وجه، والمبادرة لدخول الباب
الفصل 213 – وجه، والمبادرة لدخول الباب
عندما سمع لين شيانغ كلمات المدبر ساو، تحول وجهه للون الأخضر وغضب: “تلك الفتاة الشريرة!”
صرخ لين شيانغ، ولكن من ذلك الذي سيعرف أي فتاة شريرة يقصد.
إلا أن المدبر ساو يعتقد أنه يقصد بذلك سمو الأميرة، بالرغم من أن تصرف لين وانتينغ خاطئ، إلا أن كلمات الأميرة مؤذية جداً.
“هذا العبد أتى لرؤية رئيس الوزراء لين، من الجيد أن رئيس الوزراء لين لم يرحل بعد، هذا العبد ظن أنه لن يستطع اللحاق به” قالت شيو شي كلمات ترحيب كريمة، ثم أضافت: “هذا العبد هو خادمة تحت سلطة الأميرة، هذا العبد أتى لارسال رسالة الأميرة إلى رئيس الوزراء لين”
بغضب، لم يستطع لين شيانغ البقاء جالساً، وعلى عجل ذهب إلى قصر شياو مع المدبر ساو، اذا تجرأ قصر شياو على إذلال عائلته، فهو لن يدعهم يذهبون!
“ما كل هذا؟” سأل لين شيانغ المدبر ساو حالاً.
…
حدجت لين وانتينغ الوصيفة التي أمامها، ورفعت يدها لتصفعها، ولكن عندما أصبحت يدها قريبة، تجنبتها، استغلت لين وانتينغ تلك الفرصة لتهرب إلى الخارج، ولكن الوصيفة أوقفتها ووقف أمامها مجدداً.
لم تعرف لين وانتينغ أن لين تشوجيو دعت لين شيانغ، بقيت تصرخ وتصرخ على الوصيفات اللواتي بجانبها، والسبب أن لين تشوجيو ترفض مقابلتها، كما أنها غير مخولة لمقابلة شياو تيانياو.
انفجرت لين وانتينغ غاضبةً على الفور، تريد أن تستخدم هذه الفرصة لتدفع لين تشوجيو إلى حتفها، وليس بالبقاء في هذه الغرفة كالسجين، هي تريد استبدال لين تشوجيو وتصبح الأميرة شياو، تماماً كما فعلت والدتها باستبدال خالتها لتصبح السيدة لين.
…
ولكنها لم تحصل على تلك الفرصة، عندما دخلت قصر شياو، قيدت فوراً إلى فناء صغير، وحيطها من الخارج أربعة حراس، هي تملك الحرية المطلقة داخل الغرفة، ولكنها لا تستطيع الخروج.
“أريد أن أقابل أميرتكم، ألا تسمعونني؟ أنا أخت أميرتكم، هي لن توقفني!” تجاهلت لين وانتينغ صورتها وصرخت فقط.
“أيتها الآنسة لين، رجاءً أظهري بعض الاحترام، قال كلا من أميرنا وأميرتنا أنهما لا يستطيعان رؤيتك الآن” أوقفت الوصيفة لين وانتينغ وعادت كلماتها، كانت قد قالت ذلك لمرات لا تعد ولا تحصى.
أعادت الصراخ بتلك الجملة اكثر من عشر مرات، لكن الوصيفات في الداخل ببساطة تجاهلنها.
“إذا لم تكن أميرتكم تريد مقابلتي، فأنا سأذهب لمقابلة أميركم شياو، حسناً؟ الأمير شياو هو أخي بالقانون، ليس هناك خطأ من مقابلته”
بقيت الوصيفة بلا حراك ووقفت بثبات أمامها، غصبت لين وانتينغ حتى انفجرت بالدموع، بكت وبكت، لكن للآن لم يأتي أحد لرؤيتها، شعرت بالظلم والحزن، لذا التفتت وبكت على السرير.
حدجت لين وانتينغ الوصيفة التي أمامها، ورفعت يدها لتصفعها، ولكن عندما أصبحت يدها قريبة، تجنبتها، استغلت لين وانتينغ تلك الفرصة لتهرب إلى الخارج، ولكن الوصيفة أوقفتها ووقف أمامها مجدداً.
“أيتها الآنسة لين، رجاءً أظهري بعض الاحترام، قال كلا من أميرنا وأميرتنا أنهما لا يستطيعان رؤيتك الآن” أوقفت الوصيفة لين وانتينغ وعادت كلماتها، كانت قد قالت ذلك لمرات لا تعد ولا تحصى.
