مأزق والنساء مزعجات
١٩٧- مأزق والنساء المزعجات
برؤية السيدة تعاني داخل غرفة الأمومة، استطاعت لين تشوجيو أخيراً أن تكبح جماحها.
لين تشوجيو عازمة بشدة على عدم طلب المساعدة من شياو تيانياو، ولكن إلى جانبه، ممن يمكنها أن تطلب المساعدة؟
إلا أن الدم ليس شيئاً مخيفاً بالنسبة لي آن وي ومو شينغفينغ ، ضغط مو شينغ فينغ على الثقب بهدوء، وتوقف الدم حالاً …
تحمل السيدة العجوز الرضيع الباكي.
لم هو بهذا اللطف؟
“اذهبي وأحضري الطفل إلى غرفتك، لا تدعيه يصاب بالبرد، والدته لا تزال بوضع رهيب”. فتحت لين تشوجيو فمها وطلبت من السيدة العجوز المغادرة.
“لاحقاً، ربما لا تسطيع الانجاب مجدداً، جسدها سيصبح أضعف من جسد الشخص العادي، ستصاب بالمرض بسرعة، إذا لم تغذي جسدها جيداً من المحتمل أن تموت في عمر صغير”.
أما بالنسبة لمو شينغ فينغ ؟
لا يستطيع سوى تحريك يده الأخرى، حتى لو كان مرن، من المستحيل له تغيير الحقيبة بنفسه.
هي تتحلى بأخلاق الطبيب، هي لن تعالج الأشخاص لتدين لهم بمعروف.
لذا كما يبدو، شياو تيانياو هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن تسأله المساعدة.
إلا أن الدم ليس شيئاً مخيفاً بالنسبة لي آن وي ومو شينغفينغ ، ضغط مو شينغ فينغ على الثقب بهدوء، وتوقف الدم حالاً …
هذا خاطئ!
…
أين الأشخاص الآخرين؟ هل ماتوا جميعاً؟
الناس خارج المنزل كانوا متوترين، بينما شعر الآخرون داخل المنزل بعدم الراحة، لين تشوجيو منشغلة في اتمام العملية، يديها تؤلماها، ولكنها لا تستطيع رفع يدها وهزها، يجب أن تركز اهتمامها كله على كامل العملية، عقلها يخبرها ألا تتوقف، لذا صبت جُلَ تركيزها في ذلك ، في لحظة إنهاءها العملية، تساقط تركيزها.
“هل من أحد؟ فليحضر إلى هنا!” تأبى لين تشوجيو الاستسلام، أخذت الحقيبتين الفارغتين وقالت تلك الكلمات،لكن لم يأتي أحد، أوكأن الجميع في المنزل اختفى.
“أنقذت حياتها مؤقتاً، سنعرف إن كانت ستنجو أم لا بعد اثنا عشر ساعة، هذه الاثنا عشر ساعة مهمة للغاية، عليها أن تمسك نفسها، وتغذي نفسها ببطء” وضحت لين تشوجيو.
حسناً، هي لا تستطيع لوهم، هي تلوم شياو تيانياو على كونه مهيباً.
“أرسلها إلى الداخل” قالت لين تشوجيو.
بعد أن التفتت ورأت عينا شياو تيانياو السعيدة، فهمت أنه يجبرها على أن تحني له رأسها.
علاج لين تشوجيو لم يسمع به، هو يستطيع تقبل هذه الحقيقة، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن الآخرين سيتقبلون ذلك. ماذا لو رآه مو شينغ فينغ ونشره للخارج؟ لذا حتى يوقف خطراً غير معروف، تعمد شياو تيانياو أن يمنع مو شينغ فينغ من الدخول لرؤية علاج لين تشوجيو.
برؤية السيدة تعاني داخل غرفة الأمومة، استطاعت لين تشوجيو أخيراً أن تكبح جماحها.
“لم أنقذ حياة أختك لأدين لعائلتك بمعروف، إن كنت حقاً تشعر بأنك تدين لي، فليس عليك سوى أن تدفع فاتورة علاجي” مو شينغ فينغ شخص مخلص حقاً، ليعيد المعروف لم يتردد في استخدام عائلته كاملاً، لو كان شخصاً عادياً، لما خرجت منه هذه الكلمات، ولكن لين تشوجيو لم تكن ببساطة تعرف ماهية عائلة مو في الأراضي الشمالية، ولكن حتى لو كانت تعلم، فهي لن تأخذ الفائدة منهم.
