الولادة وكيف حالها
١٩٦- الولادة وكيف حالها
حالة السيدة الحامل سيء للغاية، عمر الطفل سبع أشهر فقط، لذا أعدت لين تشوجيو كل شيء مسبقاً، الاسعافات الأولية للطفل معدة، لكن عندما أخرجت الطفل، وجدت أن الطفل ليس بحاجة للاسعافات الأولية، هو أيضاً ليس بحاجة لحاضنة .
يعرف شياو تيانياو أن لين تشوجيو تكون منتبهة عندما يتعلق الأمر بانقاذ المرضى، وتكره أن يتم مضايقتها، لذا هذه المرة، لم يزعجها، هو جلس خلف الحشود و راقب لين تشوجيو بصمت وهي تدخل وتخرج من غرفة الولادة …
توقفت لين تشوجيو عن السير وتذكرت أنها جعلته يطاردها ويعود مجدداً، في هذه اللحظة لم تشعر لين تشوجيو بعدم الراحة فقط، ولكن بالاضطراب أيضاً، هي لم تثر ولم تظهر استياءها، ولكنها لم تستطع سوى أن ترفع حاجبها وقالت: “سمو الأمير!”
وجه المرأة الجادة أجمل وجه من بين الجميع، بدون شك، في هذه اللحظة، لين تشوجيو أجمل النساء في عيني شياو تيانياو.
يبلغ الطفل سبع أشهر فقط، ولكنه بصحة جيدة جداً، صوت بكاءه عالٍ جداً، بعد أن قدم النظام الطبي نتائج تشخيصه، وجدت أن الرضيع لا يملك حقاً أي مشاكل، حالته لا تختلف عن حالة رضيع مكتمل النمو.
خرجت لين تشوجيو من غرفة الولادة من وقت لآخر، لذا برؤية حقيبة الدم ممتلئة الآن، قامت بتغييرها لحقيبة أخرى، أخذت لين تشوجيو الحقيبة والتفتت، فرأت شياو تيانياو خلف الحشد!
يعرف شياو تيانياو أن لين تشوجيو تكون منتبهة عندما يتعلق الأمر بانقاذ المرضى، وتكره أن يتم مضايقتها، لذا هذه المرة، لم يزعجها، هو جلس خلف الحشود و راقب لين تشوجيو بصمت وهي تدخل وتخرج من غرفة الولادة …
توقفت لين تشوجيو عن السير وتذكرت أنها جعلته يطاردها ويعود مجدداً، في هذه اللحظة لم تشعر لين تشوجيو بعدم الراحة فقط، ولكن بالاضطراب أيضاً، هي لم تثر ولم تظهر استياءها، ولكنها لم تستطع سوى أن ترفع حاجبها وقالت: “سمو الأمير!”
“ماذا أكلت آنستك البكر أثناء الحمل؟ يبلغ الرضيع سبع أشهر فقط ولكنه بصحة جيدة بينما هي في حالة حرجة، لا يمكنني ضمان أنها ستنجو هذه المرة” عند هذه النقطة، لا يمكن للين تشوجيو ضمان أن بإمكانها إنقاذ حياتها.
صوتها لم يكن عالياً، ولكنها موقنة أن شياو تيانياو سمعه.
ما دامت السيدة لم تمت، سأستمر بالعلاج. حقائب الدم الثلاثة أفرغت بالكامل، لذا سألت لين تشوجيو مو شينغ فينغ : “سوف أعطي أختك الكبرى نقل دم آخر، هل لا زلت تستطيع فعل ذلك؟”
لم يتكلم شياو تيانياو، هو فقط حركت اصبعه مشيراً نحوها: أنتِ ميتة لا محالة!
لم يتكلم شياو تيانياو، هو فقط حركت اصبعه مشيراً نحوها: أنتِ ميتة لا محالة!
هو سيضع هذا الدين في حسابها، وسيجعلها تدفع لذلك ببطء.
هي لم تشعر بالتهديد، رفعت رأسها عاليا ونظرت نحوه باستفزاز، ثم هرعت نحو غرفة الولادة حاملة معها حقيبة الدم.
هي لم تشعر بالتهديد، رفعت رأسها عاليا ونظرت نحوه باستفزاز، ثم هرعت نحو غرفة الولادة حاملة معها حقيبة الدم.