“أيتها الآنسة لين، رجاءً أظهري بعض الاحترام، قال كلا من أميرنا وأميرتنا أنهما لا يستطيعان رؤيتك الآن” أوقفت الوصيفة لين وانتينغ وعادت كلماتها، كانت قد قالت ذلك لمرات لا تعد ولا تحصى.
“والدي .. أنا … أنا … سمعت كلام والدتي وأتيت لرؤية أختي، ولكن .. ولكن .. أبي أنا بخير، لنعد للمنزل الآن، هذا قصر شياو … نحن … نحن … أختي فقط من تسكن هنا” لم تكن كلمات لين وانتينغ واضحة، وبذلك سيسهل سوء الفهم.
بعد إيقافها هنا وهناك لعدة مرات، شعرت لين وانتينغ بالتعب: “أنت … ألا تعرفين حسن الضيافة؟ أتيت كضيف، أتيت كضيف! ولكن أميرتكِ أرسلت القليل من الوصيفات لرؤيتي؟”
سوف يعلمهم أنه ليس من السهل وضع القذارة على رأسه.
بقيت الوصيفة بلا حراك ووقفت بثبات أمامها، غصبت لين وانتينغ حتى انفجرت بالدموع، بكت وبكت، لكن للآن لم يأتي أحد لرؤيتها، شعرت بالظلم والحزن، لذا التفتت وبكت على السرير.
“ما كل هذا؟” سأل لين شيانغ المدبر ساو حالاً.
عندما دخل لين شيانغ مع المدبر ساو، رأى ابنته تبكي حتى اختفت أنفاسها، برؤية ذلك اتقدت عيناه بالأفكار: الحقيقة ليست مهمة الآن، ما يهم هو الوضع الحالي.
لا يهم ما تشعر به لين وانتينغ نحو الأمير شياو، لا يجب أن تقول لين تشوجيو أموراً قبيحة، وعليهم مناقشة ذلك اليوم.
في لمحة، يمكنه معرفة أن قصر شياو تنمر على ابنته.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
“ما كل هذا؟” سأل لين شيانغ المدبر ساو حالاً.
سأل لين شيانغ القليل من الأسئلة، لكن لين وانتينغ لا تظهر سوا وجه مثير للشفقة، لم تذكر حتى نصف كلماتها التي قالتها سابقاً، فهي تمسكت بحجة أنها أتت لرؤية أختها بأمر من السيدة فورين.
عندما سمعت لين وانتينغ صوت لين شيانغ، ارتعدت وكافحت لتسلق السرير، نظرت نحو لين شيانغ بعينيها الدامعتين وقالت: “أبي … أخيراً أتيت”
عندما سمع لين شيانغ كلمات المدبر ساو، تحول وجهه للون الأخضر وغضب: “تلك الفتاة الشريرة!” صرخ لين شيانغ، ولكن من ذلك الذي سيعرف أي فتاة شريرة يقصد. إلا أن المدبر ساو يعتقد أنه يقصد بذلك سمو الأميرة، بالرغم من أن تصرف لين وانتينغ خاطئ، إلا أن كلمات الأميرة مؤذية جداً.
هربت لين وانتينغ المكسورة نحو ذراع لين شيانغ: “أبي، أنا خائفة جداً، خذني إلى المنزل رجاءً، هم، هم …”
أشارت لين وانتينغ نحو الوصيفة التي تقف كعود الخشب في الزاوية، وجهها فظيع كما لو أنها عذبتها حتى أصبحت مذعورة.
دمتم بود*
ربت لين شيانغ على ظهر لين وانتينغ ليطمئنها: “وانتينغ، لا تخافي، والدك هنا من أجلك”
“والدي، وانتينغ خائفة جداً” توقفت لين وانتينغ عن البكاء، لكنها لا تزال تلقي اللوم على الأشخاص حولها، تقوست شفتا المدبر سياو برؤية ذلك.
دمتم بود*
يدرك الآن لم أميرتهم ليست خصماً أمام هذه السيدة الشابة، أميرتهم تملك والداً حيازياً، بالاضافة إلى أخت معتادة على التصرف بضعف، لذا كيف ستفوز أميرتهم؟
يعلم لين شيانغ أن تصرفات لين وانتينغ ليست صحيحة وغير مسؤولة، ولكن بسبب كلمات لين وانتينغ، بالكاد استطاع قلب الطاولة، ولكنه لا يريد أن يقحم نفسه في هذه المشكلة طويلاً، هز أكمامه بعد أن أمسك ذراع لين وانتينغ استعداداً للرحيل، ولكن بعد لحظة، أتت وصيفة لين تشوجيو شيو شي على عجل ووقف أمام الباب.
