القدر، وللتأكيد
الفصل 239 – القدر، وللتأكيد
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
…
كانت لين تشوجيو هادئة منذ البداية، لم تبدو متأثرة بكلمت الإمبراطورة، إلا أن ما تعرفه أن ظهرها ممتلئ بالعرق.
كلمات الإمبراطورة باردة وتحمل نوايا قاتلة.
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
عندما وصلت العربة بوابة القصر، أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً لتهدأ قلبها المذعور: “ما قالته المحظية الإمبراطورية زوو صحيح، يجب أن أتجنب القصر أكثر قدر ممكن”.
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
لو أنها لم تستمع إلى النظام الطبي لدخول القصر، لما أدخلت نفسها في تلك المعضلة.
هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …
في طريق العودة، كانت لين تشوجيو وحيدة داخل العربة، ولكنها لم تنم، استمرت بالتفكير بكلمات الإمبراطورة.
تعلم لين تشوجيو أن الإمبراطورة لم تعد تعاملها كشخص من التابعين لها، في رأيي الإمبراطورة الآن أنها خانتها بعلاج الأمير الثالث شياو زيان، عدم رضا الإمبراطورة طبيعي، ولكن …
“أخيراً” اختنق أنف الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بدموعه: “أخيراً، أتى هذا اليوم”
ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟
إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)
وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”
كان الصندوق الطبي المتاع الوحيد للرجل العجوز ذو الشعر الفضي، وسي إنتانغ المكان الذي يقطن فيه بالاصل، لذا عندما سمع الطبيب الإمبراطوري شين ذلك، شحب وجهه: “معلمي، هل ستغادر؟”
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
الآن، لين تشوجيو ذكية كفاية، هي دفعتها أيضاً إلى موقع لامع، هؤلاء الأشخاص بالتأكيد سيأتون لإيجادها.
لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.
“من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …
…
وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”
عندما عادت لين تشوجيو إلى قصر شياو، لم يكن شياو تيانياو قد عاد بعد، ولكن ماذا عن مكانه؟
لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.
لم يذكر المدبر ساو ذلك، لذا فلم تسأل، تعلم لين تشوجيو أنها ليست سيد شياو تيانياو، ليست مؤهلة لتسأل عن فعاليات شياو تيانياو.
شكراً لدعمكم لنا من أعماق أعماق قلبنا!!
عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟
تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”
شكراً لدعمكم لنا من أعماق أعماق قلبنا!!
عندما سمعت شيو شي سؤال لين تشوجيو عن الأمير، أبرقت عيناها وقالت: “لإجابة الأميرة لم يأتي الأمير الليلة الماضية، لكن أتى السيد الشاب سو تشا الليلة الماضية وقال إن لدى الأمير أمر مستعجل ليفعله، لا داعي لسمو الأميرة أن تقلق، سيأتي الأمير غداً”.
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
” …” منذ متى قلقت بشأنه؟
“من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …
لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
” …” منذ متى قلقت بشأنه؟
“سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.
تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.
أميرهم ليس في المنزل، لذا لم ستغادر الأميرة الآن؟ هل تريد أن تراه الأميرة مؤنباً من قبل أميرهم؟
…
“ماذا؟ ألا أستطيع؟” سألت لين تشوجيو، لم يكن صوتها عالياً، ولكن شعر المدبر ساو بالارتباك، دائماً ما كان يشعر بأنه إن رفض طلباً للين تشوجيو فسينتهي غير محظوظاً.
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
لا … الأمير من سيصبح غير محظوظ!
“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.
لم يرد المدبر ساو منها أن تغادر، لكنه قال: “سمو الأميرة، يمكنك الذهاب في أي وقت، إنه فقط …”
والي جاوبا معنا صح هم: Løüdjäŷnë Lär ،Nora ،Neddar Hassina، روعه احمد، Sero
“فقط ماذا؟” طالما تخرج يمكنها التفاوض.
عندما لم يرى المدبر ساو أن لين تشوجيو غاضبة، قال بحماس: “إنه فقط، الأمير قال إذا أرادت الأميرة الخروج عليها أن تكون مع حارس” على الرغم من كونها تبدو مراقبة، إلا أنها حتماً لحماية لين تشوجيو.
إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.
الفصل 239 – القدر، وللتأكيد
عندما لم يرى المدبر ساو أن لين تشوجيو غاضبة، قال بحماس: “إنه فقط، الأمير قال إذا أرادت الأميرة الخروج عليها أن تكون مع حارس” على الرغم من كونها تبدو مراقبة، إلا أنها حتماً لحماية لين تشوجيو.
“من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …
بعد كل شيء لا يوجد سيدة في العاصمة يمكنها الهرب من منزلها بعد الزواج، الأمير شياو حقاً جيد للين تشوجيو.
للحصول على حارس، توقعت لين تشوجيو ذلك، لذا وافقت في الحال.
تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”
تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.
إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.
هذا أيضاً أحد الاسباب من منع شياو تيانياو للين تشوجيو الخروج، هناك الكثير من الأشخاص من يراقب قصر شياو في الخارج، من الخطر على لين تشوجيو الخروج.
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
لا تملك لين تشوجيو هدفاً لخروجها اليوم، أرادت أن تخرج وتتعرف على المحيط في العاصمة، ولكن من ظن أنه بخروجها سيتم ملاحقتها؟ لم تغضب لين تشوجيو، قالت ببساطة: “اذهب إلى الشارع، اذهب باتجاه طريق مكتب الحكومة”.
ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟
إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)
في طريق العودة، كانت لين تشوجيو وحيدة داخل العربة، ولكنها لم تنم، استمرت بالتفكير بكلمات الإمبراطورة. تعلم لين تشوجيو أن الإمبراطورة لم تعد تعاملها كشخص من التابعين لها، في رأيي الإمبراطورة الآن أنها خانتها بعلاج الأمير الثالث شياو زيان، عدم رضا الإمبراطورة طبيعي، ولكن …
…
إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)
كان الطبيب الإمبراطوري شين في مهمة واستراح في قصر الامير الثالث، غادر فقط هذا الصباح، على وشك الذهاب إلى قصره، لم يغير ملابسه هرع مسرعاً إلى معلمه ليخبره بالأخبار الجيدة.
…
“معلمي، استسلم الإمبراطور عن الطبيب العظيم مو” أعلن الطبيب الإمبراطوري شين بوجه متحمس.
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
انتظروا لعشر عقود من أجل أن يأتي هذا اليوم …
مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!
“أخيراً” اختنق أنف الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بدموعه: “أخيراً، أتى هذا اليوم”
الآن، لين تشوجيو ذكية كفاية، هي دفعتها أيضاً إلى موقع لامع، هؤلاء الأشخاص بالتأكيد سيأتون لإيجادها.
غطى الرجل العجوز ذو الشعر الفضي وجهه وأجهش بالبكاء، اهتز جسده بفعل بكاءه، جثى الطبيب الإمبراطوري شين بانفعال بجانب السيد العجوز وحاول اقناعه: “معلمي، جسدك لا يستطيع تحمل المشاعر الفياضة، لا تكن متحمساً جداً، هذا حدث سعيد لا يجب أن تبكي!”
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.
“ماذا؟ ألا أستطيع؟” سألت لين تشوجيو، لم يكن صوتها عالياً، ولكن شعر المدبر ساو بالارتباك، دائماً ما كان يشعر بأنه إن رفض طلباً للين تشوجيو فسينتهي غير محظوظاً.
أبرقت عينا الرجل العجوز ذو الشعر الفضي ببريق قوي: “اذهب لغرفتي، اخرج صندوق الادوية الخاص بي، واجلب أحداً ليأخذني بسرية إلى سي إنتانغ”.
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
كان الصندوق الطبي المتاع الوحيد للرجل العجوز ذو الشعر الفضي، وسي إنتانغ المكان الذي يقطن فيه بالاصل، لذا عندما سمع الطبيب الإمبراطوري شين ذلك، شحب وجهه: “معلمي، هل ستغادر؟”
تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”
“أجل” هز الرجل العجوز ذو الشعر الفضي رأسه وأضاف: “بالأصل كنت سأستخدم مرض الأمير الثالث لأصنع لك طريقاً ضخماً، دمره الأمير شياو، لم يعد لهذا المعلم أي شيء ليعلمك إياه كما تعلم، علاقتي بك كمعلم ستنتهي هنا”
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
“معلمي …” هز الطبيب الإمبراطوري شين رأسه وقبض على يد الرجل العجوز: “سوف تبقى دائماً معلمي”.
تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
…
“معلمي، شكراً لك، شكراً لك …” يعلم الطبيب الإمبراطوري شين أنه معلمه عليمه المهارات الطبية لسبب، جعله يصبح طبيب القصر للانتقام، لا يمكن إنكار ذلك، ولكن معلمه أيضاً علمه كل شيء يعرفه.
بعد كل شيء لا يوجد سيدة في العاصمة يمكنها الهرب من منزلها بعد الزواج، الأمير شياو حقاً جيد للين تشوجيو. للحصول على حارس، توقعت لين تشوجيو ذلك، لذا وافقت في الحال.
قال المعلم والتابع بضع كلمات، ثم أعطى الطبيب الإمبراطوري شين الرجل العجوز الكثير من المال، لم يتردد الرجل العجوز ذو الشعر الفضي، عندما وصلوا أناس سي إنتانغ طلب منهم أن يأخذوه إلى محكمة القضاء.
عندما وصلت العربة بوابة القصر، أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً لتهدأ قلبها المذعور: “ما قالته المحظية الإمبراطورية زوو صحيح، يجب أن أتجنب القصر أكثر قدر ممكن”.
هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …
لو أنها لم تستمع إلى النظام الطبي لدخول القصر، لما أدخلت نفسها في تلك المعضلة.
…
” …” منذ متى قلقت بشأنه؟
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
…
ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟
مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!
“معلمي، شكراً لك، شكراً لك …” يعلم الطبيب الإمبراطوري شين أنه معلمه عليمه المهارات الطبية لسبب، جعله يصبح طبيب القصر للانتقام، لا يمكن إنكار ذلك، ولكن معلمه أيضاً علمه كل شيء يعرفه.
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
والي جاوبا معنا صح هم: Løüdjäŷnë Lär ،Nora ،Neddar Hassina، روعه احمد، Sero
عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟
شكراً لدعمكم لنا من أعماق أعماق قلبنا!!
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
كان الطبيب الإمبراطوري شين في مهمة واستراح في قصر الامير الثالث، غادر فقط هذا الصباح، على وشك الذهاب إلى قصره، لم يغير ملابسه هرع مسرعاً إلى معلمه ليخبره بالأخبار الجيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