“الرضيع، السيدة البكر أنجبت الرضيع” صرخت السيدة العجوز من خارج الباب وقفزت من السعادة.
في الداخل، لم تبقى لين تشوجيو خاملة، هي أعطت حقيبة الدم للسيدة الحامل فوراً، وفي الوقت نفسه غيرت قارورة نقل السوائل.
“هي أفضل من قبل” بالرغم من أنها في وضع حرج، إلا أن هناك علامات على التحسن .
قسم عملية القيصرية لم يكن من اختصاصها، ولكن الآن كونها وحدها، لا تملك لين تشوجيو الوقت لتفكر بكم شياو تيانياو غاضب الآن وكيف سيجدها بعد ذلك.
بعد فحص حالة السيدة الحامل، شعرت لين تشوجيو ببعض الراحة، ثم خرجت في انتظار حقيبة الدم الأخرى.
السيدة الحامل فقدت الكثير من الدماء، لكنها لا تجرؤ على أخذ الكثير من دماء مو شينغ فينغ ، بعد أخذ600 سم مكعب من الدماء، توقفت فوراً، ثم طلبت من الوصيفات أن يقدمن لمو تشينغ فينغ الطعام اللازم لتغذية دمه.
حالة السيدة الحامل سيء للغاية، عمر الطفل سبع أشهر فقط، لذا أعدت لين تشوجيو كل شيء مسبقاً، الاسعافات الأولية للطفل معدة، لكن عندما أخرجت الطفل، وجدت أن الطفل ليس بحاجة للاسعافات الأولية، هو أيضاً ليس بحاجة لحاضنة .
“هل أختي على ما يرام؟” 600 سم مكعب من الدم لا تبدو شيئاً بالنسبة لمو شينغ فينغ ، ولكن وجهه شحب.
يعرف شياو تيانياو أن لين تشوجيو تكون منتبهة عندما يتعلق الأمر بانقاذ المرضى، وتكره أن يتم مضايقتها، لذا هذه المرة، لم يزعجها، هو جلس خلف الحشود و راقب لين تشوجيو بصمت وهي تدخل وتخرج من غرفة الولادة …
“هي أفضل من قبل” بالرغم من أنها في وضع حرج، إلا أن هناك علامات على التحسن .
“ماذا عن أختي؟ كيف حال أختي” صرخ مو تشينغ فينغ لكنه لم يتجرأ على الدخول.
“لم لا أستطيع سماع صوتها؟ ماذا عن الطفل؟” سأل مو شينغ فينغ بتوتر.
قسم عملية القيصرية لم يكن من اختصاصها، ولكن الآن كونها وحدها، لا تملك لين تشوجيو الوقت لتفكر بكم شياو تيانياو غاضب الآن وكيف سيجدها بعد ذلك.
على الرغم من عدم معرفته بتفاصيل الولادة، إلا أنه سمع أن المرأة الحامل تصرخ كثيراً من ألم الولادة.
خرجت لين تشوجيو من غرفة الولادة من وقت لآخر، لذا برؤية حقيبة الدم ممتلئة الآن، قامت بتغييرها لحقيبة أخرى، أخذت لين تشوجيو الحقيبة والتفتت، فرأت شياو تيانياو خلف الحشد!
“هي فقدت الوعي الآن، هي لا تملك القوة لتصرخ من الألم، الطفل سيخرج قريباً، لذا لا تقلق كثيراً، فقط انتظر هنا”. وضحت لين تشوجيو ببساطة، بعد أن أعطته الإجابة، عادت إلى غرفة الولادة.
بعد فحص حالة السيدة الحامل، شعرت لين تشوجيو ببعض الراحة، ثم خرجت في انتظار حقيبة الدم الأخرى. السيدة الحامل فقدت الكثير من الدماء، لكنها لا تجرؤ على أخذ الكثير من دماء مو شينغ فينغ ، بعد أخذ600 سم مكعب من الدماء، توقفت فوراً، ثم طلبت من الوصيفات أن يقدمن لمو تشينغ فينغ الطعام اللازم لتغذية دمه.
الآن، بعد حصولها على كمية كافية من الدم، كل شيء معد، لبست لين تشوجيو قفازات الجراحة وفتحت شقاً، أسفل سرة المرأة الحامل، جرح بحجم اصبع طويل فتح …
بعد سماع ذلك، ادركت لين تشوجيو الآن أن السيدة في وضع سيء جداً، يجب أن تتصرف في أسرع وقت ممكن، أو أنها ستموت.