لم يسأل لين شيانغ ما حصل بين ابنته والوصيفة فوراً، هو سأل فقط بعد أن هدأت: “وانتينغ، أخبري والدك ماذا حصل؟”
“وهل تعتقد أن هؤلاء الوصيفات سيتكلمن عن فعل قصر شياو الشرير؟ كيف تتوقع مني أن أصدق كلماتهن؟” لا يريد لين شيانغ أن يسمع الحقيقة، هو فقط يريد أخذ الفرص لبعض المصالح.
“والدي .. أنا … أنا … سمعت كلام والدتي وأتيت لرؤية أختي، ولكن .. ولكن .. أبي أنا بخير، لنعد للمنزل الآن، هذا قصر شياو … نحن … نحن … أختي فقط من تسكن هنا” لم تكن كلمات لين وانتينغ واضحة، وبذلك سيسهل سوء الفهم.
ربت لين شيانغ على ظهر لين وانتينغ ليطمئنها: “وانتينغ، لا تخافي، والدك هنا من أجلك” “والدي، وانتينغ خائفة جداً” توقفت لين وانتينغ عن البكاء، لكنها لا تزال تلقي اللوم على الأشخاص حولها، تقوست شفتا المدبر سياو برؤية ذلك.
هذه الطريقة حتماً قوية، ستساعد لين شيانغ ليدافع، ومضت عينا المدبر ساو بالقلق، يعلم أن عليه الاسراع والتوضيح، ولكنه لم يحصل على فرصة.
ربت لين شيانغ على ظهر لين وانتينغ ليطمئنها: “وانتينغ، لا تخافي، والدك هنا من أجلك” “والدي، وانتينغ خائفة جداً” توقفت لين وانتينغ عن البكاء، لكنها لا تزال تلقي اللوم على الأشخاص حولها، تقوست شفتا المدبر سياو برؤية ذلك.
بعد أن أنهت لين وانتينغ كلماتها، صرخ لين شيانغ في غضب: “ماذا لو كان قصر شياو؟ لا يمكن لقصر شياو أن يتنمر على ابنتي، وانتينغ لا تخافي، والدكِ لن يسمح لأحد أن يتنمر عليكِ”.
بقيت الوصيفة بلا حراك ووقفت بثبات أمامها، غصبت لين وانتينغ حتى انفجرت بالدموع، بكت وبكت، لكن للآن لم يأتي أحد لرؤيتها، شعرت بالظلم والحزن، لذا التفتت وبكت على السرير.
سأل لين شيانغ القليل من الأسئلة، لكن لين وانتينغ لا تظهر سوا وجه مثير للشفقة، لم تذكر حتى نصف كلماتها التي قالتها سابقاً، فهي تمسكت بحجة أنها أتت لرؤية أختها بأمر من السيدة فورين.
“والدي .. أنا … أنا … سمعت كلام والدتي وأتيت لرؤية أختي، ولكن .. ولكن .. أبي أنا بخير، لنعد للمنزل الآن، هذا قصر شياو … نحن … نحن … أختي فقط من تسكن هنا” لم تكن كلمات لين وانتينغ واضحة، وبذلك سيسهل سوء الفهم.
نظر لين شيانغ نحو المدبر ساو واتهمه بغضب: “أيها المدبر ساو، على قصر شياو أن يقدم تفسيراً لذلك، أنا، رئيس الوزراء لين لم يربي ابنته لتتعرض للتنمر”
سأل لين شيانغ القليل من الأسئلة، لكن لين وانتينغ لا تظهر سوا وجه مثير للشفقة، لم تذكر حتى نصف كلماتها التي قالتها سابقاً، فهي تمسكت بحجة أنها أتت لرؤية أختها بأمر من السيدة فورين.
وجه لين شيانغ نظراته الباردة نحو مجموعة من الوصيفات في الزاوية، كما لو أنه مستعد للانقضاض عليهن أحياء.
…
لا يهم ما تشعر به لين وانتينغ نحو الأمير شياو، لا يجب أن تقول لين تشوجيو أموراً قبيحة، وعليهم مناقشة ذلك اليوم.
