نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 173

الحصان الخائف و أين نتجه؟

الحصان الخائف و أين نتجه؟

173: الحصان الخائف و أين نتجه؟

“سمو الأميرة، هل تريدين أن نقدم لك تدليكاً؟” بعد مغادرة حديقة قصر وان، الوصيفات الأربعة أيضاً شعرن بالارتياح.

 

لابد أن الأميرة فو أن تطلب الموت، هل ظنت بكونها الأخت المفضلة للامبراطور، لا أحد يمكنه أذيتها؟

كانت لين تشوجيو تكافح لتعدل وضعها النبيل والراقي، شعرت بالراحة فقط حين صعدت العربة.

كانت لين تشوجيو شبه واعية، عقلها مصاب بالصداع، هي تعلم أنها فقط تحلم، لكنها لا تستطيع الاستيقاظ.

“أوه! … أنا حقاً متعبة” لا تستطيع لين تشيوجيو فهم تلك النسوة اللواتي يضعن قناعاً مبتسماً على وجوههن طوال الوقت.

“تذهب؟” خلال هذا الجو صوت رجل خشن صدر فجاة: “أين ستذهب؟” .. ترجمة : Bayan Z تدقيق : sunrisemoon السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شلونكم شباب وبنات ؟أتمنى الفصل يعجبكم بكذا انتهى الفصل الأول ليوم الجمعة ومو قلتلكم أمس راح حاول أخلص الأرك أمس خلصت ?و الحين بنزله كامل عشان ترضو أعتقد هذا احسن تعويض شرايكم فيني وبالمناسبة جهزوا المناديل لن الفصول الجاية غاية في الحزن طبعا ما راح احط أسئلة إلا في نهاية الأرك استعدوا لأسئلة نهاية الأرك ولا تنسوا تدعمونا بزر ردة الفعل والتعليقات ودمتم بود?

“سمو الأميرة، هل تريدين أن نقدم لك تدليكاً؟” بعد مغادرة حديقة قصر وان، الوصيفات الأربعة أيضاً شعرن بالارتياح.

“سمو الأميرة، هل تريدين أن نقدم لك تدليكاً؟” بعد مغادرة حديقة قصر وان، الوصيفات الأربعة أيضاً شعرن بالارتياح.

ليس عليهم الآن القلق على الحادث المفاجئ، ولا القيام بالكثير من الحسابات.
“لا، أنتن أيضاً متعبات، خذن قسطاً من الراحة” هزت لين تشوجيو راسها رافضة، ثم قالت للسائق بلهفة: “أيها السائق، لنذهب!” لم تعد لين تشوجيو تريد البقاء في هذا المكان الموحش، كلما أسرعوا بالرحيل كان أفضل.

وكما نعلم، فور تجرع الشخص عقار (مثير الشهوة) لا يمكن التحكم بالتأثير. حدقت لين تشوجيو بوصيفاتها بنظرة ذات معنى، شعرن كلا من فايكي والأخريات بالحرج، أخفضن رؤسهن، وقلن: “سمو الأميرة، نحن آسفات، أن لنا ان نسأل سؤالاً غبياً كهذا”

اتكأت لين تشوجيو داخل العربة دون أي مبالاة، أخذت القدر وسكبت لنفسها كوب من الماء. وقالت: “في النهاية، أي مأدبة يوم ميلاد هذه؟ أليس مسموحاً لنا أن ناكل أو نشرب الماء بل الكحول فقط”. هي ميتة الآن.

تبا لذلك !!

بعد تجرعها كوب الماء، سكبت لنفسها كوباً آخر بسرعة، أبطأت السكب بعد أن سكبت لنفسها ثلاثة أكواب.

“تذهب؟” خلال هذا الجو صوت رجل خشن صدر فجاة: “أين ستذهب؟” .. ترجمة : Bayan Z تدقيق : sunrisemoon السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شلونكم شباب وبنات ؟أتمنى الفصل يعجبكم بكذا انتهى الفصل الأول ليوم الجمعة ومو قلتلكم أمس راح حاول أخلص الأرك أمس خلصت ?و الحين بنزله كامل عشان ترضو أعتقد هذا احسن تعويض شرايكم فيني وبالمناسبة جهزوا المناديل لن الفصول الجاية غاية في الحزن طبعا ما راح احط أسئلة إلا في نهاية الأرك استعدوا لأسئلة نهاية الأرك ولا تنسوا تدعمونا بزر ردة الفعل والتعليقات ودمتم بود?

