلاً.
ترجمة Bayan Z
لا يفصل الحديقة وأراضي الصيد الملكية سوا الجدار. لذا حرصت الوصيفات الأربعة على إحضار ملابس الركوب دون أن يفكرن بالامر مجدداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