لم تكن لين تشوجيو طبيبة في قسم التوليد وأمراض النساء، ولكن عندما عملت في غرفة قسم الطوارئ، صادفت امرأة تلد في حالة طارئة، لهذا السبب، لين تشوجيو تعرف كيفية القيام بالعمليات القيصيرية.
الآن، بعد حصولها على كمية كافية من الدم، كل شيء معد، لبست لين تشوجيو قفازات الجراحة وفتحت شقاً، أسفل سرة المرأة الحامل، جرح بحجم اصبع طويل فتح …
حالة السيدة الحامل سيء للغاية، عمر الطفل سبع أشهر فقط، لذا أعدت لين تشوجيو كل شيء مسبقاً، الاسعافات الأولية للطفل معدة، لكن عندما أخرجت الطفل، وجدت أن الطفل ليس بحاجة للاسعافات الأولية، هو أيضاً ليس بحاجة لحاضنة .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قطعت لين تشوجيو الحبل السري ووضعت اصبعها في فم الطفل، بعد لحظة قصيرة، أصبح بالامكان سماع صوت الرضيع: “واه، واه …”
قطعت لين تشوجيو الحبل السري ووضعت اصبعها في فم الطفل، بعد لحظة قصيرة، أصبح بالامكان سماع صوت الرضيع: “واه، واه …”
١٩٦- الولادة وكيف حالها
“الرضيع، السيدة البكر أنجبت الرضيع” صرخت السيدة العجوز من خارج الباب وقفزت من السعادة.
ركعت السيدة العجوز على ركبتيها وهي تحمل الرضيع، عندما سمعت لين تشوجيو بذور الزنجفر، كانت في حيرة من أمرها، لذا سألت مو شينغ فينغ ، رد شينغ فينغ : “تؤخذ بذور الزنجفر للمرأة الحامل لتحافظ على جنينيها في رحمها، ولكن في سبيل انقاذ الطفل، سوف يتم امتصاص جميع العناصر الغذائية من جسم الأم، تاركاً الأم بلا حول ولا قوة بعد الولادة، لمَ أختي الكبيرة غيبة هكذا؟ لمثل هذه الحثالة، هي ضحت بحياتها؟ هل يستحق الأمر ذلك؟”
“أختي الكبيرة أنجبت طفلاً، أنا الآن عم” لم يستطع مو تشينغ فينغ سوا أن يضحك ويقفز من السعادة.
أردات لين تشوجيو أن تقدم إجابة، لكنها لا تملك وقتاً، هي تريد أن تعيد فحص الطفل، من ناحية أخرى عليها أن تغلق جرح السيدة، هي مشغولة جداً الآن … …
“ماذا عن أختي؟ كيف حال أختي” صرخ مو تشينغ فينغ لكنه لم يتجرأ على الدخول.
هي مترددة وأنانية، و لديها العديد من الصفات السيئة، ولكن ما دام المريض يتنفس، فسوف تتحمل المسؤولية، لذا حتى النهاية، هي لا تريد الاستسلام.
أردات لين تشوجيو أن تقدم إجابة، لكنها لا تملك وقتاً، هي تريد أن تعيد فحص الطفل، من ناحية أخرى عليها أن تغلق جرح السيدة، هي مشغولة جداً الآن …
…
هي مترددة وأنانية، و لديها العديد من الصفات السيئة، ولكن ما دام المريض يتنفس، فسوف تتحمل المسؤولية، لذا حتى النهاية، هي لا تريد الاستسلام.
يبلغ الطفل سبع أشهر فقط، ولكنه بصحة جيدة جداً، صوت بكاءه عالٍ جداً، بعد أن قدم النظام الطبي نتائج تشخيصه، وجدت أن الرضيع لا يملك حقاً أي مشاكل، حالته لا تختلف عن حالة رضيع مكتمل النمو.
يعرف شياو تيانياو أن لين تشوجيو تكون منتبهة عندما يتعلق الأمر بانقاذ المرضى، وتكره أن يتم مضايقتها، لذا هذه المرة، لم يزعجها، هو جلس خلف الحشود و راقب لين تشوجيو بصمت وهي تدخل وتخرج من غرفة الولادة …
ولكن هذا غريب، هو بقي في الرحم بدون السائل الأمينيوسي* لمدة طويلة، لذا كيف يمكن أن يولد بلا مشاكل؟ حاولت لين تشوجيو أن تفحص الرضيع مرة أخرى، ولكن كلما فحصته أكثر، وجدته أكثر غرابة، ولكن في الحقيقة …
“ماذا عن أختي؟ كيف حال أختي” صرخ مو تشينغ فينغ لكنه لم يتجرأ على الدخول.