عندما سمعت فايكي كلماتها، أصبحت متوترة مجدداً، لذا سألت بقلق: “سمو الأميرة، ماذا حصل لك سابقاً؟”

173: الحصان الخائف و أين نتجه؟

“قدمت الأميرة فو أن عقاراً لي، لا أدري كيف فعلت ذلك بالضبط، لذا وقعت في فخها”. تناولت هزيمة نكراء، لذا فبالتأكيد لن تخفي ذلك. توقعت أن يساعدها شياو تيانياو في انتقامها.

“سمو الأميرة، هل تريدين أن نقدم لك تدليكاً؟” بعد مغادرة حديقة قصر وان، الوصيفات الأربعة أيضاً شعرن بالارتياح.

بعد كل شيء، هي تحطمت بسببه.

“عقار؟ سمو الاميرة، هل انت بخير؟” غضبت فايكي والأخريات، فجحظت عيناها بنوايا القتل.

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

الأميرة فو أن حقاً شجاعة، آه! هي تجرأت حتى على التقدم نحو أميرتهم ، ألا تعلم أن سمو الأميرة تعتبر كعب أخيل* لسمو الأمير.

كانت لين تشوجيو شبه واعية، عقلها مصاب بالصداع، هي تعلم أنها فقط تحلم، لكنها لا تستطيع الاستيقاظ.

ا (*أخيل بطل اغريقي كان جسده ضعيفاً باستثناء كعب قدمه الذي أصيب بسهم فيه خلال حرب طروادة ومات. )

ا (*أخيل بطل اغريقي كان جسده ضعيفاً باستثناء كعب قدمه الذي أصيب بسهم فيه خلال حرب طروادة ومات. )

لابد أن الأميرة فو أن تطلب الموت، هل ظنت بكونها الأخت المفضلة للامبراطور، لا أحد يمكنه أذيتها؟

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

لم ترد لين تشوجيو الاجابة على هذا السؤال الغبي، اذا ما حصل لها خطر ما، هل يمكنهم البقاء خاملين الآن؟

كانت لين تشوجيو تكافح لتعدل وضعها النبيل والراقي، شعرت بالراحة فقط حين صعدت العربة.

وكما نعلم، فور تجرع الشخص عقار (مثير الشهوة) لا يمكن التحكم بالتأثير.
حدقت لين تشوجيو بوصيفاتها بنظرة ذات معنى، شعرن كلا من فايكي والأخريات بالحرج، أخفضن رؤسهن، وقلن: “سمو الأميرة، نحن آسفات، أن لنا ان نسأل سؤالاً غبياً كهذا”

… “أنا متعبة بسبب هذا اليوم المشغول، اود النوم لبعض الوقت، أيقظوني حين نصل” كانت لين تشوجيو حقاً متعبة، تعرف أنهم سيأخذن ساعة من الوقت حتى يصلن، لذا هي تريد الراحة.

“أعرف أنكن أيضاً مهتمات بالحادث، ولكن علينا انتظار الفرصة المناسبة ونأخذ الملاحظات فقط حول هذه المشكلة ، تجرأت الأميرة فو أن على استخدام العقار علي، لذا من يعلم للمرة القادمة ان كانت ستستخدم السم ، لا يمكننا أن ندعها وشأنها بسهولة”. كانت لين تشوجيو خائفة من هذا النوع من الأفخاخ ، هذا الفخ يمكن أن يكون محتملاً بعد فشل الأطراف الأخرى.

“قدمت الأميرة فو أن عقاراً لي، لا أدري كيف فعلت ذلك بالضبط، لذا وقعت في فخها”. تناولت هزيمة نكراء، لذا فبالتأكيد لن تخفي ذلك. توقعت أن يساعدها شياو تيانياو في انتقامها.

بنوايا القتل تلك، لن يشعر القاتل بالندم سواء نجح أم فشل.
حادث اليوم لم يكن حادثاً عادياً. اذ لم تكن تحمل معها نظامها الطبي، كانت ستنهي بالتأكيد بنهاية مأساوية.

“قدمت الأميرة فو أن عقاراً لي، لا أدري كيف فعلت ذلك بالضبط، لذا وقعت في فخها”. تناولت هزيمة نكراء، لذا فبالتأكيد لن تخفي ذلك. توقعت أن يساعدها شياو تيانياو في انتقامها.