سوف يعلمهم أنه ليس من السهل وضع القذارة على رأسه.
سوف يعلمهم أنه ليس من السهل وضع القذارة على رأسه.
لم يشعر المدبر ساو بالخجل، وقال بسخاء: “رئيس الوزراء لين، نحن لا نعرف الحقيقة بعد حول هذا الأمر، نحن لم نسأل الوصيفات، ألا يمكنك أن تسمع لواحدة أو اثنتين؟ أعتقد أنه من الأفضل أن نسألهن بعض الأسئلة لنعرف الحقيقة”
لم يشعر المدبر ساو بالخجل، وقال بسخاء: “رئيس الوزراء لين، نحن لا نعرف الحقيقة بعد حول هذا الأمر، نحن لم نسأل الوصيفات، ألا يمكنك أن تسمع لواحدة أو اثنتين؟ أعتقد أنه من الأفضل أن نسألهن بعض الأسئلة لنعرف الحقيقة”
بغضب، لم يستطع لين شيانغ البقاء جالساً، وعلى عجل ذهب إلى قصر شياو مع المدبر ساو، اذا تجرأ قصر شياو على إذلال عائلته، فهو لن يدعهم يذهبون!
“وهل تعتقد أن هؤلاء الوصيفات سيتكلمن عن فعل قصر شياو الشرير؟ كيف تتوقع مني أن أصدق كلماتهن؟” لا يريد لين شيانغ أن يسمع الحقيقة، هو فقط يريد أخذ الفرص لبعض المصالح.
لم يشعر المدبر ساو بالخجل، وقال بسخاء: “رئيس الوزراء لين، نحن لا نعرف الحقيقة بعد حول هذا الأمر، نحن لم نسأل الوصيفات، ألا يمكنك أن تسمع لواحدة أو اثنتين؟ أعتقد أنه من الأفضل أن نسألهن بعض الأسئلة لنعرف الحقيقة”
يعلم المدبر ساو أن لين شيانغ ليس رجلاً منطقياً، هو أتى فقط للعب، هو لم يستطع سوا أن يقول باستهزاء: “لا أعلم عما يقوله رئيس الوزراء لين، أرجو أن يأخذ رئيس الوزراء لين الآنسة لين معه، وبالنسبة للأمور الأخرى، ستخبرك أميرتنا بها لاحقاً” هو خادمٌ فقط، لذا حتى لو كان يشعر بالغضب، هو لا يتجرأ بالتحدث بعدوانية.
“والدي .. أنا … أنا … سمعت كلام والدتي وأتيت لرؤية أختي، ولكن .. ولكن .. أبي أنا بخير، لنعد للمنزل الآن، هذا قصر شياو … نحن … نحن … أختي فقط من تسكن هنا” لم تكن كلمات لين وانتينغ واضحة، وبذلك سيسهل سوء الفهم.
“كن مطمئناً، أنا بالتأكيد سأعود بابنتي، وإلا فهي ستتعرض للتنمر من قبلكم، أتباع قصر شياو!” قال لين شيانغ ذلك كما لو انه على قمة عالية من الأخلاق، هو اتهم أتباع قصر شياو دون تردد.
“ما كل هذا؟” سأل لين شيانغ المدبر ساو حالاً.
لم يستطع المدبر ساو سوا الضحك، هو لا يصدق كلمات لين وانتينغ، هو يؤمن بأن لين وانتينغ اوقفت من قبل الوصيفات لذا لم تستطع رؤية الامير والأميرة، ولكنه لا يملك أي دليل، لذا هو لا يستطيع سوا أن يترك لين شيانغ يشير باصبعه تحت أنوفهم. (أعتقد يقصد اتهامهم)
يدرك الآن لم أميرتهم ليست خصماً أمام هذه السيدة الشابة، أميرتهم تملك والداً حيازياً، بالاضافة إلى أخت معتادة على التصرف بضعف، لذا كيف ستفوز أميرتهم؟
يعلم لين شيانغ أن تصرفات لين وانتينغ ليست صحيحة وغير مسؤولة، ولكن بسبب كلمات لين وانتينغ، بالكاد استطاع قلب الطاولة، ولكنه لا يريد أن يقحم نفسه في هذه المشكلة طويلاً، هز أكمامه بعد أن أمسك ذراع لين وانتينغ استعداداً للرحيل، ولكن بعد لحظة، أتت وصيفة لين تشوجيو شيو شي على عجل ووقف أمام الباب.