هذا أمر جيد، لم تعد لين تشوجيو تهتم لهذا الأمر أطول من ذلك، وضعت الرضيع جانباً، وقامت بتنظيف وخياطة رحم السيدة الحامل الفور.
“هي أفضل من قبل” بالرغم من أنها في وضع حرج، إلا أن هناك علامات على التحسن .
ولكن، حالة السيدة تسوء أكثر، بعد أن خرج الطفل، جسدها فقد حيويته.
لم يتكلم شياو تيانياو، هو فقط حركت اصبعه مشيراً نحوها: أنتِ ميتة لا محالة!
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟ الطفل في صحة جيدة، ولكن جسدها يصبح أضعف وأضعف”.
بعد فحص حالة السيدة الحامل، شعرت لين تشوجيو ببعض الراحة، ثم خرجت في انتظار حقيبة الدم الأخرى. السيدة الحامل فقدت الكثير من الدماء، لكنها لا تجرؤ على أخذ الكثير من دماء مو شينغ فينغ ، بعد أخذ600 سم مكعب من الدماء، توقفت فوراً، ثم طلبت من الوصيفات أن يقدمن لمو تشينغ فينغ الطعام اللازم لتغذية دمه.
تغيرت ملامح لين تشوجيو بشكل جذري، في هذه اللحظة، هي لا تملك خياراً سوى أن تخرج الرضيع أولاً وتطلب أن يهتم به أحد: “ليأتي أحدكم، ويهتم بالرضيع”.
“سوف أفعل، أنا سأهتم بالرضيع” بسرعة تقدمت السيدة العجوز ومدت يديها لتلتقطه، ثم سألت: “أيتها الطبيبة، كيف حال آنستنا البكر؟”
صوتها لم يكن عالياً، ولكنها موقنة أن شياو تيانياو سمعه.
“ماذا أكلت آنستك البكر أثناء الحمل؟ يبلغ الرضيع سبع أشهر فقط ولكنه بصحة جيدة بينما هي في حالة حرجة، لا يمكنني ضمان أنها ستنجو هذه المرة” عند هذه النقطة، لا يمكن للين تشوجيو ضمان أن بإمكانها إنقاذ حياتها.
“أختي البكر، هي …” وجه مو شينغ فينغ تغير قليلاً، ولكنه لا يعلم ماذا سيقول، لكن فجأة، سمع السيدة العجوز تقول: “في اللحظة التي علمت هذه السيدة أنه لم يعد باستطاعتها حمل الطفل، بدأت بتناول بذور الزنجفر، لاحقاً، استطاعت انقاذ الطفل ولكنها لم تتوقف
عن تناوله، أثناء الشهرين الماضيين جسدها أصبح أضعف وأضعف، كما أن جسدها حث على اخراج الطفل مبكراً، أيتها الطبيبة، أتوسل إليكِ أن تنقذي آنستنا البكر”.
هي مترددة وأنانية، و لديها العديد من الصفات السيئة، ولكن ما دام المريض يتنفس، فسوف تتحمل المسؤولية، لذا حتى النهاية، هي لا تريد الاستسلام.
ركعت السيدة العجوز على ركبتيها وهي تحمل الرضيع، عندما سمعت لين تشوجيو بذور الزنجفر، كانت في حيرة من أمرها، لذا سألت مو شينغ فينغ ، رد شينغ فينغ : “تؤخذ بذور الزنجفر للمرأة الحامل لتحافظ على جنينيها في رحمها، ولكن في سبيل انقاذ الطفل، سوف يتم امتصاص جميع العناصر الغذائية من جسم الأم، تاركاً الأم بلا حول ولا قوة بعد الولادة، لمَ أختي الكبيرة غيبة هكذا؟ لمثل هذه الحثالة، هي ضحت بحياتها؟ هل يستحق الأمر ذلك؟”
“حسناً، سآخذ حقيبتين أخرتين” بهذا، سيصبح مو شينغ فينغ ضعيفاً ليومين، ولكن بعد الراحة، سيستعيد قوته مجدداً.