عندما تذكرت لين تشوجيو كيف أن النظام الطبي أنقذها من محاولة الامبراطورة اصابتها بالعقم وعقار الأميرة فو أن، انطباعها الجيد عنه ازداد.

لابد أن الأميرة فو أن تطلب الموت، هل ظنت بكونها الأخت المفضلة للامبراطور، لا أحد يمكنه أذيتها؟

إلى جانب ألم تذكر ذلك، وفعالية المهمة أحياناً، النظام الطبي لا يؤذيها في العادة، في لو لم يكن معها، هي بالتأكيد ميتة منذ وقت طويل.

في اللحظة التي سقطت لين تشوجيو، فحصت نفسها، يدها اليسرى أصيبت بحجر حاد، وبدأت تنزف الدماء إنه مؤلم، ولكنها لم تكسر.

“علينا ألا ندع الأميرة تفلت من ذلك بسهولة، علينا جعلها دفع ثمن أفعالها السيئة” بالتأكيد، الوصيفات الأربعة لن ينسوا ذلك، لذا هن يلعنون الاميرة فو أن بكل ما أوتين من قوة.

لم ترد لين تشوجيو الاجابة على هذا السؤال الغبي، اذا ما حصل لها خطر ما، هل يمكنهم البقاء خاملين الآن؟

أومأت لين تشوجيو برضى، هي تريدهن أن يحملن المشاعر ذاتها، لذا حين يطلب شياو تيانياو منهم التقرير، هن سيخرجن غضبهم الشخصي الذي سيجعل الأمر أسوأ على الأميرة فو أن.

“قدمت الأميرة فو أن عقاراً لي، لا أدري كيف فعلت ذلك بالضبط، لذا وقعت في فخها”. تناولت هزيمة نكراء، لذا فبالتأكيد لن تخفي ذلك. توقعت أن يساعدها شياو تيانياو في انتقامها.


“أنا متعبة بسبب هذا اليوم المشغول، اود النوم لبعض الوقت، أيقظوني حين نصل” كانت لين تشوجيو حقاً متعبة، تعرف أنهم سيأخذن ساعة من الوقت حتى يصلن، لذا هي تريد الراحة.

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

تعرف فايكي القليل مما حصل في قاعة شياو شانغ، لذا تعلم أن لين تشوجيو متعبة جداً، بالرغم من عدم معرفتها عن أن هذه الامرأة الضعيفة لين تشوجيو قتلت أربع رجال ضخام، هذا لم يمنعها من تقديرها .

“تذهب؟” خلال هذا الجو صوت رجل خشن صدر فجاة: “أين ستذهب؟” .. ترجمة : Bayan Z تدقيق : sunrisemoon السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شلونكم شباب وبنات ؟أتمنى الفصل يعجبكم بكذا انتهى الفصل الأول ليوم الجمعة ومو قلتلكم أمس راح حاول أخلص الأرك أمس خلصت ?و الحين بنزله كامل عشان ترضو أعتقد هذا احسن تعويض شرايكم فيني وبالمناسبة جهزوا المناديل لن الفصول الجاية غاية في الحزن طبعا ما راح احط أسئلة إلا في نهاية الأرك استعدوا لأسئلة نهاية الأرك ولا تنسوا تدعمونا بزر ردة الفعل والتعليقات ودمتم بود?

ولأن لين تشوجيو قالت بأنها تريد النوم، بطئ السائق من قيادته لتستطيع النوم براحة.

“حياتي حقاً جيدة، آه!” لا تجرؤ لين تشوجيو على تضييع الوقت، صعدت بسرعة، ونفضت العشب الموحل عن ثوبها.

ولكن نومها لم يكن مستقراً، عقلها ممتلئ بتلك الصور الدموية التي حصلت لها مؤخراً.

ولكن نومها لم يكن مستقراً، عقلها ممتلئ بتلك الصور الدموية التي حصلت لها مؤخراً.

هذه ليست المرة الأولى التي تقتل فيها لين تشوجيو الاخرين، في مركز المدينة، مصرح للناس أن يحملوا الاسلحة قانونياً، عليها أن تقتل الناس في سبيل حماية نفسها، إلى جانب عملها الخاص، هي تضطر إلى القتل في بعض الأحيان، بالرغم من أن القتل ليس من شيمها، لكنه ليس غريباً عليها. لذا هذه المرة، هي حقاً لا تفهم نفسها، هي ليست ذلك الشخص الذي يخاف من الدم …

ليس عليهم الآن القلق على الحادث المفاجئ، ولا القيام بالكثير من الحسابات. “لا، أنتن أيضاً متعبات، خذن قسطاً من الراحة” هزت لين تشوجيو راسها رافضة، ثم قالت للسائق بلهفة: “أيها السائق، لنذهب!” لم تعد لين تشوجيو تريد البقاء في هذا المكان الموحش، كلما أسرعوا بالرحيل كان أفضل.