عندما اقتربت لين تشوجيو من شياو تيانياو،رسمت على وجهها ابتسامة كما لو أنها ترتدي قناعها المبتسم: “سمو الأمير، هل يمكنك تقديم معروفاً؟”
أين الأشخاص الآخرين؟ هل ماتوا جميعاً؟
سأل شياو تيانياو: “هل تطلبين مساعدة هذا الأمير؟”
“أجل، أتوسل إليك” كلمة أتوسل خرجت بقوة من فمها.
الناس خارج المنزل كانوا متوترين، بينما شعر الآخرون داخل المنزل بعدم الراحة، لين تشوجيو منشغلة في اتمام العملية، يديها تؤلماها، ولكنها لا تستطيع رفع يدها وهزها، يجب أن تركز اهتمامها كله على كامل العملية، عقلها يخبرها ألا تتوقف، لذا صبت جُلَ تركيزها في ذلك ، في لحظة إنهاءها العملية، تساقط تركيزها.
“جيد جداً” هز شياو تيانياو رأسه، لكن لم تستطع لين تشوجيو فهم ما الجيد في الأمر.
لم هو بهذا اللطف؟
“فلتتركي هذا الامر، هذا الأمير سيفعله لأجلك، يمكنك … الذهاب” شياو تيانياو قال، وكما لو انه يريد خنق كلمة “الذهاب”، لكنه لم يتشاجر مع لين تشوجيو.
آه، هي حقاً متعبة، هذه العملية أكثر إرهاقاً من عملية شياو تيانياو.
لم هو بهذا اللطف؟
برؤية السيدة تعاني داخل غرفة الأمومة، استطاعت لين تشوجيو أخيراً أن تكبح جماحها.
كانت لين تشوجيو مصدومة، لكنها أحنت رأسها وقالت بوقار: “شكراً لك!”
“لم أنقذ حياة أختك لأدين لعائلتك بمعروف، إن كنت حقاً تشعر بأنك تدين لي، فليس عليك سوى أن تدفع فاتورة علاجي” مو شينغ فينغ شخص مخلص حقاً، ليعيد المعروف لم يتردد في استخدام عائلته كاملاً، لو كان شخصاً عادياً، لما خرجت منه هذه الكلمات، ولكن لين تشوجيو لم تكن ببساطة تعرف ماهية عائلة مو في الأراضي الشمالية، ولكن حتى لو كانت تعلم، فهي لن تأخذ الفائدة منهم.
بعد ذلك، قدمت الحقيبتين لشياو تيانياو بعنف،
وانسحبت متراجعة نحو الغرفة.
أخذ شياو تيانياو الحقيبتين، وحدق بهما بحذر: “تلك الاشياء حقاً مفيدة” ثم رماها وقال: “تذكر، استبدل هذه الأشياء عن ذراعه”.
بعد إنتهاء نقل الدم، تركت خلفها المشرط وحقائب الدم، هذه الأشياء بحاجة لاخفاءها، ولكنها حتماً لا تملك القوة لفعل ذلك.
“هذا التابع سوف يطيع” بالأصل لم يكن هناك أحد في الفناء، ولكن آن وي ظهر.
ألست على حق، سمو الأمير؟
…
داخل الغرفة، كانت لين تشوجيو مشغولة جداً وتتعرق، خارج الغرفة، الأشخاص في حالة توتر، لكن بالتأكيد شياو تيانياو ليس من ضمنهم، في هذا الوقت، كان يجلس على كرسيه بكسل، وكأن أياً من ما يحصل لا علاقة به. هو ليس قلقاً على السيدة التي تلد.
داخل الغرفة، كانت لين تشوجيو مشغولة جداً وتتعرق، خارج الغرفة، الأشخاص في حالة توتر، لكن بالتأكيد شياو تيانياو ليس من ضمنهم، في هذا الوقت، كان يجلس على كرسيه بكسل، وكأن أياً من ما يحصل لا علاقة به. هو ليس قلقاً على السيدة التي تلد.
بعد فحص وضع السيدة، كتبت لين تشوجيو ملاحظاتها على خارطة المريض، ثم خرجت لتعلن عن الوضع.
بعد قليل، أصبحت الحقيبتين ممتلئتين، تذكر آن وي ما فعلته لين تشوجيو، لذا سحب الإبرة، ولكن لسوء الحظ، لم يكن ببراعة لين تشوجيو، لذا فبعد سحبها بقي الدم يتدفق …
هي الان منشغلة لدرجة شعورها بالموت.
إلا أن الدم ليس شيئاً مخيفاً بالنسبة لي آن وي ومو شينغفينغ ، ضغط مو شينغ فينغ على الثقب بهدوء، وتوقف الدم حالاً …
بعد قليل، أصبحت الحقيبتين ممتلئتين، تذكر آن وي ما فعلته لين تشوجيو، لذا سحب الإبرة، ولكن لسوء الحظ، لم يكن ببراعة لين تشوجيو، لذا فبعد سحبها بقي الدم يتدفق …
بعد ذلك، سأل آن وي شياو تيانياو ماذا سيفعل بعد ذلك، فوقف خلف الباب ونوه قائلاً: “سمو الاميرة، الحقيبتين ممتلئتين”
“لاحقاً، ربما لا تسطيع الانجاب مجدداً، جسدها سيصبح أضعف من جسد الشخص العادي، ستصاب بالمرض بسرعة، إذا لم تغذي جسدها جيداً من المحتمل أن تموت في عمر صغير”.
“أرسلها إلى الداخل” قالت لين تشوجيو.
لذا كما يبدو، شياو تيانياو هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن تسأله المساعدة.
هي الان منشغلة لدرجة شعورها بالموت.
شرايكم في احداث الفصل بشكل عام ؟
نظر آن وي نحو شياو تيانياو، هز شياو تيانياو رأسه، لا يملك خيار سوى أن يطيع، لم تتوقف دماء مو شينغ فينغ تماماً، ولكنه قال بحماس: “سمو الأمير، هل يمكنني أن أرسل الحقيبتين؟” هو يريد أن يطمئن على أخته البكر.
كانت لين تشوجيو مصدومة، لكنها أحنت رأسها وقالت بوقار: “شكراً لك!”
لم يعطي شياو تيانياو إجابة، بالمقابل هو نظر نحو مو شينغ فينغ ببرود، حالما تراجع مو شينغ فينغ خطوة للوراء، دخل آن وي الغرفة حاملاً حقائب نقل الدم، فور دخول آن وي الغرفة أغلق الباب ليحجب عن مو شينغ فينغ مساحة الرؤية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا التابع سوف يطيع” بالأصل لم يكن هناك أحد في الفناء، ولكن آن وي ظهر.
بالرغم من نفاذ صبر مو شينغ فينغ، إلا أنه لا يملك أي خيار، ما دام لم يسمح له شياو تيانياو بالدخول فهو لا يملك سوى أن يبقى خارجاً وينتظر.
١٩٧- مأزق والنساء المزعجات
بعد أن أتى آن وي، ناولها الحقيبتين دون النظر نحو لين تشوجيو، بقي خلف الستارة التي تغطي مقدمة السرير، هذا أحد الأسباب لشياو تيانياو من ادخال آن وي بدلاً من مو شينغ فينغ .
لم يكن شياو تيانياو على عجلة من أمره، عندما بدأت السماء تظلم، طلب من أتباعه أن يدخلوا الغرفة ويضيؤوها بالشموع لتتمكن لين تشوجيو من الرؤية، هو يتذكر كل كلمة قالتها هذه الامرأة، في اللحظة التي تخطئ سيموت المريض، هو لا يعرف حتى ما الذي كانت تفكر فيه حقاً.
علاج لين تشوجيو لم يسمع به، هو يستطيع تقبل هذه الحقيقة، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن الآخرين سيتقبلون ذلك. ماذا لو رآه مو شينغ فينغ ونشره للخارج؟ لذا حتى يوقف خطراً غير معروف، تعمد شياو تيانياو أن يمنع مو شينغ فينغ من الدخول لرؤية علاج لين تشوجيو.
النساء حقاً مزعجات.
الوقت يمر، ولكن لم يسمع مو شينغ فينغ صوتاً واحداً حتى الآن، هو يمكنه فقط أن يتخيل ما يمكن أن يحدث، ولكن كلما فكر شعر بالسوء أكثر، حل القيد على الكرسي وأخذ بالسير حول غرفة الولادة ليخفف الشعور بالتوتر.
في هذا الوقت لم يستطع أن يهدأ، هو تابع اله الحرب السابع، ولكن في هذه اللحظة، هو الأخ الأصغر الذي يهتم لأخته الأكبر.
عندما اقتربت لين تشوجيو من شياو تيانياو،رسمت على وجهها ابتسامة كما لو أنها ترتدي قناعها المبتسم: “سمو الأمير، هل يمكنك تقديم معروفاً؟”
لم يكن شياو تيانياو على عجلة من أمره، عندما بدأت السماء تظلم، طلب من أتباعه أن يدخلوا الغرفة ويضيؤوها بالشموع لتتمكن لين تشوجيو من الرؤية،
هو يتذكر كل كلمة قالتها هذه الامرأة، في اللحظة التي تخطئ سيموت المريض، هو لا يعرف حتى ما الذي كانت تفكر فيه حقاً.
ألست على حق، سمو الأمير؟
النساء حقاً مزعجات.
برؤية السيدة تعاني داخل غرفة الأمومة، استطاعت لين تشوجيو أخيراً أن تكبح جماحها.
الناس خارج المنزل كانوا متوترين، بينما شعر الآخرون داخل المنزل بعدم الراحة، لين تشوجيو منشغلة في اتمام العملية، يديها تؤلماها، ولكنها لا تستطيع رفع يدها وهزها، يجب أن تركز اهتمامها كله على كامل العملية، عقلها يخبرها ألا تتوقف، لذا صبت جُلَ
تركيزها في ذلك ، في لحظة إنهاءها العملية، تساقط تركيزها.
الناس خارج المنزل كانوا متوترين، بينما شعر الآخرون داخل المنزل بعدم الراحة، لين تشوجيو منشغلة في اتمام العملية، يديها تؤلماها، ولكنها لا تستطيع رفع يدها وهزها، يجب أن تركز اهتمامها كله على كامل العملية، عقلها يخبرها ألا تتوقف، لذا صبت جُلَ تركيزها في ذلك ، في لحظة إنهاءها العملية، تساقط تركيزها.
آه، هي حقاً متعبة، هذه العملية أكثر إرهاقاً من عملية شياو تيانياو.
هي تتحلى بأخلاق الطبيب، هي لن تعالج الأشخاص لتدين لهم بمعروف.
حركت لين تشوجيو عنقها المتيبس وهزت يديها، وضمدت جروح معدة السيدة، وغيرت قارورة المصل، ثم أخذت هذه اللحظات لتنظف أدوات الجراحة وتعيدها إلى النظام الطبي.
هذا خاطئ!
بعد إنتهاء نقل الدم، تركت خلفها المشرط وحقائب الدم، هذه الأشياء بحاجة لاخفاءها، ولكنها حتماً لا تملك القوة لفعل ذلك.
أما بالنسبة لمو شينغ فينغ ؟ لا يستطيع سوى تحريك يده الأخرى، حتى لو كان مرن، من المستحيل له تغيير الحقيبة بنفسه.
بعد فحص وضع السيدة، كتبت لين تشوجيو ملاحظاتها على خارطة المريض، ثم خرجت لتعلن عن الوضع.
الوقت يمر، ولكن لم يسمع مو شينغ فينغ صوتاً واحداً حتى الآن، هو يمكنه فقط أن يتخيل ما يمكن أن يحدث، ولكن كلما فكر شعر بالسوء أكثر، حل القيد على الكرسي وأخذ بالسير حول غرفة الولادة ليخفف الشعور بالتوتر. في هذا الوقت لم يستطع أن يهدأ، هو تابع اله الحرب السابع، ولكن في هذه اللحظة، هو الأخ الأصغر الذي يهتم لأخته الأكبر.
عندما فتحت الباب، لم تخرج لين تشوجيو بعد، ولكن مو شينغ فينغ انفعل بسرعة: “أيتها الأميرة شياو، كيف هي حالت أختي؟”
هي تتحلى بأخلاق الطبيب، هي لن تعالج الأشخاص لتدين لهم بمعروف.
“أنقذت حياتها مؤقتاً، سنعرف إن كانت ستنجو أم لا بعد اثنا عشر ساعة، هذه الاثنا عشر ساعة مهمة للغاية، عليها أن تمسك نفسها، وتغذي نفسها ببطء” وضحت لين تشوجيو.
هي تتحلى بأخلاق الطبيب، هي لن تعالج الأشخاص لتدين لهم بمعروف.
بذور الزنجفر كانت السبب في ولادتها السابقة لأوانها، هذه البذور لم تمتص جميع المواد الغذائية من جسدها بالكامل، ولكن …
هي تتحلى بأخلاق الطبيب، هي لن تعالج الأشخاص لتدين لهم بمعروف.
هي خسرت الكثير مع الأسف.
هذا خاطئ!
“لاحقاً، ربما لا تسطيع الانجاب مجدداً، جسدها سيصبح أضعف من جسد الشخص العادي، ستصاب بالمرض بسرعة، إذا لم تغذي جسدها جيداً من المحتمل أن تموت في عمر صغير”.
لذا كما يبدو، شياو تيانياو هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن تسأله المساعدة.
بذور الزنجفر جيدة للرضيع، ولكنها ستحرق حياة الأم، ليس من السهل إنقاذ الأم التي تناولت هذه البذور، لذا كان مو شينغ فينغ ممتناً، “أود حقاً شكر الأميرة شياو، سوف تتذكر عائلة مو لطف الاميرة شياو دائماً، في المستقبل، إذا ما وقعت الأميرة شياو في ورطة،
ستساعدها عائلة مو دون سؤال”.
“اذهبي وأحضري الطفل إلى غرفتك، لا تدعيه يصاب بالبرد، والدته لا تزال بوضع رهيب”. فتحت لين تشوجيو فمها وطلبت من السيدة العجوز المغادرة.
“لم أنقذ حياة أختك لأدين لعائلتك بمعروف، إن كنت حقاً تشعر بأنك تدين لي، فليس عليك سوى أن تدفع فاتورة علاجي” مو شينغ فينغ شخص مخلص حقاً، ليعيد المعروف لم يتردد في استخدام عائلته كاملاً، لو كان شخصاً عادياً، لما خرجت منه هذه الكلمات، ولكن
لين تشوجيو لم تكن ببساطة تعرف ماهية عائلة مو في الأراضي الشمالية، ولكن حتى لو كانت تعلم، فهي لن تأخذ الفائدة منهم.
بعد إنتهاء نقل الدم، تركت خلفها المشرط وحقائب الدم، هذه الأشياء بحاجة لاخفاءها، ولكنها حتماً لا تملك القوة لفعل ذلك.
هي تتحلى بأخلاق الطبيب، هي لن تعالج الأشخاص لتدين لهم بمعروف.
كانت لين تشوجيو مصدومة، لكنها أحنت رأسها وقالت بوقار: “شكراً لك!”
ألست على حق، سمو الأمير؟
لين تشوجيو عازمة بشدة على عدم طلب المساعدة من شياو تيانياو، ولكن إلى جانبه، ممن يمكنها أن تطلب المساعدة؟
نظرت لين تشوجيو نحو شياو تيانياو لتسترق النظر، السماء معتمة لذا لم تستطع رؤية وجهه بوضوح، ولكنها و بشكل غامض شعرت بالذعر …
******
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الثالث والأخير
*******
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونكم شباب وبنات ؟
صراحة ماعندي شي أقوله عن احداث الفصول السابقة ماحسيتها مميزة وانتوا ؟ يمكن الشي والوحيد المثير للاهتمام هو هوية مو شينغ فينغ
المهم ?
شرايكم في احداث الفصل بشكل عام ؟
هذا خاطئ!
وش اكثر مشهد حبيتوه ؟ مشهدين نقل الدم في رأي
بعد إنتهاء نقل الدم، تركت خلفها المشرط وحقائب الدم، هذه الأشياء بحاجة لاخفاءها، ولكنها حتماً لا تملك القوة لفعل ذلك.
كم تقيمكم للفصل والترجمة ؟
الناس خارج المنزل كانوا متوترين، بينما شعر الآخرون داخل المنزل بعدم الراحة، لين تشوجيو منشغلة في اتمام العملية، يديها تؤلماها، ولكنها لا تستطيع رفع يدها وهزها، يجب أن تركز اهتمامها كله على كامل العملية، عقلها يخبرها ألا تتوقف، لذا صبت جُلَ تركيزها في ذلك ، في لحظة إنهاءها العملية، تساقط تركيزها.
كم نسبة حماسكم للفصل القادم ؟
آه، هي حقاً متعبة، هذه العملية أكثر إرهاقاً من عملية شياو تيانياو.
وهل تتوقعوا يستغل شياو تيانياو امتنان مو لسحلفتنا ( لين تشوجيو كما سماها شياو تيانياو ) وإذا هيستغله فكيف ؟
بعد ذلك، سأل آن وي شياو تيانياو ماذا سيفعل بعد ذلك، فوقف خلف الباب ونوه قائلاً: “سمو الاميرة، الحقيبتين ممتلئتين”
لا تنسو التعليق وزر التفاعل للكسلانين
حسناً، هي لا تستطيع لوهم، هي تلوم شياو تيانياو على كونه مهيباً.
وبس هذا كل شي لليوم ودمتم بود?
وبس هذا كل شي لليوم ودمتم بود?
داخل الغرفة، كانت لين تشوجيو مشغولة جداً وتتعرق، خارج الغرفة، الأشخاص في حالة توتر، لكن بالتأكيد شياو تيانياو ليس من ضمنهم، في هذا الوقت، كان يجلس على كرسيه بكسل، وكأن أياً من ما يحصل لا علاقة به. هو ليس قلقاً على السيدة التي تلد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