قال مو شينغ فينغ ذلك وبكى بحرقة …
لم يتكلم شياو تيانياو، هو فقط حركت اصبعه مشيراً نحوها: أنتِ ميتة لا محالة!
هل هناك دواء وحشي كهذا؟
وجه المرأة الجادة أجمل وجه من بين الجميع، بدون شك، في هذه اللحظة، لين تشوجيو أجمل النساء في عيني شياو تيانياو.
بعد سماع ذلك، ادركت لين تشوجيو الآن أن السيدة في وضع سيء جداً، يجب أن تتصرف في أسرع وقت ممكن، أو أنها ستموت.
بعد فحص حالة السيدة الحامل، شعرت لين تشوجيو ببعض الراحة، ثم خرجت في انتظار حقيبة الدم الأخرى. السيدة الحامل فقدت الكثير من الدماء، لكنها لا تجرؤ على أخذ الكثير من دماء مو شينغ فينغ ، بعد أخذ600 سم مكعب من الدماء، توقفت فوراً، ثم طلبت من الوصيفات أن يقدمن لمو تشينغ فينغ الطعام اللازم لتغذية دمه.
بالاعتماد على الوضع الحالي، اذا ماتت، مو شينغ فينغ لن يلومها، ولكن لين تشوجيو لن تستطيع أن تبعد عن نفسها المسؤولية كطبيبة، لا يمكنها أن تستسلم حتى يصرح المريض وفاته.
صوتها لم يكن عالياً، ولكنها موقنة أن شياو تيانياو سمعه.
هي مترددة وأنانية، و لديها العديد من الصفات السيئة، ولكن ما دام المريض يتنفس، فسوف تتحمل المسؤولية، لذا حتى النهاية، هي لا تريد الاستسلام.
قسم عملية القيصرية لم يكن من اختصاصها، ولكن الآن كونها وحدها، لا تملك لين تشوجيو الوقت لتفكر بكم شياو تيانياو غاضب الآن وكيف سيجدها بعد ذلك.
ما دامت السيدة لم تمت، سأستمر بالعلاج.
حقائب الدم الثلاثة أفرغت بالكامل، لذا سألت لين تشوجيو مو شينغ فينغ : “سوف أعطي أختك الكبرى نقل دم آخر، هل لا زلت تستطيع فعل ذلك؟”
“ماذا عن أختي؟ كيف حال أختي” صرخ مو تشينغ فينغ لكنه لم يتجرأ على الدخول.
“أستطيع، ما دام ذلك سينقذ حياة أختي، سأعطيكي من دمائي بقدر ما تشائين”. مد مو شينغ فينغ ذراعه.
ولكن، حالة السيدة تسوء أكثر، بعد أن خرج الطفل، جسدها فقد حيويته.
“حسناً، سآخذ حقيبتين أخرتين” بهذا، سيصبح مو شينغ فينغ ضعيفاً ليومين، ولكن بعد الراحة، سيستعيد قوته مجدداً.
لم يتكلم شياو تيانياو، هو فقط حركت اصبعه مشيراً نحوها: أنتِ ميتة لا محالة!
وضعت لين تشوجيو الحقيبتين على الطاولة، ثم نظرت حولها، لتبحث عن أحد ليساعدها في تغيير الحقائب، ولكن بعد وصول شياو تيانياو إلى غرفة الولادة، لاحظت لين تشوجيو أنها ومو شينغ فينغ وشياو تيانياو والسيدة العجوز التي تحمل الرضيع هم المتبقين.
“ماذا أكلت آنستك البكر أثناء الحمل؟ يبلغ الرضيع سبع أشهر فقط ولكنه بصحة جيدة بينما هي في حالة حرجة، لا يمكنني ضمان أنها ستنجو هذه المرة” عند هذه النقطة، لا يمكن للين تشوجيو ضمان أن بإمكانها إنقاذ حياتها.
ممن ستطلب المساعدة؟ من شياو تيانياو؟
*******
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الثاني لليوم
ولكن، حالة السيدة تسوء أكثر، بعد أن خرج الطفل، جسدها فقد حيويته.
هي مترددة وأنانية، و لديها العديد من الصفات السيئة، ولكن ما دام المريض يتنفس، فسوف تتحمل المسؤولية، لذا حتى النهاية، هي لا تريد الاستسلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