هل سيحصل شيء سيء؟

اتكأت لين تشوجيو داخل العربة دون أي مبالاة، أخذت القدر وسكبت لنفسها كوب من الماء. وقالت: “في النهاية، أي مأدبة يوم ميلاد هذه؟ أليس مسموحاً لنا أن ناكل أو نشرب الماء بل الكحول فقط”. هي ميتة الآن.

كانت لين تشوجيو شبه واعية، عقلها مصاب بالصداع، هي تعلم أنها فقط تحلم، لكنها لا تستطيع الاستيقاظ.

آه، بعد كل شيء، هي لا تريد الموت.

تبا لذلك !!

“أعرف أنكن أيضاً مهتمات بالحادث، ولكن علينا انتظار الفرصة المناسبة ونأخذ الملاحظات فقط حول هذه المشكلة ، تجرأت الأميرة فو أن على استخدام العقار علي، لذا من يعلم للمرة القادمة ان كانت ستستخدم السم ، لا يمكننا أن ندعها وشأنها بسهولة”. كانت لين تشوجيو خائفة من هذا النوع من الأفخاخ ، هذا الفخ يمكن أن يكون محتملاً بعد فشل الأطراف الأخرى.

تريد لين تشوجيو حقاً أن تشتم بصوت عالٍ، لكنها لا تستطيع أن تخرج صوتاً، هي لا تستطيع الاستيقاظ من هذا الكابوس.

عندما سمعت فايكي كلماتها، أصبحت متوترة مجدداً، لذا سألت بقلق: “سمو الأميرة، ماذا حصل لك سابقاً؟”

في هذه اللحظة، وبشكل مفاجئ تدحرجت العربة.

“قدمت الأميرة فو أن عقاراً لي، لا أدري كيف فعلت ذلك بالضبط، لذا وقعت في فخها”. تناولت هزيمة نكراء، لذا فبالتأكيد لن تخفي ذلك. توقعت أن يساعدها شياو تيانياو في انتقامها.

الحصان الذي يجر لعربة فجأة ذعر وتوقف، فدحرجت العربة بالإجبار.

في هذه اللحظة، وبشكل مفاجئ تدحرجت العربة.

“آآه ..” صرخت فايكي والاخريات وهن على وشك السقوط …

“أوه! … أنا حقاً متعبة” لا تستطيع لين تشيوجيو فهم تلك النسوة اللواتي يضعن قناعاً مبتسماً على وجوههن طوال الوقت.

“شيء سيء حصل فعلا؟” استيقظت لين تشوجيو من كابوسها ولم تكن مستعدة، لذا هي مباشرة سقطت خارجاً.

“حياتي حقاً جيدة، آه!” لا تجرؤ لين تشوجيو على تضييع الوقت، صعدت بسرعة، ونفضت العشب الموحل عن ثوبها.

“سمو الاميرة … ” هرعت كل من فايكي والأخريات لسحبها. لكن فات الأوان، كان بمقدروهن فقط رؤيتها تطير بعيداً.

“سمو الاميرة، العربة لا تزال في وضع جيد، نستطيع الانطلاق الآن” صرخ السائق.

كانت لين تشوجيو مستيقظة بالفعل حين تدحرجت العربة، لكن جسدها لم يستجيب في تلك اللحظة. السائق فقط من استطاع أن يقفز خارجاً، بمعرفة أنها لن تخرج من هذه الورطة، شبكت لين تشوجيو يديها برأسها بهدوء لتعدل جسدها، بهذا ستقلل من تأثير السقوط …

بنوايا القتل تلك، لن يشعر القاتل بالندم سواء نجح أم فشل. حادث اليوم لم يكن حادثاً عادياً. اذ لم تكن تحمل معها نظامها الطبي، كانت ستنهي بالتأكيد بنهاية مأساوية.

“بلوب” سقطت لين تشوجيو على جانب الطريق، ولحسن الحظ سقطت على عشب موحل، هي لم تؤذي رأسها.