عندما دخل لين شيانغ مع المدبر ساو، رأى ابنته تبكي حتى اختفت أنفاسها، برؤية ذلك اتقدت عيناه بالأفكار: الحقيقة ليست مهمة الآن، ما يهم هو الوضع الحالي.
“هذا العبد أتى لرؤية رئيس الوزراء لين، من الجيد أن رئيس الوزراء لين لم يرحل بعد، هذا العبد ظن أنه لن يستطع اللحاق به” قالت شيو شي كلمات ترحيب كريمة، ثم أضافت: “هذا العبد هو خادمة تحت سلطة الأميرة، هذا العبد أتى لارسال رسالة الأميرة إلى رئيس الوزراء لين”
*مرحبا يا جماعة، معكم بيان، آسفين على الانقطاع بس روان بدأت دوام وتركت مسؤولية تنزيل الفصول علي، يمكن ما رح تكون بنفس الجودة السابقة لكني رح أبذل جهدي أن أنزل كل يوم فصل.
لا يحتاج لين شيانغ التفكير كثيراً حول الأمر، هو متأكد من أن رسالة لين تشوجيو ليس أمراً جيداً، من خلال ما سمعه من المدبر ساو، هو لا يرغب بعد الآن بسماع ذلك، لكن شيو شي لم تنتظر الموافقة، وقالت مباشرة: “أخبرت الأميرة هذا العبد أن يقول لرئيس الوزراء، بأن المبادرة في دخول أبواب الآخرين هو عار كبير، لا تلم أتباع قصر شياو لكونهم متنمرين”.
لم يسأل لين شيانغ ما حصل بين ابنته والوصيفة فوراً، هو سأل فقط بعد أن هدأت: “وانتينغ، أخبري والدك ماذا حصل؟”
“أتباع قصر شياو متنمرين!” انتفخ وجه لين شيانغ بلون يشبه كبد الخنزير، في الاتجاه الآخر، بقي المدبر سياو هادئاً وحافظ على صمته، ولكن صوته الداخلي يقول: أميرتنا حتماً رهيبة!
دمتم بود*
…
بعد أن أنهت لين وانتينغ كلماتها، صرخ لين شيانغ في غضب: “ماذا لو كان قصر شياو؟ لا يمكن لقصر شياو أن يتنمر على ابنتي، وانتينغ لا تخافي، والدكِ لن يسمح لأحد أن يتنمر عليكِ”.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
“أتباع قصر شياو متنمرين!” انتفخ وجه لين شيانغ بلون يشبه كبد الخنزير، في الاتجاه الآخر، بقي المدبر سياو هادئاً وحافظ على صمته، ولكن صوته الداخلي يقول: أميرتنا حتماً رهيبة!
…
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
*مرحبا يا جماعة، معكم بيان، آسفين على الانقطاع بس روان بدأت دوام وتركت مسؤولية تنزيل الفصول علي، يمكن ما رح تكون بنفس الجودة السابقة لكني رح أبذل جهدي أن أنزل كل يوم فصل.
بقيت الوصيفة بلا حراك ووقفت بثبات أمامها، غصبت لين وانتينغ حتى انفجرت بالدموع، بكت وبكت، لكن للآن لم يأتي أحد لرؤيتها، شعرت بالظلم والحزن، لذا التفتت وبكت على السرير.
دمتم بود*
لا يحتاج لين شيانغ التفكير كثيراً حول الأمر، هو متأكد من أن رسالة لين تشوجيو ليس أمراً جيداً، من خلال ما سمعه من المدبر ساو، هو لا يرغب بعد الآن بسماع ذلك، لكن شيو شي لم تنتظر الموافقة، وقالت مباشرة: “أخبرت الأميرة هذا العبد أن يقول لرئيس الوزراء، بأن المبادرة في دخول أبواب الآخرين هو عار كبير، لا تلم أتباع قصر شياو لكونهم متنمرين”.
الفصل التالي: وهم، انحناء
“أيتها الآنسة لين، رجاءً أظهري بعض الاحترام، قال كلا من أميرنا وأميرتنا أنهما لا يستطيعان رؤيتك الآن” أوقفت الوصيفة لين وانتينغ وعادت كلماتها، كانت قد قالت ذلك لمرات لا تعد ولا تحصى.
وجه لين شيانغ نظراته الباردة نحو مجموعة من الوصيفات في الزاوية، كما لو أنه مستعد للانقضاض عليهن أحياء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