“سمو الاميرة … ” هرعت كل من فايكي والأخريات لسحبها. لكن فات الأوان، كان بمقدروهن فقط رؤيتها تطير بعيداً.

في اللحظة التي سقطت لين تشوجيو، فحصت نفسها، يدها اليسرى أصيبت بحجر حاد، وبدأت تنزف الدماء إنه مؤلم، ولكنها لم تكسر.

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

“حياتي حقاً جيدة، آه!” لا تجرؤ لين تشوجيو على تضييع الوقت، صعدت بسرعة، ونفضت العشب الموحل عن ثوبها.

آه، بعد كل شيء، هي لا تريد الموت.

عبست لين تشوجيو وسألت: “ماذا حدث؟” ظنت أنه سيتم اغتيالها، لذا كانت خائفة حد الموت.

عندما تذكرت لين تشوجيو كيف أن النظام الطبي أنقذها من محاولة الامبراطورة اصابتها بالعقم وعقار الأميرة فو أن، انطباعها الجيد عنه ازداد.

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

هذه ليست المرة الأولى التي تقتل فيها لين تشوجيو الاخرين، في مركز المدينة، مصرح للناس أن يحملوا الاسلحة قانونياً، عليها أن تقتل الناس في سبيل حماية نفسها، إلى جانب عملها الخاص، هي تضطر إلى القتل في بعض الأحيان، بالرغم من أن القتل ليس من شيمها، لكنه ليس غريباً عليها. لذا هذه المرة، هي حقاً لا تفهم نفسها، هي ليست ذلك الشخص الذي يخاف من الدم …

من الواضح، أن الحراس يعلمون ماذا حصل فعلاً.

“سمو الأميرة، هل تريدين أن نقدم لك تدليكاً؟” بعد مغادرة حديقة قصر وان، الوصيفات الأربعة أيضاً شعرن بالارتياح.

بالإضافة، أحصنة الأمير شياو مدربة باحترافية، لذا كيف من الممكن أن تصاب بالهلع بسهولة؟ فقط بالتفكير في ذلك، لم تستطع لين تشوجيو سوى العبوس، توجهت لين تشوجيو نحو العربة دون قول شيء.

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

آه، بعد كل شيء، هي لا تريد الموت.

في هذه اللحظة، وبشكل مفاجئ تدحرجت العربة.

“سمو الاميرة، العربة لا تزال في وضع جيد، نستطيع الانطلاق الآن” صرخ السائق.

ولأن لين تشوجيو قالت بأنها تريد النوم، بطئ السائق من قيادته لتستطيع النوم براحة.

“تذهب؟” خلال هذا الجو صوت رجل خشن صدر فجاة: “أين ستذهب؟”
..
ترجمة : Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونكم شباب وبنات ؟أتمنى الفصل يعجبكم
بكذا انتهى الفصل الأول ليوم الجمعة
ومو قلتلكم أمس راح حاول أخلص الأرك أمس
خلصت ?و الحين بنزله كامل عشان ترضو أعتقد هذا احسن تعويض شرايكم فيني
وبالمناسبة جهزوا المناديل لن الفصول الجاية غاية في الحزن
طبعا ما راح احط أسئلة إلا في نهاية الأرك استعدوا لأسئلة نهاية الأرك
ولا تنسوا تدعمونا بزر ردة الفعل
والتعليقات
ودمتم بود?

“الحصان كان خائفاً” قال بعض الحراس بأدب، واضافوا: “سمو الأميرة، لا زلنا بعيدين عن العاصمة، أرجو أن تصعدي للعربة حالاً، يجب أن نعود في أسرع وقت ممكن”.

“تذهب؟” خلال هذا الجو صوت رجل خشن صدر فجاة: “أين ستذهب؟” .. ترجمة : Bayan Z تدقيق : sunrisemoon السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شلونكم شباب وبنات ؟أتمنى الفصل يعجبكم بكذا انتهى الفصل الأول ليوم الجمعة ومو قلتلكم أمس راح حاول أخلص الأرك أمس خلصت ?و الحين بنزله كامل عشان ترضو أعتقد هذا احسن تعويض شرايكم فيني وبالمناسبة جهزوا المناديل لن الفصول الجاية غاية في الحزن طبعا ما راح احط أسئلة إلا في نهاية الأرك استعدوا لأسئلة نهاية الأرك ولا تنسوا تدعمونا بزر ردة الفعل والتعليقات ودمتم بود?

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط